![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 24471 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() âک© ♦ï¸ڈ♦ï¸ڈ♦ï¸ڈ♦ï¸ڈâک© (لقد أعطانا يسوع المسيح ♦ï¸ڈسلاما لا يفهمه العالم ، وهكذا أيضا كل من يجاهد ♦ï¸ڈلحفظ الوصية ويعمل بها يأخذ فرحا إلهيا لا تماثله ♦ï¸ڈكل أفراح العالم . فالثبات في المسيح ♦ï¸ڈوحفظ وصاياه يملأ النفس بالفرح والسلام الدائم ) ♦ï¸ڈيوم مليئ بالبركة للجميع ♦ï¸ڈ♦ï¸ڈ♦ï¸ڈ♦ï¸ڈ♦ï¸ڈ ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 24472 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() من منا لا يرغب في أن يكون بلا حزن ؟! من منا لا يتوق بالإسراع لنوال الفرح ؟! لقد أعلن الرب نفسه عن وقت تحويل حزننا إلي فرح بقوله " ولكن سأراكم أيضًا فتفرح قلوبكم ولا ينزع أحد فرحكم منكم" . فمادام فرحنا يكمن في رؤية المسيح... فأي عمي يصيب فكرنا وأي سخافة تنتابنا متى أحببنا أحزان العالم وضيقاته ودموعه أكثر من الإسراع نحو الفرح الذي لا ينزع عنا؟!! ( القديس كبريانوس ) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 24473 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() وجود البركة في الالم أعظم بركة ![]() البركة مش معناها انك ما تتألمش ، معناها انك تمشي فوق الالم زي ما السيد المسيح مشي فوق المية .. البركة معناها انك وسط العواصف تنام مطمن مع المسيح في المركب (مرقس ظ¤ : ظ£ظ¨) ، و الناس حواليك خايفة لتغرق.. البركة يعني الناس توجعك و تظلمك و انت جواك متعزي ، و حاسس انك مسنود و مرفوع ، و مطمن أنه هو اللي بيدافع عنك .. البركة يعني من بره وجع و من جوه تعزية إلهية جاية من فوق "عند كثرة همومي في داخلي، تعزياتك تلذذ نفسي" (مزمور ظ©ظ¤ : ظ،ظ©) البركة يعني الناس لما تضايقك ، جواك صوت يقولك "انا جنبك" ، "انا عن يمينك فلا تتزعزع" (مزمور ظ،ظ¦ : ظ¨) .. البركة يعني لما يجي عليك الم تصلي و تتشدد و ما تخافش و لا تقلق لا من الناس و لا من الزمن .. البركة يعني لما ربنا يشفيك تفرح و تشكر و لما يسيب المرض ترضى و تشكر .. البركة يعني المشكلة لما تيجي تطلب حلها و لو ما جاش الحل تبقي عارف ان الخير جاي معاها .. البركة يعني تعرف ان فيه صلاة ربنا يستجيب ليها لأنه بيحبك، و صلاة ما بيستجيبش ليها لأنه برضه بيحبك .. البركة يعني لما تخش الاتون تشوف ربنا معاك ، و لما تخش السجن تسبح مع بولس أو تنام مطمن مع بطرس .. لو جالك الالم اطلب معاه البركة لان "بركة الرب هي تغني، ولا يزيد معها تعب" (امثال ظ،ظ* : ظ¢ظ¢) صباح الخير و النعمة و البركة و الفرح و السلام ... ربنا موجود.... كله للخير.... مسيرها تنتهي |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 24474 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() Sأ“ SE VIVE UMA VEZ O que temos feito de nossas vidas? Jesus nos deu a Vida e é nosso dever vive-la de maneira plena. O Senhor jأ، liberou toda sorte de bençأ£os e promessas, mas nأ³s precisamos acessa-las, por meio de maturidade e Fé incorruptأ*vel. Deus nos livre de viver conformados com uma vida medأ*ocre e rasa! Existe muito mais! Precisamos de um inconformismo santo, isso nأ£o tem a ver com ingratidأ£o! Precisamos sim, ser gratos por tudo, mas nأ£o podemos estagnar, existe sempre mais! Deus é inesgotأ،vel, hأ، muito pra conhecer sobre Ele e hأ، muito pra viver e desfrutar da vida que Ele nos deu ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 24475 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() مرة واحدة فقط ما الذي فعلناه في حياتنا؟ ![]() لقد أعطانا يسوع الحياة وواجبنا أن نعيشها كاملة. لقد أصدر الرب بالفعل كل أنواع النعم والوعود ، لكننا بحاجة إلى الوصول إليها من خلال النضج والإيمان غير القابل للفساد. الله ينقذنا من حياة تتفق مع حياة ضحلة ومتواضعة! هناك الكثير! نحن بحاجة إلى عدم المطابقة المقدسة ، وهذا ليس عن الجحود! يجب أن نكون ممتنين لكل شيء ، لكن لا يمكننا الركود ، فهناك دائمًا المزيد! الله لا ينضب ، هناك الكثير لنعرفه عنه والكثير للعيش والاستمتاع بالحياة التي منحها لنا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 24476 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() لا نعرف المسيح بعد حسب الجسد فى البتولية 2:2 للقديس غريغوريوس النيسي ![]() إن ما تمَّ جسديًا في مريم الطاهرة حتى تجلَّى كل ملء اللاهوت جسديًا في المسيح بواسطة بتوليتها، هذا أيضًا يتم في كل نفس تحفظ البتولية الروحية بحسب اللوغوس, غير أن الرب لا يجعل حضوره بعد جسديًا، لأننا، كما يقول بولس: "لا نعرف المسيح بعد حسب الجسد" ولكنه يسكن فينا روحيًا، بل ويحضر أباه أيضًا معه كما يقول الإنجيل |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 24477 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() صلاة لطلب معونة الله وقت التجربة
![]() نعم يا رب قوتك تكمل في الضعف، ونعمتك تكفينا وتغنينا أهدني يا رب طريقًا أبديًا واسندني لأن لطفك عجيب. ما أعظمك رفيق وكفيل وضامن أمين لسلامة مسيرة أولادك ومختاريك مدى الحياة، فلا تحجب وجهك بل كن كفيلًا لكل ما يحدث لي في غربة هذا العالم إلى أن أدرك الأرض التي وعدت بها محبيك. نعم يا رب فيما أنت قد تأملت مُجربًا تقدر أن تعين المجربين. نعم يا رب قوتك تكمل في الضعف، ونعمتك تكفينا وتغنينا. ليتك تعزيني بالمجد العتيد وتشجعني به وسط آلام هذا الزمان الحاضر. ليس على أنه مجد آت أنتظره بل على أنه كائن فيّ الآن وفي الزمن الحاضر، وعرفني يا رب أن هذا المجد معد ومدخر وينتظرني. إني أعرف أن طلبتي قد بلغت إلى حضرتك، لأن هذه هي الثقة التي لنا عندك. فلتكن مشيئتك يا ربي لا مشيئتي لأنني لست أعلم ما أصلي لأجله كما ينبغي وساعدني على قبول مشيئتك يا إلهي لأفعلها وأسرّ بها وأترك كل أمر يتعارض مع خلاصي، لأنني أعلم أن طلباتي التي ترفضها بفضل عنايتك الإلهية هي لأنك ترى ما هو صالح لي، ولكن ليس كما أريد أنا بل كما تريد أنت. لتكن يا رب إرادتك، فإن كان لائقًا أن تتألم وأنت رئيس الخلاص ومكمله، فكم ينبغي لي أن لا أختار لنفسي بل أترك لروحك القدوس أن يقودني فلا تقترب مني الأحزان بل تعمل كل الأشياء لخيري وخلاصي. إنك يا رب تحول لي العقوبة خلاصًا، تحول مرارتي إلى حلاوة، إنك تحولها بعظمة كما حولت آتون الفتية فصار موضع عجب متزايد. إنني لمتيقن يا رب أن محصلة ضيقي هي ضمن قصدك الإلهي وهي ضمن العربون الذي به أضمن النصيب الصالح والحظوة لديك في الحياة الأبدية ورصيد الأكاليل…. إنك معيني وناصري وملجأي والمحارب معي فلن أجزع ولن أعاند ولن أرتد إلى الوراء، فبعد قليل جدًا ستأتي أيها الآتي ولا تبطئ وعما قليل ستفنى نفسي وتلتقيك يا رئيس الإيمان ومكمله. أيها العود الإلهي الرطب رطبني بزيت نعمتك، ودربني لأشترك في قداستك وأرى الفرح المُعد، وأرى بناء البيت الغير مصنوع بيد والأبدي عندما اخلع خيمتي، لأنك أن يا سيدي الذي تبدأ وتنهي كل شيء يختص بخلاصي. احفظ نفسي يا رب كما حفظت نفس عبدك أيوب، فبيدك يا رب أمري ويا ليتني أقدم لك نفسي مثلما أعطيتني أنت نفسك. فلا تمس الضيقات قلبي ولا نفسي ولا ضميري كما لم تمس نار الآتون الفتية وكما لم تنهش الأسود وديعة عبدك دانيال. صالح أنت يا رب لأنك حصني في يوم الضيق. أنت تعرف يا رب أنني من المتوكلين عليك فنجي نفسي بدمك الكريم من جولات العدو المشتكي علي. أنقذني من ساعات التجربة ووجه خطواتي في طريقك حتى لا تُزل قدماي، وثبت على الصخرة قدماي ورتب خطواتي أيها الحاكم العادل غير المرئي. حول إرادتي نحو الرغبة في رضاك، تلك الإرادة المائلة للضعف الحائرة حتى لا أسقط، اعضدني يا رب حتى لا أهلك، ولذذ نفسي بتعزياتك حتى لا أسكن في الجحيم. سهل طريقي أمام وجهك وأهديني واكشف عن عيني لأبصر عجائبك وأحكامك الحلوة التي هي لخيري، وعلمني أن أعمل من أجل الإرادة الصالحة. لأنك أنت العامل في يا مخلص نفس الحبيب، وأيّد يا الله هذا الذي فعلته في، مظهراّ رحمتك وخلاصك يا من تقيم الساقطين وتحل المربوطين وتحكم العميان وتعتني بالغرباء وتنقذ المتضايقين وتعزي الحزانى وتنجي الذين في الشدائد. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 24478 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أهدني يا رب طريقًا أبديًا ![]() واسندني لأن لطفك عجيب. ما أعظمك رفيق وكفيل وضامن أمين لسلامة مسيرة أولادك ومختاريك مدى الحياة، فلا تحجب وجهك بل كن كفيلًا لكل ما يحدث لي في غربة هذا العالم إلى أن أدرك الأرض التي وعدت بها محبيك. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 24479 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() نعم يا رب ![]() فيما أنت قد تأملت مُجربًا تقدر أن تعين المجربين. نعم يا رب قوتك تكمل في الضعف، ونعمتك تكفينا وتغنينا. ليتك تعزيني بالمجد العتيد وتشجعني به وسط آلام هذا الزمان الحاضر. ليس على أنه مجد آت أنتظره بل على أنه كائن فيّ الآن وفي الزمن الحاضر، وعرفني يا رب أن هذا المجد معد ومدخر وينتظرني. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 24480 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() فلتكن مشيئتك يا ربي ![]() إني أعرف أن طلبتي قد بلغت إلى حضرتك، لأن هذه هي الثقة التي لنا عندك. فلتكن مشيئتك يا ربي لا مشيئتي لأنني لست أعلم ما أصلي لأجله كما ينبغي وساعدني على قبول مشيئتك يا إلهي لأفعلها وأسرّ بها وأترك كل أمر يتعارض مع خلاصي، لأنني أعلم أن طلباتي التي ترفضها بفضل عنايتك الإلهية هي لأنك ترى ما هو صالح لي، ولكن ليس كما أريد أنا بل كما تريد أنت. |
||||