06 - 07 - 2020, 11:55 AM | رقم المشاركة : ( 27801 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
هذه المعجزة حدثت مع الأنبا بموا رئيس دير مارجرجس الخطاطبه
أثناء أحداث سبتمبر 1981 والتي قام فيها السادات باعتقال آباء أساقفة وكهنة هنا حدث شيء عجيب، صلى نيافة الأنبا بموا فانفتح باب الزنزانة لوحده، وحاول السجان أن يغلقه فلم يقدر وبعد أن أخذ الأسقف نفسه وفشلت كل محاولات السجان لقفل الباب بدأ السجان يستعطف الأنبا بموا أن يقفل الباب ويقول أنا آسف أنا بأنفذ الأوامر أنا هاتحبس لو حد مر وشاف الباب مفتوح أرجوكم أقفلوا الباب أنا آسف .ولما أشفق عليه الأسقف طلب من الأنبا بموا أن يسمح بقفل الباب، فأجاب الأنبا بموا وقال "لا علشان يعرف يكلم الأساقفة كويس" وبعد أن طلبوا منه كثيرًا واستعطفه السجان قال حاضر وصلى فانغلق الباب لوحده . بركة وشفاعة الأنبا بموا تكون معانا جميعاً |
||||
06 - 07 - 2020, 12:01 PM | رقم المشاركة : ( 27802 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
فلنذكر بعضنا البعض بهذه الحقائق!
نحن دائما في صراع مع الحياة. نعمل جاهدين ندّخر، ونشتري ونكنز ما يمكننا ان نكنزه لنا ولأولدنا بعدنا. ولكن القلائل يفكرون بالإدخار وجمع الكنوز للحياة الاخرى، للحياة الأبدية.كتب الأب جوزف خوري على صفحته: ï؛—ï؛„ï»£ï» ï؛ںï»´ï؛ھï؛چ ï»ںﻤï؛ژ ï»›ï؛کï؛’ï؛کï»ھ ﻋﻨï؛ھ ﻣﻮï؛—ﻲ ï»ںﻦ ï؛چï»—ï»*ï»– ï»*ï»ںﻦ ï؛چﻫï؛کﻢ ï؛‘ï؛*ï؛´ï؛ھï»± ï؛چï»ںï؛’ï؛ژï»ںﻲ ﻓﻬﻨï؛ژï»™ ï؛چﻧï؛ژï؛± ï؛³ï»´ï»کﻮﻣﻮﻥ ï؛‘ï؛ژï»ںﻼï؛¯ï»، ï»*ﻫﻮ : -1 ﻳï؛*ï؛®ï؛©ï»*ﻧﻨﻲ ﻣﻦ ﻣﻼï؛‘ï؛´ï»² … -2 ﻳï»گï؛´ï»*ﻮﻧﻨﻲ … -3 ﻳﻜﻔﻨﻮﻧﻨﻲ … -4 ﻳï؛¨ï؛®ï؛ںﻮﻧﻨﻲ ﻣﻦ ï؛‘ï»´ï؛کﻲ … -5 ﻳï؛¬ï»«ï؛’ﻮﻥ ï؛‘ﻲ ï»ںﻤï؛´ï»œï»¨ï»² ï؛چï»ںï؛*ï؛ھﻳï؛ھ ( ï؛چï»ںï»کï؛’ï؛® ) … -6 ï»*ï؛³ï»´ï؛„ï؛—ﻲ ï؛چï»ںﻜï؛œï»´ï؛®ï»*ﻥ ï»ںï؛کï؛¸ï»´ï»´ï»ٹ ï؛ںﻨï؛ژï؛¯ï؛—ﻲ … ï؛‘ï» ï؛³ï»´ï»*ï»گﻲ ï؛چï»ںﻜï؛œï»´ï؛® ﻣﻨﻬﻢ ï؛ƒï»‹ï»¤ï؛ژï»ںï»ھ ï»*ﻣﻮï؛چﻋﻴï؛ھﻩ ï»·ï؛ںï» ï؛©ï»“ﻨﻲ … ï»*ï»—ï؛ھ ﻳﻜﻮﻥ ï؛چï»ںﻜï؛œï»´ï؛® ﻣﻨﻬﻢ ï»ںﻢ ﻳﻔﻜï؛® ﻓﻲ ﻧï؛¼ï»´ï؛¤ï؛کﻲ ﻳﻮﻣï؛ژ ﻣﻦ ï؛چﻷﻳï؛ژï»، … -7 ï؛ƒï؛·ï»´ï؛ژï؛‹ï»² ï؛³ï»´ï؛کﻢ ï؛چï»ںï؛کï؛¨ï»*ï؛؛ ﻣﻨﻬï؛ژ … ﻣﻔï؛ژï؛—ï»´ï؛¤ï»² … ï»›ï؛کï؛’ﻲ … ï؛£ï»کï»´ï؛’ï؛کﻲ … ï؛ƒï؛£ï؛¬ï»³ï؛کﻲ … ﻣﻼï؛‘ï؛´ï»² ï»*ﻫﻜï؛¬ï؛چ … ï»*ï؛‡ï»¥ ï»›ï؛ژﻥ ï؛ƒï»«ï»*ﻲ ﻣﻮﻓï»کﻴﻦ ﻓï؛´ï»®ï»‘ ﻳï؛کï؛¼ï؛ھﻗﻮﻥ ï؛‘ﻬï؛ژ ï؛—ï؛„ï»›ï؛ھï»*ï؛چ ï؛‘ï؛„ﻥ ï؛چï»ںï؛ھﻧﻴï؛ژ ï»ںﻦ ï؛—ï؛¤ï؛°ï»¥ ﻋï»*ﻲ … ï»*ï»ںﻦ ï؛—ï؛کﻮﻗﻒ ï؛£ï؛®ï»›ï؛” ï؛چï»ںﻌï؛ژï»ںﻢ … ï»*ï؛چﻻﻗï؛کï؛¼ï؛ژï؛© ï؛³ï»´ï؛´ï؛کﻤï؛® … ï»*ï»*ﻇﻴﻔï؛کﻲ ï؛³ï»´ï؛„ï؛—ﻲ ï»ڈï»´ï؛®ï»± ï»ںï»´ï»کï»®ï»، ï؛‘ﻬï؛ژ … ï»*ï؛ƒï»£ï»®ï؛چï»ںﻲ ï؛³ï؛کï؛¬ï»«ï؛گ ï؛£ï»¼ï»»ً ï»ںï»*ï»®ï؛*ï؛›ï؛” … ï؛‘ﻴﻨﻤï؛ژ ï؛ƒï»§ï؛ژ ï؛چï»ںï؛¬ï»± ï؛³ï؛„ï؛£ï؛ژï؛³ï؛گ ﻋï»*ﻴﻬï؛ژ !!! ï؛چï»ںï»کï»*ï»´ï» ï»*ï؛چï»ںﻜï؛œï»´ï؛® … ï»* ï؛‡ï»¥ ï؛ƒï»*ï» ï»£ï؛ژ ﻳï؛´ï»کﻂ ﻣﻨﻲ ﻋﻨï؛ھ ﻣﻮï؛—ﻲ ﻫﻮ ï؛چï؛³ï»¤ï»² !!! ï»ںï؛¬ï»ںï»ڑ ﻋﻨï؛ھﻣï؛ژ ï؛چﻣﻮï؛• ï؛³ï»´ï»کï»®ï»ںﻮﻥ ﻋﻨﻲ ï؛ƒï»³ï»¦ ” ï؛چï»ںï؛*ï؛œï؛” ” ؟ ï»*ï»ںﻦ ﻳﻨï؛ژï؛©ï»*ﻧﻲ ï؛‘ï؛ژï؛³ï»¤ï»² ! ï»*ﻋﻨï؛ھﻣï؛ژ ﻳï؛®ï»³ï؛ھï»*ﻥ ï؛چï»ںï؛¼ï»¼ï؛“ ﻋï»*ﻲ ï؛³ï»´ï»کï»®ï»ںﻮﻥ ï؛چï؛£ï»€ï؛®ï»*ï؛چ ” ï؛چï»ںï؛*ﻨï؛ژï؛¯ï؛“ !!! ” ï»*ï»ںﻦ ﻳﻨï؛ژï؛©ï»*ﻧﻲ ï؛‘ï؛ژï؛³ï»¤ï»² ! ï»*ﻋﻨï؛ھﻣï؛ژ ﻳï؛¸ï؛®ï»‹ï»®ï»¥ ï؛‘ï؛ھﻓﻨﻲ ï؛³ï»´ï»کï»®ï»ںﻮﻥ ﻫï؛ژï؛—ï»®ï؛چ ï؛چï»ںﻤï؛®ï؛£ï»®ï»، ï»*ï»ںﻦ ﻳï؛¬ï»›ï؛®ï»*ï؛چ ï؛چï؛³ï»¤ï»² ! ï»ںï؛¬ï»ںï»ڑ ï»ںﻦ ﻳï»گï؛®ï»§ï»² ﻧï؛´ï؛’ﻲ ï»*ï»» ï»—ï؛’ï»´ï»*ï؛کﻲ ï»*ï»ںﻦ ﻳï»گï؛®ï»§ï»² ﻣﻨï؛¼ï؛’ﻲ ï»*ï»» ï؛·ï»¬ï؛®ï؛—ﻲ … ﻓﻤï؛ژ ï؛ƒï؛—ï»”ï»ھ ﻫï؛¬ï»© ï؛چï»ںï؛ھﻧﻴï؛ژ ï»*ﻣï؛ژ ï؛ƒï»‹ï»ˆï»¢ ﻣï؛ژ ﻧï؛¤ï»¦ ﻣï»کï؛’ï»*ﻮﻥ ﻋï»*ï»´ï»ھ … ﻓﻴï؛ژ ﻣﻦ ï»» ï؛—ï؛°ï؛چï» ï»‹ï»*ï»° ï؛چï»·ï؛*ï؛½ ï؛£ï؛کï»° ï؛چﻵﻥ … ï؛چﻋï»*ﻢ ï؛چﻥ ï؛چï»ںï؛¤ï؛°ï»¥ ﻋï»*ï»´ï»ڑ ï؛³ï»´ï»œï»®ï»¥ ﻋï»*ï»° ï؛›ï»¼ï؛›ï؛” ï؛ƒï»§ï»®ï؛چﻉ : -1 ï؛چï»ںﻨï؛ژï؛± ï؛چï»ںï؛¬ï»³ï»¦ ﻳﻌï؛®ï»“ﻮﻧï»ڑ ï؛³ï»„ï؛¤ï»´ï؛ژً ï؛³ï»´ï»کï»®ï»ںﻮﻥ ﻣï؛´ï»œï»´ï»¦… -2 ï؛ƒï؛»ï؛ھï»—ï؛ژï؛…ï»™ ï؛³ï»´ï؛¤ï؛°ï»§ï»®ï»¥ ï؛³ï؛ژﻋï؛ژï؛• ï؛ƒï»* ï؛ƒï»³ï؛ژﻣï؛ژً ï؛›ï»¢ ﻳﻌﻮï؛©ï»*ﻥ ï؛‡ï»ںï»° ï؛£ï؛ھﻳï؛œï»¬ï»¢ ï؛‘ï» ï»*ï؛؟ï؛¤ï»œï»¬ï»¢ -3 ï؛چï»ںï؛¤ï؛°ï»¥ ï؛چï»ںﻌﻤﻴﻖ ﻓﻲ ï؛چï»ںï؛’ï»´ï؛– ï؛³ï»´ï؛¤ï؛°ï»¥ ï؛ƒï»«ï»*ï»ڑ ï؛ƒï؛³ï؛’ﻮﻋï؛ژ … ï؛ƒï؛³ï؛’ﻮﻋﻴﻦ ï؛·ï»¬ï؛®ï؛چ … ï؛·ï»¬ï؛®ï»³ï»¦ ï؛ƒï»* ï؛£ï؛کï»° ï؛³ï»¨ï؛” ï»*ï؛‘ﻌï؛ھﻫï؛ژ ï؛³ï»´ï»€ï»Œï»®ï»§ï»ڑ ﻓﻲ ï؛ƒï؛*ï؛·ï»´ï»’ ï؛چï»ںï؛¬ï»›ï؛®ï»³ï؛ژï؛• !!! ï؛چﻧï؛کﻬï؛– ï»—ï؛¼ï؛کï»ڑ ï؛‘ﻴﻦ ï؛چï»ںﻨï؛ژï؛± … ï»*ï؛‘ï؛ھï؛ƒï؛• ï»—ï؛¼ï؛کï»ڑ ï؛چï»ںï؛¤ï»کï»´ï»کï»´ï»ھ ï»*ﻫﻲ ï؛چï»ںï؛¤ï»´ï؛ژï؛“ ï؛چï»»ï؛‘ï؛ھﻳï؛” ï»ںï»کï؛ھ ï؛¯ï؛چï» ï»‹ï»¨ï»ڑ : -1 ï؛چï»ںï؛*ﻤï؛ژï» -2 ï»*ï؛چï»ںﻤï؛ژï» -3 ï»*ï؛چï»ںï؛¼ï؛¤ï؛” -4 ï»*ï؛چï»ںï»®ï»ںï؛ھ -5 ï»*ï؛چï»ںï»کï؛¼ï»®ï؛* -6 ï»*ï؛چï»ںï؛°ï»*جه ï»*ï»ںﻢ ﻳï؛’ï»– ﻣﻌï»ڑ ï؛چï»» ﻋﻤï»*ï»ڑ ï»*ï؛‘ï؛ھï؛ƒï؛• ï؛چï»ںï؛¤ï»´ï؛ژï؛“ ï؛چï»ںï؛¤ï»کï»´ï»کï»´ï؛” ï»*ï؛چï»ںï؛´ï؛†ï؛چï» ï»«ï»¨ï؛ژ : ﻣï؛ژï؛«ï؛چ ï؛ƒï»‹ï؛ھï؛©ï؛• ﻵï؛§ï؛®ï؛—ï»ڑ ﻣﻦ ï؛چﻵﻥ ؟؟؟ ﻫï؛¬ï»© ï؛£ï»کï»´ï»کï؛” ï؛—ï؛¤ï؛کï؛ژï؛ ï؛چï»ںï»° وقفة و ï؛—ï؛„ï»£ï» … ï»ںï؛¬ï»ںï»ڑ ï؛چï؛£ï؛®ï؛¹ ﻋï»*ï»° : -1 ﻣï؛¤ï؛’ï؛کï»ڑ ï»ںï»*ï»ھ ï»* ï»ںï»*ﻨï؛ژï؛±. -2 ï؛»ï»¼ï؛—ï»ڑ ï»* ﻋﻼﻗï؛کï»ڑ ï؛چï»ںï؛¤ï»´ï؛” ï؛‘ï؛ژï»ںï»*ï»ھ. -3 ï؛»ï؛ھï»—ï؛کï»ڑ ï»* ﻳï؛*ï؛گ ï؛چﻥ ï؛—ﻜﻮﻥ ﻓﻲ ï؛چï»ںï؛´ï؛®. -4 ﻋﻤï»*ï»ڑ الصالح. -5 ï؛£ï»´ï؛ژï؛“ ï؛چï»ںï؛کï»®ï؛‘ï؛” ï؛چï»ںﻤï؛´ï؛کﻤï؛®ï؛“ فلنذكّر بعضنا البعض بهذه الحقائق وليعطنا ï؛چï»ںï»*ï»ھ ï؛ƒï»¥ ﻧﻌﻴï؛¶ ï؛£ï»´ï؛ژï؛“ ï؛چï»ںï؛کï»®ï؛‘ï؛” ï»*الاستعداد الكامل… |
||||
06 - 07 - 2020, 03:07 PM | رقم المشاركة : ( 27803 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الشهيد مينا عبود لطالبة الطب المصابة بسرطان بالعين اليمين
احنا بنصلي التسبحة مع بعض في بيت احد الشباب وطلبوا مني أني اجيب معي الأنبوبة اللى موجود فيها دماء ابونا مينا واحكي لهم قصة حياته اللى سمعتها من حضرتك في مصر.أخذت اذن سيدنا وأخذت الأنبوبة معي التسبحة وأبونا مينا حضر معانا وحكيت كل القصص اللى سمعتها منك.احد الشبات طلبت مني بعد التسبحة والكلام عن ابونا انها تدخل غرفة مع الأنبوبة لوحدها وأنا أذنت لها بذلك. خرجت بعد ظ¥ دقائق تقريباً وظاهر عليها انها كانت تبكي. أخذت منها الأنبوبة ومشينا. بعد اسبوع تقريباً البنت قالت لي بكل فرح ان حصل لها معجزة عظيمة.هي طالبة في كلية طب عيون، و جزء من المذاكرة عندهم ان الطلبة يتمرنوا يكشفوا على عيون بعض. كشفت احد الطلبة على البنت دي واتكشف انها عندها ورم ضخم جداً داخل العين الأيمن. احد الأساتذة قرب وشاف الورم وقال انها محتاجة تعرض نفسها على طبيب أورام في اسرع وقت ممكن. عرضت نفسها على طبيب بالفعل والورم كبر من وقت اول كشف في الكلية. الطبيب اكد انه احتمال كبير يكون سرطان لانه كبر بالسرعة دي وان الأورام الحميدة لا تنمو بهذه السرعة. اليوم التالي كان يوم التسبحة اللى آخت فيها البنت البركة من ابونا مينا. البنت رجعت الكلية بعد ظ£ أيام والطلبة كانوا بيكشفوا على بعض تاني، ولاحظوا ان الورم اختفى تماماً ولا وجود له على الإطلاق.دكاترة الكلية شافوا ايضاً وكانوا مش مصدقين. عرضت نفسها على طبيب الأورام امبارح وأكد عدم وجود الورم |
||||
06 - 07 - 2020, 03:10 PM | رقم المشاركة : ( 27804 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أعطينا عين مرفوعة نحو سماك
مفتوحة تشوف عطاياك، عين مكسورة على خطايانا هناك عجائب في كلمة الله. "اكْشِفْ عَنْ عَيْنَيَّ فَأَرَى عَجَائِبَ مِنْ شَرِيعَتِكَ." كلمة "شريعة" هي "التوراة" وتعني "التعليم" أو "الوصايا" في هذا المزمور. هناك عجائب في تعاليم الله لنا. في الواقع، هي عجيبة جدا بحيث عندما تراها حقا، تغيرك بشكل عميق وتمكّن القداسة والمحبة (2 كورنثوس 3: 18). ولهذا فمعرفة وقراءة والتأمل في كلمة الله وحفظها هو أمر حاسم جدا. الامر الثاني الذي نتعلمه من هذه الآية هو أنه لا أحد يستطيع رؤية هذه العجائب على ما هي عليه حقا من دون مساعدة الله التي تفوق الطبيعة. "اكْشِفْ عَنْ عَيْنَيَّ فَأَرَى عَجَائِبَ مِنْ شَرِيعَتِكَ." إن لم يكشف الله عن أعيننا، فإننا لا نرى عجائب الكلمة. فنحن لسنا بطبيعة الحال نستطيع أن نرى الجمال الروحي. عندما نقرأ الكتاب المقدس من دون مساعدة من الله، يكون مجد الله في تعاليم وأحداث الكتاب المقدس مثل الشمس المشرقة في وجه رجل أعمى. ليس بمعنى أنك لا تستطيع تفسير معناها السطحي، ولكنك لن تستطيع رؤية عجائبها، وجمالها، ومجدها بحيث تربح قلبك. وهذا يقود إلى الامر الثالث الذي نتعلمه من هذه الآية، وهي أنه يجب علينا أن نصلي إلى الله لإنارة تفوق الطبيعة عندما نقرأ الكتاب المقدس. "اكْشِفْ عَنْ عَيْنَيَّ فَأَرَى عَجَائِبَ مِنْ شَرِيعَتِكَ." بما أننا عاجزون في أنفسنا لرؤية الجمال الروحي وعجائب الله في تعاليم وأحداث الكتاب المقدس من دون إنارة الله العظيمه ، ينبغي لنا أن نطلب منه ذلك. "اكْشِفْ عَنْ عَيْنَيَّ." âک†âک†صلي هذه الصلاة من أجل العين: "يا رب اعطينا عين مرفوعة نحو سماك، عين مفتوحة تشوف عطاياك، عين مكسورة على خطايانا، وعين بسيطة ما فيها ادانة". # القس يوساب عزت كاهن كنيسة الأنبا بيشوي بالمنيا الجديدة أستاذ القانون الكنسي والكتاب المقدس بالكلية الاكليريكية والمعاهد الدينية |
||||
06 - 07 - 2020, 03:11 PM | رقم المشاركة : ( 27805 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
ربنا مش ناسيك
ربنا مش ناسيك ومش سايبك لوحدك ولا مستني يشوفك هتعمل أيه ومش واقف يتفرج عليك من بعيد دا أقرب ليك مما تتخيل هو ساندك |
||||
06 - 07 - 2020, 03:16 PM | رقم المشاركة : ( 27806 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
راهباً يحلّق في السماء منعهم من إلقاء القنابل
روى الأب داماسو دا سانتيليا، رئيس دير بيانيسي (إيطاليا) هذه الحادثة الاستثنائية أثناء دعوى تقديس الراهب الكبوشي المشهور الذي كان يحمل سمات المسيح. قال: “كان العديد من الطيارين التابعين للطيران الأميركي والبريطاني والمنتمين إلى مختلف الجنسيات والأديان معيَّنين في منطقة باري لكي ينفذوا مهاماً على الأراضي الإيطالية إبان الحرب العالمية الثانية. وشهدوا جميعاً على حدث خارج عن المألوف. فأثناء مهامهم، حلّق عدة طيارين بطائراتهم فوق منطقة غارغانو القريبة من سان جوفاني روتوندو، وقالوا أنهم رأوا راهباً في السماء كان يمنعهم من إلقاء قنابل على هذه المنطقة”. مراراً، قُصفت فوجا وتقريباً كل منطقة بوليا. ولكن الغريب هو عدم سقوط أي قنبلة في منطقة سان جوفاني روتوندو حيث كان يعيش الأب بيو. وأحد الشهود المباشرين على ذلك هو برناردو روسيني، القائد في الطيران الإيطالي الذي كان تابعاً آنذاك للقوة الجوية المتحدة التي كانت تعمل إلى جانب قوات التحالف. قال الجنرال روسيني إن الجنود كانوا يتحدثون بانتظام عن راهب يظهر في السماء ويدعو الطائرات إلى الانسحاب. كان العديد ممن كانوا يسمعون هذه القصص يضحكون من دون أن يصدقوها. ولكن، قرر الجنرال عند تكرر الأحداث مع طيارين مختلفين أن يتدخل شخصياً. فتولى قيادة سرب طائرات مقاتلة توجهت لتدمير مستودع ذخائر للألمان كان موجوداً قرب سان جوفاني روتوندو. “كنا نشعر جميعاً بالفضول بانتظار معرفة نتيجة هذه العملية. وما إن عادت الوحدة الجوية حتى أسرعنا فوراً نحو الجنرال. كان متفاجئاً ومنذهلاً. روى لنا بالتفصيل ما حصل: ما إن وصلوا إلى المكان حتى رأى هو وطياروه راهباً في السماء رافعاً يديه في الهواء. كانت القنابل تسقط لوحدها في الغابة. وكانت الطائرات تغير اتجاهها بشكل مفاجئ من دون أي تدخل من الطيارين”. كان الجميع يتساءلون عن هوية هذا الشبح الذي كانت الطائرات تطيعه. أوضح أحدهم للجنرال أن راهباً يحمل جراحات المسيح يعيش في سان جوفاني روتوندو ويعتبره السكان المحليون قديساً. ولا شك أنه هو المسؤول عن هذه الأحداث. أعلن الجنرال أنه سيتوجه إلى تلك المنطقة ما إن تسمح له الفرصة. وهذا أول ما فعله عند انتهاء الحرب. ذهب برفقة عدة طيارين إلى دير الكبوشيين. ولدى عبوره عتبة الموهف، التقى بعدة رهبان تعرّف من بينهم على الفور إلى ذاك الذي أوقف طائراته. “اقترب منه الأخ بيو، وفيما وضع يداً على كتفه، قال له: “إذاً، أنت الذي كنت تريد قتلنا جميعاً؟”. فجثا الجنرال على ركبتيه أمام الأب بيو وبعدها أصبحا صديقين”. |
||||
06 - 07 - 2020, 03:19 PM | رقم المشاركة : ( 27807 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
يا آبانا
اشكرك على فدائك وخلاصك لى من حرفية الناموس ومتطلباته و منحي روحك القدوس ليحيا فى قلبى ليساعدنى و يمنحني القوة ان افعل اقصي ما عندي لاطاعة الوصايا . في اسم يسوع اصلى. آمين. |
||||
06 - 07 - 2020, 03:24 PM | رقم المشاركة : ( 27808 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
وَأَمَّا الآنَ فَقَدْ تَحَرَّرْنَا مِنَ النَّامُوسِ،
إِذْ مَاتَ الَّذِي كُنَّا مُمْسَكِينَ فِيهِ، حَتَّى نَعْبُدَ بِجِدَّةِ الرُّوحِ لاَ بِعِتْقِ الْحَرْفِ. رومية 6:7 لقد تحررنا من الناموس! هل هذْا يعنى اننا في فوضي و بلا قانون ؟ بالطبع لا! لأن النعمة التى حررتنا اعطتنا ايضا روح الله القدس ليحيا فينا . هو يستطيع ان يعطينا القوة لكي نفعل ما كنا لا نستطيع فعله بأنفسنا. هو يستطيع ان يساعدنا فى ضعفنا لنصلى بثقة وجرأة لأبينا. و بمساعدته ايضا تم دخولنا الي دائرة اصدقاء موثوق فيهم، متحدين معا بنعمة الله والروح القدوس. فلنحمد الله و نشكره على "الطريق الجديد"! |
||||
06 - 07 - 2020, 03:49 PM | رقم المشاركة : ( 27809 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
+++سيرة القديسه العظيمة رفقه واولادها الخمسة +++
ترمّلت هذه السيدة وكانت أمًا لخمسة أبناء وهم أغاثون وبطرس ويوحنا وآمون وأمونه. وكان موطنهم قامولا مركز قوص بجوار الأقصر محافظة قنا. اهتمت الأم بتربية أولادها في الرب، فالتهبت مشاعرهم بحب الله الفائق. أعلن لهم ملاك الرب في رؤيا أنهم سينالون إكليل الشهادة بشبرا بالقرب من الإسكندرية، وأن أجسادهم ستنقل إلى نقرها بمحافظة البحيرة (وهي جزء من مدينة دمنهور الحالية). الاستعداد للاستشهاد: إذ تمتعت الأم وأولادها برؤية رئيس الملاك ميخائيل امتلأوا فرحًا. فكانوا يترقبون تمتعهم بإكليل الاستشهاد الذي تهيأوا له كل أيام حياتهم. إذ أمر الإمبراطور الجاحد دقلديانوس بهدم الكنائس، وحرقه الكتب المقدسة، وتعذيب المسيحيين حتى ينكروا الإيمان، جمعت القديسة رفقة أولادها لتحثهم علي الثبات في الإيمان. ذكَّرتهم بقول الرب: "في العالم سيكون لكم ضيق"، "لا تخافوا من الموت" كما قالت لهم أن أعظم عطية يقدمها الإنسان هي حياته، يقدمها بغير تردد ولا ندم، بل بكل فرحٍ وشجاعةٍ. وقفت الأم مع أولادها للصلاة والتوسل إلي الله لكي يرحم كنيسته ويثبت شعبه في الإيمان. بينما كانوا يصلون ظهر لهم ملاك الرب، وأعلن لهم أنهم سينالون إكليل الشهادة علي اسم السيد المسيح. عزاهم الملاك وبشرهم قائلًا: "الرب معكم ويقويكم حتى تكملوا جهادكم، فلا تخافوا الموت، ولا تجزعوا منه، اشهدوا للرب"، فشعروا بفرحٍ عجيبٍ لا مثيل له. الآن وقد حان الوقت فرحوا ووزعوا مالهم على المحتاجين ثم توجهوا إلى ديونيسيوس القائد والي بلدة قوص. إذ طلب الوالي منهم التبخير للأوثان وجحد الإيمان المسيحي صرخوا جميعًا: "نحن مسيحيون، لا نعبد سوى رب السماء والأرض الذي بيده جميع البشر". حاول القائد إغراءهم بهبات كثيرة، كما هددهم بالموت إن اعترفوا باسم المسيح. لكنهم أعلنوا شوقهم نحو الموت ليلتقوا مع محبوبهم المسيح وجهًا لوجه. وهناك اعترفوا بإيمانهم بثبات، فابتدأ يعذبهم عذابًا شديدًا، مبتدئًا بأمهم التي أثبتت صبرًا واحتمالًا، بل وكانت تشجع أولادها. وهكذا عذَّب الأبناء الخمسة كلهم، وبسبب ثباتهم وما احتملوه من عذاب آمن كثيرون وأعلنوا إيمانهم واستشهدوا. أما القديسة رفقة وأولادها فوضعهم الوالي في السجن الذي كان محتشدًا بجموعٍ غفيرةٍ من الشعب مع أساقفة وكهنة. أمام أرمانيوس والي الإسكندرية: لما كان الابن الأكبر أغاثون وكان مقدم بلدته ومحبوبًا من مواطنيه، وبسببه هو وأمه واخوته استشهد كثيرون، أشار البعض على القائد بأن يرسلهم إلى أرمانيوس والي الإسكندرية حيث لا يعرفهم أحد هناك . ولما كان أرمانيوس غائبًا في بلدة شبرا، فقد أُرسلوا إلى هناك. وبعد أن عذبهم عذابًا مؤلمًا بخلع أسنانهم، ألقاهم جميعًا في السجن حيث ظهر لهم رئيس الملائكة ميخائيل للمرة الثانية، وشجعهم وشفى أجسادهم. وفي الصباح دُهش الجند وكل جمهور الشعب، إذ لم يروا علامة واحدة من الجراحات على أجسادهم. صرخت الجماهير تُعلن إيمانها بالرب يسوع، فأمر الوالي بذبح الجماهير. وضع الوالي القديسة رفقة وأولادها على أسرّة من حديد وأوقد نارًا تحتهم، ولم يُصب أحد منهم بشيء، بل أرسل الله مطرًا بعد ثلاث ساعات أطفأ النيران، واعترف جمهور غفير بالسيد المسيح واستشهدوا. لم يتحرك قلب الوالي بل ازداد عنادًا وأمر بتقطيع أعضاء هؤلاء القديسين ووضع خلّ وجير عليهم. فظهر لهم رئيس الملائكة للمرة الثالثة وأنار حولهم وشفاهم. ألقاهم الوالي في السجن مقيّدين بسلاسل فسمعوا صوتًا يقول: "جهادكم قد اقترب، وها أنا أعددت لكم أكاليل الحياة". أمر الوالي بصلبهم منكسي الرؤوس، ثم وضعهم في خلقين (برميل)، فانقلب الخلقين بالزيت المغلي على الجنود المكلفين بتعذيبهم فماتوا. أمر بقطع رؤوسهم وطرح أجسادهم في البحر. الاهتمام بأجسادهم الطاهرة: أُعلن لرجل مسيحي ثري من نقرها من أعمال البحيرة، بواسطة رؤيا أن يحفظ هذه الأجساد، فقدم للجند بعض المال وأخذ الأجساد منهم، وحفظها عنده حتى زال الاضطهاد. إذ حلّ الخراب بمدينة نقرها نقل المؤمنون الأجساد إلى مدينة ديبي في كنيسة الشهيد مارمينا، وظلت هناك حتى نُقلت إلى سنباط. وكانت تُسمي سنبموطية أو سنابيط، نسبة إلى حاكمها الروماني سنابيط. ومازالت هذه الأجساد الطاهرة في الكنيسة التي بُنيت على اسمهم ببلدة سنباط مركز زفتى محافظة الغربية. وكان استشهادهم في اليوم السابع من شهر توت. بركة صلاتهم وشفاعتهم فلتكن معنا امين + |
||||
06 - 07 - 2020, 03:50 PM | رقم المشاركة : ( 27810 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أبونا فلتاؤس السريانى يحكى عن كيف تعرف على البابا كيرلس السادس
|
||||