![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 27821 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس قدراطس الرسول ![]() Quadratus هو أحد السبعين الذين اختارهم الرب ولد بمدينة أثينا وكان من أغنيائها وكبار علمائها آمن بالسيد المسيح، وكان في خدمته، ولما نال نعمة الروح القدس في يوم العنصرة بشر بكرازة الإنجيل وذهب إلى بلاد كثيرة. دخل مدينة معنيسية وبشرها ولما آمن أهلها عمدهم وعلمهم الوصايا المحيية ثم عاد إلى أثينيا وعلم فيها فعذبوه بكل أنواع العذاب ورجموه وأخيرًا طرحوه في النار فنال إكليل الشهادة. وتُعيد له كنيستنا في 24 توت من كل عام. بركة صلواته فلتكن معنا آمين. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 27822 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس أسينكريتس الرسول ![]() Asyncritus أسينكريتس اسم يوناني معناه لا نظير له. أحد السبعين خدم في رومية وهو أحد الذين أرسل لهم القديس بولس تحياته "سلموا على أسينكريتس.." (رو14:16). ولما أكمل سعيه تنيح بسلام. بركة صلواته فلتكن معنا آمين. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 27823 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() معلومات رائعة عن العهد القديم (2) ![]() 41. كم كان عمر سارة عندما حملت باسحق ؟ 90 سنـة تك 17/17 42. ما اسم المدينتين اللتين أمطرهما الله كبريتاً وناراً ؟ سـدوم وعمــورة تك 19/24 43. من التي صارت عمود ملح بعدما نظرت الى سدوم وهي تحترق ؟ إمرأة لـوط تك 19/26 44. كم كان عمر إبراهيم عندما ولدت سارة اسحق ؟ 100 سنــة تك 21/5 45. ما سبب تسمية بئر سبع ؟ لأن إبراهيم وأبيملك حلفا اليمين على سبع نعاج تك 21/31 46. لماذا أراد الله امتحان إبراهيم بتقدمة أبنه محرقة ؟ أختبـار تقـواه تك 22/12 47. علام ترمز تقدمة أسحق ذبيحة لله ؟ على تقدمة يسوع الأبن على الصليب كفارة عن خطايانا 48. ما اسم زوجة أسحق ؟ رفقة ابنة بتوئيل بن ناحور تك 24/15 ، 51 ، 67 49. ما اسم زوجة إبراهيم ( الثانية ) الثالثة ؟ قطـورة تك 25/1 50. كم سنة عاش إبراهيم ؟ 175 سنـة تك 25/7 |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 27824 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() The perfect child
![]() If we have very little faith, then we are distressed and sad. One of the great benefits of faith is to be free of worries and sadness. For example, when a child knows that there is a father who takes care of the house and provides for him, then every sadness ends quickly with a song. However, if the child becomes an orphan, then there are no songs but only worries, distress, and sadness which surrounds the lonely child. Practically, a lot of faith leads to less worries, but perfect faith leads to complete happiness. Moses and the Prophets were following God like children that follow their father. They only had problems when they were losing their trust in God and were loaded with worries and concerns. Jesus was the perfect child with complete devotion, obedience, and trust towards the Father. Saint Nikolaj Velimiroviؤ‡ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 27825 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() Humility is the fundamental virtue
( Elder Efraim of Arizona) ![]() I entreat our Panagia very much that she grant me humility in all things, for it is a fundamental virtue, and without it the grace of the All-holy Spirit does not validate any of our work! When the Archbishop of Alexandria, Theophilos, visited the fathers of Mount Nitria, he asked the Elder of the mountain, “What have you found, Father, more than us in this way of ascesis?” And the venerable one replied, “To reproach myself at all times.” “Truly,” replied Theophilos, “there is no shorter road to God than this!” Didn’t Lucifer and Adam fall away from God through pride and rebellion? Wasn’t Adam saved by the humility of the Theotokos—“Behold the handmaid of the Lord; let it be to me according to your word” (1) —and of the Son of God, Who was born of Her without change, Who taught and practiced extreme humility? He also said, “Learn from Me, for I am meek and lowly in heart, and you will find rest for your souls.” (2) Whenever a person looks upon himself with humble thoughts and self-reproach, he will see in his soul a sweet repose, peace, consolation, relief, and hope! While on the contrary, what shows him his pride of soul is restlessness, agitation, wrath, boasting, haughty tendencies, and so on. Ah, how effortless the road of humility is! Even without laboring ascetically or enduring illness, a person with humility and self-reproach, along with thanksgiving to God, is able to reach spiritual heights and feel the gift of sonship! While on the contrary, toiling ascetically without realizing one’s own infirmity and weakness and wretchedness is a struggle without prizes, sweat without wages, a road without hope. What a misfortune to struggle without profit! To cultivate without reaping! Why does this happen? Because the struggle was not lawful. “If someone competes as an athlete, he is not crowned unless he competes according to the rules.” (3) Even in physical competitions an athlete is not crowned if he does not struggle lawfully. Selection of passages from the book by Silviu Podariu From the book Councels from the Holy mountain |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 27826 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() رئيس الرهبنة الأرثوذكسية بروسيا
يزور شجرة القديس مار أفرآم السريانى بدير السيدة العذراء السريان |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 27827 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() "أعظم مواليد النساء"
![]() "كان أبواه زكريا وأليصابات بارين أمام الله، سالكين في جميع وصايا الرب وأحكامه بلا لوم، ولم يكن لهما ولد إذ كانت أليصابات عاقرًا، وكان كلاهما متقدمين في أيامهما (لو 1: 6 – 7)". "وقد صليا كثيرًا أن يرزقهما الله نسلًا، ولكن الله تمهل عليهما حتى يأتي ملء الزمان لميلاد المخلص، فيكون ابنهما يوحنا هو الذي يتقدم أمامه بروح إيليا وقوته، لكي يهييء للرب شعبًا مستعدًا، وبينما كان زكريا يكهن في نوبة فرقته أمام الله، ظهر له الملاك جبرائيل وبشره بميلاد يوحنا المعمدان (لو 1: 8 – 22). "بعد ذلك حملت أليصابات، ولما سمعت العذراء مريم بذلك من الملاك جبرائيل حين بشرها، قامت بسرعة وذهبت إلى أليصابات لكي تهنئها وتخدمها؛" فدخلت مريم بيت زكريا وسلمت على أليصابات، فلما سمعت أليصابات سلام مريم ارتكض الجنين في بطنها وامتلأت أليصابات من الروح القدس (لو 1: 40 – 44)". "ولما تم زمانها لتلد ولدت ابنًا وأسمته يوحنا كما تسمى من الملاك؛ وكانت يد الرب مع الطفل يوحنا، وكان ينمو ويتقوى بالروح وكان في البراري إلى يوم ظهوره لإسرائيل". |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 27828 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() تشعر أنك وحدك ومتروك؟
![]() في حين أن الطبيعة البشريّة مطبوعة بالخطيئة، قد نشعر في بعض الأحيان أن أكثر من نحبهم قد يتركونا في عزلة ويُمعنون في الخيانة. يتسبب ذلك بالكثير من الألم وشعور بالوحدة. وفي هذه اللحظات تحديداً، يرغب يسوع بأن ينقل لنا رسالة محبة ومن شأن مقطع من انجيل القديس يوحنا أن يريحنا ويعزينا. محبة لا متناهيّة يدفعنا هذا المقطع الى التأمل ونستخلص منه الكثير من الدروس. ” وكان أحد تلاميذه، وهو الذي أحبه يسوع، متكئا إلى جانب يسوع، (…) فمال دون تكلف على صدر يسوع ” (يوحنا ظ،ظ£، ظ¢ظ£.ظ¢ظ¥) قد يكون مشهد قصير جداً إلا أن فيه الكثير من المعاني. يمكن الملاحظة أن التلميذ الذي أحبه يسوع لا يُذكر اسمه حتى ولو يُرجح ان يكون يوحنا إلا أن ذلك غير مذكور صراحةً. وهكذا، يمكن اعتبار ان هذا التلميذ هو كلّ واحد منا وبالتالي يحب اللّه كلّ واحد منا الى حد كبير. فعندما ظهر يسوع على القديسة مارغاريتا ماريا ألاكوك ليكشف عن قلبه المقدس، تحدث عن حبه الفائض للبشريّة: “إن قلبي المقدس يخفق حباً للبشر لدرجة انني لا أستطيع أن أحتوي فيه لهيب محبته فأشعر انه عليّ أن أسكب هذا الفائض.” إن محبة اللّه لنا أكبر بكثير من كلّ ما قد نتخيّله علماً اننا لا نعي ذلك دوماً. في المقطع الإنجيلي، يميل التلميذ على قلب يسوع كالطفل الذي يلتجئ الى ذراعَي والده. هذا بالتحديد ما يدعونا الله للقيام به وهذا ما تؤكده كلمات القديسة مارغاريتا: “سمح لي الرب بأن أستريح لفترة طويلة على صدره المقدس فاكتشفت روائع محبته.” يمكن التأمل بهذا المقطع الإنجيلي بعد تناول جسد يسوع المقدس فنحدث اللّه من القلب الى القلب وبطريقة أقوى من العادة ونتذكر أن الرب دعانا لكي نرتاح فيه ونضع فيه كلّ كياننا. نحن لسنا أبداً وحدنا في هذا العالم حتى عندما يُخيّل لنا أننا متروكين. شعر يسوع بأنه متروك على الصليب واختبر بالتالي هذا الشعور لكنه لم يتركنا يوماً. يدعو كلّ واحد منا الى ملكوته والى الميل على قلبه للشعور بنهر المحبة الذي لا ينضب. إن محبة اللّه أكبر من كلّ شيء وبالتالي من الضروري العودة دوماً الى ذاك النبع، ذاك القلب المقدس الذي يحبنا كلّ الحب ولا يطلب منا إلا أن نرتاح فيه. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 27829 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ومَنْ سَقَى كَأْسَ مَاءٍ بَارِدٍ أَحَدَ هؤُلاءِ الصِّغَارِ… لَنْ يَفْقِدَ أَجْرَهُ
![]() إنجيل القدّيس متّى 10 / 40 – 42 قالَ الرَبُّ يَسوعُ لِتلاميذِهِ: «مَنْ يَقْبَلُكُم يَقْبَلُنِي، ومَنْ يَقْبَلُنِي يَقْبَلُ مَنْ أَرْسَلَني.منْ يَقْبَلُ نَبِيًّا لأَنَّهُ نَبِيٌّ يَنَالُ أَجْرَ نَبِيّ. ومَنْ يَقْبَلُ صِدِّيقًا لأَنَّهُ صِدِّيقٌ يَنَالُ أَجْرَ صِدِّيق.ومَنْ سَقَى كَأْسَ مَاءٍ بَارِدٍ أَحَدَ هؤُلاءِ الصِّغَارِ لأَنَّهُ تِلْمِيذ، فَظ±لحَقَّ أَقُولُ لَكُم: إِنَّهُ لَنْ يَفْقِدَ أَجْرَهُ».ولَمَّا أَتَمَّ يَسُوعُ وصَايَاهُ لِتَلامِيذِهِ الظ±ثْنَي عَشَر، ظ±نْتَقَلَ مِنْ هُنَاكَ لِيُعَلِّمَ ويَكْرِزَ في مُدُنِ اليَهُود. التأمل: ومَنْ سَقَى كَأْسَ مَاءٍ بَارِدٍ أَحَدَ هؤُلاءِ الصِّغَارِ… لَنْ يَفْقِدَ أَجْرَهُ» كلنا يندهش أمام الإنجازات الكبيرة والأعمال الانسانية التي يقوم بها أشخاص متفوقون ومقتدرون.. ونشعر بالعجز عن القيام بمثلها لانه لا قدرة لنا عليها. فنرضخ ونستسلم وندخل في نفق الموت بإرادتنا. التحليق في سماء الروح ليس حكراً على بعض المتصوفين، الزهاد، الذين يعيشون حياة صعبة أقرب الى الخيال.. التحليق في سماء الروح هو قرار داخلي يستطيع كل إنسان أن يأخذه بحرية شرط تنفيذه باسم يسوع. أي لمجد يسوع . كثيرون يريدون ويقررون السير على خطى الرب ولكن الكثير منهم أيضاً يتراجعون عن المضي قدماً ظنا منهم أن الالتزام مستحيل!! لكن الرب لم يطلب من المؤمن العمل فوق قدرته، بل تقديم كأس ماء بارد بحب لأحد العطاش. نعم هذا هو المطلوب العمل البسيط، الصغير، غير المكلف، غير المتعب، العادي جداً جداً جداً… اذا نظرنا الى عظماء الروح، وتأملنا في حياتهم العادية، سنكتشف أن أعمالهم وإنجازاتهم بسيطة يستطيع كل إنسان القيام بها.. القديسة تريزيا الطفل يسوع حلّقت في سماء الروح وهي “تمسح” وتنظف بلاط الدير يومياً.. القديس شربل كان عاملاً بسيطاً في كروم العنب في دير مار مارون عنايا.. وهناك ملايين الشهادات الحية التي تؤكد أن القداسة طريق سهلٌ وبسيط وهو متاحٌ للجميع وليس لنخبة معينة من الموهوبين والمحظوظين روحياً.. طريق القداسة يلزمها أمرين: القرار الحر والالتزام الصادق.. لأن الكثير يتكلم والقليل يعمل!!! في إحدى الجامعات سأل الدكتور طلاّبه “إذا كان هناك ثلاث عصافير على الشجرة وقرّر اثنان منها الطيران، فكم بقي على الشجرة؟” فأجاب الجميع “واحد”، وفجأة اختلف معهم أحد الطلاّب وقال “الذي بقي ثلاث عصافير”، فكان الإنبهار ! فسأله الدكتور “كيف ذلك؟” فقال “لقد قلت “قرّر اثنان منها الطيران” ولم تقل “طار اثنان منها” واتخاذ القرار لا يعني تنفيذه، وكانت هذه الإجابة الصحيحة بالفعل! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 27830 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() «ها أنا أرسلكم كغنم في وسط ذئاب، فكونوا حكماء كالحيات وبسطاء كالحمام» (مت 10: 16). ![]() |
||||