![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
رقم المشاركة : ( 223831 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
هل كان الإيمان بألوهية السيد المسيح كان هو إيمان الكنيسة في القرون الأولى، فمثلًا: أ - بابياس (6 - 13 م): أسقف هيرابوليس بفرجية في آسيا الصغرى وهو تلميذ يوحنا الرسول يُصرح أنه تسلَّم هذا الإيمان من الآباء الرسل فيقول " ولكنني لا أتردد أيضًا أن أضع أمامكم مع تفسيري كل ما تعلمته بحرص من الشيوخ (آباء الكنيسة الأول).. وكلما أتى أحد ممن كان يتبع المشايخ سألته عن أقوالهم، بما قاله أندراوس أو بطرس، عما قاله فيلبس أو توما أو يعقوب أو يوحنا أو متى، أو أي أحد آخر من تلاميذ الرب... لأنني أعتقد أن ما نحصل عليه من الكتب يفيدني بقدر ما يصل إلى من الصوت الحي الدائم" (يويابيوس ك 39: 3). ب - برناباس (90 - 100 م): كتب في رسالته قائلًا "يا أخوتي إذا كان السيد قد أحتمل أن يتألم من أجل نفوسنا وهو رب المسكونة، وله قال الرب (الآب) لنصنعن الإنسان على صورتنا ومثالنا... ولكي يبطل الموت ويبرهن بالقيامة من الأموات ظهر بالجسد واحتمل الآلام" (4: 5-6). وأضاف قائلًا "لو لم يأت بالجسد لما إستطاع البشر أن ينظروا إلى الشمس التي هي من أعمال يديه فهل يمكنهم أن يحدقوا إليه لو كان قد جاءهم بغير الجسد. إذا كان ابن الله قد أتى بالجسد فلأنه أراد أن يضع حدًا لخطيئة أولئك الذين اضطهدوا أنبيائه" (4: 10-11). ج - إكليمنضس الروماني: كان أسقفًا لروما (92 - 100 م.) يقول "الرب يسوع لم يأتِ متسربلًا بجلال عظمته -كما كان في استطاعته- بل جاء متواضعًا كما تنبأ عنه الروح القدس" (ف 16) كما يقول " ابنه الحبيب يسوع المسيح... يسوع المسيح أبنك الحبيب... ابنك أنت هو الله ويسوع المسيح هو أبنك" (ف 59).. " فلنكرم الرب يسوع الذي سفك دمه عنا". د - القديس أغناطيوس الأنطاكي (35 - 107 م.): وهو تلميذ بطرس الرسول في رسالته إلى الرومان يقول " تحية لا شائبة فيها في يسوع المسيح إلهنا " و"إلهنا يسوع المسيح عاد إلى حضن أبيه وبذلك صار يتجلى بمزيد من الوضوح" (ف 30: 13) وفي رسالته إلى أفسس يقول "وقد أكملت عمل الأخوة حتى النهاية يوم الله" (رسالة أغناطيوس إلى أفسس 1: 1). ويقول عن السيد المسيح " أنه حال فينا ونحن هياكله وهو إلهنا الساكن فينا" (رسالة أغناطيوس إلى أفسس 15: 3).. " لقد صار الله إنسانًا لتجديد الحياة الأبدية" (رسالة أغناطيوس إلى أفسس 9: 3).. " إيمان واحد بيسوع المسيح الذي من نسل داود حسب الجسد، ابن الإنسان وابن الله" (رسالة أغناطيوس إلى أفسس 20: 2). وجاء في نفس الرسالة " إن إلهنا يسوع المسيح حُبل به بالروح القدس من بطن العذراء مريم" (152)، " إن عذراوية القديسة مريم والمولود منها... أسرار أجراها الله في الخفاء والعالم كله يتحدث عن ذلك" (153) . وفي الرسالة إلى سميرنا يقول "المسيح إلهنا" (سميرنا 107: 1) وقال أيضًا " أشكر يسوع المسيح الإله... الذي وُلد من نسل داود حسب الجسد" (أزمير 1). كما قال "يسوع المسيح الكائن قبل الدهور مع الآب وقد ظهر في ملء الزمان" (مغنيسيا 6: 1). كما قال أيضًا " لأن الله يسوع المسيح حملته أحشاء مريم حسب الترتيب الإلهي".. " صار الله إنسانًا لتجديد الحياة".. "المسيح المولود من الآب قبل الدهور هو الله الكلمة الابن الوحيد، ويبقى هكذا إلى لا بُد، ليس لملكه نهاية كما يقول دانيال النبي". ه - ارستيدس (125 م): قال "أنه ابن الله المتعالي، الذي وُلِد بالروح القدس من مريم العذراء، أنه حسب الجسد من الجنس العبراني، بزرع الله من مريم العذراء" (Joseph Klansner Jesus of Nayareth, Macmillan) (154) و - القديس بوليكاريوس أسقف أزمير (65 - 155 م): وهو تلميذ يوحنا الحبيب كتب في رسالته القصيرة (ما بين 108 - 110 م) يقول " من لا يعترف بأن المسيح قد جاء في الجسد فهو ضد المسيح" (ف 7: 7) . ويقول أيضًا " ربنا يسوع الذي يخضع له كل شيء في السموات وعلى الأرض، والذي تخدمه كل نفس". ز - الشهيد الفيلسوف يوستين (100 - 165 م): كتب باستفاضة عن السيد المسيح كلمة الله وابن الله الوحيد الواحد مع الآب بدون انفصال فقال "أنه ابن الله، ولأننا ندعوه الابن، فقد أدركنا أنه وُلِد من الآب قبل كل الخلائق بقوته وإرادته... وصار إنسانًا من العذراء لكي يدمر العصيان الذي نتج بسبب الحية" (21).. و" يسوع المسيح هو الابن الوحيد المولود من الله لكونه كلمته وبكره وصار جسدًا بحسب إرادته" (23) و"الكلمة ذاته الذي أتخذ شكلًا وصار بشرًا ودعي يسوع المسيح" (25) و" دُعي بالكلمة لأنه يحمل الأخبار من الآب للبشر ولكنه غير منقسم أو منفصل عن الآب أبدًا كما يقال أن نور الشمس الذي على الأرض غير منقسم وغير منفصل عن الشمس في السماء... أنه مولود من الآب بقوته وإرادته ولكن دون انفصال" (27). وقال أيضًا " معلمنا يسوع المسيح، ابن الله الوحيد، لم يولد ثمرة لاتصال جنسي... ولكن قوة الله حلت على العذراء وظلَّلتها، وجعلتها تحبل مع بقائها عذراء... لأنه بقوة الله حُبل به من العذراء. فبحسب مشيئة الله وُلِد يسوع المسيح، ابن الله من العذراء مريم" (156) ح - تاتيان (110 - 172 م): يقول " عندما نعلن أن الله وُلِد في شكل إنسان فلا نتكلم كالحمقى". ط - القديس إيريناؤس أسقف ليون (120 - 202 م): كتب يقول عن التجسد "أي أتخذ جسدًا من تعبير القديس يوحنا {والكلمة صار جسدًا}" (29) و"تسلمت الكنيسة... من الرسل ومن تلاميذهم هذا الإيمان بإله واحد الآب القدير خالق السماء والأرض والبحر وكل ما بها، وبيسوع المسيح الواحد ابن الله الذي تجسد لأجل خلاصنا" (32) و"صار الله إنسانًا والرب نفسه خلَّصنا" (33) و" كلمة الله ربنا يسوع المسيح الذي صار إنسانًا بين البشر في الأيام الأخيرة ليوحد النهاية مع البداية، أي الله بالإنسان" (34) و" الذي كان غير مرئي صار مرئيًا، غير المتألم صار متألمًا لأجلنا، غير المدرك صار مدركًا لأجلنا" (39) وقال أيضًا " إذا لم يكن المسيح إلهًا حقًا وإنسانًا حقًا لأصبح خلاصنا مستحيلًا". ى - أثينا غوراس (قبل الإيمان 176م): يقول " المسيحيون يؤمنون بالله السرمدي الروح الذي هو الآب والابن والروح القدس... ولا يسخر أحد من القول بأن الله له ابن، لأن ابن الله هو كلمة الآب، وهو كخالق إنما يجمع بين الفكر والقوة، فالآب والابن واحد، فالابن كائن في الآب، والآب كائن في الابن في الوحدانية والقوة بالروح، فإبن الله هو فكر وكلمة الآب". ك - ترتليان (145 - 220 م): يقول " اسم المسيح يمتد في كل مكان، ويؤمن به في كل مكان، وتسجد له أمم لا تحصى، وهو يحكم في كل مكان، ويُعبَد في كل مكان... هو للكل ملك، وللكل قاضٍ، وللكل رب وإله " ويقول أيضًا " لأن الله وحده بلا خطية والإنسان الوحيد الذي بلا خطية هو المسيح، لأن المسيح هو الله أيضًا... فهو إله من إله كما يضئ النور من النور". ل - البابا ديونيسيوس (وُلِد سنة 190م): يقول "المسيح سرمدي. بكونه الكلمة والحكمة والقوة، فإنه لا يجوز افتراض إن الله لم تكن له مثل هذه وبعد ذلك ولد ابنًا " ويقول أيضًا " يجب أن نؤمن بكلمة الله الابن الوحيد الذي لله الآب، المساوي لله باللاهوت، وهو المساوي لنا بالناسوت الذي قبله بلا خطية". م - البابا بطرس خاتم الشهداء (إستشهد سنة 311 م): يقول " الله الكلمة صار جسدًا في أحشاء البتول بإرادته الخاصة بغير زرع بشر". ن - لوقيانوس (300 م): يقول " نؤمن بإله واحد الآب، وبرب واحد يسوع المسيح ابنه المولود من الآب قبل كل الدهور، إله من إله، الحكمة والحياة والنور". (راجع القس عبد المسيح بسيط - أسئلة عن المسيح ج 6 - هل آمنت الكنيسة الأولى بأن المسيح هو الله؟ ص 21 - 39، دكتور سامح كمال - إيماننا المسيحي صادق وأكيد ص 236 - 240، وجوش مكدويل - برهان يتطلب قرارًا). |
||||
|
|
|||||
|
|
رقم المشاركة : ( 223832 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
بابياس (6 - 13 م): أسقف هيرابوليس بفرجية في آسيا الصغرى وهو تلميذ يوحنا الرسول يُصرح أنه تسلَّم هذا الإيمان من الآباء الرسل فيقول " ولكنني لا أتردد أيضًا أن أضع أمامكم مع تفسيري كل ما تعلمته بحرص من الشيوخ (آباء الكنيسة الأول).. وكلما أتى أحد ممن كان يتبع المشايخ سألته عن أقوالهم، بما قاله أندراوس أو بطرس، عما قاله فيلبس أو توما أو يعقوب أو يوحنا أو متى، أو أي أحد آخر من تلاميذ الرب... لأنني أعتقد أن ما نحصل عليه من الكتب يفيدني بقدر ما يصل إلى من الصوت الحي الدائم" (يويابيوس ك 39: 3). |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 223833 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
برناباس (90 - 100 م): كتب في رسالته قائلًا "يا أخوتي إذا كان السيد قد أحتمل أن يتألم من أجل نفوسنا وهو رب المسكونة، وله قال الرب (الآب) لنصنعن الإنسان على صورتنا ومثالنا... ولكي يبطل الموت ويبرهن بالقيامة من الأموات ظهر بالجسد واحتمل الآلام" (4: 5-6). |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 223834 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
إكليمنضس الروماني: كان أسقفًا لروما (92 - 100 م.) يقول "الرب يسوع لم يأتِ متسربلًا بجلال عظمته -كما كان في استطاعته- بل جاء متواضعًا كما تنبأ عنه الروح القدس" (ف 16) كما يقول " ابنه الحبيب يسوع المسيح... يسوع المسيح أبنك الحبيب... ابنك أنت هو الله ويسوع المسيح هو أبنك" (ف 59).. " فلنكرم الرب يسوع الذي سفك دمه عنا". |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 223835 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
القديس أغناطيوس الأنطاكي (35 - 107 م.): وهو تلميذ بطرس الرسول في رسالته إلى الرومان يقول " تحية لا شائبة فيها في يسوع المسيح إلهنا " و"إلهنا يسوع المسيح عاد إلى حضن أبيه وبذلك صار يتجلى بمزيد من الوضوح" (ف 30: 13) وفي رسالته إلى أفسس يقول "وقد أكملت عمل الأخوة حتى النهاية يوم الله" (رسالة أغناطيوس إلى أفسس 1: 1). ويقول عن السيد المسيح " أنه حال فينا ونحن هياكله وهو إلهنا الساكن فينا" (رسالة أغناطيوس إلى أفسس 15: 3).. " لقد صار الله إنسانًا لتجديد الحياة الأبدية" (رسالة أغناطيوس إلى أفسس 9: 3).. " إيمان واحد بيسوع المسيح الذي من نسل داود حسب الجسد، ابن الإنسان وابن الله" (رسالة أغناطيوس إلى أفسس 20: 2). وجاء في نفس الرسالة " إن إلهنا يسوع المسيح حُبل به بالروح القدس من بطن العذراء مريم" (152)، " إن عذراوية القديسة مريم والمولود منها... أسرار أجراها الله في الخفاء والعالم كله يتحدث عن ذلك" (153) . |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 223836 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
القديس أغناطيوس الأنطاكي (35 - 107 م.): وهو تلميذ بطرس الرسول في رسالته إلى الرومان يقول " تحية لا شائبة فيها في يسوع المسيح إلهنا " و"إلهنا يسوع المسيح عاد إلى حضن أبيه وبذلك صار يتجلى بمزيد من الوضوح" (ف 30: 13) وفي رسالته إلى أفسس يقول "وقد أكملت عمل الأخوة حتى النهاية يوم الله" (رسالة أغناطيوس إلى أفسس 1: 1). وفي الرسالة إلى سميرنا يقول "المسيح إلهنا" (سميرنا 107: 1) وقال أيضًا " أشكر يسوع المسيح الإله... الذي وُلد من نسل داود حسب الجسد" (أزمير 1). كما قال "يسوع المسيح الكائن قبل الدهور مع الآب وقد ظهر في ملء الزمان" (مغنيسيا 6: 1). كما قال أيضًا " لأن الله يسوع المسيح حملته أحشاء مريم حسب الترتيب الإلهي".. " صار الله إنسانًا لتجديد الحياة".. "المسيح المولود من الآب قبل الدهور هو الله الكلمة الابن الوحيد، ويبقى هكذا إلى لا بُد، ليس لملكه نهاية كما يقول دانيال النبي". ويقول عن السيد المسيح " أنه حال فينا ونحن هياكله وهو إلهنا الساكن فينا" (رسالة أغناطيوس إلى أفسس 15: 3).. " لقد صار الله إنسانًا لتجديد الحياة الأبدية" (رسالة أغناطيوس إلى أفسس 9: 3).. " إيمان واحد بيسوع المسيح الذي من نسل داود حسب الجسد، ابن الإنسان وابن الله" (رسالة أغناطيوس إلى أفسس 20: 2). وجاء في نفس الرسالة " إن إلهنا يسوع المسيح حُبل به بالروح القدس من بطن العذراء مريم" (152)، " إن عذراوية القديسة مريم والمولود منها... أسرار أجراها الله في الخفاء والعالم كله يتحدث عن ذلك" (153) . |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 223837 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
القديس ارستيدس (125 م): قال "أنه ابن الله المتعالي، الذي وُلِد بالروح القدس من مريم العذراء، أنه حسب الجسد من الجنس العبراني، بزرع الله من مريم العذراء" (Joseph Klansner Jesus of Nayareth, Macmillan) |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 223838 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
القديس بوليكاريوس أسقف أزمير (65 - 155 م) وهو تلميذ يوحنا الحبيب كتب في رسالته القصيرة (ما بين 108 - 110 م) يقول " من لا يعترف بأن المسيح قد جاء في الجسد فهو ضد المسيح" (ف 7: 7) . ويقول أيضًا " ربنا يسوع الذي يخضع له كل شيء في السموات وعلى الأرض، والذي تخدمه كل نفس". |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 223839 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
الشهيد الفيلسوف يوستين (100 - 165 م) كتب باستفاضة عن السيد المسيح كلمة الله وابن الله الوحيد الواحد مع الآب بدون انفصال فقال "أنه ابن الله، ولأننا ندعوه الابن، فقد أدركنا أنه وُلِد من الآب قبل كل الخلائق بقوته وإرادته... وصار إنسانًا من العذراء لكي يدمر العصيان الذي نتج بسبب الحية" و" يسوع المسيح هو الابن الوحيد المولود من الله لكونه كلمته وبكره وصار جسدًا بحسب إرادته" و"الكلمة ذاته الذي أتخذ شكلًا وصار بشرًا ودعي يسوع المسيح" و" دُعي بالكلمة لأنه يحمل الأخبار من الآب للبشر ولكنه غير منقسم أو منفصل عن الآب أبدًا كما يقال أن نور الشمس الذي على الأرض غير منقسم وغير منفصل عن الشمس في السماء... أنه مولود من الآب بقوته وإرادته ولكن دون انفصال" وقال أيضًا " معلمنا يسوع المسيح، ابن الله الوحيد، لم يولد ثمرة لاتصال جنسي... ولكن قوة الله حلت على العذراء وظلَّلتها، وجعلتها تحبل مع بقائها عذراء... لأنه بقوة الله حُبل به من العذراء. فبحسب مشيئة الله وُلِد يسوع المسيح، ابن الله من العذراء مريم" |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 223840 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
القديس تاتيان (110 - 172 م) يقول " عندما نعلن أن الله وُلِد في شكل إنسان فلا نتكلم كالحمقى". |
||||