![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 23991 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() فأعطني يا رب ![]() أن أكون عاملاً بسيطاً في حقلك، أقبل بفرح خدمتي البسيطة، ووظيفتي مهما كانت، أتقبّل حمل النهار وثقله دون تذمر، أعيش مع عائلتي بفرح وسرور وأشاركها لحظات الفرح والحزن معتبراً أن الوقت الحاضر هو نعمة منك يا رب قد لا تتكرر… فيا يسـوع الـوديـع والمتواضع القـلـب، إجعل قلبنا مثل قلبك. آمين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 23992 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() نصائح خوري آرس العشرة لمحاربة الشيطان
![]() أجل، الشر موجود، لكن الله أقوى منه. وغالباً ما قاوم شفيع الكهنة الشرير وتغلب عليه بثقته بالله وإيمانه الثابت تاركاً عدة تعاليم تُعدّ نصائح لمحاربي الشيطان:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 23993 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() لماذا لا تحكمون بالحق من تلقاء نفوسكم ![]() إنجيل لوقا ظ،ظ¢ / ظ¥ظ¤ – ظ¥ظ© “وَقَالَ أَيْضًا لِلْجُمُوع: “مَتَى رَأَيْتُم سَحَابَةً تَطْلُعُ مِنَ المَغْرِب، تَقُولُونَ في الحَال: أَلمَطَرُ آتٍ! فَيَكُونُ كَذلِكَ. وَعِنْدَمَا تَهُبُّ رِيحُ الجَنُوب، تَقُولُون: سَيَكُونُ الطَّقْسُ حَارًّا! ويَكُونُ كَذلِكَ. أَيُّهَا المُرَاؤُون، تَعْرِفُونَ أَنْ تُمَيِّزُوا وَجْهَ الأَرْضِ وَالسَّمَاء، أَمَّا هذا الزَّمَانُ فَكَيْفَ لا تُمَيِّزُونَهُ؟ وَلِمَاذا لا تَحْكُمُونَ بِالحَقِّ مِنْ تِلْقَاءِ أَنْفُسِكُم؟ حِينَ تَذْهَبُ مَعَ خَصْمِكَ إِلى الحَاكِم، إِجْتَهِدْ في الطَّرِيقِ أَنْ تُنْهِيَ أَمْرَكَ مَعَهُ، لِئَلاَّ يَجُرَّكَ إِلى القَاضِي، وَيُسَلِّمَكَ القَاضِي إِلى السَّجَّان، وَالسَّجَّانُ يَطْرَحُكَ في السِّجْن. أَقُولُ لَكَ: لَنْ تَخْرُجَ مِنْ هُنَاك، حَتَّى تُؤَدِّيَ آخِرَ فَلْس”. التأمل:”لماذا لا تحكمون بالحق من تلقاء نفوسكم” نعم لماذا نتقن العلوم والفنون والمهن والحرف ونبدع هنا وهناك ولا نستطيع اكتشاف حضور الرب فيما بيننا؟ ما أصعب أن يكون الانسان قاضيا على نفسه ورقيبا على تصرفاته!! واذا سألنا: – لماذا تكاثرت الأمراض ؟ لأننا لوثنا طعامنا وهواءنا ومياهنا بأيدينا. -لماذا كثرت الجرائم؟ لأننا أهملنا القيم وأوكلنا التربية لوسائل الاعلام الرقمية. – لماذا تكثر الحروب؟ لأننا أفرغنا الدين من جوهره وتاجرنا به؟ – لماذا تتفكك العائلات؟ لأننا شوهنا الحب، وأنكرنا الأمانة واستسهلنا الخيانة؟ – لماذا نفتقد السلام الداخلي؟ لأننا عبدنا الحواس والمادة فاستعبدتنا. – لماذا تمتلىء السجون بنزلائها؟ لأن الخطيئة أصبحت هفوة، والسرقة شطارة، والنصب تجارة، والتزوير فن،والانحلال الاخلاقي حرية، والقتل بطولة. ” نحن نجمع الحطب بأيدينا ونكدسه ونشعل فيه النار ونرمي نفسنا بها ونستغرب كيف نحترق؟! نرى البشر يزرعون الارض شوكا، فينبت ناعما يدغدغ أرجلهم الان، ومن ثم ينمو ويقسو ويمزق أقدام الأجيال القادمة…!!!”( القديس شربل كما شهده معاصروه، للأب حنا إسكندر، منشورات دير سيدة القلعة، لبنان، ظ¢ظ*ظ*ظ§.ص ظ¢ظ*ظ£ظ©) أعطنا يا رب ان نعرف الحق الذي يحررنا ولا نحيد عنه، أعطنا ان نعرفك انت انك سيد الحياة ،حياتنا نحن وغايتها ومحورها الوحيد.امنحنا قلبا طاهرا “وضميرا صالحا وايمانا بلا رياء”(ظ،طيمظ¥/ظ،). اعطنا صمودا في مواجهة الشر وعنادا في فعل الخير، هب لنا قدرة على فعل كل ما هو للحياة كي نعيش بالمجد والفضيلة ونحكم بالحق من تلقاء نفوسنا.آمين. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 23994 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أعطنا يا رب ان نعرف الحق ![]() الذي يحررنا ولا نحيد عنه، أعطنا ان نعرفك انت انك سيد الحياة ، حياتنا نحن وغايتها ومحورها الوحيد. امنحنا قلبا طاهرا “وضميرا صالحا وايمانا بلا رياء”(١طيم٥/١). اعطنا صمودا في مواجهة الشر وعنادا في فعل الخير، هب لنا قدرة على فعل كل ما هو للحياة كي نعيش بالمجد والفضيلة ونحكم بالحق من تلقاء نفوسنا. آمين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 23995 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() صلاة الانتصار بصليب يسوع
![]() يارب اننا نلتجئ اليك عبر صليبك المقدس يا ربنا يسوع المسيح، يا من جعل خشبة الصليب علامة لانتمائنا وراية لمسيرتنا وسورا حصينا لايماننا وينبوعا فائضا لنعمك و بركاتك، كن لنا النور الذي ينير دربنا لنواصل مسيرة الايمان عبر طرق الزمن ونعلن الانتصار على حيل العدو وطرقه المعوجة و الملتوية. اننا نتضرع اليك أن ترحمنا وتتحنن علينا. مأساة الصليب تجري امام عيوننا كل يوم كما تراكم الغبار على انجيلنا وشوهت الخطية صورة الله فينا. يارب اننا نلتجئ اليك عبر صليبك المقدس، بارك عيالنا، امنح السلام للعالم، وارحم الموتى المؤمنين باسمك ليقوموا على رجاء قيامتك بقوة الصليب المقدس غالب الموت. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 23996 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الطوباوي تيريسيو ظ¢ظ© سنة
ضربه النازيون حتى الموت لأنه كان يحبّ كثيراً ![]() رأى سجيناً يتعرض للضرب فرمى بنفسه على السجين ليحميه فكانت مكافأته باستشهاده وُلد تيريسيو أوليفيلي في مدينة كومو شمال ايطاليا في العام ظ،ظ©ظ،ظ¦. كان والداه كاثوليكيان ورعان يمارسان ايمانهما بفرح شديد. كان خال تيريسيو كاهناً، الأب روكو اينفرنيزي، ومع تقدم تيريسيو في السن، التجأ الى خاله للإرشاد الروحي. في العام ظ،ظ©ظ¢ظ¦، انتقلت العائلة الى بافيا الواقعة على بعد مئتَي ميل من كومو. كان يبلغ تيريسيو من العمر ظ،ظ* سنوات فقط ويُجيد اللغة اللاتينيّة. برهن أنه تلميذ مميّز ودخل معهد غيسلييري بعد انهائه الثانويّة. كان يقصد كرسي الاعتراف كلّ أسبوع، مهما كانت الظروف، ويشارك في القداس ويتناول جسد المسيح كلّما استطاع. كان إيمانه صخرة حياته ومحورها. تخرج في العام ظ،ظ©ظ£ظ¤ وبدأ دراسته في جامعة بافيا حيث حاز على شهادة في المحاماة متخرجاً بامتياز في العام ظ،ظ©ظ£ظ¨. عُيّن أستاذاً في جامعة تورينو. بدأ، مذ كان في الجامعة، يهتم بفقراء وأيتام المنطقة. كان تيريسيو شغوفاً بعمله وكتب عددا من المقالات حول ظروف حقبته الاجتماعيّة. وتضمنت هذه المقالات توصيات بشأن قوانين من الواجب العمل عليها من أجل مساعدة الفقراء.حازت أطروحته المتمحورة حول الكرامة البشريّة على جوائز عديدة وتعلم في تلك الفترة اللغة الألمانيّة. كان تيريسيو مدركاً دوماً لمحنة المُستغلين والمظلومين وقرر أن يكون متطوعاً في الحرب. في العام ظ،ظ©ظ£ظ©، انتقل الى برلين. آمن بالفلسفة الفاشيّة والنازيّة لكن سرعان ما أيقن أن هذه الإيديولوجيّة خاطئة. في العام ظ،ظ©ظ¤ظ،، تطوّع للمحاربة على الجبهة الروسيّة لكنه أُصيب بقضمة الصقيع. وفي طريق عودته الى ألمانيا، تمكن، على الرغم من مكافحة البرد القارص والثلج، من مساعدة الجرحى والمصابين والصلاة على نيّتهم وعلى نيّة الموتى الذين التقاهم. عاد الى ألمانيا معارضاً الفاشيّة. رفض قسم الولاء للحكومة الإيطاليّة ورحلّه النازيون الى النمسا. تمكن من الهروب الى ميلانو فوصل في أكتوبر ظ،ظ©ظ¤ظ£. أسس صحيفة سريّة وبدأ بالترويج للمسيحيّة. أغضبته معاملة الشعب اليهودي وانضم الى المقاومة الإيطاليّة لمكافحة هذا الشر. أوقفه النازيون في ميلانو في ظ¢ظ§ أبريل ظ،ظ©ظ¤ظ¤ اتُهم لكونه قائد المنظمة الكاثوليكيّة في ميلانو المعارضة للفاشيّة النازيّة. نُقل الى سان فيتوري حيث بدأ تعذيبه. كُشف يُشارك وجباته الخفيفة مع سجناء آخرين ونُقل الى سجن آخر حيث تعرض مجدداً للتعذيب. هذه المرّة، اتُهم بمساعدته سجناء آخرين وعُذب أكثر بعد. نُقل الى معسكر اعتقال في بافاريا. هناك، عاد الى عاداته القديمة، فاهتم بالمرضى والمصابين وأصبح بمثابة “البديل عن الكاهن” في المعسكر يجول على السجناء ويصلي معهم ويقدم لهم العزاء. وشهد عدد كبير من الناجين على مساعدته وكيف أنقذت صلواته حياة الكثيرين. وفي يوم عيد الميلاد ظ،ظ©ظ¤ظ¤، جلس تيرسيو مع شخص يُحتضر وحضنه وصلى معه. كان اسم هذا الرجل أودوياردو فوشيريني (طوّبته الكنيسة في العام ظ¢ظ*ظ،ظ£). وفي ظ،ظ§ يناير ظ،ظ©ظ¤ظ¥، رأى تيريسيو سجيناً أوكرانياً يتعرض للضرب دون رحمة فرمى بنفسه على السجين ليحميه من الضربات. فكانت مكافأته الضرب حتى الموت. كان عمره حينها ظ¢ظ© سنة. أعلن البابا فرنسيس تيريسيو طوباوياً في ظ£ فبراير ظ¢ظ*ظ،ظ¨ أيها الطوباوي تيريسيو أوليفيلي صلّي لأجلنا |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 23997 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ندعوها ملكة لأننا نثق بها
![]() صلّوا لمريم من خلال هذا التأمل المعزي للبابا بندكتس السادس عشر قدم البابا بندكتس السادس عشر في العام ظ¢ظ*ظ،ظ¢ هذا التأمل الخاص بملوكيّة مريم، فلنتذكره معاً: لا علاقة لملوكيّة يسوع بملوكيّة أقوياء هذا العالم. هو ملك يخدم خدّامه… والأمر سيّان بالنسبة لمري، فهي ملكة في خدمتها للّه من أجل البشريّة، هي ملكة محبة بذلت نفسها هديّةً للّه للدخول في خطة خلاص الإنسان. …هي تساعدنا، هي ملكة لأنها تحبنا، ومن خلال مساعدتنا في كلّ احتياجاتنا، هي أختنا وخادمة متواضعة… كيف تمارس مريم ملوكيّة الخدمة والمحبة؟ من خلال السهر علينا، نحن أولادها: الأولاد الذين يلتجئون اليها في صلواتهم لشكرها أو طلب حمايتها الوالديّة ومعونتها السماويّة ربما بعد أن ضلوا الطريق أو ربما عندما يشعرون بالقمع، ويتألمون بسبب ضيقات هذا العالم المُحزنة والمُتعبة. في صفاء أو ظلمة هذه الحياة، فلنخاطب مريم ونسلّم أنفسنا لشفاعتها الدائمة لكي تحصل لنا من ابنها على النعمة والرحمة التي نحن بحاجة اليها في رحلة حجنا على طرقات هذا العالم السريعة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 23998 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() حبة الخردل
![]() المكان الذي تُزرع فيه، هو الذي سيحتم نهاياتك، هل هو حقل العالم، أم حقل الله؟! أصغر البذور! من منّا ولد عازفًا مشهورًا، لاعب كرة قدم معروف، جراح ماهر، مهندس عبقري، فيزيائي لامع ………. القائمة طويلة. ولكن كل هؤلاء كانوا أطفال عاديين. ومن الممكن أيضًا أن يكون في طفولتهم، نالوا قسطًا وافرًا من الإهانات. ففي بداية الأمر كان الغالبية من الناس يرفضون يسوع وما يقوله. وبالمثل كان الأمر مع التلاميذ، فمنهم رفضت الجموع الكثير ولم يرغبوا في سماع بشارتهم. لهذا يشبّه ملكوت السماوات تلك الحبة، فهي صغيرة ككل البدايات. وصفة النمو .. ولكن يبقى هنا السؤال كيف نجحت خدمة هؤلاء الرسل؟ تكمن الاجابة في تلك الكلمات الصغيرة “أخذها إنسان وزرعها في حقله” فمن أين تستقي أنت طعامك وشرابك؟ في مزمور واحد يؤيد المرنم ما يريد يسوع أن يعلمه في هذا المثل؛ فإن الإنسان الملازم لكلمة الله ويلهج في وصاياه، يكون مغروسًا بجوار المياه. ليس هذا فقط بل مغروسًا في “حقله” فهو يرغب أن يحيا في ملء مشيئة الله. فالمكان الذي تُزرع فيه، هو الذي سيحتم نهاياتك. هل هو حقل العالم، أم حقله؛ حقل الله؟ متى نَمَت.. ولننظر إلى بطرس ذلك الخائف الذي فقد إيمانه وعاد إلى وظيفته القديم؛ عاد ليصطاد. ولم يعد وحده بل وآخذ معه باقي التلاميذ أيضًا. أنظر له الآن وهو يقود نفس التلاميذ ليبشر جهارًا بيسوع المقام، ليس هذا فقط بل يصرح علانية أمام الكهنة: “الذي أسلمتموه أنتم وأنكرتموه أمام وجه بيلاطس”. ما هذا الذي حدث لك يا بطرس، أوليس أنت أيضًا من أنكرته، وليس أمام بيلاطس بل جارية؟. لكنه نمى؛ لأنه زُرع في حقل الله، المكان الذي أراد يسوع أن يمكثوا فيه إلى أن ينموا ويتقووا؛ في العلية. فقط مع الصلاة وكلمة الله. تتآوى.. ألا ترى الآن كيف نمت تلك البذار الصغيرة، وأصبحت شجرة كبيرة تظلل على كل تائهٍا. “فلما سمعوا نخسوا في قلوبهم، وقالوا لبطرس ولسائر الرسل: ماذا نصنع أيها الرجال الإخوة؟” فهؤلاء لم يجدوا سوى شجرة التلاميذ ليبيتوا في أغصانها.
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 23999 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() مثل الزارع
![]() عندما تسمع كلمة الله أو تقراها .. كيف تتفاعل معها؟! البذار والأراضي أحد أروع الأمثلة التي قدمها يسوع المعلم الرائع، وهو مثل الزارع الذي خرج ليزرع وبينما هو في طريقه سقط منه بعض البذار على أربعة أنواع من الأراضي؛ الطريق والأرض الصخرية والشوك والأرض الجيدة. ويذخر هذا المثل بالكثير من التعاليم التي أبدع يسوع في إيجازها في تلك السطور القليلة. ولكننا سنتناولها من جانب آخر، فتلك الأراضي التي ذكرت هي أربعة أنواع من تفاعلات الناس لدى سماع كلمة الله. ولكن من ناحية نستطيع أن نستخلص من الثلاثة أنواع الأولى كيف نصل ونكون ذلك النوع الرابع؛ الأرض الجيدة. أولاً الطريق: سقطت بعض البذار على الطريق، وكان مصير تلك البذار التي سقطت على هذه الأرض أن تُداس من الناس وأن تخطفها الطيور. وهؤلاء هم من أُتيحت لهم فرصة سماع كلمة الله. ولكنهم لم يُعيروها أي انتباه، فسمحوا للشيطان أن يخطفها من قلوبهم. ولم يقدّروا قيمتها فداسوها الناس. فعندما كان يسوع يجول مبشرًا الكل ببشارة الملكوت، كثيرًا ما قابل أولئك اصحاب ذلك النوع من الأرض الذي لا يبالي بما يُقال. فالفريسين والكتبة كانوا خير دليل على نوعية تلك الأرض، فهم لم يهتموا بكا كان يقوله يسوع بل واحتقروه. لذا قال بولس عنهم وعن من يشابههم ” إنجيلنا … مكتوم (غير معلن وغير مُثمر) في الهالكين، الذين فيهم إله هذا الدهر قد أعمى أذهان غير المؤمنين” احفظوا وصاياي أحد المراحل الأساسية لزراعة الأرض هي دفن البذار، فالفلاح يقلب الأرض ويدفن البذار فيها ولا يتركها على السطح. وهكذا يريدنا يسوع أن نعمل بكلمته، أن ندفنها في قلوبنا “خبأت كلامك في قلبي” وأن نحفظها جيدًا “وعلموهم أن يحفظوا جميع ما أوصيتكم به. فهكذا كانت العذراء المطوبة مريم “تحفظ جميع هذا الكلام متفكرة به في قلبها”.
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 24000 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس الشهيد كيرياكوس الشماس الرومي ورفقته (+303م) 8 آب غربي (21 آب شرقي) ![]() كان كيرياكوس شماساً في رومية زمن الأسقفين مرسيلينوس ومركلس. استُشهد زمن الإمبراطور ذيوكليسيانوس ومعه استشهد لارغوس وسماراغدوس وعشرون آخرون وأربعون امرأة. وجدت أجسادهم، أول أمرها، بقرب الموضع الذي أعدموا فيه على طريق سالاريا، لكن جرى نقلهم إلى مزرعة تخص سيدة تقية اسمها لوسينا على طريق أوستيا في اليوم الثامن من شهر آب. |
||||