![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 30241 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() إِبْرَاهِيمُ أَبُوكُمُ ٱشْتَهَى أَنْ يَرَى يَوْمِي، ورَأَى فَفَرِح
![]() حاول یسوع أن یفتح قلوب محاوریھ وعقولھم لیتقبلوا نور الحقیقة لكنھم رفضوا. وانتھى الحوار معھم ٍ بشكل مأساوي، اذ أخذوا حجارة لیرجموه. یدعون أنھم أبناء إبراھیم، معللین أنفسھم بھذا الانتماء الجاف والفارغ من جوھره، كما نفعل نحن الیوم. َح ِسبَھُ لَھُ َ ذلك بِ را“ (تك 15 :6 ) لكن إیمانھ لم یبق مجرد كلام بل ترجمھ بالعمل والحق. ترك أرضھ وشعبھ آم َن ّ بالر ِّب فَ إبراھیم ” َ . ونحن الیوم ماذا نفعل؟ ھل نترك روابطنا الارضیّة ونتبع مصغیاً الى الھامات الرب فخاض مغامرة خطیرة قادتھ الى الموت مراراً كلمة یسوع؟ ھل نشارك ابراھیم إیمانھ، بالتضحیة بالملذات والممتلكات وأوجھ الجاه الزائفة كما ضحى ھو بابنھ الوحید اسحق ذبیحةً الى الله؟ اشتھى ابراھیم أن یرى وجھ الرب، فكان لھ ما أراد اذ َرآه وفرح. ونحن الیوم ھل نشتھي كما اشتھى ابراھیم. ألیست شھواتنا أرضیة – مادیة -جسدیة؟ تتمحور حول اللذة الزائفة والمجد الباطل؟ ولا تتخطى عفن الجسد وجماد المادة؟ ألیست قلوبنا قاسیة كالحجر نرمي بھا من یقترب منا؟ ھل نستطیع إحصاء ضحایا القلوب ”المتحجرة“؟ ألیست ضحایا ”الحب المتحجر“ أكثر بكثیر من ضحایا الحروب؟ أعطنا یا رب إیمان ابراھیم. أعطنا أن نشتھي رؤیة وجھك، لنرى ونفرح. أعطنا أن نحمل صلیبنا كل یوم ونقدمھ لك، كما حمل ابراھیم حطب التقدمة مضحیاً بابنھ الوحید اسحق من أجل خلاص الشعب كلھ. آمین |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 30242 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() إذا كنتَ تُعاني من مرضٍ مستعصٍ ردّد هذه الصلاة بإلحاح! ![]() يا ّ رب، إن ما سمحت به لي، من المؤكد أنه سیكون لخیري لأن "كل شيء يعود بالخیر على الذين يحبّون الله" (رو 8 :28) ّ الصحة منك یا ّرب، والمرض أنت تسمح بھ، وفي كلتا الحالتین أرید أن أحبّك. ھ وتعمل بجدیّة ونشاط. إنني عندما ُ كنت في ّصحة جیّدة، كانت حیاتي أشبھ بنحلة تجھد النھار كلّ لقد كانت حیاتي جھدًا ً متواصلا، ً وعملا ً دائما، ً وسھرا مستمرا؛ وفي ھذه كلّھا، كنت أبتغي رضاك، وأطلب بركتك، وأسعى لأعیش المحبّة في كل حین. أما الیوم وقد أصابني المرض، ّ وبت طریح الفراش، وأشبھ بطریح أریحا (لو 18 :35) وبعدما كنت للجمیع، أصبح وضعي یحتاج إلى الجمیع، وھذا ما یصعب ّ علي، ویجعلني أحیا فوق الألم الجسدي ً ألما نفسیا قویا. إلا أن روحي التي ھي من روحك، تبتغي رضاك ولا شيء آخر؛ فأنا أرید أن أحبّك الآن، بضعفي ومرضي وعجزي أرید أن أحبّك حتى ولو أن ّ رجلي لا تحملانني، ّ فالحب، كما أعتقد لا یحتاج إلا إلى قلب ینبض، وشفاه تنظم آیات الشكر، وعقل م التواضع. یرغب في أن یتعلّ وإذا كان مرضي ھو سبب عجزي، فاجعل، یا ّرب، حبّي سبب حریّتي وفرحي. یا ّرب، إن ما سمحت بھ لي، من المؤكد أنھ سیكون لخیري لأن ”كل شيء یعود بالخیر على الذین یحبّون الله“ (رو 8 :28 ) وأنت تعلم أنني أحبّك. لذلك، أسألك أن تساعدني لكي أعیش الألم بفرح ُم ً شركا إیّاه مع آلامك من أجل حیاة العالم. وإذا ما ُ كنت أنا ً أیضا على الصلیب في ھذه الأثناء، ّ فمما لا شك فیھ أن العذراء ّ أمك واقفة بالقرب منّي، كما وقفت ً یوما بالقرب منك. لذلك، فإنني سأنادیھا ً دائما: ”یا عذراء، كوني الآن ّ أمي“. آمین |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 30243 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() لماذا ّ تصر غالبغŒّة المسغŒحغŒغŒن على تجاھل ملك الملوك؟ ![]() عن أصحاب السلطان على الأرض بل َمن أعطاھم السلطان؛ أقصد الخالق، مانح الوجود وكل قدرة وكل صلاح. لا أتكلّ م عن الملك الذي قال: ”إن مملكتي لغŒست من ھذا العالم“ (غŒوحنا، الفصل 18 ،الآغŒة 36.) أتكلّ م عن ”كلمة الله الأزلي الذي صار إنسانًا وأقام بغŒننا“ (غŒوحنا، الفصل 1 ،الآغŒة 14 ،)الذي ” ّ تجرد من ذاتھ وصار ً بشرا مثلنا أتكلّ وأطاع حتى الموت على الصلغŒب“ (رسالة القدغŒس بولس الرسول إلى أھل فغŒلغŒبي، الفصل 2 ،الآغŒة 7) عن ھذه الأمور أتكلّم، لمن أراد أن غŒعود إلى الإنجغŒل المقدّس، فغŒفتحھ وغŒتأمل فغŒھ في الصلاة التي ّ نسمغŒھا صلاة القداس، في جمغŒع الكنائس الرسولغŒّة، أراد غŒسوع المسغŒح أن غŒبقى ً حاضرا، في كل زمان ومكان، كل غŒوم، تقدمتھ ذاتھ، طاعتھ حتى الموت على الصلغŒب، ّ تتكرر وتتجدّد كما ھي، في كل قداس غŒُقام في كنغŒسة رعغŒّتنا، وفي كل كنغŒسة في العالم، في أقاصي الأرض. ّ نسمغŒھ صلاة القداس، ّ ونسمغŒھ ”القربان الأقدس“، أي أسمى وأقدس ما غŒُ ّقرب . كلمة الله بالذات، الذي قال على الصلغŒب: ”قد ّتم“، ّثم أسلم الروح، وتزلزلت الأرض، ّ وانشق حجاب الھغŒكل (لوقا، الفصل 23 ،الآغŒة 45 ) دلالة على عھد انقضى وعھد جدغŒد بدأ، نحن فغŒھ. الغالبغŒّة العظمى من المسغŒحغŒغŒن تضغŒّع فرصة اللقاء تضغŒّع الغالبغŒّة العظمى من المسغŒحغŒغŒن فرصة اللقاء مع مخلّصھا والاغتناء بجسده ودمھ اللذغŒن بذلھما من أجل حغŒاة كل واحد وواحدة منا. ھا ھنا أعظم من سلغŒمان (لوقا، الفصل 11 ،الآغŒة 31 ) ھا ھنا أعظم من كل ما ّ غŒھمنا في الأرض. أموال وزعامة وحكام، حتى ھمومنا وأمراضنا، حتى الموت. ھنا أعظم من كل ھذا. ھنا الخالق. ھنا الفادي. ھنا ٍ شاف لكل ّھم ومرض غŒحتاج إلى شفاء. ھنا ٍ فاد وقادر لتحوغŒل الھموم إلى ”حغŒاة فائضة“ (غŒوحنا، الفصل 10 ،الآغŒة 10 ) وحتى الموت نفسھ ّ غŒحولھ إلى حغŒاة. جوھر الإغŒمان... بغŒن النسغŒان والتناسي ھذا ھو المرض الأكبر: ننسى من نحن، ننسى ماذا صنع الله لنا، وماذا وھبنا، وأنھ على صورتھ صنعنا. في الكون، وفي كل مدغŒنة وقرغŒة نعغŒش فغŒھا، وفي رعغŒّتنا المتواضعة، الله حاضر ولكننا لا نرى. قال غŒسوع ً مرارا: ”لھم آذان ولا غŒسمعون، ولھم أعغŒن ولا غŒبصرون“ (متى، الفصل 13 ،الآغŒة 13) نظن أن ھذا الكلام غŒنطبق على غغŒرنا. ولكن لنتوقف ً قلغŒلا وننتبھ ونتساءل: ّ لعل ھذا الكلام غŒنطبق علغŒنا. غŒضغŒّعون الفرصة ً مرارا ً وتكرارا المسغŒحغŒون غŒضغŒّعون الفرصة ً مرارا ً وتكرارا. الله حاضر ولا غŒرون، فغŒضغŒّعون الفرصة لغŒسمعوا وغŒروا. إنھ ھنا، في الكنغŒسة، في قلب الرعغŒّة. المرور بھ سند لحغŒاة المؤمن. إزالة للصدأ ّ والتشكي المتراكم. إنھ ھنا لغŒصغي غŒقول ً دوما: ّ إلي غŒا جمغŒع المظلومغŒن، والحغŒارى، والتائھغŒن، والشاكغŒن، والباحثغŒن ّ إلي غŒا جمغŒع المثقلغŒن والمتعبغŒن وأنا أرغŒحكم“... تعالوا ”تعالوا ّ إلي، فتجد نفوسكم الراحة. عن الحغŒاة وفرحھا، تعالوا من جھة أخرى، من ّ المھم بالنسبة إلى الأقلغŒّة التي تذھب الى الكنغŒسة وتتناول جسد ّ الرب ودمھ ألا تتعامل مع الأمر كتقلغŒد أو ّ مجرد ”جزء من القداس“، بل كملاقاة – لا بل اتّحاد – مع كلمة الله، ملك الملوك الذي قال: ”لغŒست مملكتي من ھذا العالم“. ومن ّثم، استرجاع ما فغŒنا من طاقات للروح والسمع والبصر، فنرى الحاضر أمامنا، كلمة الله، ونرى الجلجثة قائمة أمامنا، والذبغŒحة المقدّمة، القربان الأقدس ّ المقرب ، فنسجد في الجلجثة، وفي كنغŒستنا، ونقول: ربّي وإلھ تمنّى على الذغŒن غŒحملون اسم غŒسوع المسغŒح ألا غŒضغŒّعوا فرصة لقائھ. الله نفسھ غŒوفّر لنا ً فرصا كثغŒرة للّقاء بھ، فلنُصغ حتى نرى. إن حرمتنا الحغŒاة شغŒئًا أو أشغŒاء، إن رأغŒنا الجلجثة ورأغŒنا ً فعلا َمن فغŒھا، وجدنا كل ما غŒلزم لحغŒاتنا؛ وجدنا الخلاص، وفرح الحغŒاة وكمالھا، ومحبّة الله وجمغŒع الناس. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 30244 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الكنيسة خارج أورشليم ![]() بعد تأسيس الكنيسة المسيحية في يوم الخمسين، اتجهت جهود الرسل الكرازية -كما ذكرنا- إلى تبشير اليهود أولًا، وعلى الأخص في أورشليم... فقد كان لزاما عليهم أن يشهدوا الرب أولًا أمام أخوتهم وفي معقل اليهودية ذاتها ويعملوا فيها علانية.... وبعد تأسيس كنيسة أورشليم تأسست كنائس في اليهودية والجليل والسامرة وعلي شاطئ البحر المتوسط. قد يظن البعض أن الرسل عقب تأسيس الكنيسة مباشرة وما بين عشية وضحاها انطلقوا إلى أقاصي المسكونة ليبشروها.. لكن الواقع غير ذلك فقد ظلت جهود الرسل والتلاميذ محصورة في نطاق بلاد اليهودية لمدة اثني عشرة سنة تقريبًا وكان ذلك إتمام لوصية الرب لهم قبيل صعوده " تكونون لي شهود في أورشليم وفي كل اليهودية والسامرة وإلى أقصى الأرض" (أع1: 8)... وحكمة الرب واضحة في ذلك... فهو يريدهم أن يسيروا وفق سنن الطبيعة فيبدأون بالخدمة في الحقول الصغيرة كمقدمة لحقل العالم الواسع ويتدرجون من الأسهل إلي الأصعب والأعقد. وهكذا، فأنه بفضل هذه الخطة الإلهية الحكيمة استطاعت المسيحية أن تنتشر انتشارًا ملحوظًا في خلال الخمسة عشر عامًا الأولى.... لكن ينبغي ألا نكون مبالغين في تقديرنا لاتساع دائرة الإيمان سواء من ناحية الأماكن التي وصلت إليها الكرازة وناحية أتباع الديانة الجديدة والواقع أن المسيحية شقت طريقها بصعوبة إلي العالم اليهودي خارج أورشليم. ولا شك أن يوسابيوس المؤرخ كان مبالغًا جدًا حينما قال أنه خلال حكم الإمبراطور طيباريوس -أي قبل سنة 37م.- أن تعليم المخلص انتشر في كل العالم بسرعة كأشعة الشمس. وللحال خرج صوت الإنجيليين والرسل الملهمين إلى كل الأرض، والى أقصى المسكونة خرجت كلماتهم وصوت الإنجيليين والرسل الملهمين على كل الأراضي، وإلى أقصى المسكونة بلغت كلماتهم. وسرعان ما تأسست الكنائس في كل مدينة وقرية، وامتلأت بجماهير الشعب كبيدر مليء بالحنطة والآن نستعرض مركزين هامين من مراكز المسيحية خارج أورشليم: دمشق وإنطاكية... |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 30245 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() Hoje nosso post tem um significado um pouco diferente... Estamos em FESTA! Hoje é dia da idealizadora e artista do Me Caricate, a Pam. Essa aأ* da arte ♥ï¸ڈ Ela é quem cria cada desenho com todo carinho e que prepara tudo com cuidado pra sempre entregar o melhor resultado pra vocês. Além disso, ela é extremamente cuidadosa e amأ،vel. Sempre disposta a ajudar quem precisa e tem um coraçأ£o imenso! Incrivelmente nأ£o gosta de Nutella e pudim (PASMEM ) mas equilibra o gosto substituindo por Ovomaltine e açaأ* أ‰ extremamente talentosa e carrega Jesus juntinho dela. Tأ، aأ* o porquê de vocês amarem tanto nossas caricaturas de Jesus, essa é a maneira como ela O vê. Por esses e outros motivos que a gente nأ£o poderia deixar de homenagear essa artista INCRأچVEL! Entأ£o aproveita e deixa um parabéns pra ela ♥ï¸ڈ Pam, que Jesus conserve esse coraçأ£o e essa força! Feliz dia ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 30246 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ELE TE VEج‚! Quando voceج‚ estaجپ em seu quarto, orando, clamando, agradecendo ou suplicando, triste ou feliz. Ele te veج‚! Ele te ouve! Entaجƒo, ainda que voceج‚ naجƒo O veja, ou naجƒo O oucج§a, permanecج§a, insista, persista! Em nenhum outro lugar voceج‚ encontraraجپ o que procura! Esse lugar secreto eجپ muito mais do que seu quarto, eجپ seu coracج§aجƒo! E eجپ onde pode permanecer com Ele em todo tempo. Compartilhe com alguém ♥ï¸ڈ ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 30247 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() “Oi Pai! Sabe, quando olho pra trأ،s e penso em tudo que jأ، vivi até aqui, verdadeiramente percebo Seu cuidado e Seu Amor sobre mim! Até mesmo os intentos de mal o Senhor tornou em bem! Todas as coisas cooperaram pra que eu me tornasse quem sou e estivesse onde estou, meu coraçأ£o estأ، cheio de esperança! Confio em Você com tudo que hأ، em mim! Obrigada pela sua bondade, e pelo seu amor, Aba! Te amo pra sempre. De sua menina ♥ï¸ڈ” Compartilhe com alguém ♥ï¸ڈ ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 30248 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() “As vezes eu necessito da solitude Para entender que eu preciso de Ti e nada mais As vezes eجپ necessaجپrio o sileج‚ncio Para aprender a crer mesmo naجƒo escutando nada Tem dias que o sol naجƒo aparece Mas, ainda sim, voceج‚ clareia meu mundo Em dias chuvosos, cinzentos consigo entender que eجپ um momento uجپnico, de ficarmos juntos Soجپ Voceج‚ e eu. O que vale realmente? Logo lembro: Sentar aos seus peجپs para escutar seus segredos, seus sonhos... Afinal de contas, eu quero desvendar o misteجپrio, desse presente que Voceج‚ me deu! A vida. O sileج‚ncio me daجپ a oportunidade de escutar detalhadamente cada som da orquestra que voceج‚ me prepara toda manhaجƒ Eجپ necessaجپrio ter feجپ para poder ver aleجپm. Fechar os olhos e me lancج§ar nesse voo sem cintos... Apenas a liberdade encontrada em Ti, me daجپ a segurancج§a necessaجپria e me tira o medo de cair. Existe dentro de mim uma certeza muito maior! Voceج‚ me segura e me impulsiona a um novo, preparado especialmente para mim. E isso eجپ simplesmente me perder de mim e me encontrar em Ti Voceج‚ veج‚ aquilo que escondo no meu mais profundo. Meus pecados ocultos, e ainda assim Naجƒo desiste de me amar. Taجƒo grande que me torna uma partiجپcula, sendo o universo todo E ao mesmo tempo taجƒo pequeno a ponto de morar dentro de mim... Vivia Quebrado por dentro, na missaجƒo de encontrar dentro de mim a solucج§aجƒo E Era como tentar contar as estrelas, enquanto olhava atraveجپs da poluicج§aجƒo Naجƒo conseguia ver nada... Mas, o amor habita no nuجپcleo mais profundo do nosso interior, vem como uma onda Limpando o mar, eجپ um por do sol, uma nova estacج§aجƒo, a fragraج‚ncia principal. Vem lancج§ando fora todo medo e me fazendo entender quem eu sou e me devolvendo a liberdade para caminhar em Ti Ah, o amor!! Na verdade, Ele era a resposta para tudo, a solitude, o sileج‚ncio, a liberdade, soجپ valeu a pena porque finalmente, encontrei o amor!” Compartilhe com alguém ♥ï¸ڈ ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 30249 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() "Nem nos meus mais belos sonhos eu veria tudo que tem feito em minha vida! Voceج‚ me surpreende! Faz muito aleجپm do que posso imaginar. O que posso te dar, Senhor, por tudo o que tem feito a mim? O que entregar a um Deus que tudo tem? Entaجƒo, te dou meu coracج§aجƒo, e todo meu amor, que ainda assim eجپ pouco, mas eجپ tudo o que tenho e sou." Compartilhe com as gravidinhas ♥ï¸ڈ ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 30250 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() “بل هَنيئًا لِمَنْ يَسمعُ كلامَ اللهِ ويَعمَلُ بِهِ…” ![]() انجيل القديس لوقا ظ،ظ، / ظ¢ظ§ – ظ£ظ¢ “وبَينَما هوَ يَتكَلَّمُ، رفَعَتِ امرَأةٌ مِنَ الجُموعِ صَوتَها وقالَت لَهُ هَنيئًا لِلمَرأةِ التي ولَدَتْكَ وأرضَعَتكَ. فقالَ يَسوعُ بل هَنيئًا لِمَنْ يَسمعُ كلامَ اللهِ ويَعمَلُ بِهِ. وازدَحَمَتِ الجُموعُ، فأخَذَ يَقولُ هذا الجِيلُ جِيلّ فاسِدٌ يَطلُبُ آيةً، ولَنْ يُعطى لَهُ سِوى آيةِ يُونانَ النَّبـيِّ. فكما كانَ النَّبـيُّ يُونانُ آيةً لأهلِ نينوى، فكذلِكَ يكونُ ابنُ الإنسانِ آيةً لِهذا الجِيلِ.مَلِكَةُ الجُنوبِ تَقومُ يومَ الحِسابِ معَ هذا الجِيلِ وتَحكُمُ علَيهِ، لأنَّها جاءَت مِنْ أقاصي الأرضِ لِتسمَعَ حِكمَةَ سُليمانَ، وهُنا الآنَ أعظَمُ مِنْ سُليمانَ. وأهلُ نينوى يَقومونَ يَومَ الحِسابِ معَ هذا الجِيلِ ويَحكُمونَ علَيهِ، لأنَّهُم تابوا عِندَما سَمِعوا إنذارَ يُونانَ، وهُنا الآنَ أعظَمُ مِنْ يُونانَ”. التأمل: “بل هَنيئًا لِمَنْ يَسمعُ كلامَ اللهِ ويَعمَلُ بِهِ…” طبعا المقصود بالمرأة هنا هي العذراء مريم التي حملت يسوع في بطنها وأرضعته من ثدييها، فكانت أحشاؤها أول بيت قربان متحرك سكن فيه المسيح الكلمة تسعة أشهر ومن ثم بزغ منها كما الفجر، وأضاء الدنيا بالحق مغيرا مجرى التاريخ. ان أحشاء العذراء مريم كانت طاهرة قبل الميلاد وفيه وبعده ولذلك استحقت الطوبى، ولأنها سمعت كلام الله عندما وافقت على مغامرة الحب معه دون قيد أو شرط، حاملة شعلة الحب في قلبها ولم تتوقف رغم سيف الحزن الذي خرق فؤادها على الصليب. استحقت العذراء الطوبى لانها لم توزع الحزن ولم تذرف الدموع ولم تنشر اليأس بعد الصليب انما عملت على طرد الحزن من قلوب التلاميذ والكنيسة على مر العصور.. استحقت الطوبى لأنها خبيرة حب.. خبيرة في العائلة… خبيرة في السلام والشراكة والامانة… استحقت الطوبى لأنها نشرت الفرح ولم تكن نذير شؤم ولا صاحبة وجه عابس أو نافرة من تحمل الم.. استحقت الطوبى لانها تحدت الالم والتعاسة والملامة واللامبالاة، حافرة في صخور المستحيل صلبان الحب والرجاء والالتزام الفعال بآلام كل مسكين في كل الارض. استحقت الطوبى لأنها شريكة يسوع، وحيدها، في استمرار عرس البشرية كما فعلت في عرس قانا وعرس الصليب وعرس كل منا في كل زمان ومكان. فالسلام عليك “أيتها الملكة ، أمّ الرحمة والرأفة ، يا حياتنا ، حلاوتنا، ورجاءنا.إليك نصرخ نحن المنفيين أولاد حواء ، و نتنهّد نحوك نائحين وباكين ، في هذا الوادي ، وادي الدموع. فلذلك يا شفيعتنا، انعطفي بنظرك الرؤوف نحونا، وأرينا بعد هذا المنفى، يسوع ثمرة بطنك المباركة. يا حنونة ، يا رؤوفة ، يا حلوة ، يا مريم البتول”. صليّ لأجلنا يا والدة الله القديسة ، لكي نستحق مواعيد المسيح.آمين |
||||