منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 27 - 12 - 2019, 05:02 PM   رقم المشاركة : ( 24961 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,731

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

القديس كريدان

11 أيار غربي (24 أيار شرقي)




وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



قيل أنه تسبب في قتل والده.
صحا ذهنه وعاش سائحاً.

كانت توبته عظيمة وسيرته مباركة
حتى أُحصى في عداد قديسي الله.
 
قديم 27 - 12 - 2019, 05:08 PM   رقم المشاركة : ( 24962 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,731

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

القديس كورنيليوس كوميل الروسي (+1537م)

19 أيار غربي (1 حزيران شرقي)




وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


ولد كورنيليوس في كنف عائلة من العائلات الثرية المعروفة في روستوف. كان يرتبط بالأمير الأكبر الموسكوفي بصلة القربى.
انضمّ إلى القصر في سن الثالثة عشرة. التصق بعم له. فلما قرّر هذا الأخير أن يهجر العالم ويعتزل في دير القدّيس كيرللس عند البحيرة البيضاء، خرج هو معه.
بقي كورنيليوس مبتدئاً ست سنوات يعمل بغيرة في المخبز ويأخذ على عاتقه، طوعاً، عمل إخوة آخرين أقلّ غيرة منه. كذلك كان يحمل على جسده سلاسل ثقيلة ويشغل أوقات فراغه بنسخ المخطوطات.
فلما صُيّر راهباً باشر رحلة إلى الأديرة الأكثر شهرة في الروسيا. قصده كان أن يعمّق معرفته بالحياة النسكية وأن يلتقي رجالات الله. بقي، لبعض الوقت، في منسك بقرب نوفغورود، لكنه ما لبث أن ولّى الأدبار بعدما اقترح عليه القدّيس جناديوس، رئيس الأساقفة، أن يسميه كاهناً.
هام على وجهه إلى أن أتى إلى غابة كانت لا تزال شبه عذراء، في كوميل، ناحية تفير. هناك استقرّ في كوخ مهجور خلّفه لصوص ودخل في حرب لا هوادة فيها مع استبداد البدن والطبيعة. بالإضافة إلى العقبات المعيشية التي واجهها، لأن المكان كان برّياً قاحلاً، فإنه كان عليه أن يتصدّى للتجارب العنيفة الملحاحة للأبالسة وكذا لهجمات اللصوص. ذات يوم بعدما سرقوا كتبه، وهي جلّ ما كان عنده ضلوا الطريق وتاهوا الليل بطوله في الغابة. فإذا بهم، في صبيحة اليوم التالي، أمام قلاية القدّيس. فأعادوا إليه المسروق وطلبوا السماح. هذا وقد اقتبل كورنيليوس، أخيراً، نعمة الكهنوت، عنوة، فسامه سمعان، متروبوليت موسكو. بعد ذلك أقام في حضرة الله وحيداً معتزلاً عشرين سنة.
فلما بلغ الستين من العمر بدأ بقبول التلاميذ. الكنيسة والقلالي المتواضعة التي بناها، أول أمره، للقادمين الجدد، ما لبثت أن استبانت غير كافية. نمت الشركة بسرعة وشرع الرهبان في بناء دير واسع ضمّ كنيسة ثانية باسم القدّيس أنطونيوس الكبير وسائر الأبنية اللازمة لسير حياة الشركة التي أراد كورنيليوس أن ينظّمها، بأمانة كاملة، وفق روح الآباء القديسين. لهذه الغاية وضع، كتابة، تيبيكوناً كاملاً ما لبث أن صار نموذجاً للمؤسسات العديدة التي أنشأها تلاميذه. في هذا التيبيكون زاوج القديس كورنيليوس قواعد القدّيس نيلوس سورسكي بقواعد القدّيس يوسف فولوكولافسك بشكل جيّد التوقيع. أكدّ، بصورة خاصة، الفقر الإنجيلي على نحو صارم، فكان محظراً، بشكل قاطع، أن يقول أحد عن شيء ما إنه له. وعندما رغب الأمير باسيليوس الثاني في تقديم غابات وأراض للدير، لم يقبل القدّيس منها سوى ما كان في طاقة الشركة أن تعمله لحاجاتها ليكون للإخوة أن يأكلوا خبزهم بعرق جبينهم. كذلك كان على الجميع أن يحفظوا الطاعة، التي هي مبدأ النظام والسلام، في كل تفاصيل الحياة اليومية. وذات يوم أعدّ الخبّاز الخبز دون أن يسأل الرئيس البركة، كما هو محدّد في التيبيكون، فما كان من كورنيليوس سوى أن أمر بإلقاء الخبز على الطريق.
كان الدير، على مثال ملكوت الله، ملاذاً لكل الممتحنين. فكان فيه ملجأ يستضيف الحجّاج والمتسولين. وعندما ضربت المجاعة فولودغا تهافت الجيّاع إلى المكان. استقبلهم كورنيليوس بمحبّة ووزّع عليهم المؤن بنفسه. حتى الذين أخذوا أكثر من مرّة لم يردّهم. كذلك احتضن قدّيس الله كأب الأولاد الذين تركهم أهلهم عند بابه بعدما استبدّ بهم اليأس لحالهم.
ذات يوم تململ بعض الرهبان واتهموا الشيخ بالإسراف، فظهر له القدّيس أنطونيوس في رؤيا وملأ معطفه خبزاً وقرابين لكي يشجّعه على الثبات في هذه الفضيلة. إذ ذاك أخذه الفرح فأمر تلاميذه، والدموع في عينيه، أن يداوموا على صنع الإحسان بعد موته. وإذ كان كورنيليوس مدركاً أنه ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان بل بكل كلمة تخرج من فم الله، فإنه كان ضنيناً أيضاً بالإحسان الروحي: يعطي هذا كلمة عزاء وذاك بركة. كان، بكل بشاشة وصبر، يبارك ويعزّي ويحسن ويتحدث إلى كل الذين يلتجئون إليه.
ورغم صبر القدّيس ووداعته حيال المعاندين، فإن الصرامة التي التزمها في شان تطبيق مبادئ الرهبانية أثارت حقد بعض الرهبان الذين حكموا عليه بأنه قاس فوق الطاقة. وفي يوم من الأيام، عزم اثنان منهم على التخلص منه فاختبأا تحت الجسر الذي كان على كورنيليوس أن يعبره. لكنهم، على ثلاث دفعات، رأوه وجمع عديد يواكبه. والأمر المحيّر كان أن الجمع كان يتوارى حالما يعبر القدّيس عن مرماهم. انتاب الراهبين الهلع إزاء هذه الآية فذهبوا إلى القدّيس وارتموا عند قدميه فسامحهم وأطلقهم بمحبّة.
من جهة أخرى استهدفت كورنيليوس إشاعات مغرضة بثّها قوم حاسدون. عليهم الحسد حتى شكوا رجل الله لدى الحاكم. أما هو فبقي ثابتاً كالماس في الضرّاء بشكر الله على هذه المحن التي أهّله لها. وإذ تعب من هذه المناهضات، جمع رهبانه، يوماً، وأناب عنه من عرفه آهلاً لحمل المسؤولية. أما هو فذهب إلى غابة كوستروما، على بعد سبعين كيلومتراً من كومل سعياً وراء الهيزيخيا (الهدوء) والصلاة النقيّة. ولكن ما لبث رهبانه أن طلبوا منه العودة وألا يتركهم يتامى. لكنه أصمّ أذنيه عنهم سنين قبل أن يرضخ بعدما تدخّل الأمير باسيليوس الثالث.
هكذا عاد رجل الله إلى الشركة راعياً. وقد أعطى بتصرّفه مثالاً طيّباً، فكان، رغم تقدّمه في السن، مثال العمل في أشغال الحقل واستصلاح الغابات التي أوقفها الأمير للدير.
ولكن، من جديد، عاد الرهبان إلى التذّمر. جاء واحد مرّة يشكو فقر ثيابه، فلم يتفوّه رجل الله بكلمة فقام وأعطاه ثوبه ولبس ثوب الشاكي. مقاومات كهذه لروح الحياة الرسولية من قِبل بعض الرهبان حملت رجل الله على مغادرة كومل من جديد عائداً إلى دير القدّيس كيرللس حيث باشر رهبانيته أولاً. ولكن بفضل، الدير هناك، نجح رهبان القدّيس كورنيلوس في إقناعه بالعودة إلى ديره مرّة أخرى. شرطه الأوحد كان أن يُسمّى رئيس آخر يأخذ مكانه، القدّيس لافرانديوس المعيّد له في 16 أيار.
في عودة رجل الله إلى كومل أقام في قلاية انصرف فيها إلى الصلاة والصمت، لكنه عاد إلى قلايته الأولى بعد غزوة التتار (1536) التي أجبرت الرهبان على الفرار. وإذ لم يشأ الرّب الإله أن يُصيب الدير سوء عاد الرهبان، بعد حين، وعاد كورنيلوس إلى قلايته.
أخيراً، في العام 1537، في الأحد الرابع بعد الفصح، دعا القدّيس رئيس الدير والشركة وحثّهم على سيرة متّفقة وأن يحفظوا قانون الحياة في الدير بأمانة وأن يواظبوا على الصلوات الكنسية ولا يتوانوا عن العناية بالفقراء. ثم طلب أن يُقرأ قانون المديح لوالدة الإله. وبعد أن قام، بنفسه، بتبخير الإيقونات والحاضرين تمدّد وأسلم الروح بسلام عميق حتى لم يلاحظ أحد من الحاضرين أنه فارقهم إلا بعد حين.




طروبارية القدّيس كورنيليوس كوميل الروسي باللحن الثامن
للبرية غير المثمرة بمجاري دموعكَ أمرعتَ، وبالتنهُّدات التي من الأعماق أثمرت بأتعابك إلى مئة ضعف، فصرت كوكباً للمسكونة متلألئاً بالعجائب، يا أبانا البار كورنيليوس، فتشفع إلى المسيح الإله أن يخلص نفوسنا.
 
قديم 27 - 12 - 2019, 05:10 PM   رقم المشاركة : ( 24963 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,731

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

القديسة كيرياكي

19 أيار غربي (1 حزيران شرقي)




وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



لعلها اياها المذكورة اليوم في الغر مع خمس عذارى أخريات

استشهدن معها في نيقوميذية سنة 307م.
 
قديم 27 - 12 - 2019, 05:12 PM   رقم المشاركة : ( 24964 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,731

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

القديس كيرللس روستوف (+1262م)

21 أيار غربي (3 حزيران شرقي)




وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


كان القدّيس كيرللس رئيس دير الميلاد في فلاديمير، اختير أسقفًا.
ساس روستوف بين العامين 1231م، و1262م.

يتحدّث مؤرّخه عن تأثير عظاته في الناس الذين كانوا ياتون ليسمعوه من أمكنة بعيدة.
أمير أوردينسك، بطرس، اقتبل المسيحيّة بتأثير كرازته.
ترك عدّة كتابات عن مخافة الله والقوّات السماويّة والأرواح الشرّيرة وغيرها.

رقد في العام 1262م
 
قديم 27 - 12 - 2019, 05:13 PM   رقم المشاركة : ( 24965 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,731

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

القديس كيرياكوس بطريرك أورشليم (القرن4م)

21 أيار غربي (3 حزيران شرقي)




وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


آمن كيرياكوس، أو كما يدعونه أحياناً يهوذا كيرياكوس،

بالرب يسوع المسيح على أثر ظهور الصليب المعظّم للقدّيسة هيلانة الملكة،
والدة القدّيس الإمبراطور قسطنطين.
قبل ذلك كان على اليهودية.

أضحى فيما بعد أسقفاً على الكنيسة في أورشليم وهدى الكثيرين،
لاسيما من الوثنيين، إلى الإيمان بالرب يسوع
 
قديم 27 - 12 - 2019, 05:15 PM   رقم المشاركة : ( 24966 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,731

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

القديس الرسول كاربوس أحد السبعين

26 أيار غربي (8 حزيران شرقي)




وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


كاربوس رفيق بولس الرسول:
كان القديس كاربوس تلميذاً للقديس بولس الرسول، ساعده في رحلاته التبشيرية موصلاً رسائله إلى الكنائس التي أسسها. ورد ذكره في الرسالة الثانية إلى تيموثاوس (13:4)، حيث يبدو أن كاربوس كان مقيماً في تراوس، والرسول بولس يطلب من تيموثاوس لأن يحضر الرداء الذي تركه عنده.
ورد في التراث أنه هدى العديد من الوثنيين إلى الإيمان بيسوع وأنه صار أسقفاً, فيما بعد، على بيريا في تراقيا، في بلغاريا. ويبدو أن عجائب جمة جرت، بنعمة الله، على يديه وأنه شفى ممسوسين كثيرين وقاد جموعاً إلى المعمودية. غيرته الرسولية كانت سبباً لضيقات جمة كابدها من الوثنيين والسلطات. لكنه صبر على كل شيء بقوة نفس وواجه التجارب بشجاعة. ثم بعدما مجد الله بسيرة قويمة
رقد بسلام في الرب. وقد جرت برفاته بعض العجائب.

طروبارية القديس كاربوس الرسول باللحن الثالث
أيها الرسول القديس كاربوس تشفع إلى الإله الرحيم أن يُنعم بغفران الزلات لنفوسنا.
قنداق باللحن الثالث
يا مَن أثمرت في قلوب المؤمنين التعاليم الصالحة أيها الحكيم كاربوس، وأنرت القلوب القائمة وبإنذارك علمتهم الطريق السماوي وأنهضت الساقطين إلى طريق المسيح، فشددنا جميعاً وارحمنا.
 
قديم 27 - 12 - 2019, 05:18 PM   رقم المشاركة : ( 24967 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,731

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

القديس كيرللس القيصري الشهيد (+251م)
29 أيار غربي (11 حزيران شرقي)



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


ولد في قيصرية كبادوك. اقتبل المسيحيّة دون علم والديه.
لمّا درى والده بأمره طرده من البيت. إثر تلقّي الحاكم النبا أوقف الصبي وأحضره لديه.

حاول أن يسترده بالحسنى ووعده بإصلاح ذات البين بينه وبين والديه حتى لا يحرم من الميراث.

أبدى كيرللس أنّه لا يبالي بشيء آخر سوى الايمان بالربّ يسوع.

قال أنه لا يهاب الموت وأن الله سيتّخذه وستكون حاله خيرًا من حاله مع أبيه.

حاول الحاكم تخويف الصبي فلم ينفع التخويف.. أخيرًا جرى قطع راسه.

لعلّ من جمع أخباره كان القدّيس فيرمليانوس القيصريّ
 
قديم 27 - 12 - 2019, 05:19 PM   رقم المشاركة : ( 24968 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,731

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

القديسون كانتيوس وكانتيانيوس وكانتيانيلا وبروتوس (+304م)
31 أيار غربي (13 حزيران شرقي)




وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



الأولان، كانتيوس وكانتيانيوس أخوان، وكانتيانيلا أختهما، كانوا من عائلة رومانية مرموقة هي عائلة الـ Anicci وهم أنسباء للإمبراطور كارينوس الذي دعم المسيحيّين في بلاد الغال (فرنسا). تيتّموا وكان الوصي عليهم، بروتوس، مسيحياً فعلّمهم الإيمان بيسوع.

عندما اندلعت حملة اضطهاد الإمبراطور ذيوكلسيانوس على المسيحيّين قرّر اليتامى الثلاثة وحافظهم الهرب. وقبل أن يغادروا رومية باعوا بيتهم ومقتنياتهم. حفظوا بعض المال لرحلتهم ووزّعوا القسم الأكبر على الفقراء. حاولوا أن يهربوا إلى ملكيّة لهم في أكويلا. لوحقوا وقُبض عليهم في مكان يعرف بـ Aquae Gradatae.
رُفِعت قضيّتهم إلى الإمبراطور شخصياً لأن الإخوة الثلاثة كانوا من علّية القوم. جواب ذيوكلسيانوس كان أن تُقطع رؤوسهم إذا امتنعوا عن تقديم الذبائح لآلهة الإمبراطور. تمسّك الأربعة بالإيمان بيسوع ورفضوا الإذعان لقيصر غير مبالين بالعاقبة. جرى قطع رؤوسهم جميعاً. طيّب أجسادهم وواراها الثرى كاهن اسمه ذولوس. ناحية Aquae Gradatae صارت تُعرف بـ San Cantiano.


 
قديم 27 - 12 - 2019, 05:20 PM   رقم المشاركة : ( 24969 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,731

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

القديس كريسانتيانوس ساساري (+130م)
31 أيار غربي (13 حزيران شرقي)




وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



استشهد للمسيح في ساساري في سردينيا زمن الإمبراطور أدريانوس

 
قديم 27 - 12 - 2019, 05:22 PM   رقم المشاركة : ( 24970 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,731

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

القديس كليستوس الأول بطريرك القسطنطينية (القرن14م)

20 حزيران غربي (3 تموز شرقي)




وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



راهب في اللافرا الكبير (جبل آثوس) ثم تلميذ للقديس غريغوريوس السينائي في إسقيط ماغولا. عاش سنين طويلة ملتصقاً بمعلم الهدوئية الآثوسية. هو الذي وضع سيرته.
تحت تهديد القراصنة الأتراك، ترك القديس غريغوريوس وتلاميذه، الذي كان كليستوس واحداً منهم، آثوس سنة 1326 وتنقلوا لاسيما بين تسالونيكية وخيوس وميتيلين وتراقيا قبل أن يستقروا في برية باروريا. وإذ أجبروا على مغادرة هذا الموضع، بسبب أخطار من اللصوص، أقاموا في القسطنطينية، ثم عادوا، بعد فترة، إلى باروريا بفضل حماية قيصر بلغاريا لهم، يوحنا الكسندر. أما كليستوس فعاد إلى آثوس (1331). كان في إسقيط ماغولا عندما أتى إليه القديس أثناسيوس، المؤسس العتيد للميتورة، وهو الذي أرسله إلى الشيخ غريغوريوس في ميلايا. بعد ذلك أقام في دير الإيفيرون حيث يُظن أنه صار رئيساً للدير.

أوفدته سلطات الجبل المقدس إلى القسطنطينية لقضاء مسائل مهمة. في 10 حزيران 1350 جرى انتخابه بطريركاً مسكونياً. ثم، في السنة التالية، رأس المجمع الذي أكد عقيدة القديس غريغوريوس بالاماس في شأن تأليه الإنسان بالقوى غير المخلوقة. بعد ذلك بسنتين أراد يوحنا كانتاكوزينوس إجباره على تتويج ابنه متى إمبراطوراً والكف عن ذكر الإمبراطور الشرعي، يوحنا الخامس باليولوغوس في الخدمة الإلهية. شاء أن يبقى أميناً لمبدأ الشرعية السلالية، فرفض الرضوخ واعتزل في دير القديس أثناسيوس في دير القديس ماما دون أن يقدم استقالته، الأمر الذي حال دون تتويج الملك المغتصب. في 14 آب سنة 1353 أقاله المجمع المقدس وانتخب عوضه متروبوليت هيراقليا، القديس فيلوثاوس (11 تشرين الأول).

هذا عمد إلى تتويج متى كانتاكوزينوس إمبراطوراً مشاركاً. توجه كليستوس إلى تينيدوس حيث كان يقيم الإمبراطور يوحنا الخامس باليولوغوس في المنفى. استمر يمارس مهامه كبطريرك. بعد دخول يوحنا باليولوغوس إلى القسطنطينية وتوقيع اتفاق بين الإمبراطورين المتخاصمين أدى إلى تنازل كانتاكوزينوس عن العرش واقتباله الثوب الرهباني، أُعيد القديس كليستوس إلى السدة البطريركية فيما أُزيح القديس فيلوثاوس. خلال فترة الأسقفية الثانية دافع كليستوس عن امتيازات البطريركية المسكونية واهتم بإعادة الانسجام بين الكنيسة والسلطة المدنية.
أوفد في مهمة لدى الملكة الصربية هيلانة طلباً للعون العسكري ضد الأتراك. مر في الطريق بآثوس والتقى القديس مكسيموس الحراق المعيد له في 13 كانون الثاني فأطلعه هذا الأخير على قرب مغادرته إلى ربه. توفي ولم ينجز مهمته في آب 1363م. إذ ذاك عمد المجمع المقدس إلى استعادة القديس فيلوثاوس.
طروبارية القديس كليستوس الأول بطريرك القسطنطينية باللحن الثامن
لِلبَرِيَّةِ غَيْرِ الـمُثْمِرَةِ بِمَجارِي دُمُوعِكَ أَمْرَعْتَ. وبِالتَّنَهُّداتِ التي مِنَ الأَعْماق أَثْمَرْتَ بِأَتْعابِكَ إِلى مِئَةِ ضِعْفٍ. فَصِرْتَ كَوكَباً لِلمَسْكونَةِ مُتَلأْلِئاً بِالعَجائِب. يا أَبانا البارَّ كليستوس فَتَشَفَّعْ إِلى المَسِيحِ الإِلَهِ أَنْ يُخَلِّصَ نُفُوسَنا.
 
موضوع مغلق


الانتقال السريع


الساعة الآن 10:16 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025