أجمل توبيكات الفرح المسيحى

[MenA M.G]

من حقك أن تصرخ نحو الله فى كل ضيقاتك،
وتطلب ما تحتاجه، ولكن تلحقها سريعا بصلاة
"لتكن مشيئتك"، فتُسّلم حياتك له،
وتتركه، وهو الآب الحنون، يختار لك ما يناسبك،
ويسندك فى ضيقاتك.

[MenA M.G]

أكمل صلواتك وقراءاتك ليلا مهما كنت مرهقا،
فالله يفرح بمحبتك مهما كان تركيزك فيها ضعيفا.

[MenA M.G]

ثابر فى صلواتك وعلاقتك بالله،
وتمسك بمبادئك مهما تخلى عنك
من حولك أو حتى قاوموك،
فالمسيح يعلمك أهمية اللجاجة فى الصلاة،
خاصة فى وقت الضيقات.

[MenA M.G]

لا تتهاون بفرص التوبة المتوالية
التى يسمح ﺑﻬا الله لك،
حتى لا يكون لك مصير يهوذا في النهاية.

[MenA M.G]

لا تنزعج إذا تركك الأحباء ساعة الضيقة،
فالله لن يتركك. ولا تغضب منهم،
بل التمس لهم العذر،
وهو الضعف البشرى.

[MenA M.G]

إن الله يرسل لك تنبيهات ورسائل كثيرة برفق،
لعلك تتوب. فلا ﺗﻬمل محبته الرقيقة، فتخسر
حياتك بعيدا عنه مثل يهوذا.

[MenA M.G]

أسرع اليوم للتوبة والاعتراف ما دام لك فرصة،
قبل أن يأتى يوم تفقد فيه إحساسك بالتوبة
مهما كانت التحذيرات الإلهية لك.

[MenA M.G]

لم يكتف المسيح بعظات وتوصياتلك،
بل يعطيك القوة لتنفيذها، وهى جسده ودمه اللذان
تتناولهما ويتحدان بك، فيعملا فيك لتنفيذ كلامه،
فتصير أصعب الوصايا سهلة بقوته.
فاحرص على التناول بمداومة من الأسرار المقدسة،
لأﻧﻬا أكبر قوة فى العالم تحفظك من حروب
إبليس وتنميك فى معرفة الله كل يوم.

[MenA M.G]

اللهالحنون يحبك رغم ضعف إيمانك،
ويشجعك بكلامه وعطاياه.
فاثبت أثناء الضيقة، واثقا أنه سيسندك
ويظهر فى حياتك واضحا.

[MenA M.G]

اطلب معونة الروح القدس فتسندك وقت الضيقة
حتى تتمسك بإيمانك،
فصعب عليك أن تواجه الضيقة وحدك.