أجمل توبيكات الفرح المسيحى

[MenA M.G]

قبل ان نكتب او نقول شئ .. !
علينا معرفته وقبل معرفته ادراكه ..
وقبل كل ذلك ان نشعر به .. واذا كان يليق ان يقال او يكتب لكى لا تسمح لنفسك ان تحكم علي احد او تجرحه .. بدون ان تفهم كل شئ ..
《لان هناك اشياء لا نستطيع الدافع عنها إنما لنشعر بها او ندركها》.

[MenA M.G]

الله يحاول إعداد قلبك للأحداث المقبلة
التي لا تعرفها ولا تستطيع قبولها ،
فتجاوب مع صوته بالاقتراب اليه ،
والتوبة والازدياد في علاقتك به ،
وقبول الأمور المتعاكسة لإرادتك ،
حينئذ تزداد قوة وصلابة ،
فلا تضطرب من أية أمور أخري تأتي عليك ،
كانت أمور محزنة أو محيرة ،
وثق أن الله بجوارك يسندك ، فتمر فيها بسلام .

[MenA M.G]

ما يعلمه المسيح هنا يخالف بالتمام مفهوم العالم عن العظمة ،
فعظمة العالم هي التسلط والكبرياء والتحكم ....
أما عظمة المسيحية ، فهي الاتضاع
وإنكار الذات وخدمة اللآخر

[MenA M.G]

هل تبحث عما تقدمه من خدمة للآخرين ،
وكيف تخضع لهم ، أم عن مكانتك وكرامتك وسطهم ؟
ليتك من اليوم تخضع للكل ، لترتفع في نظر الله.

[MenA M.G]

يجب أن نحيا حياة فاضلة حتى نستطيع أن نوقف الفساد
في المجتمع، كما أن الملح يحفظ الطعام من الفساد.
لكن إذا صارت الفضيلة فى حياة المؤمن بلا ملوحة ،
أى ليس لها لون/طعم/رائحة
فلا يمكن إذن قبول الله للإنسان...
فلنجتهد حتى نحيى بالفضيلة
وليكون لكل منا سلاماً مع نفسه ونحو بعضنا البعض....

[MenA M.G]

فلنحرص على التوبة والجهاد الدائم ضد مصادر العثرات
ولنهرب لحياتنا بكل قوة جاذبين معنا آخرين إن أمن...

[MenA M.G]

فهيا نتخلى عن أى علاقة أو عمل أو عادة
تتعارض مع مشيئة الله و هذا قد يكون مؤلماً
(مثل قطع اليد)...لنتخذ معاً قراراً حاسماً
من وجهة نظر أبديتنا حتى نعيش مع الله إلى المنتهى....

[MenA M.G]

ليت كل منا يسأل نفسه...هل أنا أسلك كإبن للمسيح
أم إنى أحمل اللقب (وركنه عـ الرف)؟؟
هل أنا أسلك كبنت للمسيح أم كبنت للشيطان
(فقط اهتمامي يالموضة الخليعة=الشهوات العالمية)
و أيضاً أحمل اللقب (و ركناه عـ الرف)؟؟

[MenA M.G]

أخى الحبيب ...
هل فهمت الآن لماذا لا تسمح كنيستنا بالطلاق إلا لعلة الزنا ؟
فالكنيسة مؤتمنة على وصية المسيح
ولا يحركها ضغط المجتمع عليها
وبدلاً من اللجوء للحلول السهلة بالتطليق ...
ليتنا نثبت المفاهيم الروحية السليمة
و إعداد الأجيال و النشء
لفهم معنى الزواج المسيحى الصحيح...

[MenA M.G]

فهل تستطيع النفس البشرية
أن ترتمى فى أحضان شخص آخر
(شهوات عالمية॥أو أهواء شيطانية)
سوى المسيح الذى إشتراها بدمه الكريم؟!؟!
أليست هكذا تكون فى تعداد الزناه ؟!!