11 - 06 - 2012, 07:07 PM | رقم المشاركة : ( 2431 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
زَكُّور اللاوي
اسم عبري معناه "متذكر، متنبه": لاوي من بني مراري (1 أخبار 24: 27). * يُكتَب خطأ: ذكور. |
||||
11 - 06 - 2012, 07:07 PM | رقم المشاركة : ( 2432 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
زَكُّور ابن آساف، لاوي
اسم عبري معناه "متذكر، متنبه": لاوي من بني جرشون، ومن أبناء آساف ورئيس فرقة من المرنمين في أيام داود (1 أخبار 25 و 2 و 10 ونح 12: 35). * يُكتَب خطأ: ذكور. |
||||
11 - 06 - 2012, 07:10 PM | رقم المشاركة : ( 2433 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
زَكُّور ابن مراري
اسم عبري معناه "متذكر، متنبه": ابن مراري وقد ساعد في بناء السور حول أورشليم (نح 3: 2). * يُكتَب خطأ: ذكور. |
||||
11 - 06 - 2012, 07:11 PM | رقم المشاركة : ( 2434 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
اللاوي زَكُّور خاتم العهد
اسم عبري معناه "متذكر، متنبه": لاوي قام بختم العهد (نح 10: 12). * يُكتَب خطأ: ذكور. |
||||
11 - 06 - 2012, 07:14 PM | رقم المشاركة : ( 2435 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
زَكُّور ابن متنيا
اسم عبري معناه "متذكر، متنبه": ابن متنيا وهو لاوي وعمل ابنه حانان كأحد الخزنة في أيام نحميا (نح 13: 13). * يُكتَب خطأ: ذكور. |
||||
11 - 06 - 2012, 07:15 PM | رقم المشاركة : ( 2436 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
زَلزَلة
اهتزاز أو اضطراب أرضي. وفي الحالات العنيفة وفي المناطق التي تتركز فيها الزلزلة تتحرك الجبال جيئة وذهابًا (ار 4: 24)، وترتعش أسس الجبال (مز 18: 7). وتنشق الأرض (زك 14: 4 و 5)، وتنفتح عدة مرات وتبتلع الناس والبيوت (عد 16: 31-33). وقد حدثت في فلسطين زلازل عديدة دمرت قرى كثيرة بجملتها، منها زلزلة حدثت في يهوذا في أيام عزيا ويربعام صارت أساسًا يرجعون إليه في تاريخ حوادثهم (عا 1: 1 وزك 14: 5)، كذلك في ايام هيرودس الكبير حدثت زلزلة عظيمة في السنة السابعة لحكمه أهلكت عددًا كبيرًا من المواشي وقتلت أكثر من 10000نفس. وقد ذكرت الزلازل المدمرة مع البلايا التي كانت تنذر بخراب أورشليم في مت 24: 7. ويوسيفس وغيره من المؤرخين يثبتون إتمام النبوة حرفيًا. أما في أيام المسيح فقد تميزت الزلزلة الحادثة وقت الصلب بظلام شديد حزنًا على قتل البار القدوس (مت 27: 45 و 51-54)، كما تميزت الزلزلة الحا الزلزلة الحادثة وقت قيامته بأنها زلزلة ظافرة مرعبة للأشرار (مت 28: 2 و 4)، ويحدثنا لوقا في سفر الأعمال 16: 26 عن حدوث زلزلة في مقدونيا عندما كان بولس وسيلا في السجن نتج عنها تفتح أبواب السجن وسقوط القيود من أيدي المسجونين في فيلبي، فلم تكن الزلازل ضربات إلهية. |
||||
11 - 06 - 2012, 07:17 PM | رقم المشاركة : ( 2437 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
زِلْفَة
اسم عبري ربما كان معناه "قصيرة الأنف" وهي جارية أعطاها لابان إلى ليئة في وقت زواجها بيعقوب (تك 29: 24). وقد صارت سرية ليعقوب بناء على طلب زوجته لتنجب له بنين أكثر، فأنجبت جاد واشير (تك30: 9-13). |
||||
11 - 06 - 2012, 07:19 PM | رقم المشاركة : ( 2438 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
مِزْمَار
أدوات موسيقية من تلك المُستخدمة في الهيكل قديمًا والمزمار هي آلة من آلات النفخ تصنع من بوص أو خشب أو عظام أو عاج أو معدن تنتهي قصبتها ببوق صغير. وقد يكون من أنبوب واحد أو اثنين. وكان يستعمل بكثرة لسهولة صنعه وسهولة استخدامه والعزف به. وقد استخدم منذ أقدم العصور، فقيل عن يوبال بن لامك من نسل قايين إنه: "كَانَ أَبًا لِكُلِّ ضَارِبٍ بِالْعُودِ وَالْمِزْمَارِ" (سفر التكوين 4: 21). وكان المزمار يستخدم كثيرًا في التسبيح للرب (مز 150: 4)، أو في الأفراح أو الأحزان (أيوب 21: 12، 30، 31 مت 9: 23، 11: 17، لو 7: 32- انظر أيضًا 1 كو 14: 7). |
||||
11 - 06 - 2012, 07:23 PM | رقم المشاركة : ( 2439 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
مَزْمُور | مَزَامِير
← اللغة الإنجليزية: Psalm - الأمهرية: መዝሙር. مجموعة من الأشعار الدينية الملحنة وغرضها تمجيد الله وشكره كانت ترنم على صوت المزمار وغيره من الآلات الموسيقية، وفي العبرانية يسمى "كتاب الحمد" كما دعاه المسيح "كتاب المزامير" (لو 20: 42)، وقد عرف باسم مزامير داود أو "داود" فقط بالنسبة لعدد المزامير التي نسبت لداود. وبلغت 74 من 151 مزمورًا. ويُطلَق عليه في الإسلام "الزبور". أقسام المزامير: وتقسم هذه المزامير إلى خمسة كتب، تنتهي كل منها بتسبيحة وتكرار لفظة آمين مرتين، أضافها جامعوا الكتاب لا مؤلفو المزامير. ولعل هذا التقسيم الخماسي يرمز على الأسفار الموسوية الخمسة، وهو تقسيم قديم جدًا يرى بوضوح في الترجمة السبعينية كما في الأصول العبرانية القديمة. وهذه الأقسام تبتدئ بالمزامير الآتية بالترتيب 1 و 42 و 73 و 90 و 107. أيقونة قبطية لـ داود النبي والملك 1- ويتضمن القسم الأول 41 مزمورًا، منها 37 لداود، أما أربعة منها وهي 1 و 2 و 10 و 33 لمؤلفين غير معروفين، لذلك يدعونها المزامير اليتيمة نظرًا لعدم وجود أب لها، أما في السبعينية فيندمج مزمور 10 مع 9، أما مزمور 33 فينسب لداود. 2- أما القسم الثاني أو الكتاب الثاني، فيتضمن 31 مزمورًا، أي من 42-72 منها 7 لبني قُورَح ومزمور واحد لآساف و 18 لداود و 4 لمؤلفين غير معروفين ومزمور لسليمان أو عن سليمان. وينتهي هذا القسم بالقول "آمين ثم آمين. تمت صلوات داود بن يسّى" (مز 72: 19). 3- ويتضمن الكتاب الثالث سبعة عشرًا مزمورًا، أي من 73-89، منها 11 لآساف و 3 لني قورح وواحد لداود (86) وواحد لهيمان الازراحي وبني قورح معًا (88) وواحد لايثان الازراحي (89). 4- ويتضمن الكتاب الرابع 17 مزمورًا أيضًا، أي من 90-106، منها مزمور لموسى (90) و 2 لداود (101 و 103) والبقية لمؤلفين غير معروفين. 5- ويتضمن الكتاب الخامس 44 مزمورًا، أي من 107-150، منها 15 لداود وواحد لسليمان والبقية لمؤلفين غير معروفين. وفي هذا القسم مجموعة ترنيمات المصاعد، وهي التي استخدمها الشعب في صعوده إلى المدينة المقدسة (وهي من 120-134). كما أنه يحوي مزامير التهليل (146-150) وهي تتمة السفر كله. وقد نسب هذا التقسيم إلى عصر نحميا كما ورد هذا التقسيم في الترجمة السبعينية. غير أن بعض الآباء المسيحيين رفضوه لزعمهم أنه مخالف لما كتبه الرسول إذ قال: "في سفر المزامير" (اع 1: 20) ولم يقل أسفار أو كُتُب وقد ظن بعض العلماء أن هذا التقسيم مؤسس على مشابهة لأسفار موسى الخمسة أو على نظام تاريخي, أو على تتابع المؤلفين, أو على نوع متضمنات مزاميرها أو على مناسبتها للعبادة وغير ذلك, غير أنه يظهر أن التقسيم كان مؤسسًا على مباديء مختلفة حسب مطالب العبادة. وقد تكررت بعض المزامير في الكتب المختلفة, قارن مزموري 14 و 53, ثم أن تتمة مزمور 40 تجدها في مزمور 108, وذلك مما يبين أن الكتب الخمسة كانت في الأصل مجاميع مختلفة ولا يمكن تحديد وقت جمع الكتب كلها في سفر واحد, غير أنه يرجح من مادة الكتابين الأخيرين كيفية التعبير في بعض مزاميرهما أنهما جمعا بعد سبي بابل, ويرجح أن الجمع قد أكمل في أيام عزرا وأنه قد تم تدريجيًا, إذ أن المزامير تظهر العواطف المختلفة للقرون العديدة منذ عصر داود إلى الرجوع من سبي بابل. عنوانات المزامير: لكل المزامير عنوانات عدا 34 منها - ويسمي التلمود هذه المزامير التي بلا عنوان "مزامير يتيمة". وقد ظن بعضهم أن العبارة "هللويا. احمدوا الرب" في صدر عدة مزامير هي عنوان لها, ويجعلون المزامير اليتيمة على هذا الأساس 24 فقط. ولا يعرف أصل هذه العناوين غير أنه يظن أن جامعي هذه الكتب أضافوها كما أضافوا عنوانات الأناجيل والرسائل وهي على أية حال قديمة ومفيدة للتفسير وموجودة في جميع النسخ العبرانية. وقد ضاع معنى بعضها فلم تترجمها السبعينية, غير أن ما نفهمه منها نقلًا عن التقاليد الشائعة قبل الترجمة المذكورة, يفيدنا باسم المؤلف ونوع الشعر وبالآلة التي استعملت في ترتيله وبالنغمة وبالموجب التاريخي أو الشخصي لتأليفه. إلا أن الملاحظات الأخيرة تختص بمزامير داود وأكثرها تشير إلى حوادث حياته وكثير منها منسوج حرفيًا من الأسفار التاريخية (قابل عنوان مز 52 مع 1 صم 22: 9 ومز 54 مع 1 صم 23: 19 ومز 56 مع 1 صم 21: 11 - 15). وقد اشتد النزاع في معنى لفظة سلاه والمرجّح أنها تشير إلى شيء مختص بالترتيل. متضمَّنات المزامير: احمدوا الرب بالعود . بربابة ذات عشرة أوتار رنموا له - مزامير 33: 2 - داود النبي والملك من العجيب أن هذه المزامير التي كتبها عبرانيون أتقياء قبل المسيح بقرون, تستعمل اليوم في عبادة الكنيسة المسيحية وتناسب ذوق جميع الطوائف على حد سواء. ولعل هذا دليل على كونها موحى بها من الله وهي صادرة من أعماق القلب الإنساني في نسبته لله تعالى وتعبر عن حاسيات الشكر والحمد والتوبة والحزن والغم والرجاء والفرح عامة, على نحو يجعل كل نفس تقية في كل عصر وكل بلد تشعر بمناسبتها لاحتياجاتها. وإن لم تشعر كل الشعور بقوة كل ذلك فما ذلك إلا لعدم إدراك جميع الظروف المحيطة بتأليفه. والمزامير شعر ويقتضي لفهمه أحاسيس مناسبة لأحاسيس الشاعر لكي يتضح للقارئ معناه العميق. لذلك فمن المزامير ما لا يمكن فهمه إلا في أوقات التجربة والضيق. ومنها ما لا يمكن فهمه إلا في أوقات الاضطهاد وغيرها في وقت الفرح والابتهاج. غير أنه على قدر زيادة اختبارنا الروحي تكون زيادة إدراكنا لمناسبة المزامير لكل ظروف الحياة. وهكذا نلاحظ أن أكثر الأسفار الكتابية قراءة هي الأناجيل والمزامير. كذلك صارت المزامير أساس كثير من ترانيمنا المسيحية المستعملة فبي العبادة الفردية والجمهورية في كل المسكونة. وسوف تظل كذلك مدى الدهور. ولا ريب أنه اختبار عجيب يجوزه كل مسيحي يفكر في هذه الترنيمات ويدرك أنها هي بعينها كانت سببًا في التأثير في أحاسيس موسى وداود وآساف قديمًا. مؤلفو المزامير: قد استمر تأليف المزامير مدة نحو ألف سنة, من أيام موسى إلى العودة من السبي البابلي, أو حتى بعدها بقليل في أيام عزرا. غير أن أكثرها كتب في أيام داود أكثرها كتب في أيام داود وسليمان. وينسب 73 مزمورًا منها لداود حسب عناوينها هي 3 - 9 و 11 - 32 و 34 - 41 و 51 - 65 و 68 - 70 و 86 و 101 و 103 و 108 - 110 و 122 و 124 و 131 و 133 و 138 - 145. وكان هو أشهر المؤلفين ورئيس المرتمين في إسرائيل. لذلك كثيرًا ما سميت كمجموع "مزامير داود". وهذه المزامير بسيطة وقوية العبارة تجتمع فيها الرقة مع الإيمان. وتسم أمامنا صورة إنسان مجاهد ضد العقبات الداخلية والخارجية في الطريق إلى مدينة الله. 7- مزامير تعليمية. (أ) في خصائص الأبرار والأشرار ونصيبهم 1 و 5 و 7 و 9 - 12 و 15 و 14 و 17 و 24 و 25.8- مزامير دُعاء ضد الخطاة وأكثرها لداود 35 و 52 و 59 و 68 و 109 و 137. ويوجد من ضمن الأسفار القانونية الثانية المزمور المائة والحادي والخمسون (مز151). * يُكتَب خطأ: المازمور، مازمور، المازامير، مزموز، المزاميز، مازامير، المزامي ر، المزا مير، المازمير، مازمير، المزأمير، المزآمير، المزإمير. |
||||
11 - 06 - 2012, 07:26 PM | رقم المشاركة : ( 2440 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
مزامير المصاعد | ترانيم المصاعد
يُطلَق اسم "ترانيم المصاعد" على الخمسة عشر مزمورًا من 120- 134. وهناك بضعة تفسيرات لإطلاق هذا الاسم على هذه المزامير. أيقونة قبطية لـ داود النبي والملك 2- يعتقد آخرون (جسينيوس ودلتز وآخرون) أن هذه المزامير أطلق عليها "ترانيم أو مزامير المصاعد" للتدرج المتصاعد في الأفكار الواردة بها. وهو أمر لا ينطبق تمامًا عليها جميعًا. 3- ويرى البعض (ثيودريت وبعض الآباء) أن هذه الخمسة عشر مزمورًا كان يترنم بها العائدون من السبي إلى أورشليم حيث جاء في سفر عزرا: "هؤلاء هم بنو الكورة الصاعدون من سبي المسببين الذين سباهم نبوخذ نصر ملك بابل إلى بابل ورجعوا إلى أورشليم ويهوذا كل واحد إلى مدينته (عز 7: 9) وبعض هذه المزامير تطابق هذه الحال فعلا، بينما بعضها الآخر يفترض وجود الهيكل والخدمات المنتظمة فيه، ولم يكن الهيكل موجودًا عند العودة من السبى. 4- أرجح الآراء الان هو أن هذه المزامير كانت تترنم بها الجماعات عند صعودهم إلى أورشليم في الأعياد الثلاثة الكبرى حسب أمر الرب: "ثلاث في السنة يحضر جميع ذكورك أمام الرب إلهك في المكان الذي يختاره في عيد الفطر وعيد الأسابيع وعيد المظال (تث 16: 16، انظر أيضًا خر 23: 17، 34: 23 و24). وجميع هذه المزامير الخمسة عشر تطابق هذه الحال (انظر بصورة خاصة المزامير 122، 125، 126، 128، 132، 133). |
||||
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
قاموس أعلام الكتاب المقدس أ |
قاموس أعلام الكتاب المقدس الحرف ( ب ) |
[أ] من قاموس الكتاب المقدس |
قاموس كلمات فى ايات من الكتاب المقدس |
حرف (ذ) من قاموس الكتاب المقدس |