![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
رقم المشاركة : ( 223171 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() التحدي المتمثل في تحقيق التوازن بين الاستقلال والتوجيه الإلهي ابدأ بتحديد المناطق التي يمكن أن يتخذ فيها ابنك القرارات بنفسه. قد تبدأ هذه صغيرة - اختيار ملابسه الخاصة أو إدارة جدول واجباته المنزلية - وتتوسع تدريجيا إلى المزيد من الخيارات الرئيسية. وتساعد هذه الزيادة التدريجية في الاستقلال على بناء الثقة ومهارات صنع القرار. |
||||
|
|
|||||
|
|
رقم المشاركة : ( 223172 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() التحدي المتمثل في تحقيق التوازن بين الاستقلال والتوجيه الإلهي الاستقلال يجب أن يقترن دائما بالمساءلة. وضع توقعات وعواقب واضحة، متجذرة في المحبة والمبادئ الكتابية. الأمثال 22: 6 يأمرنا أن "تدريب الطفل بالطريقة التي يجب أن يذهب بها ؛ وحتى عندما يكون مسناً فإنه لن يبتعد عنه ". ويشمل هذا التدريب كلاً من التعليم والسماح بالتطبيق العملي. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 223173 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() التحدي المتمثل في تحقيق التوازن بين الاستقلال والتوجيه الإلهي منح المزيد من الاستقلال، زيادة حياتك الصلاة لابنك. نصلي من أجل الحكمة لمعرفة متى تتدخل ومتى تتراجع. توفير أساس قوي للتدريس والقيم الكتابية. ساعد ابنك على فهم ليس فقط ما يجب فعله ولكن لماذا ، بناءً على كلمة الله. هذا يجهزه لاتخاذ قرارات إلهية حتى عندما لا تكون حاضرًا. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 223174 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() التحدي المتمثل في تحقيق التوازن بين الاستقلال والتوجيه الإلهي كن متاحًا كلوحة وسبر ومستشار خلق بيئة مفتوحة حيث يشعر ابنك بالراحة في مجيئك بأسئلة أو مشاكل. تقديم التوجيه عند الطلب، ولكن مقاومة إغراء حل المشاكل دائما بالنسبة له. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 223175 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() التحدي المتمثل في تحقيق التوازن بين الاستقلال والتوجيه الإلهي كن نموذج الاستقلال الصحي في سياق إيمانك. دع ابنك يرى كيف تتخذ القرارات وتبحث عن هدى الله، ويعيش إيمانك في الحياة اليومية. عندما يرتكب ابنك أخطاء - وسيفعل - يستجيب بنعمة وحب. استخدم هذه اللحظات كفرص للتعلم والنمو تمامًا كما يفعل والدنا الرحيم معنا. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 223176 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() التحدي المتمثل في تحقيق التوازن بين الاستقلال والتوجيه الإلهي تذكر أن الهدف ليس تربية طفل يعتمد عليك ولكن الشخص الذي يعتمد على الله. كما قال القديس أوغسطينوس: "صلوا كما لو أن كل شيء يعتمد على الله. اعمل كما لو أن كل شيء يعتمد عليك. إن تحقيق التوازن بين الاستقلال والتوجيه الإلهي هو عملية مستمرة تتطلب الحكمة والصبر والثقة في خطة الله لحياة ابنك. من خلال زيادة المسؤولية تدريجياً ، والحفاظ على التواصل المفتوح ، وتوفير أساس كتابي قوي ، ونمذجة حياة الإيمان يمكنك توجيه ابنك نحو استقلال صحي يركز على الله من خلال تنفيذ هذه الاستراتيجيات ، المتجذرة في المبادئ المسيحية للمحبة والاحترام والحكمة ، يمكنك إنشاء بيئة اتصال تعزز التفاهم والنمو وعلاقة أعمق مع ابنك المراهق. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 223177 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() "ولكن من يشرب من الماء الذي أعطيه أنا، فلن يعطش إلى الأبد، بل الماء الذي أعطيه، يصير فيه ينبوع ماء، ينبع إلى حياة أبدية". [14] لم يوبخها السيد المسيح لأنها ظنت يعقوب أعظم منه، وماء البئر أفضل من مائه الحي، بل في لطفٍ شديد بدأ يكشف لها عن الماء الحي، مقارنًا إياه بماء بئر يعقوب. أوضح أنه لا وجه للمقارنة بين ماء يروي الجسد إلى حين، وماء يسند النفس أبديًا ويرويها، فلا تعتاز إلى شيء. الماء الذي يقدمه السيد له ميزات خاصة: * هو عطية إلهية "أنا أعطيه"، لذا يهب فرحًا إلهيًا: "فتستقون مياهًا بفرحٍ من ينابيع الخلاص" (إش 12: 3). * يهب حياة أبدية بلا احتياج، "لن يعطش إلى الأبد"."من يقبل إلى فلا يجوع، ومن يؤمن بي فلا يعطش أبدا" (يو 6: 35). * ماء داخلي في النفس "يصير فيه"لذا يناجيها واهب المياه الحية، قائلا: "أختي العروس جنة مغلقة، عين مقفلة، ينبوع مختوم" (نش 4: 12). * يحول الأعماق إلى ينبوع فياض على الغير. "من آمن بي كما قال الكتاب تجري من بطنه أنهار ماء حي" (يو 7: 38). يسمي السيد المسيح الروح نارًا، مشيرًا إلى النعمة التي تنشط وتدفئ، قادرة على محو الخطايا والتطهير منها، كما أنه في تعبيره عنه بالماء يعلن عن قدرته على التنظيف وإزالة الأوساخ، والانتعاش العظيم الذي تحدثه في العقول التي تقبل الروح. اشتهى الأنبياء هذه المياه الحية، حيث يسمعون الدعوة المقدمة للكل: "أيها العطاش جميعًا، هلموا إلى المياه" (إش 55: 1). كما قيل: "لا يجوعون ولا يعطشون، ولا يضربهم حر ولا شمس، لأن الذي يرحمهم يهديهم، وإلى ينابيع المياه يوردهم" (إش 49: 10). كما قيل في سفر الرؤيا: "لن يجوعوا بعد، ولن يعطشوا بعد، ولا تقع عليهم الشمس، ولا شيء من الحر، لأن الخروف في وسط العرش يرعاهم ويقتادهم إلى ينابيع ماء حية" (رؤ 7: 16). * يعني بهذا مياه المعمودية المخلصة، والتي بالحق قُدِّمَت مرة ولن تُعاد ثانية. القديس كبريانوس * يسمي الكتاب المقدس نعمة الروح القدس أحيانًا نارًا وأحيانًا ماءً، مظهرًا أن هذه الأسماء لا تصف جوهره بل عمله. لأن الروح القدس غير منظور ولا مركب، ولا يمكن أن يتألف من موادٍ مختلفةٍ. لقد أعلن يوحنا (المعمدان) ذلك قائلًا: "هو سيعمدكم بالروح القدس ونار" (مت 13: 11). أما الآخر (يوحنا الإنجيلي) فيقول بلسان السيد المسيح: "من آمن بي، كما قال الكتاب، تجري من بطنه أنهار ماء حي" (يو 7: 38). قال هكذا عن الروح الذي كان المؤمنون مزمعين أن يقبلوه. وفي حديثه عن السامرية دعا الروح ماء "لأن من يشرب من الماء الذي أعطيه أنا فلن يعطش إلى الأبد". * إذ سمع المسيح قول المرأة له: "فمن أين لك الماء الحي، ألعلك أعظم من أبينا يعقوب الذي أعطانا البئر؟" [11، 12] ترك يعقوب وخاطبها في وصف الماء قائلًا: "كل من يشرب من هذا الماء يعطش أيضًا". سمعت المرأة من قبل هذا القول: "الماء الحي" لكنها لم تفهم، لذلك أوضح لها المسيح هذا المعنى أفضل إيضاح فقال: "لكن من يشرب من الماء الذي أعطيه أنا، فلن يعطش إلى الأبد"،لأن هذا أعظم سموًا من الماء بكثير، فكما أن من يملك بئرًا موضوعة داخل منزله لا يعاني من العطش في وقت من الأوقات، كذلك من يمتلك هذا الماء لن يعطش في وقت من زمانه. القديس يوحنا الذهبي الفم * واضح أن هذه البئر هي نعمة الروح، جدول يفيض من ينبوع حيّ. فالروح القدس هو أيضًا ينبوع الحياة الأبدية... حسنة هي هذه المياه، نعمة الروح القدس... ليتها تفيض فيَّ، ليت هذه التي تعطي الحياة الأبدية تفيض عليّ. ليفض الينبوع علينا، ولا يفيض بعيدًا عنا. إذ تقول الحكمة: "اشرب مياهًا من أوانيك، ومن ينابيع آباؤك، ولتفض مياهك في شوارعك" (راجع أم 16:5-17). كيف احتفظ بآنيتي حتى لا يتسلل إليها شقوق الخطية، فلا تتسرب منها مياه الحياة الأبدية؟ علمنا أيها الرب يسوع، علَّمنا كما علِّمت رسلك قائلًا: "لا تكنزوا لكم كنوزًا على الأرض حيث لا يفسد السوس ولا صدأ، وحيث لا ينقب سارقون ولا يسرقون" (مت 19:6-20). القديس أمبروسيوس * حينما يتحقق الوعد للشخص المطَّوب لأنه يجوع ويعطش إلى البرً (مت 5: 6)، فإنه يشرب من الماء الذي يعطيه، فيكون له ينبوع ماء يثب (يفيض) إلى حياة أبدية، يقوم فيه * يليق أن يلاحظ الشخص بأن الوعد بالماء لم يُعط للمرأة السامرية عندما سألته ذلك، كما لو أن يسوع يريد ألا يقدمه إلاَّ من الينبوع، إذ قال لها: "اذهبي وأدعِ زوجك وتعالي"[16]. العلامة أوريجينوس إن كان العلامة أوريجينوس قد كرس طاقاته وقدراته منذ طفولته للتمتع بالكتاب المقدس وشرحه لكنه ميَّز بين مياه الكتاب المقدس والمياه التي يقدمها رب المجد يسوع. فإن الكتاب يفيض بالأسرار الإلهية على النفس لنتمتع بالشركة مع الثالوث القدوس، لكن تبقى بعد الأسرار يحتفظ بها الرب يسوع ليقدمها سرًا للنفس المتحدة معه. إنه العريس السماوي الذي يفيض بأسراره على عروسه في مجال العرس. * حقًا إن الكتاب المقدس لا يحوي بعض جوانب من أسرار الله التي هي بالأكثر ربانية وإلهية، والتي لا تحوي صوتًا بشريًا ولسانُا إنسانيًا، وذلك كما يُفهم من المعاني المعنية: "وأشياء آخر كثيرة أيضًا صنعها يسوع، إن كتبت واحدة واحدة فلست أظن أن العالم نفسه يسع الكتب المكتوبة" (راجع يو 21: 25). لقد مُنع يوحنا من الكتابة عندما بدأ يسجل كل ما قالته السبعة رعود (رؤ 10: 4). بولس أيضًا يقول أنه سمع كلمات لا يسوغ النطق بها (2 كو 12: 4). هذه الكلمات لم يكن مسموح لأحدٍ أن يعلنها... أظن أن كل الكتب المقدسة حتى حين تُدرك بكل دقة ليست إلاَّ مدخلًا للمبادئ ومقدمة مختصرة لكل المعرفة... ماء يسوع هو ذاك الذي يفوق ما هو مكتوب (1 كو 4: 6). الآن غير مسموح للكل أن يمتحن الأمور التي تفوق ما هو مكتوب (1 كو 4: 6)... "لا تطلبوا لكم الأمور الفائقة العلو، ولا تبحثوا ما فوق قدرتكم" (راجع ابن سيراخ 3: 21)... أيضًا الأمور التي لم تدخل قلب إنسان هي أعظم من بئر يعقوب. تُعلن هذه الأمور من ينبوع ماء يفيض (يثب) إلى حياة أبدية للذين لم يعد بعد لهم قلب إنسان، لكنهم قادرون على القول "لنا فكر المسيح" (1 كو 2: 16). "لنعرف الأشياء الموهوبة لنا من الله، التي نتكلم بها أيضًا، لا بأقوال تُعلمها حكمة إنسانية، بل بما يعلمه الروح القدس" (1 كو 2: 12-13)... الكتب المقدسة إذن هي مقدمات، تُدعى بئر يعقوب. إذ تُدرك بدقة للحال يلتزم الشخص أن يصعد منها إلى يسوع، لكي يتمتع بسخاء بينبوعٍ يثب إلى حياة أبدية. لكن ليس كل أحد يسحب ماءً من بئر يعقوب بنفس الطريقة. فإن كان يعقوب وبنوه ومواشيه شربوا منها (يو 4: 12)، والمرأة السامرية أيضًا جاءت إليها وشربت ماءً وعطشت، لكن ربما شرب يعقوب وبنوه بطريقة ما بمعرفة كاملة، وشربت مواشيه بطريقة أخرى في بساطة مثل الحيوانات، والسامرية شربت بطريقة أخرى غير يعقوب وبنيه ومواشيه. فالبعض حكماء يشربون من الكتب المقدسة مثل يعقوب وبنيه. آخرون أكثر بساطة وبراءة يُدعون "قطيع المسيح" (يو 10: 26) يشربون مثل مواشي يعقوب. وآخرون يسيئون فهم الكتب المقدسة ويستخدمون أمورًا غير لائقة ينسبونها للنصوص التي يفهمونها من الكتب المقدسة، هؤلاء يشربون مثل المرأة السامرية قبل إيمانها بيسوع العلامة أوريجينوس * يوجد ماء حي، ينطق فيَّ قائلًا: "تعال إلى الآب". القديس أغناطيوس الأنطاكي * بما أن طبيعتنا تحولت إلى حجارة بواسطة عبادة الأصنام، وأصبحت مُجمدة في الوثنية الباردة، وغير القادرة على التقدم، بزغت شمس البرّ (ملا 2:4). في هذا الشتاء القارس تحقق ظهور الربيع. وأزالت رياح الجنوب الدافئة آثار البرد، وأدخلت أشعة الشمس المشرقة الدفء في كل الأرض. لذلك، فالجنس البشري الذي كان قد تحول إلى حجارة بواسطة البرد، قد يشمله الدفء بواسطة الروح القدس أشعة كلمة الله، وهكذا يصبح مرة أخرى مثل المياه التي تهب الحياة الأبدية (يو 14:4). "المحول الصخرة إلى غدران مياه، الصّوان إلى ينابيع مياه" (مز 8:114). القديس غريغوريوس النيسي |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 223178 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
* هو عطية إلهية "أنا أعطيه"، لذا يهب فرحًا إلهيًا: "فتستقون مياهًا بفرحٍ من ينابيع الخلاص" (إش 12: 3). * يهب حياة أبدية بلا احتياج، "لن يعطش إلى الأبد"."من يقبل إلى فلا يجوع، ومن يؤمن بي فلا يعطش أبدا" (يو 6: 35). * ماء داخلي في النفس "يصير فيه"لذا يناجيها واهب المياه الحية، قائلا: "أختي العروس جنة مغلقة، عين مقفلة، ينبوع مختوم" (نش 4: 12). * يحول الأعماق إلى ينبوع فياض على الغير. "من آمن بي كما قال الكتاب تجري من بطنه أنهار ماء حي" (يو 7: 38). يسمي السيد المسيح الروح نارًا، مشيرًا إلى النعمة التي تنشط وتدفئ، قادرة على محو الخطايا والتطهير منها، كما أنه في تعبيره عنه بالماء يعلن عن قدرته على التنظيف وإزالة الأوساخ، والانتعاش العظيم الذي تحدثه في العقول التي تقبل الروح. اشتهى الأنبياء هذه المياه الحية، حيث يسمعون الدعوة المقدمة للكل: "أيها العطاش جميعًا، هلموا إلى المياه" (إش 55: 1). كما قيل: "لا يجوعون ولا يعطشون، ولا يضربهم حر ولا شمس، لأن الذي يرحمهم يهديهم، وإلى ينابيع المياه يوردهم" (إش 49: 10). كما قيل في سفر الرؤيا: "لن يجوعوا بعد، ولن يعطشوا بعد، ولا تقع عليهم الشمس، ولا شيء من الحر، لأن الخروف في وسط العرش يرعاهم ويقتادهم إلى ينابيع ماء حية" (رؤ 7: 16). * يعني بهذا مياه المعمودية المخلصة، والتي بالحق قُدِّمَت مرة ولن تُعاد ثانية. القديس كبريانوس |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 223179 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
* يحول الأعماق إلى ينبوع فياض على الغير. "من آمن بي كما قال الكتاب تجري من بطنه أنهار ماء حي" (يو 7: 38). يسمي السيد المسيح الروح نارًا، مشيرًا إلى النعمة التي تنشط وتدفئ، قادرة على محو الخطايا والتطهير منها، كما أنه في تعبيره عنه بالماء يعلن عن قدرته على التنظيف وإزالة الأوساخ، والانتعاش العظيم الذي تحدثه في العقول التي تقبل الروح. اشتهى الأنبياء هذه المياه الحية، حيث يسمعون الدعوة المقدمة للكل: "أيها العطاش جميعًا، هلموا إلى المياه" (إش 55: 1). كما قيل: "لا يجوعون ولا يعطشون، ولا يضربهم حر ولا شمس، لأن الذي يرحمهم يهديهم، وإلى ينابيع المياه يوردهم" (إش 49: 10). كما قيل في سفر الرؤيا: "لن يجوعوا بعد، ولن يعطشوا بعد، ولا تقع عليهم الشمس، ولا شيء من الحر، لأن الخروف في وسط العرش يرعاهم ويقتادهم إلى ينابيع ماء حية" (رؤ 7: 16). * يعني بهذا مياه المعمودية المخلصة، والتي بالحق قُدِّمَت مرة ولن تُعاد ثانية. القديس كبريانوس |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 223180 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
* هو عطية إلهية "أنا أعطيه"، لذا يهب فرحًا إلهيًا: "فتستقون مياهًا بفرحٍ من ينابيع الخلاص" (إش 12: 3). * يهب حياة أبدية بلا احتياج، "لن يعطش إلى الأبد". "من يقبل إلى فلا يجوع، ومن يؤمن بي فلا يعطش أبدا" (يو 6: 35). * ماء داخلي في النفس "يصير فيه"لذا يناجيها واهب المياه الحية، قائلا: "أختي العروس جنة مغلقة، عين مقفلة، ينبوع مختوم" (نش 4: 12). * يعني بهذا مياه المعمودية المخلصة، والتي بالحق قُدِّمَت مرة ولن تُعاد ثانية. القديس كبريانوس |
||||