منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 16 - 09 - 2020, 10:59 AM   رقم المشاركة : ( 29201 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,296,129

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

ابونا عبد المسيح بسيط

العذراء انقذتنى من موقف مش فاكره ومش عارفه !

والتحليل بتاعتى طلعت لواحد ميت




 
قديم 16 - 09 - 2020, 03:19 PM   رقم المشاركة : ( 29202 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,296,129

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

يا إلهي القدير



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


اشكرك على وعودك العظيمة في حين
انه ليس لنا حق حتي ان نتوقعها،

بل نحن اقل بكثير حتي من المطالبة بها.

اشكرك على ربطك لهذه الوعود

باشياء فى عالمى اليومي
حتي اتذكر رعايتك المستمرة.

في اسم يسوع اصلى.

آمين.
 
قديم 16 - 09 - 2020, 03:26 PM   رقم المشاركة : ( 29203 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,296,129

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

فَمَتَى كَانَتِ الْقَوْسُ فِي السَّحَابِ،

أُبْصِرُهَا لأَذْكُرَ مِيثَاقًا أَبَدِيًّا بَيْنَ اللهِ وَبَيْنَ كُلِّ نَفْسٍ حَيَّةٍ
فِي كُلِّ جَسَدٍ عَلَى الأَرْضِ
تكوين 16:9



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

لا اعرف بشأنك، لكنني شخص ذو بصيرة قوية .
فاني اقدر حقاً الطريقة التى خلق بها الله العالم بكل اختلافاته،
والوانه، وتنوعه الغنى.

انا شاكر للطريقة التى استخدم بها بعض الصور الرئيسية

فى عالمنا لتذكرنا بعطائه اليومي ونعمته الأبدية.
فان جمال قوس القزح ليس فقط فى الوانه الرائعة

او عبير المطر المنعش، لكن فى الوعد بأن الله اختار بمحبته
و نعمته ان يربط نفسه بمصيرنا ويدمج نفسه في عالمنا !

فهو بالتالي يعد تذكارا باننا مباركي الله الاب !
 
قديم 16 - 09 - 2020, 03:32 PM   رقم المشاركة : ( 29204 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,296,129

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

ركز على ما تملك وأستمتع به



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

كتير من الناس مش سعداء فى حياتهم

ويقول ياه انا لو معايا زى فلان كانت الحياة هتختلف تماماً

وفلان اللى بيقول عليه برضو مش سعيد فى حياته

لأن عينه على حد تانى وبيفكر فى اللى عنده.
مش سعداء لأن كل واحد فيهم عينه على اللى عند التانى

وبالتالى مش شايف النعمة اللى ربنا اعطاها له

وبالتالي مش مستمتع بها.

طيب جربت تبص على ناس امكنياتهم أقل منك؟؟
جرب تركز مع نفسك على الى عندك، على ما تملك.
انت فى نعمة أشكر ربنا
 
قديم 16 - 09 - 2020, 03:40 PM   رقم المشاركة : ( 29205 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,296,129

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

مَنْ أرادَ أنْ يَتبَعَني، فلْيُنكِرْ نَفسَهُ ويَحمِلْ صليبَهُ ويَتبَعْني


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة





انجيل مرقس 8 / 34 – 38
” ودَعا الجُموعَ وتلاميذَهُ وقالَ لهُم مَنْ أرادَ أنْ يَتبَعَني، فلْيُنكِرْ نَفسَهُ ويَحمِلْ صليبَهُ ويَتبَعْني. لأنَّ الذي يُريدُ أنْ يُخلِّصَ حَياتَهُ يَخسَرُها، ولكن الذي يَخسَرُ حَياتَهُ في سَبـيلي وسَبـيلِ البِشارَةِ يُخَلِّصُها. فماذا يَنفَعُ الإنسانَ لو رَبِـحَ العالَمَ كُلَّهُ وخَسِرَ نَفسَهُ . وبماذا يَفدي الإنسانُ نَفسَهُ ,لأنَّ مَنْ يَستَحي بـي وبِكَلامي في هذا الجِيلِ الخائِنِ الشِّرِّيرِ، يَستَحي بِه ا‏بنُ الإنسانِ متى جاءَ في مَجدِ أبـيهِ معَ الملائِكَةِ الأطهارِ. ”
” مَنْ أرادَ أنْ يَتبَعَني، فلْيُنكِرْ نَفسَهُ ويَحمِلْ صليبَهُ ويَتبَعْني…”
مات المسيح على الصليب ويدعو كل مؤمن به الى حمله، وإلا لن تكون له الحياة الأبدية.
مات المسيح من أجلنا، ورُفع على الصليب الذي كان يُعتبر علامة للموت، ولكن مع المسيح أصبح علامة للحياة به ينتصر المؤمن على الموت، لا بل أصبح علامة لكل إنسان أراد أن يلتحق بمدرسة الحياة، مدرسة الحب.

فإذا كانت إشارة القلب علامة الحب عند العاشقين فإن الصليب هو علامة الحب عند المؤمنين، فإذا شاهدت أحدهم يضع علامة الصليب وهو مؤمن به فإنه يقول لك حتى ولو كنت عدوه أنه يحبك حتى الموت.
أظهر لنا يسوع أقسى درجات الحب تعبيراً على الصليب، وهو حب الله للبشر. فالصليب يلد الحب والحب يلد الصليب، فكما أن الإنسان لا يحيا دون قلب، فهو لا يحيا دون حب وبالتالي دون الصليب.”لأنَّ الذي يُريدُ أنْ يُخلِّصَ حَياتَهُ يَخسَرُها”
عندما نتأمل يسوع وهو مسمرا على الصليب فإننا نتأمل محبة الله اللامتناهية والغير محدودة والغير مشروطة لكل إنسان، وهذا هو سبيل الخلاص الوحيد للبشرية جمعاء “مَنْ أرادَ أنْ يَتبَعَني، فلْيُنكِرْ نَفسَهُ ويَحمِلْ صليبَهُ ويَتبَعْني”
فمن أعلى الصليب تفجرت الرحمة الإلهية للعالم أجمع. بالصليب وجد اللص لروحه خلاصاً وسبق بذلك تلاميذ يسوع جميعاً، وبالصليب غلبنا الموت “ولكن الذي يَخسَرُ حَياتَهُ في سَبـيلي وسَبـيلِ البِشارَةِ يُخَلِّصُها” وبالصليب أُعطيت لنا الحياة وبالصليب ورثنا الرجاء.
لذلك يرسم المؤمن إشارة الصليب قبل البدء بأي نشاط لتكون له الحياة، في الصباح بداية النهار، وفي المساء نهايته ليتبارك كل نشاط صغيراً كان أو كبيراً.
واليوم مع بداية هذا النهار نجدد إيماننا بصليب الرب صليب الحب ونرسم إشارة الصليب على رأسنا ونطلب من الرب أن يبارك أفكارنا وعلى أحشائنا ليبارك عواطفنا وعلى الكتفين شمالاً ويميناً ليبارك أعمالنا. آمين.
 
قديم 16 - 09 - 2020, 03:43 PM   رقم المشاركة : ( 29206 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,296,129

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

إِنَّ الرَّبَّ لا يُبْطِئُ في إِتْمَامِ وَعْدِه، كَمَا يَزْعَمُ البَعْض!






اليوم الثالث بعد عيد الصليب
هـذِهِ رِسَالةٌ ثانِيَةٌ أَكْتُبُهَا إِلَيْكُم، أَيُّهَا الأَحِبَّاء، وفيهَا أُوقِظُ أَذْهَانَكُمُ السَّلِيمَة، لكَي تَتَذَكَّرُوا الأَقْوَالَ الَّتي نَطَقَ بِهَا مِنْ قَبْلُ الأَنْبِياءُ القِدِّيسُون، ووصِيَّةَ الرَّبِّ والـمُخَلِّصِ الـَّتي سلَّمَهَا إِلَيْكُم رُسُلُكُم. فَاعْلَمُوا قَبْلَ كُلِّ شَيءٍ أَنَّهُ سَيَأْتِي في آخِرِ الأَيَّامِ أُنَاسٌ يَسْتَهزِئُونَ اسْتِهْزَاءً، ويَسْلُكُونَ وَفْقَ شَهَواتِهِم، ويَقُولُون: “أَيْنَ الوَعْدُ بِمَجِيئِهِ؟ مَاتَ آبَاؤُنَا، وكُلُّ شَيء، مُنذُ بَدْءِ الـخَلِيقَة، بَاقٍ عَلى حَالِهِ!”. فَهُم يتَجَاهَلُونَ عَمْدًا أَنَّ السَّمَاوَاتِ كَانَتْ مُنْذُ القَدِيم، والأَرْضَ قَامَتْ مِنَ الـمَاءِ وَبِالـمَاءِ بِكَلِمَةِ الله، وبِهَا غَرِقَ عالَمُ الأَمسِ بِالـمَاءِ فَهَلِكَ. أَمَّا السَّمَاوَاتُ والأَرْضُ في أَيَّامِنَا، فَهِيَ بِالكَلِمَةِ نَفْسِهَا مُدَّخَرَةٌ لِلنَّار، مَحْفُوظَةٌ لِيَومِ الدَّيْنُونَةِ وهَلاكِ النَّاسِ الكَافِرِين. ولـكِنْ لا تَجْهَلُوا، أَيُّهَا الأَحِبَّاء، أَنَّ يَوْمًا واحِدًا عِنْدَ الرَّبِّ كَأَلفِ سَنَة، وأَلْفَ سَنَةٍ كَيَومٍ واحِد. إِنَّ الرَّبَّ لا يُبْطِئُ في إِتْمَامِ وَعْدِه، كَمَا يَزْعَمُ البَعْض، بَلْ إِنَّهُ يتَأَنَّى مِنْ أَجْلِكُم، وهُوَ لا يَشَاءُ أَنْ يَهْلِكَ بَعْضُكُم، بَلْ أَنْ تُقْبِلُوا جَمِيعُكُم إِلى التَّوْبَة.
قراءات النّهار: 2 بطرس 3: 1-9 / يوحنا 12: 31-36
التأمّل:
كثيرون يسألون، في أوان الأزمات، عن صمت الله أو عن غيابه كما يقولون!
يجيب مار بطرس قائلاً: “إِنَّ الرَّبَّ لا يُبْطِئُ في إِتْمَامِ وَعْدِه، كَمَا يَزْعَمُ البَعْض” ليؤكّد أن الله يمنح أبناءه الوقت لأنّه “يتَأَنَّى” مِنْ أَجْلِنا بكونه “لا يَشَاءُ أَنْ يَهْلِكَ بَعْضُكُم، بَلْ أَنْ تُقْبِلُوا جَمِيعُكُم إِلى التَّوْبَة”!
إنّ الله يمنحنا الوقت للتوبة وبالتالي علينا استغلال كل لحظة لتجسيد هذه التوبة عبر إصلاح الذات الدائم ولترجمتها عبر أعمالٍ واقعيّة وأهمّها المحبّة والرحمة!
تدعونا رسالة اليوم لنتاجر حسناً بالوقت عبر اعتباره عطيّة علينا استثمارها بشكلٍ جيّد وفعّال كي نستحقّ رحمة الله وغفرانه لنا!





التعديل الأخير تم بواسطة Mary Naeem ; 16 - 09 - 2020 الساعة 03:55 PM
 
قديم 16 - 09 - 2020, 03:46 PM   رقم المشاركة : ( 29207 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,296,129

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

باستطاعة العذراء مريم مساعدتك على تخطي المعاناة



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

يصعب على المرء تخطي الألم والمعاناة والتجارب عندما يكون وحيداً ومنعزلاً. نحتاج كبشر الى الآخرين لحمل أوزار الحياة الثقيلة.

العذراء مريم موجودة دوماً من أجلنا. قد لا تكون موجودة جسدياً بالقرب منا لكن لها وجود روحي يعزينا خلال الفترات الصعبة.

كتب القديس ألفونس ليغيوري في كتابه “أمجاد مريم” عن الاتكال على العذراء مريم عندما نكون في أسوأ حالاتنا.

“عندما تُثقل صلباننا كاهلنا، فلنلتجئ لمريم التي تلقبها الكنيسة بـ “معزيّة الحزانى” والتي كان القديس يوحنا فم الذهب يناديها بـ “دواء جميع أحزان القلب”.

عانت العذراء الكثير خلال حياتها على الأرض وتكبدت ألماً يصعب تحمله كما قال لها سمعان النبي: “وأنت سينفذ سيف في نفسك لتنكشف الأفكار عن قلوب كثيرة.” (لوقا 2: 35).

فتح الألم الذي اختبرته قلبها وهي اليوم تتشفع لمن يلتجئ اليها وتعزيه.

ختم القديس ألفونس تأمله بصلاة قصيرة للعذراء مريم طالباً منها المساعدة على تحمّل أي صليب.

“يا أعذب السيدات، انت البريئة التي تألمت بصبر شديد، أطلب منك يا أمي تدخلك لا لأتخلص من الصلبان بل لأحملها بصبر. أطلب منك باسم محبة يسوع أن تحصلي لي أقلّه على هذه النعمة من اللّه.”


 
قديم 16 - 09 - 2020, 03:58 PM   رقم المشاركة : ( 29208 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,296,129

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

( من مزامير التوبه )



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


المزمور 6 هو الاول ...وهم 7 مزامير .. لان 7 هو عدد الكمال ...

ولان داود سقط فى 7 خطايا :

افتخر بمركباته وقواته ...

الزنا مع امراه اوريا الحثى ....
الخيانه والمحبه الغاشه مع اوريا الحثى ودفعه فى الصف الاول فى المعركه للخلاص منه .... القتل تسبب فى قتله ....
الاهمال فى تربيه اولاده ادت الى سقوط امنون مع اخته ثامار ....
الانتقام لنفسه مع نابال الكرملى لعدم نواله طعام منه لولا ابيجايل زوجه نابال ....
قساوه القلب بعد وقوعه فى خطيه الزنا حتى مجيئ ناثان النبى ....

( يا رب لا توبخنى بغضبك ولا تؤدبنى بغيظك )

ويقول بولس الرسول ( يا ابنى لا تحتقر تاديب الرب ولا تخز اذا وبخك لان الذى يحبه الرب يؤدبه ويجلد كل ابن يقبله ،ان كنتم تحتملون التاديب يعاملكم الله كالبنين فاى ابن لا يؤدبه ابوه ! ) عب 12 : 5 ..

وان كان داود نفسه يقول ( طوبى للرجل الذى تؤدبه يا رب وتعلمه من شريعتك لتريحه فى ايام الشر ) مز 94 : 12...
فلماذا هنا يقول لا توبخنى ... ولا تؤدبنى .... لان صفه الغضب والغيظ هما من صفات العقاب فى الدينونه الابديه ... فهو هنا يطلب من الله ان يعامله كابن ويؤدبه كوالد ...والوالد يوبخ بحنان الابوه ... ويؤدب برفق لا كالسيد ....

( ارحمنى يا رب لانى ضعيف . اشفينى يا رب لان عظامى قد رجفت ) طلب من الرب الرحمه لانه شعر بضعفه .. والضعف هنا هو الضعف الروحى بسبب الخطيه ...

التى تضعف قوى النفس عن عمل الخير وتصيرها سريعه الانقياد الى الشر ... والتى لايمكن الشفاء من هذه الحاله الا بقوه النعمه الالهيه .... وضعفى الجسدى فهو قوه لانه حينما انا ضعيف فحينئذ انا قوى وقوتى فى الضعف تكمل..
( اشفنى يا رب لان عظامى رجفت لا تعاملنى كديان عادل ولكن عاملنى يارب كطبيب يداوى المريض ويجبر العظام المرتعشه ) والتوبه الحقيقيه هى التى تجعل الله يعاملنا برحمته ...كما فعل داود النبى بابتعاده عن الخطيه وبكائه بالدموع وكان يبلل سريره بدموعه ...

واحتماله بشكر اضطهادات اعدائه لعلمه انها بسبب خطيته التى اضعفته ... لهذا علم الله انسحاقه وتوبته الصادقه ... فشهد له السيد المسيح بنقاوه قلبه ... وجعله مثالا لنا ......
 
قديم 16 - 09 - 2020, 04:04 PM   رقم المشاركة : ( 29209 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,296,129

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

القديس سوباترس الرسول


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

Sosipater سوسيباترس أو سوباترس اسم يوناني معناه صالح الأبوين.
ولد في بيريه باليونان وقد أرسل سلامه مع لوكيوس إلى مسيحيي روما (رو21:16). وهو نسيب بولس الرسول بمعنى أنه يهودي مثله (رو3:9، 21:16).
وقد صاحب بولس الرسول في رحلته التبشيرية الثالثة وكان معه في كورنثوس وقت كتابة الرسالة إلى رومية "فرافقه إلى آسيا سوباترس البيري" (أع 20:4).
ولما أكمل سعيه الحسن تنيح بسلام.
بركة صلواته فلتكن معنا آمين.

 
قديم 16 - 09 - 2020, 05:17 PM   رقم المشاركة : ( 29210 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,296,129

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

Where God dwells, there is nothing bad and harmful

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
God is a fire that burns and warms the heart, our internal parts. If we feel coldness in our hearts, which comes from the enemy “because the enemy – the devil – is cold”, then we need to call our Lord. He will come and will warm our hearts with our love for Him and our neighbor. This warmth will drive away the coldness of the enemy.
The Desert Fathers used to say: “Seek the Lord, but do not ask Him strange things like where he is.” Because where God dwells, there is nothing bad and harmful. Everything that comes from God is peaceful and beneficial and guides us to humility and to recognize only our own faults.
God shows us how much He loves us not only when we are doing good things, but when we are also insulting Him and making Him unhappy with our sins. How forbearing He is with our faults! And even when something that we believe is a punishment from Him comes to us, it is not! It has love that we eventually recognize.
St. Seraphim of Sarov
 
موضوع مغلق


الانتقال السريع


الساعة الآن 06:09 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025