12 - 06 - 2012, 06:17 PM | رقم المشاركة : ( 2531 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
سِتْري
اسم عبراني معناه "ملجأ" أو "مخبأ" والمقصود "الله ملجأ", شخص من سبط لاوي من عشيرة قهات (خروج 6: 22). |
||||
12 - 06 - 2012, 06:19 PM | رقم المشاركة : ( 2532 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
سَتُور
اسم عبراني بمعنى "مخفي" ابن ميخائيل وهو أحد الرجال الذين ذهبوا ليتجسسوا أرض كنعان, وقد أرسل نائبًا عن سبط أشير (عدد 13: 13). |
||||
12 - 06 - 2012, 06:19 PM | رقم المشاركة : ( 2533 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
سَجد | يسجد | سجود
السجود يدل على تقديم الاحترام والإكرام والتحية المتواضعة (تكوين 37: 10 و 1 ملوك 1: 53 ومتى 9: 18). وهذا النوع من السجود لا يزيد عما يقدمه الناس لمن يكرمونهم من الأمراء أو الحكام, ولا يزيد عن الانحناء أمامهم. ويوجد سجود آخر يفهم من القرينة أنه تقديم التعبد لله (تكوين 24: 48 ويوحنا 4: 24). والسجود بمعنى التعبد لغير الله ضرب من ضروب العبادة الوثنية (دانيال 3: 4 - 18 وأعمال 10: 25). |
||||
12 - 06 - 2012, 06:20 PM | رقم المشاركة : ( 2534 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
سجَّس | يستسجس
سجَّس الماء: كدَّره، وسجَّس القوم: أوقع فيهم السجس أي الشغب. ونقرأ أن الرجال الذين أرسلهم موسى ليتجسسوا الأرض، رجعوا "وَسَجَّسُوا عَلَيْهِ كُلَّ الْجَمَاعَةِ بِإِشَاعَةِ الْمَذَمَّةِ عَلَى الأَرْضِ" (سفر العدد 14: 36)، أي أثاروا عليه كل الجماعة وأحدثوا الشغب فيها. كما أن اليهود غير المؤمنين في تسالونيكي، "اتَّخَذُوا رِجَالًا أَشْرَارًا مِنْ أَهْلِ السُّوقِ، وَتَجَمَّعُوا وَسَجَّسُوا الْمَدِينَةَ"(سفر أعمال الرسل 17: 5) أي أثاروا الشعب وأحدثوا فيهم الشغب والقلاقل. |
||||
12 - 06 - 2012, 06:21 PM | رقم المشاركة : ( 2535 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
سَجْف | سِجْف
وهو اصطلاح كتابي يقصد به الحجب أو الستائر, وقد وُضع سجف أمام باب الخيمة (خروج 26: 36) وأمام مدخل الدار (خروج 27: 16) وتستعمل هذه الكلمة في جملة أماكن مضافة إلى حجاب (خروج 35: 12 و 39: 34 و 40: 21 وعدد 4: 5). |
||||
12 - 06 - 2012, 06:21 PM | رقم المشاركة : ( 2536 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
مسَجَّل
مسجل الملك هو سكرتيره ومشيره أيضًا وهو موظف عظيم المقام في المملكة, وقد أنشأ داود الملك هذه الوظيفة وبقيت بعده, فكان المسجل يؤتمن على أهم أعمال المملكة, فيسجلها في سفر ليذكر الملك بها عند اللزوم. كان المسجل من أكبر رجال المملكة في أيام داود وسليمان (2 صموئيل 8: 16 و 1 ملوك 4: 3) كما ناب عن الملك حزقيا (2 ملوك 18: 18 و 37) وكذلك اؤتمن على الإصلاحات في الهيكل في أيام يوشيا (2 أخبار 34: 8). |
||||
12 - 06 - 2012, 06:23 PM | رقم المشاركة : ( 2537 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
السِجْن | السجون السجن مكان يحجز فيه الإنسان أو يحبس للحد من حريته وحركته. ويتم ذلك - غالبًا - كوسيلة للعقاب على جرم أو خطأ ارتكبه أو اتهم به. أول ما نسمع عن السجن في مصر، فقد كان هناك مكان للتحفظ على المذنبين، وكان عادة جزء من بيت موظف عسكري. وكان المجرمون يقيدون ويوضعون فيه (تكوين 40: 3 و 4 و 42: 16 و 17 و 24). كما نقرأ أن الفلسطينيين كانوا يخصصون مكانًا لحبس المذنبين، وقد اقتيد إليه شمشون بعد أن قلعوا عينيه (قضاة 16: 21). أما بين العبرانيين فلم يكن السجن معروفًا في أول الأمر، وكانوا يحاكمون المجرمين بعد القبض عليهم حالًا، ولم يكن السجن موضع قصاص عندهم إلا بعد تأسيس المملكة، غير أننا نلاحظ أنه عند مرور بني إسرائيل في البرية وضعوا أناسًا مجرمين في المحرس (لاوين 24: 12 وعدد 15: 34) ومن تكوين 37: 34 وارميا 38: 6-13 يستدل أنهم استعملوا بئرًا أو جبًّا لهذه الغاية. وفي أيام الملوك شغل السجن قسمًا من القصر الملكي (ارميا 32: 2). باب سجن ودام الحال كذلك في أيام هيرودس وخلفائه (أعمال 23: 35). واستعمل الرومانيون برج انطونيا في أورشليم سجنًا، كما استعملوا المعسكر في قيصرية كذلك (أعمال 23: 10) وكان هناك سجن تابع للرؤساء الدينيين في أورشليم (أعمال 5: 18-23 و 8: 3). أولًا - السجن في العهد القديم: لم يكن عند العبرانيين سجون بمعناها المعروف، إذ كانت تتم محاكمة المجرمين حال القبض عليهم. وعندما كانوا في البرية وواجهتهم أوضاع جديدة، وضعوا ابن المرأة الإسرائيلية الذي جدف على اسم الله في "محرس" (أي تحت الحراسة) إلى أن يعلن لهم الرب فكره من جهة هذا الأمر. وقد أمر الرب بأن ترجمة كل الجماعة (لا 24: 10-13). كما أنهم وضعوا الرجل الذي وجدوه يحتطب حطبًا في يوم السبت في "محرس" إلى أن أعلن الرب لهم وجوب رجمة أيضًا بحجارة خارج المحلة (عد 15: 32-36). ولم تقرر الشريعة عقوبة السجن. ولكن في عهد الملكية أصبح السجن أحد أساليب القصاص (انظر إرميا 32: 3). وأول مرة يذكر فيها "السجن" -في الكتاب المقدس- كان ذلك في مصر عندما أخذ فوطيفار رئيس الشرط، "يوسف ووضعه في بيت السجن المكان الذي كان أسرى الملك محبوسين فيه. وكان هناك في بيت السجن" (تك39: 20-23). والكلمة العبرية المترجمة "سجنا" هنا هي "سوهار"، وهي في اللغات السامية تدل على "مبنى مستدير تحيط به الأسوار". ولذلك يُظن أن يوسف وُضع في إحدى القلاع أو الحصون، التي كان يقيم فيها رئيس الشرط. وكانت السجون المصرية تستخدم أماكن للعقاب بالعمل بالأشغال الشاقة، أو للحبس الاحتياطي انتظارًا للمحاكمة. وقد وضع يوسف مع ساقي ملك مصر والخباز اللذين "أذنبا إلى سيدهما.. فوضعهما في حبس في بيت رئيس الشرط، في بيت السجن، المكان الذي كان يوسف محبوسًا فيه" (تك40: 1-3)، إلى أن تم النظر في أمرهما. وبعد ذلك بنحو سنتين "أرسل فرعون ودعا يوسف، فأسرعوا به من السجن" (تك40: 14، انظر جامعة4: 14). وعندما كان يوسف حاكمًا على كل أرض مصر، وجاء إليه إخوته ليشتروا قمحًا، وضعهم "فى حبس ثلاثة أيام" (تك 42: 17 و19). وبعد أن أسر الفلسطينيون شمشمون وضعوه في "بيت السجن" بعد أن قلعوا عينيه وأوثقوه بسلاسل (قض16: 21 و25). ووُضع إرميا النبي في "دار السجن الذي في بيت ملك يهوذا" (إرميا 32: 2 و8 و12، 33: 1، 37: 21، 38: 28، انظر أيضًا نحميا 3: 25، 12: 39). وفي أغلب هذه الحالات، كان يوجد في هذه السجون آبار تستخدم "كزنزانات"، تتعرض فيها حياة السجين للخطر أو الموت جوعًا (إرميا 37: 16 و20، 38: 6 و13). كما كانت هذه السجون مظلمة (إش 42: 7) ، فكانت رمزًا للعبودية التي سيُخرج الرب شعبه منها (أع26: 15-18، انظر أيضًا لو1: 79). ولم يكن إرميا هو النبي الوحيد الذي وضع في سجن لأمانته في تبليغ رسالة الله، فقد غضب آسا ملك يهوذا على حناني الرائي، لتوبيخه له لعدم استناده على الرب، "ووضعه في السجن" (2أخ16: 10). كما وضع أخآب ملك إسرائيل، ميخا بن يملة في السجن وأمر أن يطعموه "خبز الضيق وماء الضيق" لأنه لم يتنبأ له كما يريد (1مل22: 27، 2أخ18: 26). وكثيرًا ما كان يوضع الملوك المهزومون في السجون. فقد قبض ملك أشور على هوشع بن أيلة ملك إسرائيل، و"أوثقه في السجن" (2مل17: 4). وكذلك فعل نبوخذ نصر ملك بابل بيهوياكين ملك يهوذا، فوضعه في السجن لمدة 37سنة، إلى أن أفرج عنه أويل مرودخ ملك بابل في سنة تملكه (2مل24: 12، 25: 27-29، إرميا 52: 31-33). كما فعل نبوخذ نصر نفس الشيئ بصدقيا ملك يهوذا (إرميا 52: 11). ويذكر حزقيال النبي أن يهوياكين قد أُخذ إلى بابل في قفص "بخزائم" في أنفه (حز19: 9). ثانيًا - السجن في العهد الجديد: قبض الملك هيرودس على يوحنا المعمدان، وأوثقه وطرحه في سجن من أجل هيروديا أمرأة فيلبس أخيه (مت 14: 3). ويقول يوسيفوس إن هذا السجن كان في قلعة "مكاروس" في بيرية شرقي البحر الميت. وقد أسفر التنقيب هناك عن اكتشاف زنزانتين، وُجد بإحداهما بقايا قيود. وبعد يوم الخمسين، ألقي رئيس الكهنة ومن معه، أيديهم على الرسل ووضعوهم في "حبس العامة" (أع5: 19، انظر أيضًا أع4: 3). وعندما وضع الملك هيرودس الرسول بطرس في السجن - ولعله كان في قلعة أنطونيا - حيث وُضع الرسول بولس فيما بعد (أع21: 34) - أسلمه "إلى أربعة أرابع من العسكر ليحرسوه"، وكان مقيدًا بسلسلتين إلى عسكريين عن جانبيه (أع12: 3-7). وكان للسجن باب حديدي (أع12: 10). وفي فيلبي، أُلقي بولس وسيلا في السجن في حراسة حافظ السجن الذي وضع أرجلهما في المقطرة (أع16: 24). وكان بالمقطرة ثقوب كثيرة، كانت توضع فيها السيقان متباعدة لضمان عدم محاولة الهرب، كما كانت للتعذيب. ثم سُجن الرسول بولس في قصر هيرودس في قيصرية (أع23: 35). ولكنه لما كان سجينًا في رومية، أذن له أن يقيم وحده مع العسكري الذي كان يحرسه" (أع 28: 16)، حيث أقام "سنتين كاملتين في بيت استأجره لنفسه" (أع28: 30). وقد أوصى الرب يسوع تلاميذه بأن يزوروا المحبوسين (مت 25: 36-39)، وهو ما نفذه أنيسيفورس عندما كان بولس سجينًا في رومية (2تي1: 16 و17). وتستخدم كلمة "السجن" مجازيًا كما في "الأرواح التي في السجن" التي "عصت قديمًا حين كانت أناة الله تنتظر مرة في أيام نوح إذ كان الفلك يُبني" (1بط3: 19 و20). كما أن الشيطان سيُقبض عليه ويُقيد ألف سنة ويُطرح في الهاوية ويُغلق عليه ويُختم عليه (رؤ20: 2 و3). |
||||
12 - 06 - 2012, 06:25 PM | رقم المشاركة : ( 2538 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
سَجُوب ابن حيئيل
اسم عبري معناه "مرتفع": الابن الأصغر لحيئيل (حيئيل البيتئيلي) الذي أعاد بناء أريحا، وقد مات الابن عندما فرغ أبوه من بناء المدينة (1 ملوك 16: 34) وبذلك تمّت اللعنة التي نطق بها يشوع (يش 6: 26). * يُكتَب خطأ: سجوت، ساجوت، سحوب. |
||||
12 - 06 - 2012, 06:25 PM | رقم المشاركة : ( 2539 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
سَجُوب ابن حصرون
اسم عبري معناه "مرتفع": من نسل يهوذا، وهو ابن لحصرون ولدته ابنة ماكير (1 أخبار 2: 21 و 22) وسجوب ولد ياثير الذي كان له ثلاث وعشرون مدينة في أرض جلعاد. * يُكتَب خطأ: سجوت، ساجوت، سحوب. |
||||
12 - 06 - 2012, 06:31 PM | رقم المشاركة : ( 2540 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
سَحاب | سحابة هي الغيم، والقطعة منه سحابة (أمثال 25: 14) وكان مجيء السحاب من الغرب علامة المطر في أرض فلسطين (لوقا 12: 54). وقد قاد الله بني إسرائيل بعمود من السحاب وهم في طريق خروجهم من أرض مصر، وهو سحاب معجزي غير معتاد (خروج 13: 21 و 22). وعندما يجيء المساء كان الله يرسل النور فيه ليضيء لهم. وكان السحاب يستر مجد الله (خروج 16: 10) كما وقد ظللت سحابة المسيح والرسل الثلاثة على جبل التجلي (متى 17: 5). وعندما انتهت خدمة المسيح على الأرض صعد على سحابة (أعمال 1: 9) وسيأتي ثانية على سحاب المجد (متى 24: 30) ويكون ذلك لدينونة الأمم (رؤيا 14: 14). وقد يعبّر بالسحابة عن قصر الزمن (أيوب 30: 15) كما تعني كثرة الجماهير (اشعياء 60: 8). \ السماء، سحب، السحاب، أولًا - السحاب في فلسطين: لم ترد في الكتاب المقدس سوى إشارات قليلة إلى ارتباط السحب بالظواهر الجوية. فالطقس في فلسطين أكثر استقرارًا وأقل تقلبًا منه في كثير من البلاد. ففلسطين عبارة عن شريط طويل ضيق يمتد بين البحر المتوسط غربًا والصحراء شرقًا. والرياح التي تهب من الغرب ، تأتي دائمًا محملة بالأبخرة، فإن كانت درجة الحرارة فوق البلاد منخفضة بدرجة كافية، تكثفت السحب وهطلت الأمطار. أما إذا كانت درجة الحرارة مرتفعة - كما في أشهر الصيف الخمسة - فلا تهطل الأمطار رغم ظهور السحب. فالسماء - بصفة عامة - ملبدة بالغيوم شتاء وصافية صيفًا. (1) السحب المطيرة: في فصل الخريف تهب العواصف فجأة من البحر، وما يبدو مجرد غيمة صغيرة "قدر كف إنسان" كالتي رآها غلام إيليا (1مل18: 44) صاعدة من البحر، سرعان ما تتحول في خلال بضع ساعات قليلة إلى عاصفة سوداء تهطل "مطرًا عظيمًا" (1مل18: 45). فالرياح الغربية والجنوبية الغربية ممطرة دائمًا (انظر لوقا12: 54). (2) سحب بغيضة: تهب أحيانًا في شهور أبريل ومايو وسبتمبر رياح شرقية قادمة من الصحراء تحمل معها سحبًا رملية تملأ الجو وتنفذ إلى كل شيء. وفي الصيف، وبخاصة في شهر أغسطس، قد تزحف من الجنوب - في وقت الأصيل - على ساحل البحر، سحب منخفضة تعرف علميًا "بالسمحاق الطبقي" (Cirro - Stratus) تملأ الجو بالرطوبة مما يزيد الإحساس بالقيظ، وهي التي يصفها يهوذا بأنها "غيوم بلا ماء" (يهوذا 12)، أو كما يقول إشعياء: "حر بظل غيم" (إش 25: 5). ثانيًا - الاستعمالات المجازية للسحاب: يكثر في الكتاب المقدس استخدام "السحاب" استخدامًا رمزيًا في صور مجازية رائعة، وبخاصة في سفر أيوب.
|
||||
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
قاموس أعلام الكتاب المقدس أ |
قاموس أعلام الكتاب المقدس الحرف ( ب ) |
[أ] من قاموس الكتاب المقدس |
قاموس كلمات فى ايات من الكتاب المقدس |
حرف (ذ) من قاموس الكتاب المقدس |