12 - 01 - 2019, 05:31 PM | رقم المشاركة : ( 22251 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
آيات عن الإيمان Faith من الكتاب المقدس عربي إنجليزي
2. توكّل على الرّبّ بكلّ قلبك وعلى فهمك لا تعتمد. في كلّ طرقك اعرفه وهو يقوّم سبلك. – الأمثال 3: 5, 6 3. فقال له يسوع: «إن كنت تستطيع أن تؤمن فكلّ شيء مستطاع للمؤمن».- مرقس 9: 23 4. إذا إن كان أحد في المسيح فهو خليقة جديدة. الأشياء العتيقة قد مضت. هوذا الكلّ قد صار جديدا. – 2 كورنثوس 5: 17 5. لأنّه ليس شيء غير ممكن لدى الله». – لوقا 1: 37 6. حينئذ لمس أعينهما قائلا: «بحسب إيمانكما ليكن لكما». – متى 9: 29 7. وأمّا الإيمان فهو الثّقة بما يرجى والإيقان بأمور لا ترى. – العبرانيين 11: 1 8. وإنّما إن كان أحدكم تعوزه حكمة فليطلب من اللّه الّذي يعطي الجميع بسخاء ولا يعيّر، فسيعطى له. ولكن ليطلب بإيمان غير مرتاب البتّة، لأنّ المرتاب يشبه موجا من البحر تخبطه الرّيح وتدفعه. فلا يظنّ ذلك الإنسان أنّه ينال شيئا من عند الرّبّ. رجل ذو رأيين هو متقلقل في جميع طرقه. – يعقوب 1: 5-8 9. ولكن بدون إيمان لا يمكن إرضاؤه، لأنّه يجب أنّ الّذي يأتي إلى الله يؤمن بأنّه موجود، وأنّه يجازي الّذين يطلبونه.- العبرانيين 11: 6 10. لأنّه كما أنّ الجسد بدون روح ميّت، هكذا الإيمان أيضا بدون أعمال ميّت. – يعقوب 2: 26 11. وأمّا الّذي يرتاب فإن أكل يدان لأنّ ذلك ليس من الإيمان وكلّ ما ليس من الإيمان فهو خطيّة. – رومية 14: 23 12. أمّا البارّ فبالإيمان يحيا، وإن ارتدّ لا تسرّ به نفسي». – العبرانيين 10: 38 13. هوذا يقتلني. لا أنتظر شيئا. فقط أزكّي طريقي قدّامه. – أيوب 13: 15 آيات عن الإيمان Faith 14. لأنّه هكذا قال السّيّد الرّبّ قدّوس إسرائيل: «بالرّجوع والسّكون تخلصون. بالهدوء والطّمأنينة تكون قوّتكم». فلم تشاءوا. – أشعياء 30: 15 15. إن كنّا غير أمناء فهو يبقى أمينا، لن يقدر أن ينكر نفسه. – 2 تيموثاوس 2: 13 16. لأنّ كلّ من ولد من الله يغلب العالم. وهذه هي الغلبة الّتي تغلب العالم: إيماننا. – يوحنا 5: 4 17. حاملين فوق الكلّ ترس الإيمان، الّذي به تقدرون أن تطفئوا جميع سهام الشّرّير الملتهبة. – أفسس 6: 16 18. فقال لهم يسوع: «لعدم إيمانكم. فالحقّ أقول لكم: لو كان لكم إيمان مثل حبّة خردل لكنتم تقولون لهذا الجبل: انتقل من هنا إلى هناك فينتقل ولا يكون شيء غير ممكن لديكم.- متى 17: 20 19. ناظرين إلى رئيس الإيمان ومكمّله يسوع، الّذي من أجل السّرور الموضوع أمامه احتمل الصّليب مستهينا بالخزي، فجلس في يمين عرش الله. – العبرانيين 12: 2 20. فإذ قد تبرّرنا بالإيمان لنا سلام مع الله بربّنا يسوع المسيح – رومية 5: 1 21. فأجاب يسوع: «ليكن لكم إيمان باللّه. – مرقس 11: 22 22. الّذي به تبتهجون، مع أنّكم الآن – إن كان يجب – تحزنون يسيرا بتجارب متنوّعة، لكي تكون تزكية إيمانكم، وهي أثمن من الذّهب الفاني، مع أنّه يمتحن بالنّار، توجد للمدح والكرامة والمجد عند استعلان يسوع المسيح،الّذي وإن لم تروه تحبّونه. ذلك وإن كنتم لا ترونه الآن لكن تؤمنون به، فتبتهجون بفرح لا ينطق به ومجيد، نائلين غاية إيمانكم خلاص النّفوس. – بطرس 1: 6-9 1. Though he slay me, yet will I trust in him: Job 13:15 2. Trust in the LORD with all thine heart; and lean not unto thine own understanding. In all thy ways acknowledge him, and he shall direct thy paths. Proverbs 3:5,6 3. in quietness and in confidence shall be your strength: Isaiah 30:15 4. According to your faith be it unto you. Matthew 9:29 5. And Jesus said unto them, Because of your unbelief: for verily I say unto you, If ye have faith as a grain of mustard seed, ye shall say unto this mountain, Remove hence to yonder place; and it shall remove; and nothing shall be impossible unto you. Matthew 17:20 6. Jesus said unto him, If thou canst believe, all things are possible to him that believeth. Mark 9:23 7. And Jesus answering saith unto them, Have faith in God. Mark 11:22 8. For with God nothing shall be impossible. Luke 1:37 9. Therefore being justified by faith, we have peace with God through our Lord Jesus Christ: Romans 5:1 10. So then faith cometh by hearing, and hearing by the word of God. Romans 10:17 12. for whatsoever is not of faith is sin. Romans 14:23 13. Therefore if any man be in Christ, he is a new creature: old things are passed away; behold, all things are become new. 2 Corinthians 5:17 14. Above all, taking the shield of faith, wherewith ye shall be able to quench all the fiery darts of the wicked. Ephesians 6:16 16. If we believe not, yet he abideth faithful: he cannot deny himself. 2 Timothy 2:13 16. Now the just shall live by faith: but if any man draw back, my soul shall have no pleasure in him. Hebrews 10:38 17. Now faith is the substance of things hoped for, the evidence of things not seen. Hebrews 11:1 18. But without faith it is impossible to please him: for he that cometh to God must believe that he is, and that he is a rewarder of them that diligently seek him. Hebrews 11:6 19. Looking unto Jesus the author and finisher of our faith; who for the joy that was set before him endured the cross, despising the shame, and is set down at the right hand of the throne of God. Hebrews 12:2 20. If any of you lack wisdom, let him ask of God, that giveth to all men liberally, and upbraideth not; and it shall be given him. But let him ask in faith, nothing wavering. For he that wavereth is like a wave of the sea driven with the wind and tossed. For let not that man think that he shall receive any thing of the Lord. A double minded man is unstable in all his ways. James 1:5-8 21. For as the body without the spirit is dead, so faith without works is dead also. James 2:26 22. Wherein ye greatly rejoice, though now for a season, if need be, ye are in heaviness through manifold temptations: That the trial of your faith, being much more precious than of gold that perisheth, though it be tried with fire, might be found unto praise and honour and glory at the appearing of Jesus Christ. Whom having not seen, ye love; in whom, though now ye see him not, yet believing, ye rejoice with joy unspeakable and full of glory: Receiving the end of your faith, even the salvation of your souls. 1 Peter 1:6-9 23. For whatsoever is born of God overcometh the world: and this is the victory that overcometh the world, even our faith. 1 John 5:4 |
||||
13 - 01 - 2019, 02:59 PM | رقم المشاركة : ( 22252 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
لما شعب المسيح يرنم القرار:-لما شعب المسيح يرنم لاسم يسوع العظيم السما تغتح بيبانها وتشاركنا بالترانيم ما تخفش حتى لو كنت في الاتون فالمسيح جواه معاك هايكون يمشي هو وسطيه هو جنبك دوماً موجود فالخلاص فقط بالمسيح والمسيح بينده ويقول تعالو اليّ فوراً فانا المخلص الوحيد على طول معاكم موجود وكل شئ يرتفع ضد المسيح بينهزم بدم الذبيح يختفي من وجخ الارض حالاً لما تجي وتعود ولما ملكك راح يسود |
||||
13 - 01 - 2019, 03:14 PM | رقم المشاركة : ( 22253 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
حياة بولس الرسول الجواب: هناك الكثير لنتعلمه من حياة الرسول بولس. لم يكن بولس شخصاً عادياً، وقد كانت له الفرصة أن يفعل الكثير من الأمور الفائقة للطبيعة من أجل ملكوت الله. إن قصة بولس هي قصة الفداء في يسوع المسيح، وهي شهادة بأنه لا يوجد شخص بعيد عن نعمة الله المخلصة. ولكن لكي نصل إلى فهم كامل لهذا الرجل، علينا أن نفهم الجانب المظلم من شخصيته وما الذي كان يفعله قبل أن يصبح "رسول النعمة". كانت حياة بولس الأولى تتسم بالغيرة الدينية، والعنف القاسي، والإضطهاد الشديد للكنيسة الأولى. ولكن لحسن الحظ أن السنوات الأخيرة من حياة بولس أظهرت إختلافاً كبيراً إذ صار يعيش حياته من أجل المسيح وإمتداد ملكوته. كان إسم بولس هو شاول. وقد ولد في طرسوس في كيليكية تقريباً عام 1-5 م، في مقاطعة في الجزء الجنوبي الشرقي مما يعرف اليوم بإسم طرسوس في تركيا. كان من نسل بنيامين، وعائلة يهودية (فيلبي 3: 5-6). كان والديه فريسيين – مواطنين يهوديين متمسكين بناموس موسى – وكانا يسعيان لحماية أبنائهما من "التلوث" بالأمم. كان أي شيء يوناني يعتبر مكروهاً في بيت شاول، ومع ذلك كان يتكلم اليونانية وقدر من اللاتينية. وكانت عائلته حتماً تتحدث الآرامية، المشتقة من العبرية، والتي كانت اللغة الرسمية في اليهودية. كانت عائلة شاول تحمل الجنسية الرومانية، ولكنهم كانوا يعتبرون أورشليم المدينة الوحيدة المقدسة بالفعل (أعمال الرسل 22: 22-29). تم إرسال شاول إلى فلسطين وهو في عمر الثالثة عشر لكي يتعلم على يدي معلم إسمه غمالائيل، الذي علَّمه التاريخ اليهودي، والمزامير وكتابات الأنبياء. وإستمرت دراسته على مدى خمسة أو ستة سنوات، إذ تعلّم شاول أشياء كثيرة ومنها تفسير كلمة الله (أعمال الرسل 22: 3). وفي ذلك الوقت إكتسب أسلوب السؤال والجواب في التعليم الذي كان معروفاً قديماً بإسم "المساجلات". وقد ساعد هذا الأسلوب المعلمين في إستخدام النقاط الدقيقة من الناموس اليهودي سواء للدفاع عن من يكسرون الناموس أو توجيه الإتهام لهم. صار شاول محامياً بعد ذلك، وكانت كل المؤشرات تدل على أنه سوف يصير عضواً في السنهدريم، الذي كان المجلس القضائي الأعلى لليهود ويتكون من 71 رجلاً يحكمون الحياة والديانة اليهودية. كان شاول غيوراً على ما يؤمن به، ولم يكن ما يؤمن به يفسح مجالاً للمساومة. وقد أدت هذه الغيرة أن يصل شاول إلى طريق التطرف الديني. في أعمال الرسل 5: 27-42 قدم بطرس دفاعه عن الإنجيل وعن المسيح أمام السنهدريم، ولا بد أن شاول سمعه. كان غمالائيل أيضاً حاضراً هناك وقدم رسالة لتهدئة المجلس ومنعهم من رجم بطرس. ولا بد أن شاول كان موجوداً أيضاً عند محاكمة إسطفانوس. كان موجوداً عند رجمه وقتله؛ فقد وضع من كانوا يرجمونه ملابسهم عند قدمي شاول (أعمال الرسل 7: 58). بعد موت إسطفانوس "حَدَثَ ... اضْطِهَادٌ عَظِيمٌ عَلَى الْكَنِيسَةِ الَّتِي فِي أُورُشَلِيمَ" (أعمال الرسل 8: 1). وصار شاول مصمماً على إبادة المسيحيين، وكان قاسياً في ملاحقتهم لأنه إعتقد أنه بذلك يخدم الله. بلا شك، لا يوجد من يسبب الرعب أو يكون أكثر قسوة من الإرهابي المتدين، خاصة عندما يعتقد أنه يفعل مشيئة الله بقتل الأبرياء. وهذا بالضبط ما كان عليه شاول الطرسوسي: إرهابي متدين. يقول سفر أعمال الرسل 8: 3 " وَأَمَّا شَاوُلُ فَكَانَ يَسْطُو عَلَى الْكَنِيسَةِ وَهُوَ يَدْخُلُ الْبُيُوتَ وَيَجُرُّ رِجَالاً وَنِسَاءً وَيُسَلِّمُهُمْ إِلَى السِّجْنِ". المقطع المحوري في قصة بولس هو أعمال الرسل 9: 1-22 الذي يسجل مقابلة بولس مع الرب يسوع على الطريق من أورشليم إلى دمشق، وهي رحلة تمتد 15- ميلاً. كان شاول منزعجاً بسبب ما رآه، وكان ممتلئاً بالغضب القاتل ضد المسيحيين. وقبل أن يبدأ رحلته، طلب من رئيس الكهنة أن يعطيه خطابات إلى المجامع في دمشق، لكي يسمحوا له بأخذ المسيحيين (أتباع "الطريق"، كما كانوا يسمونهم آنذاك) إلى أورشليم لوضعهم في السجون. وفي الطريق إستوقف شاول نور عظيم من السماء جعله يسقط على وجهه إلى الأرض. وسمع هذه الكلمات "شَاوُلُ شَاوُلُ لِمَاذَا تَضْطَهِدُنِي؟ فَسَأَلَهُ: مَنْ أَنْتَ يَا سَيِّدُ؟ فَقَالَ الرَّبُّ: أَنَا يَسُوعُ الَّذِي أَنْتَ تَضْطَهِدُهُ" (الآيات 4-5). وهنا نضيف أنه ربما لم تكن هذه أول مقابلة لشاول مع المسيح، إذ يقترح بعض الباحثين أن شاول عندما كان شاباً صغيراً ربما سمع عن المسيح، وربما شهد موته بالفعل. من تلك اللحظة فصاعداً إنقلبت حياة شاول رأساً على عقب. جعله نور الرب لا يبصر، وإضطر إلى الإعتماد على رفقاؤه باقي الرحلة. وبحسب تعليمات الرب له، إستمر شاول في طريقه إلى دمشق ليبحث عن رجل إسمه حنانيا، الذي كان متردداً في لقاء شاول أول الأمر لأنه كان يعرف سمعة شاول كرجل شرير. ولكن الرب قال لحنانيا أن شاول "إناء مختار" لحمل إسمه إلى الأمم، والملوك، وأبناء إسرائيل (أعمال الرسل 9: 15) وأنه سوف يتألم بسبب ذلك (أعمال الرسل 9: 16). سمع حنانيا توجيه الرب له ووجد شاول ووضع عليه يديه وأخبره عن الرؤيا التي رآها عن يسوع. وقبل شاول الروح القدس من خلال الصلاة (أعمال الرسل 9: 17)، وإستعاد بصره، وتعمد (أعمال الرسل 9: 18). ذهب شاول فوراً إلى المجامع وأعلن أن يسوع هو إبن الله (أعمال الرسل 9: 20). تعجب الناس ولم يصدقوا لأن سمعة شاول كانت معروفة جيداً. إعتقد اليهود أنه جاء لكي يأخذ المسيحيين (أعمال الرسل 9: 21)، ولكنه في الواقع إنضم إليهم. زادت جسارة شاول إذ إنبهر اليهود الذين يعيشون في دمشق بحججه التي تثبت أن يسوع هو المسيح (أعمال الرسل 9: 22). قضى شاول وقتاً في العربية ودمشق وأورشليم وسوريا وموطنه كيليكية، وإستعان به برنابا لتعليم الذين في كنيسة أنطاكية (أعمال الرسل 11: 25). ومن المثير للإهتمام أن المسيحيين الذين تركوا اليهودية بسبب الإضطهاد بعد موت إسطفانوس هم الذين أسسوا هذه الكنيسة متعددة الأجناس (أعمال الرسل 11: 19-21). قام شاول بأولى رحلاته التبشيرية الثلاثة في أواخر الأربعينات من القرن الأول الميلادي. وإذ قضى المزيد من الوقت في مناطق أممية، بدأ شاول يستخدم إسم "بولس" الذي هو إسمه الروماني (أعمال الرسل 13: 9). كتب بولس العديد من أسفار العهد الجديد. ويتفق معظم اللاهوتيين أنه كتب رسائل رومية وكورنثوس الأولى والثانية وغلاطية وفيلبي وتسالونيكي الأولى والثانية وفليمون وأفسس وكولوسي وتيموثاوس الأولى والثانية وتيطس. تشكل الثلاثة عشر "رسالة" "كتابات بولس"، وهي المصدر الرئيسي لتعاليمه اللاهوتية. كما قلنا سابقاً، يقدم سفر أعمال الرسل نظرة تاريخية على حياة بولس والزمن الذي عاش فيه. وقد قضى الرسول بولس حياته في إعلان المسيح المقام عبر العالم الروماني، وكثيراً ما كان ذلك يعرض حياته للخطر (كورنثوس الثانية 11: 24-27). ويعتقد أن بولس قد إستشهد في روما في أواخر ستينات القرن الأول الميلادي. فماذا يمكن أن نتعلم من حياة بولس الرسول؟ أولاً، نتعلم أن الله يمكن أن يخلص أي شخص. تتكرر قصة بولس المميزة كل يوم إذ يتغير الخطاة المنكسرين حول العالم بنعمة الله في يسوع المسيح. إرتكب بعض من هؤلاء الناس أفعالاً بشعة بغيرهم من الناس، بينما يحاول البعض أن يعيشوا حياة تتميز بالأخلاق الجيدة معتقدين أن الله سوف يكون راضياً عنهم في يوم الدينونة. عندما نقرأ قصة بولس، نتعجب من أن يسمح الله لإرهابي متدين قتل نساءاً وأطفالاً أبرياء بدخول السماء. اليوم، قد نعتبر أن الإرهابيين أو المجرمين الآخرين غير مستحقين للفداء بسبب بشاعة جرائمهم ضد الإنسانية. ولكن قصة بولس هي قصة يمكن أن نرددها اليوم – شخص لا يستحق فرصة ثانية في نظرنا، ولكن الله منحه الرحمة. الحقيقة هي أن الله يهتم بكل إنسان، بداية من الشخص العادي "الصالح، والمؤدب" إلى "الشرير، المجرم" الله وحده هو الذي يقدر أن يخلص النفس من الجحيم. ثانياً، نتعلم من حياة بولس أن أي شخص يمكن أن يصير شهادة قوية متضعة ليسوع المسيح. بلا شك، لم يُظهِر أي شخص آخر في الكتاب المقدس إتضاعاً أكثر وهو يشارك الآخرين بالإنجيل مثل بولس. يقول سفر أعمال الرسل 20: 19 أنه "خْدِمُ الرَّبَّ بِكُلِّ تَوَاضُعٍ وَدُمُوعٍ كَثِيرَةٍ وَبِتَجَارِبَ أَصَابَتْنِه بِمَكَايِدِ الْيَهُود". وفي أعمال الرسل 28: 31 يقدم بولس الأخبار السارة عن يسوع المسيح: "كَارِزاً بِمَلَكُوتِ اللهِ وَمُعَلِّماً بِأَمْرِ الرَّبِّ يَسُوعَ الْمَسِيحِ بِكُلِّ مُجَاهَرَةٍ بِلاَ مَانِعٍ". لم يخف بولس من إخبار الآخرين ما فعله الرب يسوع لأجله. وقضى كل أيامه منذ تجديده وحتى إستشهاده يعمل بلا كلل من أجل ملكوت الله. أخيراً، نتعلم أن أي شخص يستطيع أن يخضع لله ويسلم له تماماً. كان بولس مكرسا لله بالكامل. فكتب من السجن يقول في رسالة فيلبي 1: 12-14 "ثُمَّ أُرِيدُ أَنْ تَعْلَمُوا أَيُّهَا الإِخْوَةُ أَنَّ أُمُورِي قَدْ آلَتْ أَكْثَرَ إِلَى تَقَدُّمِ الإِنْجِيلِ، حَتَّى إِنَّ وُثُقِي صَارَتْ ظَاهِرَةً فِي الْمَسِيحِ فِي كُلِّ دَارِ الْوِلاَيَةِ وَفِي بَاقِي الأَمَاكِنِ أَجْمَعَ. وَأَكْثَرُ الإِخْوَةِ، وَهُمْ وَاثِقُونَ فِي الرَّبِّ بِوُثُقِي، يَجْتَرِئُونَ أَكْثَرَ عَلَى التَّكَلُّمِ بِالْكَلِمَةِ بِلاَ خَوْفٍ". كان بولس، بالرغم من ظروفه، يسبح الله ويشارك الآخرين بالأخبار السارة بإستمرار (أنظر أيضاً أعمال الرسل 16: 22-25 و فيلبي 4: 11-13). فبالرغم من الضيقات والآلام عرف بولس ما هي نتيجة الحياة من أجل المسيح. كان قد سلم حياته بالكامل، واثقاً في الله في كل شيء. فكتب يقول: "لأَنَّ لِيَ الْحَيَاةَ هِيَ الْمَسِيحُ وَالْمَوْتُ هُوَ رِبْحٌ" (فيلبي 1: 21). فهل نستطيع نحن أن نقول نفس الشيء؟ |
||||
13 - 01 - 2019, 03:16 PM | رقم المشاركة : ( 22254 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
life of Paul Answer: There is much we can learn from the life of the apostle Paul. Far from ordinary, Paul was given the opportunity to do extraordinary things for the kingdom of God. The story of Paul is a story of redemption in Jesus Christ and a testimony that no one is beyond the saving grace of the Lord. However, to gain the full measure of the man, we must examine his dark side and what he symbolized before becoming “the Apostle of Grace.” Paul’s early life was marked by religious zeal, brutal violence, and the relentless persecution of the early church. Fortunately, the later years of Paul’s life show a marked difference as he lived his life for Christ and for the advancement of His kingdom. Paul was actually born as Saul. He was born in Tarsus in Cilicia around AD 1–5 in a province in the southeastern corner of modern-day Tersous, Turkey. He was of Benjamite lineage and Hebrew ancestry (Philippians 3:5–6). His parents were Pharisees—fervent Jewish nationalists who adhered strictly to the Law of Moses—who sought to protect their children from “contamination” from the Gentiles. Anything Greek would have been despised in Saul’s household, yet he could speak Greek and passable Latin. His household would have spoken Aramaic, a derivative of Hebrew, which was the official language of Judea. Saul’s family were Roman citizens but viewed Jerusalem as a truly sacred and holy city (Acts 22:22-29). At age thirteen Saul was sent to Palestine to learn from a rabbi named Gamaliel, under whom Saul mastered Jewish history, the Psalms, and the works of the prophets. His education would continue for five or six years as Saul learned such things as dissecting Scripture (Acts 22:3). It was during this time that he developed a question-and-answer style of teaching known in ancient times as “diatribe.” This method of articulation helped rabbis debate the finer points of Jewish law to either defend or prosecute those who broke the law. Saul went on to become a lawyer, and all signs pointed to his becoming a member of the Sanhedrin, the Jewish Supreme Court of 71 men who ruled over Jewish life and religion. Saul was zealous for his faith, and this faith did not allow for compromise. It is this zeal that led Saul down the path of religious extremism. In Acts 5:27–42, Peter delivered his defense of the gospel and of Jesus in front of the Sanhedrin, which Saul would have heard. Gamaliel was also present and delivered a message to calm the council and prevent them from stoning Peter. Saul might also have been present at the trial of Stephen. He was present for his stoning and death; he held the garments of those who did the stoning (Acts 7:58). After Stephen's death, "a great persecution broke out against the church in Jerusalem" (Acts 8:1). Saul became determined to eradicate Christians, ruthless in his pursuit as he believed he was acting in the name of God. Arguably, there is no one more frightening or more vicious than a religious terrorist, especially when he believes he is doing the will of the Lord by killing innocent people. This is exactly what Saul of Tarsus was: a religious terrorist. Acts 8:3 states, “He began ravaging the church, entering house after house, and dragging off men and women, he would put them in prison.” The pivotal passage in Paul’s story is Acts 9:1–22, which recounts Paul’s meeting with Jesus Christ on the road from Jerusalem to Damascus, a journey of about 150 miles. Saul was angered by what he had seen and filled with murderous rage against the Christians. Before departing on his journey, he had asked the high priest for letters to the synagogues in Damascus, asking for permission to bring any Christians (followers of “the Way,” as they were known) back to Jerusalem to imprison them. On the road Saul was caught in a bright light from heaven that caused him to fall face down on the ground. He heard the words, “Saul, Saul, why are you persecuting me?” He replied, “Who are you Lord?” Jesus answered directly and clearly, “I am Jesus, whom you are persecuting” (verses 4–5). As an aside, this might not have been Saul’s first encounter with Jesus, as some scholars suggest that young Saul might have known of Jesus and that he might have actually witnessed His death. From that moment on, Saul’s life was turned upside down. The light of the Lord blinded him, and as he traveled on he had to rely on his companions. As instructed by Jesus, Saul continued to Damascus to make contact with a man named Ananias, who was hesitant at first to meet Saul because he knew Saul’s reputation as an evil man. But the Lord told Ananias that Saul was a “chosen instrument” to carry His name before the Gentiles, kings, and the children of Israel (Acts 9:15) and would suffer for doing so (Acts 9:16). Ananias followed the Lord’s instructions and found Saul, on whom he laid hands, and told him of his vision of Jesus Christ. Through prayer, Saul received the Holy Spirit (Acts 9:17), regained his sight, and was baptized (Acts 9:18). Saul immediately went into the synagogues and proclaimed Jesus as the Son of God (Acts 9:20). The people were amazed and skeptical, as Saul’s reputation was well known. The Jews thought he had come to take away the Christians (Acts 9:21), but he had in fact joined them. Saul’s boldness increased as the Jews living in Damascus were confounded by Saul’s arguments proving that Jesus was the Christ (Acts 9:22). Saul spent time in Arabia, Damascus, Jerusalem, Syria, and his native Cilicia, and Barnabas enlisted his help to teach those in the church in Antioch (Acts 11:25). Interestingly, the Christians driven out of Judea by the persecution that arose after Stephen's death founded this multiracial church (Acts 11:19–21). Saul took his first of three missionary journeys in the late AD 40s. As he spent more time in Gentile areas, Saul began to go by his Roman name Paul (Acts 13:9). Paul wrote many of the New Testament books. Most theologians are in agreement that he wrote Romans, 1 and 2 Corinthians, Galatians, Philippians, 1 and 2 Thessalonians, Philemon, Ephesians, Colossians, 1 and 2 Timothy, and Titus. These thirteen “letters” (epistles) make up the “Pauline Authorship” and are the primary source of his theology. As previously noted, the book of Acts gives us a historical look at Paul’s life and times. The apostle Paul spent his life proclaiming the risen Christ Jesus throughout the Roman world, often at great personal peril (2 Corinthians 11:24–27). It is assumed that Paul died a martyr’s death in the mid-to-late AD 60s in Rome. So, what can we learn from the life of the apostle Paul? First, we learn that God can save anyone. The remarkable story of Paul repeats itself every day as sinful, broken people all over the world are transformed by God’s saving grace in Jesus Christ. Some of these people have done despicable things to other human beings, while some just try to live a moral life thinking that God will smile upon them on the day of judgment. When we read the story of Paul, we are amazed that God would allow into heaven a religious extremist who murdered innocent women and children. Today, we might see terrorists or other criminals as unworthy of redemption because their crimes against humanity are just too great. The story of Paul is a story that can be told today—he isn’t worthy in our eyes of a second chance, yet God granted him mercy. The truth is that every person matters to God, from the “good, decent,” average person to the “wicked, evil,” degenerate one. Only God can save a soul from hell. Second, we learn from the life of Paul that anyone can be a humble, powerful witness for Jesus Christ. Arguably, no other human figure in the Bible demonstrated more humility while sharing the gospel of Jesus Christ as Paul. Acts 20:19 tells us that he “served the Lord with all humility and with tears and with trials that happened to [him] through the plots of the Jews.” In Acts 28:31, Paul shares the good news of Jesus Christ: “Boldly and without hindrance he preached the kingdom of God and taught about the Lord Jesus Christ.” Paul was not afraid to tell others what the Lord had done for him. Paul spent all his days, from conversion to martyrdom, working tirelessly for the kingdom of God. Finally, we learn that anyone can surrender completely to God. Paul was fully committed to God. In Philippians 1:12–14, Paul wrote from prison, “I want you to know, brothers, that what has happened to me has really served to advance the gospel, so that it has become known throughout the whole imperial guard and to all the rest that my imprisonment is for Christ. And most of the brothers, having become confident in the Lord by my imprisonment, are much more bold to speak the word without fear.” Despite his circumstances, Paul praised God and continually shared the good news (see also Acts 16:22–25 and Philippians 4:11–13). Through his hardships and suffering, Paul knew the outcome of a life well lived for Christ. He had surrendered his life fully, trusting God for everything. He wrote, “For to me to live is Christ, and to die is gain” (Philippians 1:21). Can we make the same claim? |
||||
13 - 01 - 2019, 03:20 PM | رقم المشاركة : ( 22255 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
لوقا في الكتاب المقدس الجواب: نعرف القليل عن لوقا، كاتب إنجيل لوقا وسفر أعمال الرسل في الكتاب المقدس. نعلم أنه كان طبيباً، وهو الشخص الوحيد الأممي الذي كتب جزء من العهد الجديد. تميز رسالة بولس إلى أهل كولوسي بين لوقا والزملاء الآخرين "الذين من الختان" أي اليهود (كولوسي 4: 11). لوقا هو الكاتب الوحيد في العهد الجديد الذي يحدد بوضوح أنه ليس من اليهود. كان لوقا هو كاتب إنجيل لوقا وسفر أعمال الرسل. وهو لا يذكر إسمه في أي منهما، ولكن يذكره بولس بالإسم في ثلاثة من رسائله. كما أن إنجيل لوقا وسفر أعمال الرسل موجهين إلى نفس الشخص، ثاوفيلس (لوقا 1: 3؛ أعمال الرسل 1: 1). ولكن لا يعرف أحد من هو ثاوفيلس بالتحديد، نعرف فقط أن هدف لوقا من كتابة هذين السفرين هو أن يعرف ثاوفيلس يقيناً شخص وعمل يسوع المسيح (لوقا 1: 4). ربما كان ثاوفيلس قد تلقى بالفعل أساسيات العقيدة المسيحية ولكنه لم يكن قد تثبت فيها تماماً. كان لوقا صديقاً مقرباً من بولس الذي قال عنه "الطَّبِيبُ الْحَبِيبُ" (كولوسي 4: 14). ربما يكون إهتمام لوقا بالطب هو سبب تركيز إنجيله على معجزات الشفاء التي أجراها المسيح. يقول عنه بولس أيضاً "العامل معي" (فليمون 1: 24). إنضم لوقا إلى بولس في ترواس في آسيا الصغرى أثناء رحلة بولس التبشيرية الثانية (أعمال الرسل 16: 6-11). ويعتقد بعض الباحثين أن لوقا هو "الرجل المكدوني" الذي رآه بولس في حلمه (أعمال الرسل 16: 9). ظل لوقا في فيلبي أثناء الرحلة التبشيرية الثانية (أعمال الرسل 17: 1)، وإنضم مرة أخرى إلى بولس للسفر معه في الرحلة الثالثة (أعمال الرسل 20: 5). رافق لوقا بولس في رحلته إلى أورشليم وروما، وكان معه أثناء سجنه هناك (تيموثاوس الثانية 4: 11). يبين الوصف الدقيق الذي يقدمه لوقا لرحلاته مع بولس في أعمال الرسل 27 أنه كان يسافر كثيراً ويعرف كثيراً عن الإبحار والسفر. لاحظ الباحثين أن لوقا يجيد اللغة اليونانية إجادة متميزة. فالكلمات التي يستخدمها دقيقة وثرية، وأسلوبه أحياناً يكاد يصل إلى اليونانية الكلاسيكية، كما في مقدمة إنجيله (لوقا 1: 1-4)، وفي أحيان أخرى يميل إلى الأسلوب السامي (لوقا 1: 5-2: 52). كان لوقا ملماً بالإبحار ولديه شغف خاص بتسجيل التفاصيل الجغرافية. كل ذلك يشير إلى أن لوقا كان شخصاً مثقفاً وشديد الملاحظة كما كان كاتباً مدققاً. |
||||
13 - 01 - 2019, 03:21 PM | رقم المشاركة : ( 22256 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
Luke in the Bible Answer: Little is known about Luke, the author of the books of Luke and Acts in the Bible. We do know he was a physician and the only Gentile to write any part of the New Testament. Paul’s letter to the Colossians draws a distinction between Luke and other colleagues “of the circumcision,” meaning the Jews (Colossians 4:11). Luke is the only New Testament writer clearly identifiable as a non-Jew. Luke was the author of the gospel of Luke and the book of Acts. Luke does not name himself in either of his books, but Paul mentions him by name in three epistles. Both Luke and Acts are addressed to the same person, Theophilus (Luke 1:3; Acts 1:1). No one knows exactly who Theophilus was, but we know that Luke’s purpose in writing the two companion books was so that Theophilus would know with certainty about the person and work of Jesus Christ (Luke 1:4). Perhaps Theophilus had already received the basics of the Christian doctrine but had not as yet been completely grounded in them. Luke was a close friend of Paul, who referred to him as “the beloved physician” (Colossians 4:14). Perhaps Luke’s interest in medicine is the reason his gospel gives such a high profile to Jesus’ acts of healing. Paul also refers to Luke as a “fellow laborer” (Philemon 1:24). Luke joined Paul in Troas in Asia Minor during Paul’s second missionary journey (Acts 16:6–11). Some scholars speculate that Luke was the “man of Macedonia” whom Paul saw in his dream (Acts 16:9). Luke was left in Philippi during the second missionary journey (Acts 17:1) and picked up again to travel with Paul in the third journey (Acts 20:5). Luke accompanied Paul on his journey to Jerusalem and Rome and was with him during his imprisonment there (2 Timothy 4:11). Luke’s vivid description of his travels with Paul in Acts 27 seem to indicate that he was well-traveled and well-versed in navigation. Scholars have noted that Luke had an outstanding command of the Greek language. His vocabulary is extensive and rich, and his style at times approaches that of classical Greek, as in the preface of his gospel (Luke 1:1–4), while at other times it seems quite Semitic (Luke 1:5—2:52). He was familiar with sailing and had a special love for recording geographical details. All this would indicate that Luke was a well-educated, observant, and careful writer. |
||||
13 - 01 - 2019, 03:36 PM | رقم المشاركة : ( 22257 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
آيات عن التسبيح Praise من الكتاب المقدس عربي إنجليزي 1. ولا تحزنوا لأنّ فرح الرّبّ هو قوّتكم. – نحميا 8: 10 2. لداود عندما غيّر عقله قدّام أبيمالك فطرده فانطلق أبارك الرّبّ في كلّ حين. دائما تسبيحه في فمي. – المزامير 34: 13. ذابح الحمد يمجّدني والمقوّم طريقه أريه خلاص الله. – المزامير 50: 23 4. هلّلويا. سبّحوا الله في قدسه. سبّحوه في فلك قوّته. سبّحوه على قوّاته. سبّحوه حسب كثرة عظمته. سبّحوه بصوت الصّور. سبّحوه برباب وعود. سبّحوه بدفّ ورقص.. سبّحوه بأوتار ومزمار. سبّحوه بصنوج التّصويت. سبّحوه بصنوج الهتاف. كلّ نسمة فلتسبّح الرّبّ. هلّلويا. – المزامير 150 5. طوبى للشّعب العارفين الهتاف. يا ربّ بنور وجهك يسلكون. – المزامير 89: 15 6. مزمور حمد اهتفي للرّبّ يا كلّ الأرض. اعبدوا الرّبّ بفرح. ادخلوا إلى حضرته بترنّم. – المزامير 100: 1, 2 7. مزمور تسبيحة. ليوم السّبت حسن هو الحمد للرّبّ والتّرنّم لاسمك أيّها العليّ. – المزامير 92: 1 8. لداود. مزمور رحمة وحكما أغنّي. لك يا ربّ أرنّم. – المزامير 101: 1 9. الرّبّ قد ملك فلتبتهج الأرض ولتفرح الجزائر الكثيرة. – المزامير 97: 1 10. افرحوا أيّها الصّدّيقون بالرّبّ واحمدوا ذكر قدسه. – المزامير 97: 12 11. لداود باركي يا نفسي الرّبّ وكلّ ما في باطني ليبارك اسمه القدّوس. باركي يا نفسي الرّبّ ولا تنسي كلّ حسناته. – المزامير 103: 1, 2 12. ليسبّحوا اسمه برقص. بدفّ وعود ليرنّموا له. لأنّ الرّبّ راض عن شعبه. يجمّل الودعاء بالخلاص. ليبتهج الأتقياء بمجد. ليرنّموا على مضاجعهم. – المزامير 149: 1, 3, 4,, 5 13. ذابح الحمد يمجّدني والمقوّم طريقه أريه خلاص الله]. – المزامير 50: 23 14. ونحو نصف اللّيل كان بولس وسيلا يصلّيان ويسبّحان الله والمسجونون يسمعونهما. – أعمال الرسل 16: 25 15. ولمّا استشار الشّعب أقام مغنّين للرّبّ ومسبّحين في زينة مقدّسة عند خروجهم أمام المتجرّدين وقائلين: [احمدوا الرّبّ لأنّ إلى الأبد رحمته]. 22ولمّا ابتدأوا فيي الغناء والتّسبيح جعل الرّبّ أكمنة على بني عمّون وموآب وجبل ساعير الآتين على يهوذا – أخبار الأيام الثاني 20: 21, 22 16. اشكروا في كلّ شيء، لأنّ هذه هي مشيئة الله في المسيح يسوع من جهتكم. – 1تسالونيكي 5: 18 17. فلنقدّم به في كلّ حين للّه ذبيحة التّسبيح، أي ثمر شفاه معترفة باسمه. – العبرانيين 13: 15 18. يمتلئ فمي من تسبيحك اليوم كلّه من مجدك. – المزامير 71: 8 19. أمّا أنا فأرجو دائما وأزيد على كلّ تسبيحك. – المزامير 71: 14 20. من مشرق الشّمس إلى مغربها اسم الرّبّ مسبّح. – المزامير 113: 3 21. مكلّمين بعضكم بعضا بمزامير وتسابيح وأغانيّ روحيّة، مترنّمين ومرتّلين في قلوبكم للرّبّ. شاكرين كلّ حين على كلّ شيء في اسم ربّنا يسوع المسيح، للّه والآب. – أفسس 5: 19, 20 22. وخرج من العرش صوت قائلا: «سبّحوا لإلهنا يا جميع عبيده، الخائفين، الصّغار والكبار». – رؤيا 19: 5 1- And when he had consulted with the people, he appointed singers unto the LORD, and that should praise the beauty of holiness, as they went out before the army, and to say, Praise 2- the LORD; for his mercy endureth for ever. And when they began to sing and to praise, the LORD set ambushments against the children of Ammon, Moab, and mount Seir, which were come against Judah; and they were smitten. 2 Chronicles 20:21,22 3- For the joy of the LORD is your strength. Nehemiah 8:10 4- I will bless the LORD at all times: his praise shall continually be in my mouth. Psalms 34:1 5- Whoso offereth praise glorifieth me: and to him that ordereth his conversation aright will I shew the salvation of God. Psalms 50:23 6- Let my mouth be filled with thy praise and with thy honour all the day. Psalms 71:8 7– But I will hope continually, and will yet praise thee more and more. Psalms 71:14 8- Blessed is the people that know the joyful sound: they shall walk, O LORD, in the light of thy countenance. Psalms 89:15 9- It is a good thing to give thanks unto the LORD, and to sing praises unto thy name, O most High: Psalms 92:1 10- The LORD reigneth; let the earth rejoice; let the multitude of isles be glad thereof. Psalms 97:1 11- Rejoice in the LORD, ye righteous; and give thanks at the remembrance of his holiness. Psalms 97:12 12- Make a joyful noise unto the LORD, all ye lands. Serve the LORD with gladness: come before his presence with singing. Psalms 100:1,2 13- I will sing of mercy and judgment: unto thee, O LORD, will I sing. Psalms 101:1 14- Bless the LORD, O my soul: and all that is within me, bless his holy name. Bless the LORD, O my soul, and forget not all his benefits: Psalms 103:1,2 15- From the rising of the sun unto the going down of the same the LORD’s name is to be praised. Psalms 113:3 16- Praise ye the LORD. Sing unto the LORD a new song, and his praise in the congregation of saints. Let them praise his name in the dance: let them sing praises unto him with the timbrel and harp. For the LORD taketh pleasure in his people: he will beautify the meek with salvation. Let the saints be joyful in glory: let them sing aloud upon their beds. Psalms 149:1,3-5 17- Praise ye the LORD. Praise God in his sanctuary: praise him in the firmament of his power. Praise him for his mighty acts: praise him according to his excellent greatness. Praise him with the sound of the trumpet: praise him with the psaltery and harp. Praise him with the timbrel and dance: praise him with stringed instruments and organs. Praise him upon the loud cymbals: praise him upon the high sounding cymbals. Let every thing that hath breath praise the LORD. Praise ye the LORD. Psalms 150 18- And at midnight Paul and Silas prayed, and sang praises unto God: and the prisoners heard them. Acts 16:25 19- Speaking to yourselves in psalms and hymns and spiritual songs, singing and making melody in your heart to the Lord; Giving thanks always for all things unto God and the Father in the name of our Lord Jesus Christ; Ephesians 5:19,20 20- In every thing give thanks: for this is the will of God in Christ Jesus concerning you. 1 Thessalonians 5:18 21- By him therefore let us offer the sacrifice of praise to God continually, that is, the fruit of our lips giving thanks to his name. Hebrews 13:15 22- Praise our God, all ye his servants, and ye that fear him, both small and great. Revelation 19:5 |
||||
13 - 01 - 2019, 03:52 PM | رقم المشاركة : ( 22258 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
اجعلوا يومكم مباركاً بهذه الصلاة
يارب اجعله يوم مبارك. يوم نقي نرضيك فيه، يوم تحل فيه بروحك تمسك بأيدينا وتقود أفكارنا. يوم لا تسمح أن نلوثه بشئ من الخطايا، كل عمل نعمله في هذا اليوم اشترك يارب بيه لنصمت نحن وتعمل أنت كل شئ. ليكن هذا اليوم يارب يوم سعيد، اطبع فيه بسمة على كل وجه وفرح كل قلب ادخل بنعمتك في التجارب وأعطي المجربين معونة. انعم على الجميع بالسلام والراحة أعطي رزقاً للمعوزين –شفاء للمرضى –عزاء للحزانى اعطنا بركة التعب المقدس وشركة الروح القدس في كل إعمالنا. استجب يارب لأنك مخلص المتوكلين عليك من كل قلوبهم اعطنا يارب إن لا ننسى حنانك علينا واجعلنا نشعر بعنايتك في كل لحظة من حياتنا. يارب لن يتعمق إيماننا إلا بعطفك على حبك يارب يسبق صلواتنا. نحن يارب مستسلمين لمحبتك، يا معين أنت وحدك قادر على كل شئ لن يعسر عليك شئ يا صانع الخيرات يا محب البشر. أنت وحدك قوتنا وبهجتنا وقدرتنا يامن يدبر كل شئ بحكمة حباً للبشر ويوزع على الجميع ما ينفعهم لان هكذا طبيعتك يارب عندما تعطي بسخاء ولا تعير. آمين |
||||
13 - 01 - 2019, 03:56 PM | رقم المشاركة : ( 22259 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
ها هوَ حمَلُ اللهِ انجيل القديس يوحنا ظ، / ظ¢ظ© – ظ£ظ¤ “وفي الغَدِ (بعد شهادة المعمدان) رأى يوحنَّا يَسوعَ مُقبِلاً إلَيهِ، فقالَ ها هوَ حمَلُ اللهِ الذي يرفَعُ خَطيئةَ العالَمِ. هذا هوَ الذي قُلتُ فيهِ يَجيءُ بَعدي رَجُلّ صارَ أعظَمَ مِنِّي، لأنَّهُ كانَ قَبلي. وما كُنتُ أعرِفُهُ، فَجِئتُ أُعَمِّدُ بالماءِ حتى يَظهرَ لإسرائيلَ. وشَهِدَ يوحنَّا، قالَ رأيتُ الرُّوحَ يَنزِلُ مِنَ السَّماءِ مِثْلَ حمامةٍ ويَستَقِرُّ علَيهِ. وما كُنتُ أعرِفُهُ، لكنَّ الذي أرسَلَني لأُعَمِّدَ بِالماءِ قالَ لي الذي ترى الرُّوحَ ينزِلُ ويَستَقِرُّ علَيهِ هوَ الذي سَيُعَمِّدُ بالرُّوحِ القُدُسِ. وأنا رأيتُ وشَهِدتُ أنَّهُ هوَ ابنُ اللهِ”. التأمل: “ها هوَ حمَلُ اللهِ…” انتظر شعب العهد القديم “مسيحا” على صورتهم ومثالهم، أرادوه ملكا لديه جيشا مدججا بالسلاح النوعي الذي يضمن لهم انتصارا دائما على أعدائهم، أو في لغة هذه الايام يحقق لهم توازنا فاعلا على الساحة الاقيليمية والدولية، واذا بيوحنا يعلن حقيقة يسوع أنه “حمل الله” الذي “يرفع خطيئة العالم” بدل أن يرفع رايات النصر بعد المعارك الدامية على جثث الابرياء.. انتظروا “مسيحا” يعزز روح التفرقة والكراهية والتذمر واقامة الاسوار والخنادق بين الاهل والجيران وأبناء الوطن وسكان الارض، فاذا بيوحنا يرى حقيقة يسوع في خط العبد المتالم الذي “حمَلَ عاهاتِنا وتحَمَّلَ أوجاعَنا، حَسِبناهُ مُصاباً مَضروباً مِنَ اللهِ ومَنكوباً، وهوَ مَجروحٌ لأجلِ مَعاصينا، مَسحوقٌ لأجلِ خطايانا. سلامُنا أعَدَّهُ لنا، وبِـجِراحِهِ شُفينا”(أشعيا 53 / 4 – 5). ونحن الى اليوم لا نزال ربما ننتظر “مسيحا” آخر.. نريد “مسيحا” يصغي لنا ويتعاطف معنا ويقف الى جانبنا، ولو كان ذلك على حساب غيرنا.. هل غاب عن بالنا “حرب الاخوة” في كل مكان وزمان، وكل منهم يريد “الرب” الى جانبه، لينصره على من اعتبره عدوا له، مع أنه “لم يُمارِسِ العُنفَ ولا كانَ في فمِهِ غُشّ”ٌ(أشعيا 53 / 9). نريد “مسيحا” يستجيب صلواتنا كي ننجح في مسيرتنا الخاطئة ومواقفنا الجارحة، يشجع امتعاضنا واستياؤنا من اخوة لنا ربما لم نجدهم في صفنا أو على “ذوقنا” أو لم يكونوا على قدر توقعاتنا وآمالنا لجهة اشباع غرائزنا وتلبية رغباتنا. أما هو فقد “ظُلِمَ وهوَ خاضِعٌ وما فتَحَ فمَهُ. كانَ كنَعجةٍ تُساقُ إلى الذَّبحِ، وكخروفٍ صامتٍ أمامَ الّذينَ يَجُزُّونَهُ لم يفتَحْ فمَهُ” (أشعيا 53 / 7). نريد “مسيحا” تاجرا ليزيد من أرباحنا، أو طبيبا معالجا لامراضنا وتشوهاتنا، أو حارسا لبستاننا من اللصوص. نريده ” عصا سحرية” في يدنا لقلب موازين القوة لصالحنا ولو على حساب صحة ونجاح وفرح غيرنا.. نريده شريكا لنا في اعوجاجنا، مناصرا لنا في ظلمنا، مؤيدا لافكارنا الهدامة، أنيسا في جلسات النميمة، مشجعا للغيرة، موقدا للحقد والحسد، راعيا للفجور والجرائم الاخلاقية، مغذيا لمشاعر الانانية، موافقا على “نقنا” حتى ولو كان من النوع الذي “ينخر العظام”.. أما هو ” فلا يَصيحُ ولا يَرفَعُ صوتَهُ، ولا يُسمَعُ في الشَّارِعِ صُراخُهُ. قصَبةً مَرضوضَةً لا يكسِرُ وشُعلَةً خامِدةً لا يُطفئُ. بأمانةٍ يَقضي بالعَدلِ. لا يَلوي ولا ينكسِرُ حتّى يُقيمَ العَدلَ في الأرضِ، فشَريعتُهُ رجاءُ الشُّعوبِ. “.(أشعيا 42 / 2-4). |
||||
14 - 01 - 2019, 02:13 PM | رقم المشاركة : ( 22260 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الشهيد العظيم بانيكاروس الفارسي كان هذا القديس من بلاد فارس. عمل في الجُندية حتى وصل إلى قائد جند، وأحبَّه الملك لأجل شجاعته. ت عرَّف على القديسين تادرس المشرقي ولاونديوس وصاروا أصدقاء. فلما سمع بهم الإمبراطور دقلديانوس استدعاهم واستفسر منهم عن سبب هذه الصداقة، ثم أرسل بانيكاروس إلى أرمانيوس والي الإسكندرية والخمس مدن الغربية، مع أربعة من الجند، وكان الوالي بإحدى الخمس مدن، فأمر بطرحه في السجن. فظهر له السيد المسيح يشجعه ويقويه. وفي الغد أجلسوه على كرسي مملوء بالمسامير ووضعوا على رأسه خوذة حديد مُحمَّاة وأوقدوا تحته النار. فأرسل الرب ملاكه وخلصه. بعد ذلك علقوه منكساً وربطوا حجراً في عنقه وأوقدوا المشاعل تحته، فخلصه ملاك الرب أيضاً. وبعد سلسلة من العذابات التي كان الملاك يخلصه منها، أمر الوالي بقطع رأسه فنال إكليل الشهادة. فتقدَّم أحد الأمراء ويُدعى ثاؤغنسطس وحمل جسده الطاهر إلى منزله وأخفاه حتى انتهي عصر الاضطهاد ثم بَنى عليه كنيسة عظيمة. بركة صلواته فلتكن معنا. آمين. |
||||