أجمل توبيكات الفرح المسيحى

[MenA M.G]

شجِّع الخير وساعد فيه من كل قلبك وبكل طاقتك،
فتصير ابنا لله، فكل شىء يؤدى للخير يفرح به الله.

[MenA M.G]

اعَلمْ أن الله ديّان عادل،
فلا تتمادى فى أنانيتك أو ظلمك لغيرك
مهما كان سلطانك أو حجتك المنطقية،
ولكن تُبْ باتضاع وأصلح أخطاءك، فتنال مراحمه.

[MenA M.G]

لا تعّلم شيئا لغيرك لم تبدأ فى تنفيذه عمليا فى حياتك،
حتى تكون قد استفدت منه، فيكون كلامك أكثر تأثيرا.
ومن ناحية أخرى، تكون قد تعلمت كيف تنفذه،
فترشد الناس بكلام واقعى عملى
يناسب ظروف الحياة المحيطة بك وﺑﻬم.

[MenA M.G]

على قدر اتضاعك، ترى الله وتفهم وصاياه وتحبه.
وعلى العكس، إن طلبت مديح الناس،
تبتعد عن محبته، لأنك تحب ذاتك بدلا منه.

[MenA M.G]

فكر فى عظمة السماء ومجد الأرواح هناك،
حتى لا تنغمس فى الشهوات المادية،
بل وترفض شرورك، وﺗﻬتم بحياتك الروحية.

[MenA M.G]

يقول الرب يسوع إننا إذا كنا حقيقة نحب الله وقريبنا،
فإننا بذلك نحفظ الوصايا.
وهي نظرة إيجابية إلى ناموس الله،
فبدلا من القلق عما لا يجب أن نفعله،
يجب أن نركز على كل ما نستطيع أن نفعله
لإظهار محبتنا لله وللآخرين.

[MenA M.G]

الله يريدك ألا تقاوم الحق،
بل تتوب وتحبه وتحيا معه؛َ
أطِعْ كلام الله وَعِشْ فيه.

[MenA M.G]

ما فعله يسوع مع المدعوون فعله معنا جميعًا،
فإنه لا يمل من إرسال عبيد لدعوتنا لهذا العرس
بكل طريقة لكي نقبَّله عاملاً فينا.
يدعونا خلال خدّامه وإنجيله والأحداث المحيطة بنا،
ويتّكلم بروحه فينا. إنه "واقف على الباب يقرع"
ينتظر أن ندخل به إلى قلبنا كما إلى جنّته،
نجلس فيها سويًا، وننعم بالاتّحاد معه!

[MenA M.G]

فرصة العمر تتيح لك الاشتراك فى العشاء الربانى،
أى التناول من الأسرار المقدسة.
فلا تنشغل عنه بارتباطات الحياة،
ولا تعتذر عنه لكثرة خطاياك،
فسر الاعتراف يغفر لك كل شىء مهما كان
صعبا أو مسيطرا عليك لسنوات طويلة.
فلا تتهاون متناسيا خطاياك،
بل اهتم أن تلبس ثياب العرس،
لتأكل من عشاء الملك. وداوم على ذلك،
فتفرح بعشرة المسيح وتحيا معه إلى الأبد.

[MenA M.G]

أنت صورة الله فَأعْطِهِ قلبك وحياتك،
ولا تكن صورة لإبليس
بمحبة الشهوات الرديّة والكبرياء.
تُبْ والتصق بالله، لتستعيد صورته فيك.