منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 18 - 02 - 2013, 07:07 PM   رقم المشاركة : ( 2531 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,271,675

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

ربي لا اعرف كيف ابدأ صلاتي


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

ربي .... لا اعرف كيف ارتب كلماتي....

لا اعرف كيف ابدأ صلاتي...

ولكنك ربي انت تفهم عمق ذاتي....

وتعرف كيف تدبّر اموري وحياتي.... ´

لن أكثر الكلام... ساتكل عليك وانام....

وانشالله تصير الاحلام... حقيقة في يوم من الايام....

ويملأ قلبي السلام.... واشكرك ربي على الدوام.... امين
 
قديم 18 - 02 - 2013, 07:08 PM   رقم المشاركة : ( 2532 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,271,675

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

الان وفي هذه اللحظات اشخاص يتألمون


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

الان وفي هذه اللحظات....

تماما" مثل كل لحظة تمرّ في كل الاوقات...

اشخاص يتألمون، ينازعون ، يودعون الحياة....

عيون تغمض ، وقلوب تحترق ، وحزن يغمر النفوس ...

فيا رب ، نسألك الرحمة والرأفة

لكل المرضى والمتألمين والمنازعين ...

والشجاعة والصبر والعزاء لأهلهم المساكين....

اجعلنا ربي نفهم اسرار الحياة والموت والقيامة والحياة الابدية....

اجعلنا ربي نقتنع بمشيئتك وارادتك وتدبيرك في حياة كلّ منا.....

اقبل منا يا رب شكرنا لك على كل ما اصابنا وسيصيبنا ....
نجيّنا من التجارب والمصاعب والكوارث

واهلّنا ان نصمد في وجهها بقوتك ومساعدتك ....
يا ربنا والهنا لك المجد من الان والى الابد .....

امين

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
 
قديم 18 - 02 - 2013, 07:09 PM   رقم المشاركة : ( 2533 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,271,675

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

غيرني ربّي و ألمس حياتي

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
غيرني ربّي و ألمس حياتي ..
علشان الناس تشوف فيّ يسوع
مش بس لساني او كلماتي
لكن أعيش تسبيحة ليسوع
هأسهر و أصلّي.. فاكر رسالتي
...
و أتعلم ربي تاني الانتظار
و أحيا شهادة بمسحة و ارادة
و تفيض حياتي دائماً بالثمار
أنا هارجعلك من تاني ..

أنا راجع لمكاني
واقف على الأسوار و بنادي ...
بأيماني بكلامي بترنيماتي ..
يسوع هيكون نور اعلاني
وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
 
قديم 18 - 02 - 2013, 07:12 PM   رقم المشاركة : ( 2534 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,271,675

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

ارحمنى

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

يا رب يا يسوع اشكرك فى كل حال
و على اى حال انت خلاصى و رب مجدى ..
اشكرك لانك سمحت لى ان اكون ابنتك اغفر لى ذلتى
و خطئى فى حقك .. لم اكن مستحقة ابوتك لى ..
ربى لم استطع ان ابعد عنك ربى مشتاقة للاتحاد بك ..
ربى انت معى سامحنى اغفرلى
اقبل توبتى ارشدنى الى الطريق لا تتركنى
متى صدر الخطأ منى واثقة فى رحمتك
و لكن اخاف من عدلك لانك لو عدلت لن اتبرر امامك
و لكن واثقة فى رحمتك الكبيرة يا رب ارحمنى يا رب اغفرلى
يا رب يا يسوع ارشد الجميع لقد قلت طوبى لمن
لا يعثر فيه ارشدهم و وجههم ليعرفوا انك رب المجد
افتح قلوبهم ازل القشور من اعينهم و ارحمنا ...

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
 
قديم 19 - 02 - 2013, 06:56 PM   رقم المشاركة : ( 2535 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,271,675

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

هل تعرفه هل سافرت معه ؟

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

عندما نقول إن المعجزة ارتبطت بالمسيح ارتباطاً وثيقاً لم يجاره به أحد، فنحن لا نبالغ ولا نكون قد خرجنا عن الحقيقة، والشواهد على ذلك كثيرة ومتنوّعة.

ففي ميلاده معجزة حيّرت العقول... وفي صعوده للسماء معجزة أذهلت مَن شاهدها من تلاميذه... وما بين الميلاد والصعود تزاحمت المعجزات بما يذهل ويحيّر. إنما السؤال الذي يطرح نفسه هو: ما سر ارتباط المسيح بهذا الزخم
المتواصل من المعجزات؟
ولماذا هو بالذات يتميّز بكل هذا؟
تساؤلات تمر في ذهن الباحث الراغب حقاً في استجلاء الحقيقة وكشف النقاب للوصول إلى معرفة هوية المسيح،
ومن ترى يكون هو؟
ولعلنا في ما نقدّمه في الملاحظات التالية ما يسلط الضوء أمام الباحث في التعرّف على الحقيقة:
1- لم يحاول المسيح يوماً في أي معجزة من معجزاته أن يثير الإعجاب في نفوس مشاهديه ليصفقوا له. فمعجزاته لم تكن لمجرّد إثارة دهشة المتفرّجين. فقد طُلب منه في أكثر من مرة أن يصنع معجزة ما ورفض، فالمعجزة عنده ليست للدعاية ولا للتسلية أو لاستمتاع الجماهير.
2- كل معجزة عملها المسيح كان لها هدف تشير إليه.. مال يوماً إلى شجرة تين بجانب الطريق يطلب فيها ثمراً فلم يجده، فخاطبها قائلاً: لا يكون فيك ثمر إلى الأبد.. فيبست التينة في الحال، والجموع من حوله تراقب المشهد بذهول، حتى قال بعضهم لبعض: أنظروا كيف يبست التينة في الحال! فالرسالة التي تحملها معجزة التينة مفادها أن الشجرة التي لا تعطي ثمراً تُقطع وتُلقى في النار. وكذلك الإنسان الذي لا يحمل ثمراً خيِّراً سيواجه نفس المصير في يوم الدين. أو كما يقول الإنجيل: "من يعرف أن يعمل حسناً ولا يعمل فذلك خطية له.
3- في كل معجزة شفاء عملها المسيح كانت هناك رسالة رحمة وإحسان لفرد أو لأفراد كانوا تحت المعاناة، وكان للمعجزة ضرورة ملحّة. في آخر أسبوع من حياته على الأرض، مرّ المسيح بمدينة أريحا. ولما اقترب من مدخل المدينة كان هناك أعمى جالساً على الطريق يستعطي، فلما سمع هذا ضجيج الناس وهم يعبرون، سأل ما عسى أن يكون هذا، فأخبروه أن يسوع المسيح الناصري مجتاز. فصرخ الرجل بأعلى الصوت: ”يا يسوع ابن داود ارحمني“؛ فانتهره الناس ليسكت لكنه ازداد صراخاً أكثر "يا ابن داود ارحمني". فوقف يسوع وأمر أن يُقدّم إليه، ولما حضر سأله قائلاً: ماذا تريد أن أفعل بك؟
بمعنى "حدّد طلبتك"! فقال: يا سيد، أن أبصر. فقال له: أبصر، إيمانك قد شفاك. فللحال أبصر الرجل وصار يقفز ويبتهج ويمجّد الله، والجموع من حوله إذ لاحظوا المعجزة أمام عيونهم سبّحوا الله مبتهجين. فالمعجزة هنا حملت لذلك الإنسان رسالة رحمة لازمته طيلة حياته.
4- قراء الإنجيل يلاحظون أن المسيح لم يُجرِ معجزة ليرشو بها مشاهديه كي يتقبلوا رسالته أو ليضمهم إلى صفّه! يخبرنا متى في الأصحاح الثامن من إنجيله قائلاً: وإذا أبرص قد جاء وسجد له قائلاً يا سيد إن أردت تقدر أن تطهرني. فمدّ يسوع يده ولمسه قائلاً أريد فاطهر. وللوقت طهر برصه. فقال له يسوع انظر أن لا تقول لأحد. بل اذهب أرِ نفسك للكاهن وقدّم القربان الذي أمر به موسى شهادة لهم" (متى 2:8-4).
5- في معجزاته المتنوّعة أظهر المسيح سلطانه على الإنسان والنبات والحيوان وحتى على الطبيعة الصماء، فقد مشى على الماء في عرض البحر فحملته المياه كما لو كانت أرضاً صلبة تحت قدميه وسار هكذا من شاطئ البحيرة حتى وصل إلى السفينة في قلب البحر، وكان تلاميذه فيها يعانون من الخوف والاضطراب بسبب هياج البحر عليهم وعلوّ الأمواج. ولما دخل السفينة سكنت الريح وهدأ البحر (متى 14). وفي مشهد آخر، كان مع تلاميذه في السفينة وسط البحر، فاستلقى هو في مؤخرة السفينة حتى كادت تمتلئ، فأيقظوه قائلين: يا سيد إننا نهلك، فقام وانتهر الريح وقال للبحر اسكت إبكم. فسكنت الريح في الحال وصار هدوء عظيم. فذهل من كان معه وخافوا وقال بعضهم لبعض بتعجّب: من هو هذا!!! فإن الريح أيضاً والبحر يطيعانه (مرقس 14).
6- أظهر المسيح سلطانه على الأرواح الشريرة التي استولت على الأفراد، كان ينتهرها بحزم فتخرج مولولة. يخبرنا مرقس في إنجيله أن بعد حادثة البحر التي أشرنا إليها قبل قليل، وحين وصلت السفينة إلى الشاطئ الآخر من بحيرة طبرية نزل المسيح من السفينة فاستقبله إنسان به روح نجس كان يسكن القبور يصيح ويجرّح نفسه بالحجارة، ويقطع السلاسل والقيود، ولم يقدر أحد أن يضبطه. وكان يرعب سكان المنطقة. فهذا عندما رأى يسوع ركض وسجد له وصرخ بلسان الشيطان الذي فيه: "ما لي ولك يا يسوع ابن الله العليّ، أستحلفك أن لا تعذبني". فردّ المسيح عليه قائلاً: "اخرج من الإنسان أيها الروح النجس". فخرج في الحال واندفع إلى قطيع مجاور من الخنازير كانت ترعى، فاندفعت هذه إلى البحيرة واختنقت.
7- يلاحظ المطلعون على سيرة المسيح في الإنجيل أنه كان يصنع المعجزات كيفما شاء. فسواء حضر شخصياً إلى حيث المريض أو لم يحضر كان يقول كلمة فيُشفى المريض. وإذا حضر فسواء مدّ يده ولمس المريض أو لم يلمسه كانت المعجزة تؤدي عملها. يخبرنا إنجيل لوقا في الأصحاح السابع أن قائداً رومانياً كان له عبد مريض مشرف على الموت، وكان عزيزاً عنده، فهذا أرسل رسلاً إلى المسيح يطلب إليه أن يشفي عبده، فلبّى يسوع الدعوة وسار باتجاه المكان، وبينما هو في الطريق أرسل القائد إليه ليقول له: يا سيد لا تتعب، فأنا لا أستحق أن تدخل تحت سقف بيتي لكن قل كلمة فيبرأ غلامي، فأثنى يسوع عليه وقال: لم أجد ولا في إسرائيل إيماناً بمقدار هذا - والجدير بالذكر هنا أن القائد كان رومانياً وليس يهودياً. ولما رجع المرسلون إلى البيت وجدوا العبد المريض قد صحّ.
8- لاحظنا أكثر من مرة أن المسيح كان أحياناً قبل أن يصنع معجزة شفاء يعطي فرصة للمريض أن يشترك معه بشيء ما كخطوة تصل به إلى حالة الشفاء لينشّط إيمانه وليرفع من معنوياته ويهدّئ من روعه فيشعره أنه كان شريكاً في صنع المعجزة... يخبرنا إنجيل يوحنا في الأصحاح التاسع أن أعمى منذ ولادته التقى به المسيح فتفل على الأرض وصنع من التفل طيناً وطلى به عيني الأعمى وقال له اذهب اغتسل في البركة القريبة. فمضى الرجل يتحسّس طريقه وهو أعمى مطليّ العينين حتى وصل إلى بركة الماء، فاغتسل وأتى بصيراً.
ولعلّك تتفق معي قارئي العزيز، بأن عملية الطين هذه كانت عملية خلق، الشيء الذي يذكّرنا بما صنعه الله قديماً حين خلق آدم من جبلة طين. ونعود لسؤالٍ طرحناه في بداية هذه الحلقة: ما سرّ ارتباط المسيح بهذا الزخم المتواصل من المعجزات؟
ولماذا هو بالذات قد تميّز بكل هذا؟
تساؤلات نطرحها في مرماك لعلها تحدث صدىً يتكشّف عن الحقيقة في من هو المسيح... ومن ترى يكون.
يسوع المسيح يحب
الجميع
 
قديم 20 - 02 - 2013, 06:08 PM   رقم المشاركة : ( 2536 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,271,675

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

الاّم الحب وبذرة القيامة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
ربما يرى البعض ان زمن هذا المقال قد ولى في عيد الحب الا ان عيد الحب الحقيقي ليس في يوم استشهاد القديسين فلانتين التي تخلو سيرتهما من الحب الرومانسي ! ولكن عيد الحب الحقيقي في يوم الذي دقت المسامير في يد الحبيب
انها قمة الرومانسية
قد يقرأ البعض الكتاب المقدس وكانه كتاب القوانين الالهي ولكنه في الحقيقة قصة الحب الرومانسية التي على مثالها يولد الحب بين الرجل وامراته
وبالرغم من جلاء هذه الفكرة في اسفار الكتاب المقدس وصراحتا في نشد الاناشيد الا اننا نحاول ابعاد الحب الالهي ووضعه في مكانة خاصة ليس لها حقيقة في حياة الانسان الذي خلق اصلا على صورة الله
ان كنا قد خلقنا على صورة الله واننا نصير بالنعمة كشبهه نتغير الى تلك الصورة عينها فمعنى هذا ان كل المشاعر الانسانية التي نشعر بها ما هي الا صورة عن اصل الهي حي
وهنا يقبع السؤال اين الحب الرومانسي في الله ؟
لكي نجيب على هذا السؤال وقد علمنا اننا صورة عن اصل فلنبحث داخل انفسنا
اننا نحب بعضنا بمحبة ابوية هي صورة عن محبة الاّب
محبة بنوية هي صورة الم يولد المسيح ابنا لنا ناهيك انه ابنا للاّب
محبة اخوية هي ايضا صورة عن محبة المسيح البكر بين اخوة
لم يتبقى سوى المحبة الزيجية ولاننا شعب لم ينظر الى المحبة الزيجية خارج نطاق الجسد فاول انطباع قد تراه عندما تسمع كلمة المحبة الزيجية هو الجنس
الا ان الجنس هو التعبير الحيواني الغريزي داخل الانسان عن المحبة الزيجية وليست هي الاصل في المحبة الزيجية
وعندما نرى الكنيسة عباة عن جسد مركب من اعضاء معا ومقترنا بموازرة كل مفصل فاننا نراها كائن حي وليس جسد اعتباري بل هو كيان حقيقي موحد علاقته بالمسيح هو علاقة محبة زيجية حقيقية وعلى مثالها يكون علاقة الرجل بامرائته اليس الرجل هو رأس المراة فما هو الا صورة عن المسيح الذي هو رأس الكنيسة فنرى هنا ان المشاعر الانسانية في جوهرها هي صورة عن اصل الهي
فما كانت قصة هذا الحبيب الذي على مثالة تؤخذ المحبة الرومانسية او الزيجية ؟
محبة حتى النهاية
محبة مجروحة من رفض العروس التي هي شعب الله المختار التي مثلت الطعنة الحقيقية في قلب يسوع
محبة تقبلت الاهانة والبثق والجلد
محبة غافرة غير انانية او منتقمة
محبة مُغيرة عندما نراها تتغير نفوسنا لتشتاق اليها
محبة مُقيمة تقيمنا بانتصار قيامته حيث انها محبة لا يقوى عليها الموت فهي تعطي القيامة لكل من تسربل بها
حقا صدق اغسطينوس عندما قال حب الله وافعل ما شئت
فليكن كل يوم عيدا للحب
..
 
قديم 20 - 02 - 2013, 06:13 PM   رقم المشاركة : ( 2537 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,271,675

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

القى كل همك علي الله

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

يـا رب استلـم انت حــيـاتى
لانـى اثــق فــى عمـلك وتـدابيرك لـــحــيـاتــى
فـمهما حاولت جاهدا لعمل مــا هـو حـسن
فلن يكون كعملك لـى وانت قلت...
( مـلقين كـل همـكـم عــلية لانـة هــــو يـــعتنى بـكـم )
واليوم ارمى كل امور حياتى وهمومــى واثقالـى
بين يــديـك لانـك اميـن وعادل فــى كــل وعــودك لى
 
قديم 20 - 02 - 2013, 08:32 PM   رقم المشاركة : ( 2538 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,271,675

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

المحبة: أول ثمار الروح
Love: First Fruit of the Spirit

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


(غلا 22:5-23) " أَمَّا ثَمَرُ الرُّوحِ فَهُوَ: المَحَبَّةُ، الفَرَحُ، السَّلاَمُ، الصَّبْرُ، اللُّطْفُ، الصَّلاَحُ، الأَمَانَةُ
23 الوَدَاعَةُ، ضَبْطُ النَّفْسِ. وَلاَ تُوجَدُ شَرِيعَةٌ تَمْنَعُ هَذِهِ الأُمُورِ"
كما وضح (W.E.Vine) وآخرون، أن هذا النص الكتابي في غلاطية لا يشير إلى الروح القدس، بل يشير إلى الروح الإنسانية، على الرغم أن الروح القدس سبيكة واحدة مع الروح الإنسانية.
في أوقاتاً معينة من الصعب أن نخبر سواء أن بولس يتكلم عن الروح القدس أو الروح الإنسانية لأن نفس الكلمة اليونانية، Pneuma، تستخدم.
لو أنك تقرأ النص بالكامل، على أي حال، سترى أن بولس يقارن أعمال الجسد بأعمال الروح. تقول آية19، " الآن أعمال الجسد هي ......" ويُكمل عدد 22،" لكن ثمار الروح هي ....."
لذلك هذا النص في الحقيقة يشير إلى ثمار الإنسان الجديد، الروح الإنسانية المولودة ثانية. وهذا, بالطبع, ينتج من خلال حياة المسيح.- الروح القدس - (في داخلها) دعنا الآن نتحول إلى الإصحاح الخامس عشر من إنجيل يوحنا ونلاحظ ما يقوله يسوع: (يو1:15-5) " وَقَالَ يَسُوعُ: أَنَا الكَرمَةُ الحَقِيْقِيَّةُ وَأَبِي الكَرَّامُ.
2 وَهُوَ يَقطَعُ كُلَّ غُصْنٍ فِيَّ لاَ يُنتِجُ ثَمَرَاً، وَيُنَقِّي كُلَّ غُصْنٍ مًثْمِرٍ لِكَيْ يُنتِجَ ثَمَرَاً أَكثَرَ.
3 أَنتُمِ الآنَ أَنقِيَاءُ بِسَبَبِ التَّعلِيْمِ الَّذِي أَعطَيْتُهُ لَكُمْ.
4 اُثبُتُوا فِيَّ وَأَنَا سَأَثْبُتُ فٍيْكُمْ. لاَ يَسْتَطِيْعُ الغُصْنُ أَنْ يُنتِجَ ثَمَرَاً وَحدَهُ، إلاَّ إذَا ثَبَتَ فِي سَاقِ الكَرمَةِ. كَذَلِكَ أَنتُمْ لاَ تَسْتَطِيْعُوْنَ أَنْ تُنتِجُوا ثَمَرَاً إلاَّ إذَا ثَبَتُّمْ فِيَّ.
5 أَنَا الكَرمَةُ، وَأَنتُمُ الأَغصَانُ. فَمَنْ يَثبُتُ فِيَّ وَأَثبُتُ أَنَا فِيْهِ، يُنتِجُ ثَمَرَاً كَثِيْرَاً. فَأَنتُمْ لاَ تَستَطِيْعُوْنَ أَنْ تَفعَلُوا شَيْئَاً بِدُونِي. "
يستخدم يسوع الشجرة كمثال:" أنا الكرمة ، وأنتم الأغصان ...."
أين تنمو الثمار؟ تنمو الثمار على الأغصان، أليس كذلك؟ مع ذلك لا يستطيع الغصن أن ينتج الثمر من نفسه. اقطع الغصن من الشجرة ولترى كمية إنتاجه. هذا الغصن ينتج ثمر بسبب الحياة- العصارة- التي تمتد عبر الشجرة داخل الأغصان.
نتيجة لذلك، " ثمر الروح " هذا ليس بالكامل ثمار الروح القدس، أنه الثمر الذي ينمو في حياتنا. انه ثمار الإنسان الجديد، الروح الإنسانية المولودة ثانية من خلال حياة المسيح داخلها.
لاحظ أن أول ثمار الروح هي المحبة. تلك أول الثمار التي تظهر في المخلوق الجديد، الروح الإنسانية المولودة ثانية.
دعونا الآن ننظر إلى الرسالة الأولى ليوحنا : (1يو14:3) "إنَّنَا نَعلَمُ أَنَّنَا اِجتَزنَا مِنَ المَوتِ إلَى الحَيَاةِ، لأَِنَّنَا نُحِبُّ إخوَتَنَا، وَمَنْ لاَ يُحِبُّ يَبقَى فِي المَوتِ. "
لا يتكلم بولس عن الموت الجسدي هنا، بل يتكلم عن الموت الروحي. هذا العدد يعنى أننا انتقلنا من الموت الروحي إلى داخل حياة روحية. إنها طريقة أخرى للقول بأننا نعرف أننا خلصُنا – وُلدنا ثانية.

كيف نعرف هذا؟ (ع 14) "إنَّنَا نَعلَمُ أَنَّنَا اِجتَزنَا مِنَ المَوتِ إلَى الحَيَاةِ، لأَِنَّنَا نُحِبُّ إخوَتَنَا، وَمَنْ لاَ يُحِبُّ يَبقَى فِي المَوتِ. "
لنرجع الآن إلى إنجيل يوحنا : (يو34:13-35) " لِهَذَا هَا أَنَا أُعطِيْكُمْ وَصِيَّةً جَدِيْدَةً، وَهِيَ أَنْ تُحِبُّوا بَعضَكُمْ بَعضَاً كَمَا أَحبَبْتُكُمْ أَنَا.
35 أَظهِرُوا مَحَبَّةً بَعضُكُمْ لِبَعضٍ. فَبِهَذَا سَيَعرِفُ الجَمِيْعُ أَنَّكُمْ تَلاَمِيِّذِي. "
الطبيعة البشرية لا تستطيع أن تفعل هذا. ولا تستطيع أن تحب الشخص الغير تائب إذا لم يكون قد وُلد ثانية. عندما تولد ثانية، تسكن الروح القدس داخل روحك. (رو5:5) يقول،" ..... محبة الله [نوع المحبة الإلهية] انسكبت في قلوبنا [أو أرواحنا] بالروح القدس... " هلليويا! نتيجة لذلك، أترى، نستطيع أن نحب مثلما هو أحب، لأننا نمتلك نفس نوع المحبة داخلنا التي موجودة داخله!
يجب عليك أن تدرك أنه بسبب أن الثمار تنمو، فيجب أن تنضج في كل نواحي سلوكك المسيحي لكن المحبة هي أو الثمار التي ستظهر في روحك وفي حياتك بمجرد أن تولد ثانية.
أترى، لنتبع الله - لنمشى في عالمه الروحي- يجب علينا أن نسلك بالمحبة، لأن الله محبة. ليست هذه المحبة النابعة من الطبيعة البشرية. إنها محبة سماوية، محبة الله.
عندما نولد أنا وأنت ثانية، يصبح الله أبونا. إنه إله محبة ونحن أولاد محبة من إله محب، لأننا قد وُلدنا ثانية من الله، والله محبة. طبيعة الله تسكن داخلنا وهى المحبة. فنحن لدينا طبيعته في داخل أرواحنا، ليس في جسدنا. (لدينا جسد لنقاومه، لكن نستطيع أن " نصلبه").
ولا نستطيع أن نقول أننا لا نمتلك هذه المحبة السماوية، لأن كل واحد في العشيرة السماوية لديه تلك المحبة- حتى الآخرون الذين ليسوا من ضمن العشيرة. من الممكن ألا يكونوا يستعملوها لكنها لديهم. نحتاج إلى أن نستمر في إطعام طبيعة المحبة تلك الموجودة بداخلنا بكلمة الله، ندربها، وستنمو نتيجة لهذا. تستطيع أن تنمو في المحبة.
نرى في(1يو 18:4)، " لا يوجد خوف في المحبة، لأن المحبة الكاملة تطرد الخوف ......" أنني لم أرى أي شخص قد سلك بتلك المحبة الكاملة بعد، هل رأيت أنت؟ لكن، مجداً للرب، البعض منَا في طريقهم لتحقيق ذلك، وسوف نتمسك بهذا ونحافظ على النمو والنضوج. دعنى أكرر هذا لأن هذا مهم جداً: كل شخص في العشيرة السماوية لديه تلك المحبة الإلهية. قال بولس، وهو يكتب للكنيسة في أفسس، (أفسس 14:3-15) " لِذَلِكَ أَركَعُ عَلَى رٌكبَتَيَّ لِلآبِ
15 الَّذِي تَنتَمِي إلَيهِ كُلُّ أُمَّةٍ فِي السَّمَاءِ وَالأَرضِ.". نستطيع أن نقول أن هذه العشيرة هي عشيرة المحبة، لأنها عشيرة الله، والله محبة . لا تستطيع أن تقول أنه ليس لديك محبة، أنك لو قلت ذلك، فأنت تَدعى أنك قد كنت غير مولود ثانية.
أتذكر ذات مرة كنت أعقد اجتماعا بكنيسة الإنجيل الكامل في كاليفورنيا. الخدام الآخرين زاروا فصول التعليم الصباحية. ذات يوم العديد من بيننا، بجانب الراعي، خرجوا لوجبة الغداء. أثناء ما كانوا يتكلمون، جلست فقط واستمعت. كانوا يتكلمون عن هذا الموضوع الهام: المحبة.
"هذا ما نحتاجه- نحتاج نهضة محبة. نحتاج إلى معمودية محبة. نحتاج أن نصلى من أجل هذا،" قال البعض منهم. في النهاية سأل الراعي، " ماذا تقول عن هذا الموضوع، أخي العزيز هيجن؟"
أجبت، " حسناً، لو أنكم جميعاً يا رفاقي محتاجين إلى المحبة، ينبغي عليكم أن تحصلوا على الخلاص!" لو أنهم قد كانوا واضعين أسنان مزيفة، سيبتلعوها!
استمريت، " يقول الكتاب المقدس في (رومية5:5) أن المحبة الإلهية قد انسكبت في قلوبنا بالروح القدس. يقول الكتاب أننا نعرف أننا قد انتقلنا من الموت إلى الحياة لأننا نحب.
" الآن، لو لم تكونوا مولودين ثانية، فليست لديكم تلك المحبة. لكننا لدينا تلك المحبة الإلهية، ومن الممكن أن تنمو وتتطور لأن الثمار تنمو. لذلك لا تحتاجون إلى أن تصّلوا لكي تحبون، تحتاجون أن تعترفون وتقرون بأن تلك المحبة الإلهية موجودة في قلوبكم. تحتاجون أن تستمروا في إطعامها بكلمة الله والحفاظ على التدريب والممارسة بها، وستتحسنون وتنمون في المحبة".
إبتدأوا يدركون هذا. قائلين، " كنا جميعاً مخطئين. كنا على وشك أن نصلى لله لكي يمنحنا نهضة المحبة، ونحن قد حصلنا عليها بالفعل!"
غالباً ما نصلى لأشياء نكون قد إمتلكناها بالفعل. ما نحتاج أن نفعله هو أن ندرك كل ما نحتاج إليه، نعترف به، نؤمن به، نسلك في ضوء هذا الأمر، ونمارسه، وسننمو فيه.
محبة الطبيعة البشرية هي أنانية، فهي مهتمة بي، ما هو خاص بي، ما الذي أستطيع الحصول عليه وما الذي علىَ أن أحتمله. المحبة الإلهية هي غير أنانية. فلا يُشغلها كيف أستطيع أن أستغلك وما الذي أستطيع الحصول عليه من خلالك. فهي مهتمة بماذا أستطيع أن أقدم. ياه، كيف أن الكنائس تحتاج إلى أن تعرف وتسلك في ضوء المحبة الإلهية! سوف تحل كل مشاكلك.
المحبة البشرية ستتحول إلى الكراهية أثناء الليل. هذا هو سبب أن كثير من المتزوجين يقولوا، " أنني فقط لا أحبه (أو أحبها) بعد. " أنهم بذلك يشتغلون بالكامل على محبة الإنسان الطبيعي عندما يقولون هذا.
المحبة الإلهية (عندما يسلك الزوج والزوجة بتلك المحبة) فلن يدخلون أبداً محاكم الطلاق. في حين لو أنهم سلكوا بالمحبة البشرية سيتواجدون هناك.





 
قديم 22 - 02 - 2013, 07:43 PM   رقم المشاركة : ( 2539 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,271,675

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

" الرب راعي فلا يعوزني شيء" ج3
وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

" الرب راعي فلا يعوزني شيء................................" ج3


ما أحوج الإنسان المسيحي المؤمن للحكمة!! فــــكثيرون يطلبون قوة ومواهب وبركات . وهذا كله نافع وجيد ما دام في محله والقصد نقي , ولكن ما أقل الذين يسألون حـــــــــكمة!!! فيقول سليمان " الحكمة هي الرأس فإقتني الحكمة وبكل مقتناك أقتني الفهم " (أم7:4). ولربما لم يسبق لك أن فكرت في أهمية طلب الحكمة وضرورتها لحياتنا.
نُريد أولاً أن نتأمل في أهميتها .فـــلماذا يتحدث عنها سليمان الحكيم علي هذا النحو؟؟ . ويقول القديس بولس الرسول " المسيح يسوع الذي صار لنا حكمة الله " (1كو30:1). وفي الأمثال نري الحكمة ليست صفة ولكنها شخص . إنه السيد المسيح!!!. لنُراجع الإصحاح الثامن من الأمثال من عدد 22إلي 36, في هذه الآيات نري أن الحكمة كانت الله منذ البدء , بل وكانت حاضرةٍ وعاملةً أثناء الخلقِ , فكانت مع الآب منذ الأزل وكانت مسرته دائماً .
وفي الأعداد الأولي من هذا الإصحاح نري مكان الحــــكمة في مفارق الطريق . وما اعجب وضع الحــــكمة!!!
فعند مفارق الطريق لا بد من إتخاذ قرار وتقرير إتجاه ومصير. وهنا يحتاج الإنسان إلي الحكمة , وليت الرب يُعيننا لنسمع نداء الحكمة ونعمل به. ففي الحــــكمة غِنَيَ أفضلُ من الذهب . فلما كَبُرَ موسي وواجه تقرير المصير كان أمامه كل خزائن مصر وأمجادها , وعرشها فيما بعد ولكنه فَضْلَّ أن يُذلُ مع شعب الله حاسباً عار المسيح غِنَيَ أفضلُ من خزائن مصر لأنه كان ينظرُ إلي المجازاة الحسنة بل ويري ما لا يُري .
فــــكان ذلك هو الحـــكمة حقاً .يا رب حكمني لخلاص نفسي.
يا رب .....يا راعي نفوسنا وأسقفها العظيم أعنا لنتبعك بكل قلوبنا.........


الراهب يحنس المحرقي
 
قديم 23 - 02 - 2013, 09:17 PM   رقم المشاركة : ( 2540 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,271,675

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

لا تعش مستقلا عن الله

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

( من كتاب الإنسان الروحى )
لا تعش مستقلا عن الله و لا تجاهد بغير معونته
أمثلة أراد الله بها إثبات فشل الذراع البشرية فى كافة مواهبها و نواحى قوتها :
- شمشون الذى فقعت عيناه ...... و هو مثال لفشل الذراع البشرى على الرغم من قوته.
- سليمان الذى بخر للأصنام ...... وهو مثال لفشل الذراع البشرى على الرغم من حكمته.
- داود الذى زنى و قتل ...... و هو مثال لفشل الذراع البشرى على الرغم من كثرة مواهبه .
- بطرس الرسول فى إنكاره للسيد المسيح ...... و هو مثال لفشل الذراع البشرى على الرغم من حماسه و غيرته وإخلاصه .
- بطرس الذى سهر الليل كله و لم يصطاد شيئا ...... و هو مثال لفشل الذراع البشرى على الرغم من خبرته و فنه.
(بـقـلـم قـداسـة الـبـابـا شـنـودة)
 
موضوع مغلق


الانتقال السريع


الساعة الآن 11:55 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024