![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 30111 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس فيليبس الرسول
![]() هو أحد الرسل الإثني عشر. ذكره الإنجيليّون الأربعة ، ولكنّ يوحنا الحبيب أكثر من ذكرَه، ربما للصداقة التي ربطتهما. كان فيليبس من بيت صيدا، مدينة أندراوس وبطرس (يوحنا44:1). ويظهر فيليبس واندراوس متلازمين في النصّ الإنجيليّ، كما في الإصحاحين السادس والثاني عشر من إنجيل يوحنا. لذا يغلب أنهما كانا صديقين وأنهما كانا يؤلّفان مع آخرين شبه حلقة تدرس الشريعة والأنبياء، وتتناظر في مزايا المسيح الموعود وتنتظر تمام الوعد لإسرائيل. فإن فيليبس، بعدما اهتدى إلى الرّب يسوع، أخذ يبحث عن نثنائيل، ولما وجده قال له: " قد وجدنا الذي كتب عنه موسى في الناموس والأنبياء، يسوع بن يوسف الذي من الناصرة "، ثم جاء به إلى يسوع. هناك قائل بأن فيليبس كانت له صلة بيوحنا المعمدان قبل أن يعترف بالرّب يسوع. وقد يكون أحد تلميذَي يوحنا المعمدان اللذين سمعا معلّمهما يقول عن الرّب يسوع: "هوذا حمل الله" فتبعاه (يوحنا35:1). والتلميذ الأخر كان أندراوس المعرّف عنه في التراث بأنه المدعو أولاً. شخصيّة فيليبس في إنجيل يوحنا تبدو كشخصية توما: شخصية حارّة عفوية واقعيّة وعمليّة تؤكّد الخبرة الذاتيّة والحسّ أكثر مما تؤكد التصديق بالكلمة. من هنا قوله لنثنائيل لما أبدى اعتراضاً على أنه لا يمكن أن يكون من الناصرة شيء صالح، "تعال وانظر". ومن هنا أيضاً امتحان الرب يسوع له قبل تكثير الخبز وإطعام الجموع: "من أين نبتاع خبزاً ليأكل هؤلاء. وإنما قال هذا ليمتحنه لأنه هو علم ما هو مزمع أن يفعل. أجابه فيليبس لا يكفيهم خبز بمئتي دينار ليأخذ كلّ واحد منهم شيئاً يسيراً" (يوحنا5:6-7). ومن هنا أيضاً انتهار الرّب يسوع له بعد اعتراضه على قول السيّد عن الآب "من الآن تعرفونه وقد رأيتموه". فقال له فيليبس "يا سيد أرنا الآب وكفانا"، فانتهره الرّب يسوع قائلاً: "أنا معكم زماناً هذه مدّته ولم تعرفني يا فيليبس. الذي رآني فقد رأى الآب فكيف تقول أنت أرنا الآب. ألست تؤمن أني أنا في الآب والآب فيّ" (يوحنا 14). لقد كان ذهن فيليبس يطلب البراهين الملموسة، وكان توجه الرّب يسوع أن يحرّره منها ويرفعه إلى مستوى الروحيّات، مثله مثل توما الرسول وسواه من الرسل عموماً. يخبرنا التسليم الكنسيّ، أن بعد الصعود والعنصرة، بشّر في آسيا الصغرى وأنّه توجّه إليها برفقة برثلماوس الرسول وأخته في الجسد، مريمني. ويبدو أنه حقق نجاحاً كبيراً هناك حتّى أنّه هدى للمسيح امرأة حاكم آسيا المدعوّ نيكانور. ولكن ألقى عليه الوثنيون القبض في هيرابوليس في فيرجيا فجرّوه وصلبوه رأساً على عقب. وإذ أسلم الروح، اهتزّت الأرض كما من غضب الله فتخشّع الوثنيون الحاضرون وأعلنوا إيمانهم بالمسيح. وقد رقد فيلبس، فيما يظن، في الثمانينات من القرن الأول، ونقلت رفاته، فيما بعد، إلى رومية. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 30112 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() St. Jonh Chrysostom : We Christians have found gold!
![]() Saint John Chrysostom says the following: “If they ask you which one you prefer, to be able to turn grass into gold or tread over gold as if it were grass”, don’t hesitate to go for the second. We, Christians have found gold, we have found everything, we have found the Son of God, Christ; not gold but God. As long as you live you have the full potential –the Lord gives you this opportunity exactly by let- ting you live– to do what you haven’t done up until now: to truly repent, to truly believe in Him, to love Him, to run to Him loving him from the bottom of your heart, feeling great joy and gratitude before His goodness. All conditions are met in order for us to open our heart, our mind, our whole being to receive the trea- sure given by God, which isn’t simply some goods; it is His own self. Archimandrite Symeon Kragiopoulos (†) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 30113 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس يوحنا الذهبي الفم لقد وجدنا نحن المسيحيين ذهبا! ![]() يقول القديس يوحنا الذهبي الفم ما يلي: "إذا طلبوا منك أيهما تفضل ، لتتمكن من تحويل العشب إلى ذهب أو أن تدوس على الذهب كما لو كان عشبًا" ، لا تتردد في الذهاب إلى الثانية. نحن المسيحيين وجدنا الذهب ووجدنا كل شيء ووجدنا ابن الله المسيح. لا ذهب بل الله. طالما كنت تعيش لديك الإمكانات الكاملة - يمنحك الرب هذه الفرصة بالضبط من خلال السماح لك بالعيش - للقيام بما لم تفعله حتى الآن: أن تتوب حقًا ، وأن تؤمن به حقًا ، وأن تحبه ، وأن تركض إليه وهو يحبه من الأعماق من قلبك ، وتشعر بفرح وامتنان عظيمين أمام صلاحه. يتم استيفاء جميع الشروط حتى نفتح قلوبنا ، وعقولنا ، وكياننا كله لتلقي الخدمة التي أعطاها الله ، والتي ليست مجرد بعض الخيرات ؛ هو نفسه. الأرشمندريت سيميون كراجيوبولوس (†) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 30114 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديسة العفيفة ديمفنا ![]() + شفيعة الأمراض النفسية (( أي حد يشعر باليأس و الاكتئاب يطلب القديسة العظيمة دي )) ولدت ديمفنا في أيرلندا في القرن السابع من أب وثني وأم مسيحية متدينة. عندما كانت في الرابعة عشر، سخرت نفسها للمسيح،وأخذت نذر العفة. وبعد ذلك بقليل، توفيت والدتها ووالدها ديمون - الذي كان يحب زوجته بشدة - بدأ يعاني من تدهور سريع في الاستقرار النفسي له و مستشارين الملك اقترحوا عليه الزواج مرة أخرى. على الرغم من أنه كان لا يزال حزين على زوجته، وافق على الزواج مرة أخرى إذا كانت المرأة جميلة. أرسل ديمون رسلا إلى بلدته وأراض أخرى للعثور على امرأة من النبلاء التي تشبه زوجته، وسوف تكون على استعداد لتتزوجه،ولكن عندما لم يتمكن من العثور على مرأة جميلة تشبه زوجته ، همس مستشاريه بالشر اليه واقترحوا أن يتزوج ابنته. حتى انه وافق على هذا الترتيب. عندما سمعت ديمفنا من مؤامرة والدها المضللة، هربت ديمفنا من القلعة و معها كاهن،واثنين من الموظفين الموثوق بهما،و أبحرت الى بلجيكا، واختبأت في بلدة جيل. حيث بنيت ديمفنا مستشفى للفقراء والمرضى، باستخدام ثروتها،و عندما وجد ديمون ان ابنته في بلجيكا،سافر إلى جيل للقبض عليهم. وأمر بفصل رأس رئيس الكهنة عن جسده ، وحاول إقناع ديمفنا للعودة إلى أيرلندا والزواج منه. وعندما رفضت ديمفنا، أصبح ديمون غاضب واستل سيفه. وضرب ديمفنا من كتفيها وتركها هناك. واستشهدت ،وكانت ديمفنا فقط من العمر خمسة عشر عاما. بعد أن غادر والدها جيل، جمع السكان بقايا جسد كلا من ديمفنا والكاهن وضعوهم في الكهف. استشهدت دفاعا عن طهرها، فنالت ديمفنا إكليل الشهادة في حوالي العام 620 في 1349، بنيت كنيسة للقديسة ديمفنا في جيل لتكريمها ،وفى عام 1480 تم توسيع الكنيسة ، كان العدد الكبير من الزوار يصلون لها لعلاج الأمراض العقلية ،والتي بدأت تقليد الرعاية للمصابين بأمراض عقلية التي لا تزال حتى يومنا هذا. للأسف، في القرن ظ،ظ¥تم حرق الكنيسة الاصلية للقديسة ديمفنا،و لكن اقيمت كنيسة رائعة بأسم سانت ديمفنا ف 1532فوق جسدها الاصلي في ايرلندا. القديسة ديمفنا هي راعية أولئك الذين يعانون من الأمراض العصبية والعقلية وكذلك ضحايا زنا المحارم بركة صلاتها و شفاعتها المقدسة تكون معانا امين ⤠|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 30115 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() المشهد الاخير ![]() ظن القديس أنبا أنطونيوس أنه أول من سكن البراري، فأرشده ملاك الرب بأن في البرية إنسانًا لا يستحق العالم وطأة قدميه؛ من أجل صلواته يرفع الله عن العالم الجفاف ويهبه مطرًا. إذ سمع القديس هذا الحديث السماوي انطلق بإرشاد الله نحو مغارة القديس أنبا بولا حيث التقيا معًا، وقد ناداه أنبا بولا باسمه، وصارا يتحدثان بعظائم الله. وعند الغروب جاء الغراب يحمل خبزة كاملة، فقال الأنبا بولا: "الآن علمت أنك رجل الله حيث لي أكثر من 80 عامًا يأتيني الغراب بنصف خبزة، أما الآن فقد أتى بخبزة كاملة، وهكذا فقد أرسل الله لك طعامك أيضًا." في نهاية الحديث طلب الأنبا بولا من الأنبا أنطونيوس أن يسرع ويحضر الحلة الكهنوتية التي للبطريرك البابا أثناسيوس لأن وقت انحلاله قد قرب. رجع القديس أنبا أنطونيوس وهو متأثر للغاية، وإذ أحضر الحلة وعاد متجهًا نحو مغارة الأنبا بولا رأى في الطريق جماعة من الملائكة تحمل روح القديس متجهة بها نحو الفردوس وهم يسبحون ويرتلون بفرحٍ. بلغ الأنبا أنطونيوس المغارة فوجد الأنبا بولا جاثيًا على ركبتيه، وإذ ظن أنه يصلي انتظر طويلاً ثم اقترب منه فوجده قد تنيح، وكان ذلك في الثاني من أمشير (سنة 343م). بكاه متأثرًا جدًا، وإذ صار يفكر كيف يدفنه أبصر أسدين قد جاءا نحوه، فأشار إليهما نحو الموضع المطلوب فحفرا حفرة ومضيا، ثم دفنه وهو يصلي. حمل الأنبا أنطونيوس ثوب الليف الذي كان يلبسه القديس وقدمه للأنبا أثناسيوس الذي فرح به جدًا، وكان يلبسه في أعياد الميلاد والغطاس والقيامة، وقد حدثت عجائب من هذا الثوب بركة صلوات ابائنا القديسين انبا بولا وانبا انطونيوس وانبا اثناسيوس فلتكن معنا امين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 30116 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() لقداسة البابا شنودة ..جاء زائر على عكس العادة ![]() كانت الدنيا تغرق فى ظلام دامس ، و أنا ارقد على سريرى ، عندما سمعت الباب يطرق .. حاولت أن أتجاهل الصوت ، و لكنه أستمر يطرق بإلحاح . فقمت متثاقلاً أتحسس طريقى إلى الباب . اصطدمت بعدة أشياء ، وقع بعض منها على الأرض مُحدثاً ضجة . وصلت إلى الباب أخيراً المقبض فأدرته و فتحته . أغمضت عينى للحظات من شدة الضوء خارج الحجرة . و بعد ثوانى ، نظرت إلى الشخص الواقف أمامى فبادرنى : "لقد جئت لأتعشى معك" لم أتذكر أننى دعوت أحداً ، و لكنى قلت : "تفضل" دخل و وضع المصباح الذى كان بيده على المنضدة ، كان نوره قوياً جداً ، فرأيت حجرتى بوضوح .. كانت أبشع و أقذر كثيراً مما تخيلت .. كنت أعلم أنها غير نظيفة ، و لكن ليس إلى هذا الحد المُزرى . نظرت إليه فى خجل .. لم أعرف ماذا أقول ، فبادرنى هو قائلاً : "يجب أن أنظف هذه الحجرة قبل العشاء ، فهل تسمح لى؟" أومأت برأسى بالإيجاب و أنا فى شدة الخجل ، و بدأ هو العمل فوراً . بدأ بالأرض ، رمى أشياء كثيرة كانت تبدو مهمة فيما مضى ، و لكنها صارت بلا أهمية منذ تلك اللحظة ألقى بنفايات وددت لو تخلصت منها منذ زمن طويل ، و لكنى لم أفعل . قام بتنظيف تراكمات سنين عديدة . بعد فترة قال لى : "ماذا عن الصندوق المُلقى فى ركن الحجرة؟ " "ماذا عنه؟" " ماذا تضع فيه؟" " هو صندوق زبالة ، و لكنى أحتفظ فى داخله بأشياء أحبها و اعتز بها كثيراً ، و أريد الإحتفاظ بها" " و لكن إن كنت تريد حجرة نظيفة فعلاً ، فلابد من رميه خارجاً ، إنه يشوه منظر الحجرة" "أرجوك لا ترميه ، أنا أريد الاحتفاظ به" نظر إلىّ متوسلاً ، يلتمس موافقتى ، فإستسلمت لنظرات عينيه و أجبت : "حسناً أفعل ما تريد" فابتسم و فى ثوانى أختفى الصندوق . أستمر يعمل حتى لمعت الحجرة من النظافة ، و عندما إنتهى قال : "هل تحب أن أفعل لك شيئاً آخر؟ فهناك أمور عديدة يجب أن تصلحها؟" "حسناً افعل ما تشاء ، و لكنى أرجو أن تنتهى من العمل بسرعة ، فأنا أحب أن أحافظ على خصوصياتى" أجاب : "و لكنى كنت أفكر بالمعيشة معك لأساعدك دائماً" قلت : "و لكن وجودك هنا سيُقيد من حريتى التى أستمتع بها جداً" "إن لم أمكث معك هنا ، فسوف تتسخ الحجرة مرة أخرى ، و إن أنا خرجت ، فسوف تعيش أنت فى ظلام لأن المصباح معى ، ثم إنى أريد أن أجمل هذه الحجرة و أُزينها لنسكن فيها سوياً ، عندئذ لن يعوزك شىء" نظرت إليه ، و قد استسلمت لنظرات عينيه ، و قلت : "أهلاً بك فى حجرتى" انتبهت من غفلتى و إذا بالإنجيل مفتوح أمامى و أنا أقرأ فى سفر الرؤيا الإصحاح الثالث الآية العشرون : "ها أنا واقف على الباب و أقرع ، إن فتح لى أحد ، أدخل و أتعشى معه و هو معى" + إنه على الباب يقرع ، فلنفتح له ، و نتمتع بوجوده ، يكشف لنا ذاته ، و يكشف لنا محبته ، و يفتح لنا قلبه ، و يشعرنا برعايته و أهتمامه .. عجيب هذا الإله المحب ، الذى يعطى أهمية لخليقته بهذا المقدار .. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 30117 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() العذراء مريم و ظهوراتها للقديس ابونا اندراوس الصموئيلى ![]() كان الأب أندراوس يحب العذراء القديسة مريم حبا شديدا فينشد مدائحها بنشوة وانطلاق وفي شهر كيهك يردد تراتيلا بلا حصر ويمدحها بكل جوارحه ويملآ الكنيسة شدوا بتطويبها . ويذكر لنا الأب أندراوس ظهورين هامين . + الأول : كان الأب أندراوس يتلقى معاملة قاسية من أحد الآباء لا تتناسب مع طاعته وخضوعه ولا مع كونه انسان تعوقه عاهته عن الحركة وعن إدراك بعض المواقف فحزن كثيرا لتعرضه لهذه المحنة التي تتعلق ببقائه في الدير وبينما هو غارقاً في هذه الأحزان أتته أم الله الحنون لتعزية يقول عنه قداسته : (( شفتها مرتين وهي حلوة جوي ( أوي ) مرة ظهرت لي وكنت زعلان شوية مع نفسي وأثناء جلوسي لوحدي حسيت بحاجة بترسم صليب كده على راسي ونادتني باسمي وجالتلي ( قالت لي ) يا فلان ماتسيبش ديرك أبداً وأنا حابه هذا الدير لأجلي ولأجل طهارة صموئيل عبدي فجلت لها ( فقلت لها ) يا ست يا عدرا انتِ عارفة إن أبونا فلان مزعلني فجالت لي ( فقالت لي ) ماتسيبش ديرك أبداً وأبونا فلان أنا هاغيرهولك وانصرفت وبعدها مرض ذلك الأب وطلبني وجال لي ( قال لي ) مش هتسامحني يا فلان ؟ جلت ( قلت ) له ما انت اللي مزعلني فجال لي خلاص من اليوم أنا مش هازعلك ولا أغلط فيك فجلت له طيب حاللني فجال لي الله يحاللك وبعدها بوجت ( بوقت ) قصير اتنيح أبونا فلان )) . + والثاني : (( والمرة الثانية اللي ظهرت لي فيها ستنا العدرا كنت وجتها ( وقتها ) باحس بخراج ووجع شديد جوي ( أوي ) تحت باطي وماكنتش أجدر ( أقدر ) أحرك يدي أو أرفعها وكان أبونا اسحق عارف اني تعبان وبعت واحد للعالم يجيب بذر كتان عشان أحطه على الوجع جمت ( قمت ) من شدة الوجع ورحت لأنبوبة جسد الأنبا صموئيل وخبطت عليه جوي وجلت له اللي عنده عبد يسأل عليه وانت كده سايبني خالص لجيت ( لقيت ) حد مسك يدي اللي بتوجعني ورفعها لفوج ( لفوق ) وسمعت صوت ست بتجول لي ( بتقول لي ) جوم ( قوم ) أنا ستك جلت ( قلت ) لها ستي مين ؟ جالت لي ( قالت لي ) انت بتصلي وتجول يا ست يا مين ؟ على طول عرفتها وجلت لها الست العدرا سلام الرب عليها وبعدها رفعت يدي وحسست تحت باطي ومافيش وجع ولا حاجة خالص )) . بركة صلوات وشفاعة سيدتنا كلية الطهر والقداسة العذراء مريم والقديس العظيم الأب أندراوس الصموئيلي فلتكن معنا . آمين . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 30118 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() صورة نادرة لضيف من السماء ( ابونا اندراوس الصموئيلى ) صاحب المقولة الشهيرة "يكون معاك مايكون عليك " بركة صلواته تكون مع جميعنا امين ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 30119 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ذات الرداء الآحمر للسيده العذراء ![]() بطل القصة ولد يهودى كان يعيش فى مدينة القسطنطينية ، وكان والده متعصبا ، وذات يوم دخل الكنيسة ليشاهد كيف يصلى المسيحيون وحضر جزءا من الصلوات فتأثر بها ، ورأى المسيحيين يحبون بعضهم بعضا فبدأت محبة السيد المسيح تنفذ الى قلبه واشتاق ان يصير مسيحيا . وكانت توجد بالكنيسة ايقونة بالحجم الكبير للسيدة العذراء والده الاله وهى تلبس فستانا جميلا احمر اللون وتحمل الطفل يسوع فجذبت انتباه ، فكان يذهب اليها ويحدثها : عاوز اكون من ولادك ياست ياعدرا ، من فضلك اشفعى لى عند ابنك علشان يقبلنى . فكان يقف امامها مدة طويلة يخاطبها فنشأت علاقة قوية بينه وبين العذراء من خلال هذه الايقونة ، وعندما جلس مع الاب الكاهن واعلمه برغبته فى ان يصير مسيحيا ، واختبره لفترة طويلة ثم عندما رأى قوة ايمانه وثباته ، عمده ثم ناوله فى نفس اليوم ، وكان اعظم واحلى يوم فى عمره ... وبعد القداس وقف امام ايقونة العذراء وشكرها كثيرا وقال لها : اشكرك ياامى انا بقيت خلاص من ولادك ... علمنى بقى الفضائل الحلوة اللى عندك . ولكن فى نفس اليوم علم والده المتعصب بما حدث وكانت صدمة رهيبة له فأمسك ابنه وضربه بجنون وهدده بالموت اذا لم يترك المسيح ، فرفض الولد بكل ادب وتصميم ، فحمله الاب بحركة هستيرية والقى به فى فرن البيت المشتعل بالنار واغلق عليه الفرن ، وفى الغد اراد اخراج جثته المتفحمة ليدفنها ، ففتح الفرن بعد خمود النيران ... وياللعجب ... فقد فوجئ بأبنه يطل برأسه من الفرن ولم يمسسه اذى ، والذى حدث هو ان الولد فوجئ بالسيدة العذراء قد اتت له وسط النيران بفستانها الاحمر ونفس منظرها فى الايقونة ، وفردت رداءها الاحمر الفضفاض , قالت له : " تعالى " واخفته من النيران داخل ردائها طوال الليل حتى خمدت النيران ثم اختفت عنه ، وكانت هذه المعجزة سبب ايمان الكثيرين بالمسيح ... |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 30120 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الراهب القمص بولا الصموئيلي ![]() تنيح في 10/1/2011ولماذا تم ربط يديه هكذا ?? ولد أبونا بولا فى 13/1/1962 باسم عاطف ابراهيم جرجس و كان يتميز بهدوئه و وداعته و كان يسكن فى الجيزة ، ثم أنتقل ليسكن فى شارع أسعد ، وأنضم لفصول مدارس الآحد بكنيسة الملاك بطوسون بشبرا ، وفى فترة ثانوى حدث تغيير كبير في حياته وعندما سألوه عن سبب هذا التغيير قال : " أنا كنت مرتبط جداً بخالى و فى كل شئ أذهب لخالى وأكلمه ... و لكن بدون أى مقدمات توفى خالى ... ولما دخل القبر أنا جلست وفكرت كتير ... أيه هى قيمة حياة الانسان ، لابد ان نعمل للأبدية" ، ثم ألتحق عاطف بفصل إعداد الخدام بالكنيسة وكان مواظب على الحضور والقداسات والخدمة والتحضير ، وابتداء عاطف يقترب من ربنا أكثر فأحبه من كل قلبه تخرج عاطف من كلية تجارة جامعة عين شمس عام 1984 و ذهب للدير بتاريخ 17/7/1985 بعد أن كان يتردد على دير الأنبا صموئيل و من علامات السماء التى أيدت دعوته انه ذهب فى يوم إلى الكنيسة المرقسية و كان ابونا مكارى يونان يعظ ، فأول ما دخل عاطف قال ابونا مكارى "أنت مستنى ايه قوم البرية بتناديك" ، وعندما سأل هى الوعظة عن إيه؟ قالوا أنه كان يتكلم عن السكر و شرب الخمر ولا نعرف لماذا غير مجرى الحديث ذهب ابونا للدير و سيم راهب باسم بولا عام 11/4/1987 و سيم قساً فى 18/12/2000 ، وعاش أبونا بولا بسيط للغاية يتمتع بمحبة للجميع متسامح لأبعد درجة وكان له تسامح عجيب تجارب وأمراض : • في بداية عمل أبونا بولا في المعجن وهو طالب رهبنة ، صعد إلى السطح لأداء عمل معين وكانت هناك منطقة ضعيفة بالسقف فأنكسر به وسقط على الأرض من ارتفاع حوالي 3 متر ، وأمتلأ جسمه بالرضوض والكدمات فتحامل على نفسه وخرج يجر نفسه إلى قلايته . • في عام 1991 وفي نهاية الصوم الكبير وأثناء عمل المطانيات حدث التواء برجله وسمع صوت غريب في ركبته فآلمته قليلاً ولكنه عاد يكمل مطانياته ، وبعدها ابتدأ أسبوع الآلام بما فيه مطانيات كثير، وبعد العيد ابتدأت الركبة تتورم بشكل كبير ورآه أحد الأطباء وبعد عمل الأشعات قرر الطبيب أن هناك كسر بغضروف الركبة وأنه يجب إزالة هذا الغضروف. • وفي يوم 8/5/1991 نزل إلى القاهرة لعمل العملية وقال له الدكتور بالحرف الواحد إيه يا أبونا ده الغضروف كان متهربد وكان هذا نتيجة المطانيات الكثيرة وكان يوم العملية هو عيد استشهاد مارمرقس وظل بعدها حوالي عام أو أكثر يسير على عكازين. أما عن نياحته التى خلعت قلوب كل من أحبه و تعلق به كانت فى يوم الأثنين 10/1/2011 فقد حضر التسبحة يوم السبت ، وبشهادة الرهبان قالوا انه قام بكل التسبحة ، ويوم الأحد عمل القداس و بعد ذلك طلع الجبل و صلى مزاميره وبعدها دخل القلاية وأخرج البطاطين خارج قلايته ، وفى اليوم التالى الأثنين لاحظ أبونا شنودة – وهو راهب يسكن بالقلاية المجاورة لأبونا بولا – أن البطاطين مازالت بالخارج ، فخبط على أبونا بولا ولكنه لم يجيب ، فأحضر مفتاح القلاية ، وعندما دخل أبونا شنودة وجد أبونا بولا مسنود على الحائط ورافع يديه مثل الأنبا بولا أول السواح والأجبية واقعة على الأرض و قد تنيح بسلام .... كان أحد الرهبان حزين جداً على فراق أبونا بولا فظهر له ابونا بولا و قال له "أنا لم اشعر بشئ أثناء النياحة ... أنا فى لحظة وجدت نفسى أمام رب المجد يسوع و انا تنيحت الساعة 12 بليل و انا مبسوط خالص و مع أبونا بيشوى كامل و قول أن ماحدش يزعل على". اذكرنا يا ابي الحبيب امام عرش النعمة |
||||