منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 20 - 11 - 2016, 12:19 PM   رقم المشاركة : ( 251 )
Rena Jesus Female
..::| الاشراف العام |::..

الصورة الرمزية Rena Jesus

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 1424
تـاريخ التسجيـل : Sep 2013
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : مصر
المشاركـــــــات : 73,770

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Rena Jesus غير متواجد حالياً

cross03 رد: فضفضه شبابيه (متجدده)

ما هي المحبة

المحبة هي قمة الفضائل كلها هي الفضيلة الأولى.
عندما سأل السيد المسيح ما هي الفضيلة العظمي في الناموس قال هي المحبة:
تحب الرب إلهك من كل قلبك ومن كل فكرك ومن كل قوتك (تث 6: 5).
والثانية مثلها (تحب قريبك كنفسك) ثم ختم بقوله:
(بهاتين الوصيتين يتعلق الناموس كله والأنبياء مت 22: 35 -40)

أي أن كل الوصايا تتجمع في المحبة..
** إذا المحبة هي جماع الفضائل كلها.
وقد قال القديس بولس الرسول في هذا وما غاية الوصايا فهي المحبة من قلب طاهر وضمير صالح
(1تي 1: 5)
ولذلك صدق القديس أغسطينوس حينما قال تحب ثم تفعل بعد ذلك ما تشاء.

** وقد جعلها الرسول أعظم من الإيمان والرجاء والنبوة.
فقال
(أما الآن فيثبت الإيمان والرجاء المحبة، هذه الثلاثة، ولكن أعظمهن المحبة) (1كو 13:13)
وفي شرح ذلك قال إن كنت أتكلم بألسنة الناس والملائكة ولكن ليس لي محبة فقد صرت نحاس يطن أو صنجًا يرن وأن كان لي نبوة وأعلم جميع الأسرار وكل علم وان كان لي كل الإيمان حتى أنقل الجبال ولكن ليس لي محبة فلست شيئًا
(1كو 13: 1-3)
إذن ما أعجب هذا المحبة التي هي أعظم من الإيمان الذي ينقل الجبال.
والمحبة هي أولي ثمار الروح.
وبالتالي هي دليل عمل الروح فينا قال الرسول
(وأما ثمر الروح فهو محبة فرح سلام طول أنآه).. (غل 5: 22).
وهكذا وضعت المحبة أولا ولا شك أن الذي يمتلئ قلبه بالمحبة لابد سيمتلئ بالفرح وإذ عاش في حب وفرح سيحيا بالتالي في سلام.

** والمحبة هي آخر وصية أعطها الرب لتلاميذه.
قال لهم
(وصية جديدة أنا أعطيكم أن تحبوا بعضكم بعضا كما أحببتكم أنا تحبون أنتم أيضًا بعضكم بعضا) (يو 13: 34)
كيف أحبهم هو يقول الكتاب
(إذا كان قد أحب خاصته اللذين في العالم أحبهم حتى المنتهي يو13:1)
وأيضا أحبهم فبذل ذاته عنهم هذه هي المحبة التي طلبها الرب.

**والمحبة المطلوبة منا هي صدي لمحبة الله لنا.
وعن هذا يقول الرسول
(في هذا هي المحبة ليس أننا نحن أحببنا الله بل أنه هو أحبنا وأرسل ابنه كفارة لخطايانا)
(1يو 4: 10)
حقا أن الله قد أحبنا قبل أن نوجد ومن أجل ذلك أوجدنا فوجدنا هو ثمرة محبة الله لنا حينما كنا في عقله فكرة وفي قلبه مسرة.

** مادام الله محبة ونحن صورة الله ومثالة (تك 1:26-27)
إذن لأبد أن نكون محبين مثله.
وإلا في حالة عدم وجود المحبة فينا لا نكون علي صورة الله بل نكون قد فقدنا الصورة الإلهية التي خلقنا بها كذلك نحن أولاد الله والابن لابد أن يشبه أباه وان شابهناه كأبناء لله لابد أن المحبة ستملأ قلوبنا وتفيض من وجوهنا ومن أعيننا ومن ملامحنا وتظهر في تصرفاتنا وفي كل أعمالنا ويقول الناس عنا حقا هؤلاء هم أولا الله وهم علي مثالهم في الحب
(بهذا أولاد الله ظاهرون) (1يو 3: 10).

** والسيد المسيح جعل المحبة علامة التي تميز تلاميذه.
فقال
(بهذا يعرف الجميع أنكم تلاميذي وأن كان فيكم حب بعضكم نحو بعض) (يو 13: 35)
والقديس يوحنا الرسول جعل المحبة العلامة للميلاد من الله
فقال (كل من يحب فقد ولد من الله ويعرف الله ومن لا يحب لم يعرف الله لان الله محبة)
(1يو 14: 7-8).

هناك أنواع من المحبة نحب الله ونحب الناس ونحب الخير.
وأن الدين هو رحلة حب نحو قلب الله وتعبر في طريقها علي قلوب الناس والمحبة هي الرباط المقدس الذي يربط الناس بالله، كما ذكرنا أيضًا هنا في موقع الأنبا تكلا هيمانوت في أقسام أخرى.
أنها جوهر الدين والتدين ونحن لا نستطيع أن نصل إلى محبة الله دون أن نحب الناس
وهكذا قال الكتاب الذي لا يحب أخاه الذي يبصره فكيف يحب الله الذي لا يبصره
(1يو 4: 20) ومحبتنا للناس تلد في القلب العديد من الفضائل تلد الثقة والتعاون والعطاء والبذل والصداقة والتضحية والسلام مع الغير.

المحبة هي خروج من الذات إلى الغير.
بحيث تنسي ذاتك وتذكر غيرك تخرج من الأنا فلا تسمح لها أن تحصرك داخلها فلا تعيش داخل الأنا وإنما داخل قلوب الناس تحيا لأجل الغير وتري خيرة بعضا من خيرك بل تري خيره قبل خيرك، وهكذا تحب الغير وتحب له الخير.

والحب شيء غير الشهوة تمامًا.
الحب دائما يريد أن يعطي والشهوة تريد دائما أن تأخذ الشهوة ممتزجة دائما بالأنا بالذات أما الحب فيمتزج بإنكار الذات لأجل الغير والحب الحقيقي لابد أن يمتزج بالطاهرة والنقاوة كما يمتزج أيضًا بالطاهرة كما يمتزج أيضًا بالحق فأن خرجت المحبة عن الحق أو أن الطاهرة تكون محبة ضارة

  رد مع اقتباس
قديم 20 - 11 - 2016, 12:34 PM   رقم المشاركة : ( 252 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,273,258

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: فضفضه شبابيه (متجدده)

رووووووووووووعة يا رورو
دائما حببتي بتمتعينا بالموضوعات الجميلة
  رد مع اقتباس
قديم 20 - 11 - 2016, 12:34 PM   رقم المشاركة : ( 253 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,273,258

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: فضفضه شبابيه (متجدده)

مفتاح المسيحية هو أن "الله محبة"
فضفضه شبابيه (متجدده)
الأنبا بيشوي


"الله محبة" (1يو4: 8، 16). من كان الآب يحب قبل أن يخلق العالم والملائكة والبشر؟ إذا أحب الله الآب نفسه، يكون أنانيًا ego-centric؛ وحاشا لله أن يكون هكذا. إذن لابد من وجود محبوب، كما قال السيد المسيح في مناجاته للآب قبل الصلب "لأنك أحببتنى قبل إنشاء العالم" (يو17: 24). وبوجود الابن يمكن أن نصف الله بالحب أزليًا وليس كأن الحب شيء حادث أو مستحدث بالنسبة لله. فالأبوة والحب متلازمان، طالما وجدت الأبوة فهناك المحبة بين الآب والابن.

ولكن الحب لا يصير كاملًا إلا بوجود الأقنوم الثالث. لأن الحب نحو الأنا، هو أنانية وليس حبًا. والحب الذي يتجه نحو الآخر الذي ليس آخر سواه (المنحصر في آخر وحيد) هو حب متخصص رافض للاحتواء exclusive love بمعنى إنه حب ناقص. ولكن الحب المثالى هو الذي يتجه نحو الآخر وإلى كل من هو آخر inclusive love. وهنا تبرز أهمية وجود الأقنوم الثالث من أجل كمال المحبة.


وإذا وجدت الخليقة في أي وقت وفي أى مكان فهى تدخل في نطاق هذا الحب اللانهائى لأن مثلث الحب هنا هو بلا حدود ولا مقاييس. هذا الحب الكامل يتجه أيضًا نحو الخليقة حيثما وحينما توجد. كما قال السيد المسيح للآب "ليكون فيهم الحب الذي أحببتنى به وأكون أنا فيهم" (يو17: 26). إن الحب الكامل هو الحب بين الأقانيم الثلاثة وهذا هو أعظم حب في الوجود كله.

لكن قد يسأل سائل لماذا لا تكون الأقانيم أربعة أو خمسة؟ وللرد نقول أن أي شيء ناقص في الله يعتبر ضد كماله الإلهى، كما أن أي شيء يزيد بلا داعى يعتبر ضد كماله الإلهى.

إن مساحة هذا المثلث ما لا نهاية، أي أن مساحة الحب بين الأقانيم الثلاثة هي ما لا نهاية، ومثلث الحب هذا يتسع حتى يشمل كل الخليقة، فأى كائن يقع داخل نطاق المثلث يشمله هذا الحب فما الداعى لنقطة رابعة أو خامسة.

إذا كان المثلث نقطة أو مستقيم تكون مساحته صفر كما قلنا، حتى إذا كان طوله ما لا نهاية، لكن حين صار مثلثًا صارت له مساحة. . فإن كانت المساحة ما لا نهاية فإنها تشمل كل الخليقة، فلا يحتاج الأمر إلى مربع أو مسدس. يكفى لكي تكون هناك مساحة أن يكون مثلث.

مثال توضيحى:


إذا اشتريت خط مستقيم من القاهرة إلى بنها ولكن ليس له عرض فأنت لم تشترى أرض على الإطلاق. لكنك تعتبر نفسك اشتريت مساحة أرض فقط إذا كان لها طول وعرض. فالخط إذا كان عرضه صفر حتى وإن كان طوله ما لا نهاية فهو يؤول إلى صفر.
  رد مع اقتباس
قديم 20 - 11 - 2016, 12:55 PM   رقم المشاركة : ( 254 )
Rena Jesus Female
..::| الاشراف العام |::..

الصورة الرمزية Rena Jesus

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 1424
تـاريخ التسجيـل : Sep 2013
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : مصر
المشاركـــــــات : 73,770

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Rena Jesus غير متواجد حالياً

افتراضي رد: فضفضه شبابيه (متجدده)

ميرسى يا مرموره
لمرورك يا حبيبتى ولمشاركتك الجميله
ربنا يفرح قلبك ياغاليه

  رد مع اقتباس
قديم 20 - 11 - 2016, 01:50 PM   رقم المشاركة : ( 255 )
Rena Jesus Female
..::| الاشراف العام |::..

الصورة الرمزية Rena Jesus

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 1424
تـاريخ التسجيـل : Sep 2013
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : مصر
المشاركـــــــات : 73,770

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Rena Jesus غير متواجد حالياً

افتراضي رد: فضفضه شبابيه (متجدده)

أزلية المحبة

المحبة الكلية، هي الله نفسه.
الله هو الحب الكلي.
الحب الذي لا يحد، الذي كله قداسة. لذلك من ليس فيه حب، ليس الله فيه.
ولذلك فإن أولاد الله مشهورون بالمحبة،
لأن الله يسكن فيهم وفي شرح كل ذلك، قال القديس يوحنا الرسول
"الله محبة".
ومن يثبت في المحبة، يثبت في الله، والله فيه (1 يو 4: 16).

المحبة موجودة منذ الأزل، واستمرت قبل الخطية.
أزلية المحبة واضحة لأن الله محبة، والله أزلي.
ومن محبة الله لم يشأ أن يكون وحدة، لذا من جوده وكرمه أوجد مخلوقات تحيا معه. فخلق الملائكة قبلنا. وكانت المحبة تربط الملائكة بعضهم ببعض.
وكما قال أحد الآباء
"لو وقف عشرة آلاف من الملائكة معًا، لكان لهم جميعًا رأي واحد"..
وكما كان الملائكة يحبون بعضهم بعضًا هكذا كانوا يحبون الله أيضًا (وقبل خطية إبليس)
ولذلك يقول داود النبي في المزمور
(باركوا الرب يا ملائكته المقتدرين قوة، الفاعلين أمرة عند سماع صوت كلامه)
(مز 103: 20).

وهكذا كانت المحبة هي الأصل في العلاقات الإنسان الأول.
كانت المحبة كاملة بين الله والإنسان قبل الخطية، وكانت المحبة بين آدم وحواء طاهرة نقية، فيها التعاون والثقة.
بل كانت المحبة كائنة بين آدم والحيوانات. لا هو يصيدها، ولا هي تؤذيه..
وفي ظل المحبة لم يكن يوجد الطبع الوحشي والافتراس في صفات بعض الحيوانات، بل كان الكل أليفًا..
وكان آدم يحب الحيوانات، ويسميها بأسماء.
ونفس الوضع تكرر في قصة أبينا نوح والفلك. حيث كان الفلك يعي جميع الحيوانات، وهو الذي ادخلها إليه، وكان يرعاها فيه.
إذن المحبة هي الأصل، والبغضة دخيلة.
  رد مع اقتباس
قديم 20 - 11 - 2016, 02:29 PM   رقم المشاركة : ( 256 )
walaa farouk Female
..::| الإدارة العامة |::..

الصورة الرمزية walaa farouk

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 122664
تـاريخ التسجيـل : Jun 2015
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : مصر
المشاركـــــــات : 367,454

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

walaa farouk متواجد حالياً

افتراضي رد: فضفضه شبابيه (متجدده)

موضوع رائع يا رينا
ربنا يفرح قلبك
  رد مع اقتباس
قديم 20 - 11 - 2016, 03:17 PM   رقم المشاركة : ( 257 )
sama smsma Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية sama smsma

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 8
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : قلب طفلة ترفض أن تكبر
المشاركـــــــات : 91,915

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

sama smsma غير متواجد حالياً

افتراضي رد: فضفضه شبابيه (متجدده)

ايات من الكتاب المقدس عن المحبة

"اَلْمَحَبَّةُ لاَ تَسْقُطُ أَبَدًا"
(رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس 13: 8)



"وَنَحْنُ قَدْ عَرَفْنَا وَصَدَّقْنَا الْمَحَبَّةَ الَّتِي ِللهِ فِينَا. اَللهُ مَحَبَّةٌ، وَمَنْ يَثْبُتْ فِي الْمَحَبَّةِ، يَثْبُتْ فِي اللهِ وَاللهُ فِيهِ"
(رسالة يوحنا الرسول الأولى 4: 16)




"أَمَّا الآنَ فَيَثْبُتُ: الإِيمَانُ وَالرَّجَاءُ وَالْمَحَبَّةُ،
هذِهِ الثَّلاَثَةُ وَلكِنَّ أَعْظَمَهُنَّ الْمَحَبَّةُ"
(رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس 13: 13)



"أَكْرِمُوا الْجَمِيعَ. أَحِبُّوا الإِخْوَةَ. خَافُوا اللهَ. أَكْرِمُوا الْمَلِكَ"
(رسالة بطرس الرسول الأولى 2: 17)



"الْمَحَبَّةُ تَتَأَنَّى وَتَرْفُقُ. الْمَحَبَّةُ لاَ تَحْسِدُ. الْمَحَبَّةُ لاَ تَتَفَاخَرُ، وَلاَ تَنْتَفِخُ"
(رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس 13: 4)




"اَلْمَحَبَّةُ فَلْتَكُنْ بِلاَ رِيَاءٍ. كُونُوا كَارِهِينَ الشَّرَّ، مُلْتَصِقِينَ بِالْخَيْرِ"
(رسالة بولس الرسول إلى أهل رومية 12: 9)


"سَلِّمُوا بَعْضُكُمْ عَلَى بَعْضٍ بِقُبْلَةٍ مُقَدَّسَةٍ"
(رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس 16: 20؛
رسالة بولس الرسول الثانية إلى أهل كورنثوس 13: 12)



"سَلِّمُوا عَلَى كُلِّ قِدِّيسٍ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ"
(رسالة بولس الرسول إلى أهل فيلبي 4: 21)



"سَلِّمُوا عَلَى الإِخْوَةِ جَمِيعًا بِقُبْلَةٍ مُقَدَّسَةٍ"
(رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل تسالونيكي 5: 26)



"سَلِّمُوا عَلَى جَمِيعِ مُرْشِدِيكُمْ وَجَمِيعِ الْقِدِّيسِينَ"
(رسالة بولس الرسول إلى العبرانيين 13: 24)



"سَلِّمُوا بَعْضُكُمْ عَلَى بَعْضٍ بِقُبْلَةِ الْمَحَبَّةِ.
سَلاَمٌ لَكُمْ جَمِيعِكُمُ الَّذِينَ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ. آمِينَ"
(رسالة بطرس الرسول الأولى 5: 14)



"أَحِبُّوا بَعْضُكُمْ بَعْضًا مِنْ قَلْبٍ طَاهِرٍ بِشِدَّةٍ"
(رسالة بطرس الرسول الأولى 1: 22)



"عِنْدِي عَلَيْكَ: أَنَّكَ تَرَكْتَ مَحَبَّتَكَ الأُولَى"
(سفر رؤيا يوحنا اللاهوتي 2: 4)



"أَحْبَبْتُكُمْ، قَالَ الرَّبُّ"
(سفر ملاخي 1: 2)



"وَصِيَّةً جَدِيدَةً أَنَا أُعْطِيكُمْ: أَنْ تُحِبُّوا بَعْضُكُمْ بَعْضًا.
كَمَا أَحْبَبْتُكُمْ أَنَا تُحِبُّونَ أَنْتُمْ أَيْضًا بَعْضُكُمْ بَعْضًا"
(إنجيل يوحنا 13: 34)



"هذِهِ هِيَ وَصِيَّتِي أَنْ تُحِبُّوا بَعْضُكُمْ بَعْضًا كَمَا أَحْبَبْتُكُمْ"
(إنجيل يوحنا 15: 12)


"مَنْ يُحِبُّ أَخَاهُ يَثْبُتُ فِي النُّورِ وَلَيْسَ فِيهِ عَثْرَةٌ"
(رسالة يوحنا الرسول الأولى 2: 10)


"اَللهُ مَحَبَّةٌ، وَمَنْ يَثْبُتْ فِي الْمَحَبَّةِ، يَثْبُتْ فِي اللهِ وَاللهُ فِيهِ"
(رسالة يوحنا الرسول الأولى 4: 16)


"لِتَصِرْ كُلُّ أُمُورِكُمْ فِي مَحَبَّةٍ"
(رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس 16: 14)



"وَادِّينَ بَعْضُكُمْ بَعْضًا بِالْمَحَبَّةِ الأَخَوِيَّةِ،
مُقَدِّمِينَ بَعْضُكُمْ بَعْضًا فِي الْكَرَامَةِ"
(رسالة بولس الرسول إلى أهل رومية 12: 10)



"وَصِيَّةً جَدِيدَةً أَنَا أُعْطِيكُمْ: أَنْ تُحِبُّوا بَعْضُكُمْ بَعْضًا.
كَمَا أَحْبَبْتُكُمْ أَنَا تُحِبُّونَ أَنْتُمْ أَيْضًا بَعْضُكُمْ بَعْضًا"
(إنجيل يوحنا 13: 34)



"بنو الحكمة جماعة الصديقين وذريتهم اهل الطاعة والمحبة"
(سفر يشوع بن سيراخ 3: 1)



"لِتَكْثُرْ لَكُمُ الرَّحْمَةُ وَالسَّلاَمُ وَالْمَحَبَّةُ"
(رسالة يهوذا 1: 2)



"مَاذَا تُرِيدُونَ؟ أَبِعَصًا آتِي إِلَيْكُمْ أَمْ بِالْمَحَبَّةِ وَرُوحِ الْوَدَاعَةِ؟"
(رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس 4: 21)



"أَطْلُبُ إِلَيْكُمْ، أَنَا الأَسِيرَ فِي الرَّبِّ: أَنْ تَسْلُكُوا كَمَا يَحِقُّ لِلدَّعْوَةِ الَّتِي دُعِيتُمْ
بِهَا. بِكُلِّ تَوَاضُعٍ، وَوَدَاعَةٍ، وَبِطُولِ أَنَاةٍ، مُحْتَمِلِينَ بَعْضُكُمْ بَعْضًا فِي الْمَحَبَّةِ.
مُجْتَهِدِينَ أَنْ تَحْفَظُوا وَحْدَانِيَّةَ الرُّوحِ بِرِبَاطِ السَّلاَمِ. جَسَدٌ وَاحِدٌ، وَرُوحٌ
وَاحِدٌ، كَمَا دُعِيتُمْ أَيْضًا فِي رَجَاءِ دَعْوَتِكُمُ الْوَاحِدِ. رَبٌّ وَاحِدٌ، إِيمَانٌ وَاحِدٌ،
مَعْمُودِيَّةٌ وَاحِدَةٌ، إِلهٌ وَآبٌ وَاحِدٌ لِلْكُلِّ، الَّذِي عَلَى الْكُلِّ وَبِالْكُلِّ وَفِي كُلِّكُمْ"
(رسالة بولس الرسول إلى أهل أفسس 4: 1-6)



"فَالْبَسُوا كَمُخْتَارِي اللهِ الْقِدِّيسِينَ الْمَحْبُوبِينَ أَحْشَاءَ رَأْفَاتٍ، وَلُطْفًا، وَتَوَاضُعًا،
وَوَدَاعَةً، وَطُولَ أَنَاةٍ، مُحْتَمِلِينَ بَعْضُكُمْ بَعْضًا، وَمُسَامِحِينَ بَعْضُكُمْ بَعْضًا إِنْ
كَانَ لأَحَدٍ عَلَى أَحَدٍ شَكْوَى. كَمَا غَفَرَ لَكُمُ الْمَسِيحُ هكَذَا أَنْتُمْ أَيْضًا"
(رسالة بولس الرسول إلى أهل كولوسي 3: 12، 13)



"كُنْ قُدْوَةً لِلْمُؤْمِنِينَ فِي الْكَلاَمِ، فِي التَّصَرُّفِ، فِي الْمَحَبَّةِ، فِي الرُّوحِ،
فِي الإِيمَانِ، فِي الطَّهَارَةِ"
(رسالة بولس الرسول الأولى إلى تيموثاوس 4: 12)


"نَفْتَخِرُ أَيْضًا فِي الضِّيقَاتِ، عَالِمِينَ أَنَّ الضِّيقَ يُنْشِئُ صَبْرًا،
وَالصَّبْرُ تَزْكِيَةً، وَالتَّزْكِيَةُ رَجَاءً، وَالرَّجَاءُ لاَ يُخْزِي،
لأَنَّ مَحَبَّةَ اللهِ قَدِ انْسَكَبَتْ فِي قُلُوبِنَا بِالرُّوحِ الْقُدُسِ الْمُعْطَى لَنَا"
(رسالة بولس الرسول إلى أهل رومية 5: 3-5)



"الْمَحَبَّةُ تَتَأَنَّى وَتَرْفُقُ. الْمَحَبَّةُ لاَ تَحْسِدُ. الْمَحَبَّةُ لاَ تَتَفَاخَرُ،
وَلاَ تَنْتَفِخُ، وَلاَ تُقَبِّحُ، وَلاَ تَطْلُبُ مَا لِنَفْسِهَا، وَلاَ تَحْتَدُّ، وَلاَ تَظُنُّ السُّؤَ،
وَلاَ تَفْرَحُ بِالإِثْمِ بَلْ تَفْرَحُ بِالْحَقِّ، وَتَحْتَمِلُ كُلَّ شَيْءٍ، وَتُصَدِّقُ كُلَّ شَيْءٍ،
وَتَرْجُو كُلَّ شَيْءٍ، وَتَصْبِرُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ. اَلْمَحَبَّةُ لاَ تَسْقُطُ أَبَدًا"
(رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس 13: 4-8)



"أَمَّا أَنْتَ يَا إِنْسَانَ اللهِ فَاهْرُبْ مِنْ هذَا،
وَاتْبَعِ الْبِرَّ وَالتَّقْوَى وَالإِيمَانَ وَالْمَحَبَّةَ وَالصَّبْرَ وَالْوَدَاعَةَ"
(رسالة بولس الرسول الأولى إلى تيموثاوس 6: 11)



"قَدِّمُوا فِي إِيمَانِكُمْ فَضِيلَةً، وَفِي الْفَضِيلَةِ مَعْرِفَةً،
وَفِي الْمَعْرِفَةِ تَعَفُّفًا، وَفِي التَّعَفُّفِ صَبْرًا، وَفِي الصَّبْرِ تَقْوَى،
وَفِي التَّقْوَى مَوَدَّةً أَخَوِيَّةً، وَفِي الْمَوَدَّةِ الأَخَوِيَّةِ مَحَبَّةً"
(رسالة بطرس الرسول الثانية 1: 5-7)



"إِنْ أَطْعَمْتُ كُلَّ أَمْوَالِي، وَإِنْ سَلَّمْتُ جَسَدِي حَتَّى أَحْتَرِقَ،
وَلكِنْ لَيْسَ لِي مَحَبَّةٌ، فَلاَ أَنْتَفِعُ شَيْئًا"
(رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس 13: 3)



"إِنْ كُنْتُ أَتَكَلَّمُ بِأَلْسِنَةِ النَّاسِ وَالْمَلاَئِكَةِ وَلكِنْ لَيْسَ لِي مَحَبَّةٌ،
فَقَدْ صِرْتُ نُحَاسًا يَطِنُّ أَوْ صَنْجًا يَرِنُّ"
(رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس 13: 1)


"طَهِّرُوا نُفُوسَكُمْ فِي طَاعَةِ الْحَقِّ بِالرُّوحِ لِلْمَحَبَّةِ الأَخَوِيَّةِ الْعَدِيمَةِ الرِّيَاءِ"
(رسالة بطرس الرسول الأولى 1: 22)



  رد مع اقتباس
قديم 20 - 11 - 2016, 05:45 PM   رقم المشاركة : ( 258 )
Rena Jesus Female
..::| الاشراف العام |::..

الصورة الرمزية Rena Jesus

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 1424
تـاريخ التسجيـل : Sep 2013
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : مصر
المشاركـــــــات : 73,770

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Rena Jesus غير متواجد حالياً

افتراضي رد: فضفضه شبابيه (متجدده)

ميرسى يا سما
لمرورك يا حبيبتى ولمشاركتك الجميله معانا
ربنا يفرح قلبك ياغاليه
  رد مع اقتباس
قديم 20 - 11 - 2016, 06:50 PM   رقم المشاركة : ( 259 )
Rena Jesus Female
..::| الاشراف العام |::..

الصورة الرمزية Rena Jesus

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 1424
تـاريخ التسجيـل : Sep 2013
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : مصر
المشاركـــــــات : 73,770

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Rena Jesus غير متواجد حالياً

افتراضي رد: فضفضه شبابيه (متجدده)

المحبة الحقيقية

والمحبة الحقيقية لها قوتها ولا تنهار.
يقول الكتاب "المحبة قوية كالموت.. مياه كثيرة لا تستطيع أن تطفئ المحبة، والسيول لا تغمرها. إن أعطي الإنسان كل ثروة بيته بدل المحبة، تحتقر احتقارًا" (نش 8: 6، 7) ويقول الرسول "المحبة لا تسقط أبدًا" 1كو 13: 8.

لهذا فكل فضيلة تؤسس علي المحبة، تكون راسخة. وكل علاقة تبنى علي المحبة تبقي قوية ولا تتزعزع،
ولهذا قال الرب: "يا ابني أعطني قلبك" (أم 23: 26).

إن الله يريد القلب، يريد الحب، وليس مجرد الشكليات والمظاهر الخارجية. فالعبادة الخالية من الحب، قد رفضها الله.
وقال "هذا الشعب يكرمني بشفتيه، أما قلبه فمبتعد عني بعيدًا" (أش 29: 13)، (مت 15: 8).

وقال للشعب الذي يصلي ويقدم ذبائح، بينما لا يحب الله زلا القريب
(لا تعودوا تأتون إلى بتقدمه باطلة. رؤوس شهوركم وأعيادكم أبغضتها نفسي، صارت علي ثقلا، مللت حملها. فحين تبسطون أيديكم، استر وجهي عنكم وإن أكثرتم الصلاة، لا أسمع. أيديكم ملآنة دمًا)
(أش 1: 13- 15).

** المحبة الحقيقية ينبغي أن تكون محبة عملية.
وفي هذا قال القديس يوحنا الرسول
(لا نحب بالكلام ولا باللسان، بل بالعمل والحق) (1يو 3: 18).
وقد ذكر لنا الرب مثل السامري الصالح، وكيف كانت محبته عملية، فيها الاهتمام والعناية والإنفاق (لو10).
والله نفسه - تبارك اسمه - محبته لنا عملية، فيها الرعاية الكاملة. خلق كل شيء أولًا من أجلنا، ثم خلقنا بعد ذلك لنتمتع بأعمال عنايته. ولا يزال يرعانا. وفي عمل الفداء نقرأ عبارة "هكذا أحب الله العالم حتى بذل.." (يو 3: 16).
وأيضا "ولكن الله بين محبته لنا، لأنه ونحن بعد خطاة، مات المسيح لأجلنا" (رو5: 8).
إذن فالمحبة التي لا تعبر عن ذاتها علميًا، ليست هي محبة حقيقية.

**ومحبتنا لله، يجب أن نثبتها علميًا بحفظ وصاياه **
فالله لا يقول فقط "يا ابني أعطني قلبك"
إنما يقول بعدها مباشرة (ولتلاحظ عيناك طرقي) أم 23: 26.
والسيد المسيح يقول (انتم أحبائي، إن فعلتم ما أوصيتكم به) (يو 15: 14)
أن حفظتم وصاياي، تثبتون في محبتي. كما أني أنا قد حفظت وصايا أبي، واثبت في محبته (يو 15: 10) والذي عنده وصاياي ويحفظها فهو الذي يحبني (يو 14: 21).

** فلا تقل إني أحب الله، بينما أنت تكسر وصاياه**
هوذا القديس يوحنا الرسول يقول "من قال قد عرفته وهولا يحفظ وصاياه، فهو كاذب وليس الحق فيه، وأما من حفظ كلمته، فحقًا في هذا قد تكملت محبة الله" (1يو2: 4-5) (كل من يثبت فيه لا يخطئ لم يبصره ولا عرفه) 1يو 3: 6.
فإن هذه هي محبة الله، أن نحفظ وصاياه. ووصاياه ليست ثقيلة (1 يو 5: 3).

** والمحبة لها صفات تميزها، شرحها الرسول **
فقال (المحبة تتأنى، وترفق، المحبة لا تحسد. المحبة لا تتفاخر ولا تنتفخ ولا تقبح، ولا تطلب ما لنفسها. ولا تحتد ولا تظن السوء ولا تفرح بالإثم، بل تفرح بالحق. وتحتمل كل شيء، وتصدق كل شيء، وترجو كل شيء، وتصبر علي كل شيء. المحبة لا تسقط أبدًا) (1كو 13: 4- 8).
أليست تري معي أنها منهج طويل شامل، وإن تناولناه بالتفصيل نقطة نقطة..

** المحبة لابد أن تشمل محبة الخير **
ففعل الخير وحده لا يكفي، وربما لا يكون فضيلة. فهناك من يفعل الخير مجبرًا مضطرًا أو عن خوف..
وهناك من يفعل الخير لمجد أن ينال عنه مديحًا من الناس أو مكافأة.. ومن يفل الخير رياء لمجرد حب المظاهر.
وغيره قد يفعل الخير وهو متذمر في قلبه. فظاهر شيء. وقلبه شيء عكس ذلك تمامًا.
وأما الإنسان الفاضل فهو الذي يحب الخير، حتى إن لم تساعده إمكاناته علي فعله وإن فعل الخير لا يقصد من وراءه مكافأة. بل يجد لذة في فعل الخير، ويعمل ذلك حب.. الدافع الأساسي الذي يدفعه هو محبة الخير إن نقصت هذه المحبة، تنتج رذائل كثيرة.

**نقص المحبة **
يوجد البغضة والكراهية. وقد تتسبب عن ذلك أيضًا الشماتة والفرح بالإثم.
وقد قال الكتاب "لا تفرح بسقوط عدوك، ولا يبتهج قلبك إذا عثر" (أم 24: 17).

ومن نتائج نقص المحبة أيضا: الغضب والحقد. وقد يتطور الأمر إلى الشتيمة والضرب والقتل، والإدانة والتشهير وإشاعة المذمة. ومن نقص المحبة أيضًا الحسد والكبرياء والتعالي، وعدم الاحتمال، والقسوة..

أما نقص المحبة من جهة الله، فيظهر في أمور عديدة منها إهمال الصلاة والكتاب والكنيسة، وعد الشعور بالوجود "لا تحبوا العالم ولا الأشياء التي في العالم. وإن أحب أحد العالم، فليست فيه محبة الآب. لأن كل ما في العالم شهوه الجسد، وشهوة العين، وتعظم المعيشة" (1يو 15: 16).

وتدخل في محبة العالم أيضًا:
محبة المال، ومحبة المجد الباطل، ومحبة المادة ومحبة الذات.
وكل هذه ضد محبة الله وضد محبة الخير.
  رد مع اقتباس
قديم 20 - 11 - 2016, 08:25 PM   رقم المشاركة : ( 260 )
اوفا Female
..::| مشرفة |::..


الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 718
تـاريخ التسجيـل : Sep 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : مصر
المشاركـــــــات : 25,710

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

اوفا متواجد حالياً

افتراضي رد: فضفضه شبابيه (متجدده)

ربنا يعوضك
  رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
تلميذ السيد المسيح قوته متجدده بالرب
مجرد فضفضه في زمن الكورونا
فضفضه مع ابويا السماوى
نصايح شبابيه كل يوم (متجدده)
فضفضه شبابيه


الساعة الآن 07:17 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024