أجمل توبيكات الفرح المسيحى

[MenA M.G]

هكذا يعمي الغضب وشهوة الامتلاك
الإنسان عن الارادة الالهية ،
فلا تدع غضبك يحكمك
ولا تأخذ قراراً أثناء غضبك
لأن غضب الانسان لا يصنع بر الله .

[MenA M.G]

المحبة تدفعك لأن تنبه الآخرين للأخطار
التي يمكن أن تهاجمهم حتي يحترسوا منها
خاصة حروب الشيطان وكل شئ يبعدهم عن الله ،
فإن سمعوا منك كسبت نفوسهم
وإن لم يسمعوا تظل تصلي من أجلهم
حتي يرشدهم الله ولكن لابد أن تحذرهم
فأنت مسؤول أمام الله عن ذلك

[MenA M.G]

ليتك تدافع عن المظلومين إن كانت لك فرصة
حتي ولو احتملت بعض اللوم من الناس أو خسرت أي شئ .
ضع نفسك مكان المظلوم لتشعر به فتدافع عنه،
واعلم أن الله قد دافع عنك أنت المظلوم
والمحكوم عليك بالموت بسبب الخطية
التي أسقطك فيها إبليس ومات عنك وفداك...
فاهتم من اليوم بكل إنسان مظلوم
تستطيع أن تدافع عنه أو تقدم له خدمة.

[MenA M.G]

آمن بالله القادر أن يحميك
مهما حاول الأشرار الاساءة إليك ،
فهو يعطيك نعمة في أعين بعض من حولك
ويحرك الظروف لتنجو من الشر ،
فتظهر قوة الله وتشكره
وتحيا حياتك لتمجيد اسمه القدوس .

[MenA M.G]

ليتك تنتبه لمحاولات الله لإبعادك عن الشر
وتنتهز هذه الفرص للتوبة ،
فهي محبة من الله الذي يسعي لتوبتك ،
لأنك إن لم تفعل هذا تتعرض للهلاك في النهاية

[MenA M.G]

عُد يا إلهي وتطلع إلى كنيستك،
هوذا العدو كأسد يتربص ليفترسها،
ينصب لها الشباك ليهلكها!
قم أيها المخلص وأعن عروستك!
يا من صرت لأجلي مسكينًا تطلع إلى مسكنة قلبي!
أنزع عني حالة اليُتم ولتفرح قلبي بأبوتك!
لتتطلع عيناك إليّ لأن العدو يتفرس فيّ ليلتهمني!

[MenA M.G]

إن عشت بالتقوي وتمسكت بوصايا الله ،
سيعطيك نعمة في أعين الآخرين فيحبونك
وتعيش في علاقات طيبة معهم مما يساعدك
علي النجاح في حياتك وأيضاً في خدمة الأخرين
وجذبهم للمسيح.

[MenA M.G]

لا تتضايق إذا مدحوا إنسان أمامك
ولم يمدحوك فليس معني هذا الإقلال من شأنك ..
كن ايجابياً وتعلم من فضائل من يمدحونه
واكتف بإرضاء الله فهو أفضل من كل مديح بشري.

[MenA M.G]

قال يوسف لأخوته بأنهم قصدوا به شراً
ولكن الله حول الشر واستخدمه من أجل خير وبركة يوسف ،،،
فأجعل قلبك ثابتاً واترك لله التعامل مع كل مؤامرات الشر
من حولك حتي لو أحاطت بك التهديدات والمؤامرات ،
فالله قادر أن يحولها لخيرك ويحميك
في كل خطواتك ما دمت متمسكاً بوصاياه.

[MenA M.G]

لا تخف من الشيطان
الذي يستخدم الأشرار ليهددوك ويرعبوك ،
فهم بلا قيمة أمام الله مهما بدت قوتهم .
أطلب معونة الله وثق أنه قادر أن ينقذك
من أيديهم ويحارب عنك ويمجدك.