![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 22261 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() عندما يصور لنا العدو ان عالمنا ينهار ليس لنا الا نقف ونرفع ايادينا للرب إلهنا فهو فى الحرب جبار ولابد ان يقودنا فى موكب الانتصار فلسنا للبوار إنما للاثمار ولسنا للانكسار انما للانتصار وان جاز علينا سيف الموت فنحن للحياة ولنعلن للموت انك ليس الا معبرا فلقد كسر شوكتك قائدنا بكل أقتدار هللويا إلهنا حيٌ غالبٌ قادرٌ جبار |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 22262 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الزواج ![]() التزام مدي الحياة فى السراء والضراء فى الضحكة والأه فى الرحب والضيق فى الصحة والمرض فى الانجاب والعقم عهد دائم بدوام الحياة لا ينهيه إلا الموت والخيانة هذا قانون الله لخليقته وليس لمؤمنيه فحسب قانون من القوانين الطبيعية لكنه تاج القوانين ان ارتضيت به أكرمك الرب فى حياتك الزوجية وان لم ترتضى به وكسرته جلبت لنفسك اللعنات والحسرة والأسى فى الدنيا والابدية !!! #الزواج_مشروع_الهى_عهد |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 22263 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() للرب امناء اتقياء ![]() تعرفهم جيدا السماء وان لم ندركهم فعيوننا رمداء فى النجوع فى الكفور فى البيداء للرب اتقياء وَهُمْ لَمْ يَكُنِ الْعَالَمُ مُسْتَحِقًّا لَهُمْ. تَائِهِينَ فِي بَرَارِيَّ وَجِبَال وَمَغَايِرَ وَشُقُوقِ الأَرْضِ. (عب ظ،ظ، : ظ£ظ¨) لكِنْ مَاذَا يَقُولُ لَهُ الْوَحْيُ؟ "أَبْقَيْتُ لِنَفْسِي سَبْعَةَ آلاَفِ رَجُل لَمْ يُحْنُوا رُكْبَةً لِبَعْل". (رو ظ،ظ، : ظ¤) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 22264 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() كرّسوا انفسكم للعذراء بهذه الصلاة واحموا عائلاتكم بها
![]() إن أشد الأعداء للحياة العائليّة هو عدو لا نراه. فمنذ بداية الأزمنة، حاول ابليس تقسيم العائلة حتى وان أصل اسمه باللغة اليونانيّة يعني “التقسيم”. أما السلاح المنيع في وجه هذا العدو الشرس فهو تكريم العذراء مريم. كتب القديس ألفونسوس ليغوري، وهو قديس كرّس نفسه للقديسة مريم، هذه الصلاة للعائلات فتتمكن من تكريس نفسها للعذراء مريم وطلب حمايتها في وجه كلّ هجمات الشيطان. “يا أيتها العذراء المباركة والقديسة، ملكتنا وأمنا، ملاذنا وتعزية كلّ من هم في ضيق، أسجد أمام عرشك مع كلّ أفراد عائلتي، واختارك سيدتي وأمي وشفيعتي عند اللّه. أنا، وكل عائلتي، نكرس أنفسنا دوماَ لخدمتك ونصلي، يا والدة الإله، لكي تستقبليننا بين خدامك، وتضعينا جميعاً في ظل حمايتك، فتساعدينا في حياتنا وفي ساعة موتنا. يا أم الرحمة، أختارك سيدتي وسيدة منزلي وأقربائي ومصالحي وشؤوني. لا تتواني في رعايتنا وفي الاهتمام بنا كما تجدين مناسباً. باركيني وباركي عائلتي ولا تسمحي بأن يهين أي أحد منا ابنك. دافعي عنا خلال التجارب وخلصينا من المخاطر ولبي احتياجاتنا وارشدينا في فترات الشك وقدمي لنا التعزيّة في المصائب ورافقينا خلال فترات المرض وخاصةً ساعة الممات. لا تسمحي للشيطان بأن ينتصر من خلالنا بل ساعدينا لكي نصل الى الملكوت ونشكرك ونمجد معك مخلصنا يسوع المسيح مدى الحياة. آمين.” |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 22265 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() امرأة إيطالية حاولة الانتحار فتدخّل وأنقذها ![]() لا حاجة الى التعريف عن القديس شربل مخلوف المُلقب بـ”طبيب السماء” فلا مسيحي ولا مسلم في لبنان إلا ويعرفه! لا يعرف القديس شربل حدود جغرافيّة أو طائفيّة ولا شيء مستحيل بفضل شفاعته كما ويزور ما يقارب الـظ¤ ملايين زائر سنوياً مزاره في عنايا الذي يضم الدير والمحبسة حيث أمضى الراهب الماروني ما يقارب الـظ¢ظ* سنة. ويؤكد الأب لويس مطر، المسؤول عن تسجيل آلاف الشفاءات المؤكدة طبياً والمنسوبة الى شفاعة القديس شربل ان عدد كبير من المسلمين حصلوا من القديس على نعمة الشفاء. وفي مقال مترجم عن كاثوليك نيوز أيجنسي، يقول مطر أن عدد المعجزات المدونة في سجل الدير منذ العام ظ،ظ©ظ¥ظ*، أي تاريخ بدء تدوين المعجزات رسمياً بلغ الـظ¢ظ© ألف علماً ان المعجزة تدوّن بعد اتمام كلّ الفحوصات الطبيّة التي تؤكد حال شفاء لا يستطيع الطب تفسيرها. ويقول مطر أن آخر الشفاءات المدونة في شهر ديسمبر من العام الماضي حصلت مع امرأة ايطاليّة عمرها ظ¤ظ¥ سنة. كانت تعاني من مرض عصبي ونُقلت الى المستشفى بعد أن حاولت الانتحار من خلال تناول مواد سامة. اكتشف الأطباء ان الضرر في الامعاء كبير جداً لدرجة أن جلّ ما باستطاعة البشر القيام به في هذه الحالة هو الصلاة. بدأ أهل المرأة بالصلاة ودعوا الآخرين الى الصلاة معهم. وصل الخبر الى راهبة تابعة للرهبنة المارونيّة فأعطتهم زيت من مار شربل. شُفيت بعد أن وضعوا الزيت على معدتها ورأسها وصدرها. ويقول مطر: “هذه معجزة من المعجزات السبع التي دوّنت في ديسمبر وكلّ معجزة ظاهرة بحد ذاتها.” ويضيف: “ان مار شربل أداة للوصول الى اللّه.” |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 22266 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() صلاة إلى الكلمة المتجسّد ليتجسّد الله في قلوبكم
![]() أيُّها الكلمَة ُ المُتَجَسِّد، النّورُ الذي أشرَقَ في الظـُلمَة، لا تغشاهُ الظـُلمات، أشرِقْ علينا بنورِ الحَقِّ والحُريَّة، ثبِّتنا على السَّعيِ إلى النّورِ والمعرفة، أيِّدنا في النّضالِ مِنْ أجلِ الرّجاءِ والمَحبّة. تعالَ أيُّها الرَّبُّ يسوعُ تعالَ! يا ربّنا وإلهَنا لك المَجدُ ولأبيك ولِروحِكَ الحَيِّ القُدُّوسَ، الى الأبد. آمين. إرحَمنا اللَّهُمَّ واعضُدْنا. أيُّها المَسيحُ ابنُ الله، نتأمَّلُ اليومَ بِمَوالدِك الثلاثة: مَولِدِكَ الأزليِّ مِن الآب، ومَولِدِك مِنْ مَريَم العذراء، ومولِدِكَ في قلوبِنا بالنّعمَة. يا ربَّنا وإلهَنا لك المَجدُ والشُكرُ إلى الأبد. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 22267 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ما بين العناد الكنسى المقدس والشيطانى ![]() بقلم القس مكاريوس فهيم الفارق الشاسع بين كلمة المقدس والشيطان يدعونا للتأمل قليلا علنا وكثيرا سرا، تحسبا لشطحات القلم الذى يصعب التحكم فى النقطة والحرف، بل الهمزة التى يسطرها ربنا يسترها علينا، التى قد تتسبب فى إصابة يد الكاتب بالشلل، ويعجز عن أن يمسك بالقلم بيديه لأن الأغلال الحديدية قد تلتف حول معصمه فيصرخ مع د. إبراهيم ناجى فى إطلاله آه من قيدك ادمى معصمى، ولذلك عزيزى القارئ. وبالطبع سوف يقرأ الصديق والعدو والمتربص والخائن والناقد الذكى والغبى الطويل والقصير، ولذلك أضطر آسفا أتلمس كل كلمة وأعدل وأبدل وأشطب بل أمزق الأوراق بكلماتها استجابة للمبدأ العظيم لعبدالحليم حافظ خايف وأكتب وأنا خايف أيدى فى أيدك وأنا خايف وبالمناسبة مقالى للجميع وليس لطائفة محددة ومن يبحث عن مقال دينى صرف عليه بالصحف والمجلات الدينية ومثله الكروى، وما أكثر تخصصات الصحف المصرية ما علينا. العناد الكنسى يا إخوتى قد يتخذ المسار المقدس أو الشيطانى وبنظرة ثاقبة للتاريخ نجد الأب الكبير للبشرية جمعاء وهو فى الجنة يرفض أوامر الله بعدم الأكل من شجرة معرفة الخير والشر، ويعانده مع أمنا حواء شريكته فى العناد الشيطانى تنفيذا لرغبة ابليس فى عصيان أمر الرب ويأكلان فهذا العناد شيطانى، وبولس الرسول ينطبق عليه النوع الآخر وهو العناد المقدس ضد أولاده وتلاميذه عندما قرر الذهاب إلى معقل اليهود والكتبة والفريسين فى أواخر أيامه على الأرض ويرفض تلاميذه بشدة، ولكنه يتمسك برأيه ويصر على المضى فى طريقه معاندا كل معارضيه وما أكثرهم. والآن؟؟ فى كنيستنا أيضا نجد أصحاب كل نظرية على حدة والكل يتمسك بعناده، مؤكدا أنه مقدس والآخر شيطانى ويظهر هذا جليا على المستوى الدولى أيضا بوجود الانقسام الكنسى، وظهور الطوائف المتعددة المذاهب والآراء والتفاسير المختلفة وبداية هذه الانقسامات ترجع إلى عام 451م ومازالت حتى الآن، والغريب والعجيب هو وجود العناد الشيطانى المستتر بقناع العناد المقدس، فنجد من يندفع فى حركة عنترية جهبزية للم الشمل، واتخاذ خطوة نحو الاتحاد المفاجئ دون روية أو دراسة أو أعداد مسبق بخطوات تمهيدية معلنة للجميع!!. وينصح العقلاء والحكماء ولكن العناد غير المقدس يستمر فى خطواته الطويلة حتى يتعسر ويكون الفشل الذريع من نصيبه!!! نجد هذا أيضا فى مشكلاتنا العائلية وما أكثرها حيث تبدأ المشكلة بالعناد المقدس نتيجة حدوث أخطاء من أحد الطرفين، وتنتهى بالعناد الشيطانى والنتيجة خراب عش الزوجية ويتحول إلى عيش الغراب ونعرج قليلا ومن بعيد لبعيد وحدينا إلى الكبار فى الكنيسة ونجد أيضا العناد فى الرأى والتمسك بالحجة والبرهان، وأحيانا بدونهما أيضا، لأن الكبير كبير والمنصب والجاه والسلطان والعظمة فى عصر كنيستنا الحالى يمنح صاحبه صلابة العناد وقسوته الغير مبررة. وللأسف بظن الكثيرين أن المنصب يمنحه الصواب والحكمة الدائمة فى التفكير، بل التعليم أيضا وهذا جهل عظيم ومخالف لكلام الرب والروح القدس الذى جاء على لسان بولس الرسول فى نصيحته لتلميذه تيموثاوس الأسقف لاحظ نفسك والتعليم تخلص نفسك والذين يسمعونك أيضا، ويقودنا هذا إلى ضرورة المناداة بالاهتمام بالجانب الثقافى والعلمى والفلسفى و إلخ، لكل من يتم ترشيحه لرتبة الأسقفية أو البابوية فى الكنيسة، خاصة أن هذه المناصب الكبرى والحساسة والخطيرة يتم اختيار صاحبها من طائفة الرهبان الذين، حسب قانون الرهبنة، انقطعوا عن العالم تماما ووسائل المعرفة ومتابعة التطورات العلمية والسياسية والاجتماعية، وفجأة يتم اختيار أحدهم فى أيام قليلة لهذه الرتب الكبيرة؟! كيف يخدم- وهذا أساس وظيفته الجديدة- شعبه ويقود أولاده وكنيسته ويحل مشاكلهم الاجتماعية والمادية والعلمية و إلخ؟؟ النتيجة الفعلية والواقعية مؤسفة للغاية، لأنها تقود صاحبها للعناد الغير مقدس، حيث لا يجيد لغة وأساسيات الحوار ولا يتفهم إطلاقا كينونة شعبه بمختلف طبقاته من مبادئ وسلوكيات وثقافات، بل الخطايا المتنوعة والمستحدثة المسايرة للتقدم الهائل فى مجالات الميديا. وعندما نطالب الكبير بضرورة الاهتمام بدراسة هذه المجالات المختلفة إذا به يعارض ويعاند ويحول دفة النقد البناء إلى شماعة الطاعة الكنسية المطلقة ويطالب بها الجميع ثم ينادى بمبدأ التواكل على الله والتمسك بالقديسين والملائكة والقوات الروحية متجاهلا أوامر الرب لنا بالاهتمام بالعلم والدراسة، ويكفى كمثال يوضح هذه الحقيقة، لعلهم يفهمون، أن بالكنيسة صلاة مطولة لتقديس الزيت تسمى صلاة القنديل يجريها الكاهن للإنسان المريض، وأوصى السيد المسيح والروح القدس ويعقوب الرسول أمريض أحد يدهنوه بالزيت. وهذا بالطبع جنبا إلى جنب مع الآية الذهبية صل وادع الطبيب لأن الطب من الله، ولذلك بولس الرسول طلب من تلميذه المريض بداء فى المعدة، أن يشرب قليلا من الخمر للعلاج السائد وقتها مثلما كان شرب ماء الشعير البيرة علاجا لأوجاع الكلى، كما أنه لتأكيد أهمية القراءة والأطلاع أمره أن يرسل له الرقوق والكتب لمداومة القراءة وتثقيف نفسه مع أنه كان فى أيام شيخوخته، لذلك نرجو أن نطبق هذا التعليم على كل المشكلات الكنسية فعندما نناقش قضية الوحدة بين الطوائف علينا بالصلاة والصوم وقراءة الإنجيل، ثم ندعو طبقة المثقفين المتخصصين والعلماء وليس تجاهلهم، فمنهم جهابذة وأحدهم مثلا كان عالم وعلامة وعلامه فى مجال الحوارت واختلاف الطوائف، وتم استبعاده من المشاركة لأسباب مجهولة أو معلومة نعمل نفسنا مش عارفين أحسن!. وهكذا فى علاج مشكلات الأطفال ومدارس الأحد تلجأ الكنيسة للأخصائيين فى مجال الطفولة ولا داع للعناد الشيطانى الذى قد يدمر الكنيسة مثلما يفعل البعض متمسكا برأيه وعنادة وتكرار أخطائه حتى مع أقرب الأصدقاء ضاربا عرض الحائط بنصائحهم، وقد عاصرت بنفسى مشكلة أحدهم لجأ لأحد كبار الأساقفة للتدخل لدى أولى الأمراء، ولكنه فشل فلجأ لآخر وكان الفشل أيضا من نصيبه والغريب أن كل منهما قال أمامى بهدوء الراجل عنيد ودماغه ناشفه، ولمت وعاتبت برقة مهذبة هو صديقك وتعرف عناده فلماذا رشحته للمنصب؟، وهذا هو حال كنيستنا فى بعض مشكلاتها الصعبة بين الأكليروس بمختلف درجاته عندما يعاند الكبار فقل عليه أو عليها أو عليهم السلام، وأختم كالعادة بحكمة عليك تسيب العند وتسامح. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 22268 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أن الرب يسوع يملك احن قلب في الوجود ![]() ويستحيلعليه أن يتجاهلصراعاتك.. إن أحشاءه تعتصر بالألم حينما يراك عاجزًا.. تحاول أن تتحرر من أمور تسيطر عليك وتقلق حياتك وكثيرًا ما تود أن تصرخ من شده التعب، وتعاود المحاولة بكل ما تمتلك، لكن بلا جدوى.. يسوع يشعر بك وبحبه الفريد ينحني بدلوه نحوك.. يريدك فقط أن تترك نفسك في يديه.. إن تتوقف عن الاعتماد على قوه إرادتك وتلقى رجاءك بالتمام على نعمته الغنية، أن تثق في حبه وتستند بالكامل على عمله فيك.. هو يقول "تعالوا إلى يا جميع المتعبين والثقيلي الأحمال وأنا أريحكم" (مت 11: 28). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 22269 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() قداسة الله حتى نعرف قداسة الله لنتأمل سوياً الانبياء العهد القديم والرسل الاطهار الذين قابلوا الله وماذا حدث لهم ولنبدأ بكليم الله النبي موسى فعندما تراءى له الله من على الجبل امره الله ان يغطي وجهه لان لا يمكن لاحد ان يرى الله ويعيش وثانياً حتى لا ينصعق من مجد وجلالة وعظمة حضور الله الكلي النور والمبهر جداً فرجع النبي موسى من مقابلة الله ووجهه يلمع من شدة مجد الله ونوره البهي العظيم الجلال ولنتأمل النبي ايوب عندما كان ثرياً جداً وفجأة فقد كل شئ مما يمتلكه وفقد ايضاً ابنائه فظهر الله له في نومه واراه صورة السلّم الذي هو رمز لشخص رب المجد يسوع المسيح نفسه الذي هو بنفسه الذي يشفع فينا بيننا بين حقارتنا ونجاستنا في طرف السلّم وطرفه الاخر هي قداسة الله وطهارته ونقاوته فقال النبي ايوب ( لقد رأت عيناي مجد الله وانا نجس الشفتين ) كما قال النبي اشعيا (رأيت ابن الانسان جالساً على عرشه واذياله تملئ المكان والسرافيم والكاروبيم محيطين به يغطون اوجههم بجناحين ويغطون اقدامهم بجناحين لكي يغطون اعينهم عن مجد الله ونوره البهي ويلي انا الانسان النجس الشفتين ) وهكذا هو الله هو نفسه ظهر بنوره البهي لشاول الطرسوسي الذي أُعميظ“ عندها وعندها تحول لبولس الرسول اذاً نور ومجد وقداسة تُريتا كم نحن نجسين ونتنين امام طهارة ونقاوة الله والذي تقابل مع الله تتغير حياته حتى يصبح شبيهاً بالمسيح نفسه ومعرفة قداسة الله تُربنا كم هي قداسته جميلة كما ورد في اكثر من مزمور الاية التالية ( اسجدوا للرب في زينةٍ مقدسةٍ) ومعرفة قداسة الله تعلمنا عبادة الله وخدمته فلقد خلقنا لكي يرسلنا فعلة في كرمه لكي يرسلنا سفراء عنه نعظ به لكي نكسب نفوس ضالة له |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 22270 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() قداسة الله حتى نعرف قداسة الله لنتأمل سوياً الانبياء العهد القديم والرسل الاطهار ![]() الذين قابلوا الله وماذا حدث لهم ولنبدأ بكليم الله النبي موسى فعندما تراءى له الله من على الجبل امره الله ان يغطي وجهه لان لا يمكن لاحد ان يرى الله ويعيش وثانياً حتى لا ينصعق من مجد وجلالة وعظمة حضور الله الكلي النور والمبهر جداً فرجع النبي موسى من مقابلة الله ووجهه يلمع من شدة مجد الله ونوره البهي العظيم الجلال ولنتأمل النبي ايوب عندما كان ثرياً جداً وفجأة فقد كل شئ مما يمتلكه وفقد ايضاً ابنائه فظهر الله له في نومه واراه صورة السلّم الذي هو رمز لشخص رب المجد يسوع المسيح نفسه الذي هو بنفسه الذي يشفع فينا بيننا بين حقارتنا ونجاستنا في طرف السلّم وطرفه الاخر هي قداسة الله وطهارته ونقاوته فقال النبي ايوب ( لقد رأت عيناي مجد الله وانا نجس الشفتين ) كما قال النبي اشعيا (رأيت ابن الانسان جالساً على عرشه واذياله تملئ المكان والسرافيم والكاروبيم محيطين به يغطون اوجههم بجناحين ويغطون اقدامهم بجناحين لكي يغطون اعينهم عن مجد الله ونوره البهي ويلي انا الانسان النجس الشفتين ) وهكذا هو الله هو نفسه ظهر بنوره البهي لشاول الطرسوسي الذي أُعميظ“ عندها وعندها تحول لبولس الرسول اذاً نور ومجد وقداسة تُريتا كم نحن نجسين ونتنين امام طهارة ونقاوة الله والذي تقابل مع الله تتغير حياته حتى يصبح شبيهاً بالمسيح نفسه ومعرفة قداسة الله تُربنا كم هي قداسته جميلة كما ورد في اكثر من مزمور الاية التالية ( اسجدوا للرب في زينةٍ مقدسةٍ) ومعرفة قداسة الله تعلمنا عبادة الله وخدمته فلقد خلقنا لكي يرسلنا فعلة في كرمه لكي يرسلنا سفراء عنه نعظ به لكي نكسب نفوس ضالة له |
||||