أجمل توبيكات الفرح المسيحى

[MenA M.G]

إن كان المسيح قد جدد طبيعتنا وغفر خطايانا في سر المعمودية ،
فينبغي أن نحيا كأبناء له ونستخدم طبيعتنا الجديدة
في طموحات روحية لنتمتع بعشرته في صلوات وقراءات
وتأملات وخدمة نظهر بها حبنا له فننموا كل يوم في معرفته .

[MenA M.G]

الله يضحك، لا على الأمم، بل على أفكارهم المشوشة عن القوة.
هو نوع الضحك الذي يضحكه الأب على ابنه الصبي الصغير،
الذي لم يلتحق بعد بمدرسة، الذي يفخر بالتفوق على أبيه وهزيمته في مباراة مصارعة.
فالأب يعرف حدود قوة ابنه الصغير،
والله يعرف حدود قوة الأمم. ...
اين تضع ثقتك في الله أم في العالم فكر بأمانة ؟؟

[MenA M.G]

أنت مسئول أن تظهر المسيح لكل إنسان بمحبتك
وتعلم كل من يخطئ ليتوب ،
ولكن بحكمة واتضاع حتي تفرح قلب الله
وتسعد كل المتضايقين .

[MenA M.G]

فالمسيح ليس معادلا لله فحسب بل هو الله
وهو لا يعكس صورة الله فحسب، ولكنه يعلن الله لنا .

[MenA M.G]

لقد فتح المسيح بموته طريقا لجميع الناس للاقتراب إلى الله،
فقد محا الخطية التي كانت تحول
بيننا وبين أن تكون لنا علاقة صحيحة مع الله

[MenA M.G]

استيقظ الآن قبل فوات الأوان ولا تؤجل التوبة
والمصالحة مع الله الي الغد ...
قد يأتي وقت لا تعلمه وقت يأتي كلص
تكون قد فاتت فرصتك في بالاستفادة بدم المسيح
وغسل خطاياك به ... قم الآن وارفع قلبك الي الله
وقل له سامحني يا أبي قد تناسيت طوال الفترة الماضية
مقدار خلاصك لي الذي قد قدمته لي علي عود الصليب...
فها انا آتي اليك فلا تتركني .

[MenA M.G]

السبيل الوحيد لتبرئتنا من خطايانا
هو الاتكال على يسوع المسيح ليرفعها عنا.
والاتكال معناه وضع ثقتنا فيه ليغفر خطايانا،
وليصالحنا مع الله الآب، وليمنحنا القوة لنحيا
كما يريدنا هو أن نحيا.

[MenA M.G]

ليتنا نعيش حياة القداسة لكيما يكون
لنا نصيب في موكب النصرة
فلا نرفض الشر فقط وهو الجانب السلبي من الجهاد ،
بل نفعل الصلاح والخير ونسعي لاقتناء الفضائل .

[MenA M.G]

لتكون حياتك وفق مشيئة الله ،
تحتاج الي الصلاة قبل كل شئ
واستعدادك أن تقبل تدابير الله المعاكسة
واثقاً أنها لخيرك ، حينئذ سيكشف لك الله دائماً عن مشيئته
ويعدل مسارك إن ابتعدت عنه لعدم معرفتك ،
فتسلك مطمئناً واثقاً من كلماتك وتصرفاتك المسنودة بقوة الله .

[MenA M.G]

فهل نصلي نحن من اجل احبائنا واخوتنا في الايمان ،
بل لأجل كل البشر سواء في بلادنا أو العالم كله ،
خاصة عندما نسمع بكوارث أو مجاعات أو اضطرابات ،
واثقين أن صلاتنا لها قيمة كبيرة أمام إلهنا المحب ؟