![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
رقم المشاركة : ( 224041 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() "والحاصد يأخذ أجرة، ويجمع ثمرًا للحياة الأبدية، لكي يفرح الزارع والحاصد معًا". [36] الآن يتقدم السيد المسيح بكونه الزارع الذي غرس الكلمة في قلب السامرية، وفي ساعات قليلة جدًا قام بدور الحاصد، وفرح وتهلل من أجل الثمر حيث آمن به كل أهل المدينة قائلين: "إن هذا هو بالحقيقة المسيح مخلص العالم" [42]. * يقصد المسيح هنا الحاصد الروحاني، لأن ثمرة الحصاد الجسداني لا تبلغ إلى الحياة الأبدية، بل إلى هذه الحياة الوقتية، أما ثمرة الحصاد الروحاني فإنها تبلغ إلى حياة خالية من الشيخوخة والموت. أرأيت كيف أن أقواله محسوسة ومعانيها روحانية؟ القديس يوحنا الذهبي الفم * ضعوا في اعتباركم أنه إن كان موسى والأنبياء هم الذين زرعوا، إذ كتبوا الأمور "لإنذارنا نحن الذين انتهت إلينا أواخر الدهور" (1 كو 10: 11)، وأعلنوا عن رحلة المسيح. وانظروا إن كان الذين حصدوا هم الرسل الذين قبلوا المسيح، ورأوا مجده الذي يتفق مع بذار الأنبياء العقلية الخاصة به، التي حُصدت بواسطة إدراك السرّ المخفي منذ الدهور، وأُعلن في أواخر الأزمنة" (أف 3: 9؛ 1 بط 1: 20). "الذي في أجيال آخر لم يعرف به بنو البشر كما قد أُعلن الآن لرسله القديسين وأنبيائه" (أف 3: 5). الآن فإن الخطة الكاملة الخاصة بإعلان السرّ المحفوظ في كتمان لأزمنة أبدية، والآن أُعلن خلال الأسفار النبوية وظهور ربنا يسوع المسيح، وذلك في الوقت الذي فيه جعل النور الحقيقي الحقول مبيضة للحصاد، إذ أشرق عليها بكونه البذرة. حسب هذا التفسير الحقول التي غُرست فيها البذور هي كتابات الناموس والأنبياء التي لم تكن قد ابيضت بالنسبة للذين لم يتقبلوا حضور الكلمة. لكنها صارت هكذا بالنسبة للذين صاروا تلاميذ ابن الله، وأطاعوه، هذا القائل: "ارفعوا أعينكم وانظروا الحقول إنها قد ابيضت للحصاد"[35]. * كتلاميذ حقيقيين ليسوع لنرفع أعيننا وننظر الحقول التي غرسها موسى والأنبياء، لكي نرى بياضها، وكيف قد أُعدت لحصاد ثمارها، وجمعه لحياة أبدية، في رجاء نوال أيضًا مكافأة من رب الحقول ومانح البذور. * كل إنسان، أيًا كان، يقرأ: "إن كثيرين سيأتون من المشارق والمغارب، ويتكئون مع إبراهيم وإسحق ويعقوب في ملكوت السماوات" (مت 8: 11)، سيتفق في إن الزارع والحاصد يفرحان معًا، حيث يهرب كل أنين وحزن ووجع في الدهر الآتي (إش 35: 10). إن تردد أحد في قبول أنه حتى الآن الذي يزرع يفرح مع كل من يحصد، ليذكر ما حدث في تجلي يسوع كنوعٍ من الحصاد عندما ظهر في مجدٍ، ليس فقط للحصادين بطرس ويعقوب ويوحنا الذين صعدوا معه على الجبل، بل وأيضًا للغارسين موسى وإيليا من قبل، فاستناروا إلى هذا الحد بواسطة الآب وأناروا الذين رأوه. هكذا الآن يُرى موسى وإيليا معًا مع الرسل القديسين. العلامة أوريجينوس |
||||
|
|
|||||
|
|
رقم المشاركة : ( 224042 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
"إن هذا هو بالحقيقة المسيح مخلص العالم" [42]. * يقصد المسيح هنا الحاصد الروحاني، لأن ثمرة الحصاد الجسداني لا تبلغ إلى الحياة الأبدية، بل إلى هذه الحياة الوقتية، أما ثمرة الحصاد الروحاني فإنها تبلغ إلى حياة خالية من الشيخوخة والموت. أرأيت كيف أن أقواله محسوسة ومعانيها روحانية؟ القديس يوحنا الذهبي الفم |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 224043 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
* ضعوا في اعتباركم أنه إن كان موسى والأنبياء هم الذين زرعوا، إذ كتبوا الأمور "لإنذارنا نحن الذين انتهت إلينا أواخر الدهور" (1 كو 10: 11)، وأعلنوا عن رحلة المسيح. وانظروا إن كان الذين حصدوا هم الرسل الذين قبلوا المسيح، ورأوا مجده الذي يتفق مع بذار الأنبياء العقلية الخاصة به، التي حُصدت بواسطة إدراك السرّ المخفي منذ الدهور، وأُعلن في أواخر الأزمنة" (أف 3: 9؛ 1 بط 1: 20). "الذي في أجيال آخر لم يعرف به بنو البشر كما قد أُعلن الآن لرسله القديسين وأنبيائه" (أف 3: 5). الآن فإن الخطة الكاملة الخاصة بإعلان السرّ المحفوظ في كتمان لأزمنة أبدية، والآن أُعلن خلال الأسفار النبوية وظهور ربنا يسوع المسيح، وذلك في الوقت الذي فيه جعل النور الحقيقي الحقول مبيضة للحصاد، إذ أشرق عليها بكونه البذرة. حسب هذا التفسير الحقول التي غُرست فيها البذور هي كتابات الناموس والأنبياء التي لم تكن قد ابيضت بالنسبة للذين لم يتقبلوا حضور الكلمة. لكنها صارت هكذا بالنسبة للذين صاروا تلاميذ ابن الله، وأطاعوه، هذا القائل: "ارفعوا أعينكم وانظروا الحقول إنها قد ابيضت للحصاد"[35]. * كتلاميذ حقيقيين ليسوع لنرفع أعيننا وننظر الحقول التي غرسها موسى والأنبياء، لكي نرى بياضها، وكيف قد أُعدت لحصاد ثمارها، وجمعه لحياة أبدية، في رجاء نوال أيضًا مكافأة من رب الحقول ومانح البذور. * كل إنسان، أيًا كان، يقرأ: "إن كثيرين سيأتون من المشارق والمغارب، ويتكئون مع إبراهيم وإسحق ويعقوب في ملكوت السماوات" (مت 8: 11)، سيتفق في إن الزارع والحاصد يفرحان معًا، حيث يهرب كل أنين وحزن ووجع في الدهر الآتي (إش 35: 10). إن تردد أحد في قبول أنه حتى الآن الذي يزرع يفرح مع كل من يحصد، ليذكر ما حدث في تجلي يسوع كنوعٍ من الحصاد عندما ظهر في مجدٍ، ليس فقط للحصادين بطرس ويعقوب ويوحنا الذين صعدوا معه على الجبل، بل وأيضًا للغارسين موسى وإيليا من قبل، فاستناروا إلى هذا الحد بواسطة الآب وأناروا الذين رأوه. هكذا الآن يُرى موسى وإيليا معًا مع الرسل القديسين. العلامة أوريجينوس |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 224044 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() أبنى الغالى .. بنتي الغالية هأعلمكم أن نعتمدوا عليا عندما تفشل قوتكم مستمدين من بئر السلام الذي لا نهاية له. لنستريحوا في ضمان حمايتي ورعايتي وإيجاد الهدوء وسط الفوضى. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 224045 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() لنستريحوا في حمايتي وإيجاد الهدوء وسط الفوضى. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 224046 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
القديس إيليا بجبل بشواو ![]() |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 224047 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
من الموت نشلني أخرجني من الوحل على أرض ثابتة وضع قدمي وثبت خطواتي (مز 40 : 2) ![]() |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 224048 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
هأعطيكم القوة للنظر إلى ما وراء مخاوفكم ![]() |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 224049 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() ان حب مريم لنا هو عجيب وسخي وحبنا لها يجب ان يحمل في طياته الإمتنان العميق الثقة الشديدة والغيرة المشتعلة ويجب أن نتحلى بالمثل الصالح وبروح التضحية والبذل ونقدم لها كل ما نتألم منه ونذيع وننشر الإكرام المقدم لها تحت لقب “سيدة المعونة السريعة”. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 224050 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() يا قديسة مريم العذراء ساعدينا واحصلي لنا على النعم التي نسألها إياك الآن وخاصة……….. يا ام المعونة لا تصّمي أذانك أمام صرخاتنا بل انصتى اليها بحنو وساعدينا الآن وفي ساعة موتنا. |
||||