وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

[Mary Naeem]

ما هي الصورة الحقيقيّة لمار شربل؟

إليكم شهادات تؤكد أن الصورة التي يتحدّث عنها أقارب القديس والكهنة والسيّدة نهاد الشامي هي الصورة الحقيقيّة لقديس عنّايا.
-نهاد الشامي: الصورة الأقرب لمار شربل هي الصورة الموجودة في عنّايا “الحاضر مع الشعب”؛ كان نحيفًا جدًا… أراه يرتدي ثيابًا قديمة دائمًا.
-الأب لويس مطر: الأيقونات الموجودة حاليًّا لا تشبه صورته الحقيقيّة، فهو نحيفٌ جدًا؛ يزن حوالي 45 كيلوغرامًا. صورته الحقيقيّة هي التي ظهر فيها في المحبسة لكنها ليست واضحة.
-الأب حنا اسكندر: العلامة الفارقة هي هذه اليد؛ يقول الأب العنداري إنها يد جثمان القديس شربل عندما ظهر في العام 1950، وتبيّن، بعد التحقيق في التصوير، أنها صورة حقيقيّة لمار شربل وليست مركبة، لذلك اعتمدت الرهبانية هذه الصورة.
-الأخت ليلى زعرور: جدّ والدي هو ابن عمّ مار شربل، وهذه الصورة هي الحقيقيّة؛ لطالما اعترض والدي لأنهم كانوا يصوّرون مار شربل راهبًا ساجدًا على طبق، مؤكدًا أنه ليس القديس، حتى إنّه قال له: “يا مار شربل، طلّع شي صورة إلك!” في إحدى المرّات، أراد زوّار أن يلتقطوا صورة تذكاريّة مع رئيس الدير الذي اقترح أن ينضمّ ابن عم مار شربل إلى الصورة، فرحبّوا بالفكرة، ووقف أمامهم، والتقطوا الصورة.
بعدما تمّ تظهيرها، ظهر مار شربل حيث كان أبي واقفًا. من ثمّ، طلب والدي نسختين من الصورة؛ فوضع إحداهما في منزلنا، والأخرى في المغارة.

[Mary Naeem]

موسى النبي الذي عرف متى يقول لا

عب 11: 23-27






الإيمان الحقيقي له وجهان كقطعة النقود:
وجه إيجابي وآخر سلبي
وجه يقبل وآخر يرفض
وجه يقول نعم وآخر يقول لا
فيجب عدم تقوية الواحد على حساب الآخر أو إظهار الواحد وإخفاء الآخر. فالنعم واللاّ يجب أن تسيرا جنباً إلى جنب ويداً بيد. هكذا فعل موسى كليم الحليم منذ أن وطئت قدماه عتبة الدنيا. فكما كان رجل الله كذلك كان رجل الـ (لا).
1- قال "لا" لفرعون:

"بالإيمان موسى بعدما ولد أخفاه أبواه ثلاثة أشهر لأنهما رأيا الصبي جميلاً ولم يخشيا أمر الملك". ظنّ فرعون أنه هو المسيطر على زمام الأمور وأن مصائر البشر أصبحت في يده: يحيي من يشاء ويميت من يشاء. وكأني بالطفل موسى يقول ـ عبر والديه ـ للملك:
لا، لن تقدر عليّ
لن تقتلني
فالله مجبري ونصيري
وفي يده مصيري
أنا لا أخشى البشر
بل ربّ البشر
فسأحيا رغم مراسيمك
وفوق هذا أنت يا سيدي
لست سوى عبد عند سيدي
"هوذا إلهي الذي أعبده يستطيع أن ينجيني … وينقذني من يدك أيها الملك".
"أنت قصدت بي شراً والله قصد بي خيراً".
"لا أموت بل أحيا وأحدّث بأعمال الربّ".
وكان له ما أراد.
2- قال "لا" لابنة فرعون:

"بالإيمان موسى لما كبر أبى أن يدعى ابن ابنة فرعون".
يقال أن هذه الأميرة كانت عاقراً لم ينعم الله عليها بأولاد. وفي ذات يوم نـزلت كعادتها لتستحمّ بمياه النيل المقدس وإذا بها ترى سفطاً بين الحلفاء وفي داخله صبي يبكي. فرقّت له وأخذته إلى قصرها وربّته واعتنت به كابن لها. ثم حملته إلى أبيها وأخبرته كيف وجدته. فسرّ به الملك جداً وأحبّه وعانقه ووعد أن يجعله وريثاً له بناءً على طلب ابنته. فعاش موسى حياة الرفاهيّة والأبّهة والمجد. وأصبح، بالإضافة إلى كونه وريث العرش، قائداً بارزاً بين القادة المصريين.
ويُقال أيضاً أنه لما كبر كان ـ لجماله الأخّاذ ـ موضع أنظار الناس. فإذا سار في الطريق توقف الناس عن أعمالهم لكي ينظروا إلى جماله وطلعته.
غير أن هذا كلّه لم يكن لينسيه ما هو أفضل وأبقى …
فهو لم ينسَ ما تربّى عليه في طفولته
وهو لم ينسَ شعبه وأبناء جلدته
وهو لم ينسَ إلهه وديانة آبائه
وهو لم ينسَ أن لله قصداً في حياته
ولذا جاء يوم صمم فيه موسى أن يقول وداعاً لابنة فرعون ولحياة الراحة والبحبوحة ليلتحق بشعب الله المستبعد الذليل.
ضحّى بقرابته للأميرة من أجل قرابته للمسيح. قال يسوع: "من يصنع مشيئة الله هو أخي وأختي وأمي".
نبذ عبادة الشمس والنيل من أجل عبادة الله الحيّ. "هكذا يقول الرب... أنا الأول وأنا الآخر ولا إله غيري".
ضحّى بأصدقائه في القصر وخارجه من أجل صداقته لأفراد شعب الله. "رفيق أنا لكل الذين يتّقونك".
ضحّى بلقبه ـ سمو الأمير موسى ـ ليكون المجد كله لله. وكان لسان حاله "مجداً من الناس لست أقبل".
ضحّى بالمسايرات ليكون في موقف يرضى عنه الله. كان كدانيال الذي "جعل في قلبه أنه لا يتنجّس بأطايب الملك ولا بخمر مشروبه".
3- قال "لا" لملذّات فرعون:

"مفضّلاً بالأحرى أن يذلّ …على أن يكون له تمتّع وقتي بالخطيّة". والخطية التي يقصدها هنا هي الخطية نفسها الشائعة في معظم قصور ودور الملوك والأغنياء وذوي اليسار؛ إنها الملذّات واللّذات الدنيوية الجسدية الشهوانية.
ألم تكن هذه خطية هيرودس الذي قطع رأس يوحنا؟
ألم تكن هذه خطية أغريباس الملك الذي تزوّج بأخته؟
ألم تكن هذه خطية فاروق ملك مصر السابق؟
كذلك كانت هذه الخطية خطية معظم الفراعنة المصريين في القديم.
لا ينكر الكتاب المقدّس أن في الخطيّة شيئاً من المتعة. ولكنّه يضيف أن المتعة هي متعة عابرة ولأمد قصير. ولذا قال عنها أنها "تمتّع وقتي". وموسى قال لهذا التمتّع "لا" كما فعل يوسف الصدّيق من قبله حين قال لزوجة فوطيفار "لا".
4- قال "لا" لمال فرعون:

"حاسباً عار المسيح غنى أعظم من خزائن مصر".
شأن موسى كشأن كل من يخاف الله. ويخدمه خدمةً خلوصة.
ما أشبهه ببطرس حين قال لسمون الساحر "لتكن فضّتك معك للهلاك …".
ما أشبهه بإبراهيم حين قال لملك سدوم: "رفعت يديّ إلى الربّ … لا آخذن لا خيطاً ولا شراك نعل ولا من كل ما هو لك".
ما أشبهه بدانيال حين قال لبيلشاصّر الملك "لتكن عطاياك لنفسك وهب هباتك لغيري".
فهو لم يقدر أن يعبد ربين: الله والمال، فاختار الله وخدمته وترك المال وخدعته وبرهن على أنه كان تلميذاً حقيقياً للمسيح.
كانت قصور الفراعنة آنذاك مليئة بالنقود والسبائك الذهبية.
وكانت قبور الفراعنة آنذاك مليئة بالنواويس الذهبية على غرار ناووس توت عنخ آمون.
أما لسان حال موسى فكان:
أفضّل ربي على كل مال
على كل كنـز عسير المنال
على كل قصر وملك البطاح
أفضل ربي بخمس الجراح
ولا أملكنّ عرش العالمين
وأبقى عبد الرجيم
أفضّل ربي على كل كنـز العالم الثمين
5- قال "لا" لبلاد فرعون:

"بالإيمان ترك مصر" في الوقت الذي كانت فيه مصر آنذاك وطنه".
نعم، أحبّ مصر لكنّه أحبّ الربّ أكثر لأنه أحقّ بمحبته أكثر من أي شيء آخر في الوجود. الحقّ يقال أن موسى ترك كل شيء ليتبع الربّ ولذلك نال مئة ضعف في هذه الحياة ثم الحياة الأبدية.
هذا هو موسى الذي قال نعم ليسوع ولا لكلّ شيء عداه.
يا ليت لنا هذه الجرأة الأدبية نفسها لنجمع بين النعم واللا كأولاد الله.

[Mary Naeem]

Physical health follows health of the soul

It’s nice to walk, work, move and have health. But first you need to have internal health, health in your soul. This is the basis, physical health follows. Almost all illnesses come from a lack of trust in God and this creates anxiety and stress.

Saint Porphyrios (Bairaktaris) the Kapsokalyvite

[Mary Naeem]

8 Mayؤ±s Saygؤ±deؤںer Pederimiz Büyük Arsenios

أ‡أ¶l Babalarؤ±ndan biridir. Soylu bir ailede doؤںdu, Konstantinopolis’te diyakozdu ve aynؤ± zamanda saray mahkemesinde çalؤ±إںmaktaydؤ±. Bir gün “Arsenios, insanlardan kaç ve kurtul,” diyen bir ses duydu. Bunun üzerine gizlice إںehirden ayrؤ±ldؤ± ve أ¶nce ؤ°skenderiye’ye ve oradan da bir keإںiإں olacaؤںؤ± Mؤ±sؤ±r çأ¶lündeki Skete’ye gitti. Dأ¶rt yؤ±l boyunca Aziz “Cüce” Yuhanna’dan eؤںitim gأ¶rdü. Her ne kadar dünyadan elini ayaؤںؤ±nؤ± çekmiإںse de, bir süre sonra yine, “Arsenios, kaçؤ±p sessizliؤںe gأ¶mül ve daima dua et,” diyen bir ses duydu. Bunun üzerine diؤںer keإںiإں kardeإںlerinden ayrؤ±lؤ±p bir münzevi olarak yaإںamaya ve sessizlik talimi yapmaya baإںladؤ±. Anlatؤ±ldؤ±ؤںؤ±na gأ¶re, her Cumartesi akإںamؤ± batan güneإںe sؤ±rtؤ±nؤ± dأ¶nüp dua etmek için ellerini kaldؤ±rؤ±r ve sabah güneإں yüzüne doؤںuncaya kadar hiç oturmadan dua ederek pazar gününü karإںؤ±larmؤ±إں. Bir keإںiإںin anlattؤ±ؤںؤ±na gأ¶re ise, azizi ziyaret eden keإںiإں onun odasؤ±na girdiؤںinde azizin dua ederken bütün bedeninin bir alev gibi parladؤ±ؤںؤ±na tanؤ±k olmuإں. Saygؤ±deؤںer pederimiz Büyük Arsenios 95 yaإںؤ±nda Tanrؤ±’nؤ±n huzuruna kavuإںmuإںtur. (449)

[Mary Naeem]

Mayؤ±s ؤ°ncil Yazarؤ± ؤ°lahiyatçؤ± Aziz Yuhanna

Kilise Aziz Yuhanna’yؤ± her yؤ±l bugünü mezarؤ±na yapؤ±lan hactan أ¶türü 8 Mayؤ±s’ta anar. Aziz Yuhanna yüz yaإںؤ±nؤ± aإںtؤ±ؤںؤ±nda, yedi أ¶ؤںrencisini yanؤ±na alؤ±p Efes إ‍ehri dؤ±إںؤ±ndaki bir mevkiye gitti. Orada onlara haç إںeklinde bir mezar kazmalarؤ±nؤ± sأ¶yledi. Ardؤ±ndan mezarؤ±n içine girerek onlardan üstünü toprakla أ¶rtmelerini istedi. أ–ؤںrencileri bir süre sonra mezarؤ± açtؤ±klarؤ±nda Aziz’in bedeninin orada olmadؤ±ؤںؤ±nؤ± gأ¶rdüler.

Her yؤ±l 8 Mayؤ±s’ta Aziz’in mezarؤ± üzerinden kؤ±zؤ±l bir toz kalkar ve Hؤ±ristiyanlar bu tozu hastalؤ±klarؤ±na إںifa bulmak için toplar.

[Mary Naeem]

Mayؤ±s Kudüs semalarؤ±nda beliren gأ¶rkemli Haç’ؤ±n anؤ±lmasؤ±

Aziz Konstantin’in oؤںlu ؤ°mparator Konstantin zamanؤ±nda, 351 yؤ±lؤ±nؤ±n Pentekost’a denk gelen 7 Mayؤ±s sabahؤ±nda Kudüs’ün üzerinde büyük ve parlak bir haç gأ¶rüntüsü belirdi. Bu gأ¶rkemli haç Golgota Tepesi’nden Zeytin Daؤںؤ±’na uzanacak kadar büyük (yaklaإںؤ±k 9 km uzunluؤںunda) ve güneإںten parlaktؤ±. Birçok insan evlerini ve iإں yerlerini bؤ±rakؤ±p kilisede bir araya gelerek Mesih’in adؤ±nؤ± أ¶vdü. O zamanlar, Mesih’in tanrؤ±sallؤ±ؤںؤ±nؤ±n inkarؤ± olan Aryanizm, ؤ°mparatorluk genelinde büyük karmaإںa doؤںurmuإں ve bأ¶lünmeye neden olmuإںtu. Birçok insan bu yanlؤ±إں أ¶ؤںretiye sürüklenmiإں, Ortodokslar ise neredeyse azؤ±nlؤ±kta kalmؤ±إںtؤ±. Tarihçi Sozomen, bu mucizevi iإںaretin birçok kiإںinin Hؤ±ristiyanlؤ±ؤںa geçmesini saؤںladؤ±ؤںؤ±nؤ± aktarؤ±r. Aziz Cyril ise ؤ°mparator Konstantin’e yazdؤ±ؤںؤ± mektubunda Ortodoks inancؤ±nؤ± korumasؤ± konusunda onu uyararak bu olaؤںanüstü olayؤ± إںu sأ¶zlerle anlatؤ±r: “Sabah dokuz civarؤ±nda gأ¶kyüzünde Golgota Tepesi’nden Zeytin Daؤںؤ±’na uzanan kocaman, ؤ±إںؤ±ktan bir Haç belirdi. Sadece birkaç kiإںi tarafؤ±ndan deؤںil, tüm netliؤںiyle إںehrin bütün halkؤ± tarafؤ±nda gأ¶ründü. Yanؤ±lsama sayؤ±lacak anlؤ±k bir olay deؤںildi, uzun süre net bir halde gأ¶rünürlüؤںünü korudu ve gأ¶z kamaإںtؤ±rؤ±cؤ± parlaklؤ±ؤںؤ±yla güneإں ؤ±إںؤ±nlarؤ±na meydan okudu.” Haçؤ±n gأ¶rüntüsü إںehrin üzerinde bütün bir hafta boyunca kalؤ±r ve Kudüs’te Ortodoks inancؤ±nؤ± güçlendirip birçok Aryan’ؤ±n kiliseye dأ¶nmesine vesile olur. Ve insanlara Mesih’in ؤ°kinci Geliإںi’ni hatؤ±rlatؤ±r: “O zaman ؤ°nsanoؤںlu’nun belirtisi gأ¶kte gأ¶rünecek. Yeryüzündeki bütün halklar aؤںlayؤ±p dأ¶vünecek, ؤ°nsanoؤںlu’nun gأ¶kteki bulutlar üzerinde büyük güç ve gأ¶rkemle geldiؤںini gأ¶recekler.” (Mat.24:30).

[Mary Naeem]

Azize Trabzonlu Sofia

Sofia Saulidi, “Meryem Ana’nؤ±n أ‡ilecisi”, Amanatiou ve Maria Saulidi’den, Pontus’ta, Trabzon’un bir kأ¶yünde 1883 yؤ±lؤ±nda dünyaya geldi. Orada daha sonra 1907 yؤ±lؤ±nda Yordanis Hortokoridu ile evlendi fakat yedi yؤ±l sonra kocasؤ± ortadan kayboldu (Muhakkak ki kaçؤ±rؤ±ldؤ±) ve onu yeni doؤںmuإں bir oؤںlan çocuؤںuyla bؤ±raktؤ±, daha sonra bu çocuk da أ¶ldü. Bu trajediler onun dindarlؤ±ؤںؤ±nؤ± ve tأ¶vbekâr ruhunu إںekillendirdi, tüm ümidini Allah’a baؤںlamasؤ±nؤ± saؤںladؤ±. Onun çileciliؤںi henüz Pontus’dayken, akrabalarؤ±ndan uzak bir daؤںda baإںladؤ±. Orada bir gün ona Aziz Yorgios gأ¶ründü ve ondan kأ¶ylüleri gelecek olan katliam hakkؤ±nda uyarmasؤ±nؤ± isteyip kaçmalarؤ±nؤ± sأ¶yledi. Bu إںekilde kأ¶yünü kurtarmؤ±إں oldu.

Onun ruhu, basit ve mütevazؤ± sevgisiyle, Mesih’i ve Meryem Ana’yؤ± soludu. “Bir Rab, bir de Hanؤ±mefendi’miz. Geri kalan hepimiz kardeإںiz” derdi.

أ–zellikle kadؤ±nlar için, yalؤ±nlؤ±ؤںؤ±n أ¶ؤںretmeniydi. Dudaklarؤ±ndan çؤ±kan her kelimede tevazu ve sevgi vardؤ±. Tؤ±pkؤ± geçmiإںteki birçok ‘Mesih divanesinde’, alçakgأ¶nüllülük ve yalؤ±nlؤ±k sahibi kalplerde olduؤںu gibi mevki ve gurur onu da tanؤ±madؤ±.

1919 yؤ±lؤ±nda sürgünle Yunanistan’a geldi. Onu taإںؤ±yan geminin adؤ± Aziz Nikolaos idi. Yunanistan’a vardؤ±klarؤ±nda ise Meryem Ana ona gأ¶rünüp إںأ¶yle dedi: “Benim evime gel.”. Sofia sordu: “Sen ve evin neredesiniz?”. Meryem Ana yanؤ±tladؤ±: “Kleisoura’dayؤ±m.”. Bu nedenle o, 44 yaإںؤ±ndayken, Kastoria’nؤ±n Kleisoura’sؤ±ndaki Tanrؤ±doؤںuran’ؤ±n Doؤںumu’na adanmؤ±إں manastؤ±ra gitti ve yerleإںti. Manastؤ±r’ؤ±n baإںrahibi, büyük erdemlere sahip bir Kutsal Daؤںlؤ± (Agion Oros) olan Grigorios Magdalis idi. Sofia ondan çok إںey أ¶ؤںrendi ve her zaman onun adؤ±ndan büyük saygؤ±yla bahsetti.

Kutsallarؤ±n Kutsalؤ±’nؤ±n (Meryem Ana) emriyle, Manastؤ±r mutfaؤںؤ±nؤ±n ocaؤںؤ±nda yaإںadؤ±. Burasؤ± aynؤ± zamanda yemek piإںirmek için de kullanؤ±lؤ±yordu. Orada geceleri sadece 2 saat uyuyordu ve geri kalan zamanda dizlerinin üstünde dua ediyordu. Kؤ±إںlarؤ± burasؤ±, yaؤںؤ±إںlؤ± zamanlarda çatؤ± damlatؤ±nca bilhassa soؤںuk oluyordu. Bأ¶yle zamanlarda ufak bir ateإں yakardؤ± fakat bunun da pek yardؤ±mؤ± dokunmazdؤ±. Pencerede, Meryem Ana ikonasؤ± أ¶nündeki kandili hep yanardؤ±. Burada yiyip vaktini burada geçirirdi. Onu ziyarete gelenlere, onlar henüz kendilerini tanؤ±tmadan isimleriyle hitap ederdi. Selanik’ten, çevre bأ¶lgelerden, hatta Atina’dan bile sadece onu gأ¶rmek için gelenler vardؤ±. Onlar sأ¶ylemeden evvel onlarؤ±n aile problemlerini bilip onlara sأ¶ylüyordu. Bu gelen insanlar arasؤ±nda o zaman peder olan Leonidas Paraskevopoulos da vardؤ±, daha sonra metropolit oldu ve إںأ¶yle dedi, “Senin yukarؤ±da büyük bir hazinen var”.

أ‡ok periإںan giyinirdi ve delik deإںik bir battaniyesi vardؤ±, çarؤ±klarؤ± da delikliydi. Onun nemden ve soؤںuktan ne kadar çektiؤںini gأ¶ren ziyaretçiler ona kؤ±yafetler verirdi, o da bunlarؤ± bir eliyle alؤ±r diؤںer eliyle fakirlere verirdi. Her zaman siyah bir eإںarp takardؤ± ve Pontus’taki günlerinden beri hiç yؤ±kanmamؤ±إںtؤ±. Orucu sürekliydi, sadece hafta sonlarؤ±nda yaؤں yerdi. Ne yediؤںiyle çok az ilgilenirdi, sadece hayatta kalmak için yerdi ve temizliؤںi hiç umursamazdؤ±. أ–yle ki yiyecekleri yؤ±kamadan yerdi ve mikroplara, kurtlara raؤںmen hep saؤںlؤ±klؤ± kalؤ±rdؤ±.

Ziyaretçiler ona genellikle para verirdi, o da bunu nereye saklayabilirse saklardؤ± ki daha sonra anؤ±nda ihtiyacؤ± olan kiإںilere versin.

Papazlar ya da papaz olmayan insanlar tarafؤ±ndan yapؤ±lmؤ±إں birçok kepaze olaya tanؤ±k oldu fakat asla kimseyi yargؤ±lamadؤ±. “Bأ¶yle إںeyleri أ¶rtün ki Allah da sizinkileri أ¶rtsün.”, derdi (1. Petrus 4: 8 = Her إںeyden أ¶nce birbirini candan sevin. أ‡ünkü sevgi birçok günahؤ± أ¶rter).

Zamanla ünü o kadar yayؤ±ldؤ± ki artؤ±k sadece Yunanistan’dan deؤںil, Fransa’dan, ؤ°srail’den insanlar onu gأ¶rmeye geliyordu. Buna raؤںmen bazؤ± kأ¶ylüler onunla dalga geçip, ‘Deli Sofia’ diyorlardؤ±. Birçok insana gأ¶re o Mؤ±sؤ±rlؤ± Azize Meryem’e benziyordu, bir deri bir kemik kalmؤ±إںtؤ±. Dؤ±إںؤ± benzese de benzemese de, Mؤ±sؤ±rlؤ± Azize Meryem ile iç güzelliؤںi aynؤ±ydؤ±.

Mucizevî Olaylar
Onun Allah ve insanlؤ±k sevgisi güçlüydü, Meryem Ana ile ve çeإںitli azizlerle etkileyici tecrübeleri vardؤ±.

1919 yؤ±lؤ±nda, Pontus’tan Yunanistan’a mübadilleri taإںؤ±yan gemi, fؤ±rtؤ±naya yakalandؤ±. Fؤ±rtؤ±na çetindi ve yolcular için tehlike arz ediyordu. Bir süre sonra fؤ±rtؤ±na dindi ve bütün yolcular hayatta kaldؤ± ancak kaptan yanlarؤ±na gelip Haç çؤ±karttؤ±ktan sonra إںأ¶yle dedi: “Aranؤ±zda doؤںru bir insan olmalؤ± ki sizi korudu.”, o anda herkes bütün yolculuk boyunca gemide bir kأ¶إںede oturmuإں dua eden Sofia’ya baktؤ±. Bu olay hakikaten de bir video kaydؤ±nda mevcut, orada kendisi إںأ¶yle anlatؤ±yor:
“Dalgalar meleklerle doluydu ve Panagia gأ¶ründü, إںأ¶yle dedi, ‘ؤ°nsanlؤ±k mahvolacak, çünkü çok günahkârlar.’. Ben de إںأ¶yle dedim: ‘Kutsallarؤ±n Kutsalؤ± Hanؤ±mefendi’m, bؤ±rak da ben mahvolayؤ±m dünya kurtulsun, çünkü ben günahkârؤ±m.’”

1967 yؤ±lؤ±nda çok hastalandؤ± ve çok acؤ± çekiyordu. Karnؤ±nda kokan yaralar çؤ±kmؤ±إںtؤ±. Acؤ±yؤ± cesaretle gأ¶ؤںüsledi ve إںأ¶yle diyordu: ‘Meryem Ana gelecek ve acؤ±mؤ± alacak. Bana sأ¶z verdi.’. Bazؤ± Atinalؤ±larda Sofia’nؤ±n daha sonra ne olduؤںunu açؤ±klayan videosu var:
“Meryem Ana, Baإںmelek Mikail, Aziz Yorgios ve bazؤ± diؤںer azizlerle birlikte geldi. Baإںmelek, ‘إ‍imdi seni keseceؤںiz.’ dedi. Ben de, ‘Ben günahkârؤ±m, günah itirafؤ± yapmam ve komünyon almam lazؤ±m. Ondan sonra kesersiniz beni.’ dedim. ‘أ–lmeyeceksin, seni ameliyat edeceؤںiz.’ dedi ve sonra beni kesti.

Onun birçok azizle olduؤںu kadar yabani hayvanlarla da أ¶zel iliإںkileri vardؤ±. أ–zellikle ormandaki ayؤ±lar ile ve aynؤ± zamanda yؤ±lanlar ve kuإںlar ile.

Eski ve Yeni Takvim Hususunda
Yunanistan’da Kilise Takvimi deؤںiإںtiؤںinden beri Sofia, hem Yeni hem de Eski takvimin oruçlarؤ±nؤ± tutmaya baإںladؤ±, bأ¶ylece kimseyi gücendirmemiإں oldu.

Maalesef ki Eski Takvimcilerde onu kendilerinin bir üyesi olarak gأ¶sterme çabasؤ± var, ancak bu gerçeؤںe aykؤ±rؤ±dؤ±r çünkü o her zaman Kilise ile paydaإںlؤ±ktaydؤ±.



Maneviyat أœzerine Konuإںmalar
“Allah korkusu bir insanؤ± bilge yapar. Peki, Allah korkusu nedir? Allah’tan korkmak deؤںildir, birini üzmekten korkmaktؤ±r, birini incitmekten, ona karإںؤ± yanlؤ±إں bir إںey yapmaktan ve birini suçlamaktan korkmaktؤ±r. Bu bilgeliktir. Bunlardan sonra Allah seni hayatؤ±nda ne yapmak gerektiؤںi konusunda aydؤ±nlatacaktؤ±r.”

“Arayؤ±n ve fakirleri bulun, onlarؤ± toparlayؤ±n ve yardؤ±m edin, Allah’ؤ±n istediؤںi budur ve sأ¶zde dua etmek için kiliseye gitmeyin.”

“Sadaka verme gizlilik içinde olmalؤ±, sadece Allah bilmeli.”

“Ah, أ‡arإںamba ve Cuma günü Rab’e neler olduؤںunu bilseydiniz, aؤںzؤ±nؤ±za hiçbir إںey koymazdؤ±nؤ±z. Ne ekmek ne de yaؤں. أ‡arإںamba ve Cuma günü oruçlarؤ±nؤ± atlamayؤ±n.”

“Melekler her gün konuإںuyor. Allah melekleri insanlarؤ±n tأ¶vbe edip etmediؤںine bakmalarؤ± için gأ¶nderiyor.”

“Meryem Ana aؤںlؤ±yor, her gün aؤںlؤ±yor. Oؤںlu’na إںأ¶yle diyor, ‘Oؤںlu’m ve Allah’ؤ±m, dünyaya bilgelik ver, dünyayؤ± baؤںؤ±إںla.’”

“Bؤ±rakؤ±n aؤںؤ±z fesleؤںen ve bir gül olsun.”

Azize Sofia, 1974 yؤ±lؤ±nؤ±n 6 Mayؤ±s’ؤ±nda Rab’de uyudu ve manastؤ±rؤ±n topraؤںؤ±na gأ¶müldü, yortusu da vefat ettiؤںi gün olan 6 Mayؤ±s’ta kutlanmaktadؤ±r. Batؤ± Makedonya bأ¶lgesinde iyi tanؤ±nؤ±r ve birçok insan dua etmek için onun mezarؤ±na gelir. Onun kutsal emanetleri manastؤ±rda muhafaza edilmektedir ve istenildiؤںi takdirde rahibeler tarafؤ±ndan inananlara hürmet etmeleri için getirilebilir.

Manastؤ±r’ؤ±n إںimdiki baإںrahibesi Anisia Egglezou’dur ve manastؤ±rda altؤ± rahibe ile bir rahibe adayؤ± bulunmaktadؤ±r. Adresi, خڑخ»خµخ¹دƒخ؟دچدپخ±, خ¤.خڑ. 52054’tür ve telefon numarasؤ± 24670 – 94330’dur.

Megalinarion
Sevin, ey harika Sofia
Pontus’un tatlؤ± bülbülü,
Sen ki yakؤ±n zamana kadar,
Hürmete deؤںer Meryem Ana’nؤ±n Manastؤ±rؤ±’nda yaإںadؤ±n,
أ‡ileci mücadelelerin açؤ±k türbesi.

Apolitikion
أ‡ileci mücadelenin yeni parlayan bir yؤ±ldؤ±zؤ± gibi Pontus’tan yükseldi
Bedeni hafifleten yorulmak bilmez mücadeleleriyle,
Kastoria’daki Kleisoura’yؤ± aydؤ±nlattؤ±.
Hadi Allah أ¶nünde aracؤ±mؤ±z olan,
Mucizevî Sofia’ya bir ilahi sأ¶yleyelim

[Mary Naeem]

utsal إ‍ehit Er Barbarus ve Beraberindeki Diؤںer إ‍ehitler

Barbarus, Julianus Apostata’nؤ±n hükümdarlؤ±ؤںؤ± sؤ±rasؤ±nda Roma ordusunda askerdi. Diؤںer birçok asker gibi gizli bir Hؤ±ristiyandؤ±, bأ¶lüؤںü Franklarla savaإںmakta olan Komutan Bacchus’un emrinde hizmet ediyordu. Golyat gibi iriyarؤ± bir Frank askeri Romalؤ±larؤ±n onunla savaإںmasؤ± için bir grup asker gأ¶ndermesine karإںؤ± meydan okudu. Komutan bunun üzerine Barbarus’u gأ¶nderdi. Barbarus Rab’be dua edip Frank devinin üstesinden geldi ve bأ¶ylelikle Frank ordusu bozguna uؤںratؤ±ldؤ±. Komutan bu zaferi Roma tanrؤ±larؤ±na kurban sunarak kutladؤ±. Kurban tأ¶reninde Barbarus’un ayrؤ± bir kأ¶إںede durduؤںunu gأ¶ren komutan ona bunun nedenini sorunca, Barbarus Hؤ±ristiyan olduؤںunu ve putlara kurban sunamayacaؤںؤ±nؤ± sأ¶yledi. Komutan bu durumu ؤ°mparatora iletince ؤ°mparator Barbarus’u iإںkenceyle cezalandؤ±rdؤ±. Barbarus birçok iإںkenceye sabؤ±r ve cesaretle gأ¶ؤںüs gerdi. Gأ¶rdüؤںü iإںkenceler sؤ±rasؤ±nda birçok mucize gerçekleإںti, birçok silah arkadaإںؤ± bu sayede Hؤ±ristiyan inancؤ±nؤ± benimsedi. Bu kiإںilerden üçü Barbarus’un komutanؤ± Bacchus, Callimachus ve Dionysius idi. أœçünün birden Mesih inancؤ±nؤ± benimsedikleri için baإںؤ± vuruldu. Ardؤ±ndan Barbarus da baإںؤ± vurularak إںehitlik tacؤ±na kavuإںtu. (362)

[Mary Naeem]

Selanikli Büyük إ‍ehit ؤ°rini

Azize ؤ°rini, Licinius adlؤ± bir prensin kؤ±zؤ±ydؤ±. Ailesi ona Penelope adؤ±nؤ± vermiإںti fakat o Mesih inancؤ±nؤ± benimseyip vaftiz olunca ؤ°rini adؤ±nؤ± aldؤ±. Babasؤ±nؤ±n putlarؤ±nؤ± kؤ±rmasؤ± üzerine atlarؤ±n ayaklarؤ± altؤ±nda çiؤںnenmekle cezalandؤ±rؤ±ldؤ±, ama kendisi hiçbir zarar gأ¶rmezken babasؤ± atlardan birinin onu tepmesiyle oracؤ±kta أ¶ldü. Kؤ±zؤ± ise ettiؤںi dualarla onu yeniden hayata dأ¶ndürdü ve babasؤ± da kؤ±zؤ± gibi inanؤ±p vaftiz oldu. Sonrasؤ±nda Azize ؤ°rini inancؤ±ndan أ¶türü birçok eziyet çekti fakat Tanrؤ±’nؤ±n korumasؤ±yla her birinden saؤں çؤ±ktؤ±, türlü mucizeler gerçekleإںtirdi ve binlerce kiإںinin doؤںru inancؤ± benimsemesini saؤںladؤ±. Sonunda 4. yy’ؤ±n ilk yarؤ±sؤ±nda huzur içinde hayata veda edeceؤںi Efes’e geldi. أ–lümünden iki gün sonra mezar taإںؤ± yükseldi ve mezarؤ± boإںaldؤ±. Selanikli Büyük إ‍ehit ؤ°rini aynؤ± zamanda Santorini adؤ±yla bilinen Thera Adasؤ±’nؤ±n koruyucu azizesidir. (4. yy)

[Mary Naeem]

مدح

وَلاَ تَحْزَنُوا لأَنَّ فَرَحَ الرَّبِّ هُوَ قُوَّتُكُمْ
نحميا 8: 10

لِدَاوُدَ عِنْدَمَا غَيَّرَ عَقْلَهُ قُدَّامَ أَبِيمَالِكَ فَطَرَدَهُ فَانْطَلَقَ أُبَارِكُ الرَّبَّ فِي كُلِّ حِينٍ. دَائِماً تَسْبِيحُهُ فِي فَمِي.

المزامير 34: 1
ذَابِحُ الْحَمْدِ يُمَجِّدُنِي وَالْمُقَوِّمُ طَرِيقَهُ أُرِيهِ خَلاَصَ اللهِ
المزامير 50: 23
هَلِّلُويَا. سَبِّحُوا اللهَ فِي قُدْسِهِ. سَبِّحُوهُ فِي فَلَكِ قُوَّتِهِ. سَبِّحُوهُ عَلَى قُوَّاتِهِ. سَبِّحُوهُ حَسَبَ كَثْرَةِ عَظَمَتِهِ. سَبِّحُوهُ بِصَوْتِ الصُّورِ. سَبِّحُوهُ بِرَبَابٍ وَعُودٍ. سَبِّحُوهُ بِدُفٍّ وَرَقْصٍ. سَبِّحُوهُ بِأَوْتَارٍ وَمِزْمَارٍ. سَبِّحُوهُ بِصُنُوجِ التَّصْوِيتِ. سَبِّحُوهُ بِصُنُوجِ الْهُتَافِ. كُلُّ نَسَمَةٍ فَلْتُسَبِّحِ الرَّبَّ. هَلِّلُويَا.

المزامير 150
طُوبَى لِلشَّعْبِ الْعَارِفِينَ الْهُتَافَ. يَا رَبُّ بِنُورِ وَجْهِكَ يَسْلُكُونَ.

المزامير 89: 15
مَزْمُورُ حَمْدٍ اِهْتِفِي لِلرَّبِّ يَا كُلَّ الأَرْضِ. اعْبُدُوا الرَّبَّ بِفَرَحٍ. ادْخُلُوا إِلَى حَضْرَتِهِ بِتَرَنُّمٍ. -

المزامير 100: 1, 2
مَزْمُورُ تَسْبِيحَةٍ. لِيَوْمِ السَّبْتِ حَسَنٌ هُوَ الْحَمْدُ لِلرَّبِّ وَالتَّرَنُّمُ لاِسْمِكَ أَيُّهَا الْعَلِيُّ.

المزامير 92: 1
لِدَاوُدَ. مَزْمُورٌ رَحْمَةً وَحُكْماً أُغَنِّي. لَكَ يَا رَبُّ أُرَنِّمُ.

المزامير 101: 1
اَلرَّبُّ قَدْ مَلَكَ فَلْتَبْتَهِجِ الأَرْضُ وَلْتَفْرَحِ الْجَزَائِرُ الْكَثِيرَةُ.

المزامير 97: 1
افْرَحُوا أَيُّهَا الصِّدِّيقُونَ بِالرَّبِّ وَاحْمَدُوا ذِكْرَ قُدْسِهِ.

المزامير 97: 12
لِدَاوُدَ بَارِكِي يَا نَفْسِي الرَّبَّ وَكُلُّ مَا فِي بَاطِنِي لِيُبَارِكِ اسْمَهُ الْقُدُّوسَ. بَارِكِي يَا نَفْسِي الرَّبَّ وَلاَ تَنْسَيْ كُلَّ حَسَنَاتِهِ.

المزامير 103: 1, 2
لِيُسَبِّحُوا اسْمَهُ بِرَقْصٍ. بِدُفٍّ وَعُودٍ لِيُرَنِّمُوا لَهُ. لأَنَّ الرَّبَّ رَاضٍ عَنْ شَعْبِهِ. يُجَمِّلُ الْوُدَعَاءَ بِالْخَلاَصِ. لِيَبْتَهِجِ الأَتْقِيَاءُ بِمَجْدٍ. لِيُرَنِّمُوا عَلَى مَضَاجِعِهِمْ.

المزامير 149: 1, 3, 4, 5

ذَابِحُ الْحَمْدِ يُمَجِّدُنِي وَالْمُقَوِّمُ طَرِيقَهُ أُرِيهِ خَلاَصَ اللهِ
المزامير 50: 23
وَنَحْوَ نِصْفِ اللَّيْلِ كَانَ بُولُسُ وَسِيلاَ يُصَلِّيَانِ وَيُسَبِّحَانِ اللهَ وَالْمَسْجُونُونَ يَسْمَعُونَهُمَا.
أعمال الرسل 16: 25
وَلَمَّا اسْتَشَارَ الشَّعْبَ أَقَامَ مُغَنِّينَ لِلرَّبِّ وَمُسَبِّحِينَ فِي زِينَةٍ مُقَدَّسَةٍ عِنْدَ خُرُوجِهِمْ أَمَامَ الْمُتَجَرِّدِينَ وَقَائِلِينَ: [احْمَدُوا الرَّبَّ لأَنَّ إِلَى الأَبَدِ رَحْمَتَهُ]. 22وَلَمَّا ابْتَدَأُوا فِي الْغِنَاءِ وَالتَّسْبِيحِ جَعَلَ الرَّبُّ أَكْمِنَةً عَلَى بَنِي عَمُّونَ وَمُوآبَ وَجَبَلِ سَاعِيرَ الآتِينَ عَلَى يَهُوذَا

أخبار الأيام الثاني 20: 21, 22
اشْكُرُوا فِي كُلِّ شَيْءٍ، لأَنَّ هَذِهِ هِيَ مَشِيئَةُ اللهِ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ مِنْ جِهَتِكُمْ.

تسالونيكي 5: 18
فَلْنُقَدِّمْ بِهِ فِي كُلِّ حِينٍ لِلَّهِ ذَبِيحَةَ التَّسْبِيحِ، أَيْ ثَمَرَ شِفَاهٍ مُعْتَرِفَةٍ بِاسْمِهِ.

العبرانيين 13: 15
يَمْتَلِئُ فَمِي مِنْ تَسْبِيحِكَ الْيَوْمَ كُلَّهُ مِنْ مَجْدِكَ.

المزامير 71: 8
أَمَّا أَنَا فَأَرْجُو دَائِماً وَأَزِيدُ عَلَى كُلِّ تَسْبِيحِكَ.

المزامير 71: 14
مِنْ مَشْرِقِ الشَّمْسِ إِلَى مَغْرِبِهَا اسْمُ الرَّبِّ مُسَبَّحٌ.

المزامير 113: 3
مُكَلِّمِينَ بَعْضُكُمْ بَعْضاً بِمَزَامِيرَ وَتَسَابِيحَ وَأَغَانِيَّ رُوحِيَّةٍ، مُتَرَنِّمِينَ وَمُرَتِّلِينَ فِي قُلُوبِكُمْ لِلرَّبِّ. شَاكِرِينَ كُلَّ حِينٍ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ فِي اسْمِ رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ، لِلَّهِ وَالآبِ. - أفسس 5: 19, 20

وَخَرَجَ مِنَ الْعَرْشِ صَوْتٌ قَائِلاً: «سَبِّحُوا لِإِلَهِنَا يَا جَمِيعَ عَبِيدِهِ، الْخَائِفِيهِ، الصِّغَارِ وَالْكِبَارِ».
- رؤيا19: 5