منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 15 - 01 - 2019, 03:56 PM   رقم المشاركة : ( 22271 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,477

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

موضوع مهم للغاية للخدام والخادمات

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
سلام من رئيس الحياة وملك الدهور
الذي أتى في ملء الزمان - حسب التدبير - لينقلنا من الظلمة للنور رافعاً حاجز الموت الرهيب المعوق لنا من الوقوف في الحضرة الإلهية لنتمتع بنور الآب الساطع في وجه يسوع.
فمسيح الله وحيد الآب صار لنا براً وقداسة
وصرنا بهذه المشيئة مقدسون بتقديم جسد يسوع المسيح مرة واحدة، وإذ قد آمنا به صار لنا ثقة بالدخول إلى الأقداس، لأنه ليس بدم تيوس وعجول بل بدم نفسه دخل مرة واحدة إلى الأقداس فوجد فداءً أبدياً (عبرانيين 9: 12)
إخوتي الخدام والخادمات
أتوسل إليكم باسم ربنا يسوع المسيح أن تنتبهوا لخدمة الخلاص وشفاء النفس، سلموا النفوس للمسيح، وأظهروا لهم عمله الأصيل لخلاص النفس بالتجديد حسب صورته هوَّ، لا تقدموا لهم أعمال الناموس التي لم يفلح في تميمها أحد قط، بل قدموا النعمة الإلهية بملء قوتها (أن كنتم تذوقتموها فعلاً وعملت في قلوبكم) كما قصد الرب أن يعطيها للجميع، لأن بالنعمة نحن مخلصون، ليس منا ولا بأعمال في بر عملناها ولا سوف نعملها، بل هو الذي خلصنا بغسل الميلاد الثاني وتجديد الروح القدس، وأعطانا بذار الحياة لنقبلها طارحين عنا كل نجاسة وكثرة شرّ فتنغرس في قلوبنا فنرعاها ونحفظها بالصلوات وحياة التقوى لتثمر لحساب مجده لكي نتمجد معه وننظر ملكوته ويكون لنا شركة معه ومع القديسين في النور، تبدأ في هذا العالم وتستمر إلى الأبد.
أرجوكم لا أنا بل محبة الله التي أُظهرت لنا في الصليب
أن تدركوا أنكم لستم أصحاب النفوس الضالة ولا حتى المتواجدة حولكم وتروها أمينة ومحبة للمسيح والكنيسة، فلا تغتروا بأنكم صرتم أساتذة أو معلمين في الكنيسة، فانتبهوا جداً ولا تجعلوا من أنفسكم مصدر كل إجابة على كل سؤال، ولا تجعلوا أحداً فوق المسيح عند من تخدمون: لا ملاك ولا رئيس ملائكة ولا قديس ولا نبي ولا رئيس أنبياء، فنبع الماء الحي واحد وهو المسيح الرب الذي يشرب منه كل هؤلاء، فاتبعوا الرب بكل قلبكم، وادركوا أن عملكم كله أن تظهروا مجده وأن توجهوا كل الناس إليه كينبوع يستقي منه الجميع، ولا تشبهون الذين يملئون الزجاجات من النهر مجاناً ثم يذهبون ليبيعونها للناس، حتى اعتقدت الناس أنهم أصحاب الماء ومصدر حياتهم، فلا تقعوا في هذه الورطة لأنه الويل للنفس التي تسرق مجد خالقها وتسلب منه قطيعة الصغير.
وأرجوكم أن لا تفعلوا فعلة العلماء الزاهدين
الذين يرسمون الماء على الحيط ويشرحون خصائصه وطبيعة تكوينه شرحاً وافراً صحيحاً ودقيقاً، لكنهم من شدة العطش يموتون مع سامعيهم، فارتووا من نبع الحياة الأبدية وخذوا معكم كل من تخدمونهم، لأن هذه هي خدمتكم أن تذهبوا للنهر وتأخذوا معكم الجميع: وفي اليوم الأخير العظيم من العيد وقف يسوع ونادى قائلاً أن عطش أحد فليُقبل إليَّ (أنا) ويشرب (يوحنا 7: 37)
 
قديم 15 - 01 - 2019, 04:02 PM   رقم المشاركة : ( 22272 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,477

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

هذه الصلاة من أجل الأشخاص المصابين بالسرطان


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
يا أيها الرب يسوع، مدّ لي يدك، المسني واشفني.

يا أيها الرب يسوع، ترأف بالأشخاص المصابين بالسرطان
باركهم وقدسهم.



أيها الرب يسوع، بارك وقدس علاج السرطان


أيها الرب يسوع، ساعد أولئك الذين لا يستطيعون الحصول على العلاج ومكافحة السرطان.

أيها الرب يسوع، ساعد أولئك الخاضعين للعلاج وأوقفوا العلاج لسبب من الأسباب.


أيها الرب يسوع، بارك وقدس الأدويّة التي يتناولها المرضى أو هم بحاجة الى تناولها.

أيها الرب يسوع، اغدق دمك المقدس على أمراض السرطان والأورام خاصةً الخبيثة منها ودمرها فلا تعود أبداً.


يا يسوع الحبيب، بارك وقدس الأطباء.

يا يسوع الحبيب، بارك وقدس الطاقم الطبي المولج العناية بالمصابين بالسرطان.

يا يسوع الحبيب، امنح الشفاء وحرر من الداخل الأشخاص الذين يرثون السرطان في جيناتهم.

يا رب، دمر واكسر هذه السلسلة الوراثيّة الخبيثة.

يا رب، أغلب هذا السرطان الخبيث الذي دمر عدد كبير من العائلات.

يا رب يسوع، حرر المصابين بالسرطان واعطهم الصحة.


آمين

 
قديم 15 - 01 - 2019, 04:06 PM   رقم المشاركة : ( 22273 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,477

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

طلبة مريم سيدة المعونة الدائمة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
كيـريـاليسون كريستياليسون (2)
يـا ربنـا يسوع الـمسيح أنصت إلينـا
يـا ربنـا يسوع الـمسيح إستجب لنـا يا رب
أيهـا الأب السـماوي ارحـمنـا يارب
يـا إبـن اللـه مخلص العالم ارحـمنـا يارب
أيهـا الروح القدس اللـه ارحـمنـا يارب
أيهـا الثالوث القدوس الإلـه الواحد إرحـمـنـا يارب

يا قديسة مريـم صلى لأجلنا
يا قديسة والدة الله صلى لأجلنا
يا قديسة عذراء العذارى صلى لأجلنا
يا أم الـمسيح صلى لأجلنا
يا سلطانة حُبل بها بلا دنس الخطيئة الأصلية صلى لأجلنا
يا سلطانة الوردية الـمقدسة صلى لأجلنا
يا سيدة المعونـة الدائمة صلى لأجلنا

يا ام المعونة الدائمة
تعالي لمساعدتي يا اما حبيبة حتى أحب الله من كل قلبي
تعالي لمساعدتي يا اما حبيبة حتى اتمم كل أعمالي بما يوافق إبنك السماوي
تعالي لمساعدتي يا اما حبيبة حتى أبتعد دائما عن الخطيّة،أصل الشر الحقيقي

تعالي لمساعدتي يا اما حبيبة حتى أتذكر دائما نهايتي الأخيرة
تعالي لمساعدتي يا اما حبيبة حتى أتقبل الأسرار بكل خشوع وإستحقاق
تعالي لمساعدتي يا اما حبيبة حنى أتجنب كل فرصة للوقوع فى الخطيئة

تعالي لمساعدتي يا اما حبيبة حتى لا أهمل الصلاة بتاتـا
تعالي لمساعدتي يا اما حبيبة حتى أتوسل إليكِ دائما وخاصة ساعة التجربة
تعالي لمساعدتي يا اما حبيبة حتى أنتصر دائما فى ساعة التجربة

تعالي لمساعدتي يا اما حبيبة حتى أغفر بكثرة لأعدائي
تعالي لمساعدتي يا اما حبيبة حتى أقوم من سقطتي على الفور إذا ما وقعت لسوء الحظ فى خطيئة مميتة
تعالي لمساعدتي يا اما حبيبة حتى أقاوم بشجاعة مغريات الصحبة الشريرة

تعالي لمساعدتي يا اما حبيبة حتى أكون قويا ضد عدم ثباتـي
تعالي لمساعدتي يا اما حبيبة حتى لا أؤخر تحولي يوما بعد يوم
تعالي لمساعدتي يا اما حبيبة حتى اعمل جاهدا لكى أستأصل عاداتي الشريرة

تعالي لمساعدتي يا اما حبيبة حتى أحبكِ وأخدمكِ دائمـا
تعالي لمساعدتي يا اما حبيبة حنى أقود الأخرين لكى يحبوك ويخدمونكِ
تعالي لمساعدتي يا اما حبيبة حتى احيا واموت فى صداقة الله

تعالي لمساعدتي يا اما حبيبة فى كل احتياجاتى الجسدية والروحية
تعالي لمساعدتي يا اما حبيبة فى المرض والألـم
تعالي لمساعدتي يا اما حبيبة فى الفقر والشدة

تعالي لمساعدتي يا اما حبيبة فى الإضطهاد والإهـمال
تعالي لمساعدتي يا اما حبيبة فى الحزن وقصور العقل
تعالي لمساعدتي يا اما حبيبة فى زمن الحرب والمجاعة والوباء

تعالي لمساعدتي يا اما حبيبة فى كل خطر للخطيئة
تعالي لمساعدتي يا اما حبيبة عندما أُهاجم من الأرواح الشريرة



تعالي لمساعدتي يا اما حبيبة عندما أُجرّب من مغريات العالم الغاشة
تعالي لمساعدتي يا اما حبيبة عندما أُناضل ضد طبيعتى الشريرة
تعالي لمساعدتي يا اما حبيبة عندما أُجرّب ضد فضيلة العِفـة
تعالي لمساعدتي يا اما حبيبة عند إقتراب الموت

تعالي لمساعدتي يا اما حبيبة عندما افقد حواسي دلالة على قرب انتهاء حياتى على الأرض
تعالي لمساعدتي يا اما حبيبة عندما تهاجمنى ذكريات الشر وتملأنى بالخوف والرعب قرب نهايتى

تعالي لمساعدتي يا اما حبيبة عند النزاع الأخير عندما تأتى روح الشر بقائمة خطاياي لتدفع نفسي نحو الجحيم
تعالي لمساعدتي يا اما حبيبة عندما سيعطينى كاهن الله المسحة
الأخيرة
تعالي لمساعدتي يا اما حبيبة عندما يلتف من حول سريري الأصدقاء ويتركونى وكلهم حزن طالبين لـيّ الرحمة.
تعالي لمساعدتي يا اما حبيبة عندما يتلاشى العالم من نظري ويتوقف القلب عن نبضاته.
تعالي لمساعدتي يا اما حبيبة عندما استودع روحي فى يد خالقهـا

تعالي لمساعدتي يا اما حبيبة عندما تقف روحـي أمام الديّان العظيم
تعالي لمساعدتي يا اما حبيبة عندما يُنطق بالحكم النهائـي
تعالي لمساعدتي يا اما حبيبة عندما سأُعذب فى الـمطهر مبتعدا عن رؤية الله.


يـا حـمل اللـه الحامـل خطايـا العالـم انصت الينـا
يـا حـامـل اللـه الغافـر خطايـا العالـم استجب لنا يارب
يـا حمل اللـه الرافـع خطايـا العالـم ارحمنـا يارب

– صلى لأجلنا يا وسيطة كل النِعـم
– لكى نستحق مواعيد الـمسيح

فلنصل:
أيها الرب العظيم والرحيـم يا من لأجل أن تعين الجنس البشري
أردت ان تكون القديسة مريم العذراء أماً لإبنك الوحيد،
امنحنا بشفاعتها أن نتجنب الوقوع فى الخطيئة
وأن نخدمك بطهارة القلب لنحصل على فرح السعادة الأبدية.
بإسم المسيح يسوع ربنا.
آمين.

 
قديم 15 - 01 - 2019, 04:29 PM   رقم المشاركة : ( 22274 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,477

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

من هو أبلّوس؟
وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

الجواب: كان أبلّوس كارزاً ومدافعاً عن المسيحية وقائداً في الكنيسة وصديقاً للرسول بولس. وهو يهودي من الإسكندرية في مصر، ويصفه الكتاب المقدس بأنه "فَصِيحٌ" و "مُقْتَدِرٌ فِي الْكُتُبِ" و "حَارٌّ بِالرُّوحِ" و "خَبِيراً فِي طَرِيقِ الرَّبِّ" (أعمال الرسل 18: 24-25). في عام 54م ذهب إلى أفسس حيث كان يعلِّم بجسارة في المجمع. ولكن، في ذلك الوقت، كان فهم أبلّوس للإنجيل غير مكتمل لأنه كان "عَارِفاً مَعْمُودِيَّةَ يُوحَنَّا فَقَطْ" (أعمال الرسل 18: 25). ربما كان معنى ذلك أن أبلّوس كان يكرز بالتوبة والإيمان بالمسيا – وربما كان يؤمن أيضاً أن يسوع الناصري هو المسيا – ولكنه لم يكن يعلم الأهمية الكاملة لموت المسيح وقيامته. قام أكيلا وبريسكلا، أصدقاء بولس، بقضاء وقت مع أبلّوس وشرحا له ما لم يكن يدركه عن المسيح (أعمال الرسل 18: 26). وبعد أن صار أبلّوس مسلحاً بالرسالة الكاملة، بدأ فوراً خدمة كرازية وإستخدمه الله كمدافع فعّال عن الإنجيل (أعمال الرسل 18: 28).

سافر أبلّوس عبر أخائية حتى وصل أخيراً إلى كورنثوس (أعمال الرسل 19: 1)، حيث "سقى" ما قد "زرعه" بولس (كورنثوس الأولى 3: 6). ومن المهم أن نتذكر هذا عند دراستنا للرسالة الأولى إلى أهل كورنثوس. كان أبلّوس بمواهبه الطبيعية قد جذب جمهوراً من كنيسة كورنثوس، ولكن بدأ الإعجاب به يتحول إلى إنقسام. وعلى خلاف ما كان أبلّوس يريده، كانت هناك مجموعة في كورنثوس يعتبرونه معلمهم الروحي، لدرجة إبعاد بولس وبطرس. وقد عالج بولس هذا الإنقسام والتحيز في رسالة كورنثوس الأولى 1: 12-13. المسيح ليس منقسماً، لذلك لا يجب أن نكون نحن منقسمين. ولا يمكن أن نحب الشخص أكثر من الحق.

يأتي آخر ذكر لأبلوس في الكتاب المقدس في رسالة بولس إلى تيطس: "جَهِّزْ زِينَاسَ النَّامُوسِيَّ وَأَبُلُّوسَ بِاجْتِهَادٍ لِلسَّفَرِ حَتَّى لاَ يُعْوِزَهُمَا شَيْءٌ" (تيطس 3: 13). من الواضح أن أبلّوس كان مسافراً عبر كريت (حيث كان تيطس) في ذلك الوقت. ومن الواضح أيضاً أن بولس كان لا يزال يعتبر أبلّوس زميلاً وصديقاً غالياً.

يعتقد البعض أن أبلّوس رجع في النهاية إلى أفسس لكي يخدم الكنيسة هناك. ومن المحتمل جداً أن يكون قد فعل ذلك، رغم أنه لا يوجد تأكيد كتابي لتلك المعلومة. كذلك، يقول البعض أن أبلّوس هو الكاتب المجهول لرسالة العبرانيين؛ وهنا أيضاً لا يوجد سند كتابي لتلك الفرضية. فلا زال كاتب رسالة العبرانيين مجهولاً.

خلاصة القول، كان أبلّوس رجلاً متكلماً لديه غيرة للرب وموهبة في الوعظ. وقد إجتهد في عمل الرب، وساعد الرسل في خدمتهم، وساهم في بنيان الكنيسة. يجب أن تشجعنا حياته لكي "ننْمُوا فِي النِّعْمَةِ وَفِي مَعْرِفَةِ رَبِّنَا وَمُخَلِّصِنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ" (بطرس الثانية 3: 18) وأن نستخدم مواهبنا التي أعطانا إياها الله في العمل على نشر الحق.
 
قديم 15 - 01 - 2019, 04:35 PM   رقم المشاركة : ( 22275 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,477

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

حياة تيموثاوس
وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

الجواب: كان تيموثاوس، الذي كتبت إليه رسالتين من رسائل العهد الجديد تحملان إسمه، إبن لأب يوناني وأم يهودية. وقد إنضم إلى بولس في إحدى رحلات بولس التبشيرية الأخيرة. وقد قال بولس عن تيموثاوس أنه "الاِبْنِ الصَّرِيحِ فِي الإِيمَانِ" (تيموثاوس الأولى 1: 2). ربما لم يكن تيموثاوس قد تخطى سن المراهقة، أو ربما كان في أوائل العشرينات من عمره، عندما إنضم إلى بولس، ومع ذلك كان قد أظهر أمانته ولاحظ الشيوخ ذلك. كان في الغالب قد سمع رسالة الإنجيل وتجاوب معها عندما جاء بولس عبر منطقة دربة ولسترة في رحلته التبشيرية الأولى، ولكننا لا نعلم ذلك يقيناً. كان تيموثاوس مندوباً لبولس إلى عدد من الكنائس (كورنثوس الأولى 4: 17؛ فيلبس 2: 19)، ثم صار راعياً في كنيسة أفسس (تيموثاوس الأولى 1: 3). كذلك يذكر أن تيموثاوس كان مع بولس عندما كتب بولس عدد من رسائل العهد الجديد – كورنثوس الثانية، فيلبي، كولوسي، تسالونيكي الأولى والثانية، فليمون.

يقول بولس أن تيموثاوس لديه "إيمان صحيح" مثل الذي كان لأمه وجدته (تيموثاوس الثانية 1: 1-5). وقد عملت لوئيس وأفنيكي على إعداد قلب تيموثاوس لقبول المسيح بتعليمه العهد القديم وتدريبه "منذ الطفولة" أن يكون قادراً على تمييز المسيا عندما يجيء (تيموثاوس الثانية 3: 15). عندما جاء بولس يكرز بالمسيح، قبل الثلاثة تعاليمه وسلموا حياتهم للمخلص. ونحن أيضاً يجب أن ندرب أولادنا فيكونوا مستعدين لقبول المسيح في قلوبهم. يجب أن يعرفوا كيف يميزون تحرك الله في قلوبهم، والطريقة الوحيدة لتحقيق ذلك هو أن نتبع مثال لوئيس وأفنيكي ونقوم بتعليم أولادنا كلمة الله.

في رسالة بولس الرسول الأولى إلى تيموثاوس، أعطاه تعليمات ونصائح بشأن قيادة الكنيسة. كذلك شجع تيموثاوس أن لا يترك الآخرين يستهينون بحداثته، بل أن يكون مثالاً يقتدي به المؤمنين الآخرين "فِي الْكَلاَمِ، فِي التَّصَرُّفِ، فِي الْمَحَبَّةِ، فِي الرُّوحِ، فِي الإِيمَانِ، فِي الطَّهَارَةِ" (تيموثاوس الأولى 4: 12). قال بولس لتيموثاوس أن يكرس نفسه لقراءة الكلمة والوعظ والتعليم وأن لا يهمل الموهبة التي أعطيت له. كذلك نصح بولس تيموثاوس أن يلاحظ نفسه جيداً. وتظل هذه التعليمات مناسبة للمؤمنين اليوم. "اتْبَعِ الْبِرَّ وَالتَّقْوَى وَالإِيمَانَ وَالْمَحَبَّةَ وَالصَّبْرَ وَالْوَدَاعَةَ. جَاهِدْ جِهَادَ الإِيمَانِ الْحَسَنَ، وَأَمْسِكْ بِالْحَيَاةِ الأَبَدِيَّةِ الَّتِي إِلَيْهَا دُعِيتَ أَيْضاً، وَاعْتَرَفْتَ الاِعْتِرَافَ الْحَسَنَ أَمَامَ شُهُودٍ كَثِيرِينَ" (تيموثاوس الأولى 6: 11-12).

يبدو أن تيموثاوس كان يعاني من مرض مزمن يحتاج إلى العناية (تيموثاوس الأولى 5: 23). فنصحه بولس بتغيير أسلوبه الغذائي بما يساعد في علاج حالته. ونتعلم من هذا المثال أنها ليست دائماً إرادة الله أن يشفي الشخص بمعجزة؛ أحياناً يأتي الشفاء من خلال وسائل "طبيعية"، أو قد لا يأتي.

في رسالته الثانية إلى تيموثاوس، حذَّر بولس تيموثاوس من المعلمين الكذبة الذين سوف يلقاهم، ويقول له أن يثبت في الأمور التي تعلمها لأنه يعلم هوية وشخصية من تعلمها منهم، بالتحديد بولس نفسه، وأمه وجدته (تيموثاوس الثانية 3: 14-15). فكانت الحقائق التي تعلمها تيموثاوس منذ طفولته – المتعلقة بالخطية وحاجتنا إلى مخلص – قادرة أن "تُحَكِّمَه لِلْخَلاَصِ" (تيموثاوس الثانية 3: 15). علينا كوالدين أن ندرب أولادنا على تمييز الصواب من الخطأ. وكمؤمنين علينا أن نثبت في الحق الذي تعلمناه، فلا نفاجأ أو نتحير بسبب المقاومة أو المعلمين الكذبة.

كذلك قال بولس لتيموثاوس "اجْتَهِدْ أَنْ تُقِيمَ نَفْسَكَ للهِ مُزَكّىً، عَامِلاً لاَ يُخْزَى، مُفَصِّلاً كَلِمَةَ الْحَقِّ بِالاِسْتِقَامَةِ" (تيموثاوس الثانية 2: 15). وهذه النصيحة شديدة الأهمية بالنسبة للمؤمنين. "كُلُّ الْكِتَابِ هُوَ مُوحىً بِهِ مِنَ اللهِ، وَنَافِعٌ لِلتَّعْلِيمِ وَالتَّوْبِيخِ، لِلتَّقْوِيمِ وَالتَّأْدِيبِ الَّذِي فِي الْبِرِّ، لِكَيْ يَكُونَ إِنْسَانُ اللهِ كَامِلاً، مُتَأَهِّباً لِكُلِّ عَمَلٍ صَالِحٍ" (تيموثاوس الثانية 3: 16-17). قدم بولس النصيحة لتيموثاوس "الإبن الحبيب" (تيموثاوس الثانية 1: 2)، من قلب محب، ولأنه أراد أن يكون تيموثاوس راسخاً في إيمانه وأن يقود الآخرين جيداً. وبالتأكيد كان تيموثاوس أميناً؛ لذا يجب أن نقتدي به نحن.

 
قديم 15 - 01 - 2019, 04:35 PM   رقم المشاركة : ( 22276 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,477

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

Who was Apollos
وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
Answer: Apollos was an evangelist, apologist, church leader, and friend of the apostle Paul. Apollos was a Jew from Alexandria, Egypt, described as “eloquent,” “mighty in the Scriptures,” “fervent in the spirit” and “instructed in the way of the Lord” (Acts 18:24). In A.D. 54, he traveled to Ephesus, where he taught boldly in the synagogue. However, at that time, Apollos’ understanding of the gospel was incomplete, since he was “acquainted only with the baptism of John” (Acts 18:25). This probably means that Apollos preached repentance and faith in the Messiah—he maybe even believed that Jesus of Nazareth was the Messiah—but he did not know the full magnitude of Jesus’ death and resurrection. Aquila and Priscilla, friends of Paul, spent some time with Apollos and filled in the gaps in his understanding of Jesus Christ (Acts 18:26). Apollos, now armed with the complete message, immediately began a preaching ministry and was used of God as an effective apologist for the gospel (Acts 18:28).

Apollos traveled through Achaia and eventually found his way to Corinth (
Acts 19:1), where he “watered” where Paul had “sown” (1 Corinthians 3:6). This is important to remember when studying the first Epistle to Corinth. Apollos, with his natural gifts, had attracted a following among the church in Corinth, but simple admiration was growing into divisiveness. Against Apollos’ wishes, there was a faction in Corinth that claimed him as their spiritual mentor, to the exclusion of Paul and Peter. Paul deals with this partisanship in 1 Corinthians 1:12-13. Christ is not divided, and neither should we be. We cannot love personality over truth.

The last mention of Apollos in the Bible comes in Paul’s letter to Titus: “Do everything you can to help Zenas the lawyer and Apollos on their way and see that they have everything they need” (
Titus 3:13). Obviously, Apollos was on his way through Crete (where Titus was) at this time. And, just as obviously, Paul still considered Apollos to be a valuable co-laborer and friend.

Some believe that Apollos eventually returned to Ephesus to serve the church there. It’s very possible that he did, although there’s no biblical confirmation of this detail. Also, some identify Apollos as the unknown author of the book of Hebrews; again, there is no biblical support for such an identification. The
author of Hebrews remains unknown.

In summary, Apollos was a man of letters with a zeal for the Lord and a talent for preaching. He labored in the Lord’s work, aiding the ministry of the apostles and faithfully building up the church. His life should encourage each of us to “grow in the grace and knowledge of the Lord” (
2 Peter 3:18) and to use our God-given gifts to promote truth
 
قديم 15 - 01 - 2019, 04:36 PM   رقم المشاركة : ( 22277 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,477

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

life of Timothy
وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
Answer: Timothy, the recipient of the two New Testament letters bearing his name, was the son of a Greek father and a Jewish mother. He joined Paul during one of Paul’s later missionary journeys. Paul addresses Timothy as "my true son in the faith" (1 Timothy 1:2). He was probably no older than late teens/early twenties when he joined Paul but had already distinguished himself as faithful, and the elders noticed him. He probably heard and responded to the gospel when Paul came through the area of Derbe and Lystra on his first missionary journey, but we don’t know for sure. Timothy served as Paul’s representative to several churches (1 Corinthians 4:17; Philippians 2:19), and he was later a pastor in Ephesus (1 Timothy 1:3). Timothy is also mentioned as being with Paul when Paul wrote several New Testament letters—2 Corinthians, Philippians, Colossians, 1 and 2 Thessalonians, and Philemon.

Paul says Timothy had a “genuine faith,” the same as that which lived in his mother and grandmother (2 Timothy 1:1–5). Eunice and Lois prepared Timothy’s heart to accept Christ by teaching Timothy the Old Testament Scriptures and preparing him “from infancy” to recognize the Messiah when He appeared (2 Timothy 3:15). When Paul came preaching Christ, all three accepted his teaching and committed their lives to the Savior. We, too, must prepare our children to be ready when Christ moves in their hearts. They must know how to recognize that pull on their spirits as coming from the Savior, and the only way to do that is to follow the example of Eunice and Lois and teach our children the Word of God.

In Paul’s first letter to Timothy, he gave him instructions and advice for leading the church. He also exhorted Timothy not to let others look down upon him due to his youth, but to set an example for other believers "in speech, in conduct, in love, in faith and in purity" (1 Timothy 4:12). Paul told Timothy to be devoted to reading Scripture, exhorting, and teaching, and to not neglect the gift that he had been given. Paul also counseled Timothy to keep a close watch on himself. These instructions remain pertinent to believers today. We, too, are called to "pursue righteousness, godliness, faith, love, endurance and gentleness. Fight the good fight of the faith. Take hold of the eternal life to which you were called when you made your good confession in the presence of many witnesses" (1 Timothy 6:11–12).

It seems that Timothy had a chronic illness that required some attention (1 Timothy 5:23). Paul counseled him on a change of diet to aid the relief of his condition. From this example we learn that it is not always God’s will to heal a person miraculously; sometimes, healing comes through more “natural” means, if it comes at all.

In his second letter to Timothy, Paul warned Timothy about the false teachers that he would encounter and tells him to continue in the things he has learned because he knows the character of those he learned them from, namely Paul himself and his mother and grandmother (2 Timothy 3:14–15). The truths Timothy was taught from infancy—truths about sin and our need for a Savior—were able to make him “wise for salvation” (2 Timothy 3:15). As parents, we are to prepare our children to distinguish truth from error. And as believers, we are to stand firm in the truth we have learned, not being surprised or swayed by opposition and false teachers.

Paul also told Timothy, to "do your best to present yourself to God as one approved, a worker who does not need to be ashamed and who correctly handles the word of truth" (2 Timothy 2:15). This advice is crucial for all Christians. "All Scripture is God-breathed and is useful for teaching, rebuking, correcting and training in righteousness, so that the servant of God may be thoroughly equipped for every good work" (2 Timothy 3:16–17). Paul counseled Timothy, his "dear son" (2 Timothy 1:2), from a heart of love, wanting Timothy to stand firm in his own faith and to lead the other believers well. Timothy certainly seems to have been faithful; we should follow his example.

 
قديم 15 - 01 - 2019, 04:42 PM   رقم المشاركة : ( 22278 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,477

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

من هم تلاميذ/رسل يسوع المسيح الأثني عشر (12)؟
وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الجواب: تشير كلمة "تلميذ" إلى شخص يتعلم أو يتبع. وتعني كلمة "رسول" الشخص المُرسَل. وفي حياة يسوع المسيح على الأرض، كان يطلق على الإثني عشر شخصاً الذين تبعوه تلاميذ. ولقد تبع التلاميذ الإثني عشر الرب يسوع وتعلموا منه وتدربوا على يديه. وبعد قيامة وصعود المسيح، أرسل تلاميذه ليكونوا شهوداً له (متى 18:28-20؛ أعمال الرسل 8:1). وكان يشار لهم في ذلك الوقت بالرسل. ولكن، حتى أثناء حياة المسيح على الأرض كان يتم إستخدام هذين المصطلحين "تلاميذ" و "رسل" بالتبادل إلى حد ما.

نجد أسماء التلاميذ الإثني عشر مدونة في متى 2:10-4 "وَأَمَّا أَسْمَاءُ الاِثْنَيْ عَشَرَ رَسُولاً فَهِيَ هَذِهِ: الأَوَّلُ سِمْعَانُ الَّذِي يُقَالُ لَهُ بُطْرُسُ وَأَنْدَرَاوُسُ أَخُوهُ. يَعْقُوبُ بْنُ زَبْدِي وَيُوحَنَّا أَخُوهُ. فِيلُبُّسُ وَبَرْثُولَمَاوُسُ. تُومَا وَمَتَّى الْعَشَّارُ. يَعْقُوبُ بْنُ حَلْفَى وَلَبَّاوُسُ الْمُلَقَّبُ تَدَّاوُسَ. سِمْعَانُ الْقَانَوِيُّ وَيَهُوذَا الإِسْخَرْيُوطِيُّ الَّذِي أَسْلَمَهُ". كما يذكر الكتاب المقدس أسماؤهم في إنجيل مرقس 16:3-19 وإنجيل لوقا 13:6-16. ونجد عند مقارنة الثلاث مقاطع الكتابية إختلافين صغيرين في الأسماء. ففيما يبدو أن تداوس كان يدعى أيضاً "يَهُوذَا بْنَ يَعْقُوبَ" (لوقا 16:6) و"لَبَّاوُسُ" (متى 3:10). وسمعان الغيور كان أيضاً يدعى "سِمْعَانَ الْقَانَوِيَّ "(مرقس 18:3). ثم تم إستبدال يهوذا الأسخريوطي، الذي أسلم يسوع، بمتياس (أنظر أعمال الرسل 20:1-26). ويرى بعض علماء الكتاب المقدس أن متياس كان رسولاً "غير مناسب"، ويرجحون أن بولس الرسول كان هو الرسول الثاني عشر الذي إختاره الله بدلاً من يهوذا الإسخريوطي.

ولقد كان التلاميذ/الرسل أناس عاديين إستخدمهم الله بطرق غير عادية. فكان من بينهم صياد السمك، والعشار، والثائر. ويسجل الكتاب المقدس إخفاقات، ومعاناة، وشكوك هؤلاء الرجال الإثني عشر الذين تبعوا المسيح. وبعد أن شهدوا قيامة يسوع المسيح وصعوده، غيَّر الروح القدس التلاميذ/الرسل فصاروا رجال الله الأقوياء الذين فتنوا المسكونة (أعمال الرسل 6:17). فما الذي تغير؟ إن التلاميذ أو الرسل الإثني عشر "كَانَوا مَعَ يَسُوعَ" (أعمال الرسل 13:4). يا ليت نفس الأمر يقال عنا!

 
قديم 15 - 01 - 2019, 04:45 PM   رقم المشاركة : ( 22279 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,477

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

Who were the twelve (12) disciples / apostles of Jesus Christ
وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
Answer: The word “disciple” refers to a learner or follower. The word “apostle” means “one who is sent out.” While Jesus was on earth, His twelve followers were called disciples. The twelve disciples followed Jesus Christ, learned from Him, and were trained by Him. After His resurrection and ascension, Jesus sent the disciples out to be His witnesses (Matthew 28:18-20; Acts 1:8). They were then referred to as the twelve apostles. However, even when Jesus was still on earth, the terms “disciples” and “apostles” were used somewhat interchangeably.



The original twelve disciples/apostles are listed in Matthew 10:2–4, “These are the names of the twelve apostles: first, Simon (who is called Peter) and his brother Andrew; James son of Zebedee, and his brother John; Philip and Bartholomew; Thomas and Matthew the tax collector; James son of Alphaeus, and Thaddaeus; Simon the Zealot and Judas Iscariot, who betrayed Him.” The Bible also lists the twelve disciples/apostles in Mark 3:16–19 and Luke 6:13–16. A comparison of the three passages shows a couple of minor differences in the names. It seems that Thaddaeus was also known as “Judas, son of James” (Luke 6:16) and Lebbaeus (Matthew 10:3). Simon the Zealot was also known as Simon the Canaanite (Mark 3:18). The Gospel of John uses the name “Nathanael” instead of “Bartholomew,” but Nathanael and Bartholomew were undoubtedly the same person. Judas Iscariot, who betrayed Jesus, was replaced in the twelve apostles by Matthias (see Acts 1:20–26). Some Bible teachers view Matthias as an “invalid” apostle and believe that Paul was God's choice to replace Judas Iscariot as the twelfth apostle.

The twelve disciples/apostles were ordinary men whom God used in an extraordinary manner. Among the twelve were fishermen, a tax collector, and a revolutionary. The Gospels record the constant failings, struggles, and doubts of these twelve men who followed Jesus Christ. After witnessing Jesus' resurrection and ascension into heaven, the Holy Spirit transformed the disciples/apostles into powerful men of God who turned the world upside down (Acts 17:6). What was the change? The twelve apostles/disciples had “been with Jesus” (Acts 4:13). May the same be said of us!

 
قديم 15 - 01 - 2019, 05:04 PM   رقم المشاركة : ( 22280 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,477

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

لماذا توجد كراهية بين اليهود والعرب/المسلمين؟
وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الجواب: أولاً، من المهم أن ندرك أن ليس كل العرب مسلمون، وليس كل المسلمين عرب. وفي حين نجد أن غالبية العرب مسلمون، فهناك الكثير من العرب غير المسلمين. والأكثر من ذلك، توجد أعداد كبيرة من المسلمين غير العرب في مناطق مثل إندونيسيا وماليزيا تفوق أعداد المسلمين العرب. ثانياً، من المهم أن نتذكر أنه ليس كل العرب يكرهون اليهود، وليس كل المسلمين يكرهون اليهود، وليس كل اليهود يكرهون العرب والمسلمين. فيجب علينا أن نحرص على عدم التعميم في هذا الأمر. ولكن، بصورة عامة، توجد كراهية وعدم ثقة من جهة العرب والمسلمين تجاه اليهود، والعكس صحيح.

إن كان هناك تفسير كتابي واضح ومحدد لهذه العداوة، فإنها ترجع إلى أبينا أبراهيم. فاليهود هم نسل إسحق إبن إبراهيم. والعرب هم نسل إسماعيل الإبن الآخر لإبراهيم. ولكون إسماعيل هو إبن هاجر الجارية (تكوين 1:16-16)، وإسحق هو إبن الموعد الذي سيرث بركات إبراهيم (تكوين 1:21-3)، فمن الواضح أنه كان هناك قدر من العداوة بين الأخوين. فنتيجة سخرية إسماعيل من إسحق (تكوين 9:21) أقنعت سارة إبراهيم بإبعاد هاجر وإسماعيل (تكوين 11:21-21). ومن المرجح أن ذلك أوجد المزيد من الكراهية في قلب اسماعيل تجاه اسحق. وقد تنبأ الملاك لهاجر أن إسماعيل "سوف يعيش في عداوة مع إخوته" (تكوين 11:16-12).

وقد جعل ما يقوله الدين الإسلامي، الذي ينتمي إليه غالبية العرب، هذه الكراهية أكثر وضوحاً وعمقاً. فيحتوي القرآن على توجيهات للمسلمين متناقضة نوعاً ما بالنسبة لليهود. فتوجد بعض المقاطع القرآنية التي توجه المسلمين لمعاملة اليهود كإخوة وبعض المقاطع الأخرى التي تحض المسلم على مقاتلة اليهود الذين يرفضون الدخول في الإسلام. وكذلك يوجد القرآن خلافاً بشأن أي من أبناء إبراهيم كان هو بالفعل إبن الموعد. فتقول التوراة أن إسحق هو إبن الموعد، بينما يقول القرآن أن إسماعيل كان إبن الموعد. ويقول القرآن أن إبراهيم كان سيضحي بإبنه إسماعيل، وليس إسحق (في تناقض مع ما يقوله سفر التكوين 22). وهذا الجدال حول من هو إبن الموعد يسهم في إشعال العداوة حتى اليوم.

ولكن، هذه الجذور القديمة للمرارة بين إسحق وإسماعيل لا تبرر هذا القدر من العداوة بين العرب واليهود اليوم. في الواقع، لقد تعايش العرب واليهود في سلام نسبي على مدى آلاف السنين من تاريخ الشرق الأوسط. والسبب الرئيسي للعداوة هو سبب حديث. بعد الحرب العالمية الثانية، أصدرت الأمم المتحدة قراراً يمنح جزء من أرض إسرائيل لليهود، وكان يسكن في تلك الأرض، في ذلك الوقت، غالبية من العرب (الفلسطينيين). ولقد اعترضت معظم البلاد العربية بشدة على هذا القرار الذي يمنح إسرائيل الحق في إحتلال الأرض. وإتحدت الدول العربية في الهجوم على إسرائيل لمحاولة إرغامهم على الإنسحاب من الأرض، ولكنهم هزموا. ومنذ ذلك الوقت يوجد عداء بين إسرائيل وجيرانها من العرب. توجد إسرائيل في مساحة صغيرة من الأرض يحيط بها دول عربية كبيرة مثل الأردن وسوريا والمملكة العربية السعودية والعراق ومصر. ومن وجهة نظرنا، إسرائيل لها حق التواجد كدولة في الأرض التي أعطاها الله لنسل يعقوب حفيد ابراهيم. ولكن في نفس الوقت، نحن نعتقد أنه يجب على إسرائيل أن تسعي للسلام وأن تبدي الإحترام الواجب للشعوب المجاورة. يقول مزمور 6:122 "اسْأَلُوا سَلاَمَةَ أُورُشَلِيمَ. لِيَسْتَرِحْ مُحِبُّوكِ".
 
موضوع مغلق


الانتقال السريع


الساعة الآن 12:03 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025