19 - 08 - 2012, 10:17 AM | رقم المشاركة : ( 21 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
الأصحاح 26 العدد 14 بين اصحاح 9 : 7، اصحاح 26 : 14 ففى الاول قال بولس ان الذين كانوا معه (وقفوا صامتين) وفى الثانى قال (فلما سقطنا جميعنا على الارض). فنجيب : ان الخبر الاخير يعبر عما فعلوه تماما الا ان المقصود بالجزء الاول ذكر دهشتهم التى جعلتهم يبقون صامتين. وفى الجزء الاول قصد الكاتب الاشاره الى تاثير المنظر فى بولس فقط فلا يمنع من ان يكون الاخرون قد سقطوا ايضا، وقوله انهم عند سمعهم الصوت (وقفوا صامتين) لا يمنع من ان يكونوا قد سقطوا ثم قاموا. |
||||
19 - 08 - 2012, 10:18 AM | رقم المشاركة : ( 22 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
الأصحاح 26 العدد 23 قال المعترض الغير مؤمن: أقام المسيح ثلاثة من الأموات: ابنة الرئيس? وميتاً آخر ذُكر في لوقا 7 ولعازر كما ذكر في يوحنا 11, وفي أعمال 26: 23 إن يؤلَّم المسيح يكن هو أول قيامة الأموات , وفي 1كورنثوس 15: 20-23 قد قام المسيح من الأموات وصار باكورة الراقدين,,, لأنه كما في آدم يموت الجميع? هكذا في المسيح سيُحيا الجميع, ولكن كل واحد في رتبته: المسيح باكورة? ثم الذين للمسيح في مجيئه , وورد في كولوسي 1: 18 الذي هو البداءة? بكرٌ من الأموات? لكي يكون هو متقدِّماً في كل شيء , وهذه الأقوال تنفي قيام ميت من الأموات قبل المسيح? وإلا لا يكون المسيح أول القائمين وباكورتهم, وفي رؤيا 1: 5 يسوع المسيح الشاهد الأمين البكر من الأموات , وللرد نقول بنعمة الله : المسيح هو أعظم من قام من الأموات في أنه مات وقام ولا يعود يذوق الموت بعد? فهو بكر الأموات بمعنى أنه أعظمهم? وليس بمعنى أنه أولهم, أما الذين أقامهم من الموت فذاقوا الموت بعد ذلك? وماتوا كباقي الناس بعد أن عاشوا عدة سنين, ولكن متى أتى يوم البعث فلن يذوقوا الموت وتكمل سعادتهم? ويتم بذلك نعيمهم الدائم, ولم يكن البكر دائماً هو الابن الأكبر? بل الابن الأعظم الذي ينال نصيب اثنين, فيعقوب أبو الأسباط اعتبر أفرايم بن يوسف (وهو الصغير) الابن البكر (تكوين 48: 14) واعتبر منسى بن يوسف الابن الثاني مع أنه أول أبناء يوسف, |
||||
19 - 08 - 2012, 10:19 AM | رقم المشاركة : ( 23 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
الأصحاح 27 العدد 22 بين اصحاح 27 : 22، عد 31 ففى الاول ان الله وعد بولس بانه لا تكون خساره نفس واحده من المسافرين معه الا السفينه، وفى الثانى ان بولس لما راى النوتيه يحاولون الهروب قال لقائد المئه والعسكر (ان لم يبق هؤلاء فى السفينه فانتم لا تقدرون ان تنجوا). فنجيب : ان قصد الله نجاتهم يشمل ايضا الوسائب اليها ومن جملتها منع الملاحين عن الهرب. فاذا فرضنا ترك الوسائل وجب ان نفرض بطلان القصد لارتباط كل منهما بالاخر. كذلك مقاصد الله فى خلاص الخطاه تشتمل على استعمال الانسان الوسائط المرتبطه وهى التوبه والايمان والاعمال الصالحه، فمن يعذر نفسه عن اهمال التوبه بقوله (اذا كان اله قد قضى بخلاصى خلصت لا محاله، (اجتهدت ام لم اجتهد). فعليه ان يقابل بين عددى 22 و31 من اع اصحاح 27 ليرى سقوط عذره ووهن حجته. |
||||
27 - 08 - 2012, 12:06 PM | رقم المشاركة : ( 24 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: الرد على الشبهات في الكتاب المقدس( سفر أعمال الرسل )
شكرا على المشاركة
ربنا يفرح قلبك |
||||
27 - 08 - 2012, 02:29 PM | رقم المشاركة : ( 25 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: الرد على الشبهات في الكتاب المقدس( سفر أعمال الرسل )
شكراً أختى مارى على مرورك الجميل
|
||||
|