09 - 04 - 2019, 04:44 PM | رقم المشاركة : ( 22881 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القديسان البطريركان يوحنا الثاني وأبيفانيوس القسطنطينيان (القرن 6م) 25 آب غربي (7 أيلول شرقي) تبطرك يوحنا الثاني على القسطنطينية بين سنة 518 و520م فيما خلفه أبيفانيوس وبقي بطريركاً إلى سنة وفاته، عام 535م. ثبتا الأرثوذكسية وقاوما بدعة الطبيعة الواحدة. |
||||
09 - 04 - 2019, 04:45 PM | رقم المشاركة : ( 22882 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القديس البار يوحنا كارباتوس (القرن 8م) 25 آب غربي (7 أيلول شرقي) لا نعرف عنه إلا القليل. راهب شركة في كارباتوس وهي جزيرة صغيرة في أرخبيل سبوراديس بين جزيرتي رودس وكريت. تسقف، فيما بعد، على الجزيرة واشترك في المجمع المسكوني السادس. انحفظ ذكراه في وجدان المؤمنين الذين رسموا إيقونته على جدران كنائسهم. عُرف، بخاصة، بمقالته النسكية المعنوية في الفيلوكاليا: "فصول في التعزية موجهة إلى رهبان الهند" (أثيوبيا). أعلنت البطريركية المسكونية قداسته سنة 1985. من أقواله: "إذا ما طردتك الأفكار التي يولدها الضعف والشقاء، في طبيعتك، من المدينة فاهرب إلى الآخرى (انظر مت23:10)، أي إلى الصلاة والشكران". |
||||
09 - 04 - 2019, 04:47 PM | رقم المشاركة : ( 22883 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القديس البار يواكيم أوسوكوفسك الروسي (القرن 17م) 16 آب غربي (92 آب شرقي) نسك، في النصف الثاني من القرن 17م، في مغارة على تلة أوسوكوفسك في ناحية أوستيوغ. بُنيت كنيسة، في الموضع، بعد رقاده. جرت برفاته عجائب كثيرة. |
||||
09 - 04 - 2019, 04:49 PM | رقم المشاركة : ( 22884 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القديس يوحنا الموسكوفي المتباله العجائبي (+ 1589 م ) 3 تموز غربي (16 تموز شرقي) ولد في ضواحي فولودغا. حمال ماء. كان الى عمله الشلق صواما مصليا. انتقل الى روستوف حيث شرع في التباله. لبس السلاسل ذات الصلبان الثقيلة و قبعة حديدية. كان يسير عاري القدمين عاري البدن حتى في البرد القارس. تنبأ. نطق بالحق لكل أحد بغض النظر عن مكانته, حتى القيصر. أشار إلى قبره قبل وفاته. عرف المكان فيما بعد بكاتدرائية القديس باسيليوس الكبير. أدع نفسه للقبر. خلع سلاسله و اغتسل ثلاث مرات. أنعم عليه بموهبة الشفاء. أكرم في موسكو كصانع العجائب. رفاته رابطة في تحتية الكاتدرائية. |
||||
09 - 04 - 2019, 04:53 PM | رقم المشاركة : ( 22885 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القديس الشهيد ياكنثوس الحاجب (القرن 2 م ) 3 تموز غربي (16 تموز شرقي) أصل القديس ياكنثوس من بلاد الكبادوك. في عمر الثامنة عشرة خدم حاجباً في قصر الإمبراطور ترايان الروماني (96 – 116م). ذات يوم فيما كان الإمبراطور يقيم احتفالاً كبيراً إكراماً للأصنام انتحى ياكنثوس جانباً ليصلي. أحد أقرانه، المدعو أوزبيكيوس، لاحظه فوشى به لدى العاهل بأنه مسيحي. أمر الإمبراطور بإيقافه أمامه للحال. ثم مد له طعاماً سبق أن قدم ضحية للأوثان. كان يريده أن يأكل منه أمامه. رسم الشاب علامة الصليب على نفسه وامتنع، ثم دعا الإمبراطور إلى نبذ عبادة الشياطين والاعتراف بالإله الحقيقي الأوحد. سخط الإمبراطور عليه وضربه على فمه وأسلمه للعسكر الذين حاولوا، بعد ضرب وركل، أن يطعموه بالقوة فقاومهم. لما رأى ترايان أن جهوده ذهبت سدى قام وغادر القاعة بعدما أمر بإلقاء القديس في السجن وأن تًجعل رجلاه في المقطرة. في اليوم التالي، جيء بياكنثوس إلى المدرج فصرح أمام الإمبراطور بأنه لا تعذيب يمكن أن يقنعه بمبادلة الحياة الأبدية بمباهج هذه الحياة الشقية. جلده الجلادون بوحشية حتى تغطت وجوههم بدمه. فلما أرهقوا علقوه على منصبة ليمزقوا جنبيه. أما هو فقوي على التعذيب بفيض محبته للرب يسوع وهتف: "يا ترايان، أنت، من حيث لا تدري، تصنع بي حسناً وتعلمني أن أكابد آلام المسيح! كلما اشتدت تعذيباتك قوي إيماني!" على هذا كابد التعذيب على مدى سبع ساعات أعيد، على أثرها، إلى السجن. أمر الملك بألا يقدم له أي طعام ما خلا اللحم المذبوح للأصنام الذي كانوا يضعونه أمامه كل يوم. أما القديس فتحول باشمئزاز عن هذه العلامة المحسوسة لعبادة الشياطين. بقي دون طعام وشراب بضعة أيام. فقط إيمانه وصلاته غذياه. في اليوم الثامن والثلاثين أتاه السجان بذات الطعام فعاين ضوءاً بهياً يلتمع في السجن، حيث كان، وملاكان بجانبه، من هنا ومن هنا. ذهب السجان وأفاد عن الأمر لدى الإمبراطور. ظن الملك أن في الأمر هلوسة. أوعز بإخضاع ياكنثوس لعذابات جديدة. في اليوم الأربعين جاء الجلادون ليجرروه إلى أمام قيصر فوجدوه ميتاً محاطاً بملائكة في مظهر بشر يحملون في أيديهم الشموع. إذ ذاك أمر الطاغية بإلقاء جسده إلى الضواري في الجبل. أحد أنسباء القديس، وهو كاهن اسمه تيموثاوس، دله ملاك الرب على الموضع حيث كان الجسد فأخذه وواره الثرى بلياقة. ولما دنت ساعة موته أوعز إلى أرملة تقية أن تسهر على الرفات الثمينة. ثم بعد سنين طويلة ظهر القديس لرجل ذي مكانة مشيخية، من تلك الأنحاء، أصابه العمى فشفاه وأبان له أين كان يربض جسده، ثم طلب إليه أن ينقله إلى موطنه في الكبادوك. أما الرجل فتناسى الأمر بعدما استرد البصر فعاد بصره فتضاءل. من جديد شفاه القديس فأطاع ونقل الجسد إلى قيصرية. فلما بلغ أول المدينة اتجهت الحيوانات من ذاتها بالعربة التي حملت الجسد إلى بيت القديس العائلي وهناك توقفت. طروبارية صرتَ مشابهًا للرّسل في أحوالهم وخليفةً في كراسيهم فوجدتَ بالعملِ المرقاةَ إلى الثاوريّا،أيّها اللاهج بالله، لأجل ذلك تتبّعت كلمةَ الحقّ باستقامةٍ وجاهدتَ عن الإيمان حتى الدّم، أيّها الشهيد في الكهنة ياقوت، فتشفّع إلى المسيح الإله في خلاص نفوسِنا |
||||
09 - 04 - 2019, 04:55 PM | رقم المشاركة : ( 22886 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القديس البار يواكيم نوتينا (القرن 17 م ) 3 تموز غربي (16 تموز شرقي) ولد في قرية سكيادا في منطقة باتراس اليونانية سنة 1610 م . أقتبل الحياة الرهبانية شابا . بعدما أسس ديرا في ديفريس , صار رئيس دير صغير على اسم والدة الاله في نوتينا غير بعيد عن مسقط رأسه . لما بلغ سنا متقدما استقال و اعتزل في قلاية بناها على ميل من هناك . عاش في الصمت و الصلاة . ليقمع الجسد بالتعب حفر بكلتا يديه كنيسة صغيرة بالصخر . الى هناك كان يأتيه كاهن يقيم له الخدمة الالهية . كان يمضي الليل واقفا مشدودا بحبال الى السقف و بين الحبال لوح خشبي وضع عليه الانجيل . لكنه كان يحفظ تعبه الليلي سرا . اعتاد أن يقول عن الفضيلة إنها متى كشفت تضيع نظير الكنز من اللصوص . لم يكن لديه سوى قميصين تحت ثيابه لم يغسلها البتة . كان غذائه الطحين المذاب في الماء و المغلي في العسل . أما في السبت و الاحد فكان يرسل تلميذه ليأتيه بالطعام المقدم من الدير . و مع أنه كان أميا فقد كانت له معرفه ممتازة في الكتاب المقدس . أعتاد أسقف باتراس أن يأتيه مستشيرا معترفا . كان يستقبل الحجاج بمحبة و يعرف كيف يجتنب بحكمة و لباقة كل اسباب الاضطراب . قبل ان يغدر الى ربه دعى الرهبان و نصحهم ان يحفضوا السلام في عناية فيما بينهم حتى لا يقطعوا سني حياتهم في الحياة الرهابنية عبثا . بعد 3 سنوات من وفاته كشف الأسقف عن بقاياه فستبان جسده غير منحل و تنبعث منه رائحة طيبة. لكنه ما لبث أن انحل أما جمجمته فختفت خلال الغزو الروسي للبليوبونيز سنة 1747. القليل الذي بقي من رفاته المحفوظ في ديره لا زالت تجري بة أشفية و تعزيات روحية جمة تطال الجحاج الذين يقربونه مكرمين . الجدير بالذكر أن القديس يواكيم هذا لم يرد ذكره في السنكسار بل هو قديس يوناني محلي استعيرت سيرته من مخطوط في دير كسينوفونتوس الآثوسي . |
||||
09 - 04 - 2019, 04:56 PM | رقم المشاركة : ( 22887 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
|
||||
09 - 04 - 2019, 04:58 PM | رقم المشاركة : ( 22888 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القديس البار يوسف الكريتي (+1874م) 7 آب غربي (20 آب شرقي) نشأته ولد سنة 1799م في خرائب دير كابسا، عند الطرف الجنوبي الشرقي من جزيرة كريت. إلى هناك لجأ ذووه هرباً من العثمانيين. لم تسنح له الفرصة أن يقتبل تعليماً منظماً لكنه حفظ العديد من الخدم الكنسية. استبان حاد المزاج في شبابه ومال عن التقوى. أرسله ذووه إلى أمكنة منعزلة اجتناب المشاجرة مع الأتراك. تزوج. لما تنجح زوجته في إصلاحه. حدث غير حياته في يوم من أيام الآحاد ذهب ليبيع حطباً في القرية هو وامرأته، فلما عاد إلى بيته اكتشف أن ابنته الوسطى احترقت حيّة أمام المنزل. هز الحدث نفسه من الأعماق. بنعمة الله أخذ يتغير. أضحى نموذجاً في الوداعة والمحبة والتقوى. بكى كثيراً وسلك في الفضيلة. شفى امرأة مخلعة. شاهد في الحلم، بملاك، مواقع المختارين وعاين عذابات المدانين. فاض لسانه بالتعاليم الروحية وجرت به أشفية عدة. أخذ الناس يتدفقون عليه. هذا أقلق السلطة المحلية. استدعي ثلاث مرات إلى هيراكليون. هدّده الحاكم التركي بالسجن أو النفي إن استمر يجمع الناس إليه. صار يُعرف باسم "يوحنا الشيخ". شفى ابنة الباشا فتركوه بسلام على أن يجتنب التجمعات. أسقف المحلة، أيضاً، حاول التصدي له لكنه، بنعمة الله، عاد فعفا عنه بعدما استبانت، في عينيه، نعمة الله لديه. ترك عائلته لعناية الله ترهب في دير صغير باسم السابق في كابسا. ترك عائلته لعناية الله. لم يأخذ سوى عصا وأقام في خرائب الدير. لم يبق بهاء فضائله مخفياً ولا تُركت له فرصة حياة السكون. أخذ الحجّاج يتدفقون عليه سؤلاً لبركة صلواته ونصائحه. بنى عدداً من القلالي لاستقبال الناس. أنجز ديراً وكنيسة جديدة. سنة 1836م اقتبل النذور الرهباينة. عاش السنوات الخمس الأخيرة من حياته في نسك شديد استعدادً للرحيل. رغم ذلك كان ينقطع عن استقبال الزوار. تنبأ بالأسواء التي كانت على وشك أن تصيب كريت إثر الثورة والصراعات الداخلية. زار الأماكن المقدسة في رؤيا ورقد في الرب في 6 آب سنة 1874. استمرت رفاته تفعل العجائب والأشفية |
||||
09 - 04 - 2019, 04:59 PM | رقم المشاركة : ( 22889 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القديسان الشهيدان يوستوس وباستور الإسبانيان (+304م) 6 آب غربي (19 آب شرقي) كان يوستوس في 13 وباستور في السابعة . لما علما بتدابير الحاكم داسيان , زمن الامبراطورين ذبوكليسيانوس و مكسيميانوس , \في حق المسيحيين طلقا الكتب و الدراسة و اندفعا الى حيث كان المسيحيون يعذبون . تصرفا على نحو لفت الأنظار . قبض عليهما فاعترفا باليمان بالمسيح . جلدا فشجع أحدهما الآخر . لم يذعنا لمشيئة الحاكم و صمدا في موقف تحد فجرى قطع رأسيهما سرا . |
||||
10 - 04 - 2019, 02:52 PM | رقم المشاركة : ( 22890 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صور من مغامرة صدى البلد لاستكشاف 1500 سنة تاريخ في الدير الأبيض ما هو شعورك إذا وجدت نفسك تعود بالزمن إلى أكثر من 1500 عام للوراء، هذا ما قمنا به في أحد أروع الأماكن الأثرية في مصر بسبب المزيج الحضاري فيه، حيث خاضت كاميرا موقع صدى البلد مغامرة زيارة وتفقدت الدير الابيض"دير الأنبا شنودة"بسوهاج. الدير يبعد حوالي ظ¨ كم غرب مدينة سوهاج،وأسسه الأنبا شنودة رئيس المتوحدين عام 441م، ويعد أحد أهم الآثار القبطية فى مصر والتي تم تشيدها علي أنقاض مدينة فرعونية، ولم يتبقي من الدير إلا كنيسة مشيدة بالحجر الجيري تم بناءها بالشكل المستطيل على طراز البازيليكا. والدير عبارة عن هيكل وصحن وجناحين، مساحتها 91 × 01م بواجهات من الحجرالجيري ترتفع اظ•لى29م تقريبا، كما يوجد في الجهه الجنوبية والغربية والشمالية منطقة حفائر هي عبارة عن منطقة صناعية تقوم علي صناعات يدوية، وقد ذكر المقريزي اظ”ن مساحة هذه المنطقة حوالي خمسة اظ”فدنة اظ•لا ربع تبقي منها الكنسية. هذا التاريخ كان لا بدّ من صيانته والحفاظ عليه من مخاطر وأضرار الزمن، وبالفعل قام المجلس الأعلى للآثار بعمل مشروع ترميم معمارى للكنيسة بالدير الأبيض، شمل صحن الكنيسة بالكامل وجدران الركن الشمالى الشرقى. حيث تمت إعادة تبليط صحن الكنيسة والصالات وحجرة البيظ”ر باستخدام الحجر الجيرى من نوع المعصرانى، وفك الركن الشمالى الشرقى لمبنى الكنيسة وإعادة تركيب السلم الحجرى،وعمل كمر حديد فى الأعتاب وإعادة تركيب أحجار الجدران مرة أخرى بعد أن تم ترقيمها. كما قام مركز البحوث الأمريكى بعمل ترميم معمارى وترميم دقيق، حيث قامت البعثة بتدعيم الجدار الفاصل بين الصحن والصالة الغربية وبأحجار جيرية وإعادة كحل العراميس وترميم الركن الجنوبى الغربى. وخلال جولتنا وجدنا أدلة أكيدة علي أن الدير بني علي أنقاض مدينة فرعونية،حيث عثرنا في أحد المواضع بسقف الكنيسة وتحديدًا عتب فوق أحد الأبواب الداخلية، على جزء من جدار فرعوني يحمل كتابات هيروغليفية ورسومات فرعونية قديمة،كما حملت الأحجار كتابات هيروغليفية واضحة، ويشتهر الدير بالاعمدة الضخمة في ساحته الخارجية. والدير يعد جزءا من تاريخ مصر الغني،حيث تعرض المصريون في الحقبة الرومانية بعد اعتناقهم الدين المسيحي لاضطهاد كبير وشرس، حتى أنه يذكر التاريخ في عهد دقلديانوس استشهد حوالي 800 ألف مصري مسيحي،وسمي هذا العام حينها بعام الشهداء،وقد يكون الرقم كبيرًا لكنه مبالغة مقبولة لوصف الوضع البشع حينها،حيث لن يقل شهداء هذا العصر عن 100 ألف شهيد. وقد دفع هذا المسيحيين إلى الملاذ بالصحراء، وكان أول من فعل ذلك الأنبا أنطونيوس،وأصبح كل راهب منفردًا يعيش، ثم تعرضوا لجهمات البدو فوجدوا أنهم من الأفضل أن يتجمعوا في مجموعات، ومن هنا جاءت فكرة الأديرة ومنها الدير الأبيض، حيث بدأ الآباء والكهنة في التفكير ببناء مكان حصين فجاءت فكرة بناء الأديرة،وذلك بأسوار مرتفعة وبوابات ضخمة،مع وسائل إعاشة كاملة من معاصر ومطابخ وغيرها. |
||||