أجمل توبيكات الفرح المسيحى

[MenA M.G]

أنظر إلى احتياجات من حولك لتقدم لهم محبة حتى
و لو على حساب راحتك ,
و إن بذلت الكثير فاعلم أنك بهذا تلميذ حقيقى لمسيحك
و تستحق مكاناً معة فى السماء.

[MenA M.G]

عندما تكون على وشك أن تفقد الأمل من جهة نفسك
أو من جهة الآخرين،
اذكر أن الله يستطيع أن يحدث تغييرا كاملا
حتى في أكثر الشخصيات أنانية.

[MenA M.G]

فإن كنت تصلي طلبا للنجاة
من الآلام أو من الضغوط
ولم يستجب الله بالسرعة التي تريدها،
فاذكر أنه قد يريد أن يقودك إلى كنوز خاصة.

[MenA M.G]

حاول أن تطمئن كل من يعانى من القلق...
قدم له الأدلة المقنعة و كلمات التشجيع
و احتمل قلقه و صلى لأجله حتى يهدأ
و لا تتضايق منه لأنك أنت أيضاً مُعرض أن تقلق مثله.

[MenA M.G]

اجعل مشاعر الحب نحو الاَخرين
هى المحرك لك فى تعاملاتك معهم و حواراتك,
حتى و لو كنت حازماً أحياناً معهم
أو أخفيت مشاعرك إلى حين لتعملهم شيئاً,
و لكن إهتم بالكل و لا تذكر خطاياهم و إساءاتهم.

[MenA M.G]

لكل واحد منا نصيبه المبارك فى المسيح .
إحرص على أن تتمتع بهذه البركات الروحية
التى يخصك الرب بها و افرح و اشكرة عليها دائماً.

[MenA M.G]

عندما تقابلك مشكلة لا تقف فى حيرة
و عجز أمامها بل اطلب الله
و فكر فى الحل و ان لم تعرف
فاطلب مشورة ممن تثق فيهم
و اعمل ما يمكنك عمله و الله سيكمل
و يحل المشكلة لأنه قادر على كل شئ.

[MenA M.G]

الله لا يشتاق إلى مذلتنا
ولا يطلب لنا الجوع،
لكننا إذ نفقد يوسفنا الداخلي
تصير أعماقنا جافة وفي قحط،
فيسمح الله بالجوع يحل بالأرض لا لشيء
إلاَّ لنكتشف الجوع الداخلي
ونطلب يوسفنا يشبع الداخل كما الخارج.

[MenA M.G]

الله في حبه لنا يبدو أحيانًا جافيًا
لا ليحرمنا من حنوه
وإنما ليحقق فينا غايته،
ويدخل بنا إلى أسراره
والتمتع بنعمه بطريقته الإلهية الفائقة لإدراكنا.

[MenA M.G]

كن حازما مع المخطئين
و يمكنك ان تعاقبهم بهدف واحد
و هو توبتهم و ليس انتقاما شخصيا منهم.