24 - 04 - 2020, 02:16 PM | رقم المشاركة : ( 26341 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
ترنيمة توكلنا على الله
توكلنا على الله وهو ملجانا توكلنا على الله لا نَخافُ السوء 1- الربُ نجانا من شدائدنا فلنقبل إليهِ ولنسمع لهُ 2- صوت الربِ ناعمٌ يدُخُل في الأعماق طعمُ الربِّ لذيدُ أشهى من العسلْ 3- نيرُ الربِ طيبٌ حِملُ الربِ خفيفْ قلبُ الربِ وديعٌ طوبى لمن يواهْ . |
||||
24 - 04 - 2020, 02:17 PM | رقم المشاركة : ( 26342 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
ترنيمة ما أحلى السجود
ما أحلى السجود أمامك أنشد بالعود لجلالك يا اللى دفعت فىَّ أغلى الأثمان ولما قبلتك ربى صار لى السلطان وإنت بترعى حياتى بكل حنان مايملك قلبي أمامك غير السجود و صوتى ليك هيعلا بهتاف أناشيد ولأنك عايش فىَّ أيامى عيد و بتغنى حياتى جنبك بالمواعيد ما يملك قلبى أمامك غير السجود أنا عزي بيك و فخري و مالى سواك وسراج لرجلى كلامك وماشى وراك و على أيامى يا ربى ما يسود إلاك ما يملك قلبى أمامك غير السجود |
||||
24 - 04 - 2020, 02:18 PM | رقم المشاركة : ( 26343 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
ترنيمة سبحوا كل البرايا
سبحوا كل البرايا سر فادينا المجيد امدحوا لحما ودمًا لخطايانا يبيد لفدانا ذو المعالي سن ذا العهد السعيد من حشا عذراء نورًا وجهه الوضاح لاح علّم الناس تعاليم نجاة ونجاح عند المام المنايا اظهر السر الفريد قال قولا واستحال الخبز حقا جسمه واستحال الخمر دمًا فاستلذوا طعمه والمسيحي غير ايمان قوي لا يريد |
||||
24 - 04 - 2020, 02:32 PM | رقم المشاركة : ( 26344 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
لِتَكُنْ سِيرَتُكُم بَينَ الأُمَمِ حَسَنَة
أَيُّهَا الأَحِبَّاء، أُنَاشِدُكُم، كَنُزَلاءَ ومُتَغَرِّبِين، أَنْ تَمْتَنِعُوا عنِ الشَّهَواتِ الـجَسَدِيَّةِ الَّتي تُحَارِبُ النَّفْس. لِتَكُنْ سِيرَتُكُم بَينَ الأُمَمِ حَسَنَة، حتَّى إِذَا افتَرَوا عَلَيْكُم كَأَنَّكُم فَاعِلُو سُوء، يُلاحِظُونَ أَعمالَكُمُ الـحَسَنَة، فيُمَجِّدُونَ اللهَ في يَوْمِ الافْتِقَاد. إِخْضَعُوا، إِكرامًا للرَّبّ، لِكُلِّ نِظامٍ بَشَرِيّ: أَمَّا لِلمَلِكِ فَبِاعْتِبَارِهِ السُّلْطَةَ العُلْيَا، وأَمَّا لِلوُلاةِ فبِاعْتِبَارِهِم مُرْسَلِينَ مِنْ قِبَلِهِ لِلانْتِقَامِ مِنْ فَاعِلِي الشَّرّ، والثَّنَاءِ عَلى فَاعِلِي الـخَير. فَإِنَّ مَشِيئَةَ اللهِ هِيَ أَنْ تَكُونُوا فَاعِلِي خَير، لِتُفْحِمُوا جَهَالَةَ النَّاسِ الأَغْبِيَاء! تصَرَّفُوا كأُنَاسٍ أَحْرَار، لا كَمَنْ يَجْعَلُونَ الـحُرِّيَّةَ سِتَارًا لارْتِكَابِ الشَّرّ، بَلْ كَعَبِيدٍ لله. أَكْرِمُوا الـجَمِيع، أَحِبُّوا الإِخْوَة، إِتَّقُوا الله، أَكْرِمُوا الْمَلِك. قراءات النّهار: 1 بطرس 2: 11-17 / متّى 22: 41-46 التأمّل: في أثناء مسيرتي الكهنوتيّة، تعرّضت للكثير من التنمّر بسبب انتمائي للإكليروس ولكنّي كنت على الدوام أجيب بلطف وأسأل: “ماذا تعرف عنّي وعمّ أقوم به؟”. وحين كنّا نتحاور، كنّا نكسر حاجز الحكم المسبق وأصبح الكثيرون من بينهم مع الوقت أصدقاء! هذا ما خطر لي لدى قراءة الآية التالية: “لِتَكُنْ سِيرَتُكُم بَينَ الأُمَمِ حَسَنَة، حتَّى إِذَا افتَرَوا عَلَيْكُم كَأَنَّكُم فَاعِلُو سُوء، يُلاحِظُونَ أَعمالَكُمُ الـحَسَنَة”! كلّ مسيحيّ مدعوّ لكسر حاجز الخوف من الآخر وتبادل الحوار حتّى مع الّذين يفترون عليه بالسّوء! |
||||
24 - 04 - 2020, 02:35 PM | رقم المشاركة : ( 26345 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
لا تَجْعَلُوا بَيْتَ أَبِي بَيْتًا لِلتِّجَارَة
إنجيل القدّيس يوحنّا :2 / 13 – 25 قَرُبَ فِصْحُ اليَهُود، فَصَعِدَ يَسُوعُ إِلى أُورَشَلِيم. ووَجَدَ في الهَيْكَلِ بَاعَةَ البَقَرِ والغَنَمِ والحَمَام، والصَّيَارِفَةَ جَالِسِين. فَجَدَلَ سَوطًا مِنْ حِبَال، وطَرَدَ الجَمِيعَ مِنَ الهَيْكَل، طَرَدَ الغَنَمَ والبَقَرَ، وبَعْثَرَ نُقُودَ الصَّيَارِفَة، وقَلَبَ طَاوِلاتِهِم. وقَالَ لِبَاعَةِ الحَمَام: «إِرْفَعُوا هذَا الحَمَامَ مِنْ هُنَا، ولا تَجْعَلُوا بَيْتَ أَبِي بَيْتًا لِلتِّجَارَة». فَتَذَكَّرَ تَلامِيذُهُ أَنَّهُ جَاءَ في الكِتَاب: «أَلْغيَرَةُ على بَيْتِكَ سَتَأْكُلُنِي!». أَجَابَ اليَهُودُ وقَالُوا لِيَسُوع: «أَيَّ آيَةٍ تُرِينَا وأَنْتَ تَفْعَلُ هذَا؟». أَجَابَ يَسُوعُ وقَالَ لَهُم: «إِهْدِمُوا هذَا الهَيْكَل، وأَنَا أُقِيمُهُ في ثَلاثَةِ أَيَّام». فَقَالَ اليَهُود: «بُنِيَ هذَا الهَيْكَلُ في سِتٍّ وأَرْبَعِينَ سَنَة، وتُقِيمُهُ أَنْتَ في ثَلاثَةِ أَيَّام؟». أَمَّا هُوَ فَكَانَ يَتَكَلَّمُ عَلى هَيْكَلِ جَسَدِهِ. ولَمَّا قَامَ مِنْ بَينِ الأَمْوَات، تَذَكَّرَ تَلامِيذُهُ كَلامَهُ ذَاك، فَآمَنُوا بِظ±لكِتَاب، وبِظ±لكَلِمَةِ الَّتِي قَالَهَا يَسُوع. وبَيْنَمَا كَانَ يَسُوعُ في أُورَشَلِيم، في عِيدِ الفِصْح، آمَنَ بِظ±سْمِهِ كَثِيرُون، لأَنَّهُم رَأَوا ظ±لآيَاتِ الَّتِي كَانَ يَصْنَعُهَا. أَمَّا هُوَ فَمَا كَانَ يَأْمَنُ عَلى نَفْسِهِ مِنْهُم، لأَنَّهُ كَانَ يَعْرِفُهُم جَميعًا. ولا يُعْوِزُهُ شَاهِدٌ عَلى الإِنْسَان، لأَنَّهُ عَليمٌ بِمَا في الإِنْسَان . التأمل: “لا تَجْعَلُوا بَيْتَ أَبِي بَيْتًا لِلتِّجَارَة…” تعال أيها الرب يسوع إلى هياكلنا وانظر ما فيها، تعال الى هياكل قلوبنا ونفوسنا وأجسادنا، تعال الى هياكل صلاتنا وعبادتنا ومقدساتنا، فقد استبدلناك بأصنام يابسة من صنع مخيلاتنا المريضة. تعال أيها الرب يسوع واجدل سوطاً من حبال، واطرد جميع تجار هيكلك، تجار الغنم والبقر، تجار النقود الذين استباحوا مقدسات نفوسنا وقبضوا على أحلامنا فأصبحت سجينة أنفاسهم النتنة ومصالحم الدنيئة. ربما لن تجد الغنم والبقر في هياكلنا كما في هيكل أورشليم لكن ستجد ما هو أخطر وأبشع، ستجد تجار الضمائر والكرامات، تجار الجلد والقبض، تجار الفساد والعناد والتعدي على البراءة الطفولية، تجار الامجاد الباطلة والشارات الباهتة والبيارق الذابلة… ورائحة سلع تجار هياكل اليوم أنتن من رائحة الاغنام والابقار لأنها تفسد الاخلاق وتميت الإنسان روحاً وجسداً… ربما لن تجد باعة الحمام في هياكلنا كما في هيكل أورشليم، لكن ستجد ما هو أخطر وأبشع، ستجد باعة المقدسات والمواقف الملتوية، ستجد باعةً حولوا بيت أبيك الى بيت تجارة وأكثر من ذلك، فإذا كان بيتك بيت الصلاة يدعى، فإن تجار كرامة الإنسان حولوه الى مغارة لصوص!!! تعال أيها الرب يسوع، واقلب طاولات من تطاول على هيكل قدسنا ونفوسنا وتاجر واستباح أغلى مقدساتنا، ثم قبض الثمن أكثر من ثلاثين من الفضة بمليارات المليارات!!! تعال أيها الرب يسوع، أيها القائم من بين الاموات،أنت شاهدٌ على الإنسان وعليمٌ بما في الانسان، أقمنا معك واملأ هياكل نفوسنا من حضورك فنرى مجد قيامتك. آمين |
||||
24 - 04 - 2020, 03:17 PM | رقم المشاركة : ( 26346 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
يعقوب اللاّزمات في الأزمات
كانت حياة يعقوب عبارة عن سلسلة من الأزمات، لا يكاد ينتهي من واحدة حتى تواجهه أخرى. 1- تأكّد من حراسة الله له: "وأما يعقوب فمضى في طريقه ولاقاه ملائكة الله.فقد واجه أزمة بسبب البكورية وقد واجه أزمة بسبب البركة وقد واجه أزمة بسبب خاله وقد واجه أزمة بسبب زواجه وقد واجه أزمة بسبب أخيه القادم للقائه مع أربع مئة رجل وقد واجه أزمة بسبب ابنته دينة وقد واجه أزمة بسبب ابنه يوسف وقد واجه أزمة بسبب ابنيه شمعون وبنيامين غير أن هذه الأزمات، رغم ما لاقى فيها من صعوبات، لم تزده إلاّ صلابةً وقوةً وبأساً. فالأزمات تمحص الإيمان والأزمات تجوهر الحياة والأزمات تخلق الرجال ـ بل هي محكّ الرجال، كل هذه صادفها يعقوب وعرف كيف يختارها. هل تعرف كيف؟ وقال يعقوب إذ رآهم هذا جيش الله. فدعا اسم ذلك المكان محنايم". (تكوين 32: 1و3). 2- حكّم عقله على عاطفته: "فخاف يعقوب جداً وضاق به الأمر.إن الكلمة "محنايم" تعني في اللغة العبرانية جيشين. وهذا يعني أن الله أرسل جيشين من الملائكة إلى يعقوب ليشجّعه ويعزّيه ويحرسه في محنته وضيقته. ملاك واحد كان كافياً للقيام بهذه المهمة إلاّ أن الربّ، زيادةً منه في تأكيد الحماية والعناية، أرسل فرقتين من أفراد الحرس السماوي ورجال الحاشية الملكية. "ملاك الربّ حالّ حول خائفيه وينجّيهم" (مزمور 34: 7). لذلك تأكّد يعقوب أن الله كان معه. ومن كان الله معه لا خوف منه أو عليه. فقسم القوم الذين معه … إلى جيشين. وقال إن جاء عيسو إلى الجيش الآخر وضربه يكون الجيش الباقي ناجياً". (تكوين 32: 7و8). 3- التجأ إلى الصلاة: "وقال يعقوب: يا إله أبي إبراهيم وإله أبي اسحق الربّ الذي قال لي ارجع إلى أرضك وإلى عشيرتك فأحسن إليك.إن استخدام العاطفة في وقت الشدّة والضيق يؤدي بالإنسان إلى الانسياق للخوف واليأس. هذا ما شعر به يعقوب في بادئ الأمر. إلاّ أنه لم يسمح لنفسه أن يقع فريسةً لخوفه بل أدرك أن الاستسلام للعاطفة هو كالاستسلام للعاصفة ـ تقود الإنسان حيث لا يشاء. لذلك غلّب العقل على العاطفة في ذلك الظرف الحرج. وهكذا توصّل إلى إيجاد حلّ جزئيّ للأزمة، فقسّم القوم إلى جيشين. وهنا لا بدّ من التساؤل: هل قسّم يعقوب القوم إلى جيشين لأنه رأى الملائمة بشكل جيشين؟ أم هل قسّم يعقوب القوم إلى جيشين لأنه كان خبيراً في فنون القتال؟ أم هل قسّم يعقوب القوم إلى جيشين لأنه ظنّ أن في ذلك إيهاماً لأخيه؟ الله يعلم. أما ما نعلمه نحن فهو أن يعقوب برهن بعمله هذا أنه كان رجلاً يعرف متى يستخدم عقله. أضف إلى ذلك استخدامه دبلوماسيته اليعقوبية بإرساله عبيده وهم محمّلون بالهدايا لترضّى وجه أخيه عيسو. صغير أنا عن جميع ألطافك وجميع الأمانة التي صنعت إلى عبدك. فإني بعصاي عبرت هذا الأردنّ والآن قد صرت جيشين. نجّني من يد أخي من يد عيسو. لأني خائف منه أن يأتي ويضربني الأم مع البنين. وأنت قلت إني أحسن إليك وأجعل نسلك كرمل البحر الذي لا يعدّ للكثرة". (تكوين 32: 9-12). وقت الأزمات يجب أن يكون وقتاً للصلاة. ربما استوحى الرسول يعقوب عن "سميّه" في العهد القديم هذه الفكرة حين قال "أعَلى أحدٍ بينكم مشقّات فليُصلِّ". هذا بالإضافة إلى كونه شخصياً رجل صلاة. كان يعقوب قد رأى الملائكة في بادئ الأمر وتشجّع بمشاهدتهم لكنّه لم يفزع إليهم في ساعة ضيقة بل فزع إلى ربّ الملائكة ـ الله ـ من حيث يأتي عونه. توجّه إلى الله بصلاة قلبيّة حارة جديرة بأن تتّخذ نموذجاً للصلوات المستجابة: كانت صلاة متواضعة 4- تمسّك بإيمانه: "فبقي يعقوب وحده. وصارعه إنسان حتى طلوع الفجر. ولما رأى أنه لا يقدر عليه ضرب حقّ فخذه.فيها انسحاق فيها عدم استحقاق كانت صلاة معترفة بالجميل لأجل إعانة الربّ لأجل أمانة الربّ كانت صلاةً مؤسسة على المواعيد فالله هو القائل والله هو الفاعل كانت صرةً مركّزة تشمل عرضاً لحالته تشمل عرضاً لحاجته وكانت أيضاً صلاةً موجزة فانخلع حق فخذ يعقوب في مصارعته معه. وقال أطلقني لأنه قد طلع الفجر. فقال لا أطلقك إن لم تباركني. فقال له ما اسمك. فقال يعقوب. فقال لا يدعى اسمك فيما بعد يعقوب بل إسرائيل. لأنك جاهدت مع الله والماس وقدرت. وسأل يعقوب وقال اخبرني باسمك. فقال لماذا تسأل عن اسمي. وباركه هناك" (تكوين 32: 24-29). ومن يتمسّك بإيمانه يتمسّك بإلهه. وما هذا الصراع سوى صورة واضحة عن كيفية التمسّك في الربّ بالإيمان. ويمكننا القول ـ (وأرجو هنا أن لا يسيء أحد فهمي) ـ أن يعقوب غلب الربّ بإيمانه. فالربّ لم يقدر عليه وقال له: أطلقني ويعقوب لم يفلت يديه وقال له: لا أطلقك وأخيراً اعترف الربّ بفوزه من هنا نرى أن يعقوب كان متشبّثاً بالربّ لدرجة أن الربّ لم يجد سبيلاً للإفلات منه حتى أعطاه سؤاله. هنيئاً لك يا يعقوب. لقد أعطيتنا درساً لن ننساه في معنى الإيمان الثابت الذي لا يتزعزع. ومن له إيمان عظيم كإيمانك: يستحقّ أن ينال البركة من الله يستحقّ أن يتمتّع بالشركة مع الله يستحقّ أن يربح المعركة مع الله ومن له إيمانٌ كإيمانك يستطيع أن يتحدّى الأزمات ولو جاءته بالمئات |
||||
25 - 04 - 2020, 09:42 AM | رقم المشاركة : ( 26347 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
فيروس كورونا وجرثومة التخلف !
القس رفعت فكري سعيد وهناك من رأى أن الولايات المتحدة الأمريكية يرتفع فيها عدد الوفيات والإصابات بفيروس كورونا لأن الأغلبية من المسيحيين هناك ينتمون للمذهب البروتستانتى!! على الجانب الآخر ظهرت الخرافات الدينية من بعض أتباع كل الأديان، فهناك من اقتطعوا عددا من النصوص الدينية وأخرجوها من سياقها التاريخى والحضارى، فرأوا أن فيروس كورونا ما هو إلا عقاب من الله بسبب خطايا البشر وبسبب تفشى الانحلال الخلقى والمثلية الجنسية، وهناك من رأى أن اجتياح الوباء بهذا الشكل المروع ما هو إلا دليل على نهاية العالم واقتراب القيامة، وهناك من رأوا أن المؤمنين الذين يقتربون من الله في المساجد والكنائس لا يصيبهم الوباء، وأن المؤمنين محصنون، وأن الوقاية من الفيروس تكون بالدعاء وليس بالدواء!!. وظهر من طالب بالبحث عن شعرة رأس أو شعرة رمش داخل الكتب المقدسة وطالب بوضعها في كوب ماء وشربها للوقاية من الفيروس!!. وهناك من طالب بزيارة أضرحة أولياء الله الصالحين والإتيان بحفنة تراب ووضعه في كوب ماء وشربه للوقاية من كورونا!!. وفى إسرائيل ركب عدد من اليهود المتطرفين طيارة هليكوبتر وصلوا فوق المبانى المهمة للوقاية من الوباء. ومن المؤكد أن تفسيرات المتعصبين والعنصريين لفيروس كورونا تنم عن عنصرية بغيضة خارجة من قلوب كارهة لنفسها وكارهة للإنسانية ولكل آخر مغاير، كما أن تفسيرات الدجالين أبعد ما تكون عن التفكير العلمى الذي يجعل مَن ينتهجه يعيد المشكلات إلى أسبابها الحقيقية العلمية وليس لخرافات أو لأسباب عنصرية. إن فيروس كورونا كشف عن جرثومة التخلف الكامنة في بعض العقول في منطقتنا، تلك الجرثومة التي تنضح بالتعصب والعنصرية والجهل والتخلف. ومن اللافت للنظر أنه على الرغم من انتماء المتعصبين والعنصريين للأديان المختلفة إلا أنهم جميعاً يقفون على أرضية عنصرية واحدة، أرضية ترفض الآخر المختلف دينيًا أو عقائدياً أو أخلاقياً، ونسى هؤلاء جميعًا أن الله سبحانه وتعالى إله محب ودود، وهو يحب خليقته ويترفق بها، وما الشرور والأوبئة إلا من صنع الإنسان بسبب فساده وشروره وآثامه، فمنذ أن عصى آدم ربه فغوى، ومنذ أن أخطأ آدم وأخطأت ذريته، ومنذ أن عصى آدم ربه فعصت ذريته، وكل الخليقة تئن وتتوجع معًا وتعانى من الألم والأوبئة والموت، والإنسان الحكيم هو الذي يتعظ من مثل هذه الأزمات وينتهز الفرصة ليراجع حساباته، ويراجع موقفه من الله ومن إخوته في الإنسانية، وأن يتوب عن شروره وآثامه، فخير الخطائين التوابون. فهل يمكن أن يكون فيروس كورونا فرصة لأن يراجع المتعصبون الداعشيون موقفهم من إخوتهم في الإنسانية، فالفيروس غير عنصرى ولا يمارس التمييز مثلهم، فهو لا يفرّق بين أتباع الأديان ولا يميز بين معتنقى المذاهب، كما أنه لا يعمل حسابًا لدول كبرى أو عظمى، ولا يفرق بين الأغنياء والفقراء، ولا بين العظماء والأدنياء، ولا بين الوزراء والخفراء، ولا بين الرجال والنساء، كما أنه يصيب الفجار الأشرار مثلما يباغت الأخيار والأبرار دون تفرقة فمتى سيبرأ العنصريون والدجالون من جرثومة التخلف؟!!. |
||||
25 - 04 - 2020, 12:23 PM | رقم المشاركة : ( 26348 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
Pra que eu nأ£o me perca Correndo atrأ،s do vento Meus olhos estأ£o em Ti Minha recompensa Meu Porto Seguro Contigo eu quero habitar Eu nأ£o vou me acostumar A viver sem Tê-lo aqui Meu maior amor Pelas madrugadas A Minh’alma canta Yeshua, saudades. Eu nأ£o darei sono aos meus olhos Até que os Teus olhos encontrem um lugar Eu nأ£o darei descanso às minhas pأ،lpebras Até que eu seja esse lugar Oh! Se fendesses os céus Oh! Se descesses aqui Oh! Se fizesses em mim A Tua morada, lugar de prazer Eu quero estar neste lugar Permanecer neste lugar Até me tornar este lugar Que eu nأ£o precise sair é sأ³ Você ficar Faz a terra tremer com os Teus pés Rasgue os céus e desce Maranata ora vem Rasgue os céus e desce ♥ï¸ڈ |
||||
25 - 04 - 2020, 02:24 PM | رقم المشاركة : ( 26349 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
How to live a Christian life
Christ approaches all of us. He loves us so much and humbles himself so much, that he has no difficulty washing our feet. Man needs to be given over to the hands of God in such a way, so as to feel that God doesn’t simply serve him, but concerns Himself with him so much that He may even wash his feet. This is what Christian life is like, this is what the spirit of God is like, when it is in us. We imitate Christ and love in His likeness, forgive in His likeness, tolerate in His likeness, live in His likeness; you become servant of your fellow man not slavishly but lovingly. Even if this example is all we get wind of and nothing more, it is enough to last us a lifetime. Our soul will, then, be at peace and our fellow men will definitely benefit from us. Archimandrite Symeon Kragiopoulos (†) |
||||
25 - 04 - 2020, 02:28 PM | رقم المشاركة : ( 26350 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الله لا ينساها
إياك و حمى الإسراع و تقول لابد أن تحل المشكلة الآن ، و تتعب إن تأخر الحل عن الموعد الذى تفرضه . فيتعب فكرك ، و تتعب نفسيتك و أعصابك ، و تتعب روحياتك أيضا مشكلتك ضعها فى يد الله ، و إنسها هناك . و ثق أن الله سوف لا ينساها ، أما انت فلا تقلق من جهة الوقت |
||||