قصص من كتابنا المقدس

[walaa farouk]

فتقدم ايليا الى جميع الشعب وقال حتى متى تعرجون بين الفرقتين.ان كان الرب هو الله فاتبعوه وان كان البعل فاتبعوه.... ثم قال ايليا للشعب انا بقيت نبيا للرب وحدي وانبياء البعل اربع مئة وخمسون رجلا. .. فيختاروا لانفسهم ثورا واحدا ويقطعوه ويضعوه على الحطب ولكن لا يضعوا نارا وانا اقرب الثور الاخر ..ثم تدعون باسم الهتكم وانا ادعو باسم الرب.والاله الذي يجيب بنار فهو الله. .. فصرخوا بصوت عال وتقطعوا حسب عادتهم بالسيوف والرماح حتى سال منهم الدم .. ولم يكن صوت ولا مجيب ولا مصغ وبنى الحجارة مذبحا باسم الرب وعمل قناة حول المذبح ..... فجرى الماء حول المذبح .. ايليا النبي تقدم وقال ايها الرب اله .. ليعلم اليوم انك انت الله في اسرائيل ..فسقطت نار الرب واكلت المحرقة
الله لا يترك نفسه بلا شاهد ..

[walaa farouk]

الملك احشويروش ..امر وكلاء في كل بلاد مملكته ليجمعوا كل الفتيات العذارى الحسنات المنظر .. والفتاة التي تحسن في عيني الملك فلتملك مكان وشتي...و كان هناك رجل يهودي اسمه مردخاي .. وكان مربيا لاستير بنت عمه.. قدمها للملك وحسنت الفتاة في عينيه و اصبحت مكان الملكة .رقي الملك هامان فوق كل رؤسائه و الكل كان يسجد له ماعدا مرخادي ..فاعد خطة لابادة كل الشعب اليهودى .طلب مردخاي من استير ان تخبر الملك لكى لا يهلك شعبها ..و دخلت استير للملك و اظهرت خطة هامان الشريرة و تم صلبه على الصليب الذى اعده لمردخاى ...احتفل الشعب بالنجاة و اسموه عيد الفوريم
ليك دور فى خلاص اهل بيتك

[walaa farouk]

فقال يسى لداود ابنه خذ لاخوتك ايفة من هذا الفريك واركض الى المحلة الى اخوتك
.. اذا برجل مبارز اسمه جليات ..وجميع رجال اسرائيل لما راوا الرجل هربوا منه وخافوا جدا... فقال داود لشاول لا يسقط قلب احد بسببه.عبدك يذهب ويحارب هذا الفلسطيني. .. وقال داود الرب الذي انقذني من يد الاسد ومن يد الدب هو ينقذني من يد هذا الفلسطيني.فقال شاول لداود اذهب وليكن الرب معك.. واخذ عصاه بيده وانتخب له خمسة حجارة ملس من الوادي وجعلها في الجراب ومقلاعه بيده وتقدم نحو الفلسطيني.
..فقال داود للفلسطيني انت تاتي الي بسيف وبرمح وبترس.وانا اتي اليك باسم رب الجنود
ورماه بالمقلاع وضرب الفلسطيني في جبهته فارتز الحجر في جبهته وسقط على وجهه الى الارض
قوتك من قوة الهك ضابط الكل

[walaa farouk]

فقالت راعوث لا تلحي علي ان اتركك وارجع عنك لانه حيثما ذهبت اذهب وحيثما بت ابيت.شعبك شعبي والهك الهي … فلما رات انها مشددة على الذهاب معها كفت عن الكلام اليها فذهبتا كلتاهما حتى دخلتا بيت لحم وكان عند دخولهما بيت لحم ان المدينة كلها تحركت بسببهما وقالوا اهذه نعمي..وكان لنعمي ذو قرابة لرجلها جبار باس من عشيرة اليمالك اسمه بوعز فقالت راعوث الموابية لنعمي دعيني اذهب الى الحقل والتقط سنابل.. واذا ببوعز قد جاء من بيت لحم وقال للحصادين الرب معكم.فقالوا له يباركك الرب. فقال بوعز لغلامه الموكل على الحصادين لمن هذه الفتاة فاجاب الغلام الموكل على الحصادين وقال هي فتاة موابية قد رجعت مع نعمي من بلاد مواب.. فلازمت فتيات بوعز في الالتقاط حتى انتهى حصاد الشعير وحصاد الحنطة وسكنت مع حماتها... وقالت لها نعمي حماتها يا بنتي الا التمس لك راحة ليكون لك خير. 2 فالان اليس بوعز ذا قرابة لنا...فاغتسلي وتدهني والبسي ثيابك وانزلي الى البيدر ...ومتى اضطجع فاعلمي المكان الذي يضطجع فيه وادخلي واكشفي ناحية رجليه واضطجعي وهو يخبرك بما تعملين.
... فاخذ بوعز راعوث امراة (سفر راعوث)
الامين فى القليل ..يقيمه الرب على الكثير

[walaa farouk]

وحدث بعد هذه الامور ان الله امتحن ابراهيم..فقال:خذ ابنك وحيدك، الذي تحبه، .. واصعده هناك محرقة على احد الجبال الذي اقول لك فبكر ابراهيم صباحا وشد على حماره، ..في اليوم الثالث رفع ابراهيم عينيه وابصر الموضع من بعيد،. فاخذ ابراهيم حطب المحرقة ووضعه على اسحاق ابنه. وكلم اسحاق ابراهيم اباه ..فقال: «هوذا النار والحطب، ولكن اين الخروف للمحرقة؟.. فقال ابراهيم: الله يرى له الخروف للمحرقة يا ابني. فذهبا كلاهما معا... بنى هناك ابراهيم المذبح ورتب الحطب وربط اسحاق ابنه ووضعه على المذبح فوق الحطب ثم مد ابراهيم يده واخذ السكين ليذبح ابنه...فقال: لا تمد يدك الى الغلام ولا تفعل به شيئا، لاني الان علمت انك خائف الله، فلم تمسك ابنك وحيدك عني. فرفع ابراهيم عينيه ونظر واذا كبش .. فذهب ابراهيم واخذ الكبش واصعده محرقة عوضا عن ابنه. فدعا ابراهيم اسم ذلك الموضع «يهوه يراه». حتى انه يقال اليوم: في جبل الرب يرى.. ونادى ملاك الرب ابراهيم ثانية من السماء وقال: «بذاتي اقسمت يقول الرب، اني من اجل انك فعلت هذا الامر، ولم تمسك ابنك وحيدك، اباركك مباركة، واكثر نسلك تكثيرا كنجوم السماء وكالرمل الذي على شاطئ البحر، ويرث نسلك باب اعدائه.. ويتبارك في نسلك جميع امم الارض، من اجل انك سمعت لقولي
خليك دايما واثق ان الله يري كل شيئ ..

[walaa farouk]

فارسل يشوع ..رجلين جاسوسين سرا قائلا اذهبا انظرا الارض واريحا.فذهبا ودخلا بيت امراة زانية اسمها راحاب.. فاخذت المراة الرجلين وخباتهما ....وقالت للرجلين علمت ان الرب قد اعطاكم الارض وان رعبكم قد وقع علينا. .. فقال لها الرجلان نفسنا عوضكم للموت ان لم تفشوا امرنا هذا.ويكون اذا اعطانا الرب الارض اننا نعمل معك معروفا وامانة... هوذا نحن ناتي الى الارض فاربطي هذا الحبل من خيوط القرمز في الكوة التي انزلتنا منها واجمعي اليك في البيت اباك وامك واخوتك وسائر بيت ابيك...
دم الرب علامه الخلاص لينا و لبيوتنا