أجمل توبيكات الفرح المسيحى

[MenA M.G]

إلهي... بدد الظلمة الكثيفة التي تخيم في نفسي،
حتى تراك عند إدراكها إياك،
وتعرفك عند تقبلها لك،
وتحبك عند معرفتها لك.

[MenA M.G]

آه يا رب. أسرع واجعل من نفسي مسكنًا لك، من قلبي مستقرًا! ...
تعال... فإني مريض حبًا. بُعدي عنك موت لي، وذكرك يحيي نفسي! ...
رائحتك تعيد لي قوتي، وذكرك يخفف آلامي، ظهورك شبع لي (مز 17: 1)(القديس أغسطينوس)

[MenA M.G]

الرب هو الذي ينصر أبناءة و يقوى ضعفتاهم
و نحن فى كل مرة نصلى فيها صلاة الشكر
ان ينزع عنا و عن سائر شعبه قيام الأعداء الخفيين و الظاهرين
فالظاهرون هم الأعداء الماديون المرئيون
اما الخفيون فهم أعداء الخير الذين هم الشياطين .

[MenA M.G]

الرب هو الذى يعين أولاده و يسندهم فى مسيرتهم الروحية
دون تعثر او وقوع فى معصية , و ان سقطوا فهو يقيمهم.

[MenA M.G]

الله قادر ان يعطيك مهابة فى أعين من حولك فيكرموك
و يخافوا ان يؤذوك , فتسلك فى طمأنينة
تستطيع بمحبتك و حكمتك ان تجذبهم الى الله

[MenA M.G]

ان كان من الإيمان ان نلجأ الى الله حين نتعرض لتجربة
او مشكلة فمن الإيمان أيضا ان نشكره فى أوقات الفرح و السلام
نسبحه على أحكام عدله و لا يكون سعينا
فى طلب الرب فى أزمنة الشدة فقط ,
بل حين تهدأ كل الأمور من حولنا
يكون الله أيضاً فى فكرنا و فى قلوبنا.

[MenA M.G]

ليتنا ــ بدلا من ان نضطرب و نقلق اذا لحق بنا شر ــ
نلجأ للصلاة رافعين الأيادى طالبين ان ينجينا الرب
و يخلصنا من التجربة متمسكين بوعوده ,
و الرب قريب و لن يتواني و ان لم يرفع التجربة عنا ,
يكفينا وجودة معنا فى عمق التجربة
كما فعل مع الثلاث فتية فى اتون النار.

[MenA M.G]

الموت هنا ليس انفصال النفس عن الجسد
وإنما موت النفس ذاتها.
لذا تصرخ النفس إلى الله بكلمات وصرخات داخلية ليسمعها الله
نفسه لا البشر، تبلغ إليه من أعماق النفس كقدس وهيكل الله.

[MenA M.G]

اذا واجهت الضيقات , اسرع الى الكنيسة امك
فتجد فى أحضانها الراحة و القوة
عندما تتغذى بجسد الرب و دمه
فتشعر بطمأنينة مهما احاطت بك المشاكل

[MenA M.G]

هكذا فعل ربنا يسوع المسيح , اخلي ذاته و اخذ صورة عبد
و نزل من علوه ليخلص جنس البشر ,
و هو مستعد كل يوم ان يسرع اليك لينقذك من ضيقاتك ,
فثق انه اقرب مما يكون اليك فى وقت الضيقة
و تشعر بذلك عندما تطلبه و تلح اليه.