منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 20 - 06 - 2020, 02:46 PM   رقم المشاركة : ( 27491 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,731

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

قوة المسيح فيه



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




« تَكْفِيكَ نِعْمَتِي، لأَنَّ قُوَّتِي فِي الضَّعْفِ تُكْمَل ...

... فَبِكُلِّ سُرُورٍ أَفْتَخِرُ بِالْحَرِيِّ فِي ضَعَفَاتِي، لِكَيْ تَحِلَّ عَلَيَّ قُوَّةُ الْمَسِيحِ. لِذلِكَ أُسَرُّ بِالضَّعَفَاتِ وَالشَّتَائِمِ وَالضَّرُورَاتِ وَالاضْطِهَادَاتِ وَالضِّيقَاتِ لأَجْلِ الْمَسِيحِ. لأَنِّي حِينَمَا أَنَا ضَعِيفٌ فَحِينَئِذٍ أَنَا قَوِيٌّ.»

��أدرك الرسول بولس أن ما حلَ بجسده من ضعفات لم يكن بالأمر الطبيعي، وليس بلا هدف، وإنما سمح به اللَّه لهدف أسمى.اللَّه هو الذي سمح له بالتجربة، لكنه مع التجربة يعطيه نعمة لكي تسنده ويتمجد اللَّه في ضعفه، حيث تتجلى قوة المسيح فيه‫،‬ ولا يقدر الأعداء أن يحطموه. كلما كانت التجربة عنيفة تجلت بالأكثر قوة المسيح وتمجد اللَّه فيه.


�� وعده السيد المسيح بأن يسكن فيه، ويهبه قوته ويعطيه نعمة ، وحقًا بهذا يشعر بالكفاية ولا يعاني من أي عوزٍ ،يهبه الحماية والكرامة والمجد ، لم ينزع منه التجربة، ولا وعده بذلك، لكنه وهبه نعمته التي تهبه راحة وحماية ومجدًا.

حيث يتمتع بإرادة مقدسة متناغمة مع إرادة المسيح، تدخل به إلى ‫الاستنارة‬ وإدراك خطة اللَّه من جهته، كما تهبه إمكانيات إلهية تعمل فيه لكي يبلغ إلى الكمال في المسيح يسوع.

( القمص تادرس يعقوب )
 
قديم 20 - 06 - 2020, 02:48 PM   رقم المشاركة : ( 27492 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,731

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

الرجوع مثل الأطفال الصغار يرجعنا لاحضان رب القوات


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


إِنْ لَمْ تَرْجِعُوا وَتَصِيرُوا مِثْلَ الأَوْلاَدِ فَلَنْ تَدْخُلُوا مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ. (متى 18: 3)

قبل الكرامة التواضع. إن السماء تختار العامل الذي، كيوحنا المعمدان، يأخذ مكانا متواضعا أمام الله، ليحتل مكانا ساميا أمام الناس. وأقرب تلميذ إلى التشبه بالأولاد هو أكفأ إنسان في خدمة الله.


إن رسل السماء يتعاونون مع ذاك الذي لا يطلب مجد نفسه بل يطلب خلاص النفوس. وإن من يحس إحساسا عميقا بحاجته إلى معونة الله هو الذي يتوسل في طلبها، والروح القدس يعطيه لمحات من يسوع التي تعينه وترفع نفسه. وإذ يخرج من مقدس الشركة مع المسيح سيذهب ليخدم أولئك الذين يهلكون في خطاياهم.


إنه ممسوح للقيام بخدمته وإنجاز مهمته، ولا بد من أن ينجح حيث قد يخفق كثيرون من العلماء وجبابرة العقول ولكن عندما يشمخ الناس بأنوفهم وهم شاعرون أنه لا يمكن الاستغناء عنهم لضمان نجاح تدبير الله العظيم فالرب يلقي بهم جانبا. وسيتضح أن الرب غير موقوف عليهم. والعمل لا يتوقف لكونهم قد أخرجوا منه بل يسير إلى الأمام بقوة أعظم.

لم يكن يكفي أن يتعلم تلاميذ الرب يسوع منه عن طبيعة ملكوته فقد كانوا بحاجة إلى تغيير قلوبهم حتى يكونوا في حالة انسجام مع مبادئ الملكوت. فإذ دعا يسوع إليه ولدا صغيرا أقامه في وسطهم ثم بكل رفق وحنان احتضن ذلك الصغير بين ذراعيه ثم قال لهم: إِنْ لَمْ تَرْجِعُوا وَتَصِيرُوا مِثْلَ الأَوْلاَدِ فَلَنْ تَدْخُلُوا مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ. (متى 18: 3).


إن صفات البساطة ونسيان الذات، والمحبة الواثقة التي يمتاز بها الطفل الصغير هي الصفات التي تقدرها السماء. وهذه هى مميزات العظمة الحقيقية
#القس يوساب عزت
 
قديم 20 - 06 - 2020, 02:59 PM   رقم المشاركة : ( 27493 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,731

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

انتى ظلمتى الراجل

وعندما تذهب لبيتها كانت المفاجاه العجيبة فى انتظارها



 
قديم 20 - 06 - 2020, 07:01 PM   رقم المشاركة : ( 27494 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,731

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

زرعوا فأكلنا و نزرع فيأكلون

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة





مقدمة: الإبن كليماندوس فتح نفسي على كتابة القصص مجدداً. و هذه قصة قرأتها و أنا في الصفوف الإبتدائية قبل أكثر من 67 سنة، يوم كان التعليم تعليما ليس للقراءة فقط بل لبناء شخصية الطالب و فتح مداركه على العالم. كل حصة قراءة عربي كانت بقصة مفيدة. لو سمح وقتي سأكتب المزيد.

يحكى ان ملكاً كان يتفقد الرعية في ضواحي عاصمته بصحبة وزيره. فشاهد فلاحاً عجوزاً يغرس شجرة بلح. و المعروف عن البلح أنه لا يثمر بوقت قصير.

فسأله الملك: "أتأمل أن تأكل من ثمر هذا البلح و أنت في هذا العمر المتقدم؟"

أجابه الفلاح: "زرعوا فاكلنا ونزرع فياكلون!"

استحسن الملك إجابة الفلاح و طلب من وزيره أن يعطي الفلاح الف دينار. شكر الفلاح الملك و قال له: "ما أسرع ما أثمرت هذه النبته!"

استحسن الملك إجابة الفلاح للمرة الثانية و طلب من وزيره أن يعطي الفلاح الف دينار أخرى. شكر الفلاح الملك للمرة الثانية و قال له: "ما أعجب أن يثمر هذا النخل مرتين في موسم واحد!"

ازداد اعجاب الملك به و طلب من وزيره للمرة الثالثة أن يعطي الفلاح الف دينار أخرى قائلاً له: "أعطه المال هذه المرة بسرعة و لا تترك له المجال ليشكرني و إلا سيفرغ هذا بيت المال بحكمته.
 
قديم 20 - 06 - 2020, 07:02 PM   رقم المشاركة : ( 27495 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,731

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

ﻓﻲ ï»—ï؛ھﻳﻢ ï؛چï»ںï؛°ï»£ï؛ژﻥ ...
ï»›ï؛ژﻥ ﻫﻨï؛ژï»™ ï؛·ï؛*ï؛®ï؛“ ï؛—ï»”ï؛ژï؛، ï؛؟ï؛¨ï»¤ï؛” ...

ِِ
وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


ï»* ï»›ï؛ژﻥ ﻫﻨï؛ژï»™ ﻃﻔï»‍ ï؛»ï»گï»´ï؛® ﻳï»*ﻌï؛گ ï؛£ï»®ï»‌
ﻫï؛¬ï»© ï؛چï»ںï؛¸ï؛*ï؛®ï؛“ ï»›ï»‍ ﻳﻮï»، ..

ï»›ï؛ژﻥ ﻳï؛کï؛´ï»*ï»– ï؛ƒï»ڈï؛¼ï؛ژﻥ ï؛چï»ںï؛¸ï؛*ï؛®ï؛“ ï»*ﻳï؛„ï»›ï»‍ ﻣﻦ
ï؛›ï»¤ï؛ژï؛*ﻫï؛ژ ï؛›ï»¢ ﻳï»گﻔﻮ ï»—ï»*ﻴﻼ‌ ï»ںﻴﻨï؛ژï»، ﻓﻲ ﻇï»*ﻬï؛ژ ..

ï»›ï؛ژﻥ ﻳï؛¤ï؛گ ï؛چï»ںï؛¸ï؛*ï؛®ï؛“ ï»*ï»›ï؛ژﻧï؛– ï؛چï»ںï؛¸ï؛*ï؛®ï؛“
ï؛—ï؛¤ï؛گ ï؛ƒï»¥ ï؛—ï»*ﻌï؛گ ﻣﻌï»ھ ..

ﻣï؛® ï؛چï»ںï؛°ï»£ï»¦ .... ï»*ï»›ï؛’ï؛® ï؛چï»ںﻄﻔï»‍

ï»*ï؛ƒï؛»ï؛’ï؛¢ ï»»‌ ﻳï»*ﻌï؛گ ï؛£ï»®ï»‌ ï؛چï»ںï؛¸ï؛*ï؛®ï؛“ ï»›ï»‍ ﻳﻮï»، ..

ﻓﻲ ﻳﻮï»، ﻣﻦ ï؛چï»·‌ﻳï؛ژï»، ...
ï؛*ï؛ںï»ٹ ï؛چï»ںï؛¼ï؛’ﻲ ï»*ï»›ï؛ژﻥ ï؛£ï؛°ï»³ï»¨ï؛ژ

ﻓï»کï؛ژï»ںï؛– ï»ںï»ھ ï؛چï»ںï؛¸ï؛*ï؛®ï؛“ : ï؛—ﻌï؛ژï»‌ ï»*ï؛چï»ںﻌï؛گ ﻣﻌﻲ

ﻓï؛„ï؛ںï؛ژï؛‘ﻬï؛ژ ï؛چï»ںï»®ï»ںï؛ھ : ï»ںﻢ ï؛ƒï»‹ï؛ھ ï؛»ï»گï»´ï؛®ï؛چ ï»·‌ï»ںﻌï؛گ ï؛£ï»®ï»ںï»ڑ

ï؛ƒï»§ï؛ژ ï؛ƒï؛*ﻳï؛ھ ï؛‘ﻌï؛¾ ï؛چï»ںï»*ﻌï؛گ
ï»*ï؛ƒï؛£ï؛کï؛ژï؛‌ ï؛‘ﻌï؛¾ ï؛چï»ںﻨï»کï»®ï؛© ï»ںï؛¸ï؛®ï؛چï؛‹ï»¬ï؛ژ

ﻓï؛„ï؛ںï؛ژï؛‘ï؛کï»ھ ï؛چï»ںï؛¸ï؛*ï؛®ï؛“ : ï؛ƒï»§ï؛ژ ï»»‌ ﻳﻮï؛ںï؛ھ ﻣﻌﻲ ﻧï»کï»®ï؛©

ï»*ï»ںﻜﻦ ﻳﻤﻜﻨï»ڑ ï؛ƒï»¥ ï؛—ï؛„ï؛§ï؛¬ ï»›ï»‍ ï؛چï»ںï؛کï»”ï؛ژï؛، ï؛چï»ںï؛¬ï»± ï»ںï؛ھï»±
ï»ںï؛کï؛’ﻴﻌï»ھ ï؛›ï»¢ ï؛—ï؛¤ï؛¼ï»‍ ﻋï»*ï»° ï؛چï»ںﻨï»کï»®ï؛© ï؛چï»ںï؛کﻲ ï؛—ï؛®ï»³ï؛ھﻫï؛ژ

ï؛چï»ںï»®ï»ںï؛ھ ï»›ï؛ژﻥ ï؛³ï»Œï»´ï؛ھï؛چ ï»ںï»*ï»گï؛ژﻳï؛” ..

ﻓï؛کï؛´ï»*ï»– ï؛چï»ںï؛¸ï؛*ï؛®ï؛“ ï»*ï؛ںﻤï»ٹ ï»›ï»‍ ï؛›ï»¤ï؛ژï؛* ï؛چï»ںï؛کï»”ï؛ژï؛،
ï؛چï»ںï؛کﻲ ﻋï»*ﻴﻬï؛ژ ï»*ï»ڈï؛ژï؛©ï؛* ï؛³ï»Œï»´ï؛ھï؛چ ..

ï»ںﻢ ﻳﻌï؛ھ ï؛چï»ںï»®ï»ںï؛ھ ï؛‘ﻌï؛ھﻫï؛ژ ..

ﻓï؛„ï؛»ï؛’ï؛¤ï؛– ï؛چï»ںï؛¸ï؛*ï؛®ï؛“ ï؛£ï؛°ï»³ï»¨ï؛” ..

ï»*ï؛«ï؛چï؛• ﻳﻮï»، ﻋï؛ژï؛© ï؛چï»ںï»®ï»ںï؛ھ ï»*ï»ںﻜﻨï»ھ ï؛ƒï؛»ï؛’ï؛¢ ï؛*ï؛ںﻼ‌ ...!!!

ï»›ï؛ژﻧï؛– ï؛چï»ںï؛¸ï؛*ï؛®ï؛“ ﻓﻲ ﻣﻨï؛کﻬﻰ ï؛چï»ںï؛´ï»Œï؛ژï؛©ï؛“ ï»ںﻌﻮï؛©ï؛—ï»ھ
ï»*ï»—ï؛ژï»ںï؛– ï»ںï»ھ : ï؛—ﻌï؛ژï»‌ ï»*ï؛چï»ںﻌï؛گ ﻣﻌﻲ

ï»*ï»ںﻜﻨï»ھ ï؛ƒï؛ںï؛ژï؛‘ﻬï؛ژ : ï»»‌ ﻳﻮï؛ںï؛ھ ï»*ï»—ï؛– ï»ںï؛ھï»± ï»ںï»*ﻌï؛گ ..
ﻓï»کï؛ھ ï؛ƒï؛»ï؛’ï؛¤ï؛– ï؛*ï؛ںﻼ‌ ﻣï؛´ï؛Œï»®ï»»‌ ﻋﻦ ﻋï؛ژï؛‹ï»*ï؛” ...

ï»*ﻧï؛¤ï؛کï؛ژï؛‌ ï»ںï؛’ï»´ï؛– ﻳï؛†ï»*ﻳﻨï؛ژ

ﻫï»‍ ﻳﻤﻜﻨï»ڑ ﻣï؛´ï؛ژﻋï؛ھï؛—ﻲ ؟

ï؛پï؛³ï»”ï؛”

ﻓï؛„ﻧï؛ژ ï»ںï»´ï؛² ﻋﻨï؛ھï»± ï؛‘ï»´ï؛– ï»*ï»ںﻜﻦ ﻳﻤﻜﻨï»ڑ ï؛ƒï»¥
ï؛—ï؛„ï؛§ï؛¬ ï؛ںﻤﻴï»ٹ ï؛ƒï»ڈï؛¼ï؛ژﻧﻲ ï»ںï؛کï؛’ﻨﻲ ï؛‘ﻬï؛ژ ï؛‘ï»´ï؛کï؛ژ ï»ںï»ڑ

ﻓï؛„ï؛§ï؛¬ ï؛چï»ںï؛®ï؛ںï»‍ ï»›ï»‍ ï؛چï»·‌ï»ڈï؛¼ï؛ژﻥ ï»*ï»ڈï؛ژï؛©ï؛* ï»*ﻫﻮ ï؛³ï»Œï»´ï؛ھ

ï»›ï؛ژﻧï؛– ï؛چï»ںï؛¸ï؛*ï؛®ï؛“ ﻣï؛´ï؛®ï»*ï؛*ï؛“ ï»ںï؛®ï؛…ﻳï؛کï»ھ ï؛³ï»Œï»´ï؛ھï؛چ ...
ï»ںﻜﻦ ï؛چï»ںï؛®ï؛ںï»‍ ï»ںﻢ ﻳﻌï؛ھ ï؛‡ï»ںﻴﻬï؛ژ

ﻓï؛„ï؛»ï؛’ï؛¤ï؛– ï؛چï»ںï؛¸ï؛*ï؛®ï؛“ ï»*ï؛£ï»´ï؛ھï؛“ ï»* ï؛£ï؛°ï»³ï»¨ï؛” ﻣï؛®ï؛“ ï؛ƒï؛§ï؛®ï»¯

ï»*ﻓﻲ ﻳﻮï»، ï؛£ï؛ژï؛* ﻣﻦ ï؛چﻳï؛ژï»، ï؛چï»ںï؛¼ï»´ï»’

ﻋï؛ژï؛© ï؛چï»ںï؛®ï؛ںï»‍ ..
ï»*ï»›ï؛ژﻧï؛– ï؛چï»ںï؛¸ï؛*ï؛®ï؛“ ﻓﻲ ﻣﻨï؛کﻬﻰ ï؛چï»ںï؛´ï»Œï؛ژï؛©ï؛“

ﻓï»کï؛ژï»ںï؛– ï»ںï»ھ ï؛چï»ںï؛¸ï؛*ï؛®ï؛“ : ï؛—ﻌï؛ژï»‌ ï»*ï؛چï»ںﻌï؛گ ﻣﻌﻲ

ﻓï»کï؛ژï»‌ ï»ںﻬï؛ژ ï؛چï»ںï؛®ï؛ںï»‍ ï»ںï»کï؛ھ ï؛—ï»کï؛ھﻣï؛– ﻓﻲ ï؛چï»ںï؛´ï»¦ ... ï»*ï؛ƒï؛*ﻳï؛ھ ï؛ƒï»¥ ï؛ƒï؛‘ï؛¤ï؛® ï»·‌ï»± ﻣﻜï؛ژﻥ ï»·‌ï؛*ï؛—ï؛ژï؛،

ﻓï»کï؛ژï»‌ ï»ںﻬï؛ژ ï؛چï»ںï؛®ï؛ںï»‍ : ﻫï»‍ ﻳﻤﻜﻨï»ڑ ï؛‡ï»‹ï»„ï؛ژï؛‹ï»² ﻣï؛®ï»›ï؛’ï؛ژ

ﻓï؛„ï؛ںï؛ژï؛‘ï؛کï»ھ : ï؛§ï؛¬ ï؛ںï؛¬ï»‹ï»² ï»ںï؛’ﻨï؛ژï؛€ ﻣï؛®ï»›ï؛گ ....
ï»*ï؛‘ﻌï؛ھﻫï؛ژ ﻳﻤﻜﻨï»ڑ ï؛ƒï»¥ ï؛—ï؛’ï؛¤ï؛® ï؛‘ï»ھ ï؛‘ﻌﻴï؛ھï؛چ ...
ï»*ï؛—ﻜﻮﻥ ï؛³ï»Œï»´ï؛ھï؛چ

ﻓï»کﻄï»ٹ ï؛چï»ںï؛®ï؛ںï»‍ ï؛ںï؛¬ï»‰ ï؛چï»ںï؛¸ï؛*ï؛®ï؛“ ï»*ï؛»ï»¨ï»ٹ ﻣï؛®ï»›ï؛’ï؛ژ

ﻓï؛´ï؛ژﻓï؛® ﻣï؛’ï؛¤ï؛®ï؛چ ï»*ï»ںﻢ ﻳﻌï؛ھ ï»ںﻤï؛ھï؛“ ﻃﻮﻳï»*ï؛”

ï؛ƒï؛§ï»´ï؛®ï؛چ ﻋï؛ژï؛© ï؛چï»ںï؛®ï؛ںï»‍ ï؛‘ﻌï؛ھ ï»ڈï»´ï؛ژï؛ڈ ﻃﻮﻳï»‍

ï»*ï»ںﻜﻦ ï؛چï»ںï؛¸ï؛*ï؛®ï؛“ ï»—ï؛ژï»ںï؛– ï»ںï»ھ : ï؛پï؛³ï»”ï؛” ﻳï؛ژ ï؛‘ﻨﻲ ...
ï»ںﻢ ﻳﻌï؛ھ ﻋﻨï؛ھï»± ï؛ƒï»± ï؛·ï؛ٹ ï؛ƒï»‹ï»„ï»´ï»ھ ï»ںï»ڑ

ï»*ï»—ï؛ژï»ںï؛– ï»ںï»ھ :ï»»‌ ﻳﻮï؛ںï؛ھ ï؛—ï»”ï؛ژï؛،

ï»—ï؛ژï»‌ ï»ںﻬï؛ژ : ï»»‌ ﻋï»*ï»´ï»ڑ ï»ںﻢ ﻳﻌï؛ھ ﻋﻨï؛ھï»± ï؛ƒï»± ï؛ƒï؛³ï»¨ï؛ژﻥ ï»·‌ﻗﻀﻤﻬï؛ژ ï؛‘ﻬï؛ژ ..

ï»ںﻢ ﻳﻌï؛ھ ﻋﻨï؛ھï»± ï؛ںï؛¬ï»‰ ï»ںï؛کï؛کï؛´ï»*ï»کï»ھ ..

ﻓï؛„ï؛ںï؛ژï؛‘ﻬï؛ژ ï؛چï»ںï؛®ï؛ںï»‍ ï»ںï»کï؛ھ ï؛ƒï؛»ï؛’ï؛¤ï؛– ﻋï؛*ï»®ï؛¯ï؛چ
ï»*ï»»‌ ï؛ƒï؛³ï؛کﻄﻴï»ٹ ï؛چï»ںï»کï»´ï؛ژï»، ï؛‘ï؛¬ï»ںï»ڑ ..

ï»—ï؛ژï»ںï؛– : ï؛ƒï»§ï؛ژ ﻓﻌﻼ‌ ï»»‌ ﻳﻮï؛ںï؛ھ ï»ںï؛ھï»± ﻣï؛ژ ï؛ƒï»‹ï»„ï»´ï»ھ ï»ںï»ڑ

ï»—ï؛ژï»ںï؛– ï»*ﻫﻲ ï؛—ï؛’ﻜﻲ ..
ï»›ï»‍ ﻣï؛ژ ï؛—ï؛’ï»کï»° ï»ںï؛ھï»± ï؛ںï؛¬ï»*ï؛* ﻣﻴï؛کï؛”

ﻓï؛„ï؛ںï؛ژï؛‘ﻬï؛ژ : ï»›ï»‍ ﻣï؛ژ ï؛ƒï؛£ï؛کï؛ژï؛ںï»ھ ï؛چﻵ‌ﻥ
ﻫﻮ ﻣﻜï؛ژﻥ ï»·‌ï؛³ï؛کï؛®ï»³ï؛¢ ﻓﻴï»ھ

ﻓï؛„ﻧï؛ژ ﻣï؛کﻌï؛گ ï؛‘ﻌï؛ھ ï»›ï»‍ ﻫï؛¬ï»© ï؛چï»ںï؛´ï»¨ï»´ï»¦

ﻓï؛„ï؛ںï؛ژï؛‘ï؛کï»ھ : ï؛ںï؛¬ï»*ï؛* ï؛چï»ںï؛¸ï؛*ï؛®ï؛“ ï؛چï»ںﻌï؛*ï»®ï؛¯ ﻫﻲ
ï؛ƒï»§ï؛´ï؛گ ﻣﻜï؛ژﻥ ï»ںï»ڑ ï»ںï»*ï؛®ï؛چï؛£ï؛”

ï؛—ﻌï؛ژï»‌ ... ï؛—ﻌï؛ژï»‌ ï»*ï؛چï؛ںï»*ï؛² ﻣﻌﻲ ï»ںï؛کï؛´ï؛کï؛®ï»³ï؛¢

ï؛ںï»*ï؛² ï؛چï»ںï؛®ï؛ںï»‍ ï؛‡ï»ںﻴﻬï؛ژ .... ï»›ï؛ژﻧï؛– ï؛چï»ںï؛¸ï؛*ï؛®ï؛“ ï؛³ï»Œï»´ï؛ھï؛“
ï؛—ï؛’ï؛´ï»¤ï؛– ï»*ï؛چï»ںï؛ھﻣﻮﻉ ï؛—ﻤﻸ‌ ﻋﻴﻨﻴﻬï؛ژ ..

ﻫï»‍ ï؛—ﻌï؛®ï»‘ ﻣﻦ ﻫﻲ ﻫï؛¬ï»© ï؛چï»ںï؛¸ï؛*ï؛®ï؛“ ؟

ï؛‡ï»§ï»¬ï؛ژ امك التي تفكر فيك دائما
 
قديم 20 - 06 - 2020, 07:13 PM   رقم المشاركة : ( 27496 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,731

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

الخطية ليس لها وجود أو كيان


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
لأنها حالة من الظلمة يدخل إليها الإنسان بارتكاب الإثم والشرّ
والشرّ بحسب طبيعته محدود مثل الظلمة لا تستمر إلى الأبد، لأن عند إشراق النور تتلاشى، لأنها حالة سلبية تعبر عن غياب النور، فعند بدء الخلق لم نرى الله يخلق ظلمة بل كانت قبل وجود النور، ولذلك فأن حل مشكلة الخطية والإثم ليس في بذل الجهد للتخلص منهما،
لأن الظلمة لا تنتهي أبداً إلا بإشراق النور وحده، لأن لو أراد أحد أن يتخلص من الظلام فأنه لا يحضر آنية المنزل ويملأها بالظلام ويلقيه عنه بعيداً، لأنه سيبذل قصارى جهده بلا طائل ولا نفع، في حين لو دخل النور تتبدد الظلمة دون جهد أو عناء، لأن النور بطبيعته إيجابي له سلطان وليس كالظلمة لأنها هشة أقل نور يستطيع أن يُلاشيها.

==========
والمسيح الرب أظهر أنه النور الحقيقي
نور العالم، من يتبعه لا يمشي في الظلمة بل يكون له نور الحياة، لذلك لن تتخلص النفس من ظلمتها إلا بتبعية النور الحقيقي الذي أتى في ملء الزمان كالتدبير ليبدد ظلمة البشرية التي عاشت فيها زمان هذا مقداره.
 
قديم 20 - 06 - 2020, 07:16 PM   رقم المشاركة : ( 27497 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,731

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

أساس إيماننا المسيحي

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


في واقعية حياتنا المسيحية
فأن إيماننا مؤسس وقائم لا على فلسفة كلام الإنسانية المقنع، بل على التدبير الإلهي الحاصل في ملئ الزمان، لأن إيماننا مؤسس على تجسد اللوغوس، لأن الله لم يره أحد قط لكن الابن الوحيد الذي في حضن الآب بتجسده خبرنا عنه لا كلاماً إنما أظهر لنا كل أعمال محبته في شخصه المتجسد، لأن محبته ظهرت وبانت في أعلى درجات البذل، لأنه ونحن بعد خطاة مات المسيح في الوقت المعين من أجلنا، وبذلك عرفنا الآب لا من جهة الفكرة إنما في محبته الظاهره في بذل اللوغوس.
==========
لذلك نحن لا نتكلم عن المسيح الرب كشخصية ظهرت في التاريخ الإنساني،
لكننا نتكلم عن من رأيناه وسمعناه وشاهدنا ولمسته أيدينا من جهة كلمة الحياة، فأن الحياة أُظهرت لنا وقد رأينا عمله في داخلنا وقوة الحرية التي حررنا بها، لذلك فأن كل شهادة عن [المسيح رب وإله] تأتي من جهة مجرد قناعة عقلية أو فلسفة كلمات هي باطلة وليست بذات قيمة تُذكر، لأن من المحتمل أن الناس تُقنع بكلام المنطق العقلي وفلسفة الفكر، لكن بطبيعة الحال فأن كل فكرة جديدة تطرح القديمة وتستقر مكانها، لذلك فأن معرفة شخص المسيح الرب بالأفكار والمنطق العقلي والإثباتات الفكرية أو الأبحاث التاريخية، هي معرفة غير مستقرة ومتقلبة، لأن كل واحد حسب منطقه وقدرته على إقناع غيره يستطيع أن يؤثر في فكره ورأيه، ولكن بعد فترة من الزمن (قد تطول أو تقصر) لو ظهر من له حجة منطقية أكثر قبولاً فأنه - بطبيعة الحال - تُنتزع الفكرة الأولى وتستقر مكانها الأكثر إقناعاً ومنطقية.
==========
لكن لما الإنسان يلتقي بشخص المسيح على المستوى الشخصي
فأنه يدخل في سر معرفته، لأن البصيرة انفتحت على الحق، والحق يُعرف في الحرية، وفي تلك الحالة يعترف الإنسان بأن المسيح رب وإله حقيقي، وهذه المعرفة تجعل الإنسان في حالة أفضل وأعظم مما كان عليها، لأنه استنار بنور الآب في وجه يسوع، لكن لو الإنسان لم يلتقي بشخص المسيح الذي يعتق ويحرر ويفك النفس من رباطات الشر والفساد ويحررها ويعتقها من الموت، فسيظل يلف ويدور في حلقات مفرغة لا تنتهي، ويقف متصارعاً مع افكاره، أو مع الناس الذين لا يؤمنون بالمسيحية، ويحاول مستمياً أن يجتذبهم بأي شكل أو صوره لينتموا لمسيحيته، غير مدرك أن المسيحية ليست تكتل بشري ولا حزب كالأحزاب السياسية ولا حتى تنتمي لهذا العالم الحاضر الذي مصيره في النهاية للزوال، بل هي ممتدة للأبدية، لأن معنى إني مسيحي يعني أنا هيكل مقدس لله الحي، بامتلئ من حضوره وباتتغير إلى صورة الرب يسوع، لأن الهدف من مجيئ المخلص أننا نشابهه في كل شيء، وهذا هو عمل الروح القدس فينا، أما لو لم نتغير إليه ولم نُشابه صورته، فنحن خارج الحياة المسيحية وسرنا في طريق مخالف مهما ما كان وضعنا حتى لو كنا خدام أو لنا أي رتبة كنسية.



 
قديم 20 - 06 - 2020, 07:20 PM   رقم المشاركة : ( 27498 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,731

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

تذكر ï؛ƒï»§ï»² ï؛ƒï؛£ï؛’ï»ڑ ï؛‡ï؛«ï؛چ ﻛﻨï؛– ﻋï»*ï»° ï»—ï»´ï؛ھ ï؛چï»ںï؛¤ï»´ï؛ژï؛“


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

ï»—ï؛¼ï؛” ï؛£ï»کï»´ï»کï»´ï؛” ï؛£ï؛ھï؛›ï؛– ï؛ƒï؛›ï»¨ï؛ژï؛€ ï؛¯ï»ںï؛°ï؛چï»‌ ï؛چï»ںï»´ï؛ژï؛‘ï؛ژﻥ


ï؛‘ﻌï؛ھ ï؛‡ï»§ï؛کﻬï؛ژï؛€ ï؛چï»ںï؛°ï»ںï؛°ï؛چï»‌، ï»*ï؛»ï»‍ ï؛*ï؛ںï؛ژï»‌ ï؛چﻻﻧï»کï؛ژï؛« ï»ںï»*ï؛’ï؛¤ï؛ڑ ﻋﻦ ï؛چï»·ï؛£ï»´ï؛ژï؛€ ï؛‘ﻴﻦ ï؛چﻷﻧï»کï؛ژï؛½

ï»* ï؛£ï»´ï»¦ ï؛‘ï؛¤ï؛œï»®ï؛چ ﻓﻲ ï؛چﻧï»کï؛ژï؛½ ﻣﻨï؛°ï»‌ ï؛چﻣï؛®ï؛ƒï؛“ ï؛·ï؛ژï؛‘ï؛”،ï؛*ï؛ƒï»*ï؛چ ï؛ںï؛´ï؛ھﻫï؛ژ ﻣﻦ ï؛§ï»¼ï»‌ ï؛چï»ںï؛¸ï»کﻮﻕ ،

ï»* ï»ںﻜﻦ ï»*ï؛؟ﻌﻴï؛” ï؛ںï؛´ï»¤ï»¬ï؛ژ ï»›ï؛ژﻧï؛– ï»ڈï؛®ï»³ï؛’ï؛” !


ï؛‡ï؛« ï»*ï؛ںï؛ھï»*ﻫï؛ژ ï؛*ï؛چﻛﻌï؛” ﻋï»*ï»° ï؛*ï»›ï؛’ï؛کﻴﻬï؛ژ ï»*ï»›ï؛„ﻧﻬï؛ژ ï؛·ï؛¨ï؛؛ ﻳï؛´ï؛*ï؛ھ، ﻓï؛*ï؛´ï؛ھﻫï؛ژ ï»›ï؛ژﻥ ﻳﻤﻴï»‍

ï؛‡ï»ںï»° ï؛چﻷﻣï؛ژï»،،ï»*ï»—ï؛ھ ï؛چﻧﻬï؛ژï؛* ï؛چï»ںﻤﻨï؛°ï»‌ ﻋï»*ﻴﻬï؛ژ ï»*ï؛³ï؛¤ï»– ﻇﻬï؛®ï»«ï؛ژ ï»*ï؛*ï؛ƒï؛³ï»¬ï؛ژ .


ï»*ï؛؟ï»ٹ ï»—ï؛ژï؛‹ï؛ھ ï؛چï»ںï»”ï؛®ï»³ï»– ï؛چï»ںﻤﻨï»کï؛¬ ﻳï؛ھﻩ ﻋï؛’ï؛® ﻓï؛*ï»®ï؛“ ï؛؟ï»´ï»کï؛” ﻓﻲ ï؛چï»ںï؛*ï؛ھï؛چï؛* ï»ںï»*ï»®ï؛»ï»®ï»‌ ï»ںï؛*ï؛´ï»¢ ï؛چï»ںﻤï؛®ï؛ƒï؛“،

ï»›ï؛ژﻥ ﻳï؛„ﻣï»‍ ï؛ƒï»¥ ﻫï؛¬ï»© ï؛چï»ںﻤï؛®ï؛ƒï؛“ ï»—ï؛ھ ï؛—ﻜﻮﻥ ï»» ï؛—ï؛°ï؛چï»‌ ﻋï»*ï»° ï»—ï»´ï؛ھ ï؛چï»ںï؛¤ï»´ï؛ژï؛“، ï»*ﻣï»ٹ ï؛«ï»ںï»ڑ،

ï؛ƒï»*ï؛؟ï؛¢ ï؛ںï؛´ï»¤ï»¬ï؛ژ ï؛چï»ںï؛’ï؛ژï؛*ï؛© ï؛ƒï»§ï»¬ï؛ژ ï»—ï؛ھ ﻣï؛ژï؛—ï؛– ï؛‘ﻼ ï؛·ï»ڑ.


ï»ڈï؛ژï؛©ï؛* ï؛ƒï»‹ï»€ï؛ژï؛€ ï؛چï»ںï»”ï؛®ï»³ï»– ﻫï؛¬ï؛چ ï؛چï»ںﻤﻨï؛°ï»‌ ï»*ï»›ï؛ژﻧﻮï؛چ ﻓﻲ ﻃï؛®ï»³ï»کﻬﻢ ï»ںï»*ï؛’ï؛¤ï؛ڑ ﻓﻲ ﻣﻨï؛°ï»‌ ï؛پï؛§ï؛® ﻣï؛*ï؛ژï»*ï؛*،

ï»* ï»ںï؛´ï؛’ï؛گ ﻣï؛ژ ï؛ƒï؛£ï؛² ï»—ï؛ژï؛‹ï؛ھ ï؛چï»ںï»”ï؛®ï»³ï»– ï؛‘ﻀï؛®ï»*ï؛*ï؛“ ﻣï»*ï؛¤ï؛” ï»ںï»*ﻌﻮï؛©ï؛“ ï؛‡ï»ںï»° ï؛چï»ںﻤﻨï؛°ï»‌ ï؛چï»ںﻤﻨﻬï؛ژï؛*

ï؛£ï»´ï؛ڑ ï؛چï»ںﻤï؛®ï؛ƒï؛“ ï؛چï»ںﻤﻴï؛کï؛”، ﻣï؛®ï؛“ ï؛ƒï؛§ï؛®ï»¯ ،ï»*ﻫﻲ ï؛³ï؛ژï؛ںï؛ھï؛“ ï»ںﻸï؛³ï»”ï»‍.


ï؛ƒï؛©ï؛§ï»‍ ï؛*ï؛ƒï؛³ï»ھ ﻣﻦ ï؛§ï»¼ï»‌ ï؛چï»ںï؛¸ï»کﻮﻕ ï؛چï»ںﻀﻴï»کï؛” ï»ںï»*ï؛’ï؛¤ï؛ڑ ﻓﻲ ﻣï؛´ï؛ژï؛£ï؛” ï؛»ï»گï»´ï؛®ï؛“ ï؛—ï؛¤ï؛– ï؛چï»ںï؛*ï؛œï؛”

الهاﻣï؛ھï؛“ . . . . . ï»* ﻓï؛*ï؛„ï؛“ ï؛»ï؛®ï؛¥ " ﻃﻔï»‍ ،! ﻫﻨï؛ژï»™ ﻃﻔï»‍ " !


ﻋﻤï»‍ ï؛چï»ںï»”ï؛®ï»³ï»– ï؛‘ï؛„ﻛﻤï»*ï»ھ ﻣﻌï؛ژ، ï؛‘ﻌﻨï؛ژﻳï؛” ï؛ƒï؛¯ï؛چï»ںï»®ï؛چ ï؛ƒï»›ï»®ï؛چما ﻣﻦ ï؛چï»ںï؛ھﻣï؛ژï؛* ï؛£ï»®ï»‌ ï؛چï»ںﻤï؛®ï؛ƒï؛“ ï؛چï»ںﻤﻴï؛کï؛”،

و ï»›ï؛ژﻥ ﻫﻨï؛ژï»™ ï؛»ï؛’ﻲ ﻋﻤï؛®ï»© 3 ï؛ƒï؛·ï»¬ï؛® ﻣï»*ﻔﻮﻓï؛ژ ﻓﻲ ï؛‘ﻄï؛ژﻧﻴï؛” ï؛—ï؛¤ï؛– ï؛ںï؛œï؛” ï»*ï؛چï»ںï؛ھï؛—ï»ھ.


ï»* ﻣﻦ ï؛چï»ںï»®ï؛چï؛؟ï؛¢ ، ï؛ƒï»¥ ï؛چï»·ï»، ï»—ï؛ژﻣï؛– ï؛‘ï؛کﻀï؛¤ï»´ï؛” ﻣﻦ ï؛ƒï؛ںï»‍ ï؛‡ï»§ï»کï؛ژï؛« ï؛چï؛‘ﻨﻬï؛ژ ﻋﻨï؛ھﻣï؛ژ ï؛‘ï؛ھï؛ƒ ï؛‘ï»´ï؛کﻬï؛ژ ï؛‘ï؛ژï»ںï؛کﻬï؛ژï»*ï»± ،

ﻑ ï؛ںﻌï»*ï؛– ï؛ںï؛´ï؛ھﻫï؛ژ ï»ڈﻄï؛ژï؛€ ï»ںï؛¤ï»¤ï؛ژﻳï؛” ï؛چï؛‘ﻨﻬï؛ژ ï»* ﻇï»*ï؛– ﻣﻌï»ھ ï؛£ï؛کï»° ﻣï؛ژï؛—ï؛– ~ و ï»›ï؛ژﻥ ï؛چï»ںï؛¼ï؛’ﻲ

ï؛چï»ںï؛¼ï»گï»´ï؛® ï»» ﻳï؛°ï؛چï»‌ ﻧï؛ژï؛‹ï»¤ï؛ژ ﻋﻨï؛ھﻣï؛ژ ï»*ï؛»ï»‍ ï»—ï؛ژï؛‹ï؛ھ ï؛چï»ںï»”ï؛®ï»³ï»– ï»*ï؛£ï»¤ï»*ï»ھ .


ï؛ںï؛ژï؛€ ﻃï؛’ï»´ï؛گ ï؛‘ï؛´ï؛®ï»‹ï؛” ï»ںï»”ï؛¤ï؛؛ ï؛چï»ںï؛¼ï؛’ﻲ ï؛چï»ںï؛¼ï»گï»´ï؛®، و ï؛‘ﻌï؛ھ ï؛ƒï»¥ ﻓï؛کï؛¢ ï؛چï»ںï»گﻄï؛ژï؛€، ï»* ï»*ï؛ںï؛ھ ﻫï؛ژï؛—ï»”ï؛ژ

ﻣï؛¤ï»¤ï»®ï»» ï؛©ï؛چï؛§ï»‍ ï؛چï»ںï؛’ﻄï؛ژﻧﻴï؛” ، ﻫﻨï؛ژلك قرأ ﻧï؛؛ ï؛چï»ںï؛®ï؛³ï؛ژï»ںï؛” ï؛چï»ںï؛کﻲ ï؛—ﻈﻬï؛® ﻋï»*ï»° ï؛چï»ںï؛¸ï؛ژï؛·ï؛” ï؛—ï»کï»®ï»‌ :


"ï؛‡ï؛«ï؛چ ﻛﻨï؛– ï؛—ï؛´ï؛کﻄﻴï»ٹ ï؛چï»ںï؛’ï»کï؛ژï؛€ ﻋï»*ï»° ï»—ï»´ï؛ھ ï؛چï»ںï؛¤ï»´ï؛ژï؛“، ﻳï؛*ï؛گ ï؛ƒï»¥ ï؛—ï؛کï؛¬ï»›ï؛® ï؛ƒï»§ï»¨ï»² ï؛ƒï؛£ï؛’ï»ڑ"


ï؛‘ﻜﻰ ï؛ƒï»‹ï»€ï؛ژï؛€ ï؛چï»ںï»”ï؛®ï»³ï»– ﻋﻨï؛ھ ï»—ï؛®ï؛چï؛€ï؛“ ï؛چï»ںï؛®ï؛³ï؛ژï»ںï؛” !


"ï؛‡ï؛«ï؛چ ﻛﻨï؛– ï؛—ï؛´ï؛کﻄﻴï»ٹ ï؛چï»ںï؛’ï»کï؛ژï؛€ ﻋï»*ï»° ï»—ï»´ï؛ھ ï؛چï»ںï؛¤ï»´ï؛ژï؛“، ﻳï؛*ï؛گ ï؛ƒï»¥ ï؛—ï؛کï؛¬ï»›ï؛® ï؛ƒï»§ï»¨ï»² ï؛ƒï؛£ï؛’ك !!!


ﻫﻮ ï»—ï»*ï؛گ ï؛چï»·ï»، العظيم


الهدف

ان كان حب الام بهذا العمل فكم يكون حب ربنا لك فهو يُحبك جدا جدا


العبرة

أقتباس كتابي

لأَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ اللهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ، لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ، بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ. (إنجيل يوحنا 3: 16)



أيضاً

أقتباس كتابي

“«هَلْ تَنْسَى ظ±لْمَرْأَةُ رَضِيعَهَا فَلَا تَرْحَمَ ظ±بْنَ بَطْنِهَا؟ حَتَّى هَؤُلَاءِ يَنْسَيْنَ ، وَأَنَا لَا أَنْسَاكِ.” إِشَعْيَاءَ‬ 49:15‬


 
قديم 20 - 06 - 2020, 07:22 PM   رقم المشاركة : ( 27499 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,731

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

قصة الــ " 86,400 جنية "



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



دخل دكتور مُحاضر الى القاعة و سأل طلابه .


اذا كان معك 86,400 جنية ، و أحدهم سرق منك 10 جنية .


هل ستقوم باللحاق به وانت تحمل في يدك 86,390 جنية ؟

أم انك ستتركه و تكمل طريقك ؟


‏جميع الطلبة أجابوا " بالطبع سأتركه و احتفظ بالـ 86,390 جنية .


قال , فعلياً أنتم جميعاً تفعلون العكس تماماً ،

و جميعكم ستفقدوا الـ 86,390 جنية مقابل الـ 10 جنية ....



الـ 86,400 جنية ، هي في الحقيقة عدد الثواني في اليوم الواحد ...

و أنت مقابل كلمة قالها لك أحدهم وأزعجتك أو موقف أغضبك في 10 ثواني،

ستبقى تفكر في ذلك الموقف لبقية اليوم و تجعل الـ 10 ثواني

تضيع لك الـ 86,390 ثانية



الهدف


لا تجعل موقف أو كلمه تستنزف طاقتك و تفكيرك و تحبط عزيمتك لبقية اليوم ..

ببساطة تخطى ذلك لأن الوقت هو أغلى عملة، و الثانية التي تمضي لن تعود .


العبرة


أقتباس كتابي

سفر الجامعة 8: 5

حَافِظُ الْوَصِيَّةِ لاَ يَشْعُرُ بِأَمْرٍ شَاقّ، وَقَلْبُ الْحَكِيمِ يَعْرِفُ الْوَقْتَ وَالْحُكْمَ.



 
قديم 22 - 06 - 2020, 02:04 PM   رقم المشاركة : ( 27500 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,731

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

تذكار تكريس كنيسة الشهيد مارمينا بمريوط

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية يوم 15 بوؤنة بتذكار تكريس كنيسة الشهيد العظيم مارمينا العجايبي بمريوط، والتي عرفت في كتب التاريخ ب"منطقة بو مينا "، فبعد اكتشاف القبر وظهور العديد من قصص المعجزات منه، ألح أهالي مدينة الإسكندرية علي البابا أثناسيوس الرسولي سرعة بناء كنيسة علي أسم الشهيد، وبالفعل تم بناء الكنيسة ( 363- 364 )، وكانت كنيسة في غاية الجمال والفخامة. توجه البابا ثاؤفيلس البطريرك ال 23 لزيارة المنطقة فقرر توسيع المنطقة وبناء كاتدرائية كبرى.

قام الملك أناسطاسيوس بإنشاء منازل لإضافة الزوار وإستراحات لإستقبال الجموع، ومستشفيات وأسواق .ـالخ، حتي ذاع خبر هذه المنطقة المقدسة في جميع أنحاء العالم، فقام الدير بعمل قوارير فخارية لتوزيع المياه المقدسة من البئر المحيطة بالقبر والتي كان لها قوة عظيمة علي الشفاء من الأمراض،ولقد عثر علي الكثير من هذه القوارير في متاحف ألمانيا وفرنسا وأورشليم والسودان . ألخ. ولكن بدأ الخراب يتسرب إلي هذه المنطقة تدريجيا، ففي عهد الخليفة المعتصم ؛ جاء مهندس من بغداد ونقل رخام الكنيسة الكبري إلي بغداد، عام 850م

اما الخراب الشامل فقد حل بالمنطقة في القرن 13 بسبب غارات البربر والبدو ولم يبق سوي أكوام من الرمال. ولكن مع بداية القرن العشرين قام العالم الألماني الشهير كارل ماريا كاوفمان ( 1905- 1907 ) بعمل حفائر في المنطقة وقام باكتشاف قبر القديس والكنيسة التي فوقه والكنيسة الكبري وبعض المعالم الهامة الأخري، وتوالت زيارات العلماء الاجانب والمصريين للمنطقة بعدها.


ولكن النقلة الكبري علي يد القديس البابا كيرلس السادس، فلقد أرتبط قداسته بالشهيد العظيم مارمينا منذ طفولته المبكرة، ولقد حاول سكني المنطقة خلال عام 1943 غير أن مصلحة الآثار رفضت الطلب، بسبب ظروف الحرب العالمية الثانية وقتها، ولكنه قام بإعادة المحاولة ووافقت مصلحة الآثار، فقام البابا كيرلس بوضع حجر الاساس في يوم الجمعة 27 نوفمبر 1959، ثم قام بوضع حجر أساس كاتدرائية دير القديس مارمينا في 24 نوفمبر 1961، وتمت رهبنة أول دفعة من سبعة رهبان بالدير خلال عام 1964 ليتم إحياء منطقة (بو مينا) مرة ثانية.

ولقد قام المتنيح البابا شنودة الثالث بتدشين كاتدرائية الشهيد مارمينا في يوم الأحد الموافق 9 يناير 2005، ومنظمة اليونسكو قامت بإدراج منطقة بومينا ضمن قائمة التراث العالمي، وبذلك أصبح الدير واحدًا من أهم المواقع الأثرية في مصر.





 
موضوع مغلق


الانتقال السريع


الساعة الآن 07:46 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025