أجمل توبيكات الفرح المسيحى

[MenA M.G]

ليتك تشعر بالمحتاجين حولك
و تعلم جيدًا إن كل ما عندك من اموال ومقنيات هي ملك لله
أقامك وكيلاً عليها لسد أحتياجاتك واحتياجات من حولك .
فانت عضو في جسد المسيح الذي هو الكنيسة،
فلا تغلق أحشاءك عن اي انسان محتاج.

[MenA M.G]

لاتنزعج من مقاومة الاشرار، بل تمسك بمبادئك ووصايا المسيح
فإن استهزائهم ومعارضاتهم مهما بدت قوية
هي اختبار لايمانك و ثباتك، وثق في بركة اللة في حياتك الشخصية
بل و تأثير كلامك وسلوكك على الاخرين و لو بعد حين.

[MenA M.G]

ما الذي تتعرض له من مخاطر في شهادتك للمسيح
رفض، اضطهاد، هجوم؟
مهما كانت المخاطر كن واثقا
من أنه لن يضيع أي شيء تعمله من أجل الله.

[MenA M.G]

هكذا يتقسى الانسان بالخطية عندما يتعود عليها
فما عملوة الكهنة بالمسيح من ظلم يريدون تطبيقة مع الرسل،
لأن كرامتهم الشخصية كانت هي مطلبهم وليس الحق،
فإن ظهر خطأك فلا تستمر في المقاومة أوتبرير نفسك،
بل ارجع الى اللة بالصلاة ليكشف لك الحقيقة حتى تتوب
و تصلح أخطائك ، مقتديًا بشاول الطرسوسي
الذي أطاع فصار العظيم"بولس الرسول".

[MenA M.G]

فإن ضعفت شجاعتك للشهادة للمسيح
فاطلب من الله في الصلاة أن يزيد جرأتك،
وتذكر دائما وعد يسوع المسيح لنا :
"كل من يعترف بي أمام الناس، أعترف أنا أيضا به أمام أبي
الذي في السماوات. وكل من ينكرني أمام الناس،
أنكره أنا أيضا أمام أبي الذي في السماوات" (مت ١٠: ٣٢).

[MenA M.G]

لا تنس أن تشكر الناس الذين يساعدونك
وأيضا لا تنس أن تسبح الله على بركاته لك.

[MenA M.G]

ليس عدم وجود مال معك انك لا تستطيع ان تعطي ،
لأن ذهبي الفم يقول: كان للمرأة فلسان اشترت بهم الملكوت،
وانت اليس لك عينان و قدمان ويدان؟ ..
فالصدقة يمكن ان تكون عملاً أو قولاً و ليس مالاً فقط.

[MenA M.G]

إن عملت شيئًا حسنًا و مدحك الاخرون عليه،
فأشكر الله وحول المجد له لكي ما تتعلق كل القلوب به
فتختفي انت و يظهر هو.

[MenA M.G]

التوبة والرجوع عن السلوك بالشر والاعتراف بالإيمان
لينالوا المعمودية وتغفر لهم خطاياهم،
كما تمحى قائمة الديون عند سدادها،
ويأتي الفرج الروحي من عند اللة

[MenA M.G]

كلنا معرضون للخطية، ولكننا نتميز عن غيرنا بالتوبة
والرجوع الى الله و اصلاح ما افسدناه بخطايانا..
فليتنا لا نعارض توجيهات الاخرين لنا
و كذلك ما نسمعه في الكنيسة والكتاب المقدس ،
فهي رسائل شخصية تدعونا للتوبة و تنقذنا من الضلال.