منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 17 - 08 - 2020, 12:34 PM   رقم المشاركة : ( 28661 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,981

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



الكتب التاريخيــــــــــــــة (4)




وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

40. ماذا كانت خطيئة سليمان ؟
أتبع الهه أخرى 1 مل 11/1-8
41. كم سنة حكم او ملك سليمان ؟
( 40 ) سنــة 1 مل 11/42
42. من ملك بعد سليمان ؟
أبنه رَحبعـام 1 مل 12/1
43. من الملك الذي بنى السامرة ؟
عُمري - ملك إسرائيل 1 مل 16/24
44. قسمت إسرائيل بعد سليمان الى دولتان ما هما ؟
إسرائيل ويهـوذا 1 مل 12/
45. ما إسم أول ملك لإسرائيل وأول ملك ليهوذا ؟
ياربُعـام ، رَحَبعـام 1 مل 12/20-21
إسرائيل أسباط عشرة * يهوذا - مملكة داؤود ، سبط يهوذا
أطولهم حكماً ليهوذا آسا ( 41 ) سنة وعاصره 6 ملوك لإسرائيل 1 مل 14/16
46. من هو النبي الذي كانت تطعمه الغربان خبزاً ولحماً ؟
إيليــا 1 مل 17/6
47. ما هي معجزة إيلي النبي مع الأرملة ؟
معجزة إكثار الدقيق والزيت 1 مل 17/15-16
48. من هي معجزة إيليا النبي مع أبن الأرملة ؟
أحياه بعد موته في العلية 1 مل 17/20-22
49. كم يوماً سار إيليا في البرية بعدما أطعمه ملاك الرب ؟
40 يوماً و 40 ليلة حتى وصل جبل حوريب
( جبل الوصايا ) في سيناء 1 مل 19/5-8
50. كيف أختفى إيليا ؟
صعد إيليا في العاصفة نحو السماء وهو على مركبة نارية 2 مل 2/11
وكذلك أخنوخ تك 5/24
 
قديم 17 - 08 - 2020, 12:37 PM   رقم المشاركة : ( 28662 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,981

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

تفسير سفر المزامير - مزمور13
إلى متى يارب....؟


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




يبدو أن داود قد واجه تجارب لا تنتهي في فترةٍ ما من حياته. وقد جاء هذا المزمور بمثابة تضرع يسكبه أمام الله حتى يعينه ضد أعدائه.

يرى بعض الدارسين أن هذا المزمور لم يُكتب أثناء متاعب داود مع شاول، لأنه هذه المتاعب كانت قبل سقوطه في خطيته الشنعاء. ففي رأيهم أنه وضع هذا المزمور أثناء تمرد أبشالوم، عندما أسرع هاربًا من وجه ابنه. غير أن سحابة الحزن الخارجي لم تكن إلا رمزًا باهتًا لما قد ثقل على نفسه داخليًا بسبب الخطية، الأمر الذي كان أكثر سوادًا من ظلمة منتصف الليل[281].

يعبر هذا المزمور الصغير عن آلام داود الشحصية، سجلها كصرخة قوية وصريحة تخرج من أعماق نفسه المتألمة ليرتمي في أحضان مخلصه الذي يخرج به من المرارة إلى حياة الفرح والتهليل. وقد جاء هذا المزمور صلاة تضم كل عناصر المرثاة: شكوى، توسل، ثقة، شكر؛ التي تناسب كل إنسان بار يعاني من متاعب داخلية وخارجية.

يقول وليم بلامر: [يأتي تسلسل هذا المزمور طبيعيًا وبطريقة رائعة. ففي الآيتين 1، 2 يصرخ داود: "إلى متى؟"، مرددًا إياها أربع مرات؛ وفي الآية 3 يبدأ في جدية يصرخ طالبًا العون. وفي الآية 4 يستخدم أسلوب المحاججة الذي غالبًا ما يستخدمه مع الله... وإذ يتوسل يزداد إيمانًا؛ وإذ يؤمن يفرح في الرب، وإذ يفرح ينطلق طافرًا بتسابيح الحمد[282]].



الإطار العام:

1. إلى متى يارب؟ [1-2].

2. توسل [3-4].

3. أغنية النصرة [5].


1. إلى متى يارب؟

بدأ داود النبي بسؤال، إذ رأى خارجه أن الأعداء قد ارتفعوا، ونفسه في داخله

حزينة، والله من فوق صامت.

يكرر داود في الآيتين 1، 2 "إلى متى...؟" أربع مرات، معبرًا عن إحباطه وفزعه، ويرى البعض أن التكرار هنا أربع مرات يُظهر أن المرتل يصرخ لا باسمه الشخصي وإنما باسم الشعب كله الذي سقط في الأسر أربع مرات: الأسر البابلي، والفارسي (المدياني)، والإغريقي، والروماني. وهكذا يُحسب هذا المزمور مرثاة جماعية ونبّوة تاريخية. وربما كرر المرتل هذه الكلمات أربع مرات ليعلن أنه أينما ذهب: شرقًا أو غربًا أو شمالاً أو جنوبًا لا يجد راحة، لأن الله قد حجب وجهه عنه.

ليس كل تكرار في الصلاة مرفوضًا إنما يُرفض التكرار الباطل.

"إلى متى يارب تنساني إلى الانقضاء؟

حتى متى تصرف وجهك عني؟

إلى متى أضع هذه المشورات في نفسي

والأوجاع في قلبي النهار أجمع؟

إلى متى يرتفع عدوي عليّ؟" [1، 2]

لم يجد داود راحة لنفسه في كل الأرض، لا بسبب تمرد ابنه، وإنما بسبب خطيته التي تجعل الله يحجب وجهه عنه. وقد استعار المرتل هذا التعبير من إعلانات الله المحسوسة في هيكل قدسه، في خيمة الاجتماع التي كانت ترمز إلى أن القدوس يسكن وسط شعبه المقدس. ليس ما يفرح القلب وينير البصيرة الداخلية مثل حضرة الله الواهبة النعم، بكونه هو حياة النفس ونورها. وليس من ظلمة أكثر رعبًا من تلك التي تنبع عن الشعور بأن الله يحجب وجهه عن الانسان. لقد بلغت آلام أيوب ذروتها حين قال: "من يعطيني أن أجده... هأنذا أذهب شرقًا فليس هو هناك، وغربًا فلا أشعر به، شمالاً حيث عمله فلا أنظره، يتعطََّفُ الجنوبَ فلا أراه" (أي 23: 3، 8-9).

* "حتى متى تصرف وجهك عني؟" إذ الله لا ينسى، لذلك فهو لا يحجب وجهه، إنما يتحدث الكتاب المقدس بلغتنا البشرية، فيقول إن الله يحجب وجهه بعيدًا عنا، وذلك حينما لا يُعلن معرفته عن ذاته للنفس التي لم تتطهر عيني فكرها بما فيه من كفاية.

القديس أغسطينوس

ما نطق به داود يحمل نبوة عن السيد المسيح الذي يصرخ نائبًا عن البشرية وقد حمل ثقل خطاياها، فيقول للآب: "إلهي إلهي لماذا تركتني؟" ليتنا نتمثَّل به في اتضاعه وصراخه بإيمان سائلاً الآب أن يوجه وجهه نحونا.

أحيانًا يشعر الإنسان في لحظات فتوره الروحي كأن الله قد تركه أو حجب وجهه عنه، وكأن الخطية - عدوه - قد ارتفعت عليه، لا تطلب إلا موته الأبدي... عندئذ لا يجد له ملجأ إلا الله مخلصه، يصرخ إليه لكي يشرق ببهاء وجهه في داخله.

في وقت المرارة يشعر الإنسان كأن الله قد تركه زمانًا طويلاً، لكن إذ يعود فيلتقي بالله خلال مراحمه العظيمة يدرك القول الإلهي: "لحيظة تركتك وبمراحم عظيمة سأجمعك" (إش 54: 7).




2. توسل:

"أنر عينَّي لئلا أنام نوم الموت" [3].

شعر داود النبي باحتياجه إلى الله الذي حجب وجهه عنه بسبب خطيته أن يعود فيرد وجهه البهي نحوه، وينير إنسانه الداخلي بنوره الإلهي، حتى لا يستمر في خطاياه، فلا ينام مع الذين ماتوا في خطاياهم.

صرخة المرتل "إلى متى" ليست صادرة عن يأس إنما عن نفس متألمة تعرف كيف تحول الشكوى إلى صلاة، لتنطلق بإيمان إلى الله تطلب منه الاستنارة ببهاء وجهه. (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات و التفاسير الأخرى). إنها بدالة الحب تطلب إليه قائلة: "أنظر... أستجب... أنر". فهو وحده القادر أن يدخل إلى أعماقنا، ويتطلع إلى سرائرنا، يستجيب إلى تنهدات قلبنا الخفية، وينير طبيعتنا التي صارت ظلمة.

* لكي نقترب من النور الحقيقي، أعني المسيح، نسبحه في المزامير، قائلين: "أنر عينَّي لئلا أنام نوم الموت". فإنه موت حقيقي هو موت النفس لا الجسد حين نسقط عن استقامة التعاليم الصادقة ونختار الباطل عوض الحق. لذلك يلزم أن تكون أحقاؤنا ممنطقة وسرجنا موقدة كما قيل لنا هنا[283].

القديس كيرلس الكبير

* إذا ما أغلق الإنسان عينيهِ عن الرحمة، ينام في شهوات الملذات الجسدية[284].

الأب قيصريوس أسقف آرل

إذ يشرق مسيحنا في داخلنا يهبنا بروحه القدوس البصيرة المنيرة، فننال فهمًا جديدًا لحب الله وأبوّته وعمله الخلاصي، وإدراكًا لسرّ المسيح الذي يضم الشعوب والأمم إليه كأعضاء جسده المقدس، وإمتلاءً من روحه الناري الذي لا تقدر مياه كثيرة أن تطفئه في داخلنا؛ كما يهبنا العين المفتوحة القادرة أن تعاين الأمجاد السماوية، وأيضًا نظرة جديدة للبشرية كلها تتسم بالحب الباذل العملي من أجل الكل.

بهذه الاستنارة لا يبقى للظلام موضعًا في النفس ولا في الجسد أو في الفكر أو القلب إلخ... بل يكون كل ما في داخلنا وخارجنا مستنيرًا بالرب.

"لئلا يقول عدوي: إني قد قويت عليه.

الذين يحزنونني يتهللون إن أنا زللت" [4].

هكذا قدم داود النبي صلاة قصيرة نابعة عن إحتياجه، لكنها قوية. إنه إنما يطلب من الله أن يشرق عليه بنوره. وقد نصحنا آباء الكنيسة أن نردد صلوات قصيرة على الدوام، تسمى "الصلاة السهمية"، لأنها توجه كالسهم ضد الشيطان.

من هو هذا العدو الذي يخشى المرتل أن يقوى عليه ويعيَّره؟ إنه إبليس أو الخطية. يخشى المرتل سخرية أعدائه، الذين يتهللون إذا ما تزعزع مؤمن ما، ويُسر جدًا بهذا النجاح وإن كان مؤقتًا!

ما أعجب الله الذي كثيرًا ما يسمح لشعبه أن يسقطوا إلى حين تحت عنف أو استبداد أزواج أو والدين أو سادة أو قادة. كان لابد لدانيال وزملائه الأتقياء أن يعيشوا تحت سطوة حكام كلدانيين لهم نزواتهم. وعاشت أبيجايل مع زوج هو ابن لبليعال، لا يجسر أحد أن ينطق أمامه بكلمة. هذه هي المدرسة التي يتتلمذ فيها القديسون لمنفعتهم ونوالهم المجد، فإن الصعاب غير المحتملة تقودنا إلى البركة والنصرة[285].



3. أغنية النصرة:

ثقة داود أو إيمانه بالله قد حوّل حزنه إلى تسبحة مفرحة، وآلامه إلى خلاص، لهذا يقول المرتل:

"يبتهج قلبي بخلاصك.

أسبح الرب المحسن إليّ.

وأرتل لاسم الرب العالي" [6-7].

يقول Stuhlmueller: [من الصعب أن ندلل على سبب هذا التحول المفاجئ: هل تعافى المرتل بسرعة؟ من المحتمل أن المزمور قد نُظم عبر ليالٍ طويلة من الأرق، والآلام المُرّة والصلوات اليائسة، والذكريات القاسية، كل هذا تطور تدريجيًا لينشئ سلامًا، حتى عند الموت يتحول غضب الإنسان أو كآبته إلى سلام داخلي وحب راسخ].

بدأ المزمور بالتنهدات وخُتم بالتسابيح، وكما تقول العروس: "لأن الشتاء قد مضى، والمطر مرّ وزال؛ الزهور ظهرت في الأرض؛ بلغ أوان القضب، وصوت اليمامة سُمع في أرضنا" (نش 2: 11-12). وكما يقول إبن سيراخ: "انظروا يا بني البشر واعلموا أنه ما من أحد توكل على الرب وخزى" (2: 11).



صلاة

* حوّل يارب مرارة نفسي إلى صلاة!

* انظر إلى أعماقي، واستجب لتنهدات قلبي، ولتنر بصيرتي!

أراك فأتعرف عليك وأحبك وأتحد بك وأشاركك مجدك!

* أنر عينيْ قلبي بنورك فلا يكون للظلمة موضع في أعماقي!

* قدني في مدرسة الألم لكي استعذب شركة صلبك وأنعم بقوة قيامتك!

* احملني في وسط وادي الدموع، فيبتهج قلبي بخلاصك، وينفتح فمي بتسبيحك!

 
قديم 17 - 08 - 2020, 12:41 PM   رقم المشاركة : ( 28663 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,981

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

اشكرك يا أبي على هباتك وبركاتك الرائعة.
كل ما لدي، وما انا عليه،
وكل ما امل ان اكونه

انما هو موجود فقط بسبب رحمتك ونعمتك.

في اسم يسوع اشكرك.

آمين.
 
قديم 17 - 08 - 2020, 12:48 PM   رقم المشاركة : ( 28664 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,981

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وَلِئَلاَّ تَقُولَ فِي قَلْبِكَ: قُوَّتِي وَقُدْرَةُ يَدِيَ اصْطَنَعَتْ لِي هذِهِ الثَّرْوَةَ.

بَلِ اذْكُرِ الرَّبَّ إِلهَكَ، أَنَّهُ هُوَ الَّذِي يُعْطِيكَ قُوَّةً لاصْطِنَاعِ الثَّرْوَةِ،

لِكَيْ يَفِيَ بِعَهْدِهِ الَّذِي أَقْسَمَ لآبَائِكَ كَمَا فِي هذَا الْيَوْمِ.
تثنية 17:8-18



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




ماذا يوجد لدينا لم يتم منحه لنا اما عن عن طريق نعمة الله،

او بركة غير متوقعة، او مشقة تاديبية،
او فرصة من العناية الإلهية، او صحتنا الجيدة؟ وعندما نقف امام عرش الدينونة ،

ماذا سيكون مطلبنا للنعمة؟
سيكون مبنى فقط على كرم الله وهباته التى جعلتنا انقياء، طاهرين، وكاملين !
لا شئ نملكه، او نحققه، او نشتريه يمكن ان يعطينا هذا المطلب .
انما فقط كرم الله، ونعمته، ومحبته

هم الَّذِين يمكنهم ان يمنحونا اعظم عطايا و هبات السماء.
 
قديم 17 - 08 - 2020, 12:52 PM   رقم المشاركة : ( 28665 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,981

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

"يُعْطِي الْمُعْيِيَ قُدْرَةً،

وَلِعَدِيمِ الْقُوَّةِ يُكَثِّرُ شِدَّةً "

(أشعياء ظ¢ظ©:ظ¤ظ*)



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة






 
قديم 17 - 08 - 2020, 12:55 PM   رقم المشاركة : ( 28666 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,981

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

اترُكها لتدبيرُه



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

ولا تحمل همّاً فربّك كريم ورحوم

و سيُرزقك دائمًا بالأجمل

و تأكد إن الشيء اللي يكتبه الله لك

هو أفضل من اللي كنت تتمناه

وأجمل من اللي كنت تتوقعه
تأكد إن الله رحوم وعادل
 
قديم 17 - 08 - 2020, 12:57 PM   رقم المشاركة : ( 28667 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,981

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

حوّل يارب مرارة نفسي إلى صلاة!



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

* انظر إلى أعماقي، واستجب لتنهدات قلبي، ولتنر بصيرتي!

أراك فأتعرف عليك وأحبك وأتحد بك وأشاركك مجدك!

* أنر عينيْ قلبي بنورك فلا يكون للظلمة موضع في أعماقي!

* قدني في مدرسة الألم لكي استعذب شركة صلبك وأنعم بقوة قيامتك!

* احملني في وسط وادي الدموع، فيبتهج قلبي بخلاصك، وينفتح فمي بتسبيحك!
 
قديم 18 - 08 - 2020, 02:03 PM   رقم المشاركة : ( 28668 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,981

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

erto dia eu aprendi que Você estأ، comigo em todo tempo! Que nunca me deixou, que me cerca por todos os lados, vê tudo o que faço e ouve o que eu digo! Essa foi uma das verdades mais lindas sobre nأ³s que guardei no meu coraçأ£o. E viver cada instante da minha vida com essa certeza é muito incrأ*vel! Você estأ، aqui! Agora! Uau... rs Como é bom viver Emanuel! ♥ï¸ڈ



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
 
قديم 18 - 08 - 2020, 06:23 PM   رقم المشاركة : ( 28669 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,981

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

” ما أعظم ايمانك..”


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


انجيل القديس متى 15 / 21 – 28

“وخرَجَ يَسوعُ مِنْ هُناكَ وجاءَ إلى نواحي صورَ وصيدا. فأَقبلَتْ إلَيهِ ا‏مرأةٌ كَنْعانِـيّةٌ مِنْ تِلكَ البلادِ وصاحَتِ ا‏رْحَمني، يا سيِّدي، يا ا‏بن داودَ ا‏بنتي فيها شَيطانٌ، ويُعذِّبُها كثيرًا. فما أجابَها يَسوعُ بكَلِمَةٍ. فَدنا تلاميذُهُ وتَوَسَّلوا إلَيهِ بقولِهِم ا‏صرِفْها عنّا، لأنَّها تَتبَعُنا بِصياحِها. فأجابَهُم يَسوعُ ما أرسلَني اللهُ إلاّ إلى الخِرافِ الضّالَّةِ مِنْ بَني إِسرائيلَ. ولكنَّ المرأةَ جاءَتْ فسَجَدَتْ لَه وقالَت :”ساعِدْني، يا سيِّدي” فأجابَها لا يَجوزُ أنْ يُؤخذَ خُبزُ البَنينَ ويُرمى إلى الكِلابِ. فقالَت لَه المَرأةُ نَعم، يا سيِّدي حتَّى الكلابُ تأكُلُ مِنَ الفُتاتِ الذي يَتَساقَطُ عَنْ موائدِ أصحابِها. فأجابَها يَسوعُ ما أعظَمَ إيمانَكِ، يا ا‏مرأةُ فلْيكُنْ لَكِ ما تُريدينَ. فشُفِيَت ا‏بنَتُها مِنْ تِلكَ السّاعةِ”.
التأمل: ” ما أعظم ايمانك..”
ما أعظم إيمانك أيتها المرأة، كسرت حاجز اختلاف القوميات والجنسيات، أنت من بلاد كنعان، البلاد التي تعبد الأوثان، ولا تعرف الله، رغم ذلك طلبت الرحمة من يسوع وهو رجلٌ يهودي، واليهود يؤمنون أنهم شعب الله المختار، وباقي الشعوب كالكلاب أنجاس، لا تجوز عليهم الرحمة…
ما أعظم إيمانك أيتها المرأة، كسرت حاجز اختلاف االدين، وعالم اليوم يشتعل تطرفاً من الشرق الى الغرب!!!… الأبرياء يُنحرون ويدهسون ويغتصبون وفِي ذلك عبادة لربح السماء وحوريات الجنّة…
ما أعظم إيمانك أيتها المرأة، كسرت حاجز اختلاف الجنس بين الذكور والإناث، وعالم اليوم يطالب بإخراج تونس من العالم العربي لانه يعترف للمرأة بحقوقها الطبيعية!!!… لا زالت المرأة تُدفن في منزل ذويها وفِي منزل زوجها بحجة أنها عاطفية غير عقلانية، تُدفن بالعادات… تدفن بالقانون…. تدفن بالثياب بحجة أنها عورة….
ما أعظم إيمانك أيتها المرأة، كسرت حاجز الطبقات، فأنت من الضواحي، من أحزمة البؤس والحرمان، خرجت من بؤرة الفقر والتهميش، فأخرجت معك ابنتك لا بل شعوب الارض كلها الى نور الحرية، حرية أبناء الله…
ما أعظم إيمانك أيتها المرأة، كسرت حاجز التحجر الفكري وقاعدة أن اليهود هم أبناء الأسياد وباقي الامم هم كلاب الارض…. صرختِ صرخة دَاوُدَ “إرحمني” صرخة أعمى أريحا، صرخة من باع كل ما يملك ليشتري حقل الكنز، صرخة الأبرص، صرخة النازفة…

فكان لك ما أعطي لهم وأكثر…. كان لك يسوع… ومن كان لديه يسوع لديه العالم بأسره…

السنا الى الان نتصرف مثل اليهود، مثل التلاميذ؟ ألا نحكم على الناس غيابيا؟ ألا نصنفهم ونرتبهم حسب مزاجنا؟ ألا نعتبرهم في كثير من الاحيان أنجاسا كالكلاب؟ ألا نتذمر من طلباتهم وثقل دمهم…؟ ألا نعتبر أنفسنا أننا أسياد وغيرنا عبيد؟ ألا نعتبر أن الخلاص لنا والهلاك لغيرنا؟
يقول القديس أغوسطينوس أن “الذين ظنّوا في أنفسهم أنهم أبناء، حرموا أنفسهم من مائدة الملكوت خلال جحودهم، والذين كانوا في شرّهم ودنسهم كالكلاب، صاروا بالحق أبناء يدخلون وليمة أبيهم السماوي”.
ما أعظم إيمانك أيتها المرأة برهنت أنه لا شيء مستحيل على الرحمة الالهية…

” ما أعظَمَ إيمانَكِ” اذ أصبحت مثال الكنيسة التي اغتصبت الخلاص بقوة الايمان…
هو الذي أتى الى خاصته “وخاصته لم تقبله”(يوحنا 1 / 11 ).. فهل يقفل باب الخلاص على سائر الامم؟
 
قديم 18 - 08 - 2020, 06:25 PM   رقم المشاركة : ( 28670 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,981

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وبَعْدَ وَقْتٍ قَليلٍ هَبَّتْ عَلى كِرِيتَ رِيحٌ عَاصِفَةٌ شَمَالِيَّةٌ شَرْقِيَّة






الاثنين الثاني عشر من زمن العنصرة
ولَمَّا تَقَرَّرَ أَنْ نُبْحِرَ إِلى إِيطَالِيَا، أُسْلِمَ بُولُسُ وأَسْرَى آخَرُونَ إِلى قَائِدِ مِئَة، اسْمُهُ يُوليُوس، مِنْ فِرْقَةِ أَغُسْطُس. وَرَكِبْنَا سَفِينَةً مِنْ أَدْرَمِيتَ مُتَّجِهَةً إِلى شَوَاطِئِ آسِيَا، وأَقْلَعْنَا. وكَانَ يَصْحَبُنَا أَرِسْطَرْخُس، وهُوَ مَقْدُونِيٌّ مِنْ تَسَالُونِيكِي. وفي اليَومِ التَّالي، نَزَلْنَا في صَيْدَا. وكَانَ يُولِيُوسُ يُعَامِلُ بُولُسَ مُعَامَلَةً إِنْسَانِيَّة، فأَذِنَ لَهُ أَنْ يَذْهَبَ إِلى أَصْدِقَائِهِ فيَحْظَى بِعِنَايَتِهِم. وأَقْلَعْنَا مِنْ مينَاءِ صَيْدَا، وَسِرْنَا مِنْ خَلْفِ جَزيرَةِ قُبْرُسَ شَمَالاً، لأَنَّ الرِّيَاحَ كَانَتْ مُخَالِفَةً لَنَا. وَسِرْنَا بِجَهْدٍ جَهِيدٍ بِمُحَاذَاةِ كِرِيتَ جَنُوبًا، وبَعْدَ وَقْتٍ قَليلٍ هَبَّتْ عَلى كِرِيتَ رِيحٌ عَاصِفَةٌ شَمَالِيَّةٌ شَرْقِيَّة، تُدْعَى أُورَاكْلِيُون. فَانْدَفَعَتِ السَّفينَةُ لا تَقْوَى عَلى مُقَاوَمَةِ الرِّيح. وتَرَكْنَاهَا تَسِيرُ بِنَا عَلى غَيْرِ هُدَى. وفي الغَدِ اشْتَــدَّتْ عَلَيْنَا العَاصِفَة، فَأَخَذُوا يُلْقُونَ الـحُمُولَـةَ في البَحْر. وفي اليَوْمِ الثَّالِث، رَمَــى البَحَّارَةُ في البَحْـرِ عِدَّةَ السَّفِينَة. ولَـمْ تَظْهَـرِ الشَّمْسُ ولا النُّجُومُ أَيَّامًـا كَثِيرَة، والعَاصِفَةُ لَـمْ تَــزَلْ على شِدَّتِها، حـَـتَّى انْقَطَعَ كُّلُ أَمَلٍ في النَّجَاة. وبَعْدَ إِمْسَاكٍ طَويلٍ عَنِ الطَّعَام، وقَفَ بُولُسُ في وَسَطِهِم وقَال: “… والآنَ أَنَا أُنَاشِدُكُم أَنْ تَتَشَجَّعُوا، فَلَنْ تَكُونَ خِسَارَةُ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ مِنْكُم، بَلْ خِسَارَةُ السَّفينَةِ وَحْدَهَا. فقَدْ وقَفَ بي في هـذِهِ اللَّيْلَةِ مَلاكٌ مِنْ عِنْدِ الله، الَّذِي أَنَا لَهُ، وَإِيَّاهُ أَعْبـُـد، وقَالَ لي: لا تَخَفْ، يَا بُولُس، يَنْبَغي لَـكَ أَنْ تَقِـفَ أَمَامَ قَيْصَر. وهَا هُوَ اللهُ قَـدْ وَهَبَ لَكَ حَيَاةَ جَميعِ الـمُسَافِرِينَ مَعَكَ. لِذلِكَ تَشَجَّعُوا، أَيُّهَا الرِّجَـال، لأَنِّــي أُؤْمِنُ بِالله، وسَتَجْـرِي الأُمُورُ كَمَـا قِيلَ لِي. إِنَّمَا عَلَيْنَا أَنْ نَجْنَحَ بِالسَّفينَةِ إِلى إِحْدَى الـجُـزُر”.
قراءات النّهار: أعمال ظ¢ظ§: ظ،-ظ¤، ظ¨أ، ظ،ظ¤-ظ،ظ¥، ظ،ظ¨-ظ¢ظ،أ، ظ¢ظ¢-ظ¢ظ¦ / لوقا ظ،ظ¢: ظ¥ظ¤-ظ¥ظ©
التأمّل:
في وسط العاصفة، يشجّع مار بولس ركّاب السفينة ويبثّ بقوّة إيمانه الرّجاء في قلوبهم!
كم نحتاج في وسط عواصف هذه الحياة إلى شهودٍ للرّجاء لا سيّما في أوقات الأزمات والملمّات حين يتعرّض المؤمنون لتجربتي الشكّ والخوف!
على كلّ مسيحيّ، إنطلاقاً من هذا النصّ، تثبيت إيمانه وإيمان من يلتقيهم كي يتمكّن الجميع من تجاوز رياح التجارب العاتية وأمطار الشكوك القاسية فينتصرون معاً ويعبرون بسفينة حياتهم إلى ميناء السلام والأمان!
 
موضوع مغلق


الانتقال السريع


الساعة الآن 02:11 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025