وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

[Mary Naeem]

كيفية رعاية ثقافة الارتقاء والتواصل الوحي داخل مجتمعاتنا.

دعونا نتذكر أن زراعة روح البناء عملية مستمرة
تتطلب الصبر والمثابرة.
قد نتعثر في بعض الأحيان
ولكن بفضل نعمة الله ودعم جماعة إيماننا ،
يمكننا الاستمرار في النمو في هذا المجال.

[Mary Naeem]

كيفية رعاية ثقافة الارتقاء والتواصل الوحي داخل مجتمعاتنا.

من خلال التركيز على الحب والقصد والاستماع النشط
والتشجيع والصلاة ، يمكننا تحويل محادثاتنا من أرض خصبة
محتملة للقيل والقال إلى فرص للبناء المتبادل والنمو في المسيح.
لنلتزم بهذه المهمة النبيلة، مع العلم أن كلماتنا لها القدرة
على التعبير عن محبة ونعمة مخلصنا لعالم يحتاج إلى نوره.

[Mary Naeem]

الاعتبارات الأخلاقية حول الاستماع إلى القيل والقال

الاعتبارات الأخلاقية المحيطة بالاستماع إلى القيل والقال معقدة وتتطلب تفكيرًا دقيقًا. كأتباع يسوع ، نحن مدعوون إلى أن نكون أناسًا من النزاهة والمحبة والحق. لذلك ، يجب أن نفحص قلوبنا وأفعالنا عندما نواجه إغراء الانخراط أو الاستماع إلى القيل والقال.

يجب أن ندرك أن الاستماع إلى القيل والقال ليس عملا سلبيا. من خلال إقراض آذاننا للحديث الضار عن الآخرين ، نصبح متواطئين في انتشار المعلومات الضارة المحتملة. كما يحذرنا الأمثال 17: 4: "يسمع الشرير شفاه مخادعة. عندما نختار الاستماع إلى القيل والقال ، فإننا نعطيها القوة والصلاحية.

ويجب علينا أيضا أن ننظر في تأثير أفعالنا على المجتمع الأوسع نطاقا. الاستماع إلى القيل والقال يمكن أن يؤدي إلى تآكل الثقة وخلق جو من الشك والانقسام داخل عائلة كنيستنا. إنه يتعارض مع الوحدة التي يدعونا المسيح إلى الحفاظ عليها ، كما تم التعبير عنها في أفسس 4: 3 ، "بذل كل جهد للحفاظ على وحدة الروح من خلال رباط السلام".

هناك مسؤولية أخلاقية لحماية كرامة وسمعة إخوتنا وأخواتنا في المسيح. عندما نستمع إلى القيل والقال ، فإننا نشارك في الإضرار بشخصية شخص ما دون منحهم الفرصة للدفاع عن أنفسهم أو تقديم جانبهم من القصة. وهذا ينتهك مبدأ العدالة والإنصاف الذي يجب علينا، كمسيحيين، أن نتمسك به.

من المهم أيضًا التفكير في الدافع وراء استعدادنا للاستماع إلى القيل والقال. في كثير من الأحيان ، ينبع من الرغبة في الشعور بالاندماج ، أو اكتساب شعور بالقوة أو التفوق ، أو لإرضاء فضولنا. لكن هذه الدوافع لا تتماشى مع المحبة والرحمة التي ينبغي أن تميز تفاعلاتنا كأتباع للمسيح.

يجب أن نضع في اعتبارنا المعضلة الأخلاقية التي تنشأ عندما المعلومات المشتركة يمكن أن تمنع الضرر أو تعالج قلقًا حقيقيًا داخل المجتمع. في مثل هذه الحالات ، نحتاج إلى ممارسة التمييز والحكمة. هل هناك قناة أنسب يمكن من خلالها مشاركة هذه المعلومات؟ هل يمكننا تشجيع الشخص الذي يشارك المعلومات على معالجة المشكلة مباشرة مع الأفراد المعنيين أو مع قيادة الكنيسة؟

الاعتبار الأخلاقي الآخر هو تأثير الاستماع إلى القيل والقال على نمونا الروحي. إن التعامل مع القيل والقال ، حتى كمستمع ، يمكن أن يزيل من حساسية طبيعته الضارة ويجعلنا أكثر عرضة للمشاركة فيه بأنفسنا. كما يذكرنا القديس بولس في كورنثوس الأولى 15: 33: "لا تضللوا: "الشركة السيئة تفسد الشخصية الجيدة".

ويجب علينا أيضا أن ننظر في مسؤوليتنا عن توجيه الآخرين نحو أشكال اتصال أكثر بناءة. عندما يقترب شخص ما منا بالقيل والقال ، لدينا التزام أخلاقي بإعادة توجيه المحادثة بلطف أو تشجيع طريقة أكثر ملاءمة لمعالجة المخاوف. وهذا يتطلب شجاعة ولباقة، لكنه جزء أساسي من شهادتنا المسيحية.

وأخيرا، ينبغي لنا أن نفكر في المثال الذي وضعناه للآخرين، وخاصة بالنسبة لأولئك الذين قد يتطلعون إلينا للحصول على التوجيه. إن استعدادنا أو عدم رغبتنا في الاستماع إلى القيل والقال يمكن أن يؤثر بشكل كبير على سلوك من حولنا ، وخاصة الأعضاء الأصغر سنًا في مجتمعنا.

في ضوء هذه الاعتبارات ، أشجعكم على غرس روح التمييز عند مواجهة المواقف التي قد تنطوي على القيل والقال. اسألوا أنفسكم: هل هذه المحادثة تكرم الله وتبني جسد المسيح؟ هل أنا مشارك في شيء يمكن أن يضر شخص آخر أو مجتمعنا؟ هل هناك طريقة أكثر بناءة لمعالجة هذه المسألة؟

دعونا نسعى جاهدين لنكون أشخاصًا ، كما يحث أفسس 4: 15 ، "يتحدثون عن الحقيقة في المحبة". هذا يعني ليس فقط الامتناع عن نشر القيل والقال بأنفسنا ولكن أيضًا يختارون بنشاط ألا يكونوا جمهورًا لها. بدلاً من ذلك ، دعونا نشجع بعضنا البعض على جلب المخاوف مباشرة إلى المعنيين أو إلى قيادة الكنيسة المناسبة ، دائمًا بروح المحبة والرغبة في المصالحة والنمو.

[Mary Naeem]

الاعتبارات الأخلاقية المحيطة بالاستماع إلى القيل والقال معقدة
وتتطلب تفكيرًا دقيقًا.
كأتباع يسوع ، نحن مدعوون إلى أن نكون أناسًا من النزاهة
والمحبة والحق.
لذلك ، يجب أن نفحص قلوبنا وأفعالنا عندما نواجه
إغراء الانخراط أو الاستماع إلى القيل والقال.

[Mary Naeem]

الاعتبارات الأخلاقية المحيطة بالاستماع إلى القيل والقال
يجب أن ندرك أن الاستماع إلى القيل والقال ليس عملا سلبيا.
من خلال إقراض آذاننا للحديث الضار عن الآخرين
نصبح متواطئين في انتشار المعلومات الضارة المحتملة.
كما يحذرنا الأمثال 17: 4: "يسمع الشرير شفاه مخادعة.
عندما نختار الاستماع إلى القيل والقال ،
فإننا نعطيها القوة والصلاحية.

[Mary Naeem]

الاعتبارات الأخلاقية المحيطة بالاستماع إلى القيل والقال

يجب علينا أيضا أن ننظر في تأثير أفعالنا على المجتمع الأوسع نطاقا.
الاستماع إلى القيل والقال يمكن أن يؤدي إلى تآكل الثقة
وخلق جو من الشك والانقسام داخل عائلة كنيستنا.
إنه يتعارض مع الوحدة التي يدعونا المسيح إلى الحفاظ عليها ، كما تم التعبير عنها في أفسس 4: 3 ، "بذل كل جهد للحفاظ على وحدة الروح من خلال رباط السلام".

[Mary Naeem]

الاعتبارات الأخلاقية المحيطة بالاستماع إلى القيل والقال

هناك مسؤولية أخلاقية لحماية كرامة وسمعة إخوتنا
في المسيح. عندما نستمع إلى القيل والقال
فإننا نشارك في الإضرار بشخصية شخص
ما دون منحهم الفرصة للدفاع عن أنفسهم
أو تقديم جانبهم من القصة.
وهذا ينتهك مبدأ العدالة والإنصاف
الذي يجب علينا، كمسيحيين، أن نتمسك به.

[Mary Naeem]

الاعتبارات الأخلاقية المحيطة بالاستماع إلى القيل والقال

من المهم التفكير في الدافع وراء استعدادنا للاستماع
إلى القيل والقال. في كثير من الأحيان
ينبع من الرغبة في الشعور بالاندماج
أو اكتساب شعور بالقوة أو التفوق ، أو لإرضاء فضولنا.
لكن هذه الدوافع لا تتماشى مع المحبة والرحمة
التي ينبغي أن تميز تفاعلاتنا كأتباع للمسيح.

[Mary Naeem]

الاعتبارات الأخلاقية المحيطة بالاستماع إلى القيل والقال

يجب أن نضع في اعتبارنا المعضلة الأخلاقية التي تنشأ
عندما المعلومات المشتركة يمكن أن تمنع الضرر
أو تعالج قلقًا حقيقيًا داخل المجتمع.
في مثل هذه الحالات ، نحتاج إلى ممارسة التمييز والحكمة.
هل هناك قناة أنسب يمكن من خلالها مشاركة هذه المعلومات؟
هل يمكننا تشجيع الشخص الذي يشارك المعلومات على معالجة
المشكلة مباشرة مع الأفراد المعنيين أو مع قيادة الكنيسة؟

[Mary Naeem]

الاعتبارات الأخلاقية المحيطة بالاستماع إلى القيل والقال

الاعتبار الأخلاقي هو تأثير الاستماع إلى القيل والقال على نمونا الروحي.
إن التعامل مع القيل والقال ، حتى كمستمع ،
يمكن أن يزيل من حساسية طبيعته الضارة
ويجعلنا أكثر عرضة للمشاركة فيه بأنفسنا.
كما يذكرنا القديس بولس في كورنثوس الأولى 15: 33:
"لا تضللوا: "الشركة السيئة تفسد الشخصية الجيدة".