أجمل توبيكات الفرح المسيحى

[MenA M.G]

وﺇﻥ ﻛﻨﺖ ﺗﺒﻐﻰ ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ،
ﻭﺗﺸﺘﺎﻕ ﺃﻥ ﺗﺼﻞ إلى الملكوت،
ﻓﻼﺑﺪ ﺃﻥ تقتني ﺍﻟﻔﻀﻴﻠﺔ،
ﻭﺗﺘﻌﺐ ﻟﺘﻘﺘﻨﻴﻬﺎ، ﻓﺘﻔﺮﺡ بسكنى المسيح ﻓﻴﻚ.
اﻓﺤﺺ ﺣﻴﺎﺗﻚ، ﻟﺘﻌﺮﻑ الخطية المتكررة
التي ﺗﻌﺎﱏ ﻣﻨﻬﺎ، ﻭ اسع ﻻﻗﺘﻨﺎﺀ ﺍﻟﻔﻀﻴﻠة المقابلة لخطيتك
.ﻓﺈﻥ ﻛﻨﺖ تعاني ﻣﻦ الكبرياء، ﺗﻌﻠﻢ ﺍﻻﺗﻀـﺎﻉ.
ﻭﺇﻥ ﻛﻨﺖ محاربًا ﺑﺎﻟﻨﺠﺎﺳـﺔ،
ﻓﺄﻧﺖ محتاجﻟﻠﻄﻬﺎﺭﺓ...
ﻭﺇﺭﺷﺎﺩﺍﺕ ﺃﺏ ﺍﻋﺘﺮﺍﻓﻚ ﺗﻔﻴﺪﻙ كثيرًا في ﻫﺬﺍ ﺍﻷﻣﺮ...

[MenA M.G]

ﷲ ﻳﺒﺤﺚ ﻋﻨﻚ حتى ﻟﻮ ﻛﻨﺖ منغمساً ﰱ الخطية،
ومختلطًا ﺑﺎﻷﺷﺮﺍﺭ، ﻭﻣﺴﺘﻌﺪ ﺃﻥ ﻳﻄﻬﺮ ﻗﻠﺒﻚ
ويجدد ﺣﻴﺎﺗﻚ ﻭﻳﺴﻜﻦ ﺩﺍﺧﻠﻚ،
بل ويحولك إلى القداسة ﻓﺘﺠﺎﻭﺏ ﻣﻌﻪ
ﺑﻘﺒﻮﻝ ﺩﻋﻮﺓ ﺍﻟﺘﻮﺑﺔ ﻭﺍﻟﺮﺟﻮﻉ ﺇﻟﻴﻪ،
ﻭﻫﻮﺳﻴﺴﺎﻋﺪﻙ ﻭﻳﺴﻨﺪﻙ ﻭﻳﻨﺠﺤﻚ ﰱ ﻛﻞ ﺧﻄﻮﺍﺗﻚ

[MenA M.G]

ﺇﻥ ﺗﺒﻌﻴﺔ ﷲ ﺃﻓﻀﻞ ﻣﻦ ﺍﻷﻋﻤﺎﻝ ﺍﻟﻀﺮﻭﺭﻳﺔ
ﻭﺍﻟﻌﻼﻗﺔ ﻣﻊ ﺍﻟﻮﺍﻟﺪﻳﻦ،
ﻭﻟﻴﺲ معنى ﻫﺬﺍ إهمال ﺃﻋﻤﺎﻟﻨﺎ
ﻭﻋﺪﻡ ﺇﻛﺮﺍﻡ ﻭﺍﻟﺪﻳﻨﺎ،
ﺑﻞ ﺇﻥ ﻃﺎﻋﺔ ﺍﷲ ﻓﻮﻕ ﻛﻞ ﺷﻰﺀ.
ﻓﻜﻦ ﻣﺴﺘﻌﺪاً ﻟﺘﺮﻙ ﺑﻌﺾ ﺭﺍﺣﺘﻚ
ﻭﻟﺬﺗﻚ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺍﻟﺘﻤﺴﻚ بحياتك ﺍﻟﺮﻭﺣﻴﺔ،
ﻓﺘﺘﻤﺘﻊ ﺣﻴﻨﺌﺬ ﺑﻌﺸﺮﺓ ﷲ ﻭﺍﻟﺴﻼﻡ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻰ.

[MenA M.G]

السيد المسيح يدعو كل واحد منا لنتبعه،
وعندما يدعونا الرب لخدمته،
يجب أن نكون مثل أولئك التلاميذ فنتبعه فوراً.

[MenA M.G]

ﻟﻴﺘﻚ ﺗﺘﻌﻮﺩ ﺃﻥ ﺗﺼﻨﻊ خيرًا في ﻛﻞ ﻣﻜﺎﻥ،
ﻓﺘﺴﺎﻋﺪ ﻛﻞ محتاج ﻭﻛﻞ ﻣﻦ ﻳﻌﺎﱏ ﻣﻦ ﺿﻌﻒ،
ﺳﻮﺍﺀ ﻃﻠﺐ ﻣﻨﻚ ﺃﻭ ﱂ ﻳﻄﻠﺐ؛
ﻭﺇﺫ ﻳﺘﺄﺛﺮﻭﻥ بمحبتك،
ﻳﻘﺒﻠﻮﻥ ﺑﺴﻬﻮﻟﺔ ﻛﻼﻣﻚ ﻋﻦالمسيح ﻭﺍﻟﺘﻮﺑﺔ
ﻭﺍﻟﺮﺟﻮﻉ إلى ﷲ.

[MenA M.G]

الشيطان كثيراً ما يجربنا
ونحن أضعف ما نكون عندما نكون متعبين،
وعندما نشعر بالوحدة،
وعندما نواجه قرارات خطيرة،
أو يساورنا الشك.
ولكن الشيطان يحب أيضاً
أن يجربنا في مواضع قوتنا
حيث نكون عرضة للكبرياء
فيجب أن نكون دائماً على حذر من هجماته.

[MenA M.G]

ﺍﻟﺸﺒﻊ ﺑﷲ ﻭﺍﻟﺘﻤﺘﻊ ﺑﻪ ﻫﻮ ﻫﺪﻑ ﺣﻴﺎﺗﻨﺎ؛
ﻭﻫـﺬﺍ يثير ﺇﺑﻠﻴﺲ ﺍﻟﺬﻯ ﻳﺴـﻜﻦ في ﺍﻟﻨﻔﺲ ﺍﻟﺒﻌﻴـﺪﺓ ﻋﻦ ﷲ.
ﻭﻟﻜﻦ، ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﺸـﺒﻊ ﺍﻟﻨﻔﺲ ﺑﺎﷲ، ﻭيحاول محاربتها، ﻳﻨﻬﺰﻡ.

[MenA M.G]

ﺇﻥ ﺧﻀﻊ ﺍﻟﻘﻠﺐ لله ﻭمخافته
فانه ﻻ ﻳﻘﺒﻞ ﺷﻬﻮﺍﺕ ﺍﻟﻌالم ﺍﻟﺸﺮﻳﺮﺓ.،
بل يرفضها بكل قوة.

[MenA M.G]

ﻟﻜﻞ تجربة نهاية،
ﺣتى ﻳﻌﻄﻴﻨﺎ ﷲ ﻓﺮﺻﺔ ﻟﻠﻬﺪﻭﺀ
ﻭﺍﻟﻨﻤﻮ في محبته ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﺗﺄﺗﻰ تجربة ﺛﺎﻧﻴﺔ،
ﻭبهذا ﻧﻜﻮﻥ ﺃﻗﻮﻳﺎﺀ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﺘﺠﺎﺭﺏ المقبلة.

[MenA M.G]

قد يدفع الفضول الناس لمعرفة أسلوب حياتنا المسيحية
وقيمنا،ونستطيع أن نستخدم هذا الفضول
كنافذة يعرفون منها كيف غيَر المسيح حياتنا.