25 - 11 - 2017, 07:05 PM | رقم المشاركة : ( 21 ) | ||||
..::| الإدارة العامة |::..
|
رد: مجلة فرح الخلاص عدد شهر نوفمبر 2017
مديح الفرح المسيحى بسم الاب والابن والروح القدس مديح المنتدى ابدأ يلا كدا ارشم صليبك واكيد الرب يباركك ويزيدك دعوة للجميع الحلوين كبير وصغير بنات وبنين ادخل بسرعة وسجل فى منتدى الفرح المسيحى وقبل واختارلك اسم مبجل هتلاقى ترحيب بكلام كله محبه والكل بيك فرحانين والكل ليك هيستقبل ويا كل الادارة ومراقبين واعضاء ومشرفات ومشرفين بالمحبه نهتم مرحبين والبركة ليكم اجمعين واجمل فرحة مع يسوع الامين وياريت كلنا للفرح مستعدين هتشوف ملايكة وقديسين من نور المسيح منورين وياريت نشارك بفاعليه وتكون كل المواضيع مقريه واكتب تعليق بالموضوع يليق ومعاه محبه وتشجيع والبركة تكتر ومعانا شفاعة القديسين واللى زعلان نصالحة والغايب نسأل ونفتقدة ونقول للشيطان عليك دايسين كلنا هنا اولاد المسيح القلب له يرنم واللسان باجمل تسبيح نخليها ثورة فى كل الاقسام الكل يكتب ويرد بكل اهتمام ونقول للكسل عليك دايسين ونصلى من اجل الخدمه ولكل القيود محطمين يلا يا ادارة ومراقبين ومشرفين والاعضاء الحلوين وبشفاعة ام النور والقديسين يستجيب لينا يسوع الامين الكل يدخل وبهمه وعلى المديح نقول امين +++++++++ كلمات سيف نبع الحنان |
||||
25 - 11 - 2017, 07:11 PM | رقم المشاركة : ( 22 ) | ||||
..::| الإدارة العامة |::..
|
رد: مجلة فرح الخلاص عدد شهر نوفمبر 2017
فوائد الحروب الروحية إن الله لا يمنع عنا حروب الشيطان. ولكنه يقف معنا فيها، وأيضًا يجعلها لفائدتنا الروحية. ومن أجل هذا، فإن القديس الأنبا أنطونيوس، بعد أن عاش معه القديس بولس البسيط فترة محتميًا تحت ظل صلواته، طلب منه الأنبا أنطونيوس أن يسكن وحده، لكي يستطيع في الوحدة أن يجرب حروب الشياطين، ويقتني منها فائدة لنفسه. فما هي الفوائد الروحية التي تقتني من حروب الشياطين؟ والتي مارسها المتوحدون في البراري والقفار حتى تفرغوا لمحبة الله، وبالتالي لقتال العدو؟ 1 - الفائدة الأولي هي الاتضاع: ================== كلما تشتد حروب الشياطين على إنسان في قوة وعنف، يشعر بضعفه أمامها فيزول عنه انتفاخه، وينسحق قلبه من الداخل، ويري أنه معرض للسقوط، وأن إرادته ليست معصومة من الخطأ. ويعرف أن الخطية "طرحت كثيرين جرحي، وكل قتلاها أقوياء" (أم7: 26). 2 - الصلاة والتمسك بالله وطلب معونته: ======================= الإنسان وهو مستريح، قد لا يطلب المعونة الإلهية، وقد لا يشعر انه في مسيس الإحتياج إليها. ولكنه إذا اشتدت عليه الحرب، يصرخ إلى الله لينصره على عدو قاس وهكذا إذ يشعر بضعفه يتمسك بالرب في صلاة عميقة، وفي صلات قوية، هذا الذي قال "أدعني في وقت الضيق، أنقذك فتمجدني" (مز50: 15). 3 - الحروب الروحية تدعو إلى الإشفاق على المخطئين: ================================= الذي لم تحاربه الشياطين، قد يقسو على المخطئين ويدينهم في سقوطهم. أما الذي حورب. وقد جرب عنف العدو، فإنه يشفق على كل خاطئ ويصلي لأجله. وكما قال القديس بولس الرسول "أذكروا المقيدين كأنكم مقيدون معهم. واذكروا المذلين كأنكم أنتم أيضًا في الجسد (عب13: 3)، وقال عن رب المجد "لأنه فيما هو قد تألم مجربًا، يقدر أن يعين المجربين" (عب2: 18). 4 - والحروب الروحية تعطي الإنسان خبرة: ========================= فيتمرس بالقتال، ويتعلم الحرب، ويعرف حيل العدو وفنونه، ويأخذ خبرة سواء من قيامة أو سقوطه. والمعروف أن كل ارتقاء درجة يسبقه امتحان، من يجتازه يرتفع هذه الدرجة كما يحدث لطلاب العلم. وبهذا نري أن الذين قد دخلوا في حروب العدو اكتسبوا خبرة. والخبرات الروحية هذه هي مدرسة تخرج مرشدين روحيين، قادرين على معونة غيرهم وتشجيعم وكشف حيل العدو لهم. 5- والحروب بركة ننال بها أكاليل: =================== وكما قال أحد القديسين: لا يكلل إلا الذي انتصر. ولا ينتصر إلا الذي حارب. وفي احتمالنا لحرب العدو، وصمودنا فيها، ومجاهدتنا ومقاومتنا، في كل ذلك تظهر محبتنا للرب، وننال على ذلك أكاليل. وكما قال أحد الآباء: ليس الجنود المنتصرون هم فقط الذين ينالون أكاليل في الحرب، وإنما أيضًا الذين جرحوا وأصيبوا، ما داموا لم يستسلموا للعدو وقاتلوه. 6- والحروب تعطينا باستمرار روح الصحو والاستعداد: ============================== وكما قال الرب "لتكن أحقاؤكم ممنطقة، ومصابيحكم موقدة" (لو12: 35). شعور الإنسان بأنه في حرب، يجعله باستمرار مستعدًا للقتال، يستخدم كل الوسائط الروحية من صلاة وصوم وإتضاع ومشورة روحية، لكي ينتصر. بينما ربما لو خفت الحروب، لقاده ذلك إلى الفتور الروحي. أما الحرب فتجعله في حالة تأهب مستمر، وفي حالة حرص وتدقيق. والخوف من السقوط يجعله يستعد بأكثر قوة حتى ينتصر. 7- والحروب الروحية تجعلنا أقوياء لا نخاف: ======================== إنما يخاف الحرب، الشخص الذي لم يدخلها ولم يقاتل. أما الذي يجرب الحروب، فإن ذلك يعطيه شجاعة وجسارة قلب. وما يأخذه من أكاليل يشجعه على دخول حروب أخرى، ولا يخشى الفشل في الحرب. هل يستطيع تلميذ أن يقول إنني من خوف السقوط لا أدخل الامتحان، بل ولا أدرس ولا أدخل مدارس؟! كلا. بل هو يدخل الامتحانات في شجاعة قلب، ويقول: سأنتصر على كل مصاعب العلم وامتحاناته. 8- والحروب الروحية هي مدرسة للإيمان: ======================== نرى فيها يد الله كيف تتدخل، وكيف تعين وتنصر، وكيف تنتهر العدو، وكيف تعطي داود الصغير القوة لينتصر على جليات الجبار. وهكذا تعمق إيماننا في محبة الله ورعايته وعمله لأجلنا. 9- والحروب الروحية هي مبدأ تكافؤ فرص للشيطان: ============================== أخذ الفرصة التي يقاتل فيها، وبكل قوته. لئلا يحتج الشيطان على أولاد الله ويقول: لماذا يكافئهم الرب؟ إنني لو أخذت فرصة لأسقطتهم، كما اشتكى أيام أيوب، وأخذ فرصته، وبقي أيوم محتفظًا بكماله (أي 2). فالله يسمح للشيطان بأن يحارب المؤمنين، ويعطي المؤمنين قوة على الإنتصار، ويخرج الشيطان في خزي. 10- وأخيرًا فالحروب الروحية تفتح أبواب الملكوت لنا، وتحدد درجتنا فيه: ========================================= وكل إنسان ينال أجرته بحسب تعبه، وبحسب جهاده. وبهذا نرى المؤمنين يبذلون كل جهدهم لكي يعبروا لله عن حبهم. لأنه كيف يظهر حبهم دون أن يُختبر بالحروب الروحية. وكيف تتحدد درجتهم في الملكوت بدون هذا الاختبار الروحي. فليكن الرب معنا في كل حروبنا الروحية، يقودنا في موكب نصرته. |
||||
25 - 11 - 2017, 07:14 PM | رقم المشاركة : ( 23 ) | ||||
..::| الإدارة العامة |::..
|
رد: مجلة فرح الخلاص عدد شهر نوفمبر 2017
الخدمة دواء لكل نفس الخدمة وعودتنا إلى الله للأب صفرونيوس
+ الخدمة دواء لكل نفس تسعى نحو الملكوت بقوة ونعمة الثالوث. خدمة المحتاجين هي تَشبُّه بالرب نفسه. وخدمة الموائد هي شركتنا في خدمة الله للكون؛ لأنه هو الذي يزرع الزروع، ويروي الأرض، ويعطي الغلاَّت والحصاد. + أيقونة المسيح الحية هي في البشر الذين نخدمهم، وهي أفضل بكثير من الأيقونات؛ لأن لها موعد الحياة الأبدية، ومجد الرب نفسه ليس في الرسم والخشب والألوان، بل في الإنسان صورة الله ومثاله.+ الخدمة مثلها مثل الصوم والصلاة وشركة الأسرار الكنسية، تنقي القلب من الإفراط في الاهتمام بالذات؛ لأن زيارة المرضى ورعاية المسنين، تجعلنا نرى خاتمة حياتنا وتقلل من اعتمادنا على القوة الجسدية. + على كل نفس أن تختار نوع الخدمة التي تناسبها، ولكن أحياناً يجب أن نقبل خدمة لا تناسبنا حتى نكتشف مدى عمق محبتنا وسلامنا؛ لأن الابتعاد عن الخدمة قد يكون له دوافع واهتمامات ضد وصايا الرب نفسه .
+ قراءة الكتب ودراسة الأسفار المقدسة لازمة للكل، والذين أخذوا موهبة التعليم لا يجب أن يستعفوا من خدمة الآخرين، لاسيما المرضى؛ الرب يسوع علَّم وعمل، أمَّا من يُعلَّم ولا يعمل، فعليه أن يفحص ذاته حتى لا تكون حية الكبرياء نائمة في قلبه وهو لا يدري.
+ مَن يشتاق لخدمة المذبح، يشتاق للأمور السمائية، ولكن مذبح الرب يسوع الحي هو في البشر الذين يحتاجون للخدمة والرحمة، وأعمال المحبة لها مجد القيامة أكثر، بل لا يُمكن مقارنتها بملابس الخدمة التي سوف يأكلها التراب. + يستدعي الكاهن في الصلوات الروح القدس بكلمات التقوى المقدسة، أمَّا أعمال الرحمة، فهي من الروح القدس الذي يعطيها لنا لكي يحل فينا وفي الآخرين .
+ هل تريد أن تضيف فصلاً حياً لأسفار الله ( في حياتك ) ؟ أخدم الآخرين لكي ترى شيئاً مثل سفر أعمال الرسل، أو لكي ترى الرب حياً ممجداً عندما يصنع معك وبك عجائب الإيمان. + يقول الرب يسوع: كنت مريضاً وعرياناً ومسجوناً وكمن محتاجاً، وأنتم خدمتكم احتياجاتي؛ فإن كنت تريد أن تكون حقاً مؤلهاً بالروح القدس، فها هو باب الشركة في الطبيعة الإلهية مفتوحاً أمامك وتستطيع أن تدخله متى شئت (يتحدث هنا عن رسالة القديس بطرس الرسول : " لكي تصيروا بها شركاء الطبيعة الإلهية هاربين من الفساد الذي في العالم بالشهوة " (2بط 1 : 4)) .
لأنه صار واحداً منا وجمعنا في شخصه القدوس؛ ولأنه كما يقول الرسول: " لا يستحي أن يدعونا إخوته " ( عب 2: 11 ). فإن كنت تؤمن بذلك وتمتنع عن خدمة المحتاجين، فإيمانك يصبح باطلاً، وهو مجرد أقوال لا أساس لها في قلبك.
أقوالنا وأعمالنا ليست هي مصدر النعمة، ولكن النعمة هي يسوع المسيح نفسه الذي جاء إلينا في آخر الدهور لكي يعطي لنا حياته التي لا نستحقها، وبذلك خلع جذور شجرة الكبرياء. |
||||
25 - 11 - 2017, 07:39 PM | رقم المشاركة : ( 24 ) | ||||
..::| الإدارة العامة |::..
|
رد: مجلة فرح الخلاص عدد شهر نوفمبر 2017
أتباع خطوات السيد المسيح لدينا أربع خطوات سار فيها الرب بمنتهى الكمال، ونحن مدعوون جميعاً كمؤمنين لأن نتبعها: أولاً: "لم يفعل خطية". إن الأمر سهل نسبياً أن نفعل الخير والإحسان ونواجه احتياجات الآخرين، ولكن لأنه ما زال فينا الجسد، فإنه في بعض الأحيان يكون صعباً أن لا نفعل خطية. ولكن أن لا نفعل خطية في ظروف التجربة أعظم كثيراً من أن نفعل الخير في الظروف السهلة. لقد كان الرب كاملاً في كل الظروف، وكيفما كانت ظروفنا التي نواجهها يجب أن يكون اهتمامنا الأول أن نتبع خطواته، أي أن لا نفعل خطية. ثانياً: "لم يكن في فمه مكر". فمع أنه جُرب على نحو موجع من الأشرار، لكن لم يحدث أن سؤالاً سأله، أو إجابة أعطاها، أو كلمة خرجت من شفتيه كان فيها أي شُبهة أو أثر للمكر. لكن للأسف، بالنسبة لنا أحياناً ما يختفي الحقد والحسد خلف الكلمات التي هي "أنعم من الزبدة" و"ألين من الزيت". إذاً ما أهم ذلك التحريض أن نتبع خطوات ذاك الذي لم يكن في فمه مكر. ثالثاً: "إذ شُتم لم يكن يشتم عوضاً، وإذ تألم لم يكن يهدد". ففي مشهد الإهانة والاتهامات الكاذبة والمهاجمة الحقودة، بقى هو صامتاً. وحين أُتهم كذباً من قادة اليهود "بقى ساكتاً" وأمام اتهامهم في حضور بيلاطس "لم يُجب بشيء" ومع هيرودس المستهزئ الذي سأله بكلام كثير "فلم يُجبه بشيء". وما أطيب أن نتبع خطواته فنبقى صامتين في وجود كلمات الإنسان الحقودة الناتجة من طبيعته الشريرة. رابعاً: "كان يسلم لمن يقضي بعدل". إن بقاءنا صامتين في مشهد الإهانة لا يعني أنه لا يوجد رَّد للشر والحقد، لكن الرَّد يُترك لله. علينا أن لا نحاول الانتقام من المُخطئ في حقنا، فقد جعل الله كل النقمة في يده، إذ قال "لي النقمة أنا أجازي" ( عب 10: 30 ). وهكذا يدعونا بطرس لأن لا نفعل خطية ... ولا نستخدم المكر.. ونبقى صامتين في مشهد الإهانة .. ونسلّم أنفسنا لله .. |
||||
25 - 11 - 2017, 07:44 PM | رقم المشاركة : ( 25 ) | ||||
..::| الإدارة العامة |::..
|
رد: مجلة فرح الخلاص عدد شهر نوفمبر 2017
صوم الباعوثة أصله ومنشأه فكرة تعريفية عن أصل هذا الصوم ومنشأه هناك عدة نظريات عن منشأ هذا الصوم، منها: يُعتقد أن منشأه كان 1- في دير العذارى في الحيرة (في العراق حالياً) حيث وضعها الأسقف يوحنا الأزرق بعد ان طلب أمير تلك المنطقة الفاجر ان تنظم مجموعة من عذارى النصارى إلى حريمه فاستولى الجزع على نصارى الحيرة ولجأوا إلى أسقفهم يوحنا الأزرق وطلب منهم الصوم لمدة ثلاثة أيام وبعدها توفي الأمير الفاجر. ملاحظة : هذا الصوم هو " صوم العذارى " وليس " صوم الباعوثا "، ويكون صوم العذارى في أوائل شهر كانون الثاني من كل عام . 2- صوم الباعوثة قد يكون يرمز إلى النبي يونان حينما ارسله الله إلى اهل نينوى وحاول الهرب خوفاً منهم ثم القي في الماء وابتلعه الحوت لمدة ثلاثة ايام فصلى إلى الله من جوف الحوت واستجاب الله له وخلصه فذهب بعدها إلى اهل نينوى يحثهم على التوبة عن الخطايا. لهذا يلتزم اهل نينوى أكثر من غيرهم بهذا الصوم حتى ان الكثير منهم ينقطع تماما عن الطعام خلال هذا الصوم. 3- وحسب البطريركية الكلدانية، صوم الباعوثة له علاقة بصوم نينوى وبإنتشار وباء الطاعون الذي اكتسح مناطق عديدة من العراق في القرن السابع، وبسببه قرر البطريرك والأساقفة وقتذاك القيام بهذه العبادة لرفع الصلوات، والصوم على نية وقف الكارثة التي حلت بالناس، فكانت النتيجة أن بطل الموت وزال شبح الطاعون، فاتفق رؤساء الكنيسة، منذ ذلك الوقت، على أن يحيوا هذه الذكرى سنويا من خلال صوم الباعوثة الذي تواصل الكنيسة القيام به إلى يومنا هذا. |
||||
25 - 11 - 2017, 07:46 PM | رقم المشاركة : ( 26 ) | ||||
..::| الإدارة العامة |::..
|
رد: مجلة فرح الخلاص عدد شهر نوفمبر 2017
الى اللقاء فى العدد القادم من مجلة فرح الخلاص انتظرونااااااااااااااااا |
||||
26 - 11 - 2017, 02:30 PM | رقم المشاركة : ( 27 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: مجلة فرح الخلاص عدد شهر نوفمبر 2017
روووووووعة ومجهود حلو اوى يا مرمر انتى ولاء ربنا يعوض تعب محبتكم وخدمتكم |
||||
26 - 11 - 2017, 04:45 PM | رقم المشاركة : ( 28 ) | ||||
..::| الاشراف العام |::..
|
رد: مجلة فرح الخلاص عدد شهر نوفمبر 2017
رووووووووعه بجد
كل المواضيع ممتازة بجد مجهود جباااااااار ربنا يبارك تعبكم ويفرحكم دايمااااااااا |
||||
26 - 11 - 2017, 05:28 PM | رقم المشاركة : ( 29 ) | ||||
..::| الاشراف العام |::..
|
رد: مجلة فرح الخلاص عدد شهر نوفمبر 2017
موضوع رائع ومجهود أكثر من رائع ربنا يبارك فى خدمتك |
||||
26 - 11 - 2017, 07:03 PM | رقم المشاركة : ( 30 ) | ||||
..::| الإدارة العامة |::..
|
رد: مجلة فرح الخلاص عدد شهر نوفمبر 2017
ميرسى كتير على مروركم الغالى وتشجعيكم |
||||
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مجلة «ميناء الخلاص»، التى كتبها حينما كان فى بداية |
سنكسار ( يوم السبت ) 18 نوفمبر 2017 |
سنكسار ( يوم الجمعة ) 17 نوفمبر 2017 |
سنكسار ( يوم الخميس ) 16 نوفمبر 2017 |
سنكسار ( يوم الخميس ) 2 نوفمبر 2017 |