أجمل توبيكات الفرح المسيحى

[MenA M.G]

أعط كما أُعطيت في حاجتك ،
أحبب كما فاديك قد أحبك.
قدم العون لمـن لا عون لهـم ،
ودع عملك يثبـت حبـك

[MenA M.G]

في الحيـاة كـل يـوم ،
وكذلك في خدمتنـا،
لنكـن أمنـاء فــي أداء رسـالتنــا؛
ولنُبـد وداعـة المسيح فـي شهادتنــا،
كـي تُـرى صورتـه طـاهرة في حياتنـا

[MenA M.G]

من باركه الله بالمال ليكـن غنياً بالأعمـال ؛
إن مشيئة إلهنــاأن نقضي حاجات إخوتنا ،
فيؤول السخاء إلى بــركتهم وبـركتنـا

[MenA M.G]

أبشر، إن تحت «صخرة التجربة»
التي جعلتك تتذلل جداً بركة خاصة!
فألق حملك على الرب،
وهو يؤتيك الفرج في حينه.

[MenA M.G]

ليس المهم مقدار ما تقرأه من الكتاب المقدس
بل مقدار ما تفهمه مما تقرأه .
فإن قراءتك آية واحدة بروح الصلاة ،
ملتمساً معونة روح العون والعزاء ،
روح الله القدوس، أفضل بكثير
من تلاوة سفر بكامله من ظهر قلب كالببغاء

[MenA M.G]

بـادر إلـى تربيـة طفلك وهو صغير،
تضمن السلامة لنفسه وهـو كبيــر؛
فإنــه كنبتــة تعـوزها العنـاية ،
وأحسـن تربيــة تبـدأ بـالبدايـة .

[MenA M.G]

التضحية هي بلا شك وجه من أوجه الخدمة المسيحية .
إذا ما قبلنا دعوة الله للخدمة
فإن ذلك ربما يكلفنا تغيير جميع خططنا السابقة في الحياة .
ولكن طاعتنا لله مرتبطة بثقتنا في أنه سوف يراعينا ويحفظنا ويقوينا

[MenA M.G]

ربما لا تكون أقوى الناس وأعظمهم ،
ولا يكون لوجودك حساب عندهم ،
لكن إذا وضعت الثقة في قوة المسيح ،
ستعزز بالقوة من مصدرها الصحيح

[MenA M.G]

لما طلب الرب يسوع إلى الناس أن يصلوا في الخفاء ،
لم يقصد أن الصلاة العلنية غلط .
فهو دانَ الصلوات غير الصادقة
والتي تتلى لإثارة إعجاب الآخرين .

[MenA M.G]

الاتكال الكلي على الله هو ضرورة حتمية مطلقة
إن أردنا التمتع ببركته وقوته .
ولكننا نادراً ما نتعلم هذه الحقيقة
بمعزل عن الاختبار المضني