أجمل توبيكات الفرح المسيحى

[MenA M.G]

في آلامك اسرع الى الرب بالصلاة واطلب رحمته وعونه ،
وفي آلام الآخرين اسرع اليهم وقدم لهم رحمتك وعونك .
افرح مع الفرحين لكن لا تهمل البكاء مع الباكين .

[MenA M.G]

كلمة الله تعلمنا ان ننتظر ونسلّم لارادة الله
التي يقول عنها الرسول بولس انها صالحة ومرضية وكاملة
عكس ارادتنا البشرية الناقصة التي كثير ما تكون غير صالحة .

[MenA M.G]

من أشد أنواع الألم ذلك الألم الناتج من الخوف ؛
الخوف من شيء لم يحدث وقد لا يحدث .

[MenA M.G]

قد تعيش سنين عديدة متألمًا وخائفًا
ليس لوجود مشكلة ما في حياتك
وإنما خوفًا من حدوث مكروه ما في حياتك .
إنه الخوف من المستقبل .
لذلك قال المسيح
«فلا تهتموا للغد. لأن الغد يهتم بما لنفسه .
يكفي اليوم شره»
(متى 6: 34).

[MenA M.G]

الرسول بولس يقول «الأيام شريرة»
(أفسس 5: 16)
ولكن يوجد ما يشجعنا من مزمور 27 حين يقول
«لأنه يخبئني في مظلته في يوم الشر. يسترني بستر خيمته»
(مزمور 27: 5).
نعم يوجد يوم الشر، لكننا مطمئنون في يوم الشر .

[MenA M.G]

الرب أكبر من إحباطك . والرب أعظم من فشلك

[MenA M.G]

لا تصدق كلمات إبليس المشككة.
ولا تستسلم لمشاعرك المحبطة.
ولا تعتمد على الواقع والعيان الذي يفشلك .
ولا تنظر إلى امكانياتك الشخصية الضعيفة .
ولكن ارفع عينيك بإيمان إلى الرب .

[MenA M.G]

كثيراً ما يضغط علينا الاحتياج فنشعر بالإحباط
عندما لا يسدد هذا الإحتياج ،
أو حين يتأنى الرب في تسديده .
ولكن لا تدع ضغط الاحتياج يقودك للإحباط .
فالرب سيسدد احتياجك بطريقته ،
وفي وقته فانتظر الرب واصبر له

[MenA M.G]

الرب غير مسئول عن تحقيق أحلامنا الشخصية ،
لكنه مسئول تماماً عن تحقيق خطته ومشيئته في حياتنا.
فالرب لا يحقق أحلامنا ولكنه يسدد احتياجاتنا.

[MenA M.G]

قد يتأني الرب عن تنفيذ خطته في حياتنا ،
في المواعيد التي نريدها نحن ،
ولكنه ملتزم بالمواعيد التي يحددها هو.
إذ يعدنا قائلاً: « صَنَعَ الْكُلَّ حَسَنًا فِي وَقْتِهِ »
(جامعة 3: 11).