أجمل توبيكات الفرح المسيحى

[MenA M.G]

القائد الناجح يندمج في العمل الذي يجب انجازه .
فأفضل القادة هم الذين يقودون من خلال ما يقومون بعمله

[MenA M.G]

السخرية يمكن أن تؤلم بشده فتسبب الإحباط واليأس .
ولكن عندما تواجه السخرية في إيمانك
من أناس غير مسيحيين أو النقد لعمل ما تراه صواباً
فارفض الاستجابة بنفس الأسلوب، أو الإصابة بالإحباط.
وعندما تتحدث إلي الله بما تشعر به ،
ينفتح قلبك وفكرك للحصول علي القوة لمواصلة العمل .

[MenA M.G]

كثيراً ما نتعرض لتجربة الصلاة دون التفات
للدور الذي يريدنا الله أن نقوم به في مشاريعنا .
ونظهر لله أننا جادون، عندما نجمع بين الصلاة
والفكر والإعداد والجهد.

[MenA M.G]

أعضاء الفريق الواحد في حاجة إلي
الاتحاد للمساندة والدفاع المشترك.
فلا تفضل نفسك عن الآخرين ، بل اتحدوا معاً
للفائدة المشتركة فأنت في حاجة إلي أناس آخرين ،
كما أنهم في حاجة إليك. فليس منا من
هو قوي بمفرده مثلما نكون جميعاً معاً .

[MenA M.G]

هل هناك عمل يريدك الله أن تعمله ولكن الخوف يمنعك ؟
الله أعظم من كل مخاوفنا وإدراكك لخوفك
هو الخطوة الأولي في تسليمه لله .
فثق أنه اذا كان الله قد دعاك
لعمل ما فإنه سيساعدك علي إنجازه.

[MenA M.G]

ونحن يجب علينا أنه نتدرب على الصلاة في كل وقت
وفي كل مكان وحتى لأبسط الأمور.
ومثل هذه الصلوات لن تعطلنا عن تأدية أعمالنا
بل على العكس تعطينا قوة على العمل.
لقد استجيبت صلواته ولمس الله قلب الملك.

[MenA M.G]

كثيراً ما تبدأ مشروع ما او نهضة روحية برؤية من شخص واحد .
وكثيراً ما نقلل من قدر الناس حولنا ...
لذا عندما يغرس الله فكرة في عقلك لإنجاز عمل له
شارك فيها آخرين وثق أن الروح القدس سيقنعهم بأفكار مماثلة...
فلا تعتبر نفسك الوحيد الذي يعمل الله من خلاله.

[MenA M.G]

فلا يمكننا أن نلتمس الأعذار
لعدم تمكننا من أن نحيا الحياة الروحية الممجدة لله
وأن نخدم إلهنا بسبب الوسط الشرير أو مكان العمل.

[MenA M.G]

ليتك تهتم بأقربائك و أحبائك خاصة الضعفاء
فهم المحتاجين لتسأل عن أخبارهم
وتحاول مساعدتهم فلا تنشغل بمشاغل الحياة
واحتياجاتك الخاصة عن اخوتك المحتاجين.

[MenA M.G]

إن الله يفرح جداً باقترابك إليه وصلاتك الضارعة نحوه.
فضع مشاكلك كل يوم أمام الله وألح عليه ولا تتركه
واثقاً أنه يفرح بصلواتك ولا يتركك أبداً
ويصنع المعجزات ليحقق لك خيرك فتحيا معه إلى الأبد.