![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 30011 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() رسالة بطرس الرسول الأولى الأصحاح 1 5 أَنْتُمُ الَّذِينَ بِقُوَّةِ اللهِ مَحْرُوسُونَ، بِإِيمَانٍ،لِخَلاَصٍ مُسْتَعَدٍّ أَنْ يُعْلَنَ فِي الزَّمَانِ الأَخِيرِ. 6 الَّذِي بِهِ تَبْتَهِجُونَ، مَعَ أَنَّكُمُ الآنَ *إِنْ كَانَ يَجِبُ *تُحْزَنُونَ يَسِيرًا بِتَجَارِبَ مُتَنَوِّعَةٍ، 7 لِكَيْ تَكُونَ تَزْكِيَةُ إِيمَانِكُمْ، وَهِيَ أَثْمَنُ مِنَ الذَّهَبِ الْفَانِي، مَعَ أَنَّهُ يُمْتَحَنُ بِالنَّارِ، تُوجَدُ لِلْمَدْحِ وَالْكَرَامَةِ وَالْمَجْدِ عِنْدَ اسْتِعْلاَنِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ، 8 الَّذِي وَإِنْ لَمْ تَرَوْهُ تُحِبُّونَهُ. ذلِكَ وَإِنْ كُنْتُمْ لاَ تَرَوْنَهُ الآنَ لكِنْ تُؤْمِنُونَ بِهِ، فَتَبْتَهِجُونَ بِفَرَحٍ لاَ يُنْطَقُ بِهِ وَمَجِيدٍ، 9 نَائِلِينَ غَايَةَ إِيمَانِكُمْ خَلاَصَ النُّفُوسِ. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 30012 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() مزمور 37 23 من قبل الرب تتثبت خطوات الانسان وفي طريقه يسر. 24 اذا سقط لا ينطرح لان الرب مسند يده. 25 ايضا كنت فتى وقد شخت ولم ار صديقا تخلي عنه ولا ذرية له تلتمس خبزا. 26اليوم كله يتراف ويقرض ونسله للبركة |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 30013 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() سفر إشعياء الأصحاح 3: 10قولوا للصديق خير.لانهم ياكلون ثمر افعالهم. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 30014 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 30015 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الطوباوي جوان رويغ إي ديغلي شهيد الكفاح من أجل المسيح
![]() يرتفع اليوم إلى شرف المذابح جوان رويغ إي ديغلي، الذي قُتل بسبب إيمانه عن عمر يناهز تسعة عشر عامًا خلال الحرب الأهلية الإسبانية. يترأس احتفال التطويب الكاردينال خوان خوسيه أوميلا إي أوميلا رئيس أساقفة برشلونة. هناك حوالي ألفي شهيد في الحرب الأهلية الإسبانية تكرّمهم الكنيسة الكاثوليكية: كهنة ومكرّسون وحتى أساقفة والعديد من العلمانيين: آباء وأمهات وشباب فقدوا حياتهم فقط لأنهم أحبوا المسيح في السنوات المظلمة التي عاشتها اسبانيا بين عام ظ،غ¹ظ£ظ¦ وعام ظ،غ¹ظ£غ¹، مباشرة قبل لحرب الكبرى التي صدمت العالم. من بين هؤلاء الشهداء، نتوقف اليوم عند "Joan Roig i Diggle"، شاب من برشلونة، أعلن عندما وصلت هذه الموجة القوية المعادية للمسيحية إلى بلاده: "الآن أكثر من أي وقت مضى يجب أن نكافح من أجل المسيح". تنشّأ "Joan Roig i Diggle" لدى إخوة المدارس المسيحية، ثم التحق بالمدرسة الثانوية لدى آباء رهبانية القديس "Josep de Calassanç"، حيث يتذكره الجميع بجديته واحترامه وتفانيه في الدراسة. وإنما أيضًا لإيمانه العميق والمتجذّر، كما يشهد كاهنان كانت تربطهما علاقة مميّزة بـ "Joan Roig i Diggle" وقُتلا كلاهما ايضًا خلال الحرب الأهلية: الأب فرانسيسكو والأب إغناسي. لم تكن عائلة "Joan Roig i Diggle" تتمتّع بثروة اقتصادية، لذلك اضطُرَّت إلى مغادرة المدينة الكبيرة للانتقال إلى قرية "El Masnou" القريبة حيث عمل "Joan" أولاً في متجر للأقمشة ومن ثم في مصنع. لم يشكو "Joan" من ذلك أبدًا. بل على العكس: كان سعيدًا لتمكّنه من تقديم يد ملموسة لأحبائه. وعلى الرغم من الإرهاق، واصل الدراسة والعمل بالتناوب لأن كان لديه حلم: أن يتخرج في القانون ويصبح محامياً. في "El Masnou" تعرّف "Joan" على اتحاد الشباب المسيحي في كاتالونيا وانضم إليه بحماس. لم يكن يصدّق بأنه قد وجد أشخاصًا آخرين مثله يشاركونه قيمه ويمكنه التحدث معهم عن يسوع. هذه هي السنوات التي أصبحت فيها حياته الروحية أعمق، وظهرت بالنسبة للأشخاص المقربين منه، شفافية فضائله وأصالة إيمانه. بدأ بالمشاركة يوميًا في القداس والتأمل وممارسة التقوى وتعميق عقيدة الكنيسة الاجتماعية. من خلال الصلاة والنظر إلى العالم من حوله، أصبح "Joan" أكثر إدراكًا للمشاكل التي يتعرّض لها المجتمع، وإنما أيضًا للدور الذي يمكن أن يضطلع به المؤمن العلماني داخل الكنيسة للمساعدة في حلها. لقد كان "Joan" شجاعًا ولذلك حتى عندما ازداد الوضع سوءًا وتم إشعال النار في مقر الاتحاد من قبل رجال الميليشيات، لم يتردد في أن يكون حارسًا ليليًا للكنيسة بعد أن نال سرَّ الاعتراف وأن يخفي يسوع في القربان المقدس في منزله ليحمله لجميع الذين يحتاجون إليه. في صيف عام ظ،غ¹ظ£ظ¦، أصبح الاضطهاد ضد رجال الدين حقيقة واقعة. إلا أنه سرعان ما وجه رجال الميليشيات تهديداتهم إلى الأشخاص غير المكرسين، والعلمانيين، الذين ذنبهم فقط هو الإيمان بيسوع ومحبتهم له. كانت عائلة "Joan" معروفة جيدًا في القرية وكان معروفًا بانَّ أعضاءها يعيشون حياتهم في شركة عميقة مع الإنجيل. لهذا اقتحم رجال الميليشيات منزلهم في الليلة بين الحادي عشر والثاني عشر من أيلول سبتمبر بحثًا عن رب الأسرة، ولكنّه لم يكن في البيت، أما "Joan" فكان في الغرفة المجاورة وقبل أن يلاحظه رجال الميليشيا، لكي ينقذ القربان المقدّس من التدنيس، تناولهم كلّهم. وبينما كان يتم اصطحابه بعيدًا، حاول تهدئة والدته التي كانت تبكي بقوله لها: "الله معي". اقتاده رجال الميليشيا أولاً إلى منزل عمه، معتقدين أن والده يختبئ هناك. وعندما لم يجدوه، أعمى الغضب قلوبهم ودمّروا كل الأشياء والصور الدينية. لكن لم يكفِهم ذلك لتهدئة غضبهم: إذا فشلوا في قتل رب أسرة كاثوليكية، فعلى شخص آخر أن يدفع. كان "Joan" هادئًا أثناء نقله إلى مقبرة "Santa Coloma de Gramenet"، وكان يرتّل ويصلّي. وعندما وجّهوا البنادق إليه، طلب المغفرة لقاتليه؛ في اللحظة التي أطلقوا فيها النار، صرخ: "يحيا المسيح الملك!". لم يتم إخبار أحد من أفراد أسرته بما حدث له فعلاً. تم العثور على جثته، التي دُفنت في الموقع نفسه، بعد عامين فقط. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 30016 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس ليونارد من نوبلا
![]() القديس ليونارد من نوبلا تذكار القديس ليونردوس المعترف شفيع السجناء St. Leonard of Noblac (عيده7نوفمبر) ... الميلاد والنشأة: إسمه "ليونارد" وهو اسم منقسم لقسمين من الأصل lion-heartedويعني قلب الأسد أو القلب الشجاع. وُلِدَ في بلاد الغال (فرنسا حالياً) حوالي عام 496م، بقلعة ع¤وندوم التابعة لمدينة أورليون، لعائلة نبيلة، ضمن البلاط الملكي لعائلة "كلوع¤يس" ملك الفرانكش آنذاك، وجميع أقاربه كانوا من الشخصيات البارزة والقادة العسكريين والأشخاص ذوي الامتياز في المجتمع. بسبب إيمان والديه قبل سر المعمودية في طفولته عن يد "ريمي" أسقف رامس (القديس ريمي أسقف رامس فيما بعد) وكان الملك كلوع¤يس هو أشبينه (أباه الروحي). [ويُذكَر أن اسقف ريمي كان قد سبق وعمَّد الملك كلوع¤يس عندما آمن بالمسيح]. إيمان نقي: في طفولته المبكرة، تعرضت المملكة للتهديد من قبل جيشٍ غازي. كانت زوجة الملك كلوع¤يس، وقد لاحظت إيمان الصبي ليونارد المطلق بيسوع المسيح، ويبدو أنها لم تكن قد آمنت بعد، فاقترحت مازحةً على الطفل أن يطلب مساعدة إلهه لصد الغزو. وببراءة الأطفال أخذ ليونارد الموقف على محمل الجدّ وصلّىَ بإيمان أن تنجو بلاده من ويلات الإحتلال، فكانت النتيجة أن انقلبت وتيرة المعركة وكانت لصالح جيوش الغال برغم كونها ليست أقوى من الغزاة! وقد كانت تلك الحادثة نواة لإيمان كثيرين وقبولهم المعمودية عن يد الأسقف ريمي. الرسالة: كان ليونارد شديد التأثر بمعلمه الأسقف ريمي، مما سبب في تشكيل دعوته للتكريس، صار منذ شبابه رجل صلاة حقيقي، يعيش حياة عذبة مع إلهه، وقد كانت أولى المهمات التي أُسنِدَت إليه هي رعاية السجناء. فأحسن التعامل معهم روحياً ونفسياً، بل وقرر مساعدتهم، بأن طلب من الملك أن يعطيه صلاحيةً بإطلاق سراح السجناء الذين تابوا فعلياً وهو سيعرف ذلك بموهبة من الروح، فوثق به الملك رغم صغر سنّه وأذن له بهذه الصلاحية. كذلك إكتسب سمعة طيبة كـ ناسك وصانع معجزات شفاء جعلت الفقراء والمرضى يأتون إليه من جميع أنحاء المملكة لنيل البركة ومعجزة الشفاء عن يديه، وكان ذلك يثير في نفسه رغبة في الإختفاء وعدم تضخيم كبريائه الذي ربما يحدث بسبب تقدير الناس واحترامهم الكبير له. لقد كرس نفسه لكل إنسان يلتقيه، ليس فقط لرعاية احتياجاته الجسدي ولكن لإخباره عن تعاليم المسيح وخبرة معايشتها وتعليمهم ما يلزمهم معرفياً عن الإعتقاد المسيحي، حتى يستغل حضورهم من أجل الشفاء الجسدي في تغيير حياتهم الروحية. أراد الملك، الذي كان سعيداً بالسمعة الطيبة لرجل الله ليونارد، أن يحتفظ به ويكرمه بجعله مرافق روحي له، ليقيم في القصر الملكي ليكون له من يخدمه ويعيش حياة مُريحة بلا عناء، لكن الراهب المتواضع دائماً، أجاب أنه يفضل أن يعيش في بساطة ودون إكرامٍ أرضي، كما كان اختيار المسيح لنفسه خلال تجسُّده على الأرض، وقد استأذن الملك بأن يعيش في محبسة بدير فقير في أورليون. في دير أورليون، لاحظ الأباتي "ماكسيم" (القديس مكسيم الأباتي فيما بعد)، أن ليونارد لم يطلب لنفسه كرامة، وبر غم استحقاقه السريع لرتبة الشموسية، إلا أنه لم يحاول استخدام أي امتياز له على أقرانه الذين سبقهم إلى الشموسية. كذلك شعر أن نوال سرّ الكهنوت قد يعطيه كرامةً أكبر، فبرغم استحقاقه له بعد الدراسة، لكنه لم يتقدم إليه، واكتفى فقط بأن يكون رجل صلاة، ومُبشِّر، حيث طلب إلى رئيس الدير أن يسمح له بالخروج لتبشير الوثنيين في مقاطعة ليموج الفرنسية، فسمح له. خلال رحلاته التبشيرية، اكتشف ليونارد جبلاً قريباً غنياً بالغابات ومناسب للعُزلة التامة. هناك بنىَ محبسة صغيرة من فروع الأشجار الساقطة وبقي لبعض الوقت، يعيش على الكفاف، مُعتمداً في غذائه على ما يرسله له الرب من أعشاب وثمار، ويرتوي من مياه الينابيع. وفرت له هذه الفترة ما يحتاجه من السلام الداخلي والهدوء، فقضى الوقت في الصلاة والتأمل في الطبيعة والكلمة، والإماتات الجسدية بنيّة خلاص الأنفس. وقد بنى في عُزلته مكاناً للصلاة على اسم العذراء مريم، وكانت هذه الحياة ملاذ له من تمجيد العالم، لكن سرعان ما عرف طالبي رهبنة مكان الناسك ليونارد، فحضرا إليه ليتعلما منه خبراته الروحية. بالوقت بدأ كثير من الفقراء والمرضى التعرُّف على مكان اعتزال الراهب ليونارد، وتوافدوا عليه لطلب الصلاة، كما أصبحت شهرته بصلاحية إطلاق سراح المساجين التائبين تتم بشكل معجزي، فقد أصبح السُجناء ظُلماً والسُجناء التائبين يتشفعون بالراهب ليونارد بنيّة إطلاق سراحهم، فتنحل قيودهم بشكل إعجازي ويصبح إطلاق سراحهم أمراً مفروغ منه، برغم عدم وجود ليونارد في المكان، وقد كان مشهوداً لهذه الأمور من حُرّاس ورؤساء السجون. بعدها يخرج السجناء بنيّة الحجّ الروحي والسير مع الصوم والصلاة وتمجيد الله، حاملين سلاسل قيودهم المنحلّة رغم ثقل وزنها، حتى يصلوا إلى مكان اعتكاف الراهب ليونارد، فيضعونها أمامه بإمتنان لقداسته. إستقبل الأخ ليونارد جميع هؤلاء بترحيب وباحترام، وصلّى معهم مُمجداً الله، ولبّىَ طلب عدد غير قليل منهم قرَّر تكريس حياته لله، والتتلمُذ عن يده، فأعطاهم بعد إذن الملك أماكن لبناء قليات للسكن، وأعطاهم الناسك القديس أدوار خدمية نحو الفقراء والمرضى، كذلك يخدمون في مكان الصلاة ويتعلمون التأمل في الطبيعة. صار عدد التابعين كثير، لدرجة دفعتهم لبناء دير جذب عدد أكبر من الراغبين في التلمذة الروحية عن يد الناسك ليونارد. الوفاة والقداسة: حوالي عام 559م، أثناء تواجده بمحبسته شعر بأنه مريض وعلم بالروح أنه شارف على الموت، فانتقل بشكل عجائبي إلى مكان الصلاة وهناك رقد بعطر القداسة عن عمر ناهز الثالثة والستين، بعد حياة ملئها الصلاة والتواضع والبشارة. مزاره الرئيسي هو كنيسة سان ليونارد دي نوبلا – أوتفين - فرنسا. هو شفيع السجناء، وأسرى الحروب، والتائبين. تُكرِّمه الكنيسة الكاثوليكة والكنائس الأرثودكسية والأنجليكانية. شهادة حياته وبركة شفاعته، فلتكن معنا. آمين. |
||||
التعديل الأخير تم بواسطة Mary Naeem ; 10 - 11 - 2020 الساعة 11:14 AM |
|||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 30017 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الحبر الجليل الأنبا إبرام مطران الفيوم ورئيس أديرتها "لو حاسس إن ربنا إتأخر شوية، إتأكد أنه يجهز لك حاجة كبيرة". " علينا أن نطمئن لأن الله الذي يحبنا هو قادر على كل شئ، نحن في يد أمينة". |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 30018 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() حاجات لازم تعملها لو عندك بنت
![]() 1. احضنها لما تصحى من النوم، ولما تيجي تنام، وهي رايحة المدرسة، وهي راجعة من المدرسة، وهي مبسوطة وهي زعلانة وهي طايرة وهي موجوعة، احضنها. الحضن مضاد حيوي ضد الخذلان والوجع، ومطهّر للقلب من الألم والتخلي. 2. شبّعها صحيح أغلب طلبات البنات مش منطقية، وساعات بيبقى مبالغ فيها، لكن معلش، ما هو إنت بابا يعني، فشبعها ماديا ومعنويا، أغدق عليها وخلي عينها مليانة -لكن طبعا دون سفه- ولو هترفض لها طلب ما، فلازم تشرح لها السبب بلغة تناسب مخها، لكن ما تتعسفش دون منطق ودون اهتمام بحطها في الصورة، وما تتجاهلش حاجة عايزاها من غير ما تعرف أهميتها بالنسبة لها واحتياجها ليها. 3. امدحها البنات -الصغيرة والكبيرة- بتحب كلمات الإطراء والمديح، وبتحب تبقى أجمل واحدة في عينك، فحتى لو دور البرد مبهدلها وعنيها مدمعة، قول لها: الله أول مرة أعرف إن الدموع بتحّليكي كده! ولما تجيب لك شهادة الدرجات بتاعتها اعمل لها فرح، واحكي عن تفوقها -قدامها- لقرايبك وأصحابك وكل الناس، وهات لها حاجة بتحبها. 4. قوّيها ![]() دايما قول لها إنك في ضهرها، وموجود عشانها طول الوقت مهما حصل، كلّمها عن أهمية التعليم وتكوين الذات، وإنها لازم تتعلم كل حاجة وتشتغل ويبقى معاها فلوس وبعدين تفكر في الجواز، ازرع جواها ضرورة إن يكون ليها شخصية وكارير وحياة حقيقية عشان ما حدش يبتزها باسم الحب ويهدم حياتها برعونته. اديها الثقة في نفسها، وحملها مسؤولية ولو بسيطة، وقوّم أخطاءها واكشف لها نقاط القوة في شخصيتها، البنت اللي ما خدتش الثقة في في حضن أبوها، عمرها ما هتكتسبها برّه. ظ¥.اسمعها ![]() مش شرط يبقى عندك حلول لكل مشاكلها، لكن على الأقل اسمعها، واديها من وقتك عشان تحكي لك عن ميس العربي اللي مش بتخليها تجاوب، والفسحة اللي بتخلص قبل ما تاكل الساندويتش، وساندي اللي بتيجي تقعد مكانها كل يوم. مجرد تفاعلك معاها واهتمامك هيريحها. ظ¦ اخرج معاها لوحدها ![]() لما البنت تكبر شوية، اعمل لها يوم تخرج معاها فيه لوحدكم، مش خروجة عائلية، لا، إنت وهي بس، تتشيكوا وتروحوا تتغدوا أو تتعشوا في مطعم، وهي اللي تختار وجبتها، ويا سلام لو جبت لها بوكيه ورد. 7. احترم خصوصيتها ![]() ما تنتهكهاش، من وهي طفلة خبّط على باب أوضتها قبل ما تدخل، خلي لها دولاب أو ضلفة بتاعتها بس، لازم يكون لها درج بقفل مفتاحه معاها فقط، اديها إحساس إنها مصونة وما حدش مسلط ضوء في عنيها وبيطالبها بالاعتراف. 8. احترس مما تمرره لها ![]() أكتر حد هيقلّدك: بنتك مش ابنك، عشان كده خليك صاحي ومركز في سلوكياتك قصادها، لو عايزها تقدّر الآخرين وتشكرهم لمجهودهم، قول لها شكرا لما تعمل حاجة، عايزها تعامل جوزها وعيالها بسواء نفسي، عاملها وعامل مراتك بما يرضي الله، أي ثمرة هتطلع بعدين إنت اللي بتروي بذورها دلوقتي. 9. اتصل بيها مخصوص ![]() مهما تكون مشغول، اتصل بيها ولو دقيقة واحدة في اليوم، بيها مخصوص، سواء على تليفونها أو البيت أو حتى تليفون مامتها، المهم تكون المكالمة ليها هي، اسألها عن يومها وأصحابها واتبسطت ولا لأ، مش بلهجة المخبر ولا بلهجة آمرة، إنما بحنية ولهجة متسائلة ومهتمة. 10. حبّها ![]() كل اللي فات لو كان بدافع الواجب والعادات والتقاليد وصورتك قدام الناس، مش هيهزّ قلبها، وهتفقسك، لكن لو بدافع الحب الحقيقي، الحقيقي الحقيقي، هيوصلها كاملا ومقطّرا، فحبّها، حبّها بجد، واملا قلبها وعقلها، عشان تبقى خيارها الأول دايما لما تقع في مشكلة، أو تتورط في موقف أكبر منها، بقلبها مش بدافع الخوف منك. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 30019 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() لو في يوم كنت زعلان روح كلمه قوله انا مش همشي غير لما تريحني علشان مفيش غيرك اللي بيفهمني و بيحس بيا قوله يارب ساعدني استحمل و خليه يشيل معاك هو بجد هيريحك قوي ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 30020 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() آبانا السماوي اتوق أن اكون معك. لكن، أبي العزيز اني اواجه تحديات عديدة لاحيا بامانة. لا اريد السقوط فى العادات السيئة الآثمة للبعض الذين سبقوني و تمردوا عليك. من فضلك قوي إيماني لكي يكون مثل هؤلاء الذين خدموك بإخلاص. من فضلك خلصني من اي فعل او فكر غير طاهر . في اسم يسوع. آمين. |
||||