![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 29141 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() لا تنس عهودك مع الله ومع الناس ،
لأنه إن كان الله أمينا في عهده معك للعناية بك ، فلماذا تتهاون في عهودك وحفظ وصاياه . إنه يحبك فجدد عهودك مع بالمقدار الذي يناسبك في تداريب محددة ، وإن كنت تنس فاكتب عهودك لله وللناس حتي تنفذها . |
||||
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 29142 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() ان كل عمل طيب نعمله للآخرين
هو في الحقيقة موجه لله نفسه كقول السيد المسيح بنا أنكم فعلتموه بأحد اخوتي هؤلاء الأصاغر فبي فعلتم (مت40:25 ) |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 29143 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() كن متضعاً شاكراً لكل من يكرمك ،
فلشكر هو أقل شئ يقدم للكريم . وأشكر الله الذي جعل الناس يكرمونك. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 29144 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() تأمل عطايا الله لك لتثق في رعايته
ويطمئن قلبك وتشعر كيف أنك محبوب جدا الي قلبه ، فترفض كل خطية وتحيا له متمتعاً بعشرته . |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 29145 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() قبل أن نطلب المزيد من الرب في صلواتنا ،
علينا أن نشكره أولاً علي كل ما غمرنا به في حياتنا من عطف ورعاية . لذلك تضع كنيستنا ، بإرشاد الروح القدس ، صلاة الشكر في بداية كل خدمة طقسية |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 29146 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() ليتنا نثق في وعود الله فتدفعنا الي كل عمل صالح ،
ولا نهتز إن قابلتنا ضيقات فوعود الله لابد أن تتم . فقط نثابر في الصلاة والجهاد ونثق أنه سيكمل عمله فينا . |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 29147 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() الله الحنون هو أيضاً المخوف العادل ،
فليتك تسجد أمام هيكله بخشوع عندما تدخل الكنيسة ثم تقف في مكانك وتقدم توبة وتطلب رحمته وتشكره لأنه أنعم عليك بالدخول الي بيته فيكشف لك أسراره ويمتعك بوجوده معك فيفرح قلبك بالحقيقة |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 29148 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() حين ننقد تصرفات الغير وطريقة كلامهم أو تعبيرهم
دون أن نهتم بمضمون ما يقولون . فلا تسرع إلي النق بل انظر الي التصرفات الحسنة والقصد الحسن عند الناس لتستفيد من الكل ولا تدين الأبرياء . |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 29149 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() عندما يريد الله ويكمل الوقت
يعيد إليك حقوقك ويخضع الكل لك... فقد انتظر داود بعد مسحه ملكاً علي يد صموئيل سنيناً طويلة حتي تم تملكه علي كل الشعب ... فكن صبوراً واستمر في صلواتك حتي تنال حقوقك ولا تنس أن حقك الأول والأهم هو ملكوت السموات فاهتم بالتوبة ونمو علاقتك بالله قبل أي شئ مادي فسيرفع الله عنك خطاياك مهما طال الزمن وينمي إيمانك لتتمتع بعشرته. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 29150 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() مع أن الممالك الوثنية أقامت عظمتها
على الغزو والقوة والجيوش والثروة، فإن داود عرف أن عظمته إنما هي من الله ولاسواه. فالعظمة تعني الاحتفاظ بعلاقة وثيقة مع الله سواء شخصيا أو قوميا. ولكي يحقق داود ذلك، كان عليه أن يسيطر على طموحاته. فمع أنه كان مشهورا وناجحا ومحبوبا، فإنه أعطى الله المكان الأول في حياته، وخدم الشعب حسب قصد الله. فهل تريد العظمة من الله أم من الناس؟ وفي سعيك للنجاح، اذكر أن تحفظ مطامحك تحت سيطرة الله. |
||||
![]() |
![]() |
|