![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 26951 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() المسيح ليس طريقا نختاره، بل هو الوحيد الحق نتحد به وهو يتمم خلاصنا، ويديم حياتنا ويضمن ابديتنا وميراثتا الطريق ليس مكانا نذهب اليه، بل كيانا ياتي الينا ويتحد بنا ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 26952 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() خـبرنــي يا يــوحنــا عـن صـــدره الحنـــان وإزاي كنت بتسـند راســك وفـــي أي مكان جــاوبني يالا وقـوللــي رد يــوحنا وقــــال دا صــدره واسـع واســع يســـاع كل النـاس وقلبــه نابض نابض كل محبة واحساس مش لاقي زي صـدره أتكـي عليه فــي أمان ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 26953 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() معاك يـا يسوع الضعف قــوه , العبوديه حــــريه , الهزيمه نصـــره , الحــزن فرح .. أنـا لـك يا من احببتنى يا من نقشتنى على كفك أحبك أنـا لك ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 26954 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أنا لا اشعر ان الكنيسة مغلقة .... ![]() الكنيسة لا تُغلق أبدا ً........ من الممكن أن لا نكون موجودين فى مبنى الكنيسة ، لكن إنسان الله لو كان فى البرية أو فى البيت أو اثناء الامتحان أو اثناء المذاكرة يشعر دائما أنه فى حضرة الرب . فإينما وُجدنا كنيستنا و مذبحنا بداخلنا فنحن نتذوق الرب الحلو الجميل حتى لو اُغلقت الكنيسة . فأجمل فترة تحتفظ بها و تكتب فيها ذكريات كيف كنت فى حضرة المسيح رغم غلق الكنيسة مقدما ذبيحة الحب . فالذبيحة المرضية عند الله أن تكون سفيرا للمسيح و أيقونة له . اعماقك فى الداخل يجب أن تناجى الرب حتى لو كنت تحلم ليلا ليكون كل كيانك متهللا بالرب ... فأنسان الله و هو فى مخدعه يحرك المسكونة كلها . القمص تادرس يعقوب ملطى |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 26955 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الأحد الخامس من الخمسين المقدسة. ==================== ![]() فى إنجيـل هذا اليوم المبارك قال ربنـا يسـوع المسـيح: ” أنا هو الطريق والحق والحياة. لا أحد يأتى إلى الآب إلا بى ” (يو6:14). الطريق: ======= قدم ربنا يسوع المسيح نفسه بكونه الطريق.. به ندخل الذى إلى الحيـاة الملوكية السماوية، وخارجاً عنه لا نجد إلا الفساد والموت. والذى يحيا مع المسيح يعيش فى طريق الأبرار.. والذى يحيا مـع الشيطان يعيش فى طريق الأشرار. قال القديس جيروم: ( إن كان المسيح هو طريق الأبرار فالشيطان هو طريق الأشرار ). بمعنى آخر ما يميز المؤمنين هو إتحادهم بكلمة الله أى بالسيد المسيح. الطريق ليس سلوكيات فقط، إنما هو دخول إلى العضوية فى جسـد المسيح لنحيا بروح الرب. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 26956 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الى متى يا قدير ![]() ستتركنى غير حريص مع نفسى الشرير إلى متى يا عظيم ستدعنى لحرية إرادتى التى تغدر بى كثير إلى متى يا قدوس ستسمح ان اشوه قداستك التى صورتنى بها منذ تعمدت وانا رضيع ولكنك من حنانك تتيح تكافؤ الفرص لأختارك بقلب نقى سليم فأعنى ودربنى فادرب حواسى وأملكها لك واحترس من اى فكر غريب فأملك يارب على قلبى وعلمنى الحرص من نفسى واملك يارب على نفسى وعلمنى الإحتراس من فكرى ارجوك أملك يا رب على روحى فلا ينساق من جديد ورا زلات وسهوات وتهاونات هذا الطريق يارب ارجوك أغفر لى |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 26957 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() لا يَضْطَرِبْ قَلْبُكُم!
![]() إنجيل القدّيس يوحنّا â€ھظ،ظ¤ / ظ، – ظ¦ ‬ قالَ الربُّ يَسوعُ لِتَلاميذِه: «لا يَضْطَرِبْ قَلْبُكُم! آمِنُوا بِظ±للهِ وآمِنُوا بِي. في بَيْتِ أَبِي مَنَازِلُ كَثِيرَة، وإِلاَّ لَقُلْتُهُ لَكُم. أَنَا ذَاهِبٌ لأُعِدَّ لَكُم مَكَانًا. وإِذَا مَا ذَهَبْتُ وأَعْدَدْتُ لَكُم مَكَانًا، أَعُودُ وآخُذُكُم إِليَّ، لِتَكُونُوا أَنْتُم أَيْضًا حَيْثُ أَكُونُ أَنَا. وأَنْتُم تَعْرِفُونَ الطَّرِيقَ إِلى حَيْثُ أَنَا ذَاهِب». قَالَ لَهُ تُومَا: «يَا رَبّ، لا نَعْلَمُ إِلى أَيْنَ تَذْهَب، فَكَيْفَ نَقْدِرُ أَنْ نَعْرِفَ الطَّريق؟». قَالَ لَهُ يَسُوع: «أَنَا هُوَ الطَّرِيقُ والحَقُّ والحَيَاة. لا أَحَدَ يَأْتِي إِلى الآبِ إِلاَّ بِي. التأمل: “أَنَا هُوَ الطَّرِيقُ والحَقُّ والحَيَاة..” لا زلنا يا رب نجهل الطريق، لا زلنا نجهلك، لا زال توما حيٌ فينا، لا زال الشك ينهش عظامنا.. تعال إلينا سريعاً لتنقذنا من الضياع، على طرقات العالم، ومن الغرق في أفكار وموضة العالم وأمراض العالم.. تعال إلينا سريعاً لأننا نرى ومضات نور نظنها النور بأكمله، ونشعر بلحظات سعادة نظن أنها السعادة الابدية، نحقق بعض النجاح ونمتلك بعض الكنوز نظن أننا قد امتلكنا الكون، تعال سريعا لتنقذنا من وهم مخيلتنا ومن محنة عقلنا.. قلت لنا: “لا يضطرب قلبكم” … نعترف لك أن القلق “ينخر عظامنا”، نسينا أن الإيمان بك هو دواء قلقنا، فاشترينا مهدئات الاعصاب عسانا نهدأ ونستكين… لكن واقع الحال مؤلمٌ لجهة أن الدواء أصبح داء والشفاء بعيد المنال لأنه في مكان آخر، دواؤنا هو أنت ولا زلنا نبحث في صيدليات العالم عن حبوبٍ مهدئة لأعصابنا.. تعال إلينا يا سيّد وخذنا إليك، إلى المنازل التي أعددتها لنا، لنكون حيث أنت، ونعيش حيث أنت، ونفرح حيث أنت.. لنصبح في “سلام وأمان” (ا تس 5 / 3).. فليس لنا “هنا مدينة باقية” ( عب 13 / 14) سنعود إليك بكل قلوبنا لنجد الراحة لنفوسنا في المنازل التي أعددتها إلينا. آمين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 26958 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() رَأْسًا لِلكَنِيسَة، وهِيَ جَسَدُهُ ومِلْؤُهُ، هُوَ الَّذي يَمْلأُ الكُلَّ في الكُلّ
الأحد من الأسبوع السابع من زمن القيامة فَلِذلِكَ أَنَا أَيْضًا، وقَدْ سَمِعْتُ بإِيْمَانِكُم بِالرَّبِّ يَسُوع، ومَحَبَّتِكُم لِجَمِيعِ الإِخْوَةِ القِدِّيسِين، لا أَزَالُ أَشْكُرُ اللهَ مِنْ أَجْلِكُم، وأَذْكُرُكُم في صَلَواتِي، ِيُعْطِيَكُمْ إِلـهُ رَبِّنَا يَسُوعَ الـمَسِيح، أَبُو الـمَجْد، رُوحَ الـحِكْمَةِ والوَحْيِ في مَعْرِفَتِكُم لَهُ، فَيُنِيرَ عُيُونَ قُلُوبِكُم، لِتَعْلَمُوا مَا هُوَ رَجَاءُ دَعْوَتِهِ، ومَا هُوَ غِنَى مَجْدِ مِيراثِهِ في القِدِّيسِين، ومَا هِيَ عَظَمَةُ قُدْرَتِهِ الفَائِقَةِ مِنْ أَجْلِنَا، نَحْنُ الـمُؤْمِنِين، بِحَسَبِ عَمَلِ عِزَّةِ قُوَّتِهِ، الَّذي عَمِلَهُ في الـمَسِيح، إِذْ أَقَامَهُ مِنْ بَيْنِ الأَمْوَات، وأَجْلَسَهُ إِلى يَمِينِهِ في السَّمَاوَات، فَوقَ كُلِّ رِئَاسَةٍ وسُلْطَانٍ وقُوَّةٍ وسِيَادَة، وكُلِّ اسْمٍ مُسَمَّى، لا في هـذَا الدَّهْرِ وحَسْبُ، بَلْ في الآتي أَيْضًا؛ وأَخْضَعَ كُلَّ شَيءٍ تَحْتَ قَدَمَيْه، وجَعَلَهُ فَوْقَ كُلِّ شَيء، رَأْسًا لِلكَنِيسَة، وهِيَ جَسَدُهُ ومِلْؤُهُ، هُوَ الَّذي يَمْلأُ الكُلَّ في الكُلّ. قراءات النّهار: أفسس ظ،: ظ،ظ¥-ظ¢ظ£ / يوحنا ظ،ظ£: ظ£ظ،-ظ£ظ¥ التأمّل: ” رَأْسًا لِلكَنِيسَة، وهِيَ جَسَدُهُ ومِلْؤُهُ، هُوَ الَّذي يَمْلأُ الكُلَّ في الكُلّ”! لا يمكننا أن نتكلّم عن الكنيسة ما لم نتكلّم عن يسوع إذ لا يمكن الفصل ما بين الرأس والجسد وهو ما تطرّق إليه مار بولس في مجمل الرّسالة إلى أهل أفسس ولا سيّما في هذا المقطع. ليست الكنيسة كياناً مفصولاً عن المسيح بل هي تأخذ كيانها منه كما تأخذ قوّتها منه وهو يمنحها مشروعيّة رسالتها ودورها في العالم. كثيرةٌ الجروح في جسم الكنيسة ولكنّها، على مثال المسيح، تندمل جراحها من خلال إيمان أبنائها وبناتها ومحبّتهم ورجائهم في كلّ ما يعبرون به! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 26959 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أُنَاشِدُكُم… أَنْ تَسِيرُوا كَمَا يَلِيقُ بالدَّعْوَةِ الَّتي دُعِيتُم إِلَيْهَا
الاثنين من الأسبوع السابع من زمن القيامة أُنَاشِدُكُم إِذًا أَنَا الأَسيرَ في الرَّبِّ أَنْ تَسِيرُوا كَمَا يَلِيقُ بالدَّعْوَةِ الَّتي دُعِيتُم إِلَيْهَا، بكُلِّ تَوَاضُعٍ ووَدَاعَة، وبِطُولِ أَنَاة، مُحْتَمِلِينَ بَعْضُكُم بَعْضًا بِمَحَبَّة، ومُجْتَهِدِينَ أَنْ تُحَافِظُوا عَلى وَحدَةِ الرُّوحِ بِرِبَاطِ السَّلام. إِنَّ الـجَسَدَ واحِدٌ والرُّوحَ وَاحِد، كَمَا دُعِيتُم أَيضًا بِرَجَاءِ دَعْوَتِكُمُ الوَاحِد؛ وإِنَّ الرَّبَّ وَاحِد، والإِيْمَانَ وَاحِد، والـمَعمُودِيَّةَ وَاحِدَة؛ وإِنَّ اللهَ وَاحِدٌ وهُوَ أَبُو الـجَمِيع، فَوقَ الـجَمِيع، وبِالـجَمِيعِ وفي الـجَمِيع. ولـكِنْ لِكُلِّ واحِدٍ مِنَّا وُهِبَتِ النِّعْمَةُ على مِقْدَارِ عَطِيَّةِ الـمَسِيح. لِذلِكَ يَقُولُ الكِتَاب: “صَعِدَ إِلى العُلَى فسَبَى السَّبْيَ وأَعْطى النَّاسَ العَطايَا”. فقَولُهُ “صَعِدَ”، أَيَّ شَيءٍ يَعْنِي سِوَى أَنَّهُ نَزَلَ أَيضًا إِلى أَسَافِلِ الأَرْض؟ إِنَّ الَّذي نَزَلَ هُوَ نَفْسُهُ الَّذي صَعِدَ إِلى أَعْلى جَمِيعِ السَّمَاوَات، لِيَمْلأَ كُلَّ شَيء. وهُوَ الَّذي أَعْطى بَعْضًا أَنْ يَكُونُوا رُسُلاً، وبَعضًا أَنْبِيَاء، وبَعضًا مُبَشِّرِين، وبَعضًا رُعاةً ومُعلِّمين، لِكَمَالِ القدِّيسِين، وَلِعَمَلِ الـخِدْمَة، وَلِبُنْيَانِ جَسَدِ الـمَسِيح، حتَّى نَصِلَ جَميعُنَا إِلى وَحْدَةِ الإِيْمَانِ ومَعْرِفَةِ ابنِ الله، إِلى الإِنْسَانِ الـمُكْتَمِل، إِلى مِقْدَارِ قَامَةِ مِلْءِ الـمَسِيح. قراءات النّهار: أفسس ظ¤: ظ،-ظ،ظ£ / يوحنا ظ،ظ¢: ظ¢ظ*-ظ¢ظ¥ التأمّل: هل نسير “كَمَا يَلِيقُ بالدَّعْوَةِ” التي دعينا إليها؟ هل نفهم بأنّ الله دعانا لنكون على صورته كمثاله؟ وبأنّه ترك بين أيدينا وديعة حمل إسمه إلى العالم؟ في وسط ضجيج العالم وإغراءاته هل نسعى “لِبُنْيَانِ جَسَدِ الـمَسِيح” كلٌّ وفق دعوته ومواهبه وعطاياه؟ يدعونا هذا النصّ لبنيان ذواتنا وفق قلب الربّ فنحقّق دعوتنا كما هو يحبّ وكما يجب أن نكون دون تردّدٍ ولا خوفٍ ولا إهمال! ما على كلّ واحدٍ منّا سوى إدراك النعمة التي وهبت له “على مِقْدَارِ عَطِيَّةِ الـمَسِيح”! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 26960 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() وَصِيَّةً جَديدَةً أُعْطِيكُم، أَنْ تُحِبُّوا بَعْضُكُم بَعْضًا
![]() إنجيل القدّيس يوحنّا â€ھظ،ظ£ / ظ£ظ، – ظ£ظ¥ لَمَّا خَرَجَ يَهُوذا الإسخريُوطِيُّ قَالَ يَسُوع: «أَلآنَ مُجِّدَ ظ±بْنُ الإِنْسَانِ ومُجِّدَ اللهُ فِيه. إِنْ كَانَ اللهُ قَدْ مُجِّدَ فِيه، فَظ±للهُ سَيُمَجِّدُهُ في ذَاتِهِ، وحَالاً يُمَجِّدُهُ. يَا أَوْلادي، أَنَا مَعَكُم بَعْدُ زَمَنًا قَلِيلاً. سَتَطْلُبُونِي، ولكِنْ مَا قُلْتُهُ لِلْيَهُودِ أَقُولُهُ لَكُمُ ظ±لآن: حَيْثُ أَنَا أَمْضِي لا تَقْدِرُونَ أَنْتُم أَنْ تَأْتُوا. وَصِيَّةً جَديدَةً أُعْطِيكُم، أَنْ تُحِبُّوا بَعْضُكُم بَعْضًا. أَجَل، أَنْ تُحِبُّوا بَعْضُكُم بَعْضًا كَمَا أَنَا أَحْبَبْتُكُم. بِهذَا يَعْرِفُ الجَمِيعُ أَنَّكُم تَلامِيذِي، إِنْ كَانَ فيكُم حُبُّ بَعْضِكُم لِبَعْض». التأمل: “وَصِيَّةً جَديدَةً أُعْطِيكُم، أَنْ تُحِبُّوا بَعْضُكُم بَعْضًا..” الجميع يعرف أننا لسنا تلاميذك!! لأنه ليس فينا من حبٍ لبعضنا البعض !!! ربما هناك من يحب كما أوصيتنا، لكن ليس كلّنا!! وربما نحب نحن لكن ليس كما تريد بل كما نريد نحن وبالطريقة التي نريد، التي توصلنا الى حيث نريد وليس الى حيث ما تريد أنت!!! أنت أحببتنا حتى الصليب ومجدت الله بحبك، أما نحن فإذا أحببنا “نصلب” بعضنا البعض لنتمجد نحن على حساب مجد الله!!! أنت أحببتنا وبذلت نفسك من أجلنا، ونحن نحب من يبذل نفسه من أجلنا لكن دون أن يطلب منا شيئاً، أو يكلفنا بأي شيء!! نحب من يحبنا ولكن هو في حاله ونحن في حالنا… نحب من يسهل أمورنا لكن اذا تعرقلت معنا ننقلب عليه، وإذا طلب منا تسهيل أموره نتهمه بحب “المصلحة”.. نحب من يمدحنا في المجالس، أو من “يدبّر” لنا صفقة لنستفيد منها، وعند انتهاء الصفقة تنتهي مدة “الحب ” ويصبح غير صالح للإستعمال!! نحب من “يغفر لنا زلاتنا” فهذا من واجبه الاخلاقي و”زلاتنا صغيرة” لا تذكر، دون المبادرة الى “غفران زلاته” لأنها كبيرة “لا تغتفر” !!! نحب “أصحابنا” الذين هم “منا وفينا” من “ملتنا وطائفتنا” أبناء “عشيرتنا ومنطقتنا”.. طالما نحن متفقون معهم على كراهية أو محاربة “الغير” من غير “طينتنا أو جبلتنا” عملاً بالمثل القائل:”أنا وخيي ع ابن عمي وأنا وابن عمي عالغريب” والقاعدة التي تقضي ب ” أنصر أخاك ظالماً كان أو مظلوماً”!!! وإن اختفى هذا الغريب ننقلب على بعضنا البعض.. لنصنع فيما بيننا “حرب الإخوة ” لا بل حرب “الأحباء”!!! صرت أخاف الذي يقول:”أحبك مثل أخي”!! لأن حروباً قاسية وطويلة وأحياناً دامية ومدمرة تدور بين الإخوة، ولأن ضحايا ما يسمى بالحب “الزائف” هي أكثر من ضحايا الحروب على مر التاريخ.. “أنر يا رب عُيُونَ قُلُوبنا” لنتعلم منك أن نحب “بَعضُنَا بعضاً” كما أحببتنا أنت ليعلم العالم حقاً أننا تلاميذك. آمين. |
||||