![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 25671 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() في زمن الصوم هذا قاوم التجربة من خلال هذه الآيات
![]() غالباً ما توّلد فينا التجربة شعوراً بالضعف داخل نفوسنا. نعرف ما هو الصح وقد نرغب بالقيام بالصواب لكننا ضعفاء ويصعب علينا في بعض الأحيان المقاومة. نحتاج في هذه الأوقات بالذات الى الابتهال للّه وطلب القوة منه! ويذكر الكتاب المقدس ان كثيرين قاموا بذلك ويمكننا نحن ان نستخدم كلماتهم للصلاة الى اللّه وطلب مساعدته. إليكم مجموعة مختارة من بعض الآيات التي يمكن اعتبارها صلوات فعالة خلال فترات التجارب. ونفسي اضطربت كثيرا. وأنت يا رب فإلى متى؟ (المزامير ظ¦: ظ£) أللهم خلصني فإن المياه قد بلغت حلقي..(المزامير ظ¦ظ©: ظ،) ولا تتركنا نتعرض للتجربة بل نجنا من الشرير (متى ظ¦: ظ،ظ£) الرب صخرتي وحصني ومنقذي إلهي الصخر به أعتصم ترسي وقوة خلاصي وملجاي.(المزامير ظ،ظ¨: ظ¢) ببرك أنقذني ونجني أمل إلي أذنك وخلصني.(المزامير ظ§ظ،: ظ¢) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 25672 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() اï»·يدي الناعمة
![]() المكان : مقابلة شخصية في إحدي الشركات الكبيرة تحكي قصة شاب كان مرشح لمنصب في شركة كبيرة لكن حين إنتهى من اï»·ختبار اï»·ولي ذهب للقاء المدير في المقابلة النهائية المدير رأى سيرته الذاتية وكانت ممتازة ، حينها سأله المدير ؛ هل أنت تتلقى أي منحة للدراسة ؟ فأجاب الشاب ؛ ï»» بل كان والدي يتكفل بكل مصاريف دراستي سأله المدير ؛ أين يعمل والدك ؟ أجاب الشاب ؛ ابي لديه ورشة لصناعة و تصليح الأحذية .. حينها طلب المدير من الشاب أظهار يديه .. كشف الشاب عن زوج من اï»·يدي الناعمة والمثالية سأله المدير ؛ هل سبق و أن ساعدت والدك في عمله ؟ فقال أبداً .. والدي أراد أن آذاكر و أقرأ المزيد من الكتب باï»·ضافة الى ذلك يمكنه القيام بعمله أفضل مني.. فطلب المدير من الشاب عندما يعود الى البيت أن يغسل يدي والده و يرجع غدا لرؤيته صباحا استغرب الشاب كثيرا من طلب المدير و بدأ يفكر مع نفسه عن علاقة طلب المدير و فرصة العمل ؟!؟!؟ عندما عاد طلب من والده أن يتركه ليغسل يديه.. أحس الوالد بشعور يمتزجه السعادة و الرضا و لكنه ألتمس من ابنه ان يترفق في تنظيف يديه بدأ الولد ينظف وكأنه يرى ï»·ول مرة يدي والده المتجعدة و المصابة بالكثير من الندوب و الكدمات و الجروح و كأن كلما مر عليها ï»»زالة آثارهم يتألم الوالد كثيرا ... أدرك حينها الولد أن هاتين اليدين تحملت الكثير و دفعت الثمن باهضاً ï»·جله و أن ماوصل اليه فهو على حساب تعب متواصل من قبل أبيه إنفجر الإبن باكياً و أخذ يقبل يدي والده شاكرا له مثمناً جهده العظيم ... و عند الصباح مر على ورشة ابيه و نظر الى اï»»دوات الحادة و القاسية و كيف أن والده تعامل معها على مدى سنين طويلة .. حينها قام بتنظيم و ترتيب و اعادة كل شيئ الى مكانه و أزال ماكان عالق بها من تراب و أوساخ و خرج لمقابلة المدير.... و حين التقى به وجد الشاب ليس كيوم أمس فمسحة الحزن تتراءى من عينيه و كذلك نظر الى يديه فوجد بعض من أثار أدوات الورشة عالقة بيديه و آبت أن تختفي حتي بغسلها عدة مرات ... حينها قال المدير له ؛ كنت أريد منك ان تدرك قيمة مساعدة والدك ونكران ذاته ï»·جلك .. فهي فرصة ان تعيد له شيئ يسير من معاناته ï»·جل توفير المال لك .. +++++++++++++++++++++++++++++ إذن بالعودة إلى الوصيّة، بقول الله القدوس: " أكرم أباك وأمك ". فالوصيّة جاءت بدون أية شروط، وبدون أية ارتباطات أخرى لهذا في سفر الأمثال 1:10 " اَلابْنُ الْحَكِيمُ يَسُرُّ أَبَاهُ، وَالابْنُ الْجَاهِلُ حُزْنُ أُمِّهِ". و في سفر الأمثال 25:17 أيضاً " الابْنُ الْجَاهِلُ غَمٌّ لأَبِيهِ، وَمَرَارَةٌ لِلَّتِي وَلَدَتْهُ ". |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 25673 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس البار صفرونيوس أسقف فراتشان البلغارية (+ 1813 م) 22 أيلول غربي ( 5 تشرين الأول شرقي) ![]() بلغاري . درس اللاهوت و تزوج و كهن و نقل سير القديسين من اليونانية و السلافونية الى البلغارية . ترهب في جبل آثوس إثر وفات زوجته . صُير أسقفاً , قصراً , إلى بوخارست في رومانيا . في أيامه الأخيرة رأس ديرا في بوخارست . رقد بسلام , بعد معاناة , في 22 أو 23 أيلول سنة 1813 م . أدخلته الكنيسة البلغارية تقويمها سنة 1964 م. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 25674 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس الشهيد صادوق ورفاقه المئة والعشرون والثمانية 19 تشرين الأول غربي (1 تشرين الثاني شرقي) ![]() ارتقى صادوق سدّة الأسقفية في سلفكية بعدما كان سلفه سمعان قد استشهد قديساً إثر موجة الاضطهادات التي أمر بها شابور الثاني (342م) ملك الفرس. وكان صادوق يشبه معلمه سمعان في كل أمر. ظهر له الشهيد سمعان ذات ليلة فوق سلم مجيدة تمتد من الأرض إلى السماء وهو يقول له: "هلم يا صادوق اصعد ولا تخف! أنا صعدت البارحة وأنت تصعد اليوم". فعرف صادوق أن ساعة امتحانه قد آنت! جمع مؤمنيه وأخذ يشددهم: "تقوّوا في الرب وفي شدّة قوته. ألبسوا سلاح الله الكامل، لأنكم بهذا تصيرون نور الناس وتصونكم كلمة الحياة. لا تخافوا الموت الآتي ولا ترتعدوا! من يسق إلى الموت فليكن بطلاً ومن يبق حياً فليكن شجاعاً! سوف نموت لأجل المسيح وحق المسيح. فحالما يشهر السيف كونوا أنتم مستعدين. لنشقّ الطريق إلى الملكوت إلى أن تشرق الشمس في الليل. نحن مستأهلون للاسم والمجد الأبديين...". وإن هي سوى أيام قلائل حتى ألقى الجند، بأمر الملك، القبض على مئة وثمانية وعشرين مسيحياً، كهنة وشمامسة ونساكاً، رجالاً ونساء. وإذ عجز الولاة عن إكراههم على تقديم العبادة للشمس أمعنوا في تعذيبهم ثم قتلوهم بحد السيف. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 25675 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس البار صخر (بترونيوس) 23 تشرين الأول غربي (5 تشرين الثاني شرقي) ![]() عاش القديس صخر (بترونيوس) في القرن الرابع الميلادي، في مصر. من عائلة كريمة غنية. عافت نفسه كل ما في العالم. ذهب فانضم إلى القديس باخوميوس. كان مثالاً للرهبان في كل شيء ولم تراوده تجربة العودة إلى نعيم الدنيا أبداً. تمكن من اجتذاب ذويه وأقاربه وخدامه إلى الحياة الملائكية. رقد بسلام في الرب بعدما أصابه مرض الطاعون كمعلمه. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 25676 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الأب الجليل في القديسين صوفرونيوس أسقف قبرص 8 كانون الأول غربي (21 كانون الأول شرقي) ![]() لا نعلم تماماً متى عاش. ربما في القرن الثامن للميلاد خلفاً لأسقف محلي قديس اسمه دميانوس. سلك بأمانة في الرب متأملاً بما جاء في الكتب المقدسة. منّ عليه الرب الإله بموهبة صنع العجائب. برزت صورته في التراث كمعيل للجائعين ومعين للفقراء وسند لليتامى ومؤازر للمتضايقين. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 25677 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديسان الباران برصنوفيوس الكبير ويوحنا النبي (القرن6م) 6 شباط غربي (19 شباط شرقي) ![]() القدّيس برصنوفيوس من أصل مصري. اقتبل الحياة النسكية شاباً. مرّ يوماً بميدان من ميادين السباق فدخل وتفرّج. لما رأى اللاعبين يتبارون قال لنفسه: "انظر كم يتعب هؤلاء المتبارون ليحظوا بأكاليل تفنى. ألا ينبغي علينا، نحن ورثة ملكوت السموات، أن نتعب أكثر منهم؟ للحال ترك ميدان السباق متحرّقاً إلى سعي أعظم من سعي أولئك. لا نعرف ما إذا كان قد دخل أحد الديورة المصرية. لا يتبيّن من المحفوظات سوى أنه كان راهباً في فلسطين. خرج إلى الأراضي المقدّسة حاجاً فبقي هناك. انضوى، أول أمره، تحت لواء شيخ اسمه مركللوس. وإذ ارتقى سلّم الفضائل انتقل إلى قلال أخرى بعيداً عن عيون الناس لينصرف إلى الصلاة والتأمل. فلما بلغ نقاوة القلب ووطئ أرض اللاهوى جاء إلى دير الأنبا ساريدوس بقرب غزّة. استقر هناك في قلاية معزولة خارج الدير لا يستقبل إنساناً مدة خمسين عاماً. وحده الأنبا ساريدوس كان يأتيه، مرة كل أسبوع، حاملاً القدسات وبعض الطعام، ثلاث خبزات وقليلاً من الماء. ولكن كثيراً ما كان برصنوفيوس يسكر بالدمع اللطيف المنحدر من مقلتيه وتخطفه التأمّلات المباركة حتى لينسى الطعام والشراب الأسبوع برمّته. فيما بعد قال عن نفسه كعن إنسان آخر: يشهد عليّ ابن الله أني أعرف رجلاً، هنا في هذا الدير، بإمكانه أن يقيم بلا طعام ولا شراب ولا كساء إلى مجيء السيد. لا شيء ينقصه البتّة، فطعامه وشرابه وكساؤه هو الروح القدس. إذ كان الأنبا ساريدوس يأتيه مرة كل أسبوع، أخذ برصنوفيوس يملي عليه تعليمه لأبنائه الروحيين، من الرهبان وأهل العالم، ممن كانوا يكتبون إليه ليسألوه النصح والإرشاد. لما بدأ يملي رسائله على ساريدوس، لم يكن لهذا الأخير ورق ومداد فاضطرب. كيف يحفظ في ذهنه كل هذا الكلام الذي يمليه عليه الشيخ!؟ فقال له برصنوفيوس: "عد ودوّن ما سمعته ولا تخف، لن يسمح الروح القدس أن تكتب أكثر ولا أقل مما سمعت ولا كلمة واحدة. هو يسوسك لتدوّن كل شيء بلياقة وترتيب". ثبت برصنوفيوس على صخرة التواضع فامتلأ من محبة الله. صار قلبه يطفح رأفة لكل الذين يتّصلون به. صار على مثال الآب في محبته، كلّه انتباه واهتمام بأحبّته. يشجعهم، يعزّيهم، يوبّخهم، يشاركهم الأفراح والأتعاب، يستر خطاياهم ويأخذها على عاتقه. بصلاته وتعليمه، اعتاد أن يعطي أبناءه الحياة الحقيقة ويعدهم أنه سيقف في يوم الدينونة أمام عرش الديّان ليعلن أمام الملائكة: "هأنذا والأولاد الذين أعطانيهم الله". بمثل هذه الثقة، كان برصنوفيوس يغفر باسم الله لأولئك الذين يعترفون لديه رغم أنه لم يكن كاهناً. أيضاً كان ينبئ بالمستقبلات ويشفي أمراض تلاميذه. كثر هم الذين استعادوا عافيتهم أو تحرّروا من أهوائهم بمجرد لبسهم قلنسوته أو لمسهم الهدايا التي كان يرسلها إليهم. أعظم مواهب الروح القدس فيه كانت التمييز والتعليم الروحي. هذا التعليم بقي حياً عبر القرون الغابرة ولا يزال هادياً لكل الذين يقرأون مجموعة رسائله اليوم. ما نقله برصنوفيوس إلى تلاميذه، بصورة أخص، كان شريعة الحريّة التي يقتنيها صاحبها إذا ما تحرّر من هموم هذا الدهر ومات عن نفسه وعن كل إنسان ليُقبل بجملته على ذكر الله بثقة وفرح. علّم إلا يقيس أحد نفسه أو يعتبر نفسه شيئاً. بالأحرى أن يلجأ، كل حين، إلى عمل النعمة الإلهية لتشفع فيه لدى الله عن ضعفه. لم يكن يخجل من إطلاع تلاميذه على الحروب التي خاضها قبل أن يبلغ الهدوء الكامل. لكنه كان شديد التحفظ بشأن نعم الله عليه. مع ذلك كان يشير بصورة عابرة إلى الرؤى والانخطافات ناسباً إياها لشخص يعرفه. على هذا النحو تحدّث عن معرفته بإنسان بلغ السماء السابعة. قال أيضاً: "أعرف خادماً لله، في هذا المكان المبارك، يقدر أن يقيم الموتى ويطرد الشياطين ويشفي الميؤوس من شفائهم ويضع حدّاً للحروب ويغلق السماء ويفتحها كإيليا". في العام 542/543 م اجتاح الطاعون الإمبراطورية. كثيرون طلبوا صلاته. ذكر، متوارياً، في إحدى رسائله، في المناسبة (الرسالة 569)، إنه أحد الرجال الثلاثةالذين بلغوا الكمال في العالم وتخطّوا الطبيعة البشرية فأُعطوا سلطاناً على الحلّ والربط. هؤلاء يقفون على الركام ليحولوا دون إفناء العالم بالضربة القاضية، وبفضل صلاتهم يؤدب الله برحمة. بعض الرهبان، في ذلك الزمان، شكّ بوجود برصنوفيوس وقال إن الأنبا ساريدوس هو الذي اخترعه تأكيداً لسلطانه. تبديداً لمثل هذه الظنون فتح برصنوفيوس بابه لمرة وحيدة واستقبل الإخوة وغسل أقدامهم. بعد بضع سنوات ترك برصنوفيوس قلايته لأحد تلاميذه الخلّص الكاملين، القدّيس يوحنا، الذي قال عنه: "بالنسبة لحياة ابني المبارك، المتّضع والمطيع، الذي هو واحد وإياي والذي نبذ بالكلية، وحتى بالموت، مشيئته الشخصية ماذا أقول؟ الرب قال: من رآني فقد رأى الآب ومن يعرف التلميذ يعرف معلمه. والحق أن يوحنا كان يقتدي علمه في كل شيء. متنسّكاً، مشدوداً كله إلى ربّه. اقتنى موهبة الرؤية والنبوّة إلى أبعد درجاتها. لم يكن بحاجة لأن يرى معلمه أو يكتب إليه ليدخل وإيّاه في وصال أو يشركه في أفكاره. لذا دُعي بالنبي. كبرصنوفيوس كان يكتب لتلاميذه، بمساعدة الأنبا ساريدوس أول الأمر ثم القدّيس دوروثيوس. كان ينعم بسلام لا يتزعزع قائم على أساس التواضع المبارك والدموع المتواترة. لم يكن يعلّم إلا في ظلال معلّمه، يدقّق في أجوبته ويعطي بشأنها توجيهات عملية ويشجِّع ذوي الإيمان الفاتر. ولو حاول أحدهم أن يمتحن، بقحة، تمييز الشيخين وسأل يوحنا السؤال نفسه الذي سأله برصنوفيوس فإن النبي كان يلزم الصمت وينصح بأتباع تعليم الشيخ الكبير في كل أمر. أما إذا سأل السائل برصنوفيوس نفس السؤال فكان يجيب: "افعل ما قاله لك الأخ يوحنا فإن إله برصنوفيوس ويوحنا واحد". في السنة الثامنة عشرة من اعتكاف يوحنا مات الأنبا ساريدوس فدخل برصنوفيوس في صمت كامل وأعلن يوحنا أنه يغادر إلى ربّه في غضون أسبوع. ولما سعى الإخوة في الدير إلى اختيار خلف لساريدوس، اعتذر أكثرهم. أخيراً، وبناء لطلب يوحنا، جرى تعيين راهب حديث العهد اسمه إيليان. هذا استعظم المهمة فرجى يوحنا أن يبقى معه مدّة أسبوعين ليعلّمه، بالتفصيل، كيف يسوس الدير. رضخ النبي وبقي حياً وقتاً إضافياً. بعد ذلك ودّع الإخوة واحداً واحداً وأسلم الروح. أما برصنوفيوس فليس معروفاً تماماً متى رقد. بعد خمسين عاماً ظُنّ خلالها أنه ما زال حيّاً يرزق، أمر بطريرك أورشليم بفتح قلايته، فلما فعلوا خرجت منها نار كادت أن تحرق الجميع. هذا وقد جُعلت إيقونته جنباً إلى جنب والقدّيسين البارين أنطونيوس وأفرام في كنيسة آجيا صوفيا في القسطنطينية. أما رفاته فبعض منها في دير القدّيس بندلايمون في جبل آثوس، كما ورد. ويبدو أن أكثرها انتقل إلى الغرب في القرن التاسع إلى أوربا قرب سيبونتو في إيطاليا. طروبارية القديس برصنوفيوس الكبير باللحن الثامن لِلبَرِيَّةِ غَيْرِ الـمُثْمِرَةِ بِمَجارِي دُمُوعِكَ أَمْرَعْتَ. وبِالتَّنَهُّداتِ التي مِنَ الأَعْماق أَثْمَرْتَ بِأَتْعابِكَ إِلى مِئَةِ ضِعْفٍ. فَصِرْتَ كَوكَباً لِلمَسْكونَةِ مُتَلأْلِئاً بِالعَجائِب. يا أَبانا البارَّ برصنوفيوس فَتَشَفَّعْ إِلى المَسِيحِ الإِلَهِ أَنْ يُخَلِّصَ نُفُوسَنا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 25678 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أبينا الجليل في القديسين صفرونيوس الروسي أسقف إيركوتسك (+1771 م) 30 آذار غربي (12 نيسان شرقي) ![]() ولد عام 1703 في مقاطعة بولتافا في عائلة كهنوتية. بعد استكمال دراسته الإكليريكية ترهب في دير سيدة الحماية. لم يمض عليه طويلاً حتى صُير رئيساً للدير. كان راهباً مجداً وراعياً ممتازاً. بعد اثني عشر عاماً جرى اختياره رئيساً للافرا القديس الكسندر نفسكي، الدير الرئيسي في مدينة بطرسبرج. ثم تسقف على إيركوتسك، عاصمة سيبريا. بنى كاتدرائية ضخمة على اسم الظهور الإلهي. اهتم اهتماماً كبيراً بتنشئة كهنته وتعليم الأولاد. وبالرغم من صعوبة التنقل والاتصال في تلك الأصقاع جال زائراً رعاياه مشرفاً على حسن سير الرعية. وبفضل عنايته كانت الخدم الليتورجية تُؤدى على أجمل ما يكون الأداء وكان الشعب يحضر الصلوات والقداديس الإلهية بتقوى ومخافة الله، بفهم ما يقرأ وما يرتل. وقد أخذ المؤمنون بالعبادة لدرجة أنه لم تعد تُسمع في الشوارع أغان شعبية بل أناشيد وطروباريات كنسية. رقد بسلام في الرب في 30 آذار 1771. لم يُدفن إلا بعد وفاته بستة أشهر حين قدم الأسقف الجديد ومع ذلك لم ينحل جسده ولا فسد وجرت به العجائب. كان آخر من تم إعلان قداستهم قبل حلول الظلمة البولشفية. تاريخ إعلان قداسته هو 30 حزيران 1917م. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 25679 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديسة صوفيا فيرمو الإيطاليّة (القرن3م) 30 نيسان غربي (13 أيار شرقي) ![]() قضت من أجل الايمان بيسوع في زمن الأمبراطور الروماني داكيوس. لا زالت جمجمتها محفوظة في كاتدرائية فيرمو |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 25680 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس صوفروني الكييفي (القرن13م) 11 أيار غربي (24 أيار شرقي) ![]() نسك في مغاور كييف الأبعد المعروفة بمغارة ثيودوسيوس. كان يلبس المسح ويمنطق نفسه بسير حديدي ثقيل ويقرأ كتاب المزامير بكامله كل يوم. |
||||