![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 23481 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الشهداء مرقص العرطوزي الأسقف وكيرللس البعلبكي والخدّام والعذارى في غزّة وعسقلان (+326م) 29 آذار غربي (11 نيسان شرقي) ![]() إثر تولي يوليانوس عرش بيزنطية، وكان قد أخفاه مرقص من بطش عمه قسطنديوس، ووفر له سراً ما يحتاج إليه. فأمر أن يُعيد المسيحيون بناء الهياكل الوثنية التي دكّوها خلال حكم سلفيه قسطنطين وقسطنديوس، وعلى نفقتهم. وكان مرقص قد هدم هيكلاً فخماً له موقع مميّز في نفوس الوثنيّين، وبنى كنيسة وهدى عدداً كبيراً من الضالّين. وقد لزم الوثنّيون الصمت على مضض وكنّوا لمرقص حقداً شديداً. إثر اندلاع شرارة الاضطهاد، توارى مرقص عن الأنظار. ولمّا بلغه أنّ الوثنيّين أمسكوا بعدد من مسيحّيي عرطوز ولم يشاؤوا إطلاق سراحهم قبل أن يُسلِّم مرقص نفسه، فجاء إليهم فقبضوا عليه وجرّروه في الشوارع من شعره. وإذ جرّدوه من ثيابه, جلدوه جلداً وحشياً وحقّروه أيّما تحقير. ثم ألقَوه في حفرة النفايات والمياه المبتذلة، وعمدوا إلى تقييد ساقيه بالحبال وشدّوا حتى اخترقت الحبال لحماته ووصلت إلى عظامه، ثمّ جعلوا على بدنه عسلاّ ومرقاً وأقفلوا عليه في ما يُشبه القفص معلّقين إياه في الهواء والشمس المحرقة، منتصف النهار. ومع هذه الآلام لبث مرقص هادئاً. كانوا يُلحّون عليه أن يُعيد لهم بناء الهيكل فلم يأبه لهم. فاستحال ازدراء بعضهم إعجاباً به، لصبره وثباته وقوة نفسه، فأطلقوا سراحه ورجاه بعضهم أن يُعلّمه كيف يبلغ مثل هذه الدرجة من الرزانة والهدوء، والصبر. وأمضى بقيّة أيّامه في تدبير شؤون قطيع المسيح في عرطوز إلى أن رقد بسلام في الرب. أمّا القدّيس كيرللس فقد كان شماس كنيسة بعلبك. انقضّ كيرللس بحماسة شديدة وحرّض الناس على هدّ هيكل فينوس، فحقد عليه الوثنيّون وكظموا غيظهم إلى وقت مؤات. فلمّا انحلّت ساعة الظلمة انتقموا منه وممن أمكنهم الوصول إليهم، راهبات وخدّام الكنيسة. واقتحم الوثنيّون ديراً للراهبات واستاقوا من فيه إلى الموضع حيث كان هيكل فينوس. وعرّضوهن لدناءات وحقارات جمّة. وانقض الضالّون على كيرللس وضربوه ضرباً لا هوادة فيه. وأكلوا كبده نيئاً كالحيوانات. وفي عسقلان وغزّة، أمسك هناك الوثنّيون خداماً كنسييّن ونسوة مكرّسات وانتزعوا أحشاءهم وجعلوا في أقفاص صدورهم شعيراً وألقوها رعياً للخنازير. رغم كل الفظائع الرهيبة لم ينجح يوليانوس في استعادة عبادة الأوثان، في أكثريته، غير مبال بها . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 23482 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس ميناندروس الشهيد 31 آذار غربي (13 نيسان شرقي) ![]() قضى لأجل المسيح جرّاً على طريق مبحصة |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 23483 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس البار موسى رئيس دير والدة الإله في قرية الراس 9 آذار غربي (22 آذار شرقي) ![]() ورد بشأنه انه لبس زي الرهبنة منذ صباه و واظب على النسك و العلوم الروحانية. و كان يؤدي لكل من يقصده منفعة روحانية. كما فاق على نظرائه و أنشأ دير والدة الإه في قرية الراس حيث التفت حوله جماعة من الرهبان عددهم ستة عشر. و كان يبالغ في تغليم الفضائل و العلوم الخلاصية. فعلى هذه الصفة عاش مدة حياته ثم انصرف الى ربه في 19 من شهر آذار, و كانت مدة حياته تفوق على 100 عام. استعرنا السيرة من كتاب "القديسون المنسيون" للمؤلف ص 297 . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 23484 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديسان الشهيدان مكسيموس وترانتيوس 5 نيسان غربي (18 نيسان شرقي) ![]() قضيا للمسيح بحد السيف |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 23485 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديسون الشهداء الجدد مانوئيل وثيودوروس وجاورجيوس وجاورجيوس الآخر وميخائيل الذين من ساموثراكي (+1835م) 6 نيسان غربي (19 نيسان شرقي) ![]() إثر الثورة اليونانيّة (1821) انتقم الأتراك من الناس لا سيما في تراقيا وجزيرة ساموثراكي. أخذ الأتراك يفتكون بالذين كانوا يرفضون الكفر بالمسيح ويرحّلون النساء والأولاد. هؤلاء القديسون الشهداء شهروا، تحت الضغط، إسلامهم. وحده ميخائيل كان كهلاً فيما الباقون أولادًا بيعوا عبيدًا. فلمّا استتبّ السلام عادوا إلى موطنهم وتصالحوا مع الكنيسة. فلما وصل خبرهم إلى السلطات التركية قبضت عليهم وهدّدتهم، لكن أُطلق سراحهم لقاء رشوة ماليّة. ثم عادت قضيتهم فأثيرت من جديد. نُصحوا بالفرار إلى منطقة اليونان المحرّرة فرفضوا، وشاؤوا أن يقدموا للمسيح شهادة الدم. سُجنوا وعُذّبوا إلى أن قضي عليهم بميتات مختلفة يوم الأحد الأول بعد الفصح، وبالرغم من كلّ الصعوبات والمضايقات نجح بعض المؤمنين في مواراتهم الثرى بإكرام |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 23486 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أبينا الجليل في القديسين مركلّوس أفينيون المعترف (+474م) 9 نيسان غربي (22 نيسان شرقي) ![]() عانى من الآريوسيين معاناة شديدة. حافظ على الإيمان ورقد بسلام في الرب بعد أسقفية طال أمدها. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 23487 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أبينا الجليل في القديسين مرتينوس، اسقف رومية المعترف (655م) 13 نيسان غربي (26 نيسان شرقي) ![]() ولد القديس مرتينوس في تودي التوسكانية واشتهر، بين إكليروس رومية، بعلمه وقداسته. لما كان شماساً أوفده البابا ثيودوروس إلى القسطنطيينة سفيراً له. هناك أبدى حماسة بينة صداً لهرطقة المشيئة الواحدة التي انتشرت في المدينة المتملة يومذاك. إثر وفاة ثيودوروس اختير مرتينوس أسقفاً خلفاً له في تموز 649م. وفي تشرين الأول من العام نفسه دعا في الكنيسة اللاترانية على مجمع ضم مائة وخمسة أساقفة. في هذا المجمع جرى دحض هرطقة المشيئة الواحدة وأُدين أركانها، لا سيما سرجيوس وبيروس القسطنطينيين وكذلك بولس الذي كان، في ذلك الحين، معترشاً سدة الأسقفية في العاصمة الملكية. كذلك رفض كلا المرسومين الملكيين، مرسوم هراكليوس المعروف بالاكتازيس، ومرسوم قسطانس أي التيبوس، الأول لأنه تضمن دستوراً إيمانياً موافقاً للمشيئة الواحدة، والثاني لأنه أمر بمنع كلا الفريقين، أصاب المشيئة الواحدة وأصحاب المشيئتين، من طرح المسألة والتداول في شأن الفعل والفعلين في المسيح. آباء المجمع اللاتراني، يومذاك، قالوا: "الرب أمر بنبذ الشر وصنع الخير، لا أن يُرذل الخير مع الشر. ليس مسموحاً أن يطرح المرء، في آنن الحق والباطل، سواء بسواء". أرسل قسطانس أحد المقربين منه، اوليمبيوس، ممثلاً عنه، إلى إيطاليا بعدما زوده بأوامر مشددة لتصفية مرتينوس أو إرساله مخفوراً إلى الشرق. وصل أوليمبيوس إلى رومية فيما كان المجمع ملتئماً وسعى إلى شق صف الأساقفة. فلما باءت محاولته بالفشل لجأ إلى الغدر فأوعز إلى أحد مرافقيه باغتيال مرتينوس فيما كان يقيم سر لاشكر في كنيسة مارياماجوري، الأمر الذي بدا سهلاً أثناء مناولة الشعب لأن الأسقف كان يحمل الخبز والخمر إلى المؤمنين كلاً حيث هو في مكانه. لكن العملي المكلف باغتيال مرتينوس ضربه العمى الظرفي فجأة فلم يتمكن من رؤية قديس الله. فلما رأى أوليمبيوس أن مرتينوس حماه الله أفضى إليه بالأوامر المزود بها وصنع معه سلاماً ثم غادر إلى صقلية التي كانت آنذاك في يد المسلمين. هناك هلك جيشه ومات هو معتلاً. فعاد قسطانس الملك وأرسل موظفاً آخر اسمه ثيودوروس كاليوباس ليقبض على مرتينوس الذي اتهمه بالهرطقة. بلغ كاليوباس وعسكره رومية في حزيران 653م. كان مرتينوس مريضاً منذ تشرين الأول الذي سبق ذلك التاريخ، وقد أقفل على نفسه في الكنيسة اللاترانية. كان ينام على سرير قرب مدخل الكنيسة. فدخل العسكر الدار الأسقفية وفتشوها بحجة البحث عن اسلحة ثم توجهوا إلى الكنيسة اللاترانية وقبضوا على القديس. هناك دفع إليه كاليوباس قراراً ملكياً قضى بتنحيته فهتف الإكليروس الحاضر: "أناثيما (أي ليكن مقطوعاً) لمن يقول إن البابا مرتينوس قد غير اياً من بنود الايمان وليكن مقطوعاً كل من لا يثبت في الإيمان القويم حتى الموت". العديد من الأساقفة قالوا: "سوف نعيش معه ونموت معه". فحاول كاليوباس أن يهدئ من غضب الجموع مدعياً أنه ليس ايمان حق غير إيمانهم. همه كان أن يضع يده على الأسقف ويستاقه إلى الشرق ولو بالحيلة. أخذ مرتينوس إلى الدار الأسقفية، ثم في إحدى الليالي في غفلة عن أعوانه، حمل إلى ظهر إحدى السفن العسكرية لينقل إلى القسطنطينية. بعد ثلاثة أشهر بلغت السفينة جزيرة ناكسوس حيث بقي مرتينوس سنة كاملة. كان يعاني من الزحار (أي الديزنطاريا) ويعف عن الطعام. عرف أتباعه مكانه فصاروا يرسلون له المؤن. ولكن كان الحرس يسيء معاملته ويحول دون بلوغ المساعدات إليه معتبراً من يعينه عدواً للدولة. لهذ السبب أُسيء إلى مناصري مرتينوس، يومذاك، إساءة كبيرة. بلغ مرتينوس القسطنطينية في ايلول 654م. وقد عومل هناك معاملة مهينة وطرح في السجن. كما منع الجند أياً كان من التحدث إليه ثلاثة أشهر. في إحدى رسائله من هناك كتب: "اليوم هو السابع والأربعون منذ أن سمح لي بالاغتسال في الماء البارد أو الحار. جسدي ذاب وأشعر برجفة. لا فرصة لي للراحة من معاناتي من الإسهال. بدني محطم. ما يُقدم لي من الطعام أشعر بالنفور منه. لكني أرجو أن الله العالم بكل شيء، حين ياخذني من هذا العالم، ياتي بمضطهدي الى التوبة". في كانون الأول من تلك السنة اتجوب مرتينوس في محضر مجلس الشيوخ ، كما عرض من بعيد على قسطانس الملك ومزقت ثيابه الأسقفية، ثم أسلم إلى حاكم المدينة ليمزقه إرباً. ولما طلب وزير المال من الشيوخ أن يكفروه، فعل ذلك بعضهم وامتنع أكثرهم. أخذوه شبه عار وجعلوا إطاراً حديدياً في عنقه وجرروه من القصر الملكي إلى وسط المدينة. بعض الناس أشبعه شتماً وبعضهم بكى. كان مرتينوس هادئاً، نقي الطوية. بعد ذلك ألقوه في السجن وكان مرضضاً مجرحاً. كان كأنه على وشك ان يلفظ أنفاسه. الشتاء يومها كان قاسياً، وكان، وهو على هذه الحال، يرتجف من البرد. لم يسمح لأحد من أصدقائه ان يدنو منه. فقط تبعه شماس من بعيد وكان يبكي. بات مرتينوس ينتظر تنفيذ حكم الإعدام به في اية لحظة. لما جاء قسطانس إلى بولس، بطريرك القسطنطينية الهرطوقي، وكان مريضاً جداً، أطلعه على حال مرتينوس فتنهد وقال: "ويلاه! هذا سوف يزيد من عقابي". ثم رجا الامبراطور ان يخفف عن بابا رومية. بقي مرتينوس في السجن ثلاثة أشهر ثم نفي إلى شرصونة في أيار 655م حيث عمت المجاعة. في أيلول من تلك السنة تمكن قديسنا من تمرير رسالة إلى أتباعه. مما جاء فيها: "لسنا فقط مقطوعين عن العالم، بل ليس لنا، اكثر من ذلك، ما نقتتات به. سكان المنطقة كلهم وثنيون. والذين يأتون غلى هنا بالاضافة إلى تخلقهم بأخلاق أهل هذه الناحية، لا رحمة لديهم ولا حتى الشفقة الطبيعية التي يمكن ان تتوفر في اوساط البرابرة....لم اتمكن هنا من شراء شئ سوى كيس من الذرة.... إني لأعجب من عدم إحساس الذين كانت تربطهم بي صلة، الذين يبدو انهم نسوني بالكامل ولا يبدو انهم يعروفن اني لا زلت في العالم. وأعجب بالأكثر لحال أولئلك الذين ينتمون لكنيسة القديس بطرس، كم هو قليل الاهتمام الذي يبدونه بعضو من اعضاء جسدهم! أأبدو عدواً آثماً للكنيسة جمعاء أم لهم بصورة خاصة؟! غير أن يأطلب من الله بشفاعة القديس بطرس، أن يحفظهم ثابتين في الإيمان القويم. أما هذا الجسد الشقي، جسدي، فسوف يهتم الله بامره. إنه آت، فلماذا اضطرب؟! أرجو، بحرمته، ان لا يُطيل مسراء". ولم يُخيب الرب الإله خادمه فأنه أخذه إليه يوم التاسع والعشرين من تلك السنة 655م، بعدما قضي في الأسقفية ست سنوات وشهراً واحداً وستة وعشرين يوماً. دفن قديسنا في كنيسة لوالدة الإله غير بعيدة عن شرصونة. وقد نُقلت رفات، فيما بعد، إلى رومية وأودعت كنيسة القديس مرتينوس التوري. له أيضاً عيدان في 28 أيلول 3 تشرين الأول. وتذكر كنيستنا معه اليوم الأحبار الذي تألموا معه لأجل الإيمان طروبارية القديس مرتينوس بابا رومية باللحن الثامن ظهرتَ أيها اللاهج بالله مرتينوس، مرشداً إلى الإيمان المستقيم ومعلماً لحسن العبادة والنقاوة، يا كوكبَ المسكونة وجمال رؤساء الكهنة الحكيم، وبتعليمكَ أنرتَ الكل يا معزفة الروح فتشفع إلى المسيح الإله أن يخلص نفوسنا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 23488 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديسين الشهداء مكسيموس وكوينتيليانوس ودادا (القرن4م) 13 نيسان غربي (26 نيسان شرقي) ![]() فيما نشطت حملة الاضطهاد للمسيحيين. ومن الإمبراطورين الرومانيين ذيوكليسيانوس ومكسيميانوس، وشي إلى قنصل دوروستورم البلغارية بثلاثة مسيحيين امتنعوا عن الامتثال للمراسيم الإمبراطورية القاضية بالتضحية للأوثان. أوقفوا في الموضع نفسه الذي كانوا يقيمون فيه الصلاة واستيقوا إلى المدينة. استجوبهم المسؤولون فأجابوا عن أنفسهم بكل جسارة محددين هويتهم أنهم مسيحيون. اقترح عليهم القاضي أن يُضحوا لملكة الآلهة مقابل أن يصيروا كهنة للهيكل، فردوا بازدراء قائلين: "نحن نعبد إله السماء لأننا نحن صنع يديه". ألقي الثلاثة في السجن. في الليلة التالية صارعهم الشيطان محاولاً أن يحملهم على الكفر بالمسيح، لكن ملاك الرب شد أزرهم وقواهم فتقووا وجاهدوا الجهاد الحسن. صبيحة اليوم التالي مثلوا أمام المحكمة من جديد وأعلنوا بالفم الملآن المسيح إلهاً حقاً لهم. إثر ذلك أسلموا للتعذيب وجرى قطع رؤوسهم. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 23489 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس البار مارتيوس كليرمون (+530م) 13 نيسان غربي (26 نيسان شرقي) ![]() ناسك أسس أخوية كليرمون في الغرب سنة 530م في الجبال الواقعة فوق المدينة. بعض أخباره ورد في أخبار الآباء عند القديس غريغوريوس التوري. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 23490 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديسون الشهداء مارو وأفتيشيس وفيكتورينوس (+99م) 15 نيسان غربي (28 نيسان شرقي) ![]() استشهدوا في زمن ترايانوس قيصر. أفتيشيس مات مطعوناً وفيكتورينوس عُلّق حتى الموت ورأسه الى أسفل فوق نبع كبريتي ومارو جرى قطع رأسه. |
||||