09 - 06 - 2020, 10:33 AM | رقم المشاركة : ( 27301 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
غايس خدم في تسالونيكي، بشر في أنطاكية، نال إكليل الشهادة |
||||
09 - 06 - 2020, 10:34 AM | رقم المشاركة : ( 27302 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
ارسترخس مقدوني، بشر في اليونان، سافر مع بولس، تنيح بسلام. |
||||
09 - 06 - 2020, 10:58 AM | رقم المشاركة : ( 27303 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
قصة استشهاد روماني عدلي في ليبيا
وماحدث لجثمانه في مارس 2020 شهيد جديد للشهداء الاقباط علي ارض ليبيا وقصه جديده لشهيد عظيم روماني عدلي شاب معروف بحسن الخلق والايمان القوي فبعد وفاة والده تحمل ميئولية اسرته كامله وسافر روماني عدلي لليبيا منذ 5 سنوات واجتهد وبذل اقصي مافي وسعه من اجل امه واخواته كان يتواصل يومينا مع عائلته ليطمأن عليهم الي ان انقطعت اتصالاته واخباره لمدة شهرين حاولت عائلته الوصول لاخباره او التواصل مع المسئولين للوصول له ولكن كانت المفاجأه الكبري في انتظارهم فتم تأكيد خبر خطف روماني عدلي وتم التوصل لخاطفية وهم جماعة ارهابية واعترفو بما حدث لروماني علي يدهم واقرو بأنهم طلبو منه ان يترك ايمانه وينكر المسيح ولكن روماني رفض بشده ونهائيا طلباتهم واثار ذلك استغراب خاطفيه برغم كل ماتعرض له من تهديدات وكم التعذيب الذي حدث له الا ان روماني ظل ثابت علي موقفه وعلي حبه للمسيح واعترف قاتليه بأنهم قتلوه خنقا ودفنوه وبعد اعترافهم وكشفهم عن مكان جثته واين دفنوه تم الذهاب لموقع دفن الجثمان لكي يتم عودة جثمان الشهيد لمصر ولكن كانت المفاجأة الكبري ان جثمان الشهيد روماني لم يمسه الفساد وعاد جسد الشهيد روماني عدلي الي بلده مصر بسلام في يوم 19/03/2020 و دفن في 20/03/2020 بقريه الشامية بساحل سليم - أسيوط |
||||
09 - 06 - 2020, 11:37 AM | رقم المشاركة : ( 27304 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
اشكرك يا أبى على بركاتك الكثيرة. من فضلك ساعدنى ان اكون راضى وممتن للبركات التى تمنحها لى. من فضلك ساعدني ان ارفع عيني و اوجه نظري و اهتمامي نحوك الهي و نحو ابنك ! في اسم ابنك ومخلصى يسوع اصلى. آمين. |
||||
09 - 06 - 2020, 11:42 AM | رقم المشاركة : ( 27305 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
وأما الذين يريدون أن يكونوا أغنياء، فيسقطون في تجربة وفخ وشهوات كثيرة غبيّة ومضرّة تغرّق الناس في العطب والهلاك تيموثاوس الأولى 9:6 |
||||
09 - 06 - 2020, 11:43 AM | رقم المشاركة : ( 27306 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
وَأَمَّا الَّذِينَ يُرِيدُونَ أَنْ يَكُونُوا أَغْنِيَاءَ،
فَيَسْقُطُونَ فِي تَجْرِبَةٍ وَفَخٍّ وَشَهَوَاتٍ كَثِيرَةٍ غَبِيَّةٍ وَمُضِرَّةٍ، تُغَرِّقُ النَّاسَ فِي الْعَطَبِ وَالْهَلاَكِ. تيموثاوس الأولى 9:6 لا تعد هذه الرسالة فقط للاغنياء بل لكل من يريد ان يحظى بذلك الثراء . إن الحنين والطمع والسعي وراء الثروة الدنيوية يعرضنا لخطر جسيم . فلنتذكر كلمات يسوع: "لكِنِ اطْلُبُوا أَوَّلاً مَلَكُوتَ اللهِ وَبِرَّهُ، وَهذِهِ كُلُّهَا تُزَادُ لَكُمْ." |
||||
09 - 06 - 2020, 11:45 AM | رقم المشاركة : ( 27307 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
إقفل بابك وصلى
وربنا راح ايسمعك أول ماتقول يا أبانا هاتحس بوجوده معك يسمع صلاتك ويستجيب و ع الالم يرفعك توبة عن كل خطية وبلل فراشك بأدمعك خلى توبتك نقية واوعى نفسك تخدعك راح تنال أغلى عطية وكل السما تفرح معك والبركات تنهال عليك وتوصلك فى مخدعك وأما البوق يضرب تكون جاهز وأعمالك تتبعك |
||||
09 - 06 - 2020, 01:25 PM | رقم المشاركة : ( 27308 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
“O que acalma minha alma em dias de tempestade é saber que esse é um processo importante de um propأ³sito rumo a algo maravilhoso que virأ،. As pedras no caminho devem me motivar a continuar em busca das coisas que me regem, as dificuldades nأ£o devem abalar minha fé! E principalmente, os dias de poda nأ£o podem me fazer esquecer da minha essência e do motivo inicial que me fez abraçar esse processo e topar essa jornada.” Marque alguém ♥ï¸ڈ |
||||
09 - 06 - 2020, 02:51 PM | رقم المشاركة : ( 27309 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
لِيَكُونَ فَرَحِي فِيكُم، فَيَكْتَمِلَ فَرَحُكُم
إنجيل القدّيس يوحنّا 15 / 9 – 14 قالَ الرَبُّ يَسُوعُ لِتَلاميذِهِ :«كَمَا أَحَبَّنِي الآب، كَذلِكَ أَنَا أَحْبَبْتُكُم. أُثْبُتُوا في مَحَبَّتِي. إِنْ تَحْفَظُوا وصَايَايَ تَثْبُتُوا في مَحَبَّتِي، كَمَا حَفِظْتُ وَصَايَا أَبِي وأَنَا ثَابِتٌ في مَحَبَّتِهِ. كَلَّمْتُكُم بِهذَا لِيَكُونَ فَرَحِي فِيكُم، فَيَكْتَمِلَ فَرَحُكُم. هذِهِ هِيَ وَصِيَّتِي أَنْ تُحِبُّوا بَعْضُكُم بَعْضًا كَمَا أَنَا أَحْبَبْتُكُم. لَيْسَ لأَحَدٍ حُبٌّ أَعْظَمُ مِنْ هذَا، وهُوَ أَنْ يَبْذُلَ الإِنْسَانُ نَفْسَهُ في سَبِيلِ أَحِبَّائِهِ. أَنْتُم أَحِبَّائِي إِنْ تَعْمَلُوا بِمَا أُوصِيكُم بِهِ. التأمل: “لِيَكُونَ فَرَحِي فِيكُم، فَيَكْتَمِلَ فَرَحُكُم…” انسان اليوم بحاجة الى الفرح، الى السعادة، ولكن السعادة هنا وليس في الآخرة، السعادة التي تشمل الجسد والروح معا، السعادة هنا على الأرض، وليس فقط في الملكوت، السعادة التي تبدأ هنا وتستمر الى ما لا نهاية، السعادة الناتجة عن الحب والاستمتاع به، السعادة الناتجة عن التفوق والنجاح في كل المجالات، التمتع بالملكية الخاصة والامتيازات الخاصة… باختصار سعادة أهل الارض، أي عيش الملكوت منذ الان.. وبالتالي تصبح الموسيقى نوعا من الصلاة والالوان الزاهية المتناغمة في لوحات خالدة آيات من الشكر والتسبيح للخالق… أليس من الممكن ادراك الله منذ الآن؟ أليس تذوق السعادة والتماس الفرح هو ادراك لحقيقة الله والتنعم بالحياة في حضرته؟ هل الدموع هي طريق الزهاد؟ هل الفقر هو قدر المتعبدين؟ هل الطهارة تنفي اللذة؟ هل الوداعة تناقض القدرة؟ هل من الضروري على المؤمن أن يعيش في القلة، في الجوع، في الاضطهاد، في الانكسار، في الاندحار، في جلد الذات وقهر النفس الى حد السذاجة؟؟ انسان اليوم لا يتحمل الظلم، لا يطيق الظالمين، لا يحتمل الالم، من أجل ذلك طور الطب، اخترع الدواء، أحب المسكنات، اشترى المهدئات، كي يضمن راحته، يدفع الغالي والرخيص من أجل التسلية.. رغم ذلك ازدادت الالام في الارض وانتشرت الامراض والاوبئة ربما أكثر من أزمنة القرون الوسطى.. انسان اليوم بحاجة الى الله الآب القادر على كل شيء لتخفيف آلامه الجسدية والنفسية وتأمين راحته وسلامة عيشه. هو بحاجة الى الله الذي يخترق قلبه، يتجسد في واقعه حيث هو، يلمسه في حياة أشخاص يعيشون القداسة، من خلال نصرة الضعفاء والتقرب من الفقراء، ومعالجة آلام الناس بالفعل والعمل الذي يمكن رؤيته بالعين المجردة لا بالقول والوعظ … “إِنَّ اللهَ لَمْ يَرَهُ أَحَدٌ مِنَ النَّاسِ قَطُّ. وَلكِنْ، حِينَ نُحِبُّ بَعْضُنَا بَعْضاً، نُبَيِّنُ أَنَّ اللهَ يَحْيَا فِي دَاخِلِنَا، وَأَنَّ مَحَبَّتَهُ قَدِ اكْتَمَلَتْ فِي دَاخِلِنَا” (1 يوحنا 4/ 12) |
||||
09 - 06 - 2020, 02:59 PM | رقم المشاركة : ( 27310 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
وأَخَذُوا يُعْلِنونَ كَلِمَةَ اللهِ بِجُرأَة
الأربعاء الثاني من زمن العنصرة ولَمَّا أُطْلِقَ بُطْرُسُ ويُوحَنَّا، أَتَيَا إِلى رِفَاقِهِمَا، وأَخْبَرَاهُمَا بِكُلِّ مَا قَالَ لَهُمَا الأَحْبَارُ والشُّيُوخ. ولَمَّا سَمِعُوا ذلِكَ، رَفَعُوا أَصْوَاتَهُم إِلى اللهِ بنَفْسٍ وَاحِدَة، وقَالُوا: “أَيُّهَا السَّيِّد، أَنْتَ الَّذِي صَنَعْتَ السَّماءَ والأَرْضَ والبَحْرَ وكُلَّ ما فيها. أَنتَ الَّذِي قُلْتَ بِالرُّوحِ القُدُس، بِفَمِ دَاوُدَ فَتَاك: لِمَاذَا ارْتَجَّتِ الأُمَم، وهَذَّتِ الشُّعُوبُ بِالبَاطِل؟ قَامَ مُلوكُ الأَرْض، والعُظَمَاءُ ائْتَمَرُوا مَعًا، عَلى الرَّبِّ وعَلى مَسِيحِهِ! أَجَلْ بِالـحَقِيقَة، لَقَدِ ائْتَمَرَ في هـذِهِ الـمَدِينَةِ هِيرُودُسُ وبِيلاطُس، مَعَ الأُمَمِ وشُعُوبِ إِسْرَائِيل، عَلى يَسُوعَ فَتَاكَ القُدُّوس، الَّذِي مسَحْتَهُ، لِيَفْعَلوا كُلَّ مَا سَبقَتْ فرَسَمَتْ يَدُكَ ومَشِيئَتُكَ أَنْ يَكُون. والآن، يَا رَبّ، أُنْظُرْ إِلى تَهْدِيدَاتِهِم، وَامْنَحْ عَبِيدَكَ أَنْ يُعْلِنُوا كَلِمَتَكَ بِكُلِّ جُرأَة، بَاسِطًا يَدَكَ لِيَجْرِيَ الشِّفَاءُ والآيَاتُ والعَجَائِبُ بِاسْمِ يَسُوع، فَتَاكَ القُدُّوس!”. ولَمَّا صَلَّوا، زُلْزِلَ الـمَكَانُ حَيْثُ كَانُوا مُجْتَمِعِين، وامْتَلأُوا كُلُّهُم مِنَ الرُّوحِ القُدُس، وأَخَذُوا يُعْلِنونَ كَلِمَةَ اللهِ بِجُرأَة. قراءات النّهار: أعمال الرسل 4: 23-31 / يوحنا 15: 15-17 التأمّل: “وأَخَذُوا يُعْلِنونَ كَلِمَةَ اللهِ بِجُرأَة”! أقتبس التأمّل اليوم ممّا قاله القدّيس أوسكار روميرو وهو أسقف شهيد من السلفادور: “إذا كانت الكنيسة لا تدعو إلى أزمة، وإن كان الإنجيل لا يزعج البتّة، وإن كانت كلمة الله لا تثير، ولا تنقد خطيئة المجتمع الّذي تُعلَن فيه، فأي إنجيل هذا وأيّة كلمة؟ فالوعظ الّذي يرغبه بعض النّاس هو أن يسمعوا خواطر جميلة وتقيّة لا تضايق أحدًا. والوعّاظ الّذين لا يطرقون الموضوعات الحرجة كيلا يزعجوا أحدًا ولكي يتجنّبوا المشاكل والمتاعب، لا ينيرون الحياة اليوميّة مطلقًا، ولا يملكون شجاعة بطرس، الّذي أعلن الحقيقة لمن لُطّخَت أيديهم بدم المسيح، وهو يعلم أنّ هذا سيكلّفه حياته، هذا هو إنجيل الشجاعة، الخبر السار، الّذي بشّر به الآتي ليمحو خطيئة العالم.” |
||||