03 - 01 - 2020, 03:48 PM | رقم المشاركة : ( 25021 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القديس البار قزما الخصي (القرن 6م) 3 آب غربي (16 آب شرقي) راهب من دير فاران في فلسطين. كان جزيل المعرفة بالكتاب المقدّس. أكْبَرَ أعمال القدّيس أثناسيوس الإسكندري حتى قال لتلاميذه: "عندما تسمعون قولاً من كتابات القدّيس أثناسيوس دوّنوه. فإذا لم يكن الورق لديكم موفوراً فاكتبوا ما تسمعونه على محارمكم". أتى، في سن متقدمة، إلى إنطاكية، إلى البطريرك غريغوريوس (+596م)، وهناك أنهى أيامه على الأرض. يُحكى أنّ رجلاً كان يتردّد على مثوى قزما مُكرِماً مصلياً. فلما سئل عن سبب ما يفعله عند القبر قال إنه كان مفلوجاً اثني عشر عاماً وقد شفاه قزما. من أخباره أنّه تأمل يوماً في كلمات الربّ يسوع لما كان في الجسمانية وسأل تلاميذه إذا كان لهم سيف. ولما قال له التلاميذ إن ههنا سيفين، أجابهم: "يكفي" (لو38:22). فإذ لم يستطع قزما أن يفسر هذه الكلمات قرّر عبور الصحراء إلى دير بيرغا حيث كان الأنبا ثيوفيلوس. وصل إلى هناك، بعد لأي, وطرح السؤال على ثيوفيلوس فأجابه: "السيفان يشيران إلى حالتي السيرة البارة: العمل والذهن الغارق في أفكار الله والصلاة. فمن كان له هذان الأمران كان كاملاً. ذِكر القدّيس البار ورد في الكنائس السلافية |
||||
03 - 01 - 2020, 03:50 PM | رقم المشاركة : ( 25022 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القديس قسطنطين الصغير 3 أيلول غربي (16 أيلول شرقي) أغلب الظن أنه قسطنطين الثالث، أحد أباطرة القسطنطينية الورعين، والابن الرابع للإمبراطور هرقل. بقي على العرش بضعة أشهر فقط ثم قضى مسموماً في 25 أيار 641. |
||||
03 - 01 - 2020, 03:51 PM | رقم المشاركة : ( 25023 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القديسون الشهداء الروس الجدد قسطنطين غولوبيف و رفيقاه (+1918م) 19 أيلول غلربي ( 2 تشرين الأول شرقي) كان الشهيد قسطنطين متقدماً في الكهنة . قضى الثلاثة للمسيح بالحقبة الشيوعية . |
||||
03 - 01 - 2020, 03:52 PM | رقم المشاركة : ( 25024 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القديس البار قوزما زوغرافو الأثوسي (+ 1323م ) 22 أيلول غربي ( 5 تشرين الأول شرقي) بلغاري . من والدين تقيين . أراداه متزوجاً . فرّ الى آثوس . انضم الى دير زوغرافو . صُيّر كاهناً . أوعزت اليه والدة الاله بحياة العزلة . عاش في صمت . ملك بالله موهبة التبصر . صار تعزية للرهبان . لأنه قاوم ابليس و غلبه ابتلاه إبليس , بسماح من الله , بضرب مبرح . رقد في 22 أيلول سنة 1323 م . اشتركت الوحوش في جنازته , صمتاً , أثناء الخدمة ثم أطلقت العنان لأصواتها بعد ذلك . بعج 40 يوماً جاء الرهبان الى البرية لينقلوا جسده الى الدير فلم يجدوه . |
||||
03 - 01 - 2020, 03:54 PM | رقم المشاركة : ( 25025 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القديس الجديد في الشهداء الروس قسطنطين أكسينوف(+1937م) 9 تشرين الأول غربي (22 تشرين الأول شرقي) كاهن شهيد قضى للمسيح بالحقبة الشيوعية . |
||||
03 - 01 - 2020, 04:04 PM | رقم المشاركة : ( 25026 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القديسان الصانعا العجائب العادما الفضة قوزما وداميانوس وأخواتهما الثلاثة ليونتيوس ومزهر (اثيموس) واوبريبيوس 17 تشرين الأول غربي (30 تشرين الأول شرقي) هناك ثلاثة أزواج من القديسين اتخذوا اسمي قوزما وداميانوس وكانوا صانعي عجائب وعادمي الفضة: القديسان قوزما وداميانوس اللذان نحتفل بتذكارهما في الأول من تشرين الثاني وهما من آسيا الصغرى وقد رقدا بسلام. القديسان قوزما وداميانوس اللذان نعيد لهما في الأول من شهر تموز وهما من روما وقد قتلهما رجماً معلمهما الحسود الخبيث. والقديسان قوزما وداميانوس اللذان نعيد لهما اليوم. فأما صاحبا الذكرى التي نحن في صددها فكانا من العربية، ماهرين في صناعة الطب ينتقلان من قرية إلى قرية يعتنيان بالمرضى ويبشران الجميع بمجئ المسيح، طبيب النفوس والأجساد. قبض عليهما مع أخوتهما في قرية اسمها آجيا في مقاطعة ليسيا. وبعد أن عذبوا صلبوا وقطعت هاماتهم. |
||||
03 - 01 - 2020, 04:08 PM | رقم المشاركة : ( 25027 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القديسين الصانعي العجائب والماقتي الفضة قزما وداميانوس و أمهما البارة ثيودوتي 1 تشرين الثاني غربي (14 تشرين الثاني شرقي) "لقد جعل القدّيسان رجاءهما كلّه في السماوات، فكنزا لهما كنزاً لا يسلب، فنهما أخذا مجاناً فيمنحان الأشفية للمرضى مجاناً، واتّبعا قول الإنجيل فلم يقتنيا فضّة ولا ذهباً، بل كانا يمنحان إحساناتهما للناس والبهائم حتى يكونا خاضعين للمسيح في كل الأحوال، وهما الآن يتشفّعان بدالة في نفوسنا". هذا ما تنشده الكنيسة يوم عيد القدّيسين قزما ودميان، في صلاة المساء، موجزة سيرتهما في المسيح ومبيّنة الركائز التي على أساسهما نسألهما الشفاعة لدى الرب الإله. لا نعرف الكثير عن هذين القدّيسين رغم الإكرام الواسع الذي لقياه في الشرق والغرب معاً ورغم كثرة الكنائس التي شيّدت على اسميهما على مدى العصور. كان موطنهما ناحية من نواحي أفسس في آسيا الصغرى. وثمّ من يقول أنهما ولدا في بلاد العرب. وكان أبوهما وثنياً وأمهما مسيحية اسمها ثيودوتي. وقد توفي الأب وولداه بعد صغيرين فرّبتهما والدتهما على المسيحية وأحسنت حتى التصق اسمها باسمي ولديها كأم بارة في الكنيسة. تلقن قزما ودميان جملة من معارف ذلك الزمان وعلومهما فبرعا فيها. لكن تنشئة أمهما لهما على حياة الفضيلة ما لبثت أن جعلتهما يفطنان إلى بطلان الفلسفة وحكمة هذا الدهر إزاء حكمة المسيح فاستصغرا المعارف العالمية النظرية ورغبا في التملؤ من محبة المسيح ولسان حالهما ما قاله الرسول بولس إلى أهل فيليبي: "...كل ما كان لي من ربح اعتبرته خسارة من أجل المسيح، بل إني أعتبر كل شيء خسارة من أجل فضل معرفة المسيح يسوع ربّي، فمن أجله تحمّلت خسارة كل شيء وأعتبر كل شيء نفاية لكي أربح المسيح ويكون لي فيه مقام" (8:3-9). وقد أفضى بهما هذا اليقين إلى الإقبال على الطب بنية تسخير العلم للمسيح وخدمة الكلمة والعناية بالمريض. فانكبا على الدرس والتحصيل حتى برعا، بنعمة الله، أي براعة. وبالإيمان ومحبة المسيح والطب انفتح لهذين المجاهدين باب عريض على الخدمة وتمجيد الله. فكان دأبهما رعاية المرضى بالمجّان عملاً بالقول الإلهي: "مجاناً أخذتم مجاناً أعطوا" (متى 8:10). وقد سلكا في ذلك في حرص شديد حتى ليقال أن قزما خاصم أخاه دميان مرة خصاماً شديداً لأنه تلقى ثلاث بيضات من امرأة مريضة فأبرأها. إلى ذلك سلك الأخوان في العفة والفقر خاضعين للمسيح في كل حال. وقد امتدّت عنايتهما بالمرضى إلى البهائم لأنها هي أيضاً من إبداع الله وتحت الألم. واستمر قزما ودميان على هذا المنوال زماناً سخرا خلاله الأعشاب والأدوية وكل فكر وجهد محبة بالقريب فرضي الله عنهما ومنّ عليهما بنعمة الشفاء بكلمة الإيمان واللمس على منوال الرسل. من ذلك الوقت أضحت الصلاة واسم الرب يسوع وحده الدواء الشافي لكل مرض أو عاهة تعرض لهذين القدّيسين. فتقاطر عليهما الناس من كل صوب يسألون السلامة. وكان كل قاصد لهما يحظى بالتعزية والبركة والشهادة لاسم الرب يسوع. ثابر هذان الخادمان على عمل الله، دونما كلل، طويلاً، وكانا يتجدّدان أبداً في الصلاة والصبر والاتضاع والتماس رضى العليّ إلى أن رقدا في الرب ودفنا في موضع يعرف بالفرمان. وقد شيّدت فوق ضريحهما كنيسة لم ينقطع سيل المتدفقين عليها جيلاً بعد جيل، السائلين شفاعة القدّيسين، النائلين برفاتهما بركة الشفاء من عاهات النفس والجسد. أما كيف رقدا فغير معروف تماماً. ففيما يؤكد بعض المصادر أنهما استشهدا في زمن الإمبراطورين الرومانيين ذيوكليسيانوس ومكسيميانوس عام 303 للميلاد، تميل مصادر أخرى إلى القول بأنهما رقدا بسلام دون أن تعطي لذلك تاريخاً محدداً. طروبارية القديسين قزما وداميانوس باللحن الثالث أيها القديسانِ الماقتا الفضة، والصانعا العجائب، افتقدا أمراضنا، مجاناً أخذتُما، مجاناً أعطيانا. قنداق باللحن الثاني أيها الطبيبانِ المجيدانِ، الصانعا العجائب، يا مَن نلتُما نعمةَ الأشفية، امنحا القوةَ للذِينَ في الشدائد، وبافتقادكما أحطما بأسَ المحارِبين. شافيَيْنِ العالمَ بالعجائب. |
||||
03 - 01 - 2020, 04:12 PM | رقم المشاركة : ( 25028 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القديسون الشهداء الدمشقيون قيصر وداكيوس وسابينيانوس وأغريبا وسابا وأدريانوس وتوما اليافع 1 تشرين الثاني غربي (14 تشرين الثاني شرقي) لا تعرف عنهم أكثر من أنهم عذّبوا وقطعوا إرباً لأجل اسم الرب يسوع. يشمل ذكرهم الكنيسة شرقاً وغرباً. |
||||
03 - 01 - 2020, 04:16 PM | رقم المشاركة : ( 25029 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القديس الجديد في الشهداء الروس قسطنطين أوسبنسكي (+1937 ) 12 تشرين الثاني غربي (25 تشرين الثاني شرقي) امتاز بتقواه و رأفته و محبتَه للفقراء. حاول المسلمون، في زمن المتوكًل،أن يحكلوه على الإسلام . فلمَا فشلوا قتلوه. |
||||
03 - 01 - 2020, 04:20 PM | رقم المشاركة : ( 25030 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القديس الجديد في الشهداء الروس قسطنطين أوسبنسكي (+1937 ) قضى لأجل المسيح في الحقبة الشيوعية . 12 تشرين الثاني غربي (25 تشرين الثاني شرقي) متقدم في الكهنة . |
||||