أجمل توبيكات الفرح المسيحى

[MenA M.G]

في داخلنا حضور المسيح وقوته ،
يمكننا أن ننتصر على التجارب.
ذلك هو أصلح أساس للابتهاج .
فبدلاً من أن نتهاوى تحت ثقل التجارب .
يسعنا أن نواجهها بثقة ،
لأن المسيح يحدث بالفعل فرقاً كلياً .

[MenA M.G]

أحوجنا في أوقات ضيقنا وآلامنا أن نرفع أعيننا
ونعرف أي اله نحن نعبده وأي قدرة وعظمة تحفان به.
نعم إنه القادر على كل شيء.
فهو يُعلن صراحة أنه هو الربّ الإله الواحد المعبود ،
والكائن الأزليّ الأبديّ الذي لا بداية له ولا نهاية .

[MenA M.G]

متى امتلأ قلبنا بالإيمان والثقة في الله
فإننا نستطيع أن نكون أداه نافعة
في يد الله من اجل إتمام تدابيره .

[MenA M.G]

ونحن نعلم أنه إذا خصصنا وقتاً لمحادثة الله
تغدو حيواتنا أعمق وأغنى ،
ونصير أكثر تأهباً لمواجهة تحديات الحياة.
ولكن ما أكثر ما نهمل وقت الصلاة ،
ونتيجة لذلك نشعر بالجفاف والضعف على الصعيد الروحي .
إذا أهملنا الصلاة ، نفقد قوتنا الروحية – وما أخطر هذا

[MenA M.G]

إن القلب المتضع الذي يشكر الله من اجل محبته
هو أفضل من تقديم الذبائح .
علمنا يا الله روح الاتضاع والشكر
لأننا بها فقط نستطيع أن نرى نورك الإلهي آمين .

[MenA M.G]

عندما تشعر بالوحدة والوحشة ،
تذكر أن الله ، الذي أرسل أبنه
فمات من أجل خطاياك ،
يفكر فيك ويقول لك: «أنا أحبك».

[MenA M.G]

يا مؤمنون التجئـوا لصخرة الدهور،
بجناحيـه اختبئـوا فتأمنوا الشرور.
مهما قست ظروفكم فهي إلى عبـور،
فاهنأوا في ملجأكـم وانعموا بالسرور

[MenA M.G]

حول نظرك إلى المسيح ..
تأمل في وجه البار،
ترى أمور العالم تتضاءل أمامك
حتى يختفي تماماً أمام يسوع المسيح.

[MenA M.G]

شمعة صغيرة تبدد ظلام حجرة كبيرة.
امنحنا يا الله نورك الإلهي ..
فنضئ نحن لمن حولنا.
ويمجدوا اسمك المبارك القدوس .

[MenA M.G]

عدد بركات الرب لك اليوم ،
وارفعها في صلاة شكر لله