أجمل توبيكات الفرح المسيحى

[MenA M.G]

إن ما صنعه الرب يسوع مع تلاميذه كان في غاية الرقة والحنان ...
يهتم بكل شئ ... فماذا عني أنا الذي ينسي كثيراً
من المشاعر الرقيقة وسط زحام الحياة ؟!!
وربما هذا ما كان يحتاجه الناس مني أكثر من أي شئ أخر ....
علمني يا سيدي أن أكون مثلك بقدر إمكاني.

[MenA M.G]

تقدم هذه المعجزة معني جميل جدا ...
اذا انهم قدموا للرب الخمس خبزات والسمكتين
وهم متأكدين ان ذلك لا يكفي لاشباع الجمع كله ...
ونتعلم من ذلك ان نقدم امكانياتنا القليلة في يد المسيح
حتي لو كانت دقائق قليلة في اليوم ...
قدمها بأمانة ، ودع الله يباركها وينميها ، فتشبع أنت أولا ...
وتًشبع آخرين ، ثم تكون شاهداً وخادماً له .

[MenA M.G]

لا تخف أيها العزيز إن كان الليل يحيط بظلامه الدامس حولك،
ففي الهزيع الأخير حينما يبدو كل شيء مستحيلاً أمامك
يظهر رب المجد مشرقًا بنوره في داخلك.:
فالظلام يسبق النور، هكذا ينبغي أن نصبر على التجارب
حتى تشرق في نفوسنا معرفة الحق.

[MenA M.G]

قد يتركنا الله إلي حين حتى نجاهد ضد التيارات ( الشهوات والمصاعب ) ،
فالجهاد حتي الدم (عب12: 4) مطلوب منا ...
فالله يحبنا وهو راعي نفوسنا .
ولكنه بحكمته يعرف متى يتركنا ومتى يسرع لإنقاذنا ...
فهناك فرق بين الحب والتدليل المفسد للانسان.

[MenA M.G]

هكذا ايها الحبيب ... اذا دخل المسيح حياتنا ،
صار الهدوء والراحة والطمأنينة ...
فلا سلام خارج المسيح ولا سلام كسلام المسيح.

[MenA M.G]

لا تكره احد حتى ولو أخطأ فى حقك
لان كل من يسئ تسئ له الدنيا
واشفق على من ظلمك...
لانه سيقف عاجز أمام تسويات الحياة

[MenA M.G]

أحيانا تكون ابتسامتى هى تعبيرى عن حزنى

ويكون صمتى هو كلامى. بلا حروف

فلا تحكم بالمظاهر...

[MenA M.G]

نحن نزداد نضجا بالوجع

لا بالسنين

[MenA M.G]

نحن من طين....
يوجعنا الأذى ...ويجرحنا صغير الشوك
ويجبرنا لطف الله

[MenA M.G]

عزة النفس ....
هى ان تتقمص دور المكتفى باى شئ
وانت فى أمس الحاجة لكل شئ