![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 29951 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() بِالإِيمَانِ نَفْهَمُ أَنَّ الْعَالَمِينَ أُتْقِنَتْ بِكَلِمَةِ اللهِ، حَتَّى لَمْ يَتَكَوَّنْ مَا يُرَى مِمَّا هُوَ ظَاهِرٌ. عبرانيين 3:11 ![]() من أين اتى كل شئ؟ من أين اتت المادة والطاقة والوقت؟ كيف أصبح كوننا يمتلك النظام والبنية ، بينما كل ما نعرفه عن كل ما نعرفه عن عالمنا ووجودنا يسير نحو الاضمحلال والفوضى والموت ؟ لكننا بالإيمان، نحن نعلم انها كلها أتت من التصميم الرائع و المفصل لآبينا السماوي! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 29952 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() Commit to the Lord whatever you do and he will establish your plans Proverbs 16:3 ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 29953 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() لاَ يَنْفَعُ الْغِنَى فِي يَوْمِ السَّخَطِ، أَمَّا الْبِرُّ فَيُنَجِّي مِنَ الْمَوْتِ. أمثال 4:11 ![]() اين يكمن استثمارك الأساسي؟ ان البر وحده هو الذي يعطي و يضمن فائدة على المدى البعيد! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 29954 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() حالة اليهود عند ميلاد الكنيسة
![]() + حالتهم السياسية والاقتصادية والاجتماعية: تطلع اليهود إلي منقذ سياسي يعيد مملكة داود على مستوي مجد عالمي. وكانت حالتهم سيئة للغاية والأمثلة التي ساقها الرب يسوع -وأن كان قد قصد بها معاني روحية- لكنها تصور لنا هذه الحالة خير تمثيل... فمثل صديق نصف الليل (لو11: 5 – 7) والدرهم المفقود (لو8: 15، 9) ووصفه للفقراء في مثل العشاء والمدعوين (لو14: 21 و23) والعمال البطالين في السوق طوال اليوم في مثل الفعلة وصاحب الكرم (مت20: 1-7) أنما تعكس لنا صورة حية نابضة عن حالة الطبقة الكادحة في المجتمع اليهودي أبان قيام الكنيسة المسيحية.... يقابل هذه الطبقة المعدمة، فئة من كبار الملاك الأثرياء الذين لم يكن لهم هم سوى زيادة ثرواتهم، غير مبالين بالفقراء. وقد صور الرب هذا التناقض الصارخ بين الفريقين في مثل الغني ولعازر المسكين (لو16: 19-31). وكذلك في مثل الغني الذي أخصبت كورته ولم يفكر إلا في ذاته وفي كنز ثروته (لو12: 6: 21). + حالتهم الدينية والأدبية: كان اليهود من الناحية الأدبية يفضلون الأميين الوثنيين بكثير... لكنهم تحت مظهر الطاعة الشديدة لناموسهم، كانوا يخفون فسادًا مريعًا. وقد دعوا في العهد الجديد "أولاد الأفاعي" (مت3: 7) "أولاد إبليس" (يو8: 44) " قساة الرقاب وغير المختونين بالقلوب والآذان " (أع7: 51) ويوسيفوس مؤرخهم الذي كان يهمه أن يظهر مواطنيه لليونان والرومان في صورة مشرقة، يصفهم في القرن الأول بأنهم شعب فاسد شرير، استحقوا بعدل العقاب المخيف في خراب أورشليم. أما من الناحية الدينية، فقد تمسكوا بحرفية الناموس وبتقاليدهم دون أن يفهموا روح الشريعة ويعرفوا قوتها.... كانوا يتحفظون تحفظ الخوف من الوثنيين. لذا فقد نالوا احتقارهم كأعداء للجنس البشري... ومع ذلك فقد استطاعوا بكفاحهم وحصافتهم، أن يجمعوا ثروات طائلة، وأن تكون لهم مكانة في بعض المدن الكبيرة في الإمبراطورية الرومانية. وعلي الرغم من تمسكهم بالناموس الذي يمنع من الاتصال بالأمم الأخرى فأنهم تحت ضغط الظروف السياسية التي مروا بها انتشروا في العالم أجمع حتى أنه في خلال العصر الرسولي، كان لا يخلو إقليم في الإمبراطورية الرومانية كلها من وجود جاليات يهودية. وتبعًا لهذا الاختلاط بالأمم، أصبحت لغة فلسطين -التي توالي عليها حكم الأجانب خاصة بعد الإسكندر الأكبر- يجهلها كثير من اليهود وصارت اليونانية مألوفة ومتداولة كاللغة الآرامية في مدن اليهودية. وخرج اليهود عن مألوفهم، وتحولت اليهودية من ديانة متحوصلة إلى ديانة كارزة، لها إرساليات تعمل، الأمر الذي أشار إليه السيد المسيح بقوله للكتبة والفريسيين "تطوفون البحر والبر لتكسبوا دخيلًا واحدًا" (مت23: 15) وعلي الرغم من هذه الجهود، فقد كان عدد المتهودين ضئيلًا. وفضل الوثنيون -ممن أعجبوا بأدبيات اليهود- أن يظلوا على الهامش (كخائفي الله) لأنهم لم يكونوا مستعدين للخضوع لقيود الناموس الطقسي الشديدة... وكان هؤلاء يحضرون المجامع اليهودية كموعوظين... ولعل مما ساعد على حركة الانضمام، هذه الترجمة السبعينية للعهد القديم من العبرية على اليونانية التي تمت في عهد وبرغبة بطليموس الثاني ملك مصر (285 – 246ق. م) لمنفعة شعبه من اليهود الذين كانوا يجهلون العبرية. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 29955 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() آحاز (2 مل 16، 2 أخ 28، إش 7-12) الملك الذي أحرق أبناءه أحياء ![]() كثيرًا ما نسمع العبارة التي تقول «لا يهم ما يؤمن به الإنسان، طالما انه يؤمن بشيء ما». ولكن ياله من قول غير منطقي، وحيث أن العقيدة تؤثر في السلوك، فمن الأهمية بمكان أن نؤمن بالعقيدة الصحيحة، لأن العقيدة تشكِّل الشخصية. إن آحاز الذي عُيِّن ملكًا بنعمة الله، لم يعبد إله السماء، كما كان يجب أن يفعل كيهودي، بل عبد مولك، إله عمّون، الذي بني له سليمان معبدًا. كان وادي ابن هنوم البقعة التي كانت تشهد طقوسًا وحشية تكريمًا للأله الوهمي الذي دعاه جون ملتون «مولك، الملك القاسي، الملطخ بالدماء» في وادي ابن هنوم كانت العادة المخيفة لحرق الأطفال أحياء تنفَّذ هناك، وكان يبدو أن آحاز ملك يهودي يقدم مثل هذه الذبيحة المرعبة «أحرق بنيه بالنار» يقول (اليكوت) تعليقاً على هذه الذبيحة الإنسانية «إنه، بلا شك، كان يعتبر ذلك الملاذ اليائس ضد الظلم الذي عانى منه من قبل أعدائه في الشمال ... فمثل هذه الذبائح المرعبة كانت تقدم فقط في حالات الضرورة القصوى». إن ملك موآب قدم ابنه محرقة (2 مل 3: 27). وفي أوقات الكارثة القومية الحالكة السواد، كان العبرانيون، مثل جيرانهم، مدفوعين كرهًا لطلب العون بممارسة نفس هذه الطقوس المرعبة (انظر منسى، 2 أخ 33: 6، وايضًا مز 106: 37 – 39). لا شك أن آحاز شعر أن مثل هذه الذبيحة البشرية يمكن أن تخفِّف من غضب الإله الذي ينوي تدميره، ولو كانت كل ثقته في إله النعمة والرحمة، لاختلف سلوكه تمامًا، ولكان الأثر الذي تركه كملك، تأثيرًا صحيًا وليس شريرًا. اعتلى يوثام بن آحاز العرش في سن العشرين أو نحو ذلك، وملك لمدة 16 سنة. وقد اشتهر بأنه كان أشر ملوك يهوذا وأكثرهم وثنية، ويطلق عليه أيضا اسم يهوآحاز. وإذ كان شابًا وذا إرادة قوية، فقد قصد أن يبيًِن كيف أنه لا يتأثر بنفوذ والديه. وهكذا، ففي بداية حكمه، أراد أن يُعرف عنه، أنه مقاوم تمامًا للتقاليد الدينية لأمته، ولذا فقد ابتدأ بصنع وتوزيع مسبوكات لتماثيل الإله الكنعاني وإحياء العبادة المكروهة لملوك. وبإغلاقه للهيكل وتوقف العبادات التي رتبها الله، وإقامة المعابد الوثنية، يكون آحاز قد بدأ يحكم بطريقة تؤدي لوقوع الكارثة. كان عزو رصين ملك دمشق، وفقح ملك السامرة، يعني كارثة خطيرة على مملكة يهوذا، وفي نفس الوقت لم تنجح مؤامرة الاطاحة بآحاز، وبالرغم من أن تقدم الملكين كان بلا نجاح، إلا أن اليهود قد أجبروا على الانسحاب من إيله على البحر الأحمر (2 مل 16: 6). يقول السجل المقدس إن 120,000 رجل من يهوذا قد قتلوا، وأن 200,000 أخذوا أسرى على يد فقح. فلا عجب أن قلب آحاز وقلوب شعبه رجفت كرجفان شجر الوعر قدام الريح (إش 7: 2)! لجأ آحاز في وقت شدته إلى ملك إسرائيل طلبًا للمعونة، وليس إلى الله كما فعل ابنه حزقيا عندما هدده سنحاريب. واجه إشعياء النبي ذلك الملك الشرير المستهتر مرتين، وهو يقدم له رسائل صادقة. ولكنها قوبلت بالاحتقار. كان آحاز يبحث عن العون من أشور وليس من السماء. قيل عن ملك أشور أنه «سمع له (لآحاز)»، ولكننا نقرأ أيضا أنه ّ«ضايقه ولم يشددّهّ»(2 مل 16: 9، 2 أخ 28: 20). وكلا هاتين العبارتين المتناقضتين صحيحتان. إن ملك أشور ساعد آحاز فعلا، فقد أخذ دمشق وخلّص آحاز من قوة السوريين. ولكن هذه الخدمة كانت ذات فائدة قليلة، لأن ملك أشور لم يساعد آحاز ضد الأدوميين أو الفلسطينيين، وضايقه بأخذ الخزائن الملكية وكنوز الهيكل، ولم يقدم له سوى خدمة ضئيلة مقابل هذه التضحية العظيمة. يقول الأسقف هورن: «إن التناقض الظاهري يمكن توضيحه بما حدث في بريطانيا. فالبريطانيون دعوا الساكسونيين لمساعدتهم ضد الاسكتلنديين والبكتيين، وبناء على ذلك جاء الساكسونيين وساعدوهم لبعض الوقت، ولكن في النهاية جعلوا أنفسهم سادة البلاد». إن التحالف مع تغلث فلاسر زاد من متاعب آحاز، وجعل مملكته أقرب ما تكون الى الانهيار، ولو أنه اتبع نصيحة إشعياء، لحدث الصدام بين الأعداء، واستعادت يهوذا حريتها. كانت المأساة تتمثل في أنه كلما اشتدت الوطأة على آحاز، ازدادت خطيته. «وفي ضيقه زادت خيانته للرب». كانت ممارسات آخاب التي تتفق مع طبيعته وهي في نفس الوقت، ممارسات شريرة، تتضمن عمل مزولة، وإقامة مذبح دمشق، وهو مذبح وثني ذو نمط غريب، كانت تقدّم عليه الذبائح. إن الشرور الأخرى وأعمال الارتداد التي انغمس فيها، جلبت عقابًا مستحقًا ، وأشعل عداوات أخرى من الأعداء المجاورين، وهكذا فبعد 16 سنة من إساءة استخدام آحاز للقوة، مات غير مأسوف عليه، وفي حين أن جسده دُفن في اورشليم، إلا أنه لم يكن من الملائم أن يُدفن في المقابر الملكية. ولكن حقيقة أن النعمة تسود على الشر، يتضح في حقيقة أن آحاز يظهر في سلسلة نسب يسوع (مت 1: 9). ومن المستحسن أن نختتم تأملاتنا في آحاز بالموجز الذي يقدمه الأسقف رولنسون: «ترك آحاز خلفه سمعة بأنه من بين أردأ الملوك، إن لم يكن بالفعل أردأهم على الاطلاق من كل رؤساء بيت داود. لم تكن لديه الشجاعة ولا الوطنية ولا الطاقة ولا الفطنة ولا التقوى ولا حتى أي اعتبار لتقاليد بيته وأمته. حذره إشعياء دون جدوى، ووبخه وقدم له آيات، وهدده، وحثَّه أن يعتمد على الرب، ولكنه اتبع طريقه بعناد، وطلب العون من كل اتجاه سوى من الاتجاه الصحيح، ووضع ثقته في أسلحة الجسد، أو في آلهة الأمم، ولم يأبه لكونه قد سبب الهوان لبلده، وحط من قدر سلالته النبيلة، وأصر على فعل الشر، بل عصى أكثر وأكثر حتى قطعه الله من أرض الأحياء في ربيع حياته». ولمثل ملك شرير كآحاز، قدم إشعياء النبوة عن مجيء عمانوئيل (إش 7: 14)، الشخص الذي يطهر أكثر الخطاة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 29956 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الأولاد الآيات (أشعياء 7 – 9) ![]() عاش أشعياء في زمن صعب مليء بالغزوات والمؤامرت والقلاقل السياسية والعسكرية. وعاش في زمن انقسم فيه الشعب إلى مملكتين وحاربت إحداهما الأخرى. وكثـرت الانحرافات الدينية والعبادات الوثنية. فدعاه الله أن يحارب كل هذا الفساد وأن يوقظ الشعب من السُبات الأخلاقي والروحي. وفي وسط الأزمات جعل الله أولاد أشعياء آيات وعجائب إذ يقول: "هأنذا والأولاد الذين أعطانيهم الرب آيات وعجائب في إسرائيل" (أشعياء 8: 18). ونجد ثلاثة أولاد في الفصول 7 – 9 وجد ولدا أيضا في الفصل 11. لقد تحدثنا عن الولد الأول في تأمل سابق ورأينا أنه الولد الآية عمانوئيل (أشعياء 7: 14؛ راجع أيضا 8: 8، 10). أما الولد الثاني فهو مهيـر شلال حاش بز. أبوه أشعياء وأمه نبية. وربما يكون صاحب أطول اسم في الكتاب المقدس. ويحمل اسمه المدلول: أن الغزو سيتم سريعا والنهب سيتحقق بلمح البصر. والمقصود هو دمار دمشق والسامرة اللتين تآمرتا ضد أورشليم. وبينما كانت آية الولد الأول "عمانوئيل" تدل على معية الله مع شعبه كمخلص وديان. فإن آية الولد الثاني تؤكد دينونة الأشرار. تحدثت آية عمانوئيل عن دمار دمشق والسامرة قبل أن يميـز الولد بين الخيـر والشر أي بعد أن يتجاوز عمره اثني عشر عاما. أما الولد الثاني "مهيـر شلال حاش بز" فإنه يدل على الدمار الآتي قبل أن يقول الولد: بابا وماما. الولد الثالث عجيب جدا. فهو ملك مصيره قتل الظلام وانهاء الشر وتحقيق الوعود. ونجد في أشعياء الفصل التاسع أن الشعب الذي تآمر ضد يهوذا وتحطم على يدي آشور سيشرق عليهم النور وسيتفجر فرحهم كالبركان وذلك لثلاثة أسباب جميعها تبدأ بكلمة "لأن". السبب الأول أن قوة الظالم ستنكسر. والسبب الثاني أن أسلحة الظلم ستحترق وتُدمر. والسبب الثالث أن رئيس السلام سيوُلد. وستوُلد معه مملكة السلام والبر. ويحلم أشعياء بهذه المملكة فيتحدث عن قضيب من جذع يسى (أشعياء 11: 1) يحل عليه روح الحكمة والفهم والمشورة والقوة والمعرفة ومخافة الرب ويقضي بالعدل ويحكم بالإنصاف ويدين الأشرار. وبه ينتهي السبي من أربعة أطراف الأرض. لا شك أن حُلم أشعياء مرتبط بمملكة المسيح. وحُلمه حفّزه أن يخدم وأن يُعلن العدل والبـر ويحارب الشر بكل أنواعه. آمن فعلا بملكوت الله الآتي. آمن فعلا بقوة ابن داود وبحلول روح الرب عليه. ونحن الآن نحيا في زمن المملكة الداودية ولكننا فقدنا الحُلم بالطفل الآية، الملك الإله الذي غيّـر كل المعادلات. وُلد يسوع المسيح ابن داود وأرسلنا لممالك الظلام بقوة نوره. فلنرفع نور المملكة الداودية وننشر مُلك يسوع بالحق والبـر والعدل. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 29957 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أنطاكية
![]() امتازت كنيسة إنطاكيا في هذه الفترة المبكرة بكثرة مواهبها الفائقة. فوجد فيها أنبياء كثيرون (أع 13: 38).... كما امتازت بتحلل المسيحية فيها من قيودها اليهودية وانطلاقها في كامل حريتها وجمالها. ففيها عرفت المسيحية – ولأول مرة باسمها الحقيقي "ودعي التلاميذ (المؤمنون) مسيحيين في إنطاكية أولًا" (أع11 : 26) لقد خلعت المسيحية علي أتباعها اسمها اليوناني الخاص. وكان مسيحيو فلسطين يسمون (ناصريين) (أع24: 5) وهذه التسمية أما أن الشعب هو الذي أطلقها بعد أن أبصروا تطور المسيحية وتقدمها وأما أنه أسم دمغهم به خصومهم من الأمم.. ومهما يكن من أمر فإن هذه التسمية (مسيحيين) في حد ذاتها برهان على أن الجماعة الجديدة في أنطاكية وقفت في شجاعة متميزة عن اليهودية، وأن الكنيسة لم تعد مجرد شيعة يهودية.. يضاف إلي هذا أن في إنطاكية -وربما للمرة الأولى- عاش الأمم واليهود المتنصِرون جنبًا إلي جنب متجاورين في الوقت الذي ظل اليهود أوفياء لعاداتهم اليهودية وناموسهم الذي كان يمنعهم من الأكل مع غير اليهود، كما مع الوثنيين المتنصرين... كانت هذه هي المشكلة التي واجهت بطرس الرسول في إنطاكية، وبسببها قاومه بولس الرسول واتهمه بالرياء (غلا2: 11-14). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 29958 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() And surely I am with you always to the very end of the age Matthew 28:20 |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 29959 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() إحساسك لما تروح السماء ![]() وتشوف المنظر الجميل ده وتشوف حياه جديد إسمها أبديه مع ربنا وتشوف حبايبك إللي راحو هناك وتشوف قديسين كنا بنسمع عنهم بس إحساس بجد فوق السعاده ميتوصفش ، إوعي تفكر إنك مش هتدخل الفردوس !! ده في العالم لما الأب بيموت الابن بيورث من أبوه ، وإحنا لما بنصلي بتقول ايه ؟!! بتقول أبانا الذي في السموات . يبقا إحنا أبونا في السماء و ميراثنا في السماء إوعي تستغني عنه أتعب وجاهد عشان تاخد ورثك وربنا لازم يديهولك عشان أنت إبنه وتستحقه.. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 29960 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() إله كل تعزية ![]() " أَنَا أَنَا هُوَ مُعَزِّيكُمْ. مَنْ أَنْتِ حَتَّى تَخَافِي مِـنْ إِنْسَانٍ يَمُوتُ " (إش 51: 12) " كَإِنْسَانٍ تُعَزِّيهِ أُمُّهُ هكَذَا أُعَزِّيكُمْ أَنَا، وَفِي أُورُشَلِيمَ تُعَزَّوْنَ " (إش 66: 13) " هـذِهِ هِـيَ تَعْزِيَتِـي فِـي مَـذَلَّتِي، لأَنَّ قَـوْلَكَ أَحْيَــانِي " (مـزمور 119: 50) " تَذَكَّــرْتُ أَحْــكَامَكَ مُنْــذُ الدَّهْــرِ يَــا رَبُّ، فَتَعَــزَّيْتُ " (مزمور 119: 52) " الَّذِي يُعَزِّينَا فِي كُلِّ ضِيقَتِنَا، حَتَّى نَسْتَطِيعَ أَنْ نُعَزِّيَ الَّذِينَ هُمْ فِي كُلِّ ضِيقَةٍ بِالتَّعْزِيَــةِ الَّـــتِي نَتَعَــــزَّى نَحْــــنُ بِهَـــا مِـــنَ اللــــهِ " (2 كورنثوس 1: 4) ليس هناك شيء يملأنا فرحاً أجمل من أن يقول لنا الرب " أنا هو معزّيكم " كما أن أحد أسـماء الـروح القـدس المعزّي (باراكليط) فهو المعين والمحامي والسند لنا في الحياة، كما أنه يشفع فينا ويعزينا لكي نفرح ونرتبط أكثر بالله. القمص حنانيا المحرقي |
||||