24 - 01 - 2013, 01:46 PM | رقم المشاركة : ( 21 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: الألسنة الشخصية وترجمتها Tongues & Interpretation
فوائد الألسنة أ. أنت تشحن روحك وتكون ممتلئا دائما بالروح و تكون مفيد للآخرين أيضا: 1 كو 14 : 4 ...فَالَّذِي يَتَكَلَّمُ بِلُغَةٍ مَجْهُولَةٍ يَبْنِي نَفْسَهُ... (اليوناني: كلمة قريبة من يشحن) هناك مؤمنين إمتلأوا بالروح من سنين وتوقفوا عند ذلك. المعمودية هي أول مليء ولكن المليء هو متكرر. الروح لم يتركك و أنت لازلت غارقا فيه, و لكن يمكنك أن تكون غاطسا كليا في الماء ولكن غالق فمك بإحكام سوف لن يتسرب ماء في داخلك. هكذا بعد المليء بالروح القدس, أنت لم تصعد من الروح القدس هذا يحدث في معمودية الماء فقط. لتدرس عن أنواع المعموديات إقرأ هذه المقالة المعموديات . ولكن كونك أنك غطست في الروح مرة لازلت غارقا فيه, ولكنك تحتاج أن تشرب منه يوميا. لهذا السبب يقول الروح من خلال بولس أفسس 5 : 18 ... إمتلئوا بالروح ... (في الأصل تأتي مضارع مستمر:... أكملوا شرب من الروح القدس...) وهذا من خلال الشحن اليومي بالألسنة. ب. تصير في الروح وتكون حساس للروح القدس وقيادته: 1 كو 14 : 2... وَلكِنَّهُ بِالرُّوحِ يَتَكَلَّمُ بِأَلْغَازٍ... (ترجمات أخرى : في الروح) عندما تصلي بالروح تكون في الروح أي تتوغل في عالم الروح وتدركه وبهذا تكون حساس للروح القدس. نعم هذا أكثر وقت يمكنك أن تستمع للروح القدس هو أثناء التكلم بألسنة. حيث تكون روحك نشطة وذهنك غير نشط وغير مستعمل. بهذا يمكنك ن تميز بين أفكارك وأفكار الرب.لأن الرب يتكلم إليك على هيئة أفكار. وليس بصوت مسموع. ت. تتكلم بأسرار و تفهم المكتوب وتصلي من أجل خطة الله في حياتك: 1 كو 2 : 12 - 13 (12)وَأَمَّا نَحْنُ فَقَدْ نِلْنَا لاَ رُوحَ الْعَالَمِ بَلِ الرُّوحَ الَّذِي مِنَ اللهِ، لِنَعْرِفَ الأُمُورَ الَّتِي وُهِبَتْ لَنَا مِنْ قِبَلِ اللهِ (13)وَنَحْنُ نَتَكَلَّمُ بِهَذِهِ الأُمُورِ لاَ فِي كَلاَمٍ تُعَلِّمُهُ الْحِكْمَةُ الْبَشَرِيَّةُ، بَلْ فِي كَلاَمٍ يُعَلِّمُهُ الرُّوحُ الْقُدُسُ، مُعَبِّرِينَ عَنِ الْحَقَائِقِ الرُّوحِيَّةِ بِوَسَائِلَ رُوحِيَّةٍ نعم ما لم تراه عين ومالم تسمع به أذن ومالم يخطر على بال إنسان هو لنا هنا على الأرض وليس في السماء لأن الكتاب يقول وهبها لنا بالماضي. إذا نحن نمتلكها الآن. ولكن بدون إكتشاف ميراثنا سوف لن نأخذه. هنا بولس يقول أنه يستخدم وسائل روحية لفهم ومعرفة ما له في المسيح, وسائل روحية و الأصل اليوناني يقول مترجمين الحقائق الروحية بلغات روحية. ويقول في عدد 7 أننا نتكلم بها بطريقة سرية, كيف يتكلم ويبوح بشيء ويظل سرا ؟ هذا فقط يحدث عندما يتكلم أحد معك بلغة أخرى لا تفهمها. رغم أنه قالها ولكنها تظل سرا أي غير مفهوم لعقولنا. لذلك يحتاج إلى ترجمة. الألسنة ستساعدك أن تعرف ما لك في المسيح وكيف تأخذه. هذا ميراثك وعليك إكتشافه. |
||||
24 - 01 - 2013, 01:46 PM | رقم المشاركة : ( 22 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: الألسنة الشخصية وترجمتها Tongues & Interpretation
ما هي هذه الأسرار ؟ هي خطة الله لك والأمور التي سبق الله وأعدها لك لكي تعيشها.
وهي معرفة الله بطريقة أعمق. وفهم المكتوب. وهي ميراثك. هو أيضا الشفاء الذي لك والنجاح والحماية والتسديد الوفير لإحتياجاتك. الأسرار أيضا هي المستقبل الغامض لك عندما تصلي بألسنة بتنقذ نفسك من الأمور التي كانت ستحل بك أو بأسرتك ولأن صليت بألسنة ستصلي بالطريقة الصحيحة وكأنك تعرف ما سيحدث وتصلح الدنيا فتتوقى حدوث الكوارث. لاحظ أن الألسنة هي إتحاد معرفة روحك الإنسانية ومعرفة الروح القدس. روحك الإنسانية تعرف عنك أكثر من ذهنك هذا واضح في 1 كو 2 : 11 فَمَنْ مِنَ النَّاسِ يَعْرِفُ مَا فِي الإِنْسَانِ إِلاَّ رُوحُ الإِنْسَانِ الَّذِي فِيهِ؛ ...إذا فروحك تعرف عنك أكثر من ذهنك و تفكيرك. فعندما تصلي بألسنة ستصلي من أجل نفسك أيضا. و هذا بالإضافة طبعل إلى معرفة الروح القدس أكمل قراءة ... وَكَذلِكَ فَإِنَّ مَا فِي اللهِ أَيْضاً لاَ يَعْرِفُهُ أَحَدٌ إِلاَّ رُوحُ اللهِ (12)وَأَمَّا نَحْنُ فَقَدْ نِلْنَا لاَ رُوحَ الْعَالَمِ بَلِ الرُّوحَ الَّذِي مِنَ اللهِ، لِنَعْرِفَ الأُمُورَ الَّتِي وُهِبَتْ لَنَا مِنْ قِبَلِ اللهِ |
||||
24 - 01 - 2013, 01:46 PM | رقم المشاركة : ( 23 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: الألسنة الشخصية وترجمتها Tongues & Interpretation
هذا يعني أنك تصلي بألسنة بهاتين المعرفتين!!
فبهذا تأخذ قرارات سليمة دائما وتمهد أمور حياتك لخيرك فتحيا فوق أزمات الحياة منتصرا إنتصار حرفي عليها. فتجد حكمة أمام الظروف وتصيب دائما في كل قراراتك. ستعرف ماذا تفغعل في كل موقف يواجهك. بلا شك إبليس سيظل يحاربك أنا لا أقصد أنك لن تحارب ولن تواجه تحديات. ولكن أقصد أن أوجه نظرك على الطريقة الكتابية لتهزم هذه التحديات. هذه الأسرار كلها تحتاج لك أن تتكلمها بلسانك لكي تكتشفها ولكي تحدث و تعيشها على أرض الواقع. لأن هذا الكنز مخفي من أجلك (وليس منك 1 كو 2 : 7 مخفي لأجل مجدك). يحتاج لك أن تكتشفه و تأخذه. لأن الروح القدس سيترجم الألسنة وستصعد لذهنك على هيئة أفكار. بهذا الروح سيفسر لك المكتوب بطريقة مباشرة. |
||||
24 - 01 - 2013, 01:47 PM | رقم المشاركة : ( 24 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: الألسنة الشخصية وترجمتها Tongues & Interpretation
تصلي وترنم وتعبد بالروح:
1 كو 14 : 15 - 17 (15)فَمَا الْعَمَلُ إِذَنْ؟ سَأُصَلِّي بِالرُّوحِ، وَلكِنْ سَأُصَلِّي بِالْعَقْلِ أَيْضاً. سَأُرَنِّمُ بِالرُّوحِ، وَلكِنْ سَأُرَنِّمُ بِالْعَقْلِ أَيْضاً (16)وَإِلاَّ، فَإِنْ كُنْتَ تَحْمَدُ اللهَ بِالرُّوحِ فَقَطْ، فَكَيْفَ يَسْتَطِيعُ قَلِيلُ الْخِبْرَةِ أَنْ يَقُولَ: «آمِين» لَدَى تَقْدِيمِكَ الشُّكْرَ مَا دَامَ لاَ يَفْهَمُ مَا تَقُولُ (17)طَبْعاً، أَنْتَ تُقَدِّمُ الشُّكْرَ بِطَرِيقَةٍ حَسَنَةٍ، وَلَكِنَّ غَيْرَكَ لاَ يُبْنَى لاحظ أنه يقول أصلي بالروح أولا قبل الذهن أي أنها أولوية وأهم من الصلاة بالذهن. يمكنك أن تمارس الصلاة بالروح في كل نواحي علاقتك بالله الصلاة بأنواعها والترنيم (ألسنة منغمة بقيادة الروح) وأيضا الشكر بطريقة أفضل من لغتك حيث كثيرا يضيق بك كلمات لغتك لتقول مجدا وتجدها لا تكفي, وتقول هللويا, وتجد نفسك تريد أن تنفجر بتسبيحات أعمق. هذا دور الألسنة. في كل مرة يمتليء فيها المؤمنين في أعمال الرسل كانوا يسمعونهم الآخرين يسبحون ويمجدون الله بلغاتهم.... إذا الألسنة تمارس بصوت مرتفع. الألسنة هي أعمق طريقة وأسمى درجات العبادة والله طالب مثل هؤلاء العابدين بالروح وبالحقيقة. حقيقتك هي أنك كائن روحي لذلك صلي بروحك أكثر من ذهنك. |
||||
24 - 01 - 2013, 01:49 PM | رقم المشاركة : ( 25 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: الألسنة الشخصية وترجمتها Tongues & Interpretation
ج. تحفظ نفسك في محبة الله (أغابي):
يهوذا 20- 21 : (20)وَأَمَّا أَنْتُمْ أَيُّهَا الأَحِبَّاءُ، فَابْنُوا أَنْفُسَكُمْ عَلَى إِيمَانِكُمُ الأَقْدَسِ، وَصَلُّوا دَائِماً فِي الرُّوحِ الْقُدُسِ (21)وَاحْفَظُوا أَنْفُسَكُمْ فِي مَحَبَّةِ اللهِ(إحفظ في اليوناني: تحرس) هذه الطريقة لكي تستمر في السلوك بالمحبة. نعم أنت من تبدأ بالسلوك بالمحبة ولكن هناك تحديات كثيرا ما تجعلك أن تسترخي في السلوك بالمحبة ولكن الألسنة ستجعلك تثبت في ذلك, لماذا ؟ لأن محبة الله (أغابي) إنسكبت بالروح القدس في روحك منذ الميلاد الثاني رومية 5: 5 أي أنها في روحك الآن ولكنك تحتاج لتنشيطها. وهذا بالتكلم بألسنة حيث تنشط روحك لأنك تستخدمها في الصلاة بألسنة. |
||||
24 - 01 - 2013, 01:50 PM | رقم المشاركة : ( 26 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: الألسنة الشخصية وترجمتها Tongues & Interpretation
ح. كل كلمة منها لها معنى إذا فلها تأثير:
1 كو 14 : 10 قَدْ يَكُونُ فِي الْعَالَمِ عَدَدٌ كَبِيرٌ مِنَ اللُّغَاتِ،وَلاَ تَقْتَصِرُ وَاحِدَةٌ مِنْهَا عَلَى أَصْوَاتٍ بِلاَ مَعْنًى نعم لا تدع إبليس أن يحاربك في هذه الزاوية حيث يقول لك لا يوجد معنى لهذه الكلمات التي تقولها , تأمل في هذه الآية حيث يقول الروح أن كل كلمة تقولها لها معنى حتى ولو لم تفهمه ولكن هذا لا يهم. الأهم أن له معنى وبهذا فله تأثير. عندما تستمع لطفل في السنة الأولى من عمره, سوف لن تركز فيما يقوله لأنه يتمتم بأصوات, ولكنها ليست كلمات , ولكنك عندما تستمع لكلام رجل ناضج ستركز في كل كلمة يقولها لك. هكذا الله يرهف أذنيه لتنفيذ كلماتك. لأنك بار فالله يرهف أذنيه إليك لأنك بار 1 بطرس 3 : 12 . طالما أن كل شيء منها بمعنى, إذا فعليك بأن تغير الحروف لكي تقول تفاصيل أكثر وأكثر. لأ تبقى على ما أنت عليه و تكرر فقط نفس الأحرف ولكن غير وقل كلمات أخرى وأخرى لتقول تفاصيل أكثر عن الامر الذي تصلي من أجله. الأمر في يدك. |
||||
24 - 01 - 2013, 01:52 PM | رقم المشاركة : ( 27 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: الألسنة الشخصية وترجمتها Tongues & Interpretation
خ. تحويل كل شيء لخيرك رومية 8 : 28 :
رومية 8 : 28 ...وَإِنَّنَا نَعْلَمُ أَنَّ اللهَ يَجْعَلُ جَمِيعَ الأُمُورِ تَعْمَلُ مَعاً لأَجْلِ الْخَيْرِ لِمُحِبِّيهِ، الْمَدْعُوِّينَ بِحَسَبِ قَصْدِهِ كثيرا ما يقتبس المؤمنين هذه الآية من نصها الأصلي فيقولونها دون حدوث ما يقولونه بالفعل في حياتهم. هل تعلم لماذا؟ لأنها آية مشروطة , أي أن هناك شرط لكي يتحول كل شيء لخيرك وهو الصلاة. كثيرون يلقون مسؤلية تصليح الأمور السيئة على لله مستندين على هذه الآية. ولكن هناك دور علينا كمؤمنين هو أن نأذن للرب في الدخول في الأمر السيء عن طريق الصلاة . لأثبت لك أن الأمر متوقف عليك وليس على الله دعني أسألك : هل هناك أمور في حياتك كانت سيئة و أنت تعلم أنها ليست مشيئة الله لك ومر عليها سنين كثيرة ولم تتحول بعد إلى خيرك ؟ بالتأكيد نعم! هل الله سيقصر في دوره بتحويل الأمور السيئة للخير (الذي يقول البعض أنه يحدث أوتوماتيكيا) ؟ بالتأكيد لا! بكل تأكيد إن الله هو الذي يقوم بتحويل الأمر السيء للخير, ولكن عليك بإدخال الله في الأمر لكي يصلحه, ليست مسؤلية الله أن يفعل التحويل للخير طالما أنت لم تطلب له أن يفعل ذلك. رغم أنه يريد أفضل شيء لك ولكنك إن لم تسمح له فلا يستطيع أن يفعل لك شيء. وليس عليك فقط أن تسمح له بل وأيضا أن تقول له تفصيلا ما تريده. إن أردت أن يفعل الرب 100 % تغيرا عليك أن تصلي بتفاصيل وافية 100% . ولكن هذا لا يتوفر في أغلب الأحيان. حيث أنك لا تعلم جذر المشكلة أو لا تعلم عنها شيء غير أنها موجودة. هنا يأتي دور الروح القدس ليساعدك تصلي بألسنة بالتفاصيل المطلوبة التي لا تعلمها. |
||||
24 - 01 - 2013, 01:54 PM | رقم المشاركة : ( 28 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: الألسنة الشخصية وترجمتها Tongues & Interpretation
إن قمنا نحن بدورنا فلا نقلق لأن الرب سوف يفعل دوره .
الصلاة بالروح (بألسنة) ستساعدك أن تحول الأمور السيئة التي حدثت في حياتك لخيرك لأن رومية 8 : 28 (28)وَإِنَّنَا نَعْلَمُ أَنَّ اللهَ يَجْعَلُ جَمِيعَ الأُمُورِ تَعْمَلُ مَعاً لأَجْلِ الْخَيْرِ لِمُحِبِّيهِ، الْمَدْعُوِّينَ بِحَسَبِ قَصْدِهِ هي نتيجة لعدد 26 – 27 (26)وَكَذلِكَ الرُّوحُ أَيْضاً يُمِدُّنَا بِالْعَوْنِ لِنَقْهَرَ ضَعْفَنَا.(الضعف هنا هو عدم معرفة ما نصلي من أجله لأن ذهننا محدود ولكن الروح غير محدود) فَإِنَّنَا لاَ نَعْلَمُ مَا يَجِبُ أَنْ نُصَلِّيَ لأَجْلِهِ كَمَا يَلِيقُ، وَلَكِنَّ الرُّوحَ نَفْسَهُ يُؤَدِّي الشَّفَاعَةَ عَنَّا بِأَنَّاتٍ تَفُوقُ التَّعْبِيرَ (في اليوناني لا يمكن أن تعبر عنها بلغتك) (27)عَلَى أَنَّ فَاحِصَ الْقُلُوبِ يَعْلَمُ قَصْدَ الرُّوحِ، لأَنَّ الرُّوحَ يَشْفَعُ فِي الْقِدِّيسِينَ بِمَا يُوَافِقُ اللهَ . (28)وَإِنَّنَا نَعْلَمُ أَنَّ اللهَ يَجْعَلُ جَمِيعَ الأُمُورِ تَعْمَلُ مَعاً لأَجْلِ الْخَيْرِ لِمُحِبِّيهِ، الْمَدْعُوِّينَ بِحَسَبِ قَصْدِهِ في أحد الترجمات تقول هكذا : ... بما أن الروح القدس شريك معنا في الصلاة فنحن نعلم إذا أن كل الأشياء تعمل وتتحول للخير .... إذا الصلاة بالألسنة هي التي ستساعدك أن تصلي من أجل مستقبلك و أن تسمح لله بالدخول في أمورك السيئة التي مضت ليصلحها فتتحول لخيرك. ولكنها لن تتحول لخيرك بدون أن تصلي لها بالروح. هناك تأوهات بالروح وهذا هو الأنين والتأوهات بالروح, وهذه ليست بسبب لألم ما في داخلك أو حزن ولكنك ستجد في حين أنك لا تعاني من شيء ولا تشعر بحزن لو أخضعت نفسك للروح ستبدأ بالتشفع من أجل أشخاص وتئن في الروح وتلد أشخاص وتصلح أمور تخصك و تخص أحبائك. دع الروح يفعل ذلك من خلالك لأنه لن يفعل هذا التشفع بمعزل عنك. إذن الصلاة بألسنة تجعلك تصلي من أجل ما لا تعرفه بذهنك و الذي قد يكون جذر المشكلة الخفي والذي لم ولن يخطرعلى بالك, وتجد أن المشكلة حلت بطريقة معجزية. |
||||
24 - 01 - 2013, 01:55 PM | رقم المشاركة : ( 29 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: الألسنة الشخصية وترجمتها Tongues & Interpretation
د. الألسنة تعطيك جرآة :
نعم ففي اليوناني كلمة "يبني نفسه..." 1 كو 14 : 2, كلمة يبني تأتي أيضا بمعنى : تجريء أو تجعلك جريء. فبهذا يمكنك أن تستخدم الألسنة لكي تتجرأ في الخدمة, وفي هذه الحالة سوف لن تعاني ثانية من الخجل وستقف وتتحدث في وجه كبار السن وحتى من يعتقدون أنهم فاهمون الكتاب المقدس. توجد أيضا عوامل أخرى لتكون جريئا في الخدمة وهذه في مقالة منفردة, ولكن ما أريد أن أركز عليه في موضوعنا هو الألسنة. أيضا إن كنت ذاهبا لإجراء مقابلة لكي تقبل في عمل جديد, صلي بألسنة فستعرف ماذا تقول وستكون جريء. وإن إن كنت ذاهبا لإمتحان شفوي في كليتك أو أيا كان منصب من ستذهب لتقابله, صلي بألسنة فستجد نفسك جريئا. |
||||
24 - 01 - 2013, 01:57 PM | رقم المشاركة : ( 30 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: الألسنة الشخصية وترجمتها Tongues & Interpretation
الألسنة هي إرادة الله لكل مؤمن 1 كو 14 : 5 ...إِنِّي أَرْغَبُ فِي أَنْ تَتَكَلَّمُوا جَمِيعاً بِلُغَاتٍ مَجْهُولَةٍ...بولس هنا يتكلم تحت المسحة ويقول هذه الآية, أفضل أن أقول الروح يقول من خلال بولس, : إني أريد أن جميعكم أن تتكلمون بألسنة تماما مثل الله يريد أن جميع الناس يخلصون. هل الجميع خلص ؟ لا . هذا عيب البشر وليس الله. هكذا الألسنة فهي مشيئة الله لكل مؤمن. والرب من خلال بولس يحث المؤمنين أن يتكلموا بألسنة. الألسنة مثل شاحن التيليفون المحمول, والذي بدونه حتى ولو كان لديك أفضل جهاز محمول ولكنك بدون شحنه سوف يأتي يوما وتجده لا يتصل ولا يستقبل. هكذا ربما تكون إمتلأت بالروح القدس ولكنك لم تكمل شربا منه, وهذا عن طريق الألسنة. ولكن الكثير من الخمسينين والرسولين يقول بتعاليم غير دقيقة أن الألسنة ليست لكل من يمتليء أو يتعمد بالروح القدس. ولكن هذا غير دقيق كتابيا, أنظر إلى يوم الخمسين في أعمال 2 أن عدد من إمتلأ بالروح كان 120 وكلهم تكلموا بألسنة و لم يقل الكتاب أن 80 من ال 120 تكلموا بألسنة والأخرون لم يتكلموا. لا بل ال 120 كلهم تكلموا بألسنة. وهكذا في أعمال 19 يقول الكتاب أن عدد من أمتلأ بالروح كان 12 وكلهم تكلموا بألسنة لم يقل الكتاب أن 9 من ال 12 تكلموا بألسنة والآخرين لم يتكلمون. كثيرا يضع الخدام والناس الأختبارات كمقياس ولكن الكتاب هو المقياس الذي نقيس الناس عليه و لا يصح أن نقيس الكتاب على الناس. فكل من أمتلأ بالروح لديه القدرة في روحه أن يتكلم بألسنة ولكنه بسبب عدم المعرفة لم يخرجها حتى ولو أمتلأ بالروح منذ 50 سنة, يمكنه أن يتكلم بألسنة في أي لحظة. أنت من سينطق بحروف غير عربية عن قصد وبإرادتك بإيمان بأنها من الرب أنت من سيبدأها. لا تنتظر الرب أن يحرك لسانك ولكن حركه أنت وأصدر صوت من حنجرتك وكأنك ستتكلم وأبدأ بنطق حروف بإيمان أنها من الرب ولا تتوقف وقل حروف أخرى وأخرى وأخرى.... آمن أن الرب لم يعطيك شيء مزيف حسب لوقا 11: 11 . |
||||
|